طلاب
طلاب
حذرت السلطات المكسيكية من مخاطر تحدٍ رائج عبر منصة «تيك توك»، تسبب في تسمم عدد من التلاميذ عقب تناولهم نوعاً من الأدوية. ويتمثل التحدي الذي ينضوي تحت هدف «من ينام آخراً يفوز»، في محاولة بقاء الأشخاص مستيقظين بعد تناولهم عقار كلونازيبام الذي يستخدم عادةً لمعالجة نوبات الصرع أو نوبات الهلع أو القلق المفرط. ويشكل النعاس أحد الآثار الجانبية للدواء. وأشارت هيئة السلامة العامة في العاصمة الخميس إلى أن عناصر الإسعاف عالجت خمسة قاصرين تعرضوا للتسمم داخل إحدى مدارس مكسيكو. وأبلغت سلطات ولاية نويفو ليون الشمالية عن ثلاث حالات مماثلة سجلت فيها.
دخل حظر على شراء الأجانب المنازل في كندا، حيز التنفيذ، الأحد الماضي، الأمر الذي يمنع أي شخص غير كندي من شراء منزل داخل الدولة لمدة عامين، مع استثناءات محدودة، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». ويضع القانون، الذي دخل حيز التنفيذ في مطلع العام الحالي، قواعد خاصة للطلاب الدوليين، والأشخاص الذين يطالبون بوضع اللاجئ، والزائرين الحاصلين على تصاريح عمل مؤقتة. وبخلاف ذلك، يقتصر شراء المنازل على المواطنين الكنديين والمقيمين الدائمين. وذكرت صحيفة «نيويورك ديلي نيوز» أن الحزب الليبرالي، بزعامة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، قال، خلال حملته الانتخابية، إن القانون سيساعد على إبطاء أسعار المنازل في سوق ا
اعتبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، التسلّح بالعلم والمعرفة بمثابة «حائط صد» لمواجهة التحديات التي تشهدها بلاده، موصياً الطلاب المتقدّمين للالتحاق بكلية الشرطة بأن يكونوا «قدوة» لأبناء مصر. وزار الرئيس المصري (الأحد) أكاديمية الشرطة، و«حضر» اختبارات «كشف الهيئة» (المقابلة الشخصية) للطلبة والطالبات الجدد المتقدمين للالتحاق بالأكاديمية، حسب إفادة رسمية من السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية. وقال المتحدث الرسمي إنّ السيسي «أوصى» الطلبة المتقدّمين لاختبارات أكاديمية الشرطة، بضرورة التسلّح بالعلم والمعرفة ومواصلة الاطلاع بانتظام، حتى «يُشكّلوا حائط صدّ منيع»، بجانب زملائهم في
تستعد الإمارات لتتويج الفائزين بتحدي القراءة في العاشر من نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، وذلك من خلال حفل ختامي سيقام حضورياً لأول مرة بعد جائحة «كوفيد - 19» في مدينة دبي. وسيتم اختيار المتوجين من بين أكثر من 22 مليون مشارك من 44 دولة شاركوا معاً في التحدي؛ حيث أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن «تحدي القراءة العربي أكبر وأنجح استثمار في العقل العربي وفي الوعي العربي، ومردوده سيضعنا على الطريق الصحيح لاستئناف حضارتنا العربية من خلال بناء أجيال جديدة قادرة على الارتقاء بمجتمعاتها». وقال الشيخ محمد بن راشد: «أطلقنا قبل 6 أعوام تحدي القراءة العر
حصلت فتاة تبلغ من العمر 13 عاماً على القبول لدخول برنامج كلية الطب بعد عام واحد فقط من تخرجها من المدرسة الثانوية، وفقاً لشبكة «سي إن إن». شاركت ألينا أناليغ ويكر الأخبار السارة على «إنستغرام» مع أكثر من 20 ألف متابع مؤخراً. كتبت المراهقة أسفل صورة لخطاب القبول في البرنامج: «لقد عملت بجد لتحقيق أهدافي وأعيش أحلامي.
يمكن تقليل التوتر لدى المراهقين من خلال جلسة تدريبية واحدة مدتها 30 دقيقة عبر الإنترنت تهدف إلى تشجيع عقلية النمو ورؤية رد فعل الجسم تجاه الإجهاد على أنه أمر إيجابي، وفقاً للعلماء. تشير دراسة شملت أكثر من 4 آلاف من تلاميذ المدارس الثانوية وطلاب الجامعات إلى أن التدخل يمكن أن يكون علاجاً منخفض التكلفة وفعالاً لضغوط المراهقين، وفقاً لصحيفة «الغارديان». يركز النهج على رؤية الإجهاد كفرصة للنمو وتفسير الاستجابات الفسيولوجية مثل تسارع ضربات القلب على أنها تحسين الأداء المحتمل. قال الدكتور ديفيد ييغر، عالم النفس بجامعة تكساس في أوستن والمؤلف الأول للدراسة: «نحاول تغيير معتقدات المراهقين حول المواقف ا
كشفت طفلة تبلغ 11 عاما نجت من المجزرة المروعة التي شهدتها مدرسة ابتدائية بولاية تكساس، أنها لطخت نفسها بدماء زميل لها في المدرسة لقي مصرعه في محاولة للاحتماء من مطلق النار، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ووافقت ميا سيريلو التي فقدت القدرة على التحدث إلى رجال بعد المجزرة على إجراء مقابلة مع مراسلة شبكة «سي إن إن» بعيدا عن الكاميرا، حيث أخبرتها أنها استخدمت هاتف معلمتها القتيلة لطلب النجدة، بينما كان القاتل يردي الأطفال في مدرستها في إحدى مناطق تكساس الريفية. وهذه هي الشهادة الأولى لتلميذة ناجية من داخل مدرسة روب الابتدائية في يوفالدي التي نفذ فيها سلفادور راموس جريمته الجماعية التي أودت بحياة 1
تحدّث نائب حاكم ولاية تكساس الأميركية دان باتريك عن صفعة الممثل ويل سميث لكريس روك خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار، حيث أعرب عن أسفه لغياب الوحدة الوطنية في أعقاب حادث إطلاق النار المميت الأخير في المدرسة بالولاية. وقتل مسلح 19 من طلاب المرحلة الابتدائية وشخصين بالغين بعد اقتحام مدرسة في أوفالدي ببندقية هجومية من طراز «إيه آر - 15» يوم الثلاثاء بعد إطلاق النار على جدته أولاً، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وباتريك، الذي دعا إلى تحصين المدارس لمنع إطلاق النار، انتقد الأميركيين عندما طرح حادثة جوائز الأوسكار كدليل على مشاكل البلاد المتعددة. وقال: «نعيش في زمن لا يتحمل فيه الناس بعضهم بعضاً، ونلمس ذلك في
قال غريغ آبوت حاكم ولاية تكساس أمس (الأربعاء) إن المسلح الذي قتل 19 طفلاً ومعلمين اثنين في مدرسة ابتدائية بجنوب الولاية حذر في رسالة على الإنترنت من أنه سيطلق النار في مدرسة ابتدائية قبل دقائق من قيامه بذلك، وفقاً لوكالة «رويترز». يأتي ذلك مع توالي ظهور تفاصيل مروعة عن الهجوم بعد يوم من المذبحة. وأضاف آبوت في مؤتمر صحافي أن المسلح، الذي يدعى سلفادور راموس ويبلغ من العمر 18 عاماً، أرسل رسالة أخرى تقول إنه سيطلق النار على جدته، أعقبها منشور آخر على الإنترنت أكد فيه إقدامه على ذلك بالفعل. وأصيبت جدته التي كانت تعيش معه بطلق ناري في الوجه لكنها تمكنت من الاتصال بالشرطة. وقال محققون إن المسلح حاصر
قررت الصين البدء بإعطاء الأطفال في البلاد دروس «مهارات الحياة» الإجبارية بما في ذلك الطهي والنظافة الشخصية وسط مخاوف من أن البلاد تنتج جيلاً من عباقرة الامتحانات الذين لا يستطيعون الاعتناء بأنفسهم، وفقاً لتقرير لصحيفة «التايمز» البريطانية. سيبدأ تلاميذ المدارس الابتدائية والثانوية دروساً إجبارية في شهر سبتمبر (أيلول)، بخطة دراسية تبدأ بتعليم الأطفال في سن السادسة أساسيات الطبخ وتتقدم حتى يتمكن الأطفال من الطهي والتنظيف بأنفسهم بحلول الوقت الذي يصلون فيه إلى 12 عاماً.
يُنصح الطلاب بأن يكونوا «أكثر استرخاءً» بشأن سمعة الجامعات التي يرغبون في الالتحاق بها، بعد أن كشف بحث جديد عن أن تخرجهم بتقدير مرتفع من جامعة أقل مكانة أفضل من التخرج بدرجات غير مرتفعة في مؤسسة شهيرة، وفقاً لصحيفة «الغارديان». وجد التقرير الصادر عن معهد الدراسات المالية أن الخريجين في إنجلترا الحاصلين على درجات امتياز من الدرجة الأولى أو الدرجة الثانية حصلوا على متوسط دخل أعلى بحلول سن 30 من أولئك الذين أنهوا دراستهم بتقدير أقل من الدرجة الثانية، بغضّ النظر عن الجامعة التي ارتادوها.
فتحت السلطات الأميركية تحقيقاً بعد أن ظهر أن أكثر من 100 شخص التحقوا بمدرسة ثانوية في نيوجيرسي أصيبوا بنوع «نادر» من سرطان الدماغ، بعد سنوات من تخرجهم أو عملهم هناك، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». تم الكشف عن ذلك من قبل طالب سابق في مدرسة كولونيا الثانوية في وودبريدج، نيوجيرسي بعد أن عانى آل لوبيانو، البالغ من العمر الآن 50 عاماً، من ورم دماغي يُفترض أنه «نادر» منذ حوالي 20 عاماً. لم يفكر في الأمر بالبداية حتى تم تشخيص زوجته بنفس شكل الورم الأرومي الدبقي، وتبعتها أخته التي أصيبت أيضاً بورم عدواني، وتوفيت في النهاية الشهر الماضي. ووفقاً للجمعية الأميركية لجراحي الأعصاب، فعادة يكون الورم الأرومي الدبق
في بعض البلدان، يتعلم الأطفال دون سن الرابعة القراءة والكتابة. في حالات أخرى، لا يبدأون حتى السابعة. فما أفضل صيغة للنجاح الدائم؟ كشفت ميليسا هوغنبوم، من هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، وصاحبة كتاب الأمومة «ماذيرهود كومبلاكس» أنها كانت في السابعة من العمر عندما بدأت تعلم القراءة، كما هو معتاد في المدرسة التي التحقت بها. تذهب ابنتها إلى مدرسة أخرى الآن، وبدأت التعلم في سن الرابعة. وتتساءل هوغنبوم حول ما إذا كانت هذه التجارب المختلفة ستؤثر على مستقبل طفلتها: هل حصولها على بداية سريعة سيعطيها فوائد مدى الحياة؟ أم أنها تتعرض لضغوط لا داعي لها، في وقت ينبغي أن تتمتع فيه بحريتها؟
كشف مسؤول جامعي أن طالباً في كلية الطب بالهند خضع للتدقيق بعد أن ضُبط وهو يغش باستخدام جهاز «بلوتوث» صغير يُعتقد أنه تمت زراعته جراحياً في أذنه، وفقاً لصحيفة «إنبدندنت». كانت هذه المحاولة الأخيرة للطالب يوم الاثنين لخوض الامتحان بعد أن فشل مراراً وتكراراً فيه منذ قبوله بالكلية قبل 11 عاماً. كان طالب كلية الطب الخاصة يحضر للامتحان في كلية المهاتما غاندي التذكارية للطب عندما تم العثور عليه مع هاتف جوال في الجيب الداخلي من بنطاله المتصل بجهاز «البلوتوث»، وفق ما قاله الدكتور سانجاي ديكسيت، عميد كلية الطب. لكنهم لم يتمكنوا من استعادة جهاز البلوتوث أثناء تفتيش الطالب الذي لم تكشف الكلية عن اسمه. قال
عندما بدأت هانا العمل في وكالة علاقات عامة كبرى في واشنطن العاصمة، اعتقدت أنها قد حصلت على الوظيفة التي تحلم بها. كانت تتطلع إلى تحديات وفرص المنصب الجديد، خصوصاً أن الوكالة لديها عملاء في مجال الجمال -وهو قطاع يثير اهتمامها بشكل خاص. شعرت بأنها محظوظة لأنها حصلت على العمل. ولكن بعد عام أو عامين، فوجئت عندما وجدت نفسها تشعر بالاستياء. بعد الإثارة الأولية، وتحول العمل إلى ضغط عصيب. لقد أصابها الواقع بشدة: كانت الوظيفة مرهقة، وأقل بريقاً بكثير مما كانت تتصوره، ولم يكن لديها سيطرة على نوع المهام التي تقوم بها.
قُتل رجلا أمن بالرصاص في حرم كلية في ولاية فرجينيا الأميركية أمس (الثلاثاء)، بينما أدى إطلاق نار في إحدى مدارس مينيسوتا في اليوم نفسه إلى مقتل طالب وإصابة آخر، وفق الشرطة. وأعلنت شرطة ولاية فرجينيا في بيان على «تويتر» أن رجلي أمن أحدهما مسؤول عن سلامة حرم كلية «بريدج ووتر» في فيرجينيا قُتلا بالرصاص قبل أن يفر المشتبه فيه بإطلاق النار من مكان الحادث، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف البيان الذي نشرته الكلية أيضاً على موقعها الإلكتروني أن رجال أمن من وكالات مختلفة وصلوا إلى حرم الكلية حوالي الساعة 1:20 مساء (18:20 ت غ) بعد الإبلاغ عن مطلق نار نشط. وذكرت شرطة ولاية فرجينيا أنها ألقت القبض على
قررت مدرسة ثانوية في كندا تحمل اسم الأمير البريطاني أندرو تغيير اسمها للعام الدراسي الجديد، لتصبح أحدث منظمة تحاول الابتعاد عن الدوق، وفقاً لصحيفة «التلغراف». تم تسمية مدرسة الأمير أندرو الثانوية، في دارتموث، نوفا سكوشا، على اسم الدوق في عام 1960.
أعلنت وزارة التعليم الفرنسية مساء أمس (الثلاثاء) إعادة العمل بإلزامية وضع الكمامات في كلّ مدارس المرحلة الابتدائية في سائر أنحاء البلاد اعتباراً من الاثنين المقبل، في قرار يرمي إلى الحدّ من تفشّي فيروس «كورونا»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الوزارة في بيان إنّه اعتباراً من «الاثنين المقبل ستنتقل كلّ مقاطعات البلاد إلى المستوى الثاني من البروتوكول الصحّي، مع عودة وضع الكمامات من قبل كلّ تلامذة» المرحلة الابتدائية، بعدما كان هذا الإجراء محصوراً حتّى اليوم بالمقاطعات التي تسجّل مستويات مرتفعة من العدوى بالفيروس. وكانت الحكومة الفرنسية أعلنت في سبتمبر (أيلول) انتهاء العمل بإلزامية وضع الكم
من الاتصال ومراسلة الأصدقاء والعائلة إلى البحث عن كل جديد على وسائل التواصل الاجتماعي، هناك عوامل لا نهاية لها تجعل الطلاب ملتصقين بهواتفهم الذكية. ويضع كريغ فرنانديز نفسه في مهمة لتغيير ذلك، وقال «عندما كنت في الجامعة، لاحظت أن الكثير من الطلاب في الفصل كانوا يستخدمون هواتفهم دائماً، وأردت أن أفعل شيئاً حيال ذلك». فرنانديز، البالغ من العمر 24 عاماً، هو المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لـ«لوك آند ستوك»، وهو تطبيق مجاني يكافئ الطلاب على البقاء بعيدين عن هواتفهم خلال المحاضرات. يجمع المستخدمون عُملة داخل التطبيق تسمى «المفاتيح» - حيث يكسبون مفتاحاً واحداً لكل دقيقة يتم فيها قفل هاتفهم.
أظهرت دراسة كبيرة عن تفشي فيروس «كورونا» اليوم (الخميس)، أن حالات الإصابة بـ«كوفيد - 19» ارتفعت بين الأطفال في سبتمبر (أيلول) الماضي بعد العودة للدراسة مع انتهاء العطلة الصيفية، فيما ساعد على إبقاء حالات الإصابة مرتفعة رغم تراجعها بين البالغين، وفقاً لوكالة «رويترز». والدراسة التي أشرفت عليها «إمبريال كوليدج لندن» هي أحدث دراسة تتوصل إلى إصابة مزيد من الأطفال بـ«كوفيد - 19» في أعقاب معاودة فتح المدارس في مطلع سبتمبر. وأعداد الإصابات في بريطانيا في الوقت الحالي أعلى بكثير من أي دولة أخرى في غرب أوروبا، إذ سُجل أكثر من 30 ألف إصابة جديدة يومياً هذا الشهر، لكنها لم تتجاوز مستويات الإصابة في الصيف
تظهر احتمالية تفشي فيروس «كورونا» في المدارس التي لا تلزم الطلاب والموظفين بارتداء الأقنعة الواقية بشكل أكبر وأوضح، بحسب بيانات جديدة صادرة عن المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وتدعم دراستان تم إصدارهما أمس (الجمعة) توصية الوكالة بضرورة ارتداء الأقنعة بشكل شامل في المدارس. وأظهرت إحدى الدراسات في ولاية أريزونا أن المدارس التي ليس لديها متطلبات ارتداء الأقنعة الواقية من المرجح أن يكون لديها حالات «كورونا» نحو 3 مرات ونصف أكثر من المدارس التي تلزم الأشخاص على وضع الكمامات. أظهرت دراسة ثانية أن المقاطعات في جميع أنحاء الولايات المتحدة حيث تطلب المدارس اس
عاد قرابة 12.3 مليون تلميذ يضعون الكمامات و866 ألف و500 مدرس اليوم (الخميس) إلى الصفوف في فرنسا حيث ستساهم المدارس المتوسطة والثانوية في حملة التلقيح ضد تهديد المتحورة «دلتا». وستلتزم وزارة التربية الوطنية الفرنسية البروتوكول «مستوى 2» (من أربعة) الذي يتيح لجميع التلاميذ حضور الدروس شخصياً مع إلزامية وضع الكمامات في الداخل، باستثناء التلاميذ الصغار في رياض الأطفال، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وعلّقت فرنسواز كايين مدرّسة اللغة الفرنسية في ثانوية في ألفورتفيل (فال - دو - مارن) قائلة: «نعتقد أن الأمر لن يكون سهلاً.
أكدت دراسة علمية جديدة أن أخذ فترات راحة طويلة أثناء المذاكرة يزيد من تركيز الطلاب ويساعدهم على تذكر المعلومات بسهولة أكبر. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أجرى فريق الدراسة، التابع لمعهد ماكس بلانك في ألمانيا، تجاربهم على عدد من الفئران لإثبات فوائد الظاهرة المعروفة باسم «تأثير التباعد»، والتي تقول إن المعلومات يتم حفظها بشكل أكثر فاعلية في الذاكرة طويلة المدى عندما تتخلل جلسات التعلم والمذاكرة فترات راحة طويلة. ونثر الباحثون قطعاً من الشوكولاته في أماكن معينة داخل غرفة كبيرة، وأطلقوا الفئران بغرض البحث عن القطع وإيجادها. وكرر الفريق هذه التجربة عدة مرات في نفس اليوم مع إخراج الفئران م
اكتشف تلاميذ إحدى المدارس في بريطانيا أن وضع عصير البرتقال على اختبار التدفق الجانبي للكشف عن فيروس «كورونا» يمكن أن يؤدي إلى ظهور نتيجة «إيجابية» مزيفة. الظاهرة - التي تم التحقق منها من خلال تجربة قامت بها صحيفة «الغارديان» - ليست نتيجة احتواء العصير على الفيروس. وبدلاً من ذلك، يبدو أنها مرتبطة بحموضته، مما يعطل الاختبار أساساً.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة