سرطان
سرطان
كشفت دراسة جديدة أن الأشخاص المتعافين من السرطان قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية في السنوات اللاحقة من حياتهم. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد قام الباحثون التابعون لجامعة كوين ماري بلندن وزملاؤهم بتقييم صحة القلب والأوعية الدموية لأكثر من 18 ألف مصاب سابق بسرطان الرئة والثدي والبروستاتا والدم والرحم أو الأمعاء، مسجلين في البنك الحيوي «بيو بانك» داخل المملكة المتحدة، وهي قاعدة بيانات بحثية تخص السجلات الطبية والمرتبطة بأساليب حياة ما يزيد على نصف مليون بريطاني. وقارن الفريق بيانات أولئك المشاركين ببيانات عدد متساوٍ من الأشخاص الذين ليس لديهم تاريخ مرضي للإصا
كشف العلماء أن بقايا الفيروسات القديمة - التي أمضت ملايين السنين مختبئة داخل الحمض النووي البشري - تساعد الجسم على محاربة السرطان. وأظهرت الدراسة التي أجراها معهد «فرانسيس كريك» في بريطانيا، أن البقايا الخاملة لهذه الفيروسات القديمة تستيقظ عندما تخرج الخلايا السرطانية عن السيطرة، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). هذا يساعد عن غير قصد جهاز المناعة على استهداف الورم ومهاجمته. يريد الفريق تسخير الاكتشاف لتصميم لقاحات يمكن أن تعزز علاج السرطان، أو حتى تمنع المرض. لاحظ الباحثون وجود صلة بين البقاء على قيد الحياة بشكل أفضل من سرطان الرئة، وجزء من الجهاز المناعي، يسمى الخلايا البائية، يتجمع
يهدد فقدان العلاج الإشعاعي للأورام السرطانية، وغلاء تكاليف العلاج المناعي في شمال غربي سوريا، حياة أكثر من ألفي مريض، بعد إغلاق تركيا بوابتها الحدودية أمام المرضى السوريين، عقب الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة وجنوب تركيا في 6 فبراير (شباط). ويعاني القطاع الطبي في مناطق المعارضة شمال غربي سوريا، تراجعاً كبيراً، منذ أن دمرت آلة النظام العسكرية، معظم المستشفيات والمراكز الصحية التي تقدم العلاج لنحو 5 ملايين مواطن نصفهم من المهجرين. وفي أروقة وأجنحة المركز الطبي في إدلب، وهو الوحيد لمعالجة الأورام، الذي تدعمه الجمعية الطبية الأميركية - السورية «SAMS»، يتجمع عشرات المرضى بحثاً عن العلاج يومياً، ويت
يهدد فقدان العلاج الإشعاعي للأورام السرطانية، وغلاء تكاليف العلاج المناعي في شمال غربي سوريا، حياة أكثر من ألفي مريض، بعد إغلاق تركيا بوابتها الحدودية أمام المرضى السوريين، عقب الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة وجنوب تركيا في 6 فبراير (شباط). ويعاني القطاع الطبي في مناطق المعارضة شمال غربي سوريا، تراجعاً كبيراً، منذ أن دمرت آلة النظام العسكرية، معظم المستشفيات والمراكز الصحية التي تقدم العلاج لنحو 5 ملايين مواطن نصفهم من المهجرين. وفي أروقة وأجنحة المركز الطبي في إدلب، وهو الوحيد لمعالجة الأورام، الذي تدعمه الجمعية الطبية الأميركية - السورية «SAMS»، يتجمع عشرات المرضى بحثاً عن العلاج يومياً، ويت
أكد رئيس الحكومة الإيطالية الأسبق سيلفيو برلسكوني، المُصاب بسرطان الدم والذي أُدخل إلى العناية المركّزة، أنه سيتجاوز محنته.
يقول الباحثون إن هناك أداة جديدة تستطيع تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة، وذلك حسب موقع (جامعة أكسفورد). ويمكن بهذه الأداة الجديدة إنقاذ الأرواح بعد تحديد الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الرئة، بحسب الباحثين.
أظهرت التجربة العلاجية «ديو - أو المرحلة الثالثة»، التي أجرتها شركة الأدوية البريطانية «أسترازينيكا»، باستخدام مركب دوائي من مواد «لينبارزا»، و«إمفينزي»، والعلاج الكيميائي، وعقّار «بيفاسيزوماب»، أنها «ذات دلالة إحصائية وسريرية مهمة»، من حيث البقاء على قيد الحياة، مقارنة بمجموعة ضابطة من المرضى، الذين يحصلون على علاج ذي تأثير وهمي، ممن يعانون من مرض سرطان المبيض الظهاري المتقدم عالي الدرجة، دون حدوث طفرات أورام، وفق ما ورد في بيان. وأفادت وكالة «بلومبيرغ» للأنباء، اليوم الأربعاء، بأن المركب الدوائى «إمفينزي»، والعلاج الكيميائي، بالإضافة إلى عقّار «بيفاسيزوماب»، أظهرت «تحسناً عددياً» للبقاء على
تحتوي الخلايا السرطانية بشكل عام على مستويات منخفضة من الأكسجين، وهي حالة تعرف باسم «نقص الأكسجة»، وقد وفرت هذه الميزة هدفاً جذاباً وواضحاً، وهو تصميم نظام توصيل الأدوية الذي يبحث عن بيئة منخفضة الأكسجين، لاستهدافها بأدوية قاتلة للسرطان. لكن كانت هناك مشكلة تعوق هذا النهج، وهي مستويات «نقص الأكسجة» غير الكافية أو غير المتكافئة في الأورام الصلبة، وهي المشكلة التي حلها فريق بحثي صيني، عبر إنتاج بطارية مستهلكة للأكسجين يتم زرعها في بيئة الخلية السرطانية، وتم الإعلان عن تفاصيل هذا الإنجاز في العدد الأخير من دورية «ساينس أدفانسيس». وهذه البطارية التي تم الإعلان عن تفاصيلها، ذاتية الشحن، وتعمل على ز
خلَّف الغزو الأميركي للعراق الذي بدأ قبل 20 عاماً، معدلات إصابة بسرطان الدم أسوأ من تلك التي نتجت عن كارثة هيروشيما، وفقاً لما أكدته دراسة جديدة. وفي السادس من أغسطس (آب) عام 1945، أسقطت الولايات المتحدة قنبلة ذرية فوق مدينة هيروشيما، ما أسفر عن مقتل نحو 140 ألف شخص، كثير منهم قضوا على الفور، بينما لقي الآخرون حتفهم في الأسابيع والأشهر التي تلت، من جراء التعرض للإشعاعات والإصابة بحروق بالغة الشدة وجروح أخرى. ووفقاً للدراسة الجديدة التي نقلتها صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد ارتفعت معدلات الإصابة بسرطان الدم بين أولئك الذين يعيشون بالقرب من موقع الانفجار بنسبة مدمرة بلغت 660 في المائة، بعد مر
طوّر باحثون بريطانيون، طابعة بيولوجية ثلاثية الأبعاد لأبحاث السرطان، يمكن طيها في حقيبة محمولة ونقلها وإعادة تجميعها بسهولة، ويمكن لهذه التقنية إجراء تصنيع سريع لمزارع الخلايا ثلاثية الأبعاد التي تشبه أنسجة الورم، لاختبار العلاجات المناعية المحتملة. والطابعة البيولوجية الجديدة، المسماة (بايو آرم)، التي تم الإعلان عن تفاصيلها في العدد الأخير من دورية «التصنيع الحيوي»، منخفضة التكلفة وخفيفة الوزن (نحو 5 كغم)، وتعتمد على رأس طباعة مصمم خصيصا وذراع آلية، ويبلغ متوسط وقت الطباعة نحو 90 ثانية لكل ورم. وبدلا من الحبر في الطابعة العادية، يخرج «الحبر الحيوي»، من رأس الطباعة، وهو في هذه الحالة هيدروجيل
كشفت مجموعة من الباحثين عن اختبار دم يمكن أن يجنب الآلاف من مرضى السرطان العلاج الكيميائي غير الضروري كل عام. ووفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية، فإن الاختبار يتم إجراؤه بعد جراحات إزالة الأورام الخبيثة، وهو يظهر ما إذا كانت هذه الجراحات قد أزالت الورم كلياً أم لا، وبالتالي ما إذا كان المريض يحتاج إلى العلاج الكيميائي أم لا. ويُعطَى العلاج الكيميائي عن طريق الوريد للتخلص من أي خلايا ورمية متبقية وتقليل خطر عودة السرطان. ويعمل الاختبار من خلال البحث عن آثار مجهرية للسرطان في مجرى الدم تسمى الحمض النووي للورم المنتشر.
اكتشف العلماء كيف يتوقف بعض سرطانات الجلد عن الاستجابة للعلاج في النهاية.
طور باحثون من الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، وشركة فرعية تابعة للجامعة تسمى «إيه بي آي إم ثيربايوتيكس»، عقاراً واعداً للسرطان يستهدف الخلايا السرطانية فقط، وبالتالي لا يؤدي لمشكلة تساقط الشعر لدى المرضى. واستغرق تطوير هذا الدواء 18 عاماً وأكثر من 20 مليون يورو، وتم اختباره الآن على 20 مريضاً بالسرطان مصابين بهذا المرض العضال.
توصل فريق بحثي من جامعة كولورادو الأميركية، إلى آلية يمكن استخدامها لإرسال خلايا مناعية إلى ما يشبه «معسكر تدريب»، للحصول على جرعة تدريبية تعينها على اكتشاف الخلايا السرطانية، وتم الإعلان عن تفاصيلها في العدد الأخير من دورية «انفستجيشنال نيو درجز». وتستخدم هذه الآلية عملية تعرف باسم «الفصادة»، والتي تنطوي على إزالة الدم الكامل، ووضعه في جهاز طرد مركزي لفصل الدم الكامل إلى أجزائه الفردية، والهدف من جلسة فصل مكونات الدم في هذه الحالة، هو الحصول على ما بين 5 إلى 10 مليار من خلايا الدم المحيطية أحادية النواة (PBMCs)، وهي نوع من الخلايا المناعية، تساعد في تحفيز النشاط المضاد للورم في نوع فرعي من ال
خضع الرئيس الأميركي جو بايدن (80 عاما) لجراحة في فبراير (شباط) لإزالة ورم جلدي «صغير» تبين أنه سرطاني بعد فحص خزعة أُخذت منه، وفق ما أفاد طبيبه الجمعة، مؤكداً «إزالة كل الأنسجة السرطانية بنجاح».
حدد العلماء أجزاء من الحمض النووي تساعد السرطان على الانتشار في الجسم، مشيرين إلى أن هذه الأجزاء المجهرية مسؤولة عن مساعدة الأورام على اكتساب مقاومة للأدوية المضادة للمرض. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أضاف الباحثون أن اكتشاف هذه الأجزاء الجينية - والمعروفة باسم الحمض النووي خارج الصبغيات أو ecDNA - يمكن أن يحدث ثورة في علاج بعض الأورام الأكثر عدوانية التي تؤثر على الناس اليوم. وقال فريق الدراسة: «إن هذه الأجزاء تعيش خارج الكروموسومات، التي هي المستودعات الرئيسية للمواد الجينية في خلايانا، والتي توجه نمو أجسامنا وتحدد خصائصنا الفردية». وتم الكشف عن وجود هذه الأجزاء المجهرية منذ سنو
طوَّر العلماء اختبار دم جديدًا يمكنه رصد سرطان البروستاتا بدقة تبلغ 94 %. ووفق صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فإن الاختبار الجديد، الذي يُدعى اختبار «PSE» يبحث عن بصمات جينية للمرض في الدم، وقد أجرى العلماء البريطانيون دراسة شملت 147 مريضاً بسرطان البروستاتا جرت تجربة الاختبار عليهم؛ لمعرفة مدى دقته في كشف المرض. ووجد الفريق أن هذا الاختبار الجديد ليس دقيقاً جداً فحسب، حيث وصلت دقته إلى 94 %، لكنه أيضاً سريع وغير مكلِّف. ويؤثر سرطان البروستاتا بشكل أساسي على الرجال الذين تزيد أعمارهم على 50 عاماً، وفي بعض الحالات يمكن أن ينمو هذا النوع من السرطان بسرعة وينتشر إلى مناطق أخرى من الجسم.
اقترحت دراسة جديدة بخصوص الجينات، التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، إيقاف عملها عند الأجنة قبل الولادة. ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد أجرى فريق الدراسة التابع لجامعة باث البريطانية تجربة على مجموعة من الفئران، قام أعضاء الفريق بحقنها بحيوانات منوية، ولاحظوا نشاط الجينات المختلفة بعد هذا الحقن باستخدام أحدث التقنيات لفحص تسلسل الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA). والحمض النووي الريبي المرسال هو «الوسيط» الجيني الذي يقرأ المعلومات من الجينات ويوصلها إلى مناطق في الخلية، حيث تُصنع البروتينات، التي تعتبر اللبنات الأساسية لخلايا الجسم البشري جميعها. ووجد الفريق أن النشاط الجيني في
اكتشف باحثون للمرة الأولى أنه يمكن قتل سرطان البروستاتا باستهداف أحد الأنزيمات، وهو ما يمكن أن يساعد في معالجة التهديد المتزايد لمقاومة العلاج في سرطان البروستاتا، ويمكن أن يؤدي أيضاً إلى تحسين علاجات السرطانات الأخرى، مثل تلك التي تصيب الثدي والجلد والبنكرياس. وخلال الدراسة المنشورة الجمعة في دورية «ساينس أدفانسيس»، اكتشف الباحثون من معهد «سانفورد بورنهام بريبيس» للاكتشاف الطبي في كاليفورنيا بأميركا، للمرة الأولى تورط الإنزيم «PI5P4Ka»، في الإصابة بسرطان البروستاتا، وقد تكون له ارتباطات بسرطانات أخرى؛ لكن لم يتم الكشف عن ذلك. ويمكن علاج كثير من حالات سرطان البروستاتا من خلال العلاجات التي تخف
كشف الخبراء أن تناول الأطعمة المعالجة واسعة الانتشار قد تزيد من خطر الإصابة بمرض السرطان، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. وتعد حبوب الإفطار، والخبز المنتج بكميات كبيرة، والوجبات الجاهزة، والآيس كريم، ولحم الخنزير، ورقائق البطاطس من بين المواد الغذائية التي جرى تمويل أبحاثها من قبل «مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة» و«الصندوق العالمي لأبحاث السرطان»، والتي أظهرت أنها من بين الأطعمة التي قد تكون ذات صلة بزيادة مخاطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان.
بالغناء والضحك ومشاركة الآلام، تُمضي مريضات السرطان وقتهن في «دار نهر الحب»، وهي مركز خيري في مصر يوفر مكاناً لاستضافة مرضى السرطان القادمين من محافظات أخرى ودعمهم في أثناء تلقيهم العلاج بالقاهرة. الدار الخيرية، التي أسستها ثلاث متقاعدات، كانت تقتصر على استضافة مريضات السرطان فقط منذ عام 2010 قبل توسيع المبادرة لتشمل داراً أخرى للرجال منذ عام 2015. ولا يستهدف المنزلان، اللذان يستضيفان في المتوسط 20 امرأة و15 رجلاً، توفير إقامة للمرضى فحسب، بل أيضاً العمل كمجموعات دعم لهم. تقول خضرة عبد المحسن خلاف، إحدى مؤسسات الدار: «نحن ثلاث سيدات تقاعدنا ففكرنا بعمل خيري، وأنشأنا داراً لضيافة مرضى السرطان م
كشف الخبراء أن تناول الأطعمة الشائعة المعالجة، قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». حبوب الإفطار، والخبز المنتج بكميات كبيرة، والوجبات الجاهزة، والآيس كريم، ولحم الخنزير، ورقائق البطاطس هي من بين المواد الغذائية، التي يؤكد مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة والصندوق العالمي لأبحاث السرطان أنها ترتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان. قال فريق من الباحثين من «إمبريال كوليدج لندن»، الذي قاد الدراسة إن البريطانيين يأكلون الكثير من الأطعمة فائقة المعالجة - التي يطلق عليها غالباً UPFs - ودعا إلى وضع ملصقات التحذير على العبوات. وقالت الدكتورة كيارا تشانغ، التي عمل
تم الكشف عن الأسرار التطورية التي تمكّن الأعشاب الطبية المعروفة باسم «القلنسوة الشائكة» من إنتاج مركبات مقاومة للسرطان، من خلال تعاون بين مركز جون إينيس للنبات في بريطانيا، والأكاديمية الصينية للعلوم. واستخدم الباحثون في الدراسة المنشورة الخميس بدورية «موليكيولر بلانت»، تقنية تسلسل الحمض النووي لتجميع التسلسل الجيني للقلنسوة المعروفة في الصين باسم «سكوتلاريا بارباتا»، وأعطى ذلك للباحثين المعلومات الجينية «تاريخ التطور الجزئي»، المطلوبة لتحديد كيفية إنتاج النبات لمركب «سكوتيبارباتين A»، الذي يعمل ضد مجموعة من الخلايا السرطانية. ويقول كاثي مارتن، قائد المجموعة في مركز جون إينيس للنباتات في بريط
اكتشف علماء من الجامعة الوطنية الأسترالية ومركز «بيتر ماك كالوم» للسرطان، أن أحد الجينات المناعية، ويسمى «مينين»، يساهم في تعطيل جينات معينة في الخلايا السرطانية. ويمكن للخلايا السرطانية إيقاف بعض الجينات المناعية وإبقاؤها في حالة سبات، ما يساعد تلك الخلايا على الهروب من الجهاز المناعي للجسم، حيث تصبح غير مرئية بالنسبة له، وبذلك تنمو الخلايا وتصبح أكثر عدوانية. ومن خلال استهداف الجين (مينين) باستخدام العلاجات الدوائية، يعتقد الباحثون أنه يمكنهم إعادة تنشيط الجينات المعطلة، ما يجعل الخلايا السرطانية مرئية مرة أخرى، ويسمح لجهاز المناعة بالبحث عنها وتدميرها. وقد تؤدي النتائج، التي نشرت السبت في د
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة