بريكست
بريكست
على الرغم من اتفاق التجارة الحرة الذي وقعته لندن وبروكسل، يخشى موردو الأغذية والأدوية في بريطانيا من أن تؤدي التغييرات التي تم إدخالها بسرعة إلى تعطيل الإمدادات وزيادة التكاليف، ما يقوض مزاعم الحكومة بشأن مكاسب ما بعد «بريكست». وفي حين وعد رئيس الوزراء بوريس جونسون قبل عام بصفقة «جاهزة تماماً»، اشتكى اتحاد المأكولات والمشروبات من أنّ جونسون «سلمنا (الاتفاق) قبل أربعة أيام عمل» من مغادرة بريطانيا السوق الموحدة للاتحاد الأوروبي في نهاية عام 2020. وقالت رئيسة الاتحاد الوطني للمزارعين مينيت باترس إن الأعضاء «يتوقعون استمرار تعطل التجارة على الحدود»، رغم الاتفاق الموقع الأسبوع الماضي، كما أوردت وكا
أعلنت وزيرة خارجية إسبانيا أرانتشا غونزاليث لايا، اليوم (الخميس)، أن بلادها توصلت إلى اتفاق مبدئي مع بريطانيا بشأن وضع جبل طارق بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وفقا لوكالة «رويترز» للأنباء. وقالت للصحافيين إن الاتفاق ينص على أن الإقليم البريطاني الواقع على الطرف الجنوبي لشبه جزيرة أيبيريا سيظل جزءا من اتفاقيات الاتحاد الأوروبي مثل منطقة شينغن، وهو ما يمنع إقامة رقابة حدودية بين منطقة جبل طارق وإسبانيا كحدود خارجية للاتحاد الأوروبي اعتبارا من مطلع العام الجديد. وتتفاوض مدريد ولندن حول سبل مراقبة الحدود البرية بين إسبانيا ومنطقة جبل طارق التي استُبعدت من اتفاق الخروج الذي توصلت إليه بريط
وقّع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم (الأربعاء)، اتفاق التجارة لمرحلة ما بعد الخروج من الاتحاد الأوروبي، مضيفاً توقيعه إلى توقيعات قادة الاتحاد بعد أن جرى نقل الوثيقة من بروكسل إلى لندن، وقال جونسون مازحاً: «هل قرأته؟
صوّت مشرعون بريطانيون، اليوم (الأربعاء)، لصالح مشروع قانون خاص بتنفيذ الاتفاق التجاري بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست)، والذي أُبرم مع التكتل الأسبوع الماضي. وفقا لوكالة «رويترز» للأنباء، وصوّت 521 عضوا في مجلس العموم لصالح التشريع بينما رفضه 73، الأمر الذي يدفعه قدما لمراحله النهائية في المجلس لتنظيم علاقاتهما في مرحلة ما بعد بريكست، وذلك عشية خروج المملكة المتحدة من السوق الأوروبية الموحدة. وسيؤكد تصويت آخر، مقرر خلال فترة قصيرة، تصديق مجلس العموم عليه قبل رفعه إلى مجلس اللوردات، في وقت لاحق اليوم. ومن المتوقع أن يصبح التشريع قانونا بحلول منتصف الليل بتوقيت لندن.
وقّعت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، اليوم (الأربعاء)، الاتفاق التجاري المبرم بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا بعد «بريكست» والذي سيدخل حيز التنفيذ الخميس عند الساعة 23:00 بتوقيت غرينتش. ووقع المسؤولان وخلفهما أعلام أوروبية نص الاتفاق أمام الكاميرات والمصورين. وستُنقل هذه الوثائق جواً بطائرة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني ليوقّع عليها رئيس الحكومة بوريس جونسون بالأحرف الأولى.
رحب رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في اتصال هاتفي مع رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال اليوم (الاثنين) باتفاق التجارة التي وقعتها بريطانيا مع الاتحاد الأوروبي، قائلا إنها بداية جديدة للعلاقات مع التكتل. وقال جونسون في تغريدة على تويتر: «تحدثت للتو مع رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال. رحبت بأهمية الاتفاق بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي كنقطة بداية جديدة لعلاقتنا بين طرفين سياديين متكافئين»، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وأضاف: «نتطلع إلى المصادقة الرسمية على الاتفاق والعمل معاً في الأولويات المشتركة، مثل التصدي لتغير المناخ».
أعطت الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي الضوء الأخضر، اليوم الاثنين، لدخول الاتفاق التجاري لمرحلة ما بعد «بريكست» بين لندن وبروكسل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، وفق ما أعلن ناطق باسم رئاسة التكتل. وكتب الناطق على «تويتر»: «وافق السفراء بالإجماع على التطبيق المؤقت لاتفاق التجارة والتعاون بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة بدءاً من 01 يناير 2021». ومن المتوقع اعتماده رسمياً من قبل الحكومات بحلول الساعة 15:00 الثلاثاء (14:00 ت غ). وسيصوّت البرلمان البريطاني على الاتفاق الأربعاء.
قال صيادون بريطانيون أمس (السبت)، إن رئيس الوزراء بوريس جونسون ضحى بمخزونات البلاد من الأسماك لصالح الاتحاد الأوروبي، ضمن اتفاق تجاري في إطار الخروج من التكتل يمنح قوارب الاتحاد وصولاً كبيراً إلى مياه الصيد الغنية بالأسماك في المملكة المتحدة.
نشرت بريطانيا اليوم السبت نص الاتفاق التجاري الذي توصلت إليه مع الاتحاد الأوروبي، قبل خمسة أيام فقط من خروجها من أحد أكبر التكتلات التجارية في العالم، وذلك في أهم تحول عالمي بالنسبة لها منذ فقدان الإمبراطورية. ويضم النص وثيقة تجارية تقع في 1246 صفحة، إلى جانب اتفاقيات حول الطاقة النووية، وتبادل المعلومات السرية، والطاقة النووية السلمية، وكذلك مجموعة من الإعلانات المشتركة. و«مسودة اتفاق التجارة والتعاون بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة» تعني أنه بدءاً من الساعة 23:00 بتوقيت غرينتش يوم 31 ديسمبر (كانون الأول)، أي عندما تغادر بريطانيا نهائياً السوق الأوروبية الموحدة والاتحاد الجمركي، لن تكون
بعد الارتياح الذي أثاره التوصل إلى اتفاق تجاري لمرحلة ما بعد «بريكست» مع الاتحاد الأوروبي، تجد المملكة المتحدة نفسها أمام تحديات تمليها الحقبة الجديدة التي تقبل عليها بصفتها دولة خارج نطاق القواعد الأوروبية. وتنتظر البريطانيين تغيرات كثيرة مع خروج المملكة المتحدة في 31 ديسمبر (كانون الأول) من السوق الأوروبية الموحدة، لكن الأسوأ جرى تجنبه بتوقيع هذا الاتفاق التاريخي، في أعقاب مفاوضات أثارت جدلاً واسعاً، الذي من شأنه الحيلولة دون ظهور مفاجئ للحواجز التجارية المكلفة، وإغلاق المياه البريطانية أمام الصيادين الأوروبيين، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وفي رسالة مصورة، رفع رئيس الوزراء بوريس جونسون
بعد أشهر مضنية من المفاوضات الماراثونية، توصلت المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري يرسم علاقتهما المستقبلية لمرحلة «ما بعد بريكست»، في خطوة تفيد الجانبين اقتصادياً وتجنّبهما فوضى كان يمكن أن تنتج من خروج بريطانيا نهائياً من التكتل الأوروبي من دون اتفاق. وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في مؤتمر صحافي أمس، إنه يأمل طرح الاتفاق للتصويت في مجلس العموم يوم 30 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، مضيفاً أن «هذا اتفاق جيد لكل أوروبا ولأصدقائنا وشركائنا كذلك». وتوجه للاتحاد الأورويي قائلاً «سنكون الصديق والحليف والداعم لكم، وبالتأكيد يجب ألا ننسى قط...
وصف رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، مساء أمس (الخميس)، الاتفاق التجاري مع الاتحاد الأوروبي لمرحلة ما بعد «بريكست» بأنه «هدية» عيد الميلاد للبريطانيين. وقال في فيديو نشره على «تويتر»: «هذه الليلة عشية عيد الميلاد لدي هدية صغيرة لمن يبحثون عن شيء يقرأونه بعد عشاء العيد»، وأضاف حاملاً أوراق الاتفاق: «ها هي، بشرى فرح عظيم، لأن هذا اتفاق لمنح اليقين للشركات والمسافرين وجميع المستثمرين في بلدنا اعتباراً من الأول من يناير (كانون الثاني)، اتفاق مع أصدقائنا وشركائنا في الاتحاد الأوروبي»، بحسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وتابع أن اتفاق الخروج من الاتحاد الأوروبي كان «مجرد مقبلات»، واتفاق الت
توصّل المفاوضون الأوروبيون والبريطانيون إلى اتفاق تجاري لمرحلة ما بعد بريكست أمس الخميس، وفق ما أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين والمفاوض عن الاتحاد الأوروبي ميشال بارنييه في مؤتمر صحافي ببروكسل، ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في مؤتمر صحافي آخر في لندن. وقالت أورسولا فون دير لايين في مؤتمرها الصحافي إن لندن والاتحاد الأوروبي توصلا إلى «اتفاق جيد ومتوازن» و«منصف» للطرفين، مضيفة أن المملكة المتحدة تبقى «شريكاً موثوقاً» للاتحاد، وأن الاتفاق «يسمح لنا بالتأكد أخيراً بأن بريكست أصبح خلفنا».
بعد ما يقرب من 50 عاماً في الاتحاد الأوروبي، تكتب المملكة المتحدة فصلاً جديداً في تاريخها مع بداية الشهر المقبل، ولكن هل سيكون «مستقبلاً رائعاً» كما يتوقع بوريس جونسون، أم «رصاصة في القدم» كما يرتقب مناهضو خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي؟ غادرت المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي رسمياً في 31 يناير (كانون الثاني) 2020.
ظهر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، وهو يرتدي ربطة عنق مزينة بأسماك، أثناء إعلانه الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي بشأن إبرام اتفاق تجاري بين الجانبين، وذلك في إشارة إلى قضية الصيد، التي كانت تمثل أشد القضايا الخلافية في مفاوضات بروكسل ولندن، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وخلال إعلانه حدوث انفراجة في مفاوضات بلاده مع الاتحاد الأوروبي التي استغرقت شهوراً، كان جونسون يرتدي ابطة عنق ذات لون داكن عليها كثير من الأسماك الصغيرة. وخلال مأدبة العشاء التي جمعت بين أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية وجونسون مؤخراً قدّم طهاة بروكسل، في إشارة مرحة إلى موضوع الصيد؛ وجبة المقبلات من المحار الذي
رحب البرلمان الأوروبي، اليوم (الخميس)، بالاتفاق التجاري لما بعد بريكست الذي تم التوصل إليه بين لندن وبروكسل، لكن رئيسه دافيدي ساسولي قال إنه «سيواصل عمله قبل أن يقرر ما إذا كان سيعطي العام المقبل موافقته أم لا»، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال: «يأسف البرلمان لأن مدة المفاوضات وطبيعة الاتفاق الذي تم التوصل إليه في اللحظة الأخيرة لا تسمحان بمراقبة برلمانية حقيقية قبل نهاية العام». وأضاف: «سيواصل البرلمان عمله داخل اللجان المختصة وفي جلسات عامة قبل اتخاذ قرار في بداية عام 2021».
اعتبرت رئيسة وزراء اسكوتلندا، نيكولا ستورجن، اليوم (الخميس)، أن الوقت حان لتصبح اسكوتلندا، وهي مقاطعة بريطانية، «دولة أوروبية مستقلة»، عقب التوصل لاتفاق تجاري بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وكتبت ستورجن في تغريدة: «بريكست يتحقق عكس إرادة شعب اسكوتلندا»، التي صوتت بنسبة 62 في المائة ضدّ الخروج من الاتحاد الأوروبي، مشيرة إلى أنه «لا يمكن لأي اتفاق على الإطلاق أن يعوّض عمّا أخذه بريكست منا».
بعد أشهر من المحادثات الشاقة، توصّل المفاوضون الأوروبيون والبريطانيون إلى اتفاق تجاري لمرحلة ما بعد «بريكست» اليوم الخميس، وفق ما أعلنه مسؤولون من الجانبين، على أن تدلي رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين وكبير المفاوضين ميشال بارنييه بالتفاصيل في مؤتمر صحافي. وكان الجانبان يخوضان مفاوضات صعبة حول ملفات عدة كان أكثرها تعقيدا ملف الصيد البحري، ويبدو أنهما توصلا إلى تسوية في شأنه. ولو لم يحصل اتفاق لكانت العلاقات التجارية بين الجانبين ستخضع لقواعد منظمة التجارة العالمية. ومعلوم أن بريطانيا خرجت من الاتحاد في نهاية يناير (كانون الثاني) الماضي، بناء على نتيجة استفتاء حول «بريكست» أجرته
تجري رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين محادثات صباح اليوم (الخميس) مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بعد ليلة من المفاوضات الشاقة حول اتفاق تاريخي بشأن علاقتهما التجارية المستقبلية، على أمل انتزاع تسوية تاريخية ليلة عيد الميلاد. وقال مصدر أوروبي إن هذا الاتصال مقرر صباح الخميس، وقد يليه مؤتمر صحافي.
بعد 10 أشهر من المفاوضات المتوترة والمضنية، بدا الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، مساء أمس (الأربعاء)، على وشك التوصل إلى اتفاق بشأن علاقتهما التجارية المستقبلية، ما سيسمح لهما بتجنب خروج بريطانيا من دون اتفاق قبل 8 أيام من الموعد المحدد. وقال مصدر أوروبي: «نحن في المرحلة النهائية». وتحدث مصدر ثان عن «فرص كبيرة» لإبرام الاتفاق «في المساء»، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وذكرت مصادر أوروبية أن المفاوضات باتت منذ الاثنين في أيدي رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اللذين كثفا الاتصالات بينهما.
قالت مصادر أوروبية عدة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن التوصل إلى اتفاق تجاري لمرحلة ما بعد «بريكست» يبدو وشيكاً، اليوم (الأربعاء)، بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي. وأورد أحد هذه المصادر أن هناك «فرصاً كبيرة» لبلوغ اتفاق مساء الأربعاء، الأمر الذي أكده مصدر آخر، قائلاً: «نحن في المرحلة النهائية».
سواء تم التوصل لاتفاق ما بعد «بريكست» أم لا، فإن ما ستخسره أوروبا اقتصادياً أقل بكثير مما ستخسره المملكة المتحدة التي تعتمد بشكل كبير على القارة العجوز، وفقاً لخبراء الاقتصاد، حتى إن احتفظت لندن بتفوقها المالي. وقال مفوض الاتحاد الأوروبي للسوق الداخلية، تييري بريتون، أمس (الاثنين): «سأقولها من قلبي: بريكست مأساة»، لأنه مهما كانت نتيجة المفاوضات فإن «المملكة المتحدة هي التي ستكون الخاسرة»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقبل أيام قليلة من الموعد النهائي، يكفي النظر إلى التقديرات لمعرفة ما ستكون عليه الأمور: سيؤدي عدم التوصل لاتفاق إلى خسارة الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي ما نسبته
مع اقتراب المهل من نهاياتها، تحادث رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين مساء أمس الإثنين، فيما تتعثّر المفاوضات لمرحلة ما بعد «بريكست» بسبب مسألة الصيد البحري، وفقا لما كشفه مصدر أوروبي اليوم الثلاثاء. وأثيرت مسألة الوباء خلال المحادثة وفقا لهذا المصدر، فيما تواجه المملكة المتحدة انتشارا لسلالة جديدة لفيروس كورونا المستجد، ما أجبر العديد من الدول على تعليق رحلاتها الجوية إليها. ومن المفترض أن يحاول الاتحاد الأوروبي تنسيق الإجراءات التي اتخذتها الدول الأعضاء لعزل المملكة المتحدة خلال اجتماع لممثلين للبلدان الـ27 اليوم، بهدف السماح لمواطني الدول الأ
قال المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم (الاثنين)، إن بريطانيا ستنهي فترة انتقالية مع الاتحاد الأوروبي في 31 ديسمبر (كانون الأول)، بعد أن ناشدته رئيسة وزراء اسكوتلندا تمديدها بسبب المضاعفات الناجمة عن سلالة كوفيد الجديدة. وصرح المتحدث للصحافيين: «موقفنا من الفترة الانتقالية واضح... ستنتهي في 31 ديسمبر، ويظل هذا هو موقفنا»، بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
