كارثة طبيعية
كارثة طبيعية
اقتربت حصيلة حرائق الغابات في هاواي، وهي الأكثر فتكاً منذ أكثر من قرن في الولايات المتحدة، من 100 قتيل ؛ مما أثار انتقادات للسلطات بسبب إدارتها المأساة.
قال مسؤولون إن 41 شخصاً على الأقل لقوا حتفهم، جرّاء انهيارات أرضية نجمت عن هطول أمطار غزيرة في منطقة جبال الهيمالايا الهندية.
لقي شخصان حتفهما وفُقد أثر 16 شخصا في سيول وحلية نجمت عن أمطار غزيرة قرب مدينة شيآن شمال الصين.
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، الخميس، حرائق الغابات في هاواي «كارثة كبرى»، مفرجاً عن أموال فيدرالية لجزيرة ماوي المنكوبة.
تسببت أمطار غزيرة بفيضانات وسيول وانزلاق تربة في السويد والنرويج فيما أججت رياح عاتية حريقا في الدنمارك خرج عن السيطرة.
اجتاحت السيول شمال وغرب سلوفينيا اليوم الجمعة، ما تسبب في اضطراب حركة المرور وانقطاع التيار الكهربائي، فيما أُجريت عمليات إجلاء بطائرات مروحية في بعض المناطق.
تخضع أنظمة مواجهة الكوارث في الصين لاختبار في ظل تدفق المياه من الأنهار التي فاضت على ضفافها وحصار السكان في المدن الغارقة.
ذكرت تقارير إعلامية أن شخصاً لقي حتفه فيما انقطعت الكهرباء عن مئات آلاف السكان في جنوب اليابان اليوم (الأربعاء) لدى اقتراب إعصار مصحوب برياح عاتية.
وضعت الصين اليوم (السبت) جزءاً من البلاد في حالة تأهب قصوى، بما في ذلك العاصمة بكين، مع توقع هطول أمطار غزيرة فيما يكتسح الإعصار «دوكسوري» الطرف الآخر.
ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات، التي وقعت في أفغانستان جراء الأمطار الغزيرة، إلى 31 قتيلاً، بينهم 28 قضوا في ولاية «ميدان وردك» وسط البلاد.
لقي ما لا يقل عن أربعة أشخاص حتفهم إثر وقوع انهيار أرضي بعد هطول أمطار غزيرة في الهند.
تساقطت أمطار غزيرة على ولاية نيويورك متسببة بفيضانات «مهددة للأرواح» حوّلت الطرق إلى ممرات مائية جرفت معها جسوراً.
قضى أربعة أشخاص في مقاطعة كوازولو - ناتال، جنوب شرقي جنوب أفريقيا، بعد أمطار غزيرة وإعصار، حسبما أعلنت السلطات اليوم الخميس.
أعلن وزير الصحة الهندي اليوم، أن الحكومة تسعى للحد من الوفيات الناجمة عن ارتفاع درجات الحرارة، بعد تقارير بأن أشخاصاً عدة قضوا من جراء موجة حر شديد ضربت البلاد.
دمّر الإعصار «بيبارجوي» أعمدة كهرباء واقتلع أشجاراً، الجمعة، بعدما ضرب الساحل الهندي، رغم أنه جاء أضعف ممّا كان يُخشى، ولم ترد تقارير فورية عن سقوط ضحايا.
صدرت توجيهات لمئات الآلاف من اليابانيين، الجمعة، بإخلاء منازلهم بسبب مرور العاصفة الاستوائية ماوار التي تسببت بهطول أمطار غزيرة خصوصاً في وسط وغرب البلاد.
وسعت اليابان استعداداتها للكوارث الطبيعية لتشمل آلات البيع الذاتي، التي ستوفر الطعام والشراب مجاناً في حالة حدوث زلزال أو إعصار.
وأحصت «المنظمة العالمية للأرصاد الجوية» 11.778 كارثة، خلال نصف القرن هذا، تسببت بخسائر اقتصادية بقيمة 4300 مليار دولار.
قال متحدث باسم حكومة الوحدة الوطنية المعارضة في ميانمار، اليوم، إن إعصار موكا أودى بحياة ما لا يقل عن 400 شخص بولاية راخين، وتسبب في أضرار واسعة.
أغرقت أمطار غزيرة غالبية أنحاء مدينة «ميامي الكبرى» في ولاية فلوريدا الأميركية بالمياه، ما أدى إلى محاصرة سيارات، ودفع السلطات لإغلاق مدارس ومطار فورت لودرديل حتى الجمعة على أقرب تقدير. وبلغ منسوب الأمطار التي هطلت خلال 24 ساعة 635 ملم يوم الأربعاء في فورت لودرديل، وفق الأرصاد الجوية.
ضربت عواصف شديدة أمس (الجمعة) وسط الولايات المتحدة حيث أدت زوابع إلى سقوط ثلاثة أشخاص في ولاية أركنسو (جنوب) بينما انهار سقف في الشمال على حشود خلال حفل موسيقي، حسب وسائل إعلام. في أركنسو، لقي شخصان مصرعهما في بلدة وين الصغيرة، كما ذكرت حاكمة الولاية سارة هاكابي ساندرز في مؤتمر صحافي أعلنت فيه حالة الطوارئ ونشر مائة من أفراد الحرس الوطني. وفي مقاطعة بولاسكي حيث تقع عاصمة أركنسو ليتل روك التي أصيبت بأضرار جسيمة، أكدت السلطات لوكالة الصحافة الفرنسية مصرع شخص ثالث. وقال فرانك سكوت رئيس بلدية ليتل روك للصحافيين إن «نحو ثلاثين شخصا نقلوا إلى مستشفيات» في المدينة.
أعلنت سلطات الإكوادور، أمس (الأربعاء)، أن حصيلة ضحايا الانهيار الأرضي في جنوب الإكوادور ارتفعت إلى 14 قتيلاً، بينما واصلت فرق الإنقاذ بحثها عن ناجين. وتتضاءل فرص العثور على أحياء بعد أيام من الكارثة، لكن هذا لم يثبط عزيمة رجال الإنقاذ في سعيهم لكشف مصير نحو 67 مفقوداً في بلدة ألاوسي التي جرفتها سيول من الطين والأتربة وطمرت أجزاء منها. وانهار قسم كبير من سفح جبل بفعل الأمطار الغزيرة ليل الأحد على البلدة التي تقع جنوب العاصمة كيتو ويبلغ عدد سكانها نحو 45 ألف نسمة، ما أدى إلى تدمير أو تضرر نحو 163 منزلاً فيها، حسبما ذكرت إدارة الكوارث. وكانت السلطات قد أعلنت الإنذار الأصفر في المنطقة منذ فبراير (
قال رجال الإطفاء، السبت، إنهم منعوا أول حريق غابات كبير في إسبانيا هذا العام من التوسع بشكل أكبر في منطقة بلنسية شرق البلاد، حيث دمر أكثر من 9884 فداناً من الغابات، وأجبر 1500 من السكان على ترك منازلهم. وأثار الجفاف غير المعتاد في فصل الشتاء في مناطق من جنوب القارة الأوروبية مخاوف من تكرار ما حدث في عام 2022، عندما تضرر مليون و940 ألف فدان في أوروبا - أي أكثر من مثلي المتوسط السنوي على مدى 16 عاماً ماضية، وفقاً لإحصاءات المفوضية الأوروبية. وفي إسبانيا، دمر 493 حريقاً مساحات كبيرة بلغت 759 ألف فدان العام الماضي، وفقاً لنظام معلومات حرائق الغابات الأوروبي التابع للمفوضية.
إن كان تزايد الظواهر المناخية القصوى المرتبطة بالمياه يبدو محتوماً على وقع الفيضانات وموجات الجفاف وذوبان الجليد، فإن إنشاء أنظمة إنذار مناسبة يمكن أن يحد على الأقل من الضحايا والأضرار، حتى في المناطق النائية. قبل عام، حدّدت الأمم المتحدة لنفسها هدفاً طموحاً يتمثل في أن يكون من الممكن بحلول عام 2027 تحذير كل شخص على وجه الأرض من كارثة مناخية، وهو برنامج كلفته 3.1 مليار دولار. والخميس، قال رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية بيتيري تالاس: «أظهرنا أنكم تستردّون على الأقل عشرة أضعاف الأموال عندما تستثمرون في هذه الخدمات» غير المتوافرة إلا «في نصف» دول العالم. تشكّل الفيضانات وموجات الجفاف 75 في
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة