سويسرا أخبار
سويسرا أخبار
قال المجلس الدولي لكرة القدم المسؤول عن سن قوانين اللعبة الشعبية، إنه سيعتمد رسمياً خلال اجتماعه في العاصمة القطرية الدوحة غداً (الاثنين)، السماح بخمسة تبديلات لكل فريق في المباراة الواحدة، عقب تطبيق هذا التغيير بشكل مؤقت منذ 2020 بسبب جائحة «كوفيد - 19» بعد أن كانت القوانين تسمح فقط بثلاثة تبديلات. وسيبحث المجلس أيضاً خلال الاجتماع مزيداً من القضايا والقرارات المقترحة حول التبديلات نتيجة الإصابات بارتجاج في المخ وتقنية كشف التسلل شبه الآلية. ورغم أن السماح بخمسة تبديلات لكل فريق في المباراة سيصبح قانونياً، فإن تطبيق القاعدة في بعض البطولات سيكون بيد الجهات المشرفة على تنظيم هذه البطولات. وعلى
هاجم الفرنسي ميشال بلاتيني الرئيس السابق للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، بعنف الاتحاد الدولي للعبة خلال مثوله أمس (الخميس) أمام المحكمة الفيدرالية السويسرية، مؤكدا على أن ما يتعرض له هو وجوزيف بلاتر رئيس (فيفا) السابق بمثابة فضيحة. ويواجه الثنائي اتهامات تتعلق بالاحتيال على فيفا بشأن المبلغ الذي دفعه بلاتر بصفته رئيسا للفيفا إلى بلاتيني على العمل الذي أنجزه الأخير كمستشار للاتحاد الدولي بين عامي 1998 و2002 بجانب اتهامات أخرى. وفي أغسطس 1999 تم الاتفاق على عقد يبدأ سريانه من بداية ذلك العام، براتب 300 ألف فرنك سويسري، وحينها أشار بلاتيني إلى أنه هذا ليس المبلغ الكامل الذي تم الاتفاق عليه،
سينطلق موسم دوري أبطال أوروبا لكرة القدم لموسم 2022-2023 مبكرا وينتهي متأخرا بسبب إقامة نهائيات كأس العالم قطر 2022 في الفترة من 21 نوفمبر (تشرين الثاني) إلى 18 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين، كما أشار الاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) على موقعه الرسمي. وينطلق دور المجموعات في 6 سبتمبر (أيلول) بعد أن كان يبدأ منتصف الشهر ذاته، ويختتم في الثاني من نوفمبر بعد أن كان سابقا يمتد حتى ديسمبر. أما المباراة النهائية فيحتضنها ملعب «أتاتورك» الأولمبي في إسطنبول في 10 يونيو (حزيران) 2023، علما بانها كانت مقررة أصلا عام 2020 في إسطنبول قبل أن يتم نقلها إلى لشبونة بسبب جائحة كوفيد-19.
سيخضع الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) السويسري جوزيف بلاتر، والرئيس السابق للاتحاد الأوروبي (يويفا) الفرنسي ميشيل بلاتيني لمحاكمة جديدة أمام القضاء السويسري، بدءاً من اليوم (الأربعاء)، بتهم الاحتيال بشأن دفعة مالية مشبوهة عام 2015. ويبدأ بلاتر (86 عاماً) وبلاتيني (66 عاماً) محاكمة لمدة أسبوعين في المحكمة الجزائية الفيدرالية السويسرية في مدينة بيلينتسونا الجنوبية، بتهمة الاحتيال جراء دفعة مالية مشبوهة أقصتهما منذ عام 2015 عن مشهد الكرة العالمية. ويتهم الادعاء السويسري الرجلين اللذين كانا في يوم من الأيام أقوى الشخصيات في اللعبة، بترتيب دفع مليوني فرنك سويسري (2.08 مليون دولار) بش
يلتقي ممثلو نحو مائتي دولة اعتباراً من أمس (الاثنين) في بون لبحث سبل تعزيز مكافحة الاحترار ومفاعيله المدمرة وإقرار وتوسيع المساعدة للفئات الأكثر هشاشة، سعياً لإعطاء دفع للمؤتمر المقبل حول المناخ المقرر عقده في نوفمبر (تشرين الثاني) في مصر.
ألقت منظمة الصحة العالمية شكوكاً على مزاعم كوريا الشمالية بإحراز تقدم في مكافحة تفشي «كوفيد - 19»، قائلة إنها تعتقد أن الوضع يتدهور ولا يتحسن في ظل غياب البيانات المستقلة. وذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية أن موجة «كوفيد - 19» تنحسر بعدما تجاوزت الإصابات اليومية للمصابين بالحمى 390 ألفاً قبل نحو أسبوعين، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال الدكتور مايكل ريان، المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية بالمنظمة في إفادة مصورة أمس (الأربعاء) «نفترض أن الوضع يتدهور ولا يتحسن». وأضاف أن منظمة الصحة العالمية لا يمكنها الحصول على أي معلومات خاصة أكثر من الأعداد التي تعلنها وسائل الإعلام الرسمية. وتا
قد يتجاوز متوسط درجة الحرارة السنوي العالمي 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة لأول مرة بحلول عام 2026، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وهناك احتمال بنسبة 50 في المائة لحدوث ذلك في فترة الخمس سنوات من 2022 إلى 2026، حسبما ذكرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في جنيف في وقت متأخر من أمس (الاثنين). وقالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن هذا لا يعني أن عتبة 1.5 درجة سيتم تجاوزها بشكل دائم، لأنه يمكن قياسها عند مستوى أقل في السنوات التالية. لكن الخبراء يتوقعون ارتفاع درجات الحرارة في السنوات المقبلة. وفي عام 2015، تم التوصل إلى اتفاقية باريس للمناخ للحد من الارتفاع العالمي الدائم في درجة
تدرس الحكومة السويسرية تقديم حزمة مساعدات لأهم شركات الطاقة بالبلاد في إطار السعي لتأمين إمدادات الكهرباء، بظل تقلبات السوق، حسب وكالة الانباء الالمانية. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن بيان الحكومة الصادر، اليوم (الخميس)، القول إن تذبذب الأسعار في سوق الطاقة والذي زادت حدته بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا أدى إلى زيادة حاجة الشركات للسيولة النقدية.
أظهر الباحثون أن موجات الدماغ التي تميز النوم العميق، والتي تسمى الموجات البطيئة، يمكن تحسينها عن طريق تشغيل أصوات بدقة من خلال سماعات الأذن أثناء النوم، وفي حين أن هذا يعمل بشكل جيد في مختبر النوم في ظل ظروف خاضعة للرقابة، فإنه لا يوجد حل منزلي. ولحل هذه المشكلة، طوّر باحثو المعهد الفيدرالي للتكنولوجيا بزيوريخ في سويسرا، جهازSleepLoop الذي يمكن استخدامه في المنزل، ويهدف إلى تعزيز النوم العميق من خلال التحفيز السمعي للدماغ. ويتكون الجهاز من عصابة رأس يتم ارتداؤها وقت النوم ولبسها طوال الليل، وتحتوي على أقطاب كهربائية ورقاقة دقيقة تقيس نشاط دماغ الشخص النائم باستمرار، ويتم تحليل البيانات في الو
صادرت السلطات الروسية ساعات بملايين الدولارات من ماركة «أوديمار بيغيه» السويسرية في موسكو، فيما يبدو انتقاماً من العقوبات التي فرضتها سويسرا على صادرات السلع الفاخرة لروسيا، وفقاً لما ذكرته صحيفة «نويه تسويشر تسايتونغ» السويسرية.
ذكر تقرير صادر عن منظمة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية «أونكتاد» اليوم (الأربعاء) أن التجارة العالمية سجلت نموا قياسيا خلال الربع الأول من العام الحالي بمعدل بلغ 10 في المائة سنويا بفضل ازدهار الصادرات من شرق آسيا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وذكرت المنظمة في تقريرها أن دول شرق آسيا «بعد نجاحها المبكر في التخفيف من حدة جائحة فيروس كورونا المستجد» استطاعت إنعاش اقتصادها بسرعة وهو ما سمح لها باستغلال ازدهار الطلب العالمي على المنتجات المرتبطة بالجائحة. وكانت الصين وسنغافورة وكوريا الجنوبية وتايوان وفيتنام من بين الدول التي سجلت معدلات وفاة بالفيروس منخفضة نسبيا وزيادة في الصادرات خلال
انخفض اليورو، اليوم (الجمعة)، إلى أدنى من 1.10 دولار لأول مرة منذ نحو عامين، وسجل أقل مستوى في سبعة أعوام مقابل الفرنك السويسري، مع تراجع توقعات النمو الاقتصادي الأوروبي بسبب الحرب في أوكرانيا، وفقاً لوكالة «رويترز». ونزل اليورو 0.8 في المائة إلى 1.0967 دولار، وهو أقل مستوياته منذ مايو (أيار) 2020، وذلك بعد سيطرة القوات الروسية على أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا في أعقاب اشتعال النيران في مبنى في المجمع. وفي مقابل الفرنك السويسري، وهو أيضاً من عملات الملاذ الآمن، تراجع اليورو 0.8 في المائة إلى 1.0066 مسجلاً أقل مستوياته منذ يناير (كانون الثاني) 2015، وانخفض اليورو مقابل الإسترليني 0.4 في ا
أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم (الأربعاء)، أنها بحاجة لتوفير 16 مليار دولار أخرى لدعم البلدان منخفضة الدخل لمواجهة فيروس «كورونا» المستجد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وذكرت المنظمة أن المبلغ يمثل الفجوة في ميزانية دعم تلك الدول باللقاحات والاختبارات والأدوية من خلال برنامج أطلقته الأمم المتحدة، حيث سيستخدم لتوفير 600 مليون جرعة من اللقاحات وشراء 700 مليون اختبار وعلاج 120 مليون مريض. وقال مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم: «منحنا العلم الأدوات اللازمة لمواجهة (كوفيد - 19) وإذا تم التضامن في تقاسمها عالمياً سنتمكن من القضاء عليه (المرض) عبر خطة طوارئ صحية عالمية هذا العام». ووفقاً
يواجه بنك كريدي سويس اتهامات في محكمة سويسرية اليوم (الاثنين) بالسماح لعصابة تهريب كوكايين بلغارية بغسل ملايين اليورو. ويقول ممثلون للادعاء السويسري إن ثاني أكبر بنك في البلاد وأحد مديري العلاقات السابقين لم يتخذا كل الخطوات اللازمة لمنع مهربي المخدرات المزعومين من إخفاء وغسل الأموال بين عامي 2004 و2008. وقال البنك في بيان لوكالة «رويترز» للأنباء إن «كريدي سويس يرفض تماما كل الادعاءات الواردة في هذه القضية..
أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس (الثلاثاء) أن متحورة فرعية مشتقة من «أوميكرون» وتشير الدراسات إلى أنها أسرع انتشاراً من الأصلية، تم رصدها في 57 دولة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. والمتحورة «أوميكرون» من فيروس «كورونا» السريعة الانتشار أصبحت الطاغية في جميع أنحاء العالم منذ اكتشافها للمرة الأولى في جنوب أفريقيا قبل 10 أسابيع. وفي التحديث الوبائي الأسبوعي، قالت منظمة الصحة إن المتحورة التي تشكل أكثر من 93 في المائة من جميع عينات فيروس «كورونا» التي جُمعت الشهر الماضي، تتفرع منها سلالات عدة هي «بي آيه.1» و«بي آيه.1.1» و«بي آي.2» و«بي آيه.3». وأضافت أن «بي آيه.1» و«بي آيه.1.1»، وهما أول نسختين تم
قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ومقرها جنيف، أمس (الأربعاء) إنها تعرضت لهجوم إلكتروني واسع النطاق هذا الأسبوع، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتعرضت البيانات الشخصية والمعلومات السرية لأكثر من 515 ألف شخص للخطر في اختراق البيانات المتعلقة بـ60 جمعية وطنية تابعة للجنة في جميع أنحاء العالم. وكان من بين المتضررين أشخاص مفقودون وأشخاص محتجزون وأشخاص انفصلوا عن أسرهم بسبب النزاع والهجرة والكوارث. وأعربت اللجنة عن قلقها من إمكانية نشر البيانات أو إساءة استخدامها. وقال روبرت مارديني، المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر: «نشعر جميعاً بالفزع والحيرة من استهداف هذه المعلومات الإنسانية والإضرار
أعلن رئيس مجلس إدارة شركة «كريدي سويس» المصرفية العملاقة، أنطونيو هورتا أوسوريو، استقالته بعد تحقيق داخلي للمؤسسة أظهر قيامه بمخالفات فيما يخص الإجراءات الاحترازية لمواجهة «كوفيد - 19»، وفق ما ذكرته مجلة «فوربس» الأميركية. وفي بيان نُشر على موقع الشركة على الإنترنت، قال المصرفي البرتغالي البالغ من العمر 57 عاماً «يؤسفني أن عدداً من أفعالي الشخصية أدت إلى صعوبات للبنك وأضعفت قدرتي على تمثيل البنك داخلياً وخارجياً... لذلك؛ أعتقد أن استقالتي في هذا الوقت الحرج تصب في مصلحة البنك والمساهمين فيه...
يتوقع السويسريون إجراء تصويت الشهر المقبل من أجل حماية الأطفال والشباب البالغين من إعلانات التبغ. وقال نحو ثلثي المشاركين في استطلاع أجرته هيئة الإذاعة والتلفزيون السويسرية، إن هذا التصويت الشعبي سيتم. ومع ذلك، قال منظمو الاستطلاع، إن الوقت ليس كافياً للدعوة لإجراء التصويت في 13 فبراير (شباط)، ولكنهم توقعوا الموافقة عليه. ويتوقع ناخبون عدم إجراء تصويت منفصل لحظر التجارب على الحيوانات. وتشير وكالة «بلومبرغ» للأنباء إلى أن صناعة التبغ من الصناعات القوية في سويسرا، حيث يقع المقر الرئيسي للشركة اليابانية الدولية للتبغ «جابان توباكو إنترناشيونال».
عادة ما يوجه البشر الانتقاد أكثر من الثناء. وبالتالي، لا ينال المرء التقدير الواجب نظير أعماله الحسنة؟ ومع ذلك، يمكن للمرء الحصول على قدر من الامتنان والشكر نظير ما قام به من عمل يستحق التقدير، وذلك في قرية ميتاورتال السويسرية.
قالت وزارة العدل السويسرية إن سويسرا سلّمت رجل الأعمال الروسي فلاديسلاف كليوشين، المرتبط بالكرملين للولايات المتحدة، أمس (السبت)، في خطوة قالت روسيا إنها تأتي في إطار «تصيد» واشنطن للروس. وأضافت الوزارة في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، أن رجال شرطة أميركيين تسلموه في زيوريخ ورافقوه في الرحلة المتجهة إلى الولايات المتحدة حيث يواجه اتهامات بممارسة معاملات غير قانونية في الأسهم. وتم القبض على كليوشين في سويسرا في مارس (آذار) بناءً على طلب من السلطات الأميركية التي طلبت رسمياً تسليمه لها في أبريل (نيسان). وقالت روسيا إنها مستاءة بشدة من القرار السويسري والتسرع في تسليم كليوشين. ونقلت وكالة «ت
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم (السبت) إن 89 دولة رصدت إصابات بالمتحور «أوميكرون» من فيروس كورونا، مضيفة أن عدد الإصابات تضاعف خلال ما يتراوح بين يوم ونصف وثلاثة أيام في المناطق التي تشهد تفشياً محلياً، وفقاً لوكالة «رويترز». وذكرت المنظمة في بيان أن «أوميكرون» ينتشر على نحو سريع في البلدان التي بها مستويات مرتفعة من التطعيم بين السكان، لكن لم يتضح إن كان السبب هو قدرة الفيروس على مقاومة اللقاح أم قدرته المتزايدة على الانتشار أم الأمرين معاً؟. وصنفت المنظمة المتحور «أوميكرون» على أنه متحور مثير للقلق في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) فور اكتشافه لأول مرة، ولا يزال الكثير غير معلوم عنه بما في ذلك شد
أعلن مسؤول كبير في منظّمة الصحّة العالمية، الثلاثاء أنّه «ليس هناك أيّ سبب» للتشكيك بفعالية اللّقاحات المتوفّرة حالياً ضدّ كورونا في الحماية ضدّ أوميكرون، النسخة المتحوّرة الجديدة من الفيروس، مؤكّداً أنّ لا مؤشرات على أنّ هذه المتحورة تسبّب مرضاً أشدّ من ذلك الناجم عن المتحوّرة دلتا. وقال مايكل راين، المسؤول عن الحالات الطارئة في منظّمة الصحّة العالمية، لوكالة الصحافة الفرنسية: «لدينا لقاحات عالية الفعالية أثبتت فعاليتها ضدّ جميع المتغيّرات حتّى الآن، من حيث شدّة المرض والاستشفاء، وليس هناك أيّ سبب للتفكير بأنّ الأمر لن يكون كذلك» مع أوميكرون، مشدّداً في الوقت نفسه على الحاجة لإجراء مزيد من ال
اعتبر الفرع الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا أن التلقيح الإجباري، الذي أقرته أو تنظر فيه بعض الدول، يجب أن يبقى «حلاً أخيراً»، وفق ما ذكر المدير الإقليمي هانز كلوغه اليوم (الثلاثاء) خلال مؤتمر صحافي عبر الإنترنت. وفي ظل تفشي جائحة «كوفيد - 19»، دعا كلوغه إلى حماية أفضل للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و14 عاماً، وهي الفئة العمرية الأكثر تضرراً حالياً، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكانت منظمة الصحة العالمية قد أوصت اليوم أيضاً بعدم استخدام بلازما دماء المتعافين من «كوفيد - 19» في معالجة المرضى، وقالت إنه لا يوجد دليل على أنها تحسن فرصهم في البقاء على قيد الحياة أو تقلل الحاجة إلى ال
أوصت منظمة الصحة العالمية بعدم استخدام بلازما دماء المتعافين من «كوفيد - 19» في علاج المرضى، وقالت إنه لا يوجد دليل على أنها تحسن فرصهم في البقاء على قيد الحياة أو تقلل الحاجة إلى التنفس الصناعي، وفقاً لوكالة «رويترز». وترتكز فكرة العلاج ببلازما دماء المتعافين من «كوفيد - 19» على أن الأجسام المضادة لفيروس «كورونا» الموجودة بها يمكنها أن تحيد الفيروس وبالتالي تمنعه من التكاثر وتوقف تلف الأنسجة لدى المرضى. لم تثبت عدة دراسات على بلازما من دماء متعافين من «كوفيد - 19» أي فائدة واضحة للمرضى الذين يعانون من أعراض شديدة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة