نيكي
نيكي
أضاف مؤشر «نيكي» إلى خسائره يوم الخميس، متأثراً بتراجع أسهم شركات الرقائق المحلية والآفاق المتشائمة بشأن السياسة النقدية في اليابان.
ارتدت الأسهم اليابانية بقوة يوم الثلاثاء من البيع الهائل للجلسة السابقة والخسائر المكونة من رقمين.
ارتفع مؤشر «نيكي» للأسهم اليابانية ليغلق على أعلى مستوى له في شهرين يوم الثلاثاء، حيث صعدت أسهم شركات صناعة الرقائق اليابانية الكبرى.
انخفض متوسط مؤشر «نيكي» للأسهم اليابانية عن أعلى مستوى له في 34 عاماً يوم الأربعاء متأثراً بالانخفاض الحاد الذي شهدته بورصة «وول ستريت» ليلة الثلاثاء.
تراجع الين مقابل معظم العملات الرئيسية خلال تعاملات الأربعاء، رغم أن السلطات اليابانية قالت إنها قد تتدخل لدعمه. واستفادت الأسهم اليابانية وقفزت 2 في المائة.
ارتفعت أسواق الأسهم الآسيوية في الغالب يوم الثلاثاء قبل تحديث التضخم في الولايات المتحدة وقرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع محتمل آخر لأسعار الفائدة
بلغ المؤشر نيكي للأسهم اليابانية أعلى مستوى له في أكثر من عقدين اليوم (الخميس) بدعم مستويات قياسية مرتفعة للأسهم الأميركية وتوقعات في وسائل الإعلام بأن الحزب الحاكم يتجه صوب تحقيق الفوز في انتخابات تجرى الشهر الحالي. وصعد «نيكي» 0.4 في المائة ليغلق عند 20954.72 نقطة بعدما ارتفع إلى20994.40 نقطة وهو أعلى مستوى منذ ديسمبر (كانون الأول) 1996. وزاد المؤشر «توبكس» الأوسع نطاقا 0.2 في المائة إلى 1700.13 نقطة بعدما لامس 1703.67 نقطة وهو أعلى مستوى منذ يوليو (تموز) 2007. وصعد سهم كوبي ستيل 0.5 في المائة بعدما تراجع أكثر من 35 في المائة في الأسبوع الحالي عقب تورط الشركة في فضيحة تزوير بيانات. وقال مسؤو
أغلق المؤشر نيكي الياباني منخفضاً اليوم (الثلاثاء)، بفعل هبوط أسهم شركات التكنولوجيا وموردي «أبل» في اقتفاء لأثر ضعف أسهم نظيراتها في الولايات المتحدة الليلة الماضية، في حين أدت المخاوف بشأن كوريا الشمالية إلى العزوف عن المخاطرة. وانخفض نيكي 0.3 في المائة إلى 20330.19 نقطة مبتعداً عن أعلى مستوى في عامين الذي سجله الأسبوع الماضي عندما بلغ 20481.27 نقطة. واستقر المؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً عند 1672.74 نقطة. وتراجعت أسهم الشركات التي لها صلة بالرقائق مقتفية أثر ضعف أسهم التكنولوجيا في الولايات المتحدة، وفقد سهم ادفانتست كورب 2.3 في المائة وطوكيو إلكترون 2.7 في المائة. وتراجع سهم شركات تورد لشركة
ارتفع المؤشر «نيكي» القياسي للأسهم اليابانية، اليوم (الاثنين)، مع صعود أسهم الشركات المصدرة بفعل تراجع الين، في الوقت الذي تلقت فيه المعنويات بشكل عام دعماً من التوقعات بإجراءات تحفيز اقتصادي بعد انتخابات الشهر المقبل. ومع اقتراب نهاية النصف الأول من السنة المالية اليابانية في 30 سبتمبر (أيلول) لمعظم الشركات المدرجة، تلقت السوق دعماً أيضاً من إقبال مستثمرين على شراء أسهم قبل انقضاء الحق في توزيع الأرباح يوم الأربعاء. وارتفع المؤشر «نيكي» 0.5 في المائة، ليغلق عند 20397.58 نقطة، بعدما زاد 1.9 في المائة الأسبوع الماضي، وبعدما سجل أعلى مستوى له في عامين، عند 20481.27 نقطة، بفعل المكاسب القوية في ا
صعد المؤشر «نيكي» للأسهم اليابانية إلى أعلى مستوياته في أكثر من أسبوع، اليوم (الاثنين)، بعدما تعافى الدولار أمام الين، مما دعم أسهم شركات التصدير والقطاع المالي التي تعثرت في الآونة الأخيرة، وهبطت وسط تصاعد التوترات في شبه الجزيرة الكورية. وارتفع المؤشر «نيكي» القياسي 1.4 في المائة، لينهي الجلسة عند 19545.77 نقطة، مسجلا أعلى مستوى إغلاق له منذ الأول من سبتمبر (أيلول). وزاد المؤشر «توبكس» الأوسع نطاقا 1.2 في المائة إلى 1612.26 نقطة، مع تداول 1.49 مليار سهم فقط، وهو أدنى مستوى للتداول في نحو أسبوعين. وارتفع الدولار 0.5 في المائة إلى 108.41 ين، مبتعدا عن أدنى مستوياته في عشرة أشهر عند 107.32 ين ا
ارتفع المؤشر نيكي للأسهم اليابانية اليوم (الجمعة) مرددا صدى مكاسب السوق الأميركية، لكن في معاملات خافتة مع ترقب المستثمرين لبيانات الوظائف الأميركية بحثا عن مؤشرات محتملة على الخطوة التالية لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) بشأن أسعار الفائدة وأثرها على الين. وأغلق «نيكي» مرتفعا 0.2 في المائة عند 19691.47 نقطة وصعد 1.2 في المائة على مدار الأسبوع ليقطع موجة خسائر دامت لسبعة أسابيع. كانت البيانات أظهرت أمس (الخميس) ارتفاع إنفاق المستهلكين الأميركيين دون المتوقع في يوليو (تموز) وزيادة التضخم بأبطأ وتيرة له منذ أواخر 2015 مما قد يجعل مجلس الاحتياطي أشد حذرا بشأن رفع الفائدة مجددا ه
سجلت الأسهم اليابانية انخفاضاً طفيفاً في إغلاق اليوم (الأربعاء) بعد معاملات متقلبة مع إحجام المستثمرين عن تكوين مراكز قبيل قرار لجنة السياسة النقدية التابعة لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي). وانخفض المؤشر «نيكي» القياسي 0.1 في المائة إلى 19883.52 نقطة بعدما كان مرتفعاً في وقت سابق من الجلسة. وتحرك المؤشر في نطاق ضيق قبيل اجتماع للجنة السياسات النقدية مدته يومان ينتهي في وقت لاحق من اليوم ومن المتوقع أن يسفر عن رفع أسعار الفائدة. في الوقت ذاته، تسلطت الأضواء على أسهم بعض الشركات حيث صعد سهم نينتندو 1.8 في المائة وتصدر قائمة الأسهم الأكثر تداولاً بعدما أعلنت الشركة على «تويتر» أ
استقر المؤشر نيكي للأسهم اليابانية دون تغير يذكر في ختام التعاملات اليوم (الاثنين) ليظل قرب أعلى مستوى له في 22 شهراً، الذي بلغه في نهاية الأسبوع الماضي مع توقف صعود الين أمام الدولار. وارتفع سهم شركة كاناموتو لبيع وتأجير مواد البناء 8.4 في المائة بعدما رفعت توقعاتها التشغيلية بفضل انتعاش المبيعات ورد فعل إيجابي من السوق على خططها لإعادة توزيع الأصول. وتراجع المؤشر نيكي القياسي 0.03 في المائة ليغلق عند 20170.82 نقطة. وانخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.15 في المائة إلى 1609.97 نقطة، بينما نزل المؤشر جيه بي إكس نيكي 400 بنسبة 0.2 في المائة، لينهي اليوم عند 14358.44 نقطة.
ارتفع المؤشر «نيكي» القياسي لأسهم الشركات اليابانية في إغلاق اليوم (الخميس) منهياً موجة خسائر استمرت أربعة أيام بدعم من بيانات محلية قوية وتراجع الين. وقفز المؤشر «نيكي» 1.1 في المائة إلى 19860.03 نقطة. وأظهرت مؤشرات نشرت اليوم أن الشركات المحلية سرعت وتيرة الإنفاق الرأسمالي في الربع الأول من العام وهي ما يعطي دفعة إيجابية للشركات في اليابان. ومني الين بخسائر بسيطة أمام الدولار بفعل بيع لجني الأرباح بعد ارتفاعه إلى أعلى مستوى في أسبوعين مقابل العملة الأميركية في وقت سابق. وارتفع المؤشر «توبكس» الأوسع نطاقا 1.1 في المائة أيضاً إلى 1586.14 نقطة بينما زاد المؤشر «جيه.بي.إكس - نيكي 400» بنسبة 1.2
هبطت الأسهم اليابانية اليوم (الأربعاء) بعد تضرر المعنويات من انخفاض الأسهم الأميركية وارتفاع الين في الوقت الذي تراجع فيه قطاع التعدين جراء نزول أسعار النفط. وانخفض المؤشر نيكي القياسي 0.1 في المائة ليغلق عند 19650.57 نقطة. وتضررت معنويات السوق بشكل عام بعدما هبط الجنيه الإسترليني عقب استطلاع للرأي أظهر أن حزب المحافظين بقيادة رئيسة الوزراء تيريزا ماي يواجه خطر عدم تحقيق أغلبية في الانتخابات العامة التي ستجرى الشهر المقبل. وزاد الإقبال على الين كملاذ آمن بفعل انتخابات بريطانيا والضبابية السياسية في إيطاليا وشكوك بشأن إعفاء اليونان من ديون، وهو ما فرض ضغوطا على إيرادات شركات التصدير اليابان. ون
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة