ديانات
ديانات
استردت مصر أمس الجزء السادس عشر من «مخطوطة الربعة القرآنية» الخاصة بالسلطان قنصوة الغوري (1446 - 1516م) والتي عرضت للبيع أخيراً بصالة تيشزيك الإنجليزية للمزادات. وقالت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة المصرية في بيان صحافي أمس: «إن استرداد هذا الجزء المهم من مخطوطة السلطان قنصوة الغوري يأتي استمراراً لسعي مصر للحفاظ على تراثها القومي، واسترداد المفقود منه باعتباره جزءا من ملامح الهوية». وقال الدكتور هشام عزمي، رئيس الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية إن «الهيئة وصلتها معلومات تفيد عرض المخطوط للبيع من مصادر خاصة حيث لم يتم الإعلان عن وجوده ضمن معروضات المزاد الذي كان من المقرر إقا
عُرضت قطعة أثرية خشبية، يقال إنها من المزود الذي حمل السيد المسيح رضيعاً، في القدس، الجمعة، قبل نقلها إلى بيت لحم لإطلاق موسم الاحتفال بعيد الميلاد رسمياً. كان راعي كنيسة بيت لحم قد تسلم هذا الأسبوع جزءاً صغيراً من مزود خشبي كان محفوظاً في كنيسة سانتا ماريا ماجوري في روما. وأوضحت وكالة «رويترز»، أن هذا الجزء وصل إلى القدس لعرضه على الجمهور لفترة وجيزة قبل نقله إلى بيت لحم مسقط رأس السيد المسيح، حيث من المتوقع أن يُعرض هناك داخل كنيسة القديسة كاترينا المجاورة لكنيسة المهد، في نفس توقيت إضاءة شجرة عيد الميلاد في بيت لحم اليوم.
بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، الذي يصف نفسه بأنه «كاهن الأحياء الفقيرة»، يريد كنيسة لا تستبد بالعقيدة، وتتكيف مع الظروف المحلية، وترحب حتى بأولئك الذين لا يتوافقون تماما مع تعاليمها. وجعل البابا فرنسيس، وهو أول بابا للكنيسة الكاثوليكية من أميركا اللاتينية، من التغير المناخي والعدالة الاجتماعية قضيتين رئيسيتين منذ تولي منصبه.
شدد الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، على ضرورة الانتباه لما يجول في العالم الافتراضي من نقاشات، منوهاً بأن المنصات الإلكترونية باتت أحد المنابع التي يسعى المتشددون لتجنيد الشباب عبرها، ودفعهم لارتكاب الجرائم باسم الإسلام الذي جاء رحمة للعالمين، كما هو نص القرآن، وذلك خلال محاضرة ألقاها في «ملتقى ريميني للصداقة بين الشعوب»، في إيطاليا، عقب افتتاحه جناح رابطة العالم الإسلامي في المعرض المصاحب للملتقى، كأول مؤسسة إسلامية تشارك في المعرض الدولي الذي سجل أكثر من مليون زائر. وتحدث الدكتور العيسى في الملتقى كأول شخصية إسلامية تشارك بالمحفل الدولي، عن خطورة الإسلام السياسي ومحا
تمثل سجادة الصلاة قيمة روحانية وتاريخية تعكس أصالة الحضارة الإسلامية وثراءها؛ فهي ليست مُجرد بُساط لأداء فريضة الصلاة؛ لكنها بتصاميمها ونقوشها وألوانها وأنواعها تاريخ طويل من الفنون، وبوتقة لمزيج تراكمي لثقافات مختلفة، ولطالما شهد تصنيعها في المنطقة العربية مراحل كثيرة من الازدهار في الدول التي اشتهرت بصناعة السجاد، ولا سيما تلك الفترات التي تنامى فيها الاهتمام بالجماليات والزخارف الإسلامية بهذه الدول. وقد اشتهرت مصر بصناعة السجاد اليدوي بحرفية عالية وجودة فائقة، وعرفت تصنيع سجادة الصلاة، حتى ذكر الرحالة الإيطالي ثيفانو في زيارته للقاهرة عام 1663، أنها تصنع السجاد بتوسع، وأن منتجاتها منه تمتاز
أطلقت رابطة العالم الإسلامي في العاصمة السريلانكية كولومبو أعمال قمة «وئام الأديان» بحضور الرئيس السريلانكي مايثريبالا سيريسنا ومشاركة الفاتيكان، وعدد من القيادات الدينية من كافة الديانات الإسلامية والمسيحية واليهودية والبوذية والهندوسية، إضافة إلى عدد من الشخصيات العالمية تجاوز الألفي شخصية من علماء الأديان والسياسيين والمفكرين والإعلاميين. وقال الرئيس السريلانكي: «لم يكن المسيحيون وحدهم من تضرر من العمليات الإرهابية، ويهمنا الآن أن تتوقف لغة الكراهية بين أطياف الشعب، سريلانكا على مر العصور كانت تنعم بأمان وسلام ووئام بين المواطنين الذين ينتمون لأديان مختلفة، والتفجيرات الإرهابية حادث جبان وآ
في تجربة فنية بنكهة خاصة، واحتفاء بالزيارة الأخيرة لبابا الفاتيكان للمغرب، افتتح مساء أول من أمس الثلاثاء، في كاتدرائية سان بيير في مدينة الرباط، معرض فوتوغرافي من إنجاز الفنان المغربي التهامي الناظر، تحت عنوان «صلوات الرجال»، بحضور أندري أزولاي، مستشار العاهل المغربي. أيادٍ متشابكة، وأبصار خاشعة، وأكف ممدودة، ووجوه متضرعة إلى الله، وأجساد منغمسة في أداء صلواتها، في أجواء نورانية وروحية، تشعّ بالضياء والأمن والاطمئنان، في مناجاة مع خالق الكون، سبحانه وتعالى. كل هذه الصّور الملتقطة بالأبيض والأسود من زوايا مختلفة، وفي أماكن متنوعة لدور العبادة عبر العالم، يجمعها خيط ناظم واحد، وهو تصوير الصلوات
دخل الـ«واي فاي» على خط الفتوى في مصر؛ فقد شكا الكثير من الأسر من بطء سرعة الإنترنت لديهم، بسبب قيام أحد الجيران باختراق شبكة الـ«واي فاي» الخاصة بهم؛ الأمر الذي يؤدي إلى انخفاض سرعة الخدمة في الفضاء الافتراضي، وبخاصة مع عمليات التصفح التقليدية التي عادة لا تستغرق كثيراً من الوقت لإتمامها. ومع تفاقم عمليات الاختراق اضطر أحد المصريين إلى الاستنجاد بدار الافتاء المصرية، وتوجيه سؤال للفقهاء العاملين بها حول: «هل يجوز لي أن أدخل على شبكات النت اللاسلكية الـ(واي فاي) الموجودة بجوار منزلي من دون إذن أصحابها؟».
تسبب فيديو لداعية مصري يدعى الشيخ سعيد نعمان، خلال حوار معه على إحدى الفضائيات الليلة قبل الماضية، زعم فيه تعيين وزارة الأوقاف «مؤذناً أخرس»، في جدل واسع بالوسط الديني، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. ونفت الأوقاف أمس، ادعاءات نعمان، الذي يتم استضافته في البرامج على الفضائيات باعتباره عضواً في لجنة الفتوى بالأزهر.
تستعد تونس لإنجاح احتفالية «تونس عاصمة للثقافة الإسلامية لسنة 2019» التي تُشرف على تنظيمها المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، ومن المنتظر أن تستقبل يوم 21 مارس (آذار) الحالي 67 وزيراً للثقافة من دول عربية وإسلامية، فضلا عن عدد مهم من الهيئات العربية في الافتتاح الرّسمي لهذه المظاهرة التي تمتد على بقية أشهر السنة الحالية. وأكّد محمد زين العابدين الوزير التونسي للشؤون الثّقافية والمحافظة على التراث خلال جلسات عمل خصصت لهذا الملف، اقتران برنامج هذه المظاهرة بالموروث التراثي لولايتي - محافظتي - المهدية والقيروان إلى جانب العاصمة التونسية، وذلك سعيا إلى أن تكون هذه السنة انطلاق
للمرة الأولى ينافس مسجد مصري ضمن القائمة القصيرة لمسابقة عبد اللطيف فوزان لعمارة المساجد، إذ تم اختيار مسجد «باصونة» بمحافظة سوهاج، (جنوبي القاهرة)، ضمن القائمة القصيرة للجائزة، المقرر الإعلان عن الفائز بها في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ومصمم المسجد هو مهندس مصري شاب يعيش في بريطانيا، يدعى وليد عرفة، درس العمارة في كلية العمارة في لندن «الأركيتكتشر أسوسيشن»، وتأثر بالعمارة التاريخية والقيم الدينية. «الشرق الأوسط» تواصلت مع المعماري الشاب، الذي أبدى سعادته بترشيح المسجد ضمن القائمة القصيرة لجائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد، وقال إن «تصميم مسجد آل أبو ستيت الكائن بقرية باصونة، مركز الم
عرض جناح الأزهر بمعرض القاهرة الدولي للكتاب لزواره أمس مخطوطات نادرة يتجاوز عمرها ألف عام. وقال مصدر بمشيخة الأزهر لـ«الشرق الأوسط» إن «هذه المخطوطات مهمة جداً للعالم العربي والإسلامي وترجع إلى عصور قديمة، وقصد الأزهر من عرضها تعريف الأجيال الجديدة بالتراث العربي الزاخر بالمعرفة والعلوم، وإبراز إسهامات العلماء المسلمين في عالم الفلك وعلوم الدنيا». ومن أبرز المخطوطات التي عرضها الجناح، مخطوطة «غريب الحديث» لأبي عبيد القاسم، وهي أقدم مخطوطة في مكتبة الأزهر، حيث يرجع تاريخ نسخها إلى عام 311 هجرياً.
أعلنت وزارة الآثار المصرية، أمس، عن الانتهاء من تسجيل القطع الأثرية اليهودية المنقولة من المعابد اليهودية لعهدتها، التي بلغ عددها 500 قطعة أثرية، وأوضحت الوزارة أنه «يجري العمل حاليا على تسجيل باقي القطع الأثرية الإسلامية والقبطية المنقولة تباعا من المساجد والكنائس الأثرية». وقال الدكتور جمال مصطفى، رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، في بيان للوزارة أمس، إن «ذلك يأتي في إطار خطة وزارة الآثار لتسجيل وتوثيق القطع الأثرية المنقولة بالآثار الإسلامية والقبطية واليهودية».
أعلن المتحدث باسم الفاتيكان اليوم (الخميس) أن البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، سيزور أبوظبي في الفترة من 3 إلى 5 فبراير (شباط) المقبل، للمشاركة في لقاء حوار عالمي بين الأديان؛ حول «الأخوة الإنسانية». وأوضح الفاتيكان أن البابا يلبي بذلك دعوة من ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والكنيسة الكاثوليكية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
كالعادة السنوية شهدت شوارع مدينة نيويورك استعراض عيد الشكر الذي تنظمه متاجر «ماسي»، وتحدى الاستعراض تحذيرات هيئة الأرصاد التي توقعت بأن تكون درجات الحرارة منخفضة بشكل استثنائي هذا العام. وحسب تقرير لوكالة (د.ب.أ) فقد شاركت صور سانتا كلوز (بابا نويل) وسبونج بوب سكوير بانتس، وعشرات النجوم في الموكب السنوي الذي سار عبر حي مانهاتن وضم بالونات هيليوم ضخمة على شكل شخصيات كرتونية، وأكثر من 8000 من الراقصين والموسيقيين وفنانين آخرين. وكانت المغنية ديانا روس والمغني والمؤلف جون ليجند بين الفنانين الذين حرصوا على المشاركة في الاحتفالات التي لم تأبه لتحذيرات دائرة الأرصاد الجوية بأن درجة الحرارة في المدي
يزين مسجد الطنبغا المارداني بطرازه المعماري الفريد ونقوشه المميزة منطقة الدرب الأحمر التاريخية التي تضم بين طياتها أكثر من 65 أثراً إسلاميا، وعلى الرغم من ما تعرض له المسجد من وقائع إهمال ونسيان في العقود الماضية، فإنه سيكون على موعد جديد من التألق والازدهار، بعد انتهاء أعمال الترميم التي تجريها وزارة الآثار المصرية بالتعاون مع مؤسسة أغاخان، والمقرر الانتهاء منها بعد نحو عامين. ويحظى مسجد المارداني بشهرة واسعة في مصر، لا سيما وأنه يعد أحد أهم المساجد الأثرية العريقة في مصر القديمة، ويبلغ عمره أكثر من 900 عام، لكن بسبب الأخبار التي كانت تتحدث عن سرقة منبره وأعمدته الأثرية، قبل أن يدخل مجددا في
تستضيف مدينة نفطة التونسية مهرجان الموسيقى الصوفية والروحانية المعروف باسم «وجد»، اليوم في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني) لغاية الرابع منه. ويفتتح الفنان اللبناني ماهر زين هذا المهرجان الذي يشهد مشاركات متنوعة وثرية على غرار مجموعة الإنشاد الصوفي من جنوب أفريقيا، وعرض حضرة سلاطين الطرب من سوريا و«أغاني مقدسة» لمجموعة حلب، ومشاركة الفنان المصري إيهاب يونس، وهو من أحسن المنشدين للمخزون الصوفي المصري، علاوة على مشاركات تونسية متنوعة. ويقدّم المهرجان طوال أربعة أيام نحو 24 نشاطاً وعرضاً موسيقياً، وتحضره عشرات وسائل الإعلام من الداخل والخارج، من ضمنها 3 من خارج تونس.
تبدو «منصة الأديان» فكرة تعذر تنفيذها في مواقع أخرى لكنها رأت النور في بلدة «بويسي سان جورج» القريبة من باريس. وانبثقت الفكرة قبل 4 سنوات وقامت على أن تخصص البلدية قطعة من الأرض، بسعر مناسب، لإقامة أماكن عبادة للفئات المتنوعة وخليط الجنسيات الموجود في البلدة. وكان على كل منها أن تتولى جمع المبلغ اللازم للبناء. ولما تأخر بناء كنيس لأتباع الديانة الموسوية بسبب نقص في أموال التبرعات، تقدم جيرانهم المسلمون وساهموا بما يمكن أن يسمح بإكمال مكان العبادة. هذا ليس مشهدا من أفلام الخيال الغرائبي بل واقعة حصلت في البلدة التي لا يزيد سكانها على 27 ألفا.
أدان مركز الفتوى الإلكترونية بالأزهر، الألعاب الترفيهية الإلكترونية، واعتبرها سبباً أساسياً للعنف في المجتمعات المسلمة. وقال المركز إن «انتشار المواد التي تحض على العنف في وسائل الإعلام المختلفة، والألعاب الترفيهية الإلكترونية، وغياب القدوة المنضبطة في سلوكها وتفكيرها، من أسباب العنف داخل الأسر على اختلاف بيئاتها ومستوياتها في المجتمعات المسلمة». وأرجع المركز عوامل أخرى للعنف الأسري مثل العوامل النفسية التي ترجع إلى الشخص ذاته كالإحباط، وضعف الثقة بالنفس، وعدم القدرة على مواجهة الصعاب، وسوء تنشئة الزوج أو الزوجة، كنشأتهما في بيئة تلجأ إلى العنف وتستخدمه.
تحت شعار «قادة الديانات من أجل عالم آمن» تنطلق في العاصمة الكازاخية آستانة أعمال الدورة السادسة لمؤتمر الحوار بين ممثلي الديانات العالمية التقليدية. وتأتي هذه الفعالية في وقت يتساءل فيه كثيرون حول مدى فاعلية الدبلوماسية الدينية، وقدرة رجال الدين في التأثير على مسار العمليات السياسية والثقافية والاجتماعية عالمياً، وغيرها من الأسئلة التي تفرضها نزاعات في أكثر من منطقة في العالم، يحاول البعض منحها طابع صراع بين الأديان.
يتوق كل مسلم لأداء فريضة الحج، باعتبارها قمّة أركان الإسلام الخمسة، وفي كل عام يصطفّ عشرات الآلاف على جبل عرفات لأداء الشّعائر المقدسة، لكنّ الحج لم يظهر فقط بظهور الإسلام، فالدلائل التاريخية تشير إلى أنه كان موجوداً عند قدماء المصريين، وإن تغير مكانه واختلفت شعائره، ويروي متحف سوهاج القومي الذي افتتحه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، قبل أيام، قصة الحج عبر العصور، بدءاً من عصر الدولة القديمة وصولا إلى الدولة الإسلامية وتصنيع كسوة الكعبة. يبدأ العرض المتحفي من بدروم المتحف، حيث تُعرض مجموعة من الآثار التي ترجع لعصر الدولة القديمة التي تُبيّن بعض طقوس الحج لدى المصريين القدماء في مدينة أبيدوس،
لم يحظَ حدث تاريخي من تأليف وإصدارات بشتى ضروب المعرفة والأدب مثلما حظيت وقائع الحروب الصليبية في كل الدول الأوروبية عامة، وفي فرنسا خاصة.
يبدو أن هناك خطاً فكرياً متوارثاً لإرجاع بذور وحركة الإصلاح في العالم العربي للدولة العثمانية، وهو ما يمكن أن يكون صحيحاً بحساب زمني ضيق للغاية، ولكن ليس بالضرورة بحسابات حركة الفكر، وذلك رغم اعترافنا الكامل بأن حركة الإصلاح كانت ظاهرة متشابكة بين مركزين أساسيين، هما مصر والآستانة، ولكن التجربتين الإصلاحيتين اختلفتا في عناصر كثيرة للغاية، وتشابهتا في عناصر أقل، خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر، للأسباب التالية: أولاً: جذور حركة الإصلاح والحداثة في المنطقة لم تتوافر في الآستانة، بل في مصر.
يدرس «النقشبندية: النص.. التاريخ.. الأثر»، وهو كتاب الشهر (134) الصادر عن مركز المسبار في دبي، هذه الظاهرة الدينية، وتشكلها عبر التدين الجماعي والفردي، وتأثرها بالمحيط الثقافي، ثم تطورها وفقاً للزمان والمكان والرجال.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
