تحطم طائرة
تحطم طائرة
لقي أربعة لاعبين من فريق بالماس الذي ينافس في دوري الدرجة الرابعة البرازيلية لكرة القدم حتفهم مع رئيس النادي إثر تحطم طائرتهم أمس (الأحد). كما توفي الطيار في الحادث الذي حصل بعد دقائق من إقلاع الطائرة التي كانت متوجهة من توكانتيس إلى جويانيا لخوض مباراتهم المرتقبة ضد فيلا توفا اليوم (الاثنين)، وفقاً لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وذكر النادي أن اللاعبين الذين لقوا حتفهم هم لوكاس براشيديس، غييرمي نويه، رانولي وماركوس موليناري إضافة إلى الرئيس لوكاس ميرا. وجاء في البيان: «في هذا الوقت الأليم والمرعب، يدعو النادي لرفع الصلوات من أجل العائلات التي ستحظى بالدعم اللازم». في عام 2016، لقي 19 لاعبا
استأنفت فرق البحث جهودها اليوم (الأربعاء)، للعثور على مسجل الصوت لقمرة القيادة والبحث عن الجثث من طائرة الركاب الإندونيسية التي تحطمت يوم السبت الماضي وعلى متنها 62 شخصاً. وكان غواصون تابعون للبحرية قد انتشلوا أمس (الثلاثاء)، مسجل بيانات الرحلة للطائرة، مما زاد الآمال بأن يتمكن المحققون من تحديد سبب سقوط الطائرة التابعة لشركة «سريويجايا» للطيران، طراز «بوينغ 500 - 737»، في بحر جاوة بعد أربع دقائق من إقلاعها من مطار جاكرتا يوم السبت الماضي. وقال البريجادير جنرال راسمان، رئيس العمليات بالهيئة الوطنية للبحث والإنقاذ: «لدينا ثقة كبيرة بأن تسفر عملية البحث اليوم عن نتائج جيدة»، حسبما أفادت وكالة ال
ذكر تقرير إخباري أن طائرة الـ«بوينغ»، التابعة لشركة «سريويجايا إير» التي تحطمت قبالة إندونيسيا السبت الماضي وكان على متنها 62 شخصاً، قد اجتازت فحص صلاحيتها للطيران الشهر الماضي، وفقاً لمسؤولون. وذكرت «هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)» أن الطائرة؛ التي وضعت قيد العمل منذ 26 عاماً، أُوقفت لمدة 9 أشهر العام الماضي، وقد أُعيدت للخدمة في 22 ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وأظهرت النتائج الأولية أن الطائرة كانت لا تزال تعمل وسليمة قبل تحطمها.
انتشل غواصون أحد مسجلي الصندوق الأسود الخاص بطائرة ركاب إندونيسية تحطمت خلال عطلة نهاية الأسبوع، وفقاً لتقارير تلفزيونية محلية. وقال تلفزيون «كومباس» إنه لم يتضح ما إذا كان الجهاز الذي تم انتشاله هو مسجل بيانات الرحلة أو مسجل بيانات قمرة القيادة أو كلاهما، بحسب وكالة الأبناء الألمانية. ويواصل الغطاسون اليوم (الثلاثاء) سباقا مع الزمن لرفع بقايا طائرة «بوينغ» التي تحطمت قبالة سواحل إندونيسيا من المياه بعد التعرف على هوية أول ضحايا الحادث. وتمت تعبئة حوالي 3600 شخص لانتشال أشلاء 62 شخصا كانوا على متنها، وكذلك رفع قطع الطائرة ومسجلي الرحلة أو الصندوقين الأسودين اللذين يمكن أن يتيحا فهم أسباب الحاد
حددت الشرطة الإندونيسية اليوم (الاثنين)، هوية أول ضحية من بين ضحايا طائرة الركاب المنكوبة التي تحطمت في مطلع الأسبوع الجاري، بينما انتشلت فرق البحث مزيداً من أشلاء الجثث من بحر جاوا. وكانت الطائرة التابعة لشركة سريويجايا للخطوط الجوية من طراز «بوينغ 500-737»، سقطت في البحر بعد دقائق من إقلاعها من مطار جاكرتا يوم السبت الماضي، وعلى متنها 62 راكباً. وقال المتحدث باسم الشرطة الوطنية، روسدي هارتونو: «لقد تمكنا من التعرف على أحد ضحايا الحادث، ويدعى أوكي بيسما». من ناحية أخرى، قال باغوس بوروهيتو، رئيس الوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ، إن «تركيزنا ينصب على انتشال جثث الضحايا». وأوضح أن هناك قطعة من محر
لم تتوقع الأم الإندونيسية راتيه ويندانيا أن صورة «السيلفي» مع طفليها وهم يضحكون على متن طائرة «سريويجايا إير» ستكون اللحظة الأخيرة لهم قبل النهاية المأسوية للرحلة وتحطم الطائرة. وكانت الأم وأطفالها على متن طائرة «سريويجايا إير» التي تحطمت في البحر بعد قليل من إقلاعها من العاصمة جاكرتا السبت الماضي.
قال مسؤول بالبحرية الإندونيسية إنها حددت موقع طائرة شركة «سريويجايا إير» الممولة من الحكومة الإندونيسية التي فقدت سلطات الطيران الاتصال بها بعد دقائق من إقلاعها من مطار العاصمة جاكرتا، أمس السبت، وعلى متنها 62 راكباً، وإنه جرى نشر سفن في الموقع. وقال عبد الرشيد للصحافيين: «تم تحديد إحداثيات (الموقع) وتسليمها لجميع سفن البحرية في المنطقة».
ذكر محققون إندونيسيون أن الطائرة طراز «بوينغ» المُحطمة، التي كان على متنها 62 شخصاً، التابعة لشركة «سريويجايا إير» للطيران، تحطمت بفعل تأثير المياه، ما يجعل من المستبعد تحطمها في الهواء، طبقاً لما ذكرته وكالة «بلومبرغ» للأنباء، اليوم (الأحد). ونقل رئيس اللجنة الوطنية لسلامة النقل في إندونيسيا، سويرجانتو تجاهجونو، استنتاجه عبر رسالة نصية، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وحددت السلطات الإندونيسية، اليوم (الأحد)، موقعي الصندوقين الأسودين لطائرة «سريويجايا إير» التي تحطمت في البحر بعد قليل من إقلاعها من العاصمة جاكرتا، وفي الوقت نفسه انتُشلت أشلاء بشرية وأجزاء من الط
أعلن قائد الجيش الإندونيسي اليوم (الأحد) رصد إشارة صادرة من طائرة ركّاب من طراز بوينغ تحطّمت في البحر قبالة سواحل العاصمة جاكرتا بُعيد إقلاعها وعلى متنها 62 شخصاً. وقال قائد القوات المسلحة الإندونيسية هادي تجاهجانتو إنّ سفينة تابعة لقوات البحرية «رصدت إشارة من الطائرة إس جاي 182»، موضحاً أن «فريق غطاسين باشروا الغطس وعثر على أجزاء من الطائرة وقطع تحمل أرقام تعريف وسواها»، وفق ما نقلت عنه وزارة النقل في بيان. ولم توضح الوزارة ما إذا كانت الإشارة صادرة عن الصندوق الأسود للطائرة، أم لا، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت الشرطة أعلنت اليوم (الأحد)، العثور على حطام وأشلاء جثث في المنطقة الت
قال مسؤول بالبحرية الإندونيسية إنها حددت موقع طائرة شركة «سريويجايا إير» الممولة من الحكومة الإندونيسية التي فقدت سلطات الطيران الاتصال بها بعد دقائق من إقلاعها من مطار العاصمة جاكرتا، أمس السبت، وعلى متنها 62 راكباً، وإنه جرى نشر سفن في الموقع. وقال عبد الرشيد للصحافيين: «تم تحديد إحداثيات (الموقع) وتسليمها لجميع سفن البحرية في المنطقة». وأرسلت سفينتان إلى الموقع الذي «يرجح» أن تكون طائرة ركاب إندونيسية تحطمت فيه في بحر جاوة، بعد دقائق من إقلاعها.
قال مسؤول بالبحرية الإندونيسية إنها حددت موقع طائرة شركة سريويجايا إير التي فُقدت بعد إقلاعها من العاصمة جاكرتا وإنه جرى نشر سفن في الموقع. وقال عبد الرشيد، للصحافيين بحسب وكالة «رويترز» للأنباء: «تم تحديد إحداثيات الموقع وتسليمها لجميع سفن البحرية في المنطقة».
قالت شركة استشارات هولندية، أمس (الجمعة)، إن عدد قتلى حوادث الطيران التجاري الكبيرة في 2020 زاد، مسجلاً 299 فرداً بأنحاء العالم، حتى مع تراجع عدد الحوادث بأكثر من 50 في المائة، وفقاً لوكالة «رويترز». وذكرت شركة «تو سيفينتي» لاستشارات الطيران أنها سجلت 40 حادثة مرتبطة بطائرات ركاب تجارية كبيرة في 2020، خمس منها مميتة، مما أسفر عن 299 قتيلاً.
أعلنت الحكومة الإيرانية، اليوم (الأربعاء)، تخصيص 150 ألف دولار لأسرة كل ضحية من ضحايا طائرة الركاب الأوكرانية التي كانت تقل 176 شخصاً والتي أُسقطت في المجال الجوي الإيراني خلال يناير (كانون الثاني) الماضي. ونقلت «وكالة أنباء إيران (إرنا)» عن بيان الحكومة قوله: «الحكومة أقرت تخصيص 150 ألف دولار أو ما يعادلها باليورو في أقرب وقت ممكن للناجين ولأسر كل من ضحايا طائرة الركاب الأوكرانية». وكان «الحرس الثوري» الإيراني قد أعلن أنه أسقط الطائرة بطريق الخطأ بعد إقلاعها بقليل؛ إذ تصور أنها صاروخ في وقت احتدام التوتر مع الولايات المتحدة، حسبما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء. وقال وزير الطرق والتطوير العم
قضى أربعة أشخاص، السبت، في فرسا جراء اصطدام طائرة شراعية بأخرى سياحية صغيرة في لوش في غرب البلاد، في حادث نادر فُقد على أثره شخص خامس لا يزال البحث عنه جاريا. وقالت المسؤولة المحلية في منطقة إندر-إيه-لوار نادية صغير لوكالة الصحافة الفرنسية إن «طائرة شراعية صغيرة تقل شخصين وطائرة سياحية من نوع (دي إر 400) تقل ثلاثة أشخاص اصطدمتا بين الساعة 16,30 والساعة 17,00». وأوضحت أن «الطائرة الأولى سقطت فوق سور منزل في لوش، دون أن توقع مزيدا من الضحايا، فيما سقطت الثانية على بعد مئات الأمتار في منطقة غير مأهولة». وقال غريغوار دولان، مدعي عام تور، «عُثر على جثتين داخل الطائرة الشراعية وجثتين أخريين داخل الط
وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حادث تحطم طائرة نقل تابعة لسلاح الجو الأوكراني قرب خاركيف في شرق البلاد، بأنه «مأساة مريعة». وأفاد زيلينسكي في منشور على «فيسبوك» بأن «أوكرانيا فقدت 26 من أبنائها»، معلناً عن يوم حداد وطني السبت. وأضاف على «فيسبوك»: «نقوم على وجه السرعة بتشكيل لجنة للتحقيق في جميع ملابسات وأسباب المأساة». وتحطمت الطائرة مساء الجمعة، على بعد كيلومترين من قاعدة تشوهيف العسكرية، وفق خدمة الطوارئ، وقتل 26 شخصاً على الأقل بينهم مجندون عسكريون، على ما أعلنت وزارة الداخلية الأوكرانية.
عُثر على الصندوقين الأسودين لطائرة عسكرية، بعد يوم من تحطمها في أوكرانيا، مما أسفر عن مقتل 25 شخصاً على الأقل. وقال وزير الدفاع، اندري تاران اليوم السبت إن خبراء عسكريين فحصوا موقع الحادث بمدينة تشوهويف بمنطقة خاركيف ليحددوا بدقة سبب التحطم. وأضاف: «بالطبع، هذه مأساة مروعة، سنجد الأسباب.
أكدت الحكومة الكندية للمحامين مؤخراً أنها أقامت دعويين قضائيتين جماعيتين إلى وزارة الخارجية في طهران، مما أدى إلى إزالة عقبة أمام الدعاوى المدنية بشأن إسقاط طائرة ركاب في يناير (كانون الثاني) للمضي قدماً في المحاكم الكندية، وفقاً لصحيفة «ناشيونال بوست». ورفعت الدعوى في يناير بعد وقت قصير من تحطم طائرة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية في إيران، وكانت أوتاوا ملزمة قانوناً بتقديمها إلى طهران، المدعى عليه في كلتا الحالتين. وأثار التأخير في القيام بذلك تكهنات بأن كندا منخرطة في محادثات لإحياء العلاقات الدبلوماسية مع طهران، ولا تريد إثارة القلق من خلال تقديم الدعاوى القانونية. لكن بعد أن اشتكى المحام
تقاضي الشركة المسؤولة عن تشغيل المروحية التي قتلت لاعب كرة السلة الأميركي الشهير كوبي براينت وثمانية آخرين واثنين من مراقبي الحركة الجوية بسبب حادث التحطم، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وتدعي «آيلاند إكسبرس» أن الرجلين تسببا في إجهاد الطيار آرا زوبايان وصرفا انتباهه عن طريق الاتصال المتكرر أثناء طيرانه في الضباب وحرمانه من استخدام الرادار. ورفعت أرملة براينت، فانيسا، وأقارب الركاب الآخرين دعوى قضائية ضد الشركة المشغلة للهليكوبتر. وكانت مروحية «آيلاند إكسبرس» تقل براينت وابنته جيانا وستة ركاب آخرين إلى أكاديمية براينت الرياضية للشباب في ثاوزاند أوكس القريبة، حيث كانت جيانا تتنافس في بطولة
قتل 18 شخصاً وجرح نحو مائة شخص بينهم 15 إصاباتهم خطيرة أمس (الجمعة) عندما خرجت طائرة تابعة لشركة الطيران الهندية «إير إنديا إكسبريس» عن المدرج «وشطرت إلى جزأين» بعد هبوطها خلال أمطار غزيرة وهبات رياح شديدة في جنوب الهند، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت شركة الطيران إن طائرة «بوينغ 737» كانت تقل 191 شخصاً بما فيهم أفراد الطاقم، وكانت قادمة من دبي إلى كوزيكودي في ولاية كيرالا بجنوب الهند. ومثل عشرات الطائرات الأخرى في الأسابيع الأخيرة، كانت الطائرة تعيد هنوداً علقوا بسبب وباء «كوفيد - 19» في الخارج.
قال وزير الخارجية الكندي فرانسوا - فيليب شامبين، اليوم الإثنين، إن بلاده لا ترى مصداقية كبيرة في التقرير الإيراني المبدئي بخصوص إسقاط طائرة أوكرانية الذي تقول طهران إن سببه خطأ في توجيه الرادار وخطأ بشري. وأضاف الوزير في مقابلة عبر الهاتف: «لا أضع مصداقية كبيرة في ذلك التقرير... لم يكن (الحادث) نتيجة خطأ بشري فقط...
اصطدمت طائرتان سياحيتان صغيرتان ببعضهما البعض أثناء تحليقهما فوق بحيرة في ولاية آيداهو في شمال غربي الولايات المتحدة مما أدى لتحطمهما وغرقهما في البحيرة، بحسب ما أعلنت الشرطة المحلية التي رجحت مصرع كل من كان على متنهما وعددهم ثمانية أشخاص، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ووقع الحادث عصر الأحد بحسب شهود عيان أفادوا أن الطائرتين اصطدمتا ببعضهما البعض فوق بحيرة «كور دالين» التي كانت مكتظة برواد السباحة في عطلة نهاية الأسبوع. وأضاف الشهود أن فرق الإنقاذ انتشلت ثلاث جثث حتى الآن. وغداة وقوع الحادث حاولت السلطات تأكيد العدد الدقيق للضحايا، وبينهم أطفال، وتحديد هوياتهم. وقال شريف مقاطعة كوتيناي حيث وق
عزلت إيران الشخص المسؤول عن التحقيق في حادث سقوط الطائرة الأوكرانية من منصبه، حسب ما ذكرته وكالة الأنباء الكندية «سي بي سي». ونشرت السلطات الكندية تسجيلاً صوتياً مدته 90 دقيقة، يتحدث فيه حسن رضايقار المسؤول الإيراني عن التحقيق في سقوط الطائرة الأوكرانية، كاشفاً عن تعمد إيران ترك مجالها الجوي المدني مفتوحاً وقت الحادث حتى تغطي على عملية استهداف «الحرس الثوري» للقواعد الأميركية في العراق. وذكر رضايقار خلال مكالمة مع أحد أفراد أسر الضحايا في كندا، يوم 7 مارس (آذار) الماضي، أن إيران كادت تتكبد خسائر مالية كبيرة إذا أقدمت على إغلاق مجالها الجوي وقتذاك. وحسب وكالة الأنباء الكندية، فإنه «بعد 24 ساعة
قالت فرنسا، أمس الجمعة، إنها ستقوم بتفريغ تسجيلات الصندوقين الأسودين الخاصين بطائرة الركاب الأوكرانية التي أسقطها صاروخ إيراني في يناير (كانون الثاني) مما يخفف أزمة بشأن البلد الذي ينبغي له أداء هذه المهمة. وقالت الهيئة الفرنسية الخاصة بالتحقيق في حوادث الطيران «بي إي إيه» إنها ستقوم بذلك بطلب من طهران التي تظل مسؤولة بمقتضى القواعد الدولية عن إجراء تحقيق رسمي في الحادث بعد اعترافها بأن قواتها أسقطت الطائرة «بوينغ 737». وأسقط صاروخ إيراني أرض - جو طائرة الخطوط الجوية الدولية الأوكرانية في الثامن من يناير، مما أودى بحياة 176 شخصاً فيما وصفته طهران بأنه «خطأ مأساوي» في وقت كان التوتر فيه شديداً
كشف تقرير أولي بشأن تحطم طائرة إيرباص في جنوب باكستان الشهر الماضي أن الحادث الذي أودى بحياة 97 شخصا، نجم عن خطأ بشري للطيارين اللذين كانا يتناقشان بشأن التطورات الأخيرة لجائحة كوفيد - 19. وتحطمت الطائرة التابعة لـ«الخطوط الجوية الدولية الباكستانية» (بيا) فوق مجموعة منازل عند اقترابها من مطار كراتشي كبرى مدن جنوب باكستان في 22 مايو (أيار) الماضي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة