سرطان
سرطان
خلصت دراسة جديدة إلى أن بضعة تمارين رياضية يمكن أن تساعد في قمع السرطان. اكتشف العلماء أن دفعة واحدة من التمارين يمكن أن تثبط نمو الورم وتحارب الخلايا السرطانية بفاعلية، حتى لدى المصابين بسرطان متقدم غير قابل للشفاء، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». تستند الدراسة إلى اكتشاف قام به باحث في جامعة إديث كوان (ECU) في أستراليا، حيث إنه من خلال ممارسة الرياضة، يمكن للأشخاص المصابين بسرطان البروستاتا تغيير البيئة الكيميائية لأجسامهم لقمع نمو الخلايا السرطانية. وأولئك الذين شاركوا في التدريبات الرياضية لمدة ستة أشهر أنتجوا «ميوكينات»، وهي مواد عبارة عن بروتين تنتجه عضلات الهيكل العظمي الذي يحفز عمليات مكافحة
لم يكن ينقص مرضى السرطان في لبنان الذين يعيشون المأساة أضعافاً، نتيجة بحثهم المستمر عن أدويتهم المفقودة، بعد تراجع المبالغ المرصودة من قبل المصرف المركزي لاستيراد الأدوية بسبب الأزمة المالية الحادة التي ترزح تحتها البلاد، إلا تنبيه «منظمة الصحة العالمية» بشأن وجود دفعة ملوثة من أحد أدوية السرطان تم توزيعها في لبنان واليمن. وذكرت المنظمة في بيان أنه «تم العثور على الدفعة الملوثة بعد ظهور آثار ضارة على أطفال مرضى يتلقون الدواء».
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأميركية على توسيع نطاق استخدام عقار «أتزوليزوماب» (تسينتريك)، ليشمل علاج سرطان الأنسجة الرخوة «سرطان الساركوما»، عند الأطفال وكذلك البالغين، ليكون بذلك هو أول علاج مناعي لهذا المرض عند الأطفال.
حذرت دراسة جديدة من الإفراط في تناول اللحوم المعالَجة بالنتريت، قائلة إنها تزيد بشكل واضح من خطر الإصابة بالسرطان. والنتريت هو مركب كيميائي يستخدم لإعطاء هذه اللحوم لوناً وردياً مميزاً. ووفق صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد وجدت الدراسة الجديدة، التي أجراها علماء من جامعة كوينز بلفاست في أيرلندا الشمالية، أن فرص إصابة الفئران التي تغذّت على نظام غذائي يحتوي على 15% من اللحوم المصنَّعة المحتوية على النتريت، بالأورام السرطانية زادت بنسبة 75%، مقارنة بالفئران التي تغذّت على اللحوم الخالية من هذا المركب. وأشارت الدراسة إلى أن أكثر هذه الأورام شيوعاً كانت أورام الأمعاء. ودعا البروفيسور كريس إليوت،
ابتكر العلماء طريقة جديدة في استخدام الحمض النووي لقتل الخلايا السرطانية قد تمهد الطريق لعلاج هذا المرض، حسب ما ذكرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. وتستهدف هذه الطريقة الخلايا الناتجة عن وجود كل من سرطان الرحم وسرطان الثدي، إلى جانب خلايا الورم الميلانيني الخبيث لدى الفئران.
اتسع نطاق مبادرات التضامن وحملات التبرع لصالح مستشفى سرطان الأطفال 57357 في مصر عقب أنباء عن احتمال إغلاقه بسبب شح الموارد المالية، وتصاعدت حملات التضامن التي جذبت مزيدا من الداعمين، وقاد عدد من نجوم الفن والرياضة والتجار وفئات متنوعة بالمجتمع حملات تحفيزية تحث الجميع على التبرع لإنقاذ المستشفى. ويتابع كثير من المصريين بترقب أزمة (مستشفى 57357) لعلاج سرطان الأطفال عقب إعلان إدارة المستشفى عن «نقص الموارد» نتيجة تراجع التبرعات، إذ تعتمد المستشفى منذ افتتاحها عام 2007 بشكل كامل على التبرعات. وغطت حملات التضامن الواسعة على الدعوات «للرقابة على أوجه الإنفاق» والتي ألمح المستشفى في وقت سابق أنها «س
اتسع نطاق مبادرات التضامن وحملات التبرع لصالح مستشفى سرطان الأطفال 57357 في مصر، عقب أنباء عن احتمال إغلاقه بسبب شح الموارد المالية.
يتابع قطاع واسع من المصريين، باهتمام بيانات تحذيرية صحبتها حملات تضامن بشأن احتمال إغلاق (مستشفى 57357) والذي يعد أشهر مستشفى لعلاج سرطان الأطفال بالبلاد، بسبب «نقص الموارد»، وتواكب ذلك مع حملة نظمها داعمون لعمل المستشفى عبر التدوينات والتغريدات التي تحث على الاستمرار في مده بالتبرعات. والمستشفى الذي بدأ عمله عام 2007 أنشئ معتمداً بشكل كامل على التبرعات وظل ينظر إليه باعتداد كبير بسبب «نسبة الشفاء المرتفعة» التي حققها، وشهادات مختصين بشأن «احترافية» العمل به، حتى بات مقصداً للسواد الأعظم من المشاهير والمسؤولين الذي جذبوا المتبرعين إليه عبر حملات إعلانية مستمرة. وحمل بيان صادر عن المستشفى (الأر
تحدثت الممثلة الأميركية جين فوندا عن «أفضل هدية عيد ميلاد» على الإطلاق، وأعلنت أن مرض السرطان، الذي تعاني منه، في حالة زوال، وأنه يمكنها التوقف عن تلقّي العلاج الكيميائي. وذكرت فوندا، الفائزة بجائزة «أوسكار»، والبالغة من العمر 84 عاماً، أنها تشعر بأنها «مباركة ومحظوظة»، وشكرت هؤلاء الذين صلوا من أجلها وتمنوا لها الشفاء، طبقاً لما ذكرته «وكالة الأنباء البريطانية» (بي إيه ميديا)، اليوم (الجمعة). جاء ذلك بعد أكثر من ثلاثة أشهر من كشف فوندا عن أنها بدأت العلاج، بعد أن تم تشخيص حالتها على أنها «ليمفوما اللاهودجكن»، وهو نوع من السرطان الذي ينشأ من الجهاز الليمفاوي.
حقق دواء تجريبي جديد للقضاء على الخلايا السرطانية في نخاع العظام نسبة نجاح في 73 في المائة من مرضى سرطان الدم، الذين تطوعوا للمشاركة في التجارب السريرية الخاصة بهذا الدواء. ويهدف هذا الدواء إلى توظيف خلايا الدم البيضاء، التي يتمثل دورها في القضاء على الميكروبات والفيروسات داخل الجسم، لمهاجمة خلايا سرطان الدم، في تطور علمي يصفه العلماء بأنه «وضع الجيش أمام العدو مباشرة»، وأشارت الدورية العلمية «نيو إنغلاند غورنال أوف ميديسن» إلى أن الدواء الجديد «تالكيتاماب» حقق نجاحاً في المرحلتين الأولى والثانية من التجارب السريرية، كما تم تحديد الجرعات الصحيحة للعلاج في المرحلة الثانية من الاختبارات. يذكر أن
دافع أطباء بريطانيون عن فاعلية علاج مخصص لنوع فتاك من سرطان الدم، أكثر أنواع السرطانات شيوعاً لدى الأطفال، بعدما تعافت أول مريضة أُخضعت له. وشُخصت إصابة أليسا البالغة 13 عاماً بسرطان الدم الليمفاوي الحاد من الخلايا التائية عام 2021، ولم يتفاعل هذا المرض مع العلاجات التقليدية التي تلقتها، وبينها العلاج الكيميائي وزرع نخاع العظم. وشاركت المراهقة في تجربة سريرية أجريت داخل مستشفى «غرايت أورموند ستريت» للأطفال في لندن، لعلاج جديد يستخدم الخلايا المناعية المعدلة وراثياً المتأتية من متطوع سليم. وفي غضون 28 يوماً، كان وضعها مستقراً ما أتاح إخضاعها لعملية زرع نخاع عظمي ثانية لإعادة عمل جهازها المناعي،
يتضمن الكثير من هندسة الخلايا لأغراض علاجية، اختيار أو إنشاء مستقبلات، عند إضافتها إلى الخلية، يمكنها القيام بوظيفة جديدة، وهذه المستقبلات، هي عبارة عن جزيئات تربط غشاء الخلية لاستشعار البيئة الخارجية وتزويد الخلية بتعليمات حول كيفية الاستجابة للظروف البيئية. ويمكن أن يؤدي وضع المستقبلات الصحيحة في نوع من الخلايا المناعية تسمى الخلية التائية، إلى إعادة برمجتها للتعرف على الخلايا السرطانية وقتلها، وهذه المستقبلات تعرف باسم «مستقبلات المستضدات الكيميرية (CARs) »، وهي فعالة ضد بعض أنواع السرطان دون غيرها. وخلال دراسة جديدة لفريق بحثي من جامعة كاليفورنيا، بالتعاون مع فريق من (آي بي إم ريسيرش)، ركز
بينما ينتمي عدد من أدوية السرطان إلى فئة العلاجات الكيميائية، التي تعمل من خلال استهداف جميع الخلايا سريعة الانقسام (بما في ذلك الخلايا السرطانية)، فإن دواء جديداً لسرطان البنكرياس، جرّبه فريق بحثي من مركز أبرامسون للسرطان بجامعة بنسلفانيا الأميركية، ينتمي إلى مجموعة من الأدوية تُعرف باسم «العلاجات المستهدفة»، التي تعمل عن طريق تثبيط جزيء خاص بالخلايا السرطانية. واعتمدت «إدارة الغذاء والدواء» الأميركية مؤخراً دواء جديداً لسرطان البنكرياس؛ وهو دواء أبراكسان، لكن النتائج قبل السريرية على الدواء الجديد (MRTX1133)، والتي جرى الإعلان عنها في العدد الأخير من دورية «كانسر ديسكفري»، تشير إلى أنه سيكون
ربما يصبح البروتين الشوكي الشهير الذي يعطي فيروس «كورونا المستجد» شكله التاجي الشهير «بروتين سبايك»، علاجاً لأحد أخطر أنواع السرطانات، وهو سرطان الرئة. ويقول كاليبادا باهان، أستاذ الكيمياء الحيوية وعلم الأدوية في جامعة راش الأميركية، الذي قاد دراسة نشرت (الثلاثاء) بمجلة «كانسر»، وأثبتت فعالية «بروتين سبايك» في علاج حيوانات التجارب، لـ«الشرق الأوسط»: «نبحث في الوقت الحالي عن شركاء لنقل هذه التقنية في العلاج إلى عيادة سرطان الرئة قريباً.
أفادت صحيفة «فوليا دي ساو باولو» اليوم (السبت) بأنّ أسطورة كرة القدم، البرازيلي بيليه، يتلقّى رعاية مُلطّفة بعدما لم يأتِ العلاج الكيماوي بالنتائج المتوقّعة في معركته مع سرطان القولون. ووفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء، ذكرت تقارير طبية أنّ بيليه (82 عاماً)، الذي يُعتبر على نطاق واسع أحد أعظم لاعبي كرة القدم على الإطلاق، دخل المستشفى يوم الثلاثاء لإعادة تقييم علاجه من السرطان، وفي وقت لاحق جرى تشخيص إصابته بعدوى في الجهاز التنفسي. ولم يردّ وكيل أعماله ومستشفى ألبرت أينشتاين في ساو باولو، حتى الآن، على طلبات للتعليق.
جددت تأكيدات النائب العام الليبي، المستشار الصديق الصور، بوجود مادة «برومات البوتاسيوم» «المسرطنة» في الدقيق والخبز، مخاوف قطاعات عريضة من المواطنين، بالنظر إلى تزايد نسبة مرضى السرطان في البلاد. وأعلن مكتب النائب العام، أن نتائج تحليل العينات سبق أن أُرسلت إلى بيت خبرة ألماني في أغسطس (آب) الماضي، أظهرت وجود مادة «برومات البوتاسيوم» في 27 عينة، لافتاً إلى أن النيابة العامة اتخذت إجراءات التأكد من استعمال مركب محظور استيراده إلى البلاد كمضاف في بعض المواد الغذائية المتاحة على نطاق واسع. وقد سادت حالة من اللغط في البلاد، مع الحديث عن وجود هذه المادة المسرطنة، قبل أكثر من ثلاثة أشهر، بين تأكيد و
أكدت دراسة جديدة أن النظام الغذائي النباتي، الغني بالخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبقوليات، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء لدى الرجال بأكثر من الخمس. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد شملت الدراسة نحو 80 ألف رجل، تزيد أعمارهم على 60 عاماً، تم سؤالهم عن النظام الغذائي الذي يتبعونه بشكل يومي وكمية الأطعمة الصحية التي يستهلكونها يومياً، ومن أهمها الحبوب الكاملة، والفواكه، والخضراوات، والمكسرات، والبقوليات مثل العدس والحمص. ووجدت الدراسة أن أولئك الذين تناولوا كميات كبيرة من الأطعمة النباتية الصحية كان لديهم خطر أقل بنسبة 22 في المائة للإصابة بسرطان الأمعاء مقارنة بمن تن
على الرغم من أن أورام المخ نادرة نسبياً، فإنه يتم تشخيص إصابة نحو 12 ألف شخص بالمرض في المملكة المتحدة كل عام، بما في ذلك المشاهير، مثل تينور راسل واتسون، والموسيقي والممثل مارتن كيمب، والمغني المطلوب توم باركر. * ما الأعراض المحتملة للمرض؟ من المهم أولاً معرفة أن هذه العلامات وحدها لا تعني تلقائياً أنك مصاب بسرطان في الدماغ، ولكن إذا كنت قلقاً، فعليك استشارة طبيبك، وفقاً لتقرير لصحيفة «إندبندنت». - النوبات: إذا كنت تعاني نوبات متكررة أو مفاجئة، فيجب عليك استشارة اختصاصي؛ حيث سيطلب إجراء مسح عاجل للدماغ. - ضعف في الوجه أو الذراع أو الساق، على جانب واحد من الجسم: قد يحدث هذا الضعف فجأة، مثل الس
خلصت تجربة سريرية عالمية إلى أن أول لقاح في العالم لعلاج أورام الدماغ السرطانية المميتة يمكن أن يمنح المرضى سنوات من العمر الإضافي. وقال طبيب كبير في هئية الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا، كان أحد العلماء الرئيسيين في التجربة، إن الأدلة أظهرت أن «DCVax» قد أدى إلى تعزيز البقاء على قيد الحياة بطريقة «مذهلة» للمرضى، وفقاً لصحيفة «الغارديان». يمكن لهذا الاختراق أن يفيد 2500 شخص سنوياً في المملكة المتحدة تم تشخيص إصابتهم بالورم الأرومي الدبقي، وهو الشكل الأكثر شيوعاً لسرطان الدماغ، وأكثره عدوانية.
عندما تصبح الخلايا سرطانية، فإنها تخضع لسلسلة من التغييرات الكهربية الحيوية.
بينما يتعامل جهاز المناعة بكفاءة للتخلص من الخلايا غير الطبيعية، فإن هناك آلية أمان تمنعه من استهداف الخلايا السليمة، حيث يتم دمج ميزات خاصة في الخلايا السليمة حتى يتعرف عليها الجهاز المناعي، وبالتالي يمنع حدوث هجوم خاطئ. ومع ذلك، فإن الخلايا السرطانية تتلاعب بشكل خفي بآليات الأمان بطريقة تجعل الجهاز المناعي يتركها وشأنها، وهذا هو الاكتشاف الذي قدمه فريق بحثي من جامعة بازل في دراسة نشرت، الاثنين، بدورية «ساينس ترانسليشن ميدسين». ووجد الفريق البحثي أن الخلايا السرطانية تستخدم جزيئات السكر على أسطحها لتعطيل هجمات جهاز المناعة في الجسم، حيث إن هذه السكريات، التي تحتوي على حمض السياليك، موجودة أيض
أعطى المسؤولون في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية الضوء الأخضر لاستخدام دواء «بيمبروليزوماب» لعلاج أحد أكثر أشكال سرطان الثدي عدوانية، وهو سرطان الثدي الثلاثي السلبي. ووفقاً لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية، فعادة ما يكون خطر عودة سرطان الثدي الثلاثي السلبي وانتشاره إلى أجزاء أخرى من الجسم في السنوات القليلة الأولى بعد تلقي العلاج التقليدي أعلى. لكن العلماء يقولون، إنه بالنسبة لأولئك الذين يتناولون الدواء الجديد، إلى جانب العلاج الكيميائي قبل الجراحة، تزداد احتمالية اختفاء السرطان بنسبة 40 في المائة. و«بيمبروليزوماب»، والذي يتم إعطاؤه عن طريق حقنه في الدم، هو علاج مناعي يعمل عن طريق مساعدة
أعلن حارس مرمى المنتخب الألماني وبايرن ميونيخ مانويل نوير، أمس (الثلاثاء)، أنه سبق أن أصيب بسرطان الجلد وخضع لثلاث عمليات جراحية ناجحة في وجهه. وكشف نوير (36 عاماً) عن ذلك خلال بيان صحافي وفيديو على «إنستغرام» أعلن فيه عن إطلاق منتج خاص للعناية بالبشرة «نيوكي» إلى جانب مواطنته لاعبة كرة المضرب أنجليك كيربر المتوجة بـ3 ألقاب كبرى. وقال بطل العالم عام 2014: «كلانا لديه قصة شخصية للغاية عندما يتعلق الأمر بأمراض الجلد.
طور علماء من جامعة «إمبريال» في لندن مجهراً داخلياً صغيرا يمكنه أن يسرع من علاج سرطان الثدي، وفقاً لصحيفة «إندبندنت» البريطانية. وأوضح العلماء الذين ابتكروه أن قطر المجهر يبلغ أقل من 1 مم، أي حوالي عرض 25 شعرة بشرية، ويمكن تحريكه في مساحات صغيرة داخل الجسم أثناء الجراحة، وهو مصمم لتقديم رؤية واضحة للجراحين، عن الأنسجة والأعضاء. وقال الفريق إن الجهاز كان قادراً على إنتاج صور من داخل الأنسجة «بسرعة غير مسبوقة». وهذا المجهر، الذي طوره الدكتور خوشي فياس وزملاؤه في الجامعة، سيساعد الجراحين على تحديد الخلايا السرطانية التي يبلغ حجمها جزء من مائة من المليمتر بمعدل أسرع بكثير من الطرق التقليدية، وفقاً
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة