جائزة نوبل
جائزة نوبل
قالت «الأكاديمية السويدية» المانحة «جوائز نوبل»، اليوم (الخميس)، إن الكاتب التنزاني عبد الرزاق جرنة هو الفائز بـ«جائزة نوبل للأدب لعام 2021». وتبلغ قيمة الجائزة 10 ملايين كرونه سويدي (1.14 مليون دولار)، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
مُنحت جائزة «نوبل الفيزياء» لسنة 2021، أمس، لخبيرين في النمذجة الفيزيائية للتغير المناخي، هما الياباني الأميركي شوكورو مانابي والألماني كلاوس هاسلمان مناصفةً، مع عالم فيزياء النظرية الإيطالي جورجيو باريزي. وحصل الباحثان في علم الأرصاد الجوية مانابي (90 عاماً) وهاسلمان (89 عاماً) على الجائزة عن «النمذجة الفيزيائية لمناخ الأرض ولقياس تقلباته وتوقع الاحترار المناخي بشكل موثوق به»، وفقاً للجنة التحكيم. ورغم أن الجائزة علمية الطابع، فإن منحها لأبحاث تتعلق بالتغير المناخي يحمل دلالات معبّرة نظراً لأنه يأتي في خضم تصاعد التحذير من تسارع التغيّر المناخي، وقبل شهر من مؤتمر الأطراف حول المناخ (كوب 26) ا
منحت الأكاديمية الملكية السويدية أمس، جائزة نوبل للكيمياء لعام 2021.
أعلنت الهيئة المانحة لجوائز نوبل، اليوم (الأربعاء)، فوز العالمين بنيامين ليست وديفيد ماكميلان بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2021 نظير «ابتكارهما أداة جديدة لبناء الجزيئات أتاحت جعل الكيمياء خضراء وتحسين البحوث الصيدلانية بتطويرهما عملية تحفيز عضوي غير متماثل»، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وتمنح الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم الجائزة للعلماء، وتقدر قيمتها بعشرة ملايين كرونة سويدية (1.14 مليون دولار).
فاز عالمان أميركيان اكتشفا كيف تشعر أجسادنا بدفء الشمس أو عناق أحد الأحباء بجائزة نوبل في الطب وعلم وظائف الأعضاء هذا العام. ويتعلق إنجاز العالمين ديفيد جوليوس وأردم باتابوتيان, وهو من مواليد بيروت ودرس في الجامعة الأميركية قبل أن يهاجر في أوج الحرب الأهلية عام 1986 إلى أميركا, باكتشاف الآلية التي تستشعر بها أجسامنا اللمس ودرجة الحرارة، وتوصلا إلى كيف تحول أجسادنا الأحاسيس الجسدية إلى رسائل كهربائية في الجهاز العصبي، وهو ما يمكن أن يؤدي مستقبلاً إلى طرق جديدة لعلاج الألم.
مُنحت جائزة نوبل للفيزياء لسنة 2021 اليوم (الثلاثاء)، لخبيرين في النمذجة الفيزيائية للتغير المناخي، وهما الياباني - الأميركي شوكورو مانابي والألماني كلاوس هاسلمان مناصفة مع عالم الفيزياء النظرية الإيطالي جورجيو باريزي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وحصل مانابي (90 عاماً) وهاسلمان (89 عاماً) على الجائزة عن «النمذجة الفيزيائية لمناخ الأرض ولقياس تقلباته وتوقع الاحترار المناخي بشكل موثوق به»، وفقاً للجنة التحكيم. أما باريزي (73 عاماً)، فنالها عن «اكتشاف تفاعل الفوضى والتقلبات في الأنظمة الفيزيائية من النطاق الذري إلى المقياس الكوكبي». وقالت الأكاديمية السويدية للعلوم في بيان: «تتميز الأنظمة المع
في ذكراها السنوية العشرين بعد المائة، تُمنح جوائز نوبل هذا العام بين الرابع من أكتوبر (تشرين الأول) والحادي عشر منه في ستوكهولم وأوسلو، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفيما يلي خمسة أمور يجب معرفتها عن هذه المكافآت التي تُسلم إلى رجال ونساء ومؤسسات عملوا من أجل تقدم البشرية، حسب وصية مؤسس هذه الجوائز المخترع السويدي ألفريد نوبل. في 12 أبريل (نيسان) 1888، توفي لودفيغ الشقيق الأكبر لألفريد نوبل في مدينة كان الفرنسية، لكن صحيفة «لو فيغارو» ارتكبت خطأ حينها من خلال إعلانها في خبرها الرئيسي وفاة ألفريد، بعنوان جاء فيه «توفي أمس في كان رجل يصعب جداً وضعه في مصاف العاملين لخير البشرية.
في خضمّ أزمة نقدية عصفت بمعهد نوبل في أوسلو الذي يمنح جائزة السلام المرموقة، اضطر أمناء المكتبة لفترة ما للقيام بمهام أخرى كالاعتناء بالحدائق بعد خفض عدد العمال والموظفين. ومن أجل الحفاظ على الأسوار العريقة التي يتم فيها اختيار الفائزين والإعلان عن أسمائهم وتسليمهم الجوائز كل عام، يلجأ المعهد الذي يواجه ضائقة مالية إلى البرلمان النرويجي، وذلك رغم خطر خرق السور الفاصل بين المؤسستين. وقال مدير المعهد أولاف نيولستاد، من مكتبه المليء بكتب عن أدولف هتلر والحرب الباردة: «نحن في وضع نرى فيه مداخيلنا تتراجع منذ 20 عاماً حتى مع استمرار ارتفاع تكاليفنا»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وعلى مشارف ح
يُعلن الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2021 في أوسلو في الثامن من أكتوبر (تشرين الأول). وفيما يلي لمحة عن كيفية منح الجائزة: * من يمكنه الفوز؟ ينبغي أن تذهب الجائزة لشخص «فعل الكثير أو أتى أفضل ما يمكن لنشر الوئام بين الدول، ولإلغاء انتشار الجيوش القائمة أو خفضها، وللنهوض بمنتديات السلام»، وفقاً لوصية رجل الصناعة ألفريد نوبل، مخترع الديناميت ومؤسس جوائز نوبل. ويمكن للآلاف أن يطرحوا أسماء: أعضاء حكومات أو برلمانات، رؤساء دول حاليين، أساتذة جامعيين في التاريخ أو العلوم الاجتماعية أو القانون أو الفلسفة، وكذلك حائزين سابقين على جائزة نوبل للسلام وغيرهم.
يتسلم الفائزون بجائزة نوبل هذا العام جوائزهم في بلدانهم وليس في استوكهولم، في تعديلٍ للمراسم للعام الثاني على التوالي بسبب وباء «كورونا». وأعلنت مؤسسة نوبل، اليوم (الخميس)، أن العروض التقديمية الخاصة بالجوائز في مجالي العلوم والأدب سوف تكون متداخلة مع حفل توزيع الجوائز في قاعة مدينة استوكهولم في 10 ديسمبر (كانون الأول)، وهي ذكرى وفاة الصناعي السويدي مخترع الديناميت ألفريد نوبل مبتكر الجائزة. ولا تزال لجنة نوبل النرويجية، التي تمنح جائزة نوبل للسلام في أوسلو، تُبقي الباب مفتوحاً أمام إمكانية استقبال الفائزين حضورياً، حسبما نقلت وكالة الأنباء الألمانية. وقال مدير مؤسسة نوبل النرويجي فيدار هيلجسي
رُشح جاريد كوشنر مستشار البيت الأبيض السابق ونائبه آفي بيركويتز، أمس الأحد، لجائزة نوبل للسلام لدورهما في المفاوضات التي أسفرت عن إعلان اتفاقيات تطبيع بين إسرائيل وأربع دول عربية عرفت باسم «اتفاقيات إبراهام». وأعلنت الاتفاقيات في الفترة بين منتصف أغسطس (آب) ومنتصف ديسمبر (كانون الأول)، وكانت أهم تطور دبلوماسي بالشرق الأوسط خلال 25 عاماً. وجاء ترشيح الاثنين بواسطة المحامي الأميركي آلان ديرشوفيتز الذي يحق له ذلك بصفته أستاذا فخريا بكلية هارفارد للقانون. ودافع ديرشوفيتز عن ترمب خلال مساءلته الأولى العام الماضي وقال في تعليق بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) في صحيفة وول ستريت جورنال إن على مجلس الشي
تضمنت ترشيحات جائزة نوبل للسلام هذا العام المعارض الروسي أليكسي نافالني ومنظمة الصحة العالمية والناشطة الشابة المدافعة عن المناخ غريتا تونبرغ، وحصلوا جميعاً على تأييد مشرعين نرويجيين لهم سجل حافل في اختيار الفائز. ويحق للآلاف، بدءاً من نواب البرلمان على مستوى العالم وحتى الفائزين السابقين بالجائزة، أن يقدموا ترشيحاتهم للفائز بنوبل للسلام.
اقترح نائب نرويجي ترشيح حركة «حياة السود مهمة» المناهضة للعنصرية، التي برزت العام الماضي مع مقتل جورج فلويد الأميركي من أصول أفريقية، لنيل جائزة «نوبل للسلام». وقال بيتر إيدي نائب اليسار الاشتراكي لوكالة الصحافة الفرنسية، إن الحركة التي تأسست عام 2013 في الولايات المتحدة، «أصبحت من أقوى الحركات نفوذاً في العالم لمحاربة الظلم العنصري». وأضاف: «بدأت قبل بضع سنوات في الولايات المتحدة، ثم امتدت إلى عدة بلدان أخرى، مما عزز الوعي بأهمية مكافحة الظلم العنصري». وبعد مقتل فلويد على يد شرطي أبيض في مايو (أيار) 2020 في الولايات المتحدة أثناء اعتقاله، دعت حركة «حياة السود مهمة» العديد من المؤسسات في العال
تسلم الفائزون بجوائز نوبل لعام 2020 جوائزهم، أمس (الخميس)، في منازلهم وهم في كامل أناقتهم، بينما كانت فرقة موسيقية يجلس أعضاؤها متباعدين تعزف فواصل من الموسيقى الكلاسيكية في قاعة شبه خالية على بُعد آلاف الكيلومترات، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وبث التلفزيون السويدي حفل تسليم الجوائز من قاعة بمجلس مدينة استوكهولم كانت تكتظ عادة بالحضور تكريماً للفائزين. وقال الملك كارل جوستاف، الذي كان يسلم الجوائز بنفسه عادة، في بيان من القصر الملكي: «في الحقيقة، هذا حفل مختلف لتوزيع جوائز نوبل». وبينما يجتاح فيروس «كورونا» العالم، فقد لزم جميع الفائزين بجوائز هذا العام منازلهم أيضاً. وكان مايكل هوتون الذي
بعدما حالت جائحة «كوفيد – 19» دون إقامة الاحتفال المعهود بتسليم جوائز نوبل في استوكهولم وأوسلو، بدأ الفائزون بها هذه السنة تسلمها في بلدان إقامتهم، وأولهم الأميركية لويز غلوك (الآداب) والفرنسية إيمانويل شاربانتييه (الكيمياء).
أفضت جائحة «كورونا» إلى قلب أسبوع جائزة «نوبل» رأساً على عقب؛ فألغي الكثير من الأنشطة أو نقلت إلى العالم الافتراضي على الإنترنت. ومن المقرر تنظيم فعالية - ولكن عبر الإنترنت - لتلقي الفائزة الشاعرة الأميركية لويز غلوك، الحائزة على جائزة «نوبل» في الأدب، محاضرتها بشأن الجائزة. وكانت الأكاديمية السويدية للعلوم قد أعلنت فوز الأميركية غلوك التي ولدت في نيويورك، وتعمل أستاذة للغة الإنجليزية في جامعة «ييل»، بجائزة «نوبل» للآداب لعام 2020 «لصوتها الشعري المميز». وسوف تحصل هي وغيرها من الحائزين على الجوائز في مجالات الطب والفيزياء والكيمياء والسلام والاقتصاد على جوائزهم (شهادة «نوبل» وميدالية ذهبية) في
أعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم أمس، أن عالمي الاقتصاد الأميركيين، بول ميلغروم وروبرت ويلسون، فازا بجائزة نوبل للاقتصاد لعام 2020 لعملهما على تطوير المزادات الذي أشيد به باعتباره مفيداً للبائع والمشتري في أنحاء العالم في جميع المجالات. وحسب وكالة «رويترز»، فإن من بين أفكار الخبيرين الاقتصاديين بجامعة ستانفورد، تفسير كيف يسعى أصحاب العطاءات لتجنب ما يسمى «لعنة الفائز» التي تحدث عندما يتم دفع أعلى من القيمة الحقيقية للسلعة. وقال الموقع الرسمي لجائزة نوبل على «تويتر»: «تُعقد المزادات في كل مكان وتؤثر على حياتنا اليومية.
هل تعرف هذا الشعور بالسعادة عندما تفوز بمزاد - على سبيل المثال، مزاد على منزل، وكيف يتبعه على الفور ذلك الشعور الغارق بأنك أنفقت أموالاً أكثر من اللازم؟ هذا ما يسمى «لعنة الفائز»، وأنه شيء حقيقي. فبمجرد أن تتوقف عن التفكير ستدرك أنه من المحتمل أن يكون هناك سبب وجيه لعدم رغبة الآخرين في دفع نفس المبلغ الذي دفعته.
أعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم فوز الأميركيين بول ميلغروم وروبرت ويلسون بجائزة نوبل للاقتصاد لعام 2020. وأوضحت أنهما استحقاها «لتطويرهما نظرية المزايدات وابتكار صيغ جديدة للمزايدات». وسيحصل كل منهما على نصف الجائزة، التي تبلغ قيمتها هذا العام عشرة ملايين كرونة (1ر1 مليون دولار) هذا العام، وهي نفس قيمة جوائز نوبل الأخرى الممنوحة للطب والفيزياء والكيمياء والأدب والسلام. والتي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي. يشار إلى أن جائزة الاقتصاد، والتي لم تكن واحدة من الجوائز الأصلية المذكورة في وصية ألفريد نوبل، تسمى رسميا جائزة بنك السويد المركزي في العلوم الاقتصادية في ذكرى ألفريد نوبل.
بينما يريد العالم إنجازات مبهرة وسريعة لكل شيء، وخاصة التهديدات الهائلة مثل فيروس «كورونا» والاحتباس الحراري، تذكرنا جوائز نوبل في الطب والفيزياء والكيمياء التي أعلنت الأسبوع الماضي أنه في العلم، قد يؤتي كل من البطء والثبات، ثماره. وتتجه الأنظار دوما إلى التطبيق الذي يخرج البحث العلمي من نطاق المختبر ليكون دواء أو لقاحا أو منتجا، غير أن اللجنة العلمية لجائزة نوبل تبحث دوما عن أصحاب الأبحاث التي صنعت العلم، قبل أن يتحول هذا العلم إلى تطبيق، وهذا ما يسمونه بـ«العلوم الأساسية»، والتي تظهر الآثار المترتبة عليها بعد سنوات أو عقود من الاكتشاف. وفي الوقت الذي يظن فيه أصحاب هذه الاكتشافات أن إنجازهم ط
أصبحت جائزة نوبل للسلام أمس من نصيب برنامج الأغذية العالمي تقديراً لجهوده طوال العهود الستة الماضية في محاربة الجوع. وقالت رئيسة لجنة نوبل بيريت رايس - أندرسن إن برنامج الأغذية العالمي كوفئ على «جهوده لمحاربة الجوع ومساهمته في تحسين الظروف لإحلال السلام في المناطق التي تشهد نزاعات ولكونه محركاً للجهود المبذولة للحؤول دون استخدام الجوع سلاح حرب». وفي تغريدة تعليقاً على نيله الجائزة، قال البرنامج إن «السلام والقضاء على الجوع متلازمان» فيما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مديره العام الأميركي ديفيد بيزلي: «أنا عاجز عن الكلام للمرة الأولى في حياتي». وأسس برنامج الأغذية العالمي عام 1961 ومقره في روم
فازت الشاعرة الأميركية لويز غليك (77 عاماً) أمس، بجائزة نوبل للآداب العريقة في خطوة تتوج نتاجها الذي باشرته في نهاية الستينات، وهي تنهل في أعمالها من طفولتها والحياة العائلية وجمال الطبيعة. ولفتت الأكاديمية السويدية، في حيثيات قرارها، إلى أن «غليك كوفئت على صوتها الشعري المميز الذي يضفي بجماله المجرد طابعاً عالمياً على الوجود الفردي».
قال متحدث باسم «برنامج الأغذية العالمي» اليوم (الجمعة)، إن فوز البرنامج الأممي بجائزة نوبل للسلام لعام 2020 يمثل «لحظة فخر». وأضاف المتحدث تومسون فيري في إيجاز صحافي في مدينة جنيف السويسرية «تجاوزنا هذا العام نداء الواجب، فقد تمكن برنامج الأغذية العالمي من الحفاظ على تدفق المعونات الدولية رغم عمليات الإغلاق بسبب الوباء، وأيضاً قيود النقل، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وتابع بالقول «قبل برنامج الأغذية العالمي التحدي...
فاز برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم (الجمعة)، بجائزة نوبل للسلام لعام 2020 لجهوده في مكافحة الجوع في العالم. تبلغ قيمة الجائزة عشرة ملايين كرونة سويدية أو نحو 1.1 مليون دولار، وستمنح في أوسلو في العاشر من ديسمبر (كانون الأول)، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة