كرة القدم في البرازيل
كرة القدم في البرازيل
أبلغ إيدنالدو رودريغيز رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم «رويترز»، أن كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد، سيكون الخيار الجلي لتولي قيادة المنتخب الأول إذا كان متاحاً بنهاية الموسم الأوروبي. وأقر رودريغيز بأن المدرب الإيطالي البالغ عمره 63 عاماً على رأس قائمة المرشحين لخلافة تيتي الذي رحل عن تدريب المنتخب البرازيلي بعد الخروج من دور الثمانية بكأس العالم 2022 أمام كرواتيا. وقال رودريغيز في مقابلة حصرية مع «رويترز»: «يحظى أنشيلوتي باحترام جميع اللاعبين. ليس فقط رونالدو نازاريو أو فينيسيوس جونيور، وإنما كل من لعب تحت إمرته». وأضاف: «أحبه حقيقة، لصدقه في طريقة عمله وعمله المتواصل. إنه غني عن التعريف.
لن يدافع المغرب، الذي بلغ قبل نهائي كأس العالم لكرة القدم العام الماضي، أمام البرازيل في مباراة ودية في وقت لاحق اليوم (السبت)؛ إذ يسعى إلى تحقيق انتصار بارز على بطل العالم 5 مرات في مباراته الأولى على أرضه بعد مشواره الرائع في قطر. وقال وليد الركراكي مدرب المغرب، إن فريقه يستطيع أن يكون أكثر جرأة مما كان عليه في كأس العالم؛ إذ كان الدفاع القوي عاملاً أساسياً في مساعدة الفريق على التخلص من إسبانيا والبرتغال التي هي أكثر قوة في طريقه إلى قبل النهائي. وقال الركراكي في مؤتمر صحافي، أمس (الجمعة): «لا يمكن أن نغير هويتنا ضد البرازيل والتظاهر بشيء لسنا عليه، لكن يمكننا اتخاذ المزيد من المخاطر التي ك
قال الحارس إيدرسون إن حالة عدم اليقين بشأن مدرب منتخب البرازيل لكرة القدم المقبل تربك الفريق، مضيفاً أنه وباقي زملائه ناقشوا «الاحتمال الكبير» لتولي كارلو أنشيلوتي المسؤولية. وترك تيتي المنصب بعد خروج البرازيل من دور الثمانية لكأس العالم في قطر. وأصدر الاتحاد البرازيلي بياناً في فبراير (شباط) نفى فيه تقريراً عن توصله إلى اتفاق شفهي مع أنشيلوتي الذي يرتبط بعقد مع ريال مدريد حتى 2024. وقال إيدرسون للصحافيين قبل مباراة البرازيل أمام المغرب في 25 مارس (آذار): «هناك احتمال كبير أن يتولى أنشيلوتي المسؤولية». وأضاف حارس مانشستر سيتي أنه تحدث إلى بعض اللاعبين البرازيليين الذين لعبوا تحت قيادة أنشيلوتي
يغيب مُهاجم توتنهام الإنجليزي ريشارليسون، ومدافع باريس سان جيرمان الفرنسي ماركينيوس عن تشكيلة منتخب البرازيل للمباراة الوديّة المرتقبة أمام المغرب في 25 مارس (آذار) الحالي بسبب الإصابة، لينضمّا إلى زميلهما نيمار، وفقاً لما أعلنه الـ«سيليساو». وتترك الإصابتان الجديدتان أبطال العالم 5 مرات من دون ثُلّة من كبار اللاعبين، وسط الاستعداد للمواجهة المنتظرة في طنجة مع منتخب «أسود الأطلس» الذي حلّ رابعاً في «مونديال قطر 2022» فيما يُعدّ إنجازاً عربياً وأفريقياً. وغادر ريشارليسون (25 عاماً) الملعب وهو يبكي، السبت، بعد تعرضه لإصابة في وقت مبكر من المباراة التي تعادل فيها توتنهام مع ساوثمبتون 3 - 3. وقال
استنكر عدد من لاعبي كرة قدم في البرازيل عملية احتيال مزعومة بالعملات المشفّرة تسبّبت بخسارتهم لأموال طائلة، في قضية تصدرت عناوين الصحف الرياضية المحلية في الأيام الأخيرة. قال غوستافو كاربا لاعب وسط نوتنغهام فوريست الإنجليزي في رسالة صوتية على تطبيق «واتساب» نقلتها قناة «غلوبو»: «رأيت الكثير من الحمقى يتعرّضون لعمليات احتيال، لكن أن أرى نفسي في موقف مماثل فهو أمر مروّع». وقدّم كل من كاربا وزميله السابق في نادي بالميراس، الظهير مايكي، شكوى في نوفمبر (تشرين الثاني)، بعد إحرازهما سوياً لقب الدوري البرازيلي. ويتهمان شركة «إكس لاند» بالاحتيال بعد ائتمانها بجزء كبير من ثروتهما، من خلال إغرائهما بالحص
وصل نجم منتخب البرازيل لكرة القدم وباريس سان جيرمان الفرنسي نيمار إلى الدوحة، اليوم (الجمعة)، من أجل إجراء عملية جراحية في كاحله المصاب، وفق ما أعلنت وكالة الأنباء القطرية. ويواجه اللاعب البالغ 31 عاماً خطر الغياب عن الملاعب أربعة أشهر، بعد إصابة تعرض لها خلال مباراة ليل في 19 فبراير (شباط) في الدوري الفرنسي. وكان سان جيرمان المملوك قطرياً منذ 2011، والذي جعل من نيمار عام 2017، أغلى لاعب في العالم (222 مليون يورو)، قد قال إن البرازيلي الموهوب سيخضع للجراحة في مستشفى سبيتار.
سترثُ أرملة الراحل الأسطورة البرازيلي بيليه 30 % من أصوله، حسَب وصيته التي تضمنت أيضاً الإشارة إلى امرأة قد تكون ابنة بطل العالم 3 مرات غير المعترف بها، وفقاً لما أفاد به محامي أرملة بيليه، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أمس الثلاثاء. وتنص الوصية على أن مارسيا سيبيلي أوكي، زوجة بيليه الثالثة والأخيرة، سترث قصره في غواروجا، وهي بلدة ساحلية تقع جنوب ساو باولو، حيث كان يعيش الزوجان، وفقاً لمحاميها لويس كينيل. وقال كينيل إن الأصول الأخرى المملوكة لبيليه الذي تُوفي بعد صراع طويل مع مرض السرطان، في أواخر ديسمبر (كانون الأوّل) الماضي عن عمر 82 عاماً، تشمل المزيد من العقارات وحصة في علامته التجارية، مضيف
سيكون الهلال السعودي وفلامنغو البرازيلي وجهاً لوجه للمرة الثانية في مسيرتهما العالمية حينما يلتقيان الثلاثاء في دور نصف النهائي من كأس العالم للأندية التي تتواصل منافساتها في المغرب، إذ سبق لهما أن التقيا في قطر 17 ديسمبر (كانون الأول) من عام 2019 الماضي وخسر الهلال بثلاثة أهداف لهدف، وسيكون لقاء الثلاثاء هو الثامن في مسيرة النادي الأزرق. وخاض الهلال حتى الآن 7 مواجهات، فاز في ثلاثة لقاءات أمام الترجي التونسي 1 – 0 في نسخة 2019، والجزيرة الإماراتي 6 - 1 في نسخة 2021، والوداد البيضاوي بركلات الترجيح 5 – 3، وذلك بعد أن تعادلا بهدف لكل منهما في الوقت الأصلي من المباراة. فيما خسر الزعيم، كما يحب أ
لم تحرز البرازيل لقب كأس العالم في كرة القدم منذ أكثر من عقدين، ما يدفعها إلى التفكير، رغم غياب الإجماع المحلي، في كسر القاعدة التاريخية بالبلاد والتعاقد مع مدرّب أجنبي. بعد ست سنوات في منصبه، ترك المدرب تيتي المنتخب الشهر الماضي، إثر الخروج من ربع نهائي مونديال قطر 2022 أمام كرواتيا بركلات الترجيح. ورغم علمه قبل أشهر من كأس العالم برحيل تيتي، فإن رئيس الاتحاد البرازيلي إدنالدو رودريغيز لم يجد بعد المدرب البديل، وقال قبل أسبوعين: «ليس لدينا رأي مسبق تجاه أي جنسية... نريد مدرباً محترماً يفرض مستوى لائقاً باللاعبين.
تعرض المنتخب البرازيلي لضربة موجعة أخرى بخروجه من الدور ربع النهائي لكأس العالم 2022 بقطر. وبدلاً من انتظار قرار الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، قدم المدير الفني الوطني تيتي استقالته من منصبه بعد دقائق قليلة من هزيمة البرازيل أمام كرواتيا بركلات الترجيح. ومنذ استقالة تيتي وحتى الآن، يتم البحث عن مدير فني جديد. وكان لدى تيتي تحفظات بشأن توليه المسؤولية خلفاً لدونغا في منتصف الطريق في عام 2016. عندما كانت البرازيل تعاني بقوة في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم وتواجه خطر الغياب عن مونديال روسيا 2018.
كشف نادي سانتوس البرازيلي أنه سيدرس مقترحاً بحجب القميص رقم 10.
كان «مونديال المكسيك 1970» العلامة الفارقة في مسيرة الأسطورة البرازيلي بيليه، عندما كان على مشارف الثلاثينيات، وذلك بعد 4 سنوات من تعهده بعدم المشاركة مجدداً في «كأس العالم» نتيجة العنف الذي تعرّض له في نسخة إنجلترا 1966. قاد بلاده إلى لقبها الثالث ضمن تشكيلة تُعدّ الأفضل في تاريخ اللعبة، لكن في حين تواصلت نجومية بيليه حتى رحيله، خفَتَ ضوء لاعبين آخرين كانوا من صانعي إنجاز التشكيلة الذهبية. ماذا حلّ بهؤلاء اللاعبين الموهوبين؟ في العادة لا يكون مركز حراسة المرمى الأقوى لدى البرازيليين. كان فيليكس الحلقة الأضعف قبل نهائيات 1970، بَيْد أنه نال احترام زملائه.
أشاد عالم الكرة المستديرة بالأسطورة البرازيلي بيليه الذي تُوفي عن عمر يناهز 82 عاماً، الخميس، بعد معاناة طويلة مع مرض السرطان. وكتبت ابنة «الملك» كيلي ناسيمنتو، على «إنستغرام» من مستشفى ألبرت أنشتاين؛ حيث كان يعالج بيليه من مرض السرطان منذ شهر: «نشكرك، نحبُّك بلا حدود، ارقد بسلام». بيليه «جعل كرة القدم فناً»، كتب على «إنستغرام» نيمار؛ وريثه في المنتخب البرازيلي. وأضاف: «قبل بيليه، كانت كرة القدم مجرد رياضة.
وضعت كرة القدم أسطورتها البرازيلية بيليه، الراحل الخميس عن 82 عاماً، في مصاف العظماء، وفي تنافس غير قابل للحسم على لقب الأعظم في التاريخ، مع الساحر الآخر للمستديرة، الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا، الذي توفي في نوفمبر (تشرين الثاني) 2020 عن 60 عاماً بسكتة قلبية. ورغم أن اللعبة الشعبية الأولى أنتجت في تاريخها الحديث مواهب فذة قادرة على المنافسة على لقب الأعظم، ولا سيما الأرجنتيني ليونيل ميسي المتوج مؤخراً بلقب مونديال قطر 2022، فإن بيليه ومارادونا حظيا بشهرة تاريخية امتدت لفترة عقود. وفي مقارنة بينهما من خلال 4 أوجه أساسية للمقارنة، بين تتويج ثلاثي ولقب 1986؛ حيث شارك بيليه في 4 نهائيات لكأس
أعادت وفاة أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه الفضول إلى بلدة تريس كوراسوينس الصغيرة الهادئة في ولاية مينا جيرايس، في جنوب شرقي البلاد، حيث وُلد قبل 82 عاماً «معجزة كرة القدم». ويتجول عشاق الأيقونة البرازيلية في المدينة التي يبلغ عدد سكانها 75000 نسمة، بحثاً عن ذكريات نادرة لبيليه، الذي ولد هناك لعائلة فقيرة وقضى السنوات الأولى من حياته. ومر شهر تماماً منذ دخول بيليه مستشفى ألبرت أينشتاين في ساو باولو، حيث يخضع للعلاج الكيميائي لسرطان القولون منذ نهاية عام 2021.
توفي أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه والفائز بكأس العالم ثلاث مرات والذي يعتبر في نظر كثيرين أعظم لاعب في كل العصور، عن عمر يناهز 82 عاماً، حسب ما أعلنت عائلته، اليوم الخميس. وكتبت ابنة «الملك» كيلي ناسيمنتو على «إنستغرام» من مستشفى ألبرت أنشتاين في ساو باولو حيث كان يعالج بيليه من مرض السرطان منذ شهر: «نشكرك... نحبك بلا حدود... ارقد بسلام»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
في زيارة لمتحف بيليه في مدينة سانتوس الساحلية البرازيلية، قال سيرجيو موريلو جونيور إنه حزين لرؤية صحة أسطورة كرة القدم تتدهور، مؤكداً في الوقت ذاته: «أنا فخور بالإرث الذي تركه لنا». بالنسبة للمحامي البالغ من العمر 53 عاماً، يُعتبر بيليه قبل كل شيء «مثالاً على المثابرة والمرونة لجميع الأجيال». المتحف في سانتوس مليء بتذكارات الرجل الملقب بـ«الملك»: قمصان ومرابط ارتداها، وكرات من المباريات المهمة، والعديد من الجوائز، بما في ذلك الكرة الذهبية الفخرية التي حصل عليها من الاتحاد الدولي للعبة «فيفا» في عام 2014. يُكافح بيليه، 82 عاماً، مرض السرطان المتفاقم بالإضافة إلى مشكلات الكلى والقلب في مستشفى في
أمضى أقارب بيليه ليلة عيد الميلاد، السبت، مع أسطورة كرة القدم البرازيلي، الذي يعاني من السرطان ومشكلات في الكليتين والقلب، وتدهورت حالته الصحية مؤخراً، كما ذكروا على مواقع التواصل الاجتماعي. وكان بيليه (82 عاماً) الذي يعاني من سرطان في القولون اكتُشف في سبتمبر (أيلول) 2021، أدخل إلى المستشفى في ساو باولو منذ نهاية نوفمبر (تشرين الثاني).
أعلن مستشفى ألبرت أينشتاين في ساو باولو، حيث يعالج أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه، الأربعاء، «تفاقم» حالته السرطانية وحاجته إلى «رعاية أكبر لعلاج الفشل الكلوي والقلب». وأدخل «الملك» بيليه (82 عاماً) إلى المستشفى في 29 نوفمبر (تشرين الثاني) لإعادة تقييم علاجه الكيميائي بعد اكتشاف ورم في القولون في سبتمبر (أيلول) 2021. وأوضح الأطباء، في بيان تناول صحة بطل العالم ثلاث مرات: «يعاني بيليه من تطور مرض الأورام ويتطلب رعاية أكثر شمولاً لعلاج الفشل الكلوي والقلب». وسيبقى البرازيلي في المستشفى «في غرفة عادية، حيث يتلقى الرعاية اللازمة». وقبل دقائق قليلة من نشر البيان، أعلنت اثنتان من بنات بيليه، كيلي
نفى الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لفريق ريال مدريد الإسباني لكرة القدم، الشائعات بشأن اقترابه من منصب المدير الفني الجديد لمنتخب البرازيل، خلفاً لتيتي الذي رحل عن قيادة الفريق بعد نهائيات كأس العالم في قطر. وصرح أنشيلوتي لمحطة راديو «راي» الإذاعية الإيطالية، اليوم (الإثنين): «(أن تصبح مدرباً للبرازيل) لا أعرف شيئاً عن المستقبل. أنا أبلي بلاء حسنا هنا، لا يزال لدينا الكثير لنحققه في ريال مدريد. لديّ عقد مع النادي حتى عام 2024.
تلقّى «الساحر الأرجنتيني» ليونيل ميسي، الفائز مؤخراً ببطولة كأس العالم لكرة القدم، التي اختتمت أمس (الأحد) في قطر، دعوة للانضمام إلى ممر الشهرة في ملعب ماراكانا الأسطوري في البرازيل، حسبما ذكرت البوابة الإخبارية لشبكة «غلوبو سبورت» البرازيلية. ووفقاً للشبكة، من المقرر أن يرسل مسؤولو الملعب الشهير دعوة رسمية للاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم، في وقت لاحق اليوم. ممر الشهرة في ماراكانا هو منطقة مخصصة لتخليد لاعبي كرة القدم العظماء، حيث تُوجه الدعوة إليهم لوضع أقدامهم (أو أيديهم، في حالة حراس المرمى) في قالب من الجبس، على أن يتم عرضه بعد ذلك في الملعب. وكان عدد من أساطير كرة القدم البرازيلية، مثل بيلي
قال زلاتكو داليتش مدرب المنتخب الكرواتي، إن فريقه يشعر بالفخر الشديد بعد الإطاحة بالبرازيل من دور الثمانية بكأس العالم لكرة القدم بركلات الترجيح. وسجلت كرواتيا، وصيفة بطل النسخة الماضية، هدفاً في الدقائق الأخيرة من الشوط الثاني من الوقت الإضافي، أمس (الجمعة)، لتدرك التعادل وتدفع بالمباراة إلى ركلات ترجيح فاز بها منتخب البلد الأوروبي بعدما أهدر لاعبان برازيليان من علامة الجزاء. وأبلغ داليتش الصحافيين بعدما تلقى تحية من ممثلي وسائل الإعلام الكرواتية لدى دخوله المؤتمر الصحافي: «عندما تطيح بفريق مثل البرازيل، وقد كان بكل تأكيد المرشح الأبرز للفوز، من كأس العالم، حينها تشعر بالسعادة والفخر». وقال:
أكد تيتي أنها «نهاية حقبة» بالنسبة له كمدرب للمنتخب البرازيلي بعد الخروج المؤلم لـ«راقصي السامبا» بركلات الترجيح أمام كرواتيا في الدور ربع النهائي الجمعة من مونديال قطر لكرة القدم. ولم يخفِ المدرب، البالغ 61 عاماً، والذي تولى مهماته الفنية مع «سيليساو» منذ عام 2016، في السابق نيته بالتخلي عن منصبه بعد مونديال قطر، بغض النظر عن النتيجة. قال أمام الصحافيين عقب خسارة البرازيل على استاد المدينة التعليمية في الدوحة أمام وصيف مونديال 2018 بركلات الترجيح 4-2 (1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي) «هي هزيمة مؤلمة لكنني أرحل بسلام. هي نهاية حقبة». وتابع «لقد قلت ذلك بالفعل منذ عام ونصف العام.
خيمت مشاعر الصدمة والغضب وعدم التصديق على عشاق كرة القدم في البرازيل، الجمعة، بعد خروج أحد أبرز المرشحين من كأس العالم المقامة في قطر، من دور الثمانية بالخسارة بركلات الترجيح أمام كرواتيا وصيفة بطل 2018. وساعد المشوار القوي للبرازيل في التصفيات قبل كأس العالم على توحيد أمة منقسمة سياسياً؛ بسبب انتخابات أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. وبعد سنوات من الاضطرابات السياسية والاقتصادية وتفشي «كوفيد-19» الذي أودى بحياة ما يقرب من 700 ألف شخص، كان كثيرون يمنون النفس بالفوز باللقب السادس في كأس العالم والأول منذ 2002. ومنذ ذلك الحين، خرجت البرازيل من دور الثمانية في أربع من آخر خمس نسخ لكأس العالم. وقال إد
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة