اليابان
اليابان
تعتزم الحكومة اليابانية العمل مع شركات محلية لاختبار خطوط إمداد دولية جديدة، في مارس (آذار) المقبل على أقرب تقدير، حيث تهدف إلى تنويع خيارات الشحن؛ استجابة لعدم استقرار سلاسل التوريد بفعل جائحة فيروس كورونا والحرب في أوكرانيا. وذكرت «وكالة كيودو اليابانية للأنباء»، يوم الاثنين، أنه في ظل أحداث دولية تتسبب في تأخيرات وزيادة تكاليف النقل، تريد وزارة الأراضي والبنية التحتية والنقل والسياحة ضمان نظام شحن موثوق فيه، عبر تجهيز خطوط شحن وروابط سكك حديدية بديلة للوصول إلى الولايات المتحدة وأوروبا. وذكرت «كيودو» أن حدوث تأخيرات في الشحن الدولي يمكن أن يؤدي إلى نقص في المواد الخام والسلع، كما يمكن أن تؤ
استقبل الرئيس الأميركي جو بايدن، رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، في البيت الأبيض، أمس الجمعة، وأعلنا عن تحالف أمني موسع، على خلفية التحديات التي تطرحها الصين وكوريا الشمالية. وفي بداية لقاء الزعيمين في المكتب البيضاوي، أثنى بايدن على القيم المشتركة التي تجمع البلدين، والاستراتيجية الدفاعية الجديدة التي أقرّتها اليابان. وأشاد الرئيس الأميركي بـ«الزيادة التاريخية في الإنفاق الدفاعي واستراتيجية الأمن القومي اليابانية».
اتفق الرئيس الأميركي جو بايدن مع رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا على بناء تحالف أمني موسع، وتعزيز التعاون في مواجهة الاستفزازات الصينية والكورية الشمالية. وفي بداية لقاء الزعيمين بالمكتب البيضاوي، أثنى بايدن على القيم المشتركة التي تجمع البلدين، وعلى الاستراتيجية الدفاعية الجديدة التي أقرتها اليابان.
اتفق الرئيس الأميركي جو بايدن مع رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا على بناء تعاون أمني موسع والتعاون في مواجهة الاستفزازات الصينية والكورية الشمالية. وفي بداية اللقاء بالمكتب البيضاوي أثنى بايدن على القيم المشتركة التي تجمع البلدين وعلى الاستراتيجية الدفاعية الجديدة التي أقرتها اليابان وقال: «أتفق مع الزيادة التاريخية لليابان في الإنفاق الدفاعي واستراتيجية الأمن القومي وأتطلع إلى مواصلة أهدافنا وقيمنا المشتركة والولايات المتحدة ملتزمة تماما بهذا التحالف والعمل على القضايا الاقتصادية وإطار العمل الاقتصادي للمحيطين الهندي والهادي وتكثيف الجهود لمحاسبة بوتين على غزوه أوكرانيا».
من اتفاقيات تشمل الدفاع الجوي ونشر قوات أميركية إضافية في أوكيناوا، إلى معاهدة «بالغة الأهمية» مع بريطانيا، تشكّل جولة رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا الدبلوماسية المكثفة، مناسبة تتخطى مجرّد التقاط الصور التذكارية. فوفق وكالة الصحافة الفرنسية، هيمنت مسألة الدفاع على جدول أعمال كيشيدا هذا الأسبوع، خلال لقاءات أجراها مع قادة مجموعة السبع، حلفاء بلاده في أوروبا وأميركا الشمالية، وسط مساعيه لتعزيز العلاقات في مواجهة تنامي الضغوط من الصين، على ما يقول محللون. وقالت الأستاذة المساعدة في مركز الدراسات الاستراتيجية والدفاعية في جامعة أستراليا الوطنية، إيمي كينغ، إن اليابان تريد تكريس «دورها كقوة عظ
وجَّه المدعون اليابانيون، اليوم (الجمعة)، إلى الرجل الموقوف بشبهة اغتيال رئيس الوزراء السابق، شينزو آبي، تهمتَي القتل وانتهاك قوانين مراقبة الأسلحة، كما ذكرت وسائل إعلام محلية. وكان تيتسويا ياماغامي (42 عاماً) أُوقِف فور مقتل رئيس الوزراء الياباني السابق بالرصاص في يوليو (تموز) الماضي بينما كان يلقي خطاباً في الحملة الانتخابية في مدينة نارا، غرب البلاد. وكان ياماغامي خضع لتقييم نفسي استمر أشهراً، وانتهى خلال الأسبوع الحالي.
اعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، الأربعاء، أنّ الولايات المتّحدة واليابان اتّفقتا على أنّ معاهدة الدفاع المشترك المبرمة بينهما تشمل أيضاً الهجمات التي تتمّ عبر الفضاء، في خطوة تأتي في خضمّ تزايد القدرات الصينية عبر الأقمار الاصطناعية. وخلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الياباني ووزيري دفاع البلدين قال بلينكن إنّ أيّ هجوم يتمّ عبر الفضاء ضدّ أيّ من البلدين من شأنه أن يفعّل المادة الخامسة من المعاهدة الدفاعية الثنائية والتي تنصّ على أنّ أيّ هجوم على أيّ من البلدين هو هجوم أيضاً على البلد الآخر. كما اعلن أوستن، أنّ بلاده ستنشر في جزيرة أوكيناوا في جنوب اليابان وحدة جديدة متنقّلة من سلاح مشاة ا
سيوقّع رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، ونظيره الياباني فوميو كيشيدا، اتفاقية دفاعية في لندن، اليوم الأربعاء، تسمح للبلدين بنشر قوات على أراضي بعضهما البعض، في أحدث تحرك نحو توثيق العلاقات الأمنية، وفقاً لوكالة «رويترز». وسيوقّع كيشيدا وسوناك اتفاقية دفاع متبادلة جرى الاتفاق عليها من حيث المبدأ في مايو (أيار) الماضي، بعد شهر من تعاون البلدين مع إيطاليا في برنامج جديد للطائرات المقاتلة. وقال سوناك، في بيان: «اتفاق الوصول المتبادل هذا مهم جداً لبلدينا؛ فهو يعزز التزامنا تجاه المحيطين الهندي والهادي». وأضاف: «في هذا العالم الذي يتزايد فيه التنافس، من المهم أكثر من أي وقت مضى أن تستمر المجتمعات
هبطت طائرة تابعة لشركة «جيت ستار» منخفضة التكلفة كانت في رحلة داخلية بشكل اضطراري صباح اليوم (السبت)، في مطار بوسط اليابان في أعقاب تلقي تهديد بوجود قنبلة. وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية «إن إتش كيه» أن الشرطة ومسؤولي المطار أفادوا بأن الطائرة هبطت اضطراريا في مطار «شوبو سينرير» الدولي في مقاطعة آيتشي الساعة 7:40 صباحا بالتوقيت المحلي. وقال محققون إنه تم تلقي اتصال هاتفي دولي حوالي الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي، وزعم رجل أنه وضع قنبلة في الطائرة، إلا أنه بحلول الساعة العاشرة صباحا، لم يتم العثور على أي متفجرات أو أشياء مثيرة للريبة، وفقاً للهيئة. وقالت شركة الطيران إن الطائرة ك
تعتزم الحكومة اليابانية تكليف قوات الدفاع الذاتي اليابانية بحماية البنية التحتية الحيوية، مثل محطات الطاقة النووية، حيث تعتزم الرد الفوري حال تعرضت المنشآت المدنية لهجوم. ونقلت صحيفة «نيكي» اليابانية، عن مصادر مطلعة، القول إن السلطات ستراجع سياسة تشغيل قوات الدفاع الذاتي اليابانية، التي تقتصر حاليا على الاستجابة لحالات الطوارئ، وإجراء تدريبات في أوقات السلم مع الشرطة وخفر السواحل الياباني في البلديات، حيث توجد قوات الدفاع الذاتي اليابانية للقيام باعتراض الصواريخ. وأضافت الصحيفة أن تغيير السياسة اليابانية يأتي في الوقت الذي تستهدف فيه الضربات الصاروخية الروسية محطات الطاقة النووية وشبكة الكهربا
من المقرر أن تقدّم اليابان للعائلات مليون ين (7 آلاف و707 دولارات) لكل طفل للخروج من طوكيو، كجزء من الجهود المبذولة لمكافحة التركيز السكاني في العاصمة. تعتقد الحكومة اليابانية أن خلق المزيد من التوازن بين أولئك الذين يعيشون في المناطق الحضرية والريفية سيؤدي إلى تحسين الاقتصاد، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». على الرغم من انخفاض العدد بشكل طفيف في السنوات الأخيرة، فإن منطقة العاصمة طوكيو لا تزال مكتظة بالسكان، حيث يبلغ عدد سكانها حوالي 37.1 مليون نسمة - أي ما يقرب من ثلث إجمالي سكان البلاد. وبزيادة قدرها ثلاثة أضعاف على 300 ألف ين (1918 جنيهًا إسترلينيًا) لكل طفل لإعادة توطين العائلات، يأتي الحافز الج
قال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، اليوم الأربعاء، إن اليابان ستشدد إجراءات ضبط الحدود المتعلقة بفيروس «كوفيد-19» بالنسبة للوافدين من الصين، اعتباراً من 8 يناير (كانون الثاني)، وفقاً لوكالة «رويترز». وأضاف أن الإجراءات الإضافية ستشمل إلزام المسافرين على الرحلات المباشرة من الصين بتقديم نتيجة سلبية لفحص فيروس «كورونا»، قبل الصعود على متن الطائرة؛ وذلك تعزيزاً للتدابير الطارئة التي بدأتها اليابان في 30 ديسمبر (كانون الأول). وقال كيشيدا أيضاً، في مؤتمر صحفي بثّه التلفزيون الوطني بمناسبة السنة الجديدة، إن اليابان ستستمر في مطالبة شركات الطيران بالحد من الرحلات الإضافية من الصين. كانت المفوضية
قالت اليابان اليوم (الاثنين)، إنها نشرت مقاتلات وطائرات وسفناً حربية على مدار الأسبوعين الماضيين، لمراقبة حاملة الطائرات «لياونينج» وخمس سفن حربية أجرت مناورات عسكرية بحرية وعمليات قتالية في المحيط الهادي. وقالت وزارة الدفاع اليابانية في بيان صحافي إن طوكيو راقبت العمليات، بعدما أبحرت المجموعة التابعة للبحرية الصينية، التي تتضمن مدمرات صواريخ، بين جزيرتي أوكيناوا ومياكوجيما الرئيسيتين، إلى غرب المحيط الهادئ من بحر الصين الشرقي يوم 16 ديسمبر (كانون الأول)، حسب وكالة «رويترز» للأنباء. وأضافت الوزارة أنه قبل العودة من الطريق نفسه أمس (الأحد)، أجرت حاملة الطائرات الصينية أكثر من 300 عملية إقلاع وه
تتكبد شركات النقل بالقطارات خسائر كبيرة في الريف الياباني، لأسباب متعددة تشمل التراجع السكاني وانتشار السيارات ونقل البضائع بالشاحنات، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت شركة «تشوشي إلكترك ريلواي» المحلية الصغيرة التي تدير خطاً واحداً للقطارات في منطقة نائية من مقاطعة تشيبا، قد نجحت بفضل حملة تسويقية بتحقيق أرباح لعام 2021 - 2022 مع المساهمة في الترويج للسياحة المحلية. ويقول كاتسونوري تاكيموتو، رئيس الشركة الصغيرة التي تأسست قبل نحو قرن وتولى إدارتها عام 2011: «أنا مقتنع بأن هذه الخطوة تمثل مهمة كل القطارات المحلية.
أعربت مصادر عسكرية أطلسية في بروكسل، أمس الثلاثاء، عن قلقها من التصعيد الذي تشهده المنطقة المحيطة بجزيرة تايوان، بعد أن دفعت الصين بخمس سفن حربية وراء الحدود المائية الرسمية الفاصلة بين الطرفين وعشرات الطائرات المقاتلة داخل المجال الجوي للجزيرة. وقالت المصادر الأطلسية إن مثل هذه التحركات قد لا تكون غريبة عن التصعيد الذي تشهده حالياً الحرب الدائرة في أوكرانيا، ونبهت إلى أن بكين قد تستغل الظروف الدولية الراهنة للقيام بمغامرة عسكرية ضد الجزيرة التي تعتبرها جزءاً لا يتجزأ منها. وكانت وزارة الدفاع التايوانية قد أفادت أمس بأن 71 طائرة حربية وخمس قطع بحرية تابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني كانت تقوم ب
يتوقع مسؤولو كبرى البنوك اليابانية استمرار العمل بأسعار الفائدة السلبية من جانب «بنك اليابان المركزي»، ولا يتوقعون تأثيراً إيجابياً فورياً على أرباح القطاع المصرفي في أعقاب التحرك المفاجئ من جانب «البنك المركزي» والذي دفع بأسعار أسهم البنوك للارتفاع بنسبة 13 في المائة خلال الأسبوع الماضي. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن 3 مسؤولين مصرفيين كبار، طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، القول إن الأرباح لن ترتفع بنسبة ملموسة إذا لم يتخل «البنك المركزي» عن الفائدة السلبية. وقال أحد المسؤولين إنه من غير المحتمل زيادة سعر الفائدة الرئيسية في اليابان حتى بعد تغيير محافظ «البنك المركزي» في أبريل (نيسان) المقبل، إ
وقعت الشركة العُمانية للغاز الطبيعي المسال، اليوم (الثلاثاء)، 3 اتفاقيات مع شركات يابانية بهدف إنتاج وتسليم الغاز الطبيعي المسال. ويقضي الاتفاق بتصدير 2.35 مليون طن من الغاز المسال سنوياً إلى شركة «جيرا»، كبرى شركات توليد الكهرباء في اليابان، وشركتي «ميتسوي آند كو» و«إيتوشو كورب» التجاريتين، ابتداءً من عام 2025. وبموجب هذه الاتفاقيات، تقوم الشركة بتزويد الشركات اليابانية بنحو 2.35 مليون طن متري سنوياً من الغاز الطبيعي المسال، وفق عقود تتراوح مدتها بين 5 و10 سنوات، بحسب وكالة الأنباء العمانية. إلى ذلك، وقعت سلطنة عُمان واليابان بمسقط على تمديد مذكرة تفاهم في مجال النفط الخام والغاز الطبيعي والط
أفادت وكالة «جيجي» اليابانية للأنباء، اليوم الثلاثاء، بأن وزارة الدفاع ستنشر وحدة دفاع صاروخي أرض - جو في جزيرة يوناجوني، في أقصى غربي البلاد، بالقرب من تايوان. ونقلت الوكالة عن المتحدث باسم وزارة الدفاع تاكيشي أوكي، قوله إن نشر قوات وحدة الدفاع الصاروخي يأتي في إطار توسيع معسكر تابع لقوات الدفاع الذاتي البرية في جزيرة يوناجوني، التي تعد جزءاً من مقاطعة أوكيناوا، لتعزيز الدفاع عن الجزر الواقعة جنوب غربي البلاد. وفي وقت سابق من هذا الشهر، كشفت اليابان النقاب عن أكبر حشد عسكري لها منذ الحرب العالمية الثانية بخطة تبلغ قيمتها 320 مليار دولار لشراء صواريخ قادرة على ضرب الصين في الوقت الذي يتصاعد في
استقال وزير إعادة الإعمار الياباني كينيا أكيبا، اليوم الثلاثاء، على خلفية الشبهات بارتكابه مخالفات مالية، ليصبح رابع وزير يغادر حكومة رئيس الوزراء فوميو كيشيدا في غضون 3 أشهر. وقال الوزير المتهم بتقديم مدفوعات سياسية غير مشروعة لمساعديه وزوجته ووالدته، للصحافيين: «لا أعتقد أن شيئاً فيما قمت به كان مخالفاً للقانون». وأضاف أنه مع ذلك: «لا أرغب في التسبب في تجميد الإجراءات المرتبطة بالموازنة، وغير ذلك من الأجندات التشريعية». وتأتي استقالته في وقت يواجه فيه كيشيدا معدلات تأييد تعد الأكثر انخفاضاً في عهده.
من بين جميع الفنون التقليدية في اليابان، يأتي فن «إيكيبانا» أو «فن تنسيق الزهور»، بوصفه أشهر الفنون وأكثرها انتشاراً.
في كل عام تقريباً منذ طفولتها، كانت نعومي المقيمة في هوكايدو تتطلع إلى وجبة عيد الميلاد التقليدية لعائلتها: «وجبة الحفلة العائلية الممتلئة بالسلطة والكعك والكثير من الدجاج المقلي». وتقول اليابانية البالغة من العمر 30 عاماً إنه «من المعتاد أكل دجاج (كنتاكي) في عيد الميلاد» في البلاد، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وتابعت: «في كل عام، أطلب الوجبة الكبيرة واستمتعت بها مع عائلتي.
قرر ممثلو الادعاء الياباني توجيه اتهامات ضد رجل يشتبه في أنه أطلق النار على رئيس الوزراء السابق شينزو آبي، حسبما ذكرت وكالة «كيودو» للأنباء ووسائل إعلام أخرى اليوم (السبت). يأتي القرار بعد خضوع المشتبه به لفحص للكشف عن قواه العقلية، وفقاً لوكالة «رويترز». والرجل يدعى تيتسويا ياماغامي وهو عاطل عن العمل يبلغ من العمر 42 عاما. وقُتل آبي بمسدس يدوي الصنع خلال حملة انتخابية في يوليو (تموز). وذكرت وكالة «كيودو» أن احتجاز ياماغامي لاختبار سلامته العقلية سينتهي في 10 يناير (كانون الثاني)، ومن المرجح أن يوجه إليه المدعون في مدينة نارا اتهامات بحلول 13 يناير.
وافقت الحكومة اليابانية، أمس (الجمعة)، على موازنة سنوية بقيمة 114 تريليون ين (839 مليار دولار)، تعدّ غير مسبوقة من حيث ضخامتها، خصوصاً فيما يتعلق بالإنفاق العسكري، وذلك بعد مراجعة كبيرة للاستراتيجية الدفاعية للبلاد. وتتضمن الموازنة التي أقرها مجلس الوزراء برئاسة فوميو كيشيدا، أمس (الجمعة)، إلى جانب خطة لإصدار السندات، إنفاقاً قياسياً على الجيش والرعاية الاجتماعية لدولة مثقلة بسكان متقدمين في السن وفي الوقت الذي تواجه فيه قضايا تتعلق بالأمن الإقليمي بسبب تحركات من الصين وكوريا الشمالية التي يصعب التنبؤ بها. ففي هذه الموازنة للسنة المالية الممتدة من الأول من أبريل (نيسان) 2023 إلى 31 مارس (آذار)
تسارعت وتيرة ارتفاع الأسعار في اليابان في نوفمبر (تشرين الثاني) لتبلغ مستوى غير مسبوق منذ 1981، مدفوعة بزيادة تكلفة الطاقة، كما كشفت بيانات نشرت، اليوم (الجمعة). وأظهرت البيانات الصادرة عن وزارة الشؤون الداخلية أن أسعار الاستهلاك الأساسية التي لا تشمل النفقات المتقلبة للمواد الغذائية الطازجة، ارتفعت بنسبة 3.7 في المائة الشهر الماضي مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وسجل أكبر ارتفاع في أسعار المواد الغذائية المصنعة إلى جانب الكهرباء والسلع ذات الاستهلاك الطويل الأمد، مثل مكيفات الهواء. والأرقام المتعلقة بنوفمبر في اليابان أقل من تلك التي سُجّلت في الولايات المتحدة وبريطانيا وأماكن أخرى، لكن
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة