حركة الشباب
حركة الشباب
قتل 13 من عناصر حركة «الشباب» المتطرفة في الصومال، في أحدث غارة جوية أميركية بمحافظة هيران وسط البلاد.
لا تزال أنظار المتابعين والمسؤولين الأمنيين إقليمياً ودولياً تترقب تداعيات مقتل قائد «تنظيم القاعدة» أيمن الظواهري، على كل المستويات، وخاصة الحركية والعملياتية.
فاز حسن شيخ محمود، أمس الأحد، برئاسة الصومال للمرة الثانية في انتخابات طال انتظارها شهدها البلد المضطرب الواقع في منطقة القرن الأفريقي والذي يواجه تمرّداً إسلامياً وخطر المجاعة. وبعد انتخابات ماراثونية تنافس فيها 36 مرشحاً، بث التلفزيون الرسمي وقائعها مباشرة، نال الرئيس الصومالي السابق حسن شيخ محمود 165 صوتاً، أي أكثر من العدد المطلوب للفوز في مواجهة الرئيس المنتهية ولايته محمد عبد الله محمد. وشهدت مقديشو إطلاق نار احتفالاً بفوز حسن شيخ محمود الذي يأمل كثر في أن يضع انتخابه حداً لأزمة سياسيّة مستمرّة منذ أكثر من عام بعد انتهاء ولاية محمد عبد الله محمد الملقّب فارماجو في فبراير (شباط) 2021 وعدم
قال جيش بوروندي اليوم (الأربعاء)، إن عشرة من جنوده قُتلوا في هجوم نفّذته حركة الشباب المتشددة على قاعدة لقوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي في وسط الصومال. وأدانت الحكومة الصومالية والاتّحاد الأفريقي الهجوم «الإرهابي» من دون كشف عدد القتلى. وقال ضابط عسكري بوروندي رفيع المستوى لوكالة الصحافة الفرنسية، خلال الساعات الأولى من وقوع الحادث، إنّ نحو 30 عسكرياً قُتلوا وأُصيب 22 آخرون وفُقد عشرات. وأرسلت قوات الاتحاد الأفريقي مروحيات قتالية عقب الهجوم الذي وقع قبيل الفجر بسيارة مفخخة وإطلاق نار على المعسكر الذي يضم عناصر حفظ سلام بورونديين قرب سيل باراف، القرية التي تبعد 160 كلم شمال شرقي مقديش
قُتل ستة أشخاص على الأقل وجُرح 12 آخرون، اليوم (الخميس)، في اعتداء يرجَّح أنه انتحاري قرب نقطة تفتيش مؤدية إلى القصر الرئاسي في العاصمة الصومالية مقديشو، حسبما أفادت مصادر أمنية وطبية. وقال المسؤول في قوات الأمن عبد الله مختار، لوكالة الصحافة الفرنسية: «كانت المنطقة مكتظة عندما وقع الانفجار، ومعظم الجرحى من المدنيين، وعدد منهم إصاباتهم حرجة»، مؤكداً «مقتل 6 أشخاص وجرح 12 آخرين».
قتل ستة أشخاص أمس الاثنين في منطقة لامو الواقعة في شرق كينيا عند الحدود مع الصومال، في هجوم يشتبه في أن مقاتلين من «حركة الشباب» المتطرفة شنوه، كما أكدت السلطات والشرطة أمس. وقالت الشرطة إن رجلاً قطع رأسه وخمسة قتلوا بالرصاص أو أحرقوا في الهجوم الذي وقع في منطقة ريفية على بعد 420 كيلومتراً من العاصمة نيروبي. وقال إيرونغو ماشاريا المسؤول الحكومي المحلي لوكالة الصحافة الفرنسية صباح الاثنين: «تعرضنا لهجوم يشتبه في أن حركة الشباب شنته في منطقة تسمى ويدهو، وراح ضحيته ستة أشخاص». وأضاف «سندرس جميع الخيوط. لدينا فرق أمنية تطارد المهاجمين ولم يتم حتى الآن توقيف أي شخص».
قُتل أربعة أشخاص على الأقل، اليوم الخميس، في هجوم شنه مقاتلون من حركة «الشباب» المتطرفة على بلدة قرب العاصمة الصومالية مقديشو، وفق الشرطة. ووقع الهجوم فيما يشهد هذا البلد أزمة سياسية بين الرئيس ورئيس الوزراء. وشن المهاجمون المسلحون برشاشات هجوماً على بلدة بلكاد على مسافة نحو 30 كلم شمال مقديشو، حسبما قالت الشرطة وشهود عيان. وأكد ضابط الشرطة عبد الله محمد في اتصال هاتفي مع وكالة الصحافة الفرنسية أن «الإرهابيين هاجموا بلكاد في ساعة مبكرة هذا الصباح مستهدفين نقاط تفتيش أمنية حكومية».
قال مسؤولون وشاهد من «رويترز» إن خمسة أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم وأصيب 23 آخرون في انفجار قوي هز العاصمة الصومالية مقديشو في الصباح الباكر اليوم الخميس، وأدى لتصاعد عمود من الدخان وسط إطلاق للرصاص. وقال عبد القادر عبد الرحمن مدير خدمة إسعاف آمين في تصريحات لـ«رويترز»: «نعلم حتى الآن بوفاة خمسة أشخاص وإصابة 23 آخرين». وقال عبد العزيز أبو مصعب، المتحدث باسم العمليات العسكرية في حركة الشباب لـ«رويترز» إن الحركة هي التي نفذت الهجوم مستهدفة رتلاً تابعاً للأمم المتحدة. ووقع الانفجار بالقرب من ميدان كيه 4 في قلب مقديشو، وكان من القوة بحيث أدى لانهيار جدران مدرسة للتعليم الابتدائي والثانوي وتحطم سيار
اقترح الاتحاد الأفريقي إطالة العمليات العسكرية ضدّ ميليشيا «الشباب» المتطرفة في الصومال وتوسيعها مع السماح لبلدان أكثر بالمشاركة فيها، بحسب ما أعلنت المنظمة، ليل أمس (الأحد)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويأتي هذا الإعلان قبل موعد انتهاء تفويض قوة الاتحاد الأفريقي في الصومال (أميسوم) بعد أسابيع قليلة، أي في 31 ديسمبر (كانون الأول) الذي يتم نقاش حوله حالياً. وتمرّ الصومال، وهي دولة غير مستقرة في منطقة القرن الأفريقي، بأزمة سياسية عميقة، فقد تأخرت الانتخابات فيها أشهرا عدة، وتزايد التوتر بين الرئيس محمد عبد الله محمد ورئيس الحكومة محمد حسين روبل وتُحوّل هذه الاضطرابات الانتباه عن العمليات المت
قال مسؤول أمني بالصومال اليوم الاثنين إن ما يقدر بنحو 30 شخصاً لقوا حتفهم أمس الأحد عندما شنت حركة الشباب المتشددة هجوماً في بلدة بولاية جلمدج شبه المستقلة. وقال الميجر محمد أوالي، وهو ضابط في الجيش في جلمدج، لـ«رويترز» إن المتمردين استخدموا سيارات ملغومة في الهجوم على قاعدة عسكرية في بلدة ويسيل بوسط البلاد، وأعقب ذلك قتال مع قوات الحكومة ومسلحين محليين. وتابع قائلاً: «هاجموا القاعدة بسيارتين ملغومتين، وتلا ذلك قتال شرس استمر أكثر من ساعة». وأضاف: «السيارتان الملغومتان دمرتا المركبات العسكرية...
قُتل 12 شخصاً على الأقل في هجوم لمسلحي حركة «الشباب» المتشددة على قاعدة عسكرية في الصومال. وقال القائد العسكري مهد علي لوكالة الأنباء الألمانية، إن عناصر من الجماعة مدججين بالسلاح هاجموا القاعدة الواقعة خارج مدينة بيداوا، اليوم (الأربعاء). وذكر سكان بيداوا، أنهم سمعوا دوي انفجارات وإطلاق نار استمر لساعات عدة. وقال علي، إن جنوداً إثيوبيين تابعين لقوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي تحركوا لمساعدة الجنود الصوماليين ونجحوا أخيراً في صد المهاجمين. وأعلنت حركة «الشباب» من خلال إذاعة «الأندلس» التابعة لها مسؤوليتها عن الهجوم. وشهد الصومال، الذي يمر بأزمة سياسية حادة، اشتباكات بين الفصائل السياس
قتل شخصان وأصيب 23 آخرون، اليوم (السبت)، في هجوم انتحاري قرب محطة حافلات تشهد ازدحاماً في العاصمة الصومالية مقديشو، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. ووقع الانفجار قرب حاجز أمني للتحقق من المركبات التي تتباطأ سرعتها تدريجياً مع الاقتراب منه بسبب كتل خرسانية ضخمة محيطة، وأفادت مصادر عدة بأنّ الانتحاري أراد استهداف موكب عسكري كان على وشك عبور الحاجز. وقال المتحدث باسم الشرطة الصومالية صادق دوديش إنّ «الانفجار نجم عن هجوم انتحاري قصد استهداف موكب عسكري في المكان، حيث قُتل شخصان وأصيب 23 بينهم عسكريون». وأوضح الشرطي محمود عدن الذي كان موجوداً في المكان لحظة وقوع الانفجار: «إنها منطقة مكتظة تغادر منها ال
أعلن مساعد وزير الإعلام الصومالي عبد الرحمن يوسف، اليوم (الخميس)، أن الانتخابات في الصومال «ستُجرى خلال 60 يوماً»، وذلك خلال تلاوته بياناً يلخص أبرز نقاط اتفاق تم التوصل إليه في هذا الصدد. ويتفاوض القادة الصوماليون، منذ السبت، في مقديشو في شأن هذه الانتخابات التي أدى إرجاؤها إلى إحدى أسوأ الأزمات السياسية في هذا البلد في القرن الأفريقي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان تمديد ولاية الرئيس الصومالي محمد عبد الله محمد التي انتهت في 8 فبراير (شباط)، لعامين من دون تنظيم انتخابات جديدة، أثار توترات جديدة في البلاد. وبعد بضعة أيام، شهدت مقديشو صدامات بين القوات الحكومية ومقاتلين موالين للمعارضة سي
قتل 16 شخصاً وجرح آخرون، اليوم الأربعاء، عندما مرت حافلة صغيرة كانوا فيها على لغم أرضي على مشارف مقديشو عاصمة الصومال، كما أفاد مسؤول محلي. وقال عبد الكريم محمد وهو مسؤول حكومي في منطقة هيرشابيل في وسط البلاد الجنوبي: «تحققنا من مقتل 16 شخصاً وإصابة عدد آخر بجروح بعدما سارت حافلة صغيرة على لغم أرضي في الطريق بين مقديشو وبلكاد». وقالت الشرطة الصومالية لوكالة الأنباء الألمانية إن الحافلة الصغيرة كانت تقل أكثر من 20 شخصاً وكانت خارجة من مقديشو. واتهم ضابط شرطة حركة الشباب الإرهابية بالمسؤولية عن مقتل المدنيين.
أعلن مقاتلون تابعون لحركة «الشباب» الصومالية المتشددة أنهم شنوا هجوماً على قاعدتين عسكريتين تابعتين للجيش الوطني الصومالي في ساعة مبكرة من صباح اليوم (السبت). وقال شهود عيان إن القاعدتين الواقعتين على بعد نحو 100 كيلومتر، جنوب غربي العاصمة مقديشو، تعرضتا لانفجارين، بحسب إذاعة «شبيلي» ومواقع إخبارية صومالية. وأضافوا أن انفجاراً ثالثاً استهدف قافلة من القوات كانت تندفع إلى القواعد من العاصمة بعد الهجوم، حسب ما ذكرته «وكالة الأنباء الألمانية».
قالت السلطات الصومالية إنها تصدت لعملية اقتحام نفذها مسلحون من حركة «الشباب» المتشددة لأحد السجون بشمال البلاد، ما أسفر عن مقتل 8 أشخاص على الأقل، بينما ادعت الحركة أنها ساعدت 400 سجين على الفرار من السجن الواقع في إقليم بلاد بونت لاند الذي يتمتع بالحكم الذاتي، في وقت مبكر من صباح أمس. وأعلن حسين علي محمود، قائد شرطة منطقة بري بولاية بونت لاند، خلال مؤتمر صحافي عقده من داخل السجن الرئيسي في بوصاصو إحدى أكبر مدن شمال البلاد، أن المسلحين حاولوا اقتحام السجن، لكن قوات الأمن تصدت لهم ونجحت في إنهاء العملية، واعتبر أن وضع المدينة هادئ ومستقر.
قال الجيش الأوغندي إن جنوداً من قواته يعملون ضمن إطار قوة لحفظ السلام في الصومال، قتلوا 189 من مقاتلي «حركة الشباب» المتشددة المرتبطة بتنظيم «القاعدة» خلال هجوم على أحد معسكراتهم. وتشارك قوات أوغندية في مهمة حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي في الصومال، والتي تهدف لدعم الحكومة المركزية وإيقاف مساعي «حركة الشباب» للانقلاب عليها. وقالت القوات المسلحة الأوغندية في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، إن جنودها داهموا، أمس الجمعة، مخابئ لـ«حركة الشباب» في ثلاث قرى على بعد أكثر من 100 كيلومتر بقليل جنوب غربي العاصمة الصومالية مقديشو. وأضاف الجيش أن المداهمة «شهدت إجهاز القوات على 189 مقاتلاً مرتبطي
قال ممثلو ادعاء أميركيون، اليوم (الأربعاء)، إنهم وجهوا اتهامات لمتطرف من مواليد كينيا بارتكاب جرائم تتعلق بالإرهاب، بينها التآمر لخطف طائرة من أجل شن هجوم على غرار هجمات 11 سبتمبر على هدف أميركي لصالح حركة «الشباب» الصومالية المتطرفة. وذكر مدعون اتحاديون في مانهاتن ووزارة العدل الأميركية إنه تم القبض على تشولو عبدي عبد الله (30 عاماً) في الفلبين في يوليو (تموز) 2019، ونُقل إلى الولايات المتحدة أمس (الثلاثاء)، ليواجه ست تهم اتحادية تتعلق بأعمال إرهابية مزعومة، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وفي جلسة عقدت عبر رابط إلكتروني، صباح اليوم (الأربعاء)، قال عبد الله للقاضي الأميركي إنه غير مذنب في جميع
قتل 10 جنود صوماليين على الأقل وأصيب عدد آخر بجروح في مكمن نصبه لهم مسلّحون من «حركة الشباب» المتمرّدة في جنوب الصومال، وفق ما أفاد مسؤول عسكري «وكالة الصحافة الفرنسية» أمس (الخميس). وقال الكولونيل محمد حسن، إن الهجوم وقع أول من أمس (الأربعاء) في قرية قريبة من مدينة أفغويي التي تبعد نحو 30 كلم من العاصمة مقديشو. وأضاف «كان الجنود يستقلّون مركبتين عندما وقعوا في مكمن قرب أفغويي وقتل أكثر من عشرة جنود، بينهم قائدهم» وأصيب عدد آخر بجروح.
أدان الدكتور مشعل بن فهم السُّلمي، رئيس البرلمان العربي، الهجوم الإرهابي الذي استهدف فندقاً في العاصمة الصومالية مقديشو، وأسفر عن سقوط عدد من القتلى والمصابين؛ واصفاً الهجوم بأنه «عمل إرهابي جبان». وأكد السلمي في بيان له اليوم الاثنين «دعم البرلمان العربي التام لجمهورية الصومال الفيدرالية، في حربها على الإرهاب والتنظيمات الإرهابية»؛ مقدماً خالص التعازي لحكومة وبرلمان وشعب الصومال الشقيق، ومتمنياً الشفاء العاجل للمصابين. وقُتل ما يقرب من 16 شخصاً في الهجوم الذي شنته حركة «الشباب» أمس (الأحد) على فندق على ساحل العاصمة الصومالية مقديشو.
أعلن مسؤولون اليوم الاثنين مقتل 10 أشخاص على الأقل في هجوم لحركة الشباب على قاعدة عسكرية في جنوب غربي الصومال. ويأتي الهجوم على القاعدة العسكرية في منطقة بيدوا، والذي أعلنت الجماعة المتشددة مسؤوليتها عنه عبر إذاعة «الأندلس» التابعة لها، بعد يوم من اقتحام فندق شهير على الساحل في العاصمة مقديشو. وقال القائد العسكري الصومالي يونس حسن لوكالة الأنباء الألمانية إن الهجوم على القاعدة بدأ بمحاولة انتحارية لتفجير سيارة مفخخة عند المدخل، أعقبها تبادل كثيف لإطلاق النار بين المسلحين وقوات الحكومة، مما أسفر عن مقتل 10 على الأقل من الجانبين. وأضاف حسن أن «جنودنا الآن يسيطرون على القاعدة بشكل كامل بعد أن تصد
قال رئيس خدمة إسعاف محلية إن 28 شخصاً على الأقل أُصيبوا بانفجار وقع، اليوم الأحد، في فندق بالعاصمة الصومالية مقديشو، بينما قال شاهد إنه سمع دوي إطلاق نار بعد الانفجار الذي وقع بفندق «إيليت» على شاطئ «ليدو». وقالت «وكالة الأنباء الصومالية الرسمية (صونا)» إن «حركة الشباب» المتشددة هاجمت مدخل الفندق بسيارة ملغومة مع عدد من المتشددين المسلحين. وأضافت أن إطلاق نار وقع من داخل الفندق، وجرى نشر قوات الأمن، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء. ونقلت «صونا» عن المتحدث باسم وزارة الإعلام إسماعيل مختار عمر قوله: «هناك وفيات وإصابات بين المدنيين الذين كانوا يمرون قرب الفندق وبين آخرين كانوا داخل الفندق...
أعلنت أمس، قيادة القوات العسكرية الأميركية في أفريقيا «أفريكوم»، أنها شنت بالتنسيق مع حكومة الصومال غارة جوية، استهدفت إرهابيين من «حركة الشباب» بالقرب من بولو فولاى فى جنوب الصومال أول من أمس. وأوضحت فى بيان لها، أن تقييمها لتلك الغارة أنها قتلت إرهابيين اثنين فقط، مقابل عدم مقتل أو إصابة أي مدنيين. وقال الجنرال ميغيل كاستيلانوس، نائب مدير عمليات «أفريكوم»، إن «هذه الضربة الجوية الأخيرة دعمت شركاءنا في الضغط على حركة الشباب وتعزيز الأمن في الصومال». وأضاف: «يعرف شركاؤنا أنه يمكنهم الاعتماد علينا والدعم الفريد الذي نقدمه».
قتل ثلاثة معلمين وخطف رابع في شرق كينيا، في هجوم شنه مسلحون يعتقد أنهم مقاتلون في حركة الشباب الإرهابية الصومالية، قاموا خلاله بتدمير أحد أعمدة الاتصالات جزئياً وبإحراق مركز للشرطة، كما أعلنت مصادر في الشرطة. وقالت الشرطة الكينية في بيان: «قام مسلحون يعتقد أنهم من عناصر حركة الشباب بمهاجمة المدرسة الابتدائية في كاموثي ومركز الشرطة في كاموثي وعمود اتصالات، وقتلوا ثلاثة معلمين»، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وتبعد كاموثي أربعين كيلومترا إلى جنوب مدينة غاريسا في جنوب شرقي كينيا.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة