المريخ
المريخ
قالت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، الجمعة، إن المركبة الفضائية «بيرسيفيرانس» التابعة للوكالة قامت بأول رحلة لها على الكوكب الأحمر (المريخ)، حيث تحركت 5.6 متر في 33 دقيقة. كانت الرحلة القصيرة يوم الخميس بمثابة اختبار للتنقل، حيث يتم إجراء اختبارات لأنظمة المسبار. وتهدف «ناسا» إلى جعل «بيرسيفيرانس» يقوم برحلات تصل إلى 200 متر أو أكثر بمجرد أن تبدأ استكشافها العلمي. وتحرك المسبار للأمام مسافة 4 أمتار، ثم استدار في مكانه جهة اليسار، ثم تراجع لمسافة 5.2 متر للتوقف بشكل مؤقت.
احتوت المظلة الضخمة التي استخدمها المسبار المتجول «برسفيرنس» التابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) للهبوط على المريخ الأسبوع الماضي، على رسالة سرية، وضعها شخص عاشق للألغاز ضمن فريق عمل «ناسا». وحسب وكالة أنباء «أسوشييتد برس»، فقد وضع مهندس الأنظمة إيان كلارك على الشرائط البرتقالية والبيضاء للمظلة حروفاً متفرقة تكوّن جملة «تجرأ على فعل الأشياء القوية Dare Mighty Things»، كما قام بوضع إحداثيات نظام تحديد المواقع (GPS) لمقر البعثة في مختبر الدفع النفاث في مدينة باسادينا بكاليفورنيا. وجاء كلارك، العاشق للألغاز، بهذه الفكرة قبل عامين، وقد صرح، أمس (الثلاثاء)، بأن تنفيذ فكرته كان «أمراً ممتعاً للغاي
وصل المسبار الصيني «تيانوين - 1» إلى موضع الوقوف النهائي في مدار كوكب المريخ اليوم (الأربعاء)، بعد عدة مناورات، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) نقلاً عن إدارة الفضاء في بكين أن المسبار في طريقه للقيام بمحاولة للهبوط على المريخ في غضون ثلاثة أشهر. وحتى ذلك الحين، سيستخدم المسبار كاميرات لفحص التضاريس والظروف الأخرى لمنطقة الهبوط عن كثب. ومع أول هبوط على المريخ، تريد القوة الفضائية الجديدة اللحاق بالولايات المتحدة، التي أرسلت بالفعل العديد من أجهزة البحث لاستكشاف الكوكب. وعملت بكين على توسعة برنامجها الفضائي على نحو مطرد خلال الأعوام القليلة الماضية، ولدي
نشرت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، اليوم (الاثنين)، أول فيديو يصور هبوط المسبار المتجول «برسفيرنس» على المريخ، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأظهر مقطع الفيديو ومدته ثلاث دقائق و25 ثانية انتشار المظلة وهبوط العربة الجوالة على سطح الكوكب الأحمر. وقال مايكل واتكينز، مدير مختبر الدفع النفاث التابع لناسا: «هذه لقطات فيديو رائعة حقاً، إنها المرة الأولى التي نتمكن فيها من تصوير حدث مثل الهبوط على المريخ». وبات «برسفيرنس» خامس مركبة من هذا النوع تحقق إنجاز الرحلة إلى الكوكب الأحمر لكنّ دور الإنسان لم يحِن بعد، ومن غير المتوقع أن يكون الموعد قريباً، مع أن الرحلات البشرية إلى هذه الوجهة الفضائية هدف
هبط الروبوت الجوال «برسفيرنس» التابع لوكالة «ناسا» على سطح المريخ بعد رحلة فضائية استمرت سبعة أشهر، في نجاح مذهل يدشن مهمة ستستمر أعواماً عدة بحثاً عن أدلة على حياة سابقة محتملة على الكوكب الأحمر. وبأعلى صوتها قالت سواتي موهان، المسؤولة عن مراقبة العمليات في «ناسا»، إن «الهبوط تأكد!»، في عبارة كانت كافية لينفجر فرحاً العاملون في غرفة التحكم في مختبر «جت بروبلشن» في باسادينا بولاية كاليفورنيا. وأوضحت وكالة الصحافة الفرنسية أن المركبة الضخمة حطت في فوهة جيزيرو التي يعتقد العلماء أنها كانت تحتوي على بحيرة قبل 3.5 مليار سنة، وتعد أخطر موقع هبوط على الإطلاق بسبب تضاريسه. وما إن حط «برسفيرنس» (تعني
نشر الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، اليوم (الأحد)، أول صورة للمريخ التقطها مسبار الأمل الذي نجح في دخول مدار الكوكب الأحمر الأسبوع الماضي. وكتب الشيخ محمد بن راشد في تغريدة نشرها عبر صفحته الرسمية على موقع «تويتر» وتضمنت الصورة: «من ارتفاع 25 ألف كم عن سطح الكوكب الأحمر... أول صورة للمريخ بأول مسبار عربي في التاريخ». كان مسبار الأمل، نجح في دخول مدار كوكب المريخ في 9 فبراير (شباط) الحالي، لتصبح أول مهمة من أصل 3 تصل إلى المريخ. واحتفلت الإمارات بهذا الإنجاز، بعد أن أصبح مسبارها، أول مسبار عربي يدخل مدار المريخ عبر التاريخ.
وجد فريق بحثي دولي يقوده باحثون من قسم علوم البيئة والأرض بجامعة ميلانو الإيطالية، دليلاً على وجود «الجاروسيت» المعدني، وهو أحد المعادن النادرة التي عثر عليها على سطح كوكب المريخ، في قلب الجليد المستخرج من القارة القطبية الجنوبية. وفي ورقتهم المنشورة في العدد الأخير من دورية «نيتشر كومينيكيشن»، وصف الباحثون من إيطاليا وأميركا وبريطانيا وهونج كونج، كيف جاء الاكتشاف ولماذا يعتقدون أنه يمكن أن يعزز النظريات المتعلقة بأسباب وجود نفس المعدن على سطح المريخ. ونادرًا ما يوجد جاروسيت على الأرض، ويرى بشكل عام في نفايات التعدين التي تعرضت للهواء والمطر، ولم يكن الباحثون في هذا العمل يبحثون عنه في قلب الج
كشفت دراسة حديثة أنه إذا كانت هناك حياة بالفعل على كوكب المريخ القديم، فربما لم تجد طريقا إلى السطح - ولكنها كانت موجودة على بعد أميال كثيرة تحته. وتشير الدراسة، التي نُشرت في مجلة «ساينس أدفانسيس»، إلى أن الجزء الأكثر ملاءمة للسكن على المريخ في الماضي كان على الأرجح تحت سطحه، وفقا لشبكة «سي إن إن». والحياة، كما نفهمها على الأرض، تتطلب بعض المكونات الأساسية. الماء هو واحد من هؤلاء.
قال علماء الفلك إن كوكب المريخ سيكون اليوم (الثلاثاء) على بعد 62.1 مليون كيلومتر من الأرض، وهي المسافة التي لن يكون المريخ عندها مرة أخرى قبل 15 عاما. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد أشار العلماء إلى أن الكوكب سيكون مرئيًا في الليل طوال شهر أكتوبر (تشرين الأول)، حيث يرتفع إلى أعلى مستوى في السماء حوالي منتصف الليل كل مساء.
كشف علماء عن ثلاث بحيرات جديدة تقبع تحت السطح بالقرب من القطب الجنوبي للمريخ، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». كما أكد العلماء العثور على بحيرة رابعة، تم التلميح إلى وجودها في عام 2018. وتعتبر المياه السائلة أمراً حيوياً للبيولوجيا، لذا فإن الاكتشاف سيكون موضع اهتمام الباحثين الذين يدرسون إمكانية الحياة في مكان آخر في النظام الشمسي. لكن يُعتقد أيضاً أن البحيرات شديدة الملوحة، مما قد يفرض تحديات على بقاء أي شكل من أشكال الحياة الميكروبية. ومنذ مليارات السنين، كانت المياه تتدفق في الأنهار وتتجمع في البحيرات على سطح المريخ.
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، اليوم (الخميس)، أن المركبة الفضائية «مارس 2020» التي تحمل المسبار الجديد الموجه إلى المريخ تواجه صعوبات تقنية وتسير باستعمال الأنظمة الأساسية فقط. وقالت «ناسا»، إن «المعطيات تشير إلى دخول المركبة الفضائية في حالة تُعرف بالوضع الآمن، ويرجح أن ذلك حصل لأن جزءاً من المركبة أبرد قليلاً من المتوقع بينما كانت (مارس 2020) في ظل الأرض»، وأضافت: «حالياً، تكمل مهمة (مارس 2020) تقييماً شاملاً لسلامة المركبة الفضائية لإكمال رحلتها نحو المريخ». وأطلقت وكالة الفضاء الأميركية، الخميس، بنجاح باتجاه المريخ الروبوت الجوال «برسفيرنس» المصمم لاكتشاف آثار لجراثيم قديمة كان يعج
أرسل أول مسبار صيني متجه إلى المريخ صورة للأرض والقمر في طريقه إلى الكوكب الأحمر، على ما ذكرت وكالة الفضاء الصينية. وتظهر الصورة الكوكبين على شكل هلالين في الفضاء الشاسع، وقد التقطت على بعد 1.2 مليون كيلومتر من الأرض بعد ثلاثة أيام على إطلاق مهمة «تيانوين - 1». وكانت المركبة انطلقت الخميس من مركز وينشانغ على جزيرة هاينان في جنوب الصين. ويتوقع أن تصل إلى مدار المريخ في فبراير (شباط) 2021.
اكتشفت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) جزيئات عضوية على سطح المريخ تشبه تلك الموجودة في الكمأ، والفحم، والزيت على سطح الأرض؛ الأمر الذي يلمح إلى وجود حياة على الكوكب الأحمر، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وهذه المواد الكيميائية، التي تسمى الثيوفين، هي جزيئات مهمة؛ لأنها تحتوي على كل من الكربون والكبريت، وهما مكونان ضروريان للحياة. وحددت مركبة «كيرويوستي روفر» التابعة لـ«ناسا» هذه العلامات على سطح المريخ، ويعتقد العلماء أن مصدر الجزئيات الأكثر احتمالاً هو العمليات البيولوجية. ويأمل العلماء بأن مزيداً من التحليلات من قبل المركبة الفضائية «روزاليند فرانكلين روفر» التي ستنطلق في وقت لاحق من هذا
منذ أن هبط على سطح المريخ في عام 2012، كان مسبار «كيوريوسيتي» التابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، يستكشف ما يعرف بـ«فوهة غيل»، وهو قاع بحيرة قديم شاسع وجاف يتضمن جبلاً في المنتصف. والآن، عثر المسبار على رواسب تحتوي على ملح كبريتات في الفوهة، ما يشير إلى أنها كانت تحتوي على بحيرات مالحة، وفقاً لتقرير نشرته شبكة «سي إن إن». كما عُثر على مجموعة من الأملاح على المريخ في مواقع مختلفة. ويبدو أن تكوينات المياه المالحة زادت على سطح المريخ مع انتقال الكوكب إلى مناخ قاحل قبل 3.5 مليار سنة. وجاء الاكتشاف الجديد لأملاح الكبريتات من الصخور الرسوبية التي تعود إلى ما قبل 3.3 و3.7 مليار سنة.
اكتشفت الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا) النغمات المنخفضة لـ21 زلزالاً على المريخ، باستخدام جهاز استماع شديد الحساسية على مركبة الهبوط «إنسايت» التي وصلت إلى الكوكب الأحمر العام الماضي. وأصدر العلماء عينة من التسجيلات في 1 أكتوبر (تشرين الأول)، التي تم تسريعها ومعالجتها حتى يمكن سماعها بالأذن البشرية، بحسب تقرير لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وتُعدّ الزلازل على المريخ مثل الزلازل التي تحدث على الأرض، وهي ناتجة عن تحركات داخل الكوكب، ربما من النقاط الساخنة البركانية. وستساعد دراسة هذا النشاط الزلزالي الخبراء على استكشاف البنية الداخلية للمريخ، وقد تساعد أيضاً في تحديد أي من براكين الكوكب
تزيد إمكانية تمركز البشر على سطح كوكب المريخ مع مرور الوقت؛ حيث إن الأمر قد يصبح حقيقة فعلية مع وضع العلماء لاستراتيجية قد تمكّن الإنسان من الصمود هناك. وبحسب العلماء، قد يتمكن الناس من العيش على الكوكب الأحمر عبر تناول الحشرات، وفقاً لتقرير صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ويُعتقد أن الموارد الأساسية مثل الطاقة والمياه والأكسجين ستكون متوفرة هناك، لكن نقص مصادر الغذاء يعتبر منذ فترة طويلة عقبة لا يمكن التغلب عليها. لكن العلماء قالوا الآن إن مفتاح الازدهار على المريخ قد يشمل تناول الوجبات الخفيفة التي تعتمد على الحشرات مثل الصراصير وزراعة اللحوم في المختبر. وابتكر علماء الكواكب في جامعة فلوريدا في
يتعرف الإنسان أكثر فأكثر على المريخ، ويقترب بذلك من تحقيق حلمه في رحلة مأهولة نحوه، يبدو أنها باتت قريبة، بفضل رحلات تم إطلاقها لجمع معلومات بأدق التفاصيل عن المجال الجوي وطبيعة سطحه، مع البحث عن أدلة تؤكد أو تنفي وجود حياة هناك. إذ أعلن مجمع «لافوتشكين» العلمي الإنتاجي الروسي عن بدء المرحلة النهائية من التجارب والاختبارات على مركبات الرحلة الفضائية الثانية إلى الكوكب الأحمر.
في قلب صحراء «غوبي» الصينية، تتمركز قاعدة تحاكي قاعدة على سطح كوكب المريخ، تستضيف تلاميذ يشاركون في رحلة مدرسية وتضمّ عدداً من الشباب المراهقين، بدل روّاد الفضاء، يتدرّبون على الحياة على سطح المريخ. - قاعدة مريخية فتحت «قاعدة المريخ1»، المحاطة بالتلال الجرداء الواقعة في شمال غربي مقاطعة قانسو، أبوابها في منتصف أبريل (نيسان) الماضي بهدف تعريف المراهقين، وقريباً السيّاح، بشكل محتمل للحياة على سطح الكوكب الأحمر. ويأتي افتتاح هذه القاعدة بالتزامن مع تقدّم الصين في جهودها الساعية للحاق بالولايات المتحدة والتحوّل إلى قوّة فضائية طامحة إلى إرسال بعثات بشرية إلى القمر يوماً ما. تمّ بناء هذه القاعدة ال
فيما قد يعتبر بداية لعلم جديد يرتبط بكوكب المريخ، ذكرت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) أن مركبة الفضاء «إنسايت» سجلت صوتاً محتملاً لزلزال على كوكب المريخ للمرة الأولى. وحسب وكالة الأنباء الألمانية فقد تم تسجيل الإشارة الخافتة يوم 6 أبريل (نيسان)، في اليوم الـ128 للمركبة على سطح المريخ.
على هامش القمة الدولية للفضاء، التي اختتمت أعمالها أمس في العاصمة القبرصية نيقوسيا، قال البروفسور في المعهد السويدي لفيزياء الفضاء هيرمان أوبغنورث «إن ذهب الإنسان إلى كوكب آخر في نظامنا الشمسي، فسيكون إلى كوكب المريخ»، وأشار إلى أنه من أجل إبقاء الحلم حياً، نحتاج إلى دراسة كاملة للغلاف الجوي للكوكب الأحمر. وشارك في القمة علماء فضاء رفيعو المستوى، مثل كبير العلماء في وكالة «ناسا» جيمس غرين، ومدير معهد أبحاث الفضاء في روسيا، ووزيرة الدولة للعلوم المتقدمة في الإمارات، وغيرهم من كبار المسؤولين والعلماء من أوروبا والهند والصين، واختتمت القمة أمس بمؤتمر صحافي. وناقش العلماء، خلال وجودهم في قبرص، مست
أفادت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) بأن كوكب المريخ اقترب إلى أقرب نقطة له من الأرض اليوم (الثلاثاء)، إذ كان على مسافة 57.6 مليون كيلومتر. ووفقاً لـ«ناسا»، هذه هي أقرب مسافة بين الكوكبين منذ أغسطس (آب) 2003، حين بلغت المسافة بينهما 55.6 مليون كيلومتر. ومن المتوقع أن يصل الكوكبان إلى مثل هذا القرب تقريباً بعد 17 عاماً. وأوضحت «ناسا» أن المسافة بين الكوكبين ستكون أقرب مما وصلت إليه اليوم، وستبلغ 56.9 مليون كيلومتر في 11 سبتمبر (أيلول) 2035.
قال باحثون من أميركا إنهم رصدوا كثيراً من الأماكن التي بها «عروق ثلجية» في الطبقات العليا تحت سطح المريخ. وقال الباحثون تحت إشراف كولين دونداس من الهيئة الأميركية للمسح الصخري بمدينة فلاستاف الأميركية في دراستهم التي نشرت الخميس في مجلة «ساينس» إن سمك طبقة هذا الجليد المائي يصل إلى 100 متر.
العالم بحاجة لبناء ألف مبنى يومياً لمدة 33 عاماً مقبلة لتلبية الطلب المتسارع لسكان الكوكب الذين سيصل عددهم إلى 10 مليارات بحلول عام 2050، وهذا الأمر غير ممكن في ظل تقنيات البناء الحالية. ومن جهة أخرى، لا يستطيع إلا من نسبتهم أقل من 5 في المائة ممن يحتاجون لأطراف صناعية، الوصول إلى مراكز طبية لتقديم المعونة لهم، بسبب ارتفاع تكلفة صناعة الأطراف التي تستغرق وقتا كبيرا لإعدادها، ولكن هناك تقنيات حديثة من شأنها تسريع وتسهيل هذه الأمور.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة