اليابان
اليابان
ركز الجدل الدائر بين العلماء، في سبب عدم قدرة الشمبانزي وغيرها من الرئيسيات غير البشرية، على التحدث أو الغناء مثل البشر، بشكل أساسي على التغيرات التطورية في نمو الدماغ البشري، غير أن توسع الاهتمام الآن بالتغييرات التشريحية للحنجرة، أظهر أنه ربما لعبت دوراً في قدرة البشر على إنتاج أصوات معقدة، مقارنة بغيرهم. وكشف فريق من الباحثين من اليابان وأوروبا بدراسة نشرت في العدد الأخير من دورية «ساينس»، أن تطور الحنجرة البشرية ساهم في استقرار الأصوات التي نستخدمها للتواصل، وبشكل غير متوقع، كان السر في بساطة التشريح. وتمتلك معظم الرئيسيات غير البشرية، أغشية صوتية رفيعة تشبه الشريط تخرج من الحبال الصوتية،
أجرى رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا الذي تراجعت شعبيته، تعديلاً حكومياً استبدل في إطاره وزير الدفاع نوبويو كيشي، وهو شقيق رئيس الوزراء الراحل شينزو آبي، وذلك وسط الجدل المثار منذ اغتيال آبي حول علاقات الطبقة السياسية بمجموعة دينية. تمتد ولاية كيشيدا، الذي حقّق حزبه الديمقراطي الليبرالي (يمين قومي) فوزاً ساحقاً في انتخابات مجلس الشيوخ الشهر الماضي، على فترة ثلاث سنوات. وذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية» أن استطلاعات الرأي تظهر أنّ شعبيته شهدت تراجعاً، بينما تواجه اليابان تضخّماً متسارعاً وموجة إصابات جديدة بمرض كوفيد-19، إضافة إلى التوترات العسكرية المتزايدة في المنطقة. وأعلن رسميا أن سبب التعد
قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن إتش كيه) أمس الاثنين إن شعبية رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا هوت إلى أدنى مستوياتها منذ توليه السلطة في شهر تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، وسط تساؤلات للناخبين بخصوص قرار حكومته بإقامة جنازة رسمية لرئيس الوزراء السابق شينزو آبي. وأوضحت الهيئة أن إجمالي نسبة تأييد حكومة كيشيدا بلغ 46 في المائة هبوطا من 59 في المائة في الاستطلاع السابق قبل ثلاثة أسابيع، بينما زادت نسبة الرافضين لها إلى 28 في المائة من 21 في المائة خلال الفترة نفسها. وجاءت نتائج الاستطلاع، الذي أجري عبر الهاتف وشمل 1223 مشاركا، قبل يومين فقط من تعديل مزمع في مجلس الوزراء وقيادة «الحزب
تعدّ فيينا أفضل مدينة للعيش في العالم، وفقاً لمؤشر قابلية العيش العالمي لعام 2022 الصادر عن وحدة المعلومات الاقتصادية (EIU)، بحسب صحيفة «إندبندنت». كشفت القائمة، التي نُشرت يوم الأربعاء، عن ترتيبها السنوي لأفضل الأماكن الحضرية للعيش في جميع أنحاء العالم. احتلت فيينا المركز الأول الذي احتلته قبل ثلاث سنوات، قبل أن تنخفض إلى المركز الثاني عشر في عام 2021 بسبب «عمليات الإغلاق التي يسببها وباء (كورونا)». وحصلت العاصمة النمساوية على درجة شبه مثالية في كل فئة تقريباً، وذلك بفضل ازدهار المشهد الفني والثقافي والرعاية الصحية الممتازة والتعليم عالي الجودة. وجاءت كوبنهاغن في المرتبة الثانية، متخلفة قليلا
ندد رئيس الوزراء الياباني، اليوم (الجمعة)، بإطلاق الصين خلال مناورات عسكرية حول تايوان، صواريخ بالستية تعتقد طوكيو أن خمسة منها سقطت في منطقتها الاقتصادية الخالصة. وقال فوميو كيشيدا للصحافة بعد لقائه رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي، إن إطلاق الصواريخ يمثل «مشكلة خطرة تؤثر في أمننا القومي وسلامة مواطنينا». وأضاف: «تصرفات الصين هذه المرة لها تأثير خطير على السلام والاستقرار في منطقتنا وعلى المجتمع الدولي»، موضحاً «دعونا إلى الإلغاء الفوري للمناورات العسكرية». وذكر كيشيدا أنه ناقش مع بيلوسي القضايا الجيوسياسية بما في ذلك مسائل متعلقة بكوريا الشمالية والصين وروسيا، إضافة إلى الجهود المبذول
قالت وزارة الدفاع التايوانية إن الجزيرة سارعت، اليوم (الخميس)، إلى إرسال طائرات مقاتلة لتحذير طائرات صينية دخلت منطقة الدفاع الجوي التابعة لها. وأفاد بيان للوزارة، نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، بأن جميع الطائرات الصينية المقاتلة البالغ عددها 22 عبرت الخط الفاصل الذي يقسم مضيق تايوان.
وصفت وزيرة المساواة بين الجنسين وقضايا الأطفال في اليابان الانخفاض القياسي في عدد المواليد وعدد السكان بأنه «تهديد وجودي»، ملقيةً باللوم في ذلك على «اللامبالاة والجهل» في البرلمان الياباني الذي يهيمن عليه الرجال. وفي مقابلة مع وكالة أنباء «أسوشييتد برس»، قالت الوزيرة سيكو نودا: «الانخفاض الكبير في أعداد الأطفال المولودين في اليابان سيترتب عليه أن الأمة لن يكون لديها ما يكفي من القوات أو الشرطة أو رجال الإطفاء في العقود المقبلة.
أفادت وسائل إعلام محلية أن اليابان نفذت، اليوم الثلاثاء، حكم الإعدام برجل تمت إدانته بقتل سبعة أشخاص في عملية دهس جماعي بمنطقة أكيهابارا لبيع الإلكترونيات في طوكيو عام 2008. ورفضت وزارة العدل اليابانية التأكيد لإذاعة «إن إتش كاي» الرسمية ووسائل إعلام أخرى إعدام توموهيرو كاتو الذي قاد شاحنة تزن طنين نحو حشد من الناس في المنطقة الشعبية التي تضم سوقاً لألعاب الفيديو ومجلات الرسوم. وتابع كاتو اعتداءه في 8 يونيو (حزيران) 2008 بالخروج من الشاحنة وطعن أشخاص بشكل عشوائي، متوجهاً للشرطة بالقول «جئت إلى أكيهابارا لقتل الناس»، قبل أن يتم القبض عليه بعد وقت قصير، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت
أكدت اليابان في «كتابها الأبيض» الأخير حول الدفاع، الذي نشر الجمعة، أنها قلقة من التهديدات الجديدة التي تمثلها روسيا، ولديها مخاوف بشأن الضغط المتزايد الذي تمارسه الصين على تايوان. وخصص التقرير السنوي لوزارة الدفاع اليابانية فصلاً كاملاً لحرب أوكرانيا، معتبراً أنها يمكن أن تنطوي على رسالة مفادها أن «محاولة تغيير وضع قائم بالقوة من جانب واحد أمر مقبول». وعبرت الوزارة عن قلقها من أن روسيا قد تجد نفسها أيضاً ضعيفة بسبب هذا النزاع، ما يمكن أن يدفعها إلى «تعزيز علاقاتها مع الصين بشكل أكبر»، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
ترى 50 في المائة من اليابانيات أن العمل يعترض طريق الحياة الزوجية، وفقاً لدراسة أجريت على سيدات مسجلات لدى وكالة توظيف مؤقت مقرها طوكيو، مما يسلط الضوء على الصعوبات التي تتعرض لها السيدات عند محاولتهن تحقيق توازن بين العمل والأسرة في اليابان. ووفقاً لوكالة كيودو اليابانية للأنباء، ذكرت دراسة للذراع البحثية لشركة «بي ستايل هولدنغز» اليابانية، أن السيدات اللائي قلن إنهن «يعتقدن إلى حد ما» أن العمل يصبح عائقاً أمام الزواج، شكلن نسبة 37.7 في المائة، مع إضافة 10.9 ففي المائة يقولن إنهن «يشعرن بذلك بقوة». وفي المقابل، قالت 32.8 في المائة من السيدات اللائي شملتهن الدراسة إنهن «لا يعتقدن حقاً» أن العم
ذكرت وسائل إعلام يابانية اليوم (السبت) أن قاتل رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي سيخضع لتقييم نفسي حتى وقت لاحق من هذا العام. وقالت الشرطة إن تيتسويا ياماجامي العاطل عن العمل الذي يبلغ عمره 41 عاماً، هو الذي أطلق النار على آبي أثناء إلقائه كلمة في إطار حملته الانتخابية في الثامن من يوليو (تموز). وذكرت صحيفة نيكي ووسائل إعلام أخرى أن محكمة في نارا بغرب اليابان، حيث كان يعيش المشتبه به ووقع إطلاق النار، وافقت على طلب المدعين باحتجاز ياماجامي لفحصه نفسياً. ولم يتسن الوصول إلى ممثل الادعاء العام في نارا للتعليق خارج ساعات العمل. وقالت «نيكي» إن التقييم سيستمر حتى 29 نوفمبر (تشرين الثاني) وسيح
أعربت اليابان في «كتابها الأبيض» الأخير حول الدفاع، ونشر اليوم (الجمعة)، عن قلقها من التهديدات الجديدة التي تمثلها روسيا ولديها مخاوف بشأن الضغط المتزايد الذي تمارسه الصين على تايوان. وخصص التقرير السنوي لوزارة الدفاع اليابانية فصلا كاملا للغزو الروسي لأوكرانيا، معتبرا أن هذا الغزو يمكن أن ينطوي على رسالة مفادها أن «محاولة لتغيير وضع قائم بالقوة من جانب واحد أمر غير مقبول». وعبرت الوزارة عن قلقها من أن روسيا قد تجد نفسها أيضاً ضعيفة بسبب هذا النزاع، مما يمكن أن يدفعها إلى «تعزيز علاقاتها مع الصين بشكل أكبر». وأشار «الكتاب الأبيض» الذي يستعرض الأخطار الجيوسياسية العالمية والتهديدات المحددة لليا
قال محافظ «بنك اليابان»، هاروهيكو كورودا، في مؤتمر صحافي، أمس (الخميس)، إن الضعف الحالي للين يأتي بسبب قوة الدولار. ونقلت وكالة «بلومبرغ» عن كورودا القول إن التغيير الطفيف في أسعار الفائدة لن يكون له تأثير كبير على الين، وأشار إلى أن الوون الكوري مستمر في التراجع، رغم رفع «بنك كوريا» لأسعار الفائدة. وسوف يستلزم الأمر حدوث ارتفاع كبير في أسعار الفائدة للتأثير على الين.
اشترت اليابان أغلى شحنة غاز طبيعي بالنسبة لها في ظل تصاعد حدة أزمة الطاقة العالمية ما أدى إلى اشتداد المنافسة على واردات الوقود. ونقلت وكالة بلومبرغ عن مصادر مطلعة القول إن شركة الصلب اليابانية نيبون ستيل كورب اشترت شحنة غاز طبيعي مسال تسليم سبتمبر (أيلول) المقبل بسعر 40 دولاراً لكل مليون وحدة حرارية تقريباً. وتعتبر هذه الشحنة أغلى شحنة غاز طبيعي في تاريخ اليابان، بحسب المصادر. ومن المحتمل وصول قيمة الصفقة إلى أكثر من 135 مليون دولار بحسب تقديرات بلومبرغ، وهو ما يشير إلى اضطرار اليابان لدفع ثمن مرتفع لضمان استقرار إمدادات الكهرباء مع ارتفاع الطلب.
كان بإمكان الحراس الشخصيين لرئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي إنقاذه لو أبعدوه عن خط النار في 2.5 ثانية بين طلقة أولى ضائعة وثانية أصابته، وفقاً لـ8 خبراء أمنيين راجعوا لقطات الفيديو لعملية الاغتيال. قال الخبراء اليابانيون والدوليون إن الفشل في حماية آبي من الطلقة الثانية جاء بعد ما بدت أنها سلسلة من الهفوات الأمنية في الفترة التي سبقت اغتيال رئيس وزراء اليابان الأطول خدمة في 8 يوليو (تموز) الحالي. صدم مقتل آبي في مدينة نارا بغرب البلاد على يد رجل استخدم سلاحاً محلي الصنع أمة يندر فيها العنف؛ حيث يقوم السياسيون بحملاتهم بالقرب من الجمهور بحراسة خفيفة. أقرت السلطات اليابانية - بما في ذلك ر
كان تسوتومو كوجيما، وهو أب لولدين، يشعر بوحدة كبيرة بعدما عيّنته شركة «هيتاشي» اليابانية التي يعمل لصالحها، في مركز بعيد عن مكان سكنه، إلى حين بدأ للمرة الأولى يعمل عن بعد خلال جائحة «كوفيد - 19». ورغم أن الجائحة أحدثت تغييراً كبيراً في المهمات الروتينية المُنجزة بالمكاتب في بلدان العالم، فإنها أدخلت تغييراً كان ضرورياً بحسب البعض، في اليابان المعروفة بعمل سكانها لساعات طويلة والاعتماد على الملفات الورقية وطوابع الحبر وآلات الفاكس. وقبل انتشار الجائحة، كانت نسبة 9 في المائة فقط من القوى العاملة اليابانية تعمل عن بعد، مقارنة بـ32 في المائة بالولايات المتحدة و22 في المائة بألمانيا، وفق أرقام شرك
قال رئيس الوزراء الياباني فومي كيشيدا إنه أصدر أوامره بإعادة تشغيل نحو تسعة مفاعلات نووية للمساعدة في تهدئة المخاوف بشأن وقوع أزمة طاقة محتملة. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن كيشيدا القول، في مؤتمر صحافي اليوم (الخميس): «هناك مخاوف بشأن حدوث نقص في الطاقة هذا الشتاء»، مضيفاً: «علينا أن نمنع وقوع مثل هذا الموقف»، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. ويشار إلى أن اليابان تعاني من إمدادات الكهرباء المحدودة بسبب الطقس الحار وخروج محطات الطاقة الأقدم عن الخدمة وإرجاء إعادة تشغيل مفاعلات نووية تم إغلاقها بعد كارثة فوكوشيما عام 2011.
واصل الين الياباني تراجعه أمام الدولار الأميركي اليوم (الخميس) في طوكيو، مسجلاً أدنى مستوى له في 24 عاماً عند مستوى 138 يناً الدولار الواحد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتراجع الين وسط توقعات باتساع فجوة أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة واليابان، بحسب وكالة «كيودو» اليابانية للأنباء. وكانت آخر مرة انخفض فيها الين إلى مستوى 138 مقابل الدولار هي في سبتمبر (أيلول) عام 1998. كما تراجعت قيمة اليورو أمام العملة الأميركية إلى أقل من دولار لكل يورو خلال تعاملات أمس (الأربعاء) وذلك لأول مرة منذ 20 عاماً. وهبطت العملة الأوروبية الموحدة لفترة قصيرة إلى 0.9998 دولار. ولأول مرة منذ 2002 وصل سعر اليور
حضر آلاف الأشخاص، أمس الثلاثاء، مرور موكب جنازة رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي الذي اغتيل الجمعة، من أمام مقرات تحمل قيمة رمزية في طوكيو، بعد إقامة مراسم الجنازة. وجرت المراسم في معبد زوجوجي البوذي في وسط العاصمة اليابانية، بحضور –خصوصاً- آكي أرملة آبي، ورئيس الوزراء الحالي فوميو كيشيدا. وقال تسوكاسا يوكاوا (41 عاماً) لوكالة «الصحافة الفرنسية»: «أنا مصدوم وغاضب. لا أستطيع التغلب على حزني، فجئتُ لأضع الزهور وأصلّي». وأضاف: «كنتُ أحترمه فعلاً.
بالصلوات والزهور والأعلام الملفوفة بأشرطة سوداء، ودعت اليابان اليوم (الثلاثاء) شينزو آبي، الشخصية المثيرة للاستقطاب والذي هيمن على السياسة بصفته رئيس الوزراء الأطول خدمة في البلاد، قبل أن يُقتل بالرصاص في تجمع انتخابي الأسبوع الماضي، وفقاً لوكالة «رويترز». ووسط وجود مكثف للشرطة، دخل رجال يرتدون سترات سوداء ونساء يرتدين ملابس سوداء معبد زوجوجي بوسط طوكيو لحضور مراسم الجنازة الخاصة. واصطفت حشود على جوانب الطرق المجاورة وسط حرارة الصيف الشديدة. وكان المئات قد تدفقوا على المعبد مساء أمس (الاثنين) لإلقاء نظرة الوداع على آبي، الذي توفي عن 67 عاما.
ألقى أفراد عائلة وأصدقاء رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي نظرة الوداع عليه أمس في طوكيو، بينما أشاد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن به واصفا إياه بأنه كان «صاحب رؤية». وتزامن ذلك مع إعلان الائتلاف الحاكم فوزه في الانتخابات التي جرت في أجواء خيم عليها الحزن بعد يومين من مقتل آبي بإطلاق النار عليه خلال تجمع انتخابي. ونقل جثمان آبي بعد ظهر الاثنين من منزل عائلته إلى معبد زوجوجي، حيث سُجي لإلقاء نظرة الوداع عليه قبل جنازته الخاصة اليوم الثلاثاء.
أبرمت شركة عقارية سعودية مع إحدى شركات التقنية في اليابان اتفاقية، لصناعة تحول تقني صناعي في القطاع العقاري بالمملكة، والانتقال إلى الجيل الرابع في البناء، بما يسهم في رفع نسبة التملك للمواطنين بجودة أعلى وتصاميم مناسبة. وتعد اتفاقية الشراكة التي وقّعتها مشاعل بنت سعيدان، رئيسة مجلس إدارة شركة آل سعيدان للتنمية، الأولى بين البلدين في مجال تطوير تقنيات البناء، وتأتي تماشياً مع توجهات القيادة السعودية في دعم القطاع الخاص وتمكينه، ومواكبة لـ«رؤية 2030» في تعزيز وتطوير منظومة البحث والابتكار، وتمكين المواطنين من الحصول على مسكن عالي الجودة.
كانت والدة المتهم بقتل رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي، عضواً في «كنيسة التوحيد»، وفق ما كشفت عنه اليوم (الإثنين) هذه الحركة الدينية العالمية التي تأسست في كوريا في خمسينات القرن الماضي، وذلك غداة إعلان الشرطة اليابانية أن المشتبه به أفاد بأن سبب استهداف آبي انتماؤه إلى منظمة معيّنة لم يُكشف اسمها رسمياً بعد. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، فقد ذكرت تقارير إعلامية يابانية، أن الموقوف، تيتسويا ياماغامي (41 عاماً) يحمّل المجموعة التي وصفت بأنها منظمة دينية، مسؤولية الصعوبات المالية التي تواجهها عائلته نظراً إلى أن والدته قدّمت تبرّعات كبيرة لها. وفيما يأتي بعض المعلومات عن كنيسة التوحيد ا
توجه الناخبون اليابانيون إلى مكاتب الاقتراع، الأحد، لتجديد نصف مقاعد مجلس الشيوخ، في انتخابات يطغى عليها اغتيال رئيس الوزراء السابق شينزو آبي قبل يومين خلال تجمع انتخابي في نارا بغرب البلاد. ويتوقع أن يحافظ الحزب الديمقراطي الحر الحاكم، الذي يتزعمه رئيس الوزراء فوميو كيشيدا، على أغلبية في مجلس الشيوخ مع شريكه الأصغر في الائتلاف، وفق هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة