مجموعة السبع
مجموعة السبع
حضّ وزراء خارجية دول مجموعة السبع، اليوم الثلاثاء، طرفي النزاع في السودان على «وقف الأعمال العدائية فوراً» والعودة إلى طاولة المفاوضات بعد اشتباكات أودت بحياة نحو 200 شخص. وقال الوزراء في بيان صدر بعد يومين من المحادثات التي أجروها في اليابان «نحض طرفي النزاع على وقف الأعمال العدائية فوراً دون شروط مسبقة».
أعلنت واشنطن، اليوم الجمعة، بالتعاون مع حلفائها في مجموعة السبع، حزمة عقوبات واسعة على روسيا، بعد عام على بدء غزو أوكرانيا. وقالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان إنّها «إحدى أهم الخطوات على صعيد العقوبات» منذ بدء الحرب في أوكرانيا، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. واستهدفت واشنطن شركات وأفراداً روساً في قطاعات المعادن والمناجم والمعدات العسكرية وأشباه الموصلات، إضافة إلى ثلاثين فرداً وشركة في دول أوروبية، منها سويسرا وإيطاليا وألمانيا ومالطا وبلغاريا، متهمين بالمساعدة في الالتفاف على العقوبات عبر تزويد موسكو بمعدات عسكرية. واستُهدف رجل الأعمال الإيطالي السويسري وولتر موريتي بشكل خاص بالعقو
بينما فرض الاتحاد الأوروبي حظراً على المنتجات البترولية المكررة الروسية، اليوم 5 فبراير (شباط)، فإن الحظر الأول على النفط الخام، الساري منذ بداية ديسمبر (كانون الأول) 2022، سيكلف موسكو 160 مليون يورو يومياً، وفق تقرير لصحيفة «لوموند» الفرنسية. واعتبر التقرير أنه في حين قد لا تكون العقوبات المفروضة على النفط والمنتجات البترولية الروسية (الخام في 5 ديسمبر 2022، ثم المكرر في 5 فبراير 2023) كافية لكسب الحرب في أوكرانيا، لكنها ستُضعف بشكل خطير الدعم المالي للجهود الروسية بتخفيض إيرادات روسيا بشكل كبير من بيع منتجات الطاقة. وأشار إلى كلام رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أثناء وجودها ف
يعقد وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع اجتماعاً عبر الإنترنت اليوم الخميس لمناقشة سبل التعامل مع «العدوان الروسي المطوّل» على أوكرانيا، حسبما أعلنت الحكومة اليابانية. وذكرت وكالة كيودو للأنباء أن محادثات وزراء مجموعة السبع تأتي غداة لقاء الرئيس الأميركي جو بايدن نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في واشنطن وإعلانه عن مساعدة عسكرية جديدة للدولة الواقعة في شرق أوروبا، بما في ذلك توفير نظام الدفاع الجوي «باتريوت». ومن المتوقع أن يتبادل وزراء خارجية بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وجهات النظر حول مستجدات الوضع في أوكرانيا، و
أعلنت مجموعة السبع أنها ستفرض «بصورة عاجلة» سقفاً على سعر النفط الروسي، داعية «ائتلافاً واسعاً» من الدول للانضمام إلى هذا الإجراء، في إعلان صدر اليوم (الجمعة)، ونقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكتب وزراء مالية الدول السبع في الإعلان أن «سقف الأسعار سيحدد عند مستوى مبني على سلسلة من البيانات الفنية وسيقرره التحالف بمجمله قبل وضعه موضع التنفيذ»، مع التأكيد على أن الأسعار في المستقبل «ستحدد علناً بصورة واضحة وشفافة». في المقابل، حذّر الكرملين من أن فرض سقف لسعر بيع النفط الروسي «سيزعزع استقرار» السوق النفطية، رداً على توجه الدول الغربية نحو هذا الإجراء في سياق العقوبات المفروضة على موسكو بسبب هجومه
اتهمت الصين اليوم (الأربعاء)، دول مجموعة السبع بـ«زرع الانقسام»، وذلك بعد أن دانت القوى الصناعية الكبرى ما اعتبرته نقصا في الشفافية من جانب بكين في ممارساتها التجارية. وأمس (الثلاثاء)، استخدم قادة مجموعة السبع (الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا واليابان وكندا) لغة هجومية حيال الصين في بيانهم الختامي عند انتهاء قمة استمرت ثلاثة أيام في ألمانيا. وأعربت مجموعة السبع عن قلقها حيال حقوق الإنسان في الصين، كما نددت بالممارسات التجارية «غير الشفافة والمشوهة للسوق» من جانب بكين. وفي ردّها، استهجنت الصين مبادرة مجموعة السبع، وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية تشاو ليجيان للصحافيين: «بي
أعرب المستشار الألماني أولاف شولتس عن اعتقاده بأن قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى أثبتت قوة الدول الديمقراطية. وفي ختام قمة المجموعة التي عقدت بقصر إلماو البافاري في جنوب ألمانيا، قال شولتس، اليوم (الثلاثاء)، إن نتائج القمة أظهرت «القوة الكبيرة للتحالفات الديمقراطية». وأضاف السياسي الاشتراكي الديمقراطي، أن «(إلماو) كان جيداً للغاية بالنسبة لمجموعة السبع وللدول التي تعاونت هنا مع بعضها بعضاً»، مشيراً إلى أن دول المجموعة استغلت الوقت بشكل جيد. ورأى شولتس، أنه كان من المهم أيضاً ألا يقتصر الحضور على دول المجموعة وحسب، حيث شاركت دول أخرى في القمة، مثل الهند، وإندونيسيا، والأرجنتين، والسنغال
تضمنت مسودة نهائية للإعلان الذي سيصدر عن قمة مجموعة السبع، واطلعت عليها وكالة الأنباء الألمانية، أن القادة اتفقوا على تأسيس ما يسمى بـ«نادٍ للمناخ» اقترحه المستشار الألماني أولاف شولتس، وذلك بحلول نهاية عام 2022. وسيتضمن الإعلان أن قادة بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة «يدعمون أهداف نادي مناخ دولي مفتوح وتعاوني، وسيعملون مع الشركاء باتجاه تأسيسه بحلول نهاية عام 2022». وكان شولتس، الذي استضاف القادة في ألمانيا لقمة استمرت على مدار ثلاثة أيام، في إطار رئاسة بلاده للمجموعة، اقترح تأسيس النادي لتمكين الدول، التي تتطلع إلى التحرك بشكل أسرع بشأن تغير المناخ، من العم
قال مسؤول بارز في البيت الأبيض، اليوم (الثلاثاء)، إن قادة «مجموعة السبع» سوف يتعهدون بتخصيص 5 مليارات دولار لتحسين الأمن الغذائي العالمي. وقالت مصادر مطلعة، في وقت سابق اليوم، إن قادة المجموعة يستعدون لإصدار تعليمات لوزراء دولهم دراسة إمكانية فرض حد أقصى لسعر شراء الغاز الطبيعي الروسي. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء أنه من المتوقع إعلان هذا التكليف في ختام أعمال القمة بألمانيا، مضيفة أن هذه الخطوة تأتي كجزء من مناقشات أوسع لكيفية الحد من استفادة روسيا من صادراتها من الطاقة. ومن المتوقع أيضاً الإشارة إلى آلية لفرض حد أقصى لأسعار النفط الخام الروسي في البيان الختامي للقمة، وفق ما ذكرته وكالة الأن
قالت مصادر مطلعة إن قادة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى يستعدون لإصدار تعليمات لوزراء دولهم دراسة إمكانية فرض حد أقصى لسعر شراء الغاز الطبيعي الروسي. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء أنه من المتوقع إعلان هذا التكليف في ختام أعمال قمة مجموعة السبع في ألمانيا، الثلاثاء.
قال مسؤول كبير في البيت الأبيض، اليوم الاثنين إن دول مجموعة السبع التي تعقد قمة في ألمانيا ستشدد الخناق على الاقتصاد الروسي من خلال وضع «آلية تحديد سقف لسعر النفط الروسي على مستوى العالم». وأضاف المسؤول نفسه الذي طلب عدم كشف هويته أن هذه الدول «ستستمر بشكل منسق بتقليص إمكان حصول روسيا على الموارد الصناعية الحيوية»، ولا سيما في مجال الدفاع، مشدداً على أن دول مجموعة السبع ستنسق فيما بينها «لاستخدام الضرائب الجمركية على المنتجات الروسية، بغية مساعدة أوكرانيا». وقال البيت الأبيض في بيان إن زعماء مجموعة السبع سيتعهدون: «بالتزام أمني طويل الأمد غير مسبوق لتقديم الدعم المالي والإنساني والعسكري والدبل
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم (الأحد)، أن دول مجموعة السبع «جي 7» تعتزم إعلان حظر استيراد الذهب الروسي خلال قمة المجموعة في بافاريا بجنوب ألمانيا. وذكر بايدن، اليوم، على «تويتر» أنه من الممكن بذلك حرمان روسيا من عشرات المليارات من الدولارات من عائدات هذه السلعة التصديرية المهمة. يُذكر أن دول مجموعة السبع فرضت بالفعل عقوبات صارمة ضد موسكو على خلفية الهجوم الروسي ضد أوكرانيا. وستحظر بريطانيا والولايات المتحدة وكندا واليابان استيراد الذهب الروسي في إطار عقوبات جديدة على موسكو رداً على غزوها لأوكرانيا، على ما أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم، في اليوم الأول من قمة مجموعة السبع. وقال رئيس الو
أعلن مسؤول كبير في البيت الأبيض، اليوم، أنّ مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى ستقدّم في قمّتها المرتقبة في ألمانيا في نهاية الأسبوع الحالي «مجموعة مقترحات ملموسة لزيادة الضغط على روسيا ولإظهار دعمنا الجماعي لأوكرانيا». ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه، أنّ ملفّ موارد الطاقة التي ارتفعت أسعارها بقوة في العالم بأسره سيكون «في صلب المحادثات» التي سيجريها قادة الدول السبع وهي الولايات المتّحدة وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وكندا وإيطاليا واليابان، بالإضافة إلى الوضع الاقتصادي العالمي بمجمله.
أعلنت مجموعة السبع أنها «لن تعترف إطلاقا» بالحدود التي تسعى روسيا لفرضها بالقوة خلال هجومها العسكري على أوكرانيا، على ما قال وزراء خارجية المجموعة اليوم (السبت). وأفاد وزراء الدول السبع الكبرى في بيان صدر في ختام اجتماع استمر ثلاثة أيام في فانغلز بشمال ألمانيا: «لن نعترف إطلاقا بالحدود التي حاولت روسيا تغييرها من خلال تدخلها العسكري»، داعين من جهة أخرى بيلاروسيا إلى «وقف تسهيل تدخل روسيا واحترام التزاماتها الدولية»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. كما أبدت دول مجموعة السبع الصناعية الكبرى استعدادها لتزويد القوات المسلحة الأوكرانية بالأسلحة والمعدات العسكرية على مدار سنوات إذا لزم الأمر. وجاء في
ندد وزراء الخارجية لمجموعة السبع للدول الصناعية الكبرى، اليوم (الخميس)، بما سموه «المذابح» التي ترتكبها القوات الروسية الغازية في بلدة بوتشا القريبة من العاصمة الأوكرانية، مؤكدين أنهم سيواصلون تشديد العقوبات على روسيا حتى انسحابها من أوكرانيا. وأصدر الوزراء بياناً على أثر اجتماع لهم في بروكسل يشير إلى صور الجثث المشوهة وعمليات الإعدام، وغيرها من التقارير عن اعتداءات جنسية على أيدي القوات الروسية، قائلين، إنهم «سيتخذون المزيد من الخطوات لتسريع الخطط لتقليل اعتمادنا على الطاقة الروسية، وسيعملون سوية لتحقيق هذه الغاية». وشارك في الاجتماع نظيرهم الأوكراني دميترو كوليبا، الذي ناشد الحلفاء الغربيين
أعلن وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابك، اليوم الاثنين، أن دول مجموعة السبع اعتبرت اليوم أن مطالبة روسيا بدفع ثمن الغاز الروسي بالروبل «غير مقبولة» وتُظهر أن الرئيس فلاديمير بوتين «في مأزق». وقال هابك إثر اجتماع عبر الإنترنت مع نظرائه في مجموعة السبع: «جميع وزراء مجموعة السبع توافقوا على أن ذلك هو انتهاك أحادي وواضح للعقود القائمة... مما يعني أن الدفع بالروبل غير مقبول». وأضاف: «أعتقد أنه ينبغي تفسير هذا المطلب بواقع أن بوتين في مأزق»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقال هابك إن الوزراء «أكدوا مجدداً أن العقود المبرمة سارية وأن الشركات ينبغي ويجب أن تحترمها...
أكدت الدول الأعضاء في مجموعة السبع، اليوم الخميس، أنها «لن تدخر أي جهد لمحاسبة» الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وداعميه، وبينهم رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشنكو، على غزو أوكرانيا. وقالت هذه الدول في بيان مشترك نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «لتحقيق هذا الهدف، سنواصل العمل معاً ومع حلفائنا وشركائنا في العالم أجمع»، مضيفة إثر اجتماع عقدته في بروكسل أنه «على الشعب الروسي أن يعلم أننا لا نكن له أي عداء». وأبدت الدول الأعضاء في مجموعة السبع استعدادها لفرض «عقوبات إضافية عند الضرورة» على روسيا.
أكد وزراء خارجية دول «مجموعة السبع» في إعلان مشترك، اليوم الخميس، أن مرتكبي جرائم الحرب في أوكرانيا حيث يتهم الجيش الروسي بقصف مدنيين، «سيحاسَبون» أمام القضاء الدولي. وأعرب وزراء المجموعة؛ التي تترأسها ألمانيا هذه السنة، عن «ارتياحهم للتحقيقات وعمليات جمع الأدلة الجارية؛ بما في ذلك من قبل المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية» في أوكرانيا. وشدد وزراء ألمانيا وفرنسا وإيطاليا والولايات المتحدة واليابان وكندا والمملكة المتحدة، في الإعلان على أن «من يرتكبون جرائم حرب؛ بما في ذلك عبر الاستخدام العشوائي للأسلحة ضد المدنيين، سيحاسبون»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وزار المدعي العام للمحكمة ال
أعلنت دول مجموعة السبع، اليوم الجمعة، نيتها فرض «عقوبات صارمة جديدة» على روسيا لغزوها أوكرانيا والتزمت مواجهة «حملة التضليل» الروسية. وأكد وزراء خارجية دول مجموعة السبع الصناعية الكبرى في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية «سنواصل فرض عقوبات جديدة صارمة رداً على العدوان الروسي» ونددوا كذلك بالتضليل الإعلامي الذي تنتهجه «الحكومة الروسية ووسائل الإعلام التابعة لها» إذ أن «الدفق المتواصل للمعلومات المفبركة يعرض للخطر مزيداً من الأرواح». بدورها، حذرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، اليوم الجمعة، من أن الاتحاد الأوروبي مستعد لفرض «عقوبات جديدة صارمة إذا لم يوقف بوتين الحرب التي بدأها
رأت «مجموعة السبع»، اليوم الخميس، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وضع نفسه «في الجانب الخاطئ من التاريخ» عبر غزوه أوكرانيا، منددة بهجوم عسكري حدث «من دون استفزاز وغير مبرر بالكامل». وقالت «مجموعة السبع»، التي تتولى ألمانيا رئاستها حالياً، في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية، إن «الرئيس بوتين أعاد الحرب إلى أوروبا... لقد وضع نفسه في الجانب الخاطئ من التاريخ». وأعلنت دول «مجموعة السبع» أنها «مستعدة للتحرك» في حال حدوث «اضطرابات» في إمدادات الطاقة بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.
سيدعو وزير الخزانة البريطاني ريشي سوناك مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى التي يعقد وزراء مالها اجتماعاً، اليوم الأربعاء في واشنطن إلى مزيد من «التنسيق» لجعل سلاسل التوريد في العالم «أكثر مرونة». ومشاكل الإمدادات العالمية التي نجمت عن إضرابات وزيادة في الطلب على النقل اللوجيستي مع الانتعاش بعد وباء كوفيد، تضرب بريطانيا خصوصا وتفاقمت بسبب بريكست. وهذا يعقد الإجراءات الشكلية لعبور البضائع والعمال ويتجلى خصوصا في نقص مائة ألف سائق شاحنة. وخلال الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن، سيحضر السيد سوناك اجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين التي تترأسها لندن حتى نهاية العام الجا
شدد سفراء دول مجموعة السبع في تونس، اليوم (الاثنين)، على «الحاجة الماسة» لتعيين رئيس للحكومة واستئناف عمل البرلمان التونسي الذي علّقه الرئيس قيس سعيّد منذ 25 يوليو (تموز). وقال السفراء، في بيان مشترك، نشروا نسخة منه بالعربية: «نحثّ... على سرعة العودة إلى نظام دستوري يضطلع فيه البرلمان المنتخب بدور بارز»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. كما أكدوا «الحاجة الماسة لتعيين رئيس حكومة جديد» بعد أن أقال رئيس الجمهورية هشام المشيشي توازياً مع تعليق نشاط البرلمان.
أعلن قادة مجموعة السبع أن حركة «طالبان» سوف «تحاسَب على أفعالها على صعيدَي مكافحة الإرهاب و(حماية) حقوق الإنسان وخصوصا حقوق النساء»، في بيان صدر في ختام قمتهم عبر الإنترنت اليوم الثلاثاء. وشدد القادة السبعة على أن أفغانستان «يجب ألا تعود أبدا ملاذا آمنا للإرهاب ومصدر هجمات إرهابية» على بلدان أخرى ، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. من جهته، قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، الذي دعا إلى عقد هذه القمة، إن قادة المجموعة يطلبون من الحركة «ضمان ممر آمن» للأفغان الراغبين في مغادرة البلاد «حتى 31 أغسطس (آب) وما بعده»، في أول شرط تضعه الدول السبع للحركة بعد سيطرتها على البلاد. وقال جونسون عبر الشبكا
حض وزراء خارجية دول مجموعة السبع، اليوم الخميس، «طالبان» على تأمين ممر آمن للأشخاص الذين يحاولون مغادرة كابل، في أول تعليق رسمي للمجموعة على الأزمة في أفغانستان، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وبحسب بيان للخارجية البريطانية فإن الوزراء دعوا «طالبان» لضمان «ممر آمن للرعايا الأجانب والأفغان الراغبين في المغادرة».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
