جونسون: اتفاق ما بعد بريكست «هدية» عيد الميلاد للبريطانيين

رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون خلال إلقاء كلمة بمناسبة إتمام الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي (رويترز)
رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون خلال إلقاء كلمة بمناسبة إتمام الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي (رويترز)
TT

جونسون: اتفاق ما بعد بريكست «هدية» عيد الميلاد للبريطانيين

رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون خلال إلقاء كلمة بمناسبة إتمام الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي (رويترز)
رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون خلال إلقاء كلمة بمناسبة إتمام الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي (رويترز)

وصف رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، مساء أمس (الخميس)، الاتفاق التجاري مع الاتحاد الأوروبي لمرحلة ما بعد «بريكست» بأنه «هدية» عيد الميلاد للبريطانيين.
وقال في فيديو نشره على «تويتر»: «هذه الليلة عشية عيد الميلاد لدي هدية صغيرة لمن يبحثون عن شيء يقرأونه بعد عشاء العيد»، وأضاف حاملاً أوراق الاتفاق: «ها هي، بشرى فرح عظيم، لأن هذا اتفاق لمنح اليقين للشركات والمسافرين وجميع المستثمرين في بلدنا اعتباراً من الأول من يناير (كانون الثاني)، اتفاق مع أصدقائنا وشركائنا في الاتحاد الأوروبي»، بحسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وتابع أن اتفاق الخروج من الاتحاد الأوروبي كان «مجرد مقبلات»، واتفاق التبادل التجاري الحر الذي جرى التوصل إليه الخميس هو «الوليمة»، وهي «مليئة بالأسماك»، في إشارة إلى أبرز نقاط الاختلاف خلال المفاوضات.
وقدّر أن الاتفاق سيكون «قاعدة لشراكة سعيدة وناجحة ومستقرة مع أصدقائنا في الاتحاد الأوروبي لأعوام مقبلة».
وختم قائلاً: «هذا هو الخبر المفرح من بروكسل»، قبل أن يتمنى «عيد ميلاد سعيداً للجميع».



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء لصالح المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والإفراج الفوري عن جميع الرهائن.

وتمثل المطالبة بوقف إطلاق النار الواردة في القرار الذي جرت الموافقة عليه بأغلبية 158 صوتا تصعيدا من جانب الجمعية العامة التي تضم 193 عضوا والتي دعت في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي إلى هدنة إنسانية فورية في غزة ثم طالبت بها بعد شهرين.