جائزة نوبل
جائزة نوبل
فاز العلماء كارولين بيرتوزي ومورتن ميلدال وباري شاربليس بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2022 اليوم (الأربعاء)، تقديراً لإسهاماتهم في «تطوير الكيمياء النقرية والكيمياء الحيوية المتعامدة». وحقق شاربلس بذلك الإنجاز النادر المتمثل في الفوز بالجائزة المرموقة مرتين، وبات باري شاربلس (81 عاماً) خامس شخص يفوز بجائزة نوبل مرتين، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وتصدر الجائزة عن الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، وتبلغ قيمتها عشرة ملايين كرونة سويدية (915.072 دولار)، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
بخلاف التوقعات، ذهبت جائزة نوبل للطب إلى العالم السويدي سفانتي بابو، لاكتشافاته في التطور البشري، بدلاً من مطوري لقاحات «الرنا مرسال»، التي استخدمت على نطاق واسع في جائحة «كوفيد - 19»، وقدمت رؤى أساسية لنظام المناعة لدينا، الذي يجعلنا فريدين مقارنة بأبناء عمومتنا المنقرضين «إنسان نياندرتال» و«دينيسوفان». أبحاث سفانتي بابو، الذي سبق لوالده العالم سون بيرغستروم، أن حصل على الجائزة عام 1982، ليصبحا أول أب ونجله يحصلان عليها في فرع الطب، تشبع رغبة البشرية في التعرف على أصولها، والإجابة عن أسئلة من عينة ما علاقتنا بمن سبقنا؟ وتقول لجنة جائزة «نوبل» في بيان صدر أمس، إن بابو استطاع من خلال بحثه الرائ
كعادتها في السنوات الأخيرة، من حيث التقاسم الثلاثي لجائزة نوبل في الفيزياء، ذهبت الجائزة التي أُعلن عنها أمس (الثلاثاء)، إلى الفرنسي آلان أسبكت، والأميركي جون كلوزر، والنمساوي أنطون زيلينغر، الذين أثرت أبحاثهم علم المعلومات الكمومية، الذي له تطبيقات مهمة، على سبيل المثال في مجال التشفير. ولأكثر من عقد من الزمان، كان اسم العلماء الثلاثة يبرز في تكهنات الحصول على الجائزة، ومنحوا في عام 2010 جائزة «وولف» في إسرائيل، التي يُنظر إليها على أنها مقدمة محتملة للتكريم الأكبر والأهم، وهو جائزة «نوبل»، التي جاءتهم بعد 12 عاماً. وفي حديثه عبر الهاتف في مؤتمر صحافي بعد الإعلان عن الجائزة، قال العالم في جام
كعادتها في السنوات الأخيرة، من حيث التقاسم الثلاثي لجائزة نوبل في الفيزياء، ذهبت الجائزة، التي تم إعلانها الثلاثاء، إلى الفرنسي آلان أسبكت، والأميركي جون كلوزر، والنمساوي أنطون زيلينغر، الذين أثرت أبحاثهم علم المعلومات الكمومية، الذي له تطبيقات مهمة، على سبيل المثال في مجال التشفير. ولأكثر من عقد من الزمان، كانت اسماء العلماء الثلاثة يبرز في تكهنات الحصول على الجائزة، ومنحوا عام 2010 جائزة «وولف» في إسرائيل، التي يُنظر إليها على أنها مقدمة محتملة للتكريم الأكبر والأهم، وهو جائزة «نوبل»، التي جاءتهم بعد 12 عاماً. وفي حديثه عبر الهاتف في مؤتمر صحافي بعد الإعلان عن الجائزة، قال العالم في جامعة في
بحصول الفرنسي آلان أسبكت، والأميركي جون إف كلوزر، والنمساوي أنطون زيلينجر، على جائزة نوبل في الفيزياء هذا العام، تكون هذه هي المرة الـ37، التي تذهب خلالها الجائزة إلى ثلاثة علماء. وتتفرد نوبل في الفيزياء، بحصول عدد كبير من العلماء عليها، لأنها عادة ما تذهب إلى عالمين أو ثلاثة، وكانت أول مرة يحصل ثلاثة من العلماء عليها عام 1903، حيث ذهبت حينها لثلاثة فرنسيين، هم هنري بيكريل، وماري كوري وزوجها بيير كوري، لاكتشافهم ظاهرة النشاط الإشعاعي. ومنذ ذلك التاريخ، وحتى عام 2000، تباين عدد الحاصلين على الجائزة بين عالم وعالمين وثلاثة، ولكن كانت الفترة من 2000 حتى 2022، هي الأكثر في التقاسم الثلاثي للجائزة،
لم تخالف جائزة نوبل عادتها السنوية، فدائماً ما تأتي خارج إطار التوقعات، وهو ما حدث هذا العام في فرع الطب، الذي أُعلن الفائز بجائزته صباح الاثنين. وبينما كانت أغلب الترشيحات تتجه نحو منحها لمطوري لقاحات «الرنا مرسال» والتي تم استخدامها على نطاق واسع في جائحة «كوفيد - 19»، ذهبت الجائزة إلى العالم السويدي سفانتي بابو، لاكتشافاته حول التطور البشري التي قدمت رؤى أساسية لنظام المناعة لدينا الذي يجعلنا فريدين مقارنة بأبنَي عمومتنا المنقرضَين «إنسان نياندرتال» و«ودينيسوفان». وتستند التوقعات دائماً إلى وصية مؤسس الجائزة العالم ألفريد نوبل، والذي أوصى بأن تمنح إلى أولئك الذين كانوا يوفرون أكبر فائدة للب
يُعلن الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2022 في أوسلو في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، وفيما يلي لمحة عن كيفية منح الجائزة: * مَن يمكنه الفوز؟ ينبغي أن تذهب الجائزة لشخص «فعل الكثير أو أتى أفضل ما يمكن لنشر الوئام بين الدول، ولإلغاء انتشار الجيوش القائمة أو خفضها، وللنهوض بمنتديات السلام»، وفقاً لوصية رجل الصناعة ألفريد نوبل، مخترع الديناميت ومؤسس جوائز نوبل.
من الممكن أن تندد جائزة «نوبل» للسلام هذا العام بالحرب في أوكرانيا من خلال الاعتراف بمعارضي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أو المتطوعين الذين ساعدوا المدنيين، أو الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي يحتل مرتبة عالية في قوائم الفائزين المحتملين. وقد تسلط الجائزة الضوء على تغير المناخ وتكرم ناشطة بيئية مثل غريتا تونبري أو تقوم بمفاجأة كاملة، مثلما فعلت لجنة «نوبل» النرويجية من قبل. ولدى صحيفة «كييف إندبندنت» وزيلينسكي حالياً فرصة للفوز بجائزة نوبل للسلام في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، وفقاً لمرشحي الفائزين المحتملين، ليصبحا مثل نيلسون مانديلا وجيمي كارتر وميخائيل غورباتشوف وأندريه ساخاروف
حصل الباحثون الفائزون في «جوائز بريكثرو» (Breakthrough Prize) لسنة 2023، التي أُعلِنت نتائجها، أول من أمس (الخميس)، وتُطلق عليها تسمية «أوسكارات العلم»، على جوائز تبلغ قيمتها الإجمالية أكثر من 15 مليون دولار، ما يجعلها الجوائز العلمية الأعلى قيمة، إذ تقدّمت على «نوبل». وكان رواد أعمال في وادي السيليكون أطلقوا هذه الجائزة الأميركية مطلع عام 2010، لمكافأة الإنجازات في البحوث الأساسية. وشملت جوائز 2023 ثلاثاً في فئة علوم الحياة وواحدة في الفيزياء الأساسية وواحدة في الرياضيات. وتبلغ قيمة كل جائزة ثلاثة ملايين دولار (مقابل أقل من مليون لجائزة نوبل).
أعلن الروسي دميتري موراتوف رئيس تحرير صحيفة «نوفايا غازيتا» المستقلّة، يوم الاثنين، أنّه سيعرض ميدالية جائزة نوبل للسلام التي حازها العام الماضي للبيع في مزاد لصالح الأطفال النازحين بسبب الحرب في أوكرانيا. ونال موراتوف الجائزة عام 2021 إلى جانب الصحافية الفيليبينية ماريا ريسا، حيث كرّمتهما لجنة نوبل «لجهودهما في حماية حرية التعبير»، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وعلّقت صحيفة موراتوف نشاطها في مارس (آذار) بعد أن أقرّت روسيا تشريعاً يفرض عقوبات سجن مشدّدة ضدّ كلّ من ينتقد عملية الكرملين العسكرية في أوكرانيا. وكان موراتوف من بين مجموعة من الصحافيين الذي أسّسوا «نوفايا غازيتا» عام 1993 بعد
اختتمت فعاليات مؤتمر الحِجر الثاني للحائزين على جائزة نوبل وأصدقائهم الذي نظمته الهيئة الملكية لمحافظة العلا لمدة ثلاثة أيام، حيث استقطب المؤتمر نخبة من الفائزين بجوائز نوبل، وبوليتزر ولوريال اليونيسكو للمرأة في مجال العلوم، وجائزة الملك فيصل العالمية وجائزة الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، إضافة إلى نخبة من الشخصيات البارزة إلى محافظة العلا لمناقشة التحديات الرئيسية التي تواجهها البشرية تحت عنوان «فرصة لاتخاذ قرارات حاسمة في أوقات مصيرية». وحضر هذا المؤتمر نخبة من المفكرين والمثقفين من أبرزهم: الناشطة الغواتيمالية ريجوبيرتا مينشو - توم (حائزة على جائزة نوبل للسلام في عام 1992)، والرئيس البولندي ال
يُصدر المغني الأميركي الشهير الحائز جائزة نوبل للآداب عام 2016 بوب ديلان كتاباً جديداً في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وفق ما أعلنت دار «سايمن آند شوستر» أمس (الثلاثاء). وسيكون «ذي فيلوسوفي أوف مودرن سونغ» (أي فلسفة الأغنية الحديثة) الذي يصدر في 8 نوفمبر المقبل في الولايات المتحدة أول كتاب لديلان منذ «كرونيكلز - فوليوم وان» الذي نُشر عام 2004، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وشرع ديلان منذ عام 2010 في إعداد هذا الكتاب الذي يتضمن، وفق دار النشر، أكثر من 60 نصاً، تتناول في معظمها فن تأليف نصوص الأغنيات وتلحينها، وفنانين من أبرزهم هانك ويليامز ونينا سيمون. وقال رئيس دار «سايمون آند شوستر» جوناثان
توفي لوك مونتانييه، الحائز جائزة نوبل للطب تقديراً لاكتشافه فيروس الإيدز، يوم (الثلاثاء) الماضي، عن 89 عاماً في المستشفى الأميركي في نويي سور سين، على ما أفاد رئيس بلدية المنطقة الواقعة قرب باريس جان كريستوف فرومانتان (الخميس) لوكالة الصحافة الفرنسية. ونال مونتانييه جائزة نوبل للطب عام 2008 بفضل اكتشافه عام 1983، مع شريكيه، فرنسواز باريه - سينوسي وجان كلود شيرمان، فيروس العوز المناعي البشري (إتش آي في) المسبب لمرض الإيدز. لكنّ عالم الفيروسات الفرنسي أثار الجدل مراراً بسبب نظريات مختلفة أطلقها في السنوات الأخيرة تسببت له بانتقادات كثيرة من نظرائه في المجتمع العلمي. فبعد تصريحات متكررة منذ 2017
استبعد غوران هانسون؛ العالم السويدي رئيس «الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم» التي تمنح جوائز «نوبل»، فكرة تخصيص حصص للجنس أو العرق أثناء اختيار الفائزين بالجائزة المرموقة. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية؛ فقد أقر هانسون بوجود «عدد قليل جداً من النساء» في السباق، لكنه أكد أن الجائزة ستذهب في النهاية إلى أولئك «الأكثر استحقاقاً». وقال هانسون: «إنه لأمر محزن أن يتم تكريم امرأة واحدة في جوائز (نوبل) هذا العام. لكننا قررنا أنه لن تكون لدينا حصص للجنس أو العرق.
علنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم (لجنة نوبل)، الاثنين، منح جائزة الاقتصاد لعام 2021 إلى ثلاثة اختصاصيين في الاقتصاد الاختباري والمبني على التجربة، هم الكندي ديفيد كارد، والأميركي جوشوا أنغريست، والأميركي - الهولندي غيدو إمبنس، لإسهاماتهم في العديد من المجالات، مثل سوق العمل والهجرة والتربية. وأوضحت اللجنة، أن علماء الاقتصاد الثلاثة «قدموا لنا أفكاراً مبتكرة حول سوق العمل وأظهروا الاستخلاصات التي يمكن استنتاجها من التجارب الطبيعية على صعيد العلاقات السببية». وتابعت لجنة «جائزة بنك السويد في العلوم الاقتصادية في ذكرى ألفريد نوبل»، أحدث جوائز نوبل، أن «مقاربتهم امتدت إلى ميادين أخرى وأحدثت
أعلنت لجنة نوبل، اليوم الاثنين منح جائزة الاقتصاد إلى الكندي ديفيد كارد والأميركي جوشوا أنغريست والأميركي الهولندي غيدو إمبنس. وأوضحت اللجنة أن الجائزة تكافئ الخبراء الثلاثة على «إسهامهم المنهجي في تحليل العلاقات السببية وتقديمهم أفكارا مبتكَرة حول سوق العمل». وهذه هي آخر جوائز نوبل هذا العام ويتقاسم الفائزون بها مبلغاً قدره عشرة ملايين كرونة سويدية (1.14 مليون دولار).
منحت جائزة نوبل للسلام أمس لصحافيين، هما الفلبينية ماريا ريسا والروسي ديميتري موراتوف، تقديراً «لكفاحهما الشجاع من أجل حرية التعبير» المهددة بالقمع والرقابة والدعاية والتضليل في كل أنحاء العالم. في 2012، شاركت ماريا ريسا البالغة من العمر 58 عاماً في تأسيس المنصة الرقمية للصحافة الاستقصائية «رابلر» التي سلطت الضوء على «حملة نظام (الرئيس الفلبيني رودريغو) دوتيرتي المثيرة للجدل والدموية لمكافحة المخدرات»، حسبما قالت لجنة نوبل.
صرح الكاتب عبد الرزاق غورنا الفائز بنوبل الآداب للعام 2021 أنه سيواصل تناول قضايا الهجرة، واصفا بريكست بـ«الخطأ» وسياسات الحكومات الأوروبية بـ«غير الإنسانية». وقد توج الروائي البريطاني البالغ من العمر 72 عاما والمولود في زنجبار الخميس بأسمى الجوائز الأدبية تقديرا لرواياته حول حقبة الاستعمار والفترة التالية لها في الشرق الأفريقي ومعاناة اللاجئين العالقين بين عالمين. وقال غورنا خلال مؤتمر صحافي أقيم في لندن غداة الإعلان عن فوزه بالجائزة «أكتب عن هذا الوضع لأنني أريد الكتابة عن التفاعلات الإنسانية، وما يمر به الناس عند إعادة تشكيل حياتهم من جديد». ولم يكن الكاتب يتوقع الفوز بنوبل.
ندّد العالم الإيطالي جورجو باريزي الحائز جائزة نوبل الفيزياء للعام 2021 بنقص تمويل الأبحاث في بلده الذي يأتي «بين الأواخر» في هذا المجال على الصعيد الأوروبي، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وقال باريزي خلال مؤتمر لمراسلي وسائل إعلام أجنبية أقيم في روما إن «الأبحاث تعاني من نقص في التمويل وقد ازداد الوضع سوءا في السنوات العشر إلى الخمس عشرة الأخيرة».
أعلنت الأكاديمية السويدية المانحة لجوائز «نوبل»، أمس، فوز الروائي التنزاني عبد الرزاق غورنا (72 عاما) بجائزة نوبل للآداب لعام 2021، نظير أعماله «المتبحرة والحساسة بخصوص الهجرة وآثار الاستعمار». ولغورنا، عشر روايات تدور حول الهجرة وآثار الاستعمار. وكان غورنا المولود في زنجبار، الأرخبيل الواقع قبالة ساحل أفريقيا الشرقية الذي بات جزءا من تنزانيا، قد لجأ إلى بريطانيا في نهاية الستينات بعد بضع سنوات من الاستقلال في وقت كان عرب المنطقة يتعرّضون للاضطهاد.
> 2020: برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، تقديراً لـ«جهوده في محاربة الجوع وتحسين الظروف لإحلال السلام في مناطق النزاع». > 2019: رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، تقديراً لجهوده في صنع السلام مع إريتريا بعد نزاع دام عقوداً. > 2018: الطبيب الكونغولي دينيس موكويغي والناشطة الإيزيدية ناديا مراد الضحية السابقة لتنظيم «داعش»، تكريماً لجهودهما في مكافحة العنف الجنسي المستخدم في النزاعات في العالم. > 2017: الحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية (آيكان) لمساهمتها في اعتماد معاهدة تاريخية لحظر الأسلحة النووية. > 2016: الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس، عن التزامه في إنهاء النزاع المسلح مع
قال دميتري موراتوف الذي حاز، اليوم الجمعة، جائزة نوبل للسلام إنه كان ليختار منح هذه الجائزة إلى أليكسي نافالني المعارض الرئيسي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقال رئيس تحرير صحيفة «نوفايا غازيتا» الاستقصائية: «كنت لأصوت للشخص الذي تنصب عليه المراهنات، والمستقبل مفتوح أمام هذا الشخص...
من المقرَّر أن تعلن لجنة جائزة نوبل النرويجية، اليوم (الجمعة)، عن الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2021.
دعا الفائز بنوبل الآداب للعام 2021 الروائي عبد الرزاق غورنا، أمس (الخميس)، أوروبا إلى اعتبار اللاجئين الوافدين إليها من إفريقيا بمثابة ثروة. وشدد الكاتب المقيم في المنفى ببريطانيا بعد هروبه من تنزانيا على أن هؤلاء «لا يأتون فارغي الأيدي»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقال غورنا في مقابلة مع مؤسسة نوبل إن «كثيرين من هؤلاء (...) يأتون بدافع الضرورة، ولأنهم بصراحة يملكون ما يقدّمونه. وهم لا يأتون فارغي الأيدي»، داعياً إلى تغيير النظرة إلى «أشخاص موهوبين ومفعمين بالطاقة».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة