مجموعة السبع
مجموعة السبع
ندد وزراء الخارجية لمجموعة السبع للدول الصناعية الكبرى، اليوم (الخميس)، بما سموه «المذابح» التي ترتكبها القوات الروسية الغازية في بلدة بوتشا القريبة من العاصمة الأوكرانية، مؤكدين أنهم سيواصلون تشديد العقوبات على روسيا حتى انسحابها من أوكرانيا. وأصدر الوزراء بياناً على أثر اجتماع لهم في بروكسل يشير إلى صور الجثث المشوهة وعمليات الإعدام، وغيرها من التقارير عن اعتداءات جنسية على أيدي القوات الروسية، قائلين، إنهم «سيتخذون المزيد من الخطوات لتسريع الخطط لتقليل اعتمادنا على الطاقة الروسية، وسيعملون سوية لتحقيق هذه الغاية». وشارك في الاجتماع نظيرهم الأوكراني دميترو كوليبا، الذي ناشد الحلفاء الغربيين
أعلن وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابك، اليوم الاثنين، أن دول مجموعة السبع اعتبرت اليوم أن مطالبة روسيا بدفع ثمن الغاز الروسي بالروبل «غير مقبولة» وتُظهر أن الرئيس فلاديمير بوتين «في مأزق». وقال هابك إثر اجتماع عبر الإنترنت مع نظرائه في مجموعة السبع: «جميع وزراء مجموعة السبع توافقوا على أن ذلك هو انتهاك أحادي وواضح للعقود القائمة... مما يعني أن الدفع بالروبل غير مقبول». وأضاف: «أعتقد أنه ينبغي تفسير هذا المطلب بواقع أن بوتين في مأزق»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقال هابك إن الوزراء «أكدوا مجدداً أن العقود المبرمة سارية وأن الشركات ينبغي ويجب أن تحترمها...
أكدت الدول الأعضاء في مجموعة السبع، اليوم الخميس، أنها «لن تدخر أي جهد لمحاسبة» الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وداعميه، وبينهم رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشنكو، على غزو أوكرانيا. وقالت هذه الدول في بيان مشترك نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «لتحقيق هذا الهدف، سنواصل العمل معاً ومع حلفائنا وشركائنا في العالم أجمع»، مضيفة إثر اجتماع عقدته في بروكسل أنه «على الشعب الروسي أن يعلم أننا لا نكن له أي عداء». وأبدت الدول الأعضاء في مجموعة السبع استعدادها لفرض «عقوبات إضافية عند الضرورة» على روسيا.
أكد وزراء خارجية دول «مجموعة السبع» في إعلان مشترك، اليوم الخميس، أن مرتكبي جرائم الحرب في أوكرانيا حيث يتهم الجيش الروسي بقصف مدنيين، «سيحاسَبون» أمام القضاء الدولي. وأعرب وزراء المجموعة؛ التي تترأسها ألمانيا هذه السنة، عن «ارتياحهم للتحقيقات وعمليات جمع الأدلة الجارية؛ بما في ذلك من قبل المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية» في أوكرانيا. وشدد وزراء ألمانيا وفرنسا وإيطاليا والولايات المتحدة واليابان وكندا والمملكة المتحدة، في الإعلان على أن «من يرتكبون جرائم حرب؛ بما في ذلك عبر الاستخدام العشوائي للأسلحة ضد المدنيين، سيحاسبون»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وزار المدعي العام للمحكمة ال
أعلنت دول مجموعة السبع، اليوم الجمعة، نيتها فرض «عقوبات صارمة جديدة» على روسيا لغزوها أوكرانيا والتزمت مواجهة «حملة التضليل» الروسية. وأكد وزراء خارجية دول مجموعة السبع الصناعية الكبرى في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية «سنواصل فرض عقوبات جديدة صارمة رداً على العدوان الروسي» ونددوا كذلك بالتضليل الإعلامي الذي تنتهجه «الحكومة الروسية ووسائل الإعلام التابعة لها» إذ أن «الدفق المتواصل للمعلومات المفبركة يعرض للخطر مزيداً من الأرواح». بدورها، حذرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، اليوم الجمعة، من أن الاتحاد الأوروبي مستعد لفرض «عقوبات جديدة صارمة إذا لم يوقف بوتين الحرب التي بدأها
رأت «مجموعة السبع»، اليوم الخميس، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وضع نفسه «في الجانب الخاطئ من التاريخ» عبر غزوه أوكرانيا، منددة بهجوم عسكري حدث «من دون استفزاز وغير مبرر بالكامل». وقالت «مجموعة السبع»، التي تتولى ألمانيا رئاستها حالياً، في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية، إن «الرئيس بوتين أعاد الحرب إلى أوروبا... لقد وضع نفسه في الجانب الخاطئ من التاريخ». وأعلنت دول «مجموعة السبع» أنها «مستعدة للتحرك» في حال حدوث «اضطرابات» في إمدادات الطاقة بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.
سيدعو وزير الخزانة البريطاني ريشي سوناك مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى التي يعقد وزراء مالها اجتماعاً، اليوم الأربعاء في واشنطن إلى مزيد من «التنسيق» لجعل سلاسل التوريد في العالم «أكثر مرونة». ومشاكل الإمدادات العالمية التي نجمت عن إضرابات وزيادة في الطلب على النقل اللوجيستي مع الانتعاش بعد وباء كوفيد، تضرب بريطانيا خصوصا وتفاقمت بسبب بريكست. وهذا يعقد الإجراءات الشكلية لعبور البضائع والعمال ويتجلى خصوصا في نقص مائة ألف سائق شاحنة. وخلال الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن، سيحضر السيد سوناك اجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين التي تترأسها لندن حتى نهاية العام الجا
شدد سفراء دول مجموعة السبع في تونس، اليوم (الاثنين)، على «الحاجة الماسة» لتعيين رئيس للحكومة واستئناف عمل البرلمان التونسي الذي علّقه الرئيس قيس سعيّد منذ 25 يوليو (تموز). وقال السفراء، في بيان مشترك، نشروا نسخة منه بالعربية: «نحثّ... على سرعة العودة إلى نظام دستوري يضطلع فيه البرلمان المنتخب بدور بارز»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. كما أكدوا «الحاجة الماسة لتعيين رئيس حكومة جديد» بعد أن أقال رئيس الجمهورية هشام المشيشي توازياً مع تعليق نشاط البرلمان.
أعلن قادة مجموعة السبع أن حركة «طالبان» سوف «تحاسَب على أفعالها على صعيدَي مكافحة الإرهاب و(حماية) حقوق الإنسان وخصوصا حقوق النساء»، في بيان صدر في ختام قمتهم عبر الإنترنت اليوم الثلاثاء. وشدد القادة السبعة على أن أفغانستان «يجب ألا تعود أبدا ملاذا آمنا للإرهاب ومصدر هجمات إرهابية» على بلدان أخرى ، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. من جهته، قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، الذي دعا إلى عقد هذه القمة، إن قادة المجموعة يطلبون من الحركة «ضمان ممر آمن» للأفغان الراغبين في مغادرة البلاد «حتى 31 أغسطس (آب) وما بعده»، في أول شرط تضعه الدول السبع للحركة بعد سيطرتها على البلاد. وقال جونسون عبر الشبكا
حض وزراء خارجية دول مجموعة السبع، اليوم الخميس، «طالبان» على تأمين ممر آمن للأشخاص الذين يحاولون مغادرة كابل، في أول تعليق رسمي للمجموعة على الأزمة في أفغانستان، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وبحسب بيان للخارجية البريطانية فإن الوزراء دعوا «طالبان» لضمان «ممر آمن للرعايا الأجانب والأفغان الراغبين في المغادرة».
أعلن البيت الأبيض في بيان إن الرئيس الأميركي جو بايدن تحدث مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم الثلاثاء، عن الوضع في أفغانستان واتفقا على عقد اجتماع افتراضي لزعماء مجموعة السبع الأسبوع المقبل لمناقشة وضع استراتيجية ونهج مشتركين، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وقال البيت الأبيض إن الزعيمين «ناقشا ضرورة استمرار التنسيق الوثيق بين الحلفاء والشركاء الديمقراطيين بشأن المضي قدما في سياسة أفغانستان، بما في ذلك السبل التي يمكن للمجتمع الدولي من خلالها تقديم المزيد من المساعدة الإنسانية والدعم للاجئين وغيرهم من الأفغان المعرضين للخطر». جدير بالذكر أن جونسون هو أول القادة الذين يبحث معهم بايدن
حمّل وزراء الخارجية في دول مجموعة السبع، اليوم (الجمعة)، إيران، مسؤولية الهجوم على ناقلة النفط «ميرسر ستريت» في 29 يوليو (تموز) في بحر العرب قبالة سواحل سلطنة عمان، والذي أسفر عن مقتل شخصين. وقال الوزراء في بيان مشترك إن «كل الأدلة المتوافرة تشير بوضوح إلى إيران»، داعين «جميع الأفرقاء المعنيين إلى الاضطلاع بدور بنّاء بهدف تعزيز الاستقرار والسلام في المنطقة»، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وقال وزراء خارجية مجموعة الدول السبع في بيانهم إن إيران تهدد الأمن والسلام الدوليين. وذكر البيان الذي أصدرته بريطانيا رئيس المجموعة أن «كل الأدلة المتاحة تشير بوضوح إلى إيران...
أدانت الصين اليوم الاثنين البيان المشترك الذي أصدره زعماء مجموعة السبع الذي انتقد بكين في عدد من القضايا ووصفته بأنه تدخل صارخ في الشؤون الداخلية للبلاد، وحثت المجموعة على الكف عن التشهير بالصين. كان قادة المجموعة وجهوا انتقاداً حاداً للصين على سجلها في حقوق الإنسان في إقليم شينجيانغ المسلم، ودعوا إلى الحفاظ على قدر كبير من الحكم الذاتي في هونغ كونغ وشددوا على أهمية السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان، وكلها قضايا في غاية الحساسية لبكين. وقالت سفارة الصين في لندن إنها مستاءة بشدة وتعارض بكل حزم الإشارات إلى شينجيانغ وهونغ كونغ وتايوان والتي شوهت الحقائق وفضحت «نوايا شريرة لبضع دول مثل الولايات ا
ذكرت مسودة شبه نهائية لبيان من دول مجموعة السبع أنها ستمنح مليار جرعة لقاح مضاد لـ«كوفيد - 19» خلال العام المقبل، وستعمل مع القطاع الخاص ومجموعة العشرين ودول أخرى لزيادة المساهمة على مدى الأشهر المقبلة. وأضاف البيان الذي اطلعت عليه «رويترز»: «الالتزامات منذ التقينا آخر مرة في فبراير (شباط) 2021، وحتى اجتماعنا هنا في كاربيس باي، تتضمن منح مليار جرعة خلال العام المقبل». وقال البيان، «سنعمل مع القطاع الخاص ومجموعة العشرين ودول أخرى لزيادة هذه المساهمة خلال الأشهر المقبلة». وقال مصدران إن المسودة صارت شبه نهائية، وإن دبلوماسيين عملوا على صياغتها حتى ساعة متأخرة من مساء أمس السبت للاتفاق على معظم ا
سيحتسي الرئيس الأميركي جو بايدن وزوجته جيل الشاي مع الملكة إليزابيث في قلعة وندسور، اليوم (الأحد)، في نهاية قمة مجموعة السبع، فيما يختتم الرئيس الأميركي زيارة بريطانيا في أول جولة دولية منذ توليه منصبه. وستستقبل ملكة بريطانيا (95 عاماً) بايدن وزوجته في باحة القلعة، منزل العائلة المالكة منذ ما يقرب من ألف عام، حيث قضت معظم وقتها منذ تفشي جائحة فيروس «كورونا». وقال قصر باكنغهام إنهما بعد وصولهما سيقوم حرس الشرف بإلقاء التحية الملكية وسيتم عزف النشيد الوطني الأميركي، حسبما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء. والتقت الملكة بالفعل مع بايدن وزوجته خلال زيارتهما لبريطانيا عندما استضافت حفل استقبال لقادة مجم
حذرت الصين، اليوم الأحد، زعماء مجموعة السبع، من أن الأيام التي كانت تقرر فيها مجموعات «صغيرة» من الدول مصير العالم قد ولت منذ فترة طويلة، في هجوم على أغنى ديمقراطيات في العالم بعدما سعت لاتخاذ موقف موحد إزاء بكين. وقال متحدث باسم السفارة الصينية في لندن، «لقد ولت الأيام التي كانت تملي فيها مجموعة صغيرة من الدول القرارات العالمية». وأضاف: «نعتقد دائماً أن الدول، كبيرة كانت أم صغيرة، قوية أم ضعيفة، فقيرة أم غنية، متساوية، وأنه يجب معالجة الشؤون العالمية من خلال التشاور بين كل الدول»، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. ويعتبر بزوغ نجم الصين كقوة عالمية رائدة أحد أهم الأحداث الجيوسياسية في العصر
أقرت مجموعة السبع، اليوم السبت، خطة عالمية واسعة النطاق للبنى التحتية موجهة إلى الدول الفقيرة والناشئة بمبادرة من الرئيس الأميركي جو بايدن، هدفها منافسة خطة «طرق الحرير الجديدة» الصينية. وتسعى خطة «إعادة بناء العالم بشكل أفضل» لمساعدة هذه الدول على النهوض بعد وباء «كوفيد - 19» بالتركيز على المناخ والصحة والقطاع الرقمي ومكافحة التباين الاجتماعي، على ما أعلن البيت الأبيض في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
نصب نحات تمثالاً كبيراً يمثل رؤوس قادة مجموعة الدول السبع، على هيئة جبل «راشمور» التذكاري الأميركي، مصنوع من النفايات الإلكترونية في مدينة كورنوال بجنوب غربي إنجلترا، قبل قمة المجموعة. وأطلق النحات جو راش على التمثال اسم «جبل إعادة التدوير»، وهو يهدف إلى تسليط الضوء على الأضرار الناجمة عن التخلص من الأجهزة الإلكترونية.
حث 100 رئيس ورئيس وزراء ووزير خارجية سابقين مجموعة السبع على تمويل حملات تطعيم عالمية للوقاية من فيروس «كورونا» لمنع الفيروس من التحور وعودته لتهديد العالم. وأطلق الزعماء السابقون المناشدة بمناسبة قمة المجموعة التي تبدأ في بريطانيا يوم (الجمعة) ويجتمع خلالها الرئيس الأميركي جو بايدن مع زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وكندا واليابان. وقال الزعماء السابقون في رسالتهم لمجموعة السبع إن التعاون الدولي أخفق خلال 2020 لكن 2021 قد يبشر بعهد جديد، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وجاء في الرسالة أن «الدعم من مجموعة السبع ومجموعة العشرين الذي يجعل اللقاحات متاحة بسهولة للدول منخفضة ومتوسطة ا
ستكون البيئة والمساعدات إلى الدول النامية واللقاحات في صلب اجتماع وزراء المال في مجموعة السبع، الجمعة، في لندن إلى جانب مشروع الضريبة العالمية الدنيا على أرباح الشركات، التي أعادت إدارة الرئيس الأميركي جو بادين طرحها، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويجتمع وزراء المال في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى للمرة الأولى حضورياً منذ بدء انتشار الجائحة، ويسبق هذا الاجتماع قمة قادة مجموعة السبع في كورنوول في جنوب غربي إنجلترا الأسبوع المقبل. وفي صدارة البحث مسألة فرض ضريبة عالمية دنيا تندرج في إطار إصلاح ضريبي أوسع تطرحه منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصاد مع شق ثان ينص على فرض ضريبة على أربا
أعلنت الصين، اليوم الخميس أنها «تدين بحزم» بيان وزراء خارجية دول مجموعة السبع الذين انتقدوا سياستها في مجال حقوق الإنسان والقمع في هونغ كونغ. وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ وينبين للصحافيين إن «وزراء مجموعة السبع وجهوا اتهامات لا أساس لها ضد الصين وتدخلوا بشكل صارخ في شؤونها الداخلية». وجه وزراء خارجية دول مجموعة السبع، أمس الأربعاء، أشد انتقاداتهم إلى الصين، خلال ختام أول اجتماع حضوري لها منذ عامين، وحثّوا العملاق الآسيوي على الإيفاء بالتزاماته بموجب القانون الدولي والوطني. وأعربوا عن «القلق البالغ» حيال الانتهاكات في حق أقلية الأويغور المسلمة في إقليم شينجيانغ، داعين إلى وقف ا
أعربت دول مجموعة السبع، اليوم (الأربعاء)، عن «القلق البالغ» حيال «سلوك روسيا غير المسؤول والمزعزع للاستقرار»، خاصة في أوكرانيا، ودعت الصين إلى احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية في إقليم شينجيانغ وهونغ كونغ. وفي البيان المشترك الصادر بعد أول اجتماع مباشر لهم منذ أكثر من عامين، دعا وزراء خارجية ألمانيا وكندا والولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة إيران إلى الإفراج عن مزدوجي الجنسية الموقوفين «تعسفياً»، حسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وفي الاجتماع ذاته، تعهد وزراء خارجية مجموعة السبع للاقتصادات الكبرى في العالم بالعمل مع القطاع الصناعي لتوسيع نطاق إنتاج لقاحات للوق
يلتقي وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن نظيره البريطاني دومينيك راب، اليوم الاثنين، في لندن في إطار أول اجتماع حضوري لوزراء خارجية دول مجموعة السبع منذ بدء تفشي وباء «كوفيد - 19»، وعلى جدول أعماله الانتعاش الاقتصادي ومكافحة الأخطار الجديدة. وتستقبل المملكة المتحدة في يونيو (حزيران) القمة السنوية لمجموعة السبع في كورنوول بجنوب غربي إنجلترا، في وقت تعمل على تأكيد مكانتها على الساحة الدولية بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي. وستكون هذه أول زيارة للرئيس جو بايدن إلى أوروبا منذ وصوله إلى البيت الأبيض. وأعلن دومينيك راب في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية أن «اجتماع مجموعة السبع هذا الأسبوع يظهر أن
قال مسؤول كبير في البيت الأبيض، أمس (الجمعة)، إن الولايات المتحدة ستحث حلفاءها في مجموعة السبع على زيادة الضغط على الصين بسبب استخدام العمالة القسرية في إقليم شينجيانغ، شمال غربي الصين، الذي تقطنه أقلية الأويغور المسلمة، وفقاً لوكالة «رويترز». وسيحضر الرئيس الأميركي جو بايدن شخصياً اجتماع مجموعة السبع في بريطانيا في يونيو (حزيران)، حيث من المتوقع أن يركز على ما يراه تنافساً استراتيجياً بين الديمقراطيات والدول الاستبدادية، وبصفة خاصة الصين. وقال داليب سينغ، نائب مستشار الأمن القومي ونائب مدير المجلس الاقتصادي الوطني، إن اجتماع مجموعة السبع في كورنوول سيركز على الأمن الصحي، واستجابة اقتصادية متز
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة