ناسا
ناسا
أصبحت رائدة الفضاء الإيطالية سامنتا كريستوفوريتي، أول من أمس (الأربعاء)، أول أوروبية تتولى قيادة محطة الفضاء الدولية، على علو 400 كيلومتر فوق الأرض، خلال مراسم نُقلت مباشرة من الفضاء. وشكلت المناسبة فرصة لقائد المحطة المنتهية ولايته، رائد الفضاء الروسي أوليغ أرتيمييف، للغمز من قناة النزاع في أوكرانيا، إذ قال: «رغم كل العواصف الرعدية على الأرض، يستمر تواصلنا الدولي». وهذه ثاني فترة تمضيها سامنتا كريستوفوريتي المهندسة والطيارة الحربية (45 عاماً) في الفضاء، وهي التي انتقلت إلى محطة الفضاء الدولية في 27 أبريل (نيسان) الماضي.
أجبر الإعصار «إيان» وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» وشركة «سبيس إكس» على تحديد موعد إطلاق جديد لمهمة الوكالة «كرو - 5» إلى محطة الفضاء الدولية، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وسيتم الإطلاق، الذي كان مخططاً له في الأصل في 3 أكتوبر (تشرين الأول)، الآن بعد يوم واحد على الأقل. وستواصل فرق البعثة مراقبة آثار إعصار «إيان» على ساحل الفضاء ومركز كينيدي للفضاء التابع لـ«ناسا» في فلوريدا، ويمكنها تعديل تاريخ الإطلاق مرة أخرى إذا لزم الأمر. وقالت «ناسا» في بيان إن «سلامة الطاقم والفرق الأرضية والأجهزة في غاية الأهمية لـ(ناسا) و(سبيس إكس)». ووصل «إيان» إلى اليابسة في كوبا صباح أمس (الثلاثاء) مع رياح قصوى ب
اصطدمت مركبة فضائية تابعة لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، يوم الاثنين، عمداً بكويكب في محاولة لتحويل مساره، في اختبار غير مسبوق يهدف لتعليم البشرية كيفية منع الأجسام الكونية من تدمير الحياة على الأرض، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. والمركبة الفضائية التي يقلّ حجمها قليلاً عن حجم سيارة اصطدمت، كما كان متوقّعاً، في الساعة 23:14 بتوقيت غرينتش بالكويكب بسرعة تزيد عن 20 ألف كلم/ساعة في الساعة. ونقلت وكالة الفضاء الأميركية وقائع هذا الاصطدام مباشرة على الهواء.
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، اليوم السبت، أن إقلاع صاروخها العملاق الجديد إلى القمر، في إطار المهمة التجريبية المنتظرة «أرتيميس 1»، لن يحصل (الثلاثاء) كما كان مقرراً بسبب تشكل عاصفة. وتحت تهديد العاصفة الاستوائية «يان» الموجودة حالياً في جنوب جامايكا، على وكالة «ناسا» التحضير لإعادة الصاروخ إلى موقعه الأساسي في مبنى التجميع. ويُتوقع أن تشتد حدة العاصفة في الأيام المقبلة وتتجه صعوداً نحو خليج المكسيك مروراً بفلوريدا، حيث مركز كينيدي الفضائي الذي من المقرر أن ينطلق منه الصاروخ. ويشكل تأجيل موعد إقلاع الصاروخ ضربة قاسية لـ«ناسا» التي سبق أن واجهت مشكلتين منعتاها من إطلاق صاروخها الجديد نح
تتوالى الصعاب المحيطة بعملية إطلاق صاروخ الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا) الجديد العملاق إلى القمر. وبعد محاولتين فاشلتين قبل بضعة أسابيع بسبب مشاكل تقنية، أصبحت المحاولة الجديدة المقرر تنفيذها الثلاثاء ضمن برنامج «أرتيميس 1» مهددة حالياً بفعل عاصفة تتشكل في منطقة البحر الكاريبي. ولم تجر بعد تسمية «المنخفض الاستوائي رقم 9» الذي يقع حالياً أسفل جمهورية الدومينيكان.
ستحاول وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) الاثنين القيام بإنجاز لم تشهد البشرية مثيلاً له من قبل، وهو صدم مركبة فضائية عمدا بكويكب لتحويل مساره، في اختبار رئيسي لقدرة البشرية على منع الأجسام الكونية من تدمير الحياة على الأرض. وأطلقت المركبة الفضائية «دابل أسترويد ريدايركشن تست» (دارت) من كاليفورنيا في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي وهي تقترب بسرعة من هدفها الذي ستضربه بسرعة 23 ألف كيلومتر. أما حجمها فأصغر من حجم سيارة فيما يبلغ قطرها نحو 160 مترا. ولا داعي للهلع.
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، أمس (الأربعاء)، أنها اختبرت بنجاح عملية تزويد صاروخها الجديد بالوقود، بعد أن تسببت مشكلات فنية قبل أسابيع بفشل محاولتين لإطلاق المركبة العملاقة باتجاه القمر. وقالت مديرة إطلاق برنامج «أرتيميس 1» الأميركي للعودة إلى القمر تشارلي بلاكويل تومسون إن «كل الأهداف التي وضعناها تمكنا من تحقيقها اليوم». وتأمل المهمة غير المأهولة في اختبار صاروخ «إس إل إس» الجديد المكون من 30 طبقة، بالإضافة إلى كبسولة «أوريون» غير المأهولة على رأسها، استعداداً لرحلات مأهولة إلى القمر مستقبلاً. وفشلت آخر محاولة لإطلاق أقوى صاروخ تابع لـ«ناسا» حتى الآن، في أوائل سبتمبر (أيلول) بسبب تسر
أكملت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أمس (الأربعاء) رحلة تجريبية غير مأهولة لمهمة «أرتميس» إلى القمر رغم مواجهتها مجدداً مشاكل مع خزانات مركبة الإطلاق، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت «ناسا» إنه تم تحقيق جميع الأهداف للاختبار بعد أن تمكن المهندسون من معالجة تسرب للهيدروجين في وقت مبكر من عملية التحميل. وكانت الوكالة قد أوضحت في وقت سابق أن نفس النوع من المشاكل هو الذي حال دون انطلاق المهمة في 3 سبتمبر (أيلول). ونجح المهندسون هذه المرة في مواصلة الاختبار عن طريق تقليل ضغوط التحميل لتقليل احتمال حدوث تسربات. وقالت «ناسا» إن فرقها «ستقيم البيانات الناتجة عن الاختبار، إلى جانب الطقس وعوامل أخ
اكتشف فريق من العلماء بقيادة كريستوفر غلين، من معهد «ساوث ويست» للأبحاث بأميركا، أدلة جديدة على وجود لبنة أساسية للحياة في المحيط الجوفي لقمر زحل، المعروف باسم «إنسيلادوس»؛ حيث تشير النمذجة الجديدة التي وضعها الفريق البحثي، وتم تضمينها في دراسة نشرت، الاثنين، بدورية «بروسيدنجز أوف ذا ناشيونال أكاديمي أوف ساينس»، إلى أن محيط «إنسيلادوس» يجب أن يكون «غنياً نسبياً بالفوسفور المذاب»، وهو عنصر أساسي للحياة. ويقول غلين، الخبير الرائد في علم المحيطات خارج كوكب الأرض، في تقرير نشره الموقع الرسمي لمعهد «ساوث ويست»، بالتزامن مع نشر الدراسة، إن «(إنسيلادوس) هو أحد الأهداف الرئيسية في بحث البشرية عن الحيا
سيصل كوكب المشتري لأقرب نقطة له من الأرض خلال 59 عاماً يوم الاثنين الموافق 26 سبتمبر (أيلول)، مما يوفر متعة لمراقبي السماء في ذلك المساء، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». علاوة على ذلك، سيكون كوكب المشتري في موقع «المقابلة» أي في مواجهة الشمس مباشرة من منظور الأرض.
من المقرر أن تقوم روسيا والولايات المتحدة بأول مهمة مشتركة إلى محطة الفضاء الدولية اليوم (الأربعاء)، وذلك منذ غزو موسكو لأوكرانيا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وسيكون على متن كبسولة «سويوز» رائدا الفضاء سيرغي بروكوبييف ودميتري بيتلين، بالإضافة إلى رائد الفضاء فرانك روبيو من وكالة الفضاء الأميركية (ناسا).
تُظهر صور جديدة مذهلة التقطها التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» سديم الجبار الذي يشكل كتلة من الغاز والغبار النجمي تشبه كائناً ضخماً ذا جوانح وفي وسطه نجم ساطع. ويبدو أن هذا السديم الذي يقع على بعد 1350 سنة ضوئية من الأرض، هو في بيئة مشابهة لتلك التي وُلد فيها نظامنا الشمسي قبل 4.5 مليار سنة، حسبما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية».
كشف التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» أول من أمس (الثلاثاء)، عن صور مذهلة لسديم الرتيلاء، وهي منطقة من الكون تولد فيها النجوم بوتيرة محمومة، وسيسهم توفير هذه الصور لها في تعزيز المعرفة العلمية بتكوين النجوم. وأوضحت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) في بيان، أن سديم الرتيلاء الذي أُطلِقَت عليه هذه التسمية نسبة إلى شكل سحب الغاز والغبار فيه، يقع على بعد 161 ألف سنة ضوئية «فحسب»، وهو الأكبر والأكثر توهجاً بين مناطق تَشَكُل النجوم في كل المجرات القريبة من المجرّة التي يقع كوكب الأرض ضمنها، ويضمّ أشهر النجوم المعروفة وأكبرها حجماً.
كشف التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» أمس (الثلاثاء)، صوراً مذهلة لسديم الرتيلاء، وهي منطقة من الكون تولد فيها النجوم بوتيرة محمومة، وسيساهم توفير هذه الصور لها في تعزيز المعرفة العلمية بتكوّن النجوم. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) قولها في بيان إن سديم الرتيلاء الذي أُطلِقَت عليه هذه التسمية نسبةً إلى شكل سُحُب الغاز والغبار فيه، يقع على بُعد 161 ألف سنة ضوئية «فحسب»، وهو الأكبر والأكثر توهجاً بين مناطق تَشَكُّل النجوم في كل المجرات القريبة من المجرّة التي يقع كوكب الأرض ضمنها، ويضمّ أشهر النجوم المعروفة وأكبرها حجماً. وركّز العلماء دائماً على هذا السديم لدرس عملية تَ
للمرة الثانية خلال خمسة أيام، أوقفت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا)، أمس (السبت)، العد التنازلي وأجّلت محاولة كانت مقررة لإطلاق صاروخ عملاق من الجيل الجديد في أولى مهام برنامجها «أرتميس» المقرر أن يشمل رحلات من القمر إلى المريخ. وجاء إلغاء أحدث محاولة لإطلاق صاروخ (نظام الإطلاق الفضائي)، الذي يعادل طوله مبنى مؤلفاً من 32 طابقاً، مع الكبسولة «أوريون» من كيب كنافيرال بولاية فلوريدا بعد محاولات متكررة من الفنيين لإصلاح تسريب لوقود الهيدروجين السائل فائق التبريد الذي يتم ضخه في خزانات وقود المرحلة الأساسية للمركبة. تسببت أيضاً محاولات معالجة التسرب في تأخر مديري المهام في العد التنازلي، وهو
تعرض أقوى صاروخ فضائي تطلقه «ناسا» لتشريب خطير آخر اليوم (السبت)، مع بدء فريق الإطلاق بتزويده بالوقود للإقلاع في رحلة تجريبية يجب أن تسير بشكل جيد قبل صعود رواد الفضاء على متنها. للمرة الثانية هذا الأسبوع، بدأ فريق الإطلاق في تحميل ما يقرب من مليون غالون من الوقود في الصاروخ الذي يعادل طوله مبنى مؤلفاً من 32 طابقاً، ويحمل كبسولة «أوريون» من كيب كنافيرال، وهو أقوى صاروخ صنعته «ناسا» على الإطلاق. وكانت محاولة الإطلاق السابقة يوم الاثنين الماضي قد توقفت بسبب تسرب الوقود أيضاً، ما أدى إلى وقف العد التنازلي وتأجيل الرحلة غير المأهولة. وكان من المقرر إطلاق صاروخ «نظام الإطلاق الفضائي» من كيب كنافيرا
استعدت الفرق الأرضية في مركز كيندي الفضائي بولاية فلوريدا اليوم (السبت)، للقيام بمحاولة ثانية لإطلاق صاروخ لإدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) من الجيل التالي في أولى رحلاتها إلى القمر على أمل معالجة المشكلات الهندسية التي أحبطت عملية الإطلاق قبل خمسة أيام. ومن المقرر إطلاق صاروخ (نظام الإطلاق الفضائي) الذي يعادل طوله مبنى مؤلفا من 32 طابقا ويحمل كبسولة أوريون من كيب كنافيرال بولاية فلوريدا في الساعة 2:17 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1817 بتوقيت غرينتش) مستهلا برنامج أرتميس الطموح التابع لناسا الذي يتضمن رحلات إلى القمر والمريخ بعد 50 عاما من إرسال آخر مهمة لبرنامج أبولو إلى القمر. وا
نجحت أداة بحجم صندوق صغير في توليد أكسجين قابل للتنفس على المريخ، حيث تؤدي مهام شجرة صغيرة. منذ فبراير (شباط) من العام الماضي، نجحت تجربة استخدام موارد الأكسجين في الموقع، أو «موكسي»، في صنع الأكسجين من الغلاف الجوي الغني بثاني أكسيد الكربون للكوكب الأحمر، وفقاً لصحيفة «الغارديان». يقترح الباحثون، أنه يمكن إرسال نسخة مطورة من «موكسي» إلى المريخ، لإنتاج الأكسجين باستمرار بمعدل مئات عدة من الأشجار، قبل ذهاب البشر إلى الكوكب. هبطت «موكسي» على سطح المريخ كجزء من مهمة المركبة الجوالة المثابرة (برسيفيرانس) التابعة لوكالة «ناسا». وأفاد باحثون في دراسة، بأنه بحلول نهاية عام 2021، كانت أداة «موسكي» قاد
قالت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) إن شركة «سبيس إكس» ستطلق خمس مهام إضافية لرواد الفضاء إلى محطة الفضاء الدولية في نهاية العقد الحالي لصالح الإدارة بموجب تعاقد بقيمة 1.4 مليار دولار تم الإعلان عنه أمس (الأربعاء)، مما يرفع إجمالي عدد المهام التي تعاقدت عليها الشركة لكبسولتها «كرو دراغون» إلى 14. وذكرت «ناسا» في بيان أن العقد المبرم بين الطرفين «سيتيح لها الحفاظ على قدرات الولايات المتحدة المستمرة في وصول البشر إلى محطة الفضاء حتى 2030 مع شريكين تجاريين فريدين»، وفقاً لوكالة «رويترز». وأبرمت «سبيس إكس» و«بوينغ» عقوداً بمليارات الدولارات مع «ناسا» في 2014 للتطوير والاختبار والتحليق الدو
قال مسؤولون بإدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) أمس (الثلاثاء) إنها تسعى إلى إجراء محاولة ثانية يوم السبت المقبل لإطلاق صاروخ نظام الإطلاق الفضائي «إس.إل.إس» إلى القمر، بعد خمسة أيام من مشكلتين فنيتين تسببتا في إلغاء محاولة يوم الاثنين، وفقاً لوكالة «رويترز». ومن المقرر إطلاق الصاروخ الذي يعادل طوله مبنى من 32 طابقاً من مركز كنيدي للفضاء في كيب كنافيرال بولاية فلوريدا، لإرسال كبسولة «أوريون» في رحلة تجريبية غير مأهولة مدتها ستة أسابيع حول القمر ثم تعود إلى الأرض. وسيدشن الإطلاق الذي طال انتظاره برنامج «أرتميس» التابع لـ«ناسا» لرحلات من القمر إلى المريخ، الذي يخلف مشروع أبولو لرحلات القمر ف
بعد مرور نحو 53 عاماً على أولى رحلات أميركا إلى القمر، التي حملت اسم إله الأساطير اليونانية «أبولو»، المعني بالتنبؤ بالمستقبل، كانت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» تخطط اليوم للاحتفال، بوضع قدم على طريق لحاق «أرتميس» بتوأمها «أبولو»، ولكنّ عطلاً فنياً في أحد محركاتها تسبب في تسرب للوقود أجبر الوكالة الأميركية على وقف العد التنازلي للمهمة. وكان المخطط أن تنطلق المهمة صباح الاثنين، من مركز كينيدي للفضاء التابع لـ«ناسا»، حاملة ثلاث دمى تجريبية في مهمة تدور حول القمر، وتستمر لمدة ستة أسابيع، وذلك تمهيداً لصعود رواد فضاء على متن الرحلة الثانية؛ حيث يطيرون حول القمر ويعودون في أقرب وقت في عام 2024، وي
بعد نصف قرن على رحلة «أبوللو» الأخيرة، تستعد وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) لإطلاق وشيك للصاروخ «إس إل إس»، البالغ ارتفاعه 98 متراً، الذي سيحمل الأخت التوأم لـ«أبوللو»، «آرتيميس»، إلى القمر. ومن شأن مهمة «آرتيميس» أن تؤذن بإطلاق البرنامج الأميركي للعودة إلى القمر، والذي يُفترض أنه سيتيح للبشرية لاحقاً الوصول إلى المريخ على متن المركبة عينها. ولكن ماذا نعرف عن آرتيميس؟ آرتيميس، ابنة زيوس وليتو، هي إلهة الصيد والقمر والعذرية في الحضارة اليونانية القديمة، ومع مرور الوقت باتت أيضاً مرتبطة بالولادة والطبيعة.
بعد 50 عاماً على آخر رحلة إلى القمر ضمن برنامج «أبولو»، يتهيأ الصاروخ الفضائي الأقوى في العالم للبدء في مهمته الأولى، اليوم (الاثنين)، انطلاقاً من فلوريدا، مستهلاً البرنامج الأميركي للعودة إلى القمر. ووفقاً لشبكة «سي إن إن» الأميركية، تمهد الرحلة التجريبية غير المأهولة التي أطلق عليها تسمية «أرتيميس 1»، لرحلات مستقبلية مأهولة، وتعتبر مجرد خطوة أولى نحو مستقبل استكشاف الفضاء. لكن، لماذا تريد «ناسا» العودة إلى القمر قبل إرسال البشر إلى المريخ؟ قال مدير «ناسا» بيل نيلسون، خلال مؤتمر صحافي في وقت سابق من هذا الشهر: «سنعود إلى القمر من أجل تعلم العيش والعمل والبقاء على قيد الحياة.
في 26 سبتمبر (أيلول) المقبل، في تمام الساعة 7:14 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، ستوجه وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) مركبة فضائية مسرعة إلى كويكب هائل. يعتبر ذلك اختباراً تجريبياً للبعثات المستقبلية لإعادة توجيه الكويكبات الخطرة، إذا دعت الحاجة. وستسمح وكالة الفضاء للعالم بمشاهدة البث المباشر، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وأطلقت «ناسا» مهمة اختبار إعادة توجيه الكويكب المزدوج، أو «دارت»، في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2021. بمهمة الاصطدام بالكويكب «ديمورفوس» بسرعة عالية في محاولة لتغيير مداره.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة