الكلاب
الكلاب
تستخدم المدارس في ولاية ماساتشوستس الأميركية الكلاب لاكتشاف حالات الإصابة بفيروس «كورونا» في الفصول الدراسية، من خلال الشم، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». تم تدريب كلبي شرطة «كي -9» من قبل مكتب شرطة مقاطعة بريستول للكشف عن حالات «كورونا» وسيذهبان للعمل في مناطق مدارس فريتاون ولايكفيل ونورتون. سيجلس هنتاه وديوك، وكلاهما من نوع «لابرادور» ويبلغان من العمر عاماً واحداً، لتنبيه الموظفين عند التقاط رائحة «كورونا»، حتى يتمكن العمال من تنظيف المنطقة. وقال كابتن مقاطعة بريستول بول دوغلاس: «مع (كوفيد) سواء كان المتحور أوميكرون أو دلتا، فإن الكلبين سيتمكنان من التقاطه». وتابع: «وإذا كان هناك متغير جديد قد يظه
تمكن كلب شجاع من إنقاذ متنزِّه جريح تقطعت به السبل في جبال كرواتيا بالتمدد فوقه لمدة 13 ساعة لتدفئته وسط الثلوج إلى أن وصلت فرق الإغاثة. وحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فإن الكلب، الذي يدعى «نورث»، أبقى غرغا بركيتش دافئاً بعد أن سقط خلال التنزه في سلسلة جبال فيليبيت بكرواتيا ولم يكن قادراً على الحركة. ولم يتمكن المتنزِّهان الآخران اللذان كانا برفقة بركيتش من إنقاذه هو ونورث ولكنهما قاما بالاتصال بفرق الإنقاذ. ولم تتمكن خدمة الإنقاذ من الوصول للمتنزِّه الجريح إلا بعد 13 ساعة، حيث تقطعت به السبل على ارتفاع نحو 1800 متر فوق مستوى سطح البحر وكان الوصول إليه بين الجبال ووسط الثلوج المنتشرة بها ص
قدّم الرئيس الأميركي جو بايدن أمس (الاثنين)، عبر «تويتر»، كلبه الجديد «كوماندر»، الذي سيشاركه الإقامة في البيت الأبيض، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وجاء في تعليق مرفق بالصورة عبر الحساب الرسمي للرئيس الأميركي: «أهلا بك كوماندر في البيت الأبيض».
قررت امرأة من كوينزلاند استئجار طائرة خاصة تزيد تكلفتها عن 40 ألف دولار (30 ألفاً و340 جنيهاً إسترلينياً) بغية نقل حيوانها الأليف - كلب عثرت عليه في بالي - ليأتي ويقيم معها في أستراليا، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». قالت ناتاشا كوربين، المقيمة في صن شاين كوست، كوينزلاند، إنها كانت تحاول نقل كلبها «مونشكين»، وهو كلب شوارع سابق من بالي في إندونيسيا، إلى أستراليا على مدار السنوات الست الماضية. وأشارت إلى أنها التقت بالكلب عندما كانت تعيش في بالي مع شريكها ديفيد داينز. وقالت كوربين: «عندما قررنا الانتقال إلى بالي، كان لدى شريكي قاعدة واحدة لأنني من محبي الكلاب وهي أنه لن يُسمح لي بالتفاعل مع أي كلب». و
كشفت دراسة جديدة أن الكلاب يمكنها فهم 89 كلمة وعبارة في المتوسط. وقام فريق الدراسة باستطلاع آراء 165 مالكاً لمجموعة متنوعة من سلالات الكلاب في كندا وسؤالهم عن الكلمات والعبارات المختلفة التي تفهمها كلابهم، وفقاً لما نقلته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وفي المتوسط، أفاد جميع المشاركين أن كلابهم تستجيب لـ89 كلمة وعبارة، في حين أشار البعض إلى أن كلابهم قادرة على استيعاب 215 كلمة في المجموع، وهي الكلاب التي صنفها الباحثون على أنها «شديدة الذكاء». ووجد المؤلفون أن الأوامر تشكل غالبية الكلمات التي ورد أن الكلاب استجابت لها، بما في ذلك «اجلس» و«استلق» و«ابق مكانك» و«تعال» و«اتركها». كما استجاب جميع ال
كشفت دراسة علمية جديدة أن اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه الذي يعاني منه نحو 63 مليون شخص حول العالم، قد يصيب أيضاً الكلاب. ووفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أُجريت الدراسة بواسطة باحثين من جامعة هلسنكي على ما يقرب من 11 ألف كلب تم ملاحظتها واختبار تركيزها وردود أفعالها في عدة مواقف. ووجد الباحثون أن الكلاب أيضاً تصاب باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بل تطور نفس الأعراض التي يطوّرها البشر المصابون بهذه الحالة الصحية. كما كشف الباحثون أن هناك بعض الكلاب أكثر عُرضة من غيرها للمعاناة من فرط الحركة ونقص الانتباه، من بينها الكلاب الأصغر سناً والكلاب الذكور، وكذلك بعض السلالات، مثل Cairn Terr
نفى البنتاغون أمس (الثلاثاء) أن يكون عسكريوه قد تركوا بعضاً من كلابهم، سواء العسكرية أو الأليفة، في مطار كابل عندما انسحبوا نهائياً من أفغانستان ليل الاثنين، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المتحدّث باسم وزارة الدفاع الأميركية جون كيربي إنّه «خلافاً للمعلومات غير الدقيقة، لم يترك الجيش الأميركي كلاباً داخل أقفاص في مطار حامد كرزاي الدولي، ولا سيّما كلاب عسكرية مزعومة». وأضاف كيربي في تغريدة على «تويتر» أنّ الصور التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر كلاباً في مأوى حيوانات أفغاني وليس كلاباً تخضع لمسؤولية الجيش الأميركي. وأتى تعليق المتحدّث باسم البنتاغون ردّاً على نداء أطلقته أمس جم
يرى الكثير من العلماء، أن اقتناء الكلاب يعود بالفوائد الصحية على البشر. ووجد تحليل أجري في عام 2019 لما يقرب من 4 ملايين شخص في الولايات المتحدة، وكندا، واسكندنافيا، ونيوزيلندا، وأستراليا والمملكة المتحدة، أن امتلاك الكلاب يرتبط بانخفاض بنسبة 24 في المائة في الوفيات المبكرة لأي سبب. وإذا كان الشخص قد عانى بالفعل من نوبة قلبية أو سكتة دماغية، فإن امتلاك كلب يكون أكثر فائدة؛ كان هؤلاء المرضى أقل عرضة للوفاة من أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 31 في المائة. وتم انتقاد الدراسة لعدم تحديد الأمراض الأخرى والوضع الاجتماعي والاقتصادي، وعوامل متعددة قد تربك النتائج.
سلطت دراسة جديدة أجرتها إدارة الغذاء والدواء الأميركية الضوء على الأبحاث التي تربط بعض أطعمة الكلاب واعتلال عضلة القلب التوسعي، وهو مرض قلبي حاد، وفقاً لصحيفة «الغارديان». وفقاً لتقرير جديد نُشر أمس (الخميس)، قارن الباحثون أغذية الكلاب التقليدية بتلك التي ترتبط مع المرض، بدراسة أكثر من 800 مركب.
أعلنت شركة للحيوانات الأليفة مقرها مانشستر عن وظيفة جديدة تتلخص مهامها في اللعب مع الكلاب وتدليلها، وذلك براتب مغرٍ يصل إلى 32 ألف دولار سنوياً. وبحسب صحيفة «إكسبرس» البريطانية، فإن توقيت الدوام الخاص بهذه الوظيفة التي أعلنت عنها شركة Yappy.com، سيكون من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة الخامسة مساء. وقد أعلنت الشركة على موقعها عن أهم مهام هذه الوظيفة وهي كالتالي: - تسلية الكلاب والتأكد من إبقائها سعيدة ومرتاحة وآمنة في جميع الأوقات. - جلب أفكار لمنتجات جديدة خاصة بالكلاب لتنتجها الشركة. - جلب أفكار لأنشطة يومية للكلاب تناسب مختلف شخصياتهم. وأشارت الشركة إلى أن أهم الشروط الواجب توفرها في الم
تمكنت عائلة من ولاية أركنساس الأميركية من العثور على كلبها أخيراً بعد 10 سنوات من اختفائه، إلا أن مكان وجوده كان مفاجئاً بالنسبة لهم، حيث كان يبعد عن منزل العائلة لمسافة 1600 ميل. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد اختفى الكلب الذي يدعى «رازل»، وهو من سلالة شناوتسر، من منزل أصحابه في بلدة ماكري عام 2011. ومنذ ذلك الوقت حاول أصحابه العثور عليه في كل مكان واستعانوا بإحدى منظمات إنقاذ الحيوانات، والتي تمكنت في النهاية من العثور عليه في ملجأ للحيوانات الأليفة، في مدينة ستوكتون بكاليفورنيا، أي على بعد 1600 ميل من المكان الذي فقد به. وقامت منظمة إنقاذ الحيوانات بنقل رازل بالطائرة إلى أركانساس، و
عثر عدد من الباحثين على بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية في أنواع مختلفة من طعام الكلاب النيئ، محذرين من أن ذلك قد يؤدي إلى «مخاطر دولية كبيرة على الصحة العامة». وحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد قام الباحثون التابعون لجامعة بورتو البرتغالية بتحليل 55 عينة من طعام الكلاب من 25 علامة تجارية - بما في ذلك 14 نوعاً خاماً مجمداً - بحثاً عن بكتيريا المكورات المعوية. ويمكن لهذه البكتيريا أن تعيش دون ضرر في أمعاء الإنسان والحيوان، ولكنها قد تكون خطيرة في أجزاء أخرى من الجسم، ويمكن أن تكون مقاومة للمضادات الحيوية. ووجد الباحثون أن جميع عينات طعام الكلاب النيئة تحتوي على مكورات معوية مقاومة للمضادات
أنقذ كلب يدعى «شادو» أصحابه من الموت بعد أن قام بإيقاظهم من النوم عقب نشوب حريق بمنزلهم. وبحسب صحيفة «ديلي ميرور» البريطانية، فقد كان كريغ جونز وماري غوردان مستغرقين في النوم حين أيقظهما شادو عن طريق النباح بصوت عالٍ، وذلك في الساعات الأولى من صباح أمس (الأحد). ونهض جونز من السرير قبل أن يركض شادو، الذي ينتمي لفصيلة الجيرمان شيبارد، موجهاً إياه إلى غرفة المعيشة التي كانت مليئة بالدخان الأسود. فقد اشتعل الحريق بالمطبخ نتيجة حدوث عطل كهربائي، وسرعان ما انتقل إلى غرفة المعيشة. ولحسن الحظ، كان شادو في حالة تأهب وشعر أن هناك خطراً ما في المنزل، رغم أنه يبلغ من العمر عامين فقط ولم يتلقَ أي تدريب على
انتشر في السنوات الأخيرة مصطلح التربية الإيجابية للأطفال، والتي تعتمد بشكل كبير على تجنب العنف والتوبيخ والكلمات السلبية واتّباع أسلوب التشجيع والدعم حفاظاً على نفسية الطفل وتعزيزاً لشخصيته. وحسب مجلة «التايم» الأميركية، فقد أكد عدد من الباحثين أن هذا الأسلوب في التربية لا يصلح للأطفال فقط بل ينبغي أن يتم تطبيقه على الكلاب أيضاً. ولطالما اعتمد مدربو الكلاب منذ القدم على أسلوب يُعرف باسم التعزيز السلبي لتدريب الكلاب منذ ولادتها. ويتضمن التعزيز السلبي سحب شيء يحبه الكلب من أمامه وتوبيخه وعقابه جسدياً عند قيامه بسلوك غير سليم. إلا أنه وفقاً للدراسات الحديثة، فقد تبين أن هذا الأسلوب القديم المستخد
تمكن كلب من إنقاذ سيدة بريطانية حاولت الانتحار بإلقاء نفسها من فوق جسر عالٍ هذا الأسبوع. وبحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد قالت خدمة الإنقاذ الخاصة بمقاطعتي ديفون وسومرست ببريطانيا إن الواقعة حدثت يوم الثلاثاء الماضي، حين صعدت سيدة فوق درابزين أحد الجسور بمدينة إكستر استعداداً لإلقاء نفسها من فوقه. وحاولت الشرطة التحدث إلى المرأة وإقناعها بالنزول، إلى أن وصلت خدمة الإنقاذ إلى مكان الحادث مصطحبة معها كلباً خدمياً مدرباً على مساعدة الناس وتقديم الدعم لهم. وسبق أن تم استخدام الكلب، الذي يدعى ديغبي، للمساعدة في جلسات العلاج لعمال الطوارئ الذين تعرضوا لصدمة. وقال متحدث باسم خدمة الإطفاء: «عن
في حدث غريب من نوعه، اكتسب طائر صغير مهارة النباح مثل الكلاب، بعد تبنيه من قبل كلبة ظنت أنه جروها. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد كان الطائر «مولي» على وشك الموت في سبتمبر (أيلول) من العام الماضي، حيث وجدته سيدة تدعى جولييت ويلز (45 عاماً) في أحد شوارع كوينزلاند بأستراليا، وكان صغيراً جداً لا يستطيع البحث عن الطعام بمفرده. وأحضرت ويلز الطائر إلى منزلها، وقربته من كلبتها بيغي التي ظنت أنه جروها واحتضنته إلى درجة جعلتها تنتج حليب الأم له رغم أنها لم تكن حاملاً. وعندما أخذت ويلز الكلبة إلى الطبيب البيطري، أخبرها أن السبب في ذلك هو أن بيغي تعتقد أن مولي جروها، الأمر الذي جعلها تنتج الحليب
قام رالف دورن بتفقد البحيرة خلف منزله في وقت مبكر من مساء يوم 2 يونيو (حزيران)، بحثاً عن كلبه هارلي، ليجد الجرو على بعد 200 قدم من الشاطئ. كان الكلب البالغ من العمر 6 سنوات يسبح مع حيوان آخر.
فاز واسابي، وهو كلب من فصيلة «بيكينيز» ذو وجه أسود وبني بجائزة أفضل كلب في مسابقة «ويستمنستر كينيل كلوب» للكلاب في تاري تاون بنيويورك أمس (الأحد). وبحسب وكالة «رويترز» للأنباء، فقد جاء كلب من نوع «ويبيت» الإنجليزي اسمه بوربون في المركز الثاني في المسابقة التي يبلغ عمرها 145 عاماً. وكانت هذه أول مرة لا تقام فيها المسابقة في منهاتن. ونقل المنظمون المسابقة بسبب فيروس كورونا من مقرها المعتاد في ماديسون سكوير غاردن إلى قصر ليندهيرست المطل على نهر هادسون في تاري تاون حتى يتسنى تنظيمها في مكان مفتوح. وتقام هذه المسابقة سنوياً منذ عام 1877 وهي إحدى أقدم وأشهر المسابقات الرياضية في الولايات المتحدة، وي
يخشى بعض الأشخاص السير في الطرق التي يوجد بها كلاب ضخمة، بينما لا يبالي آخرون. وفي حين أن الكثير من الأشخاص يشعرون ببساطة بقدر من الخوف في ظل وجود الحيوانات التي يمكن أن تعض، ففي بعض الأحيان يكون الأمر أكثر من ذلك. المعاناة من الرهاب يعني تحول خوف أساسي طبيعي إلى اضطراب قلق. وهذا الخوف يسمى رهاب الكلاب. ويقول الطبيب النفسي يوهاناس روتر إن تعرق اليدين وتسارع ضربات القلب والتنفس يمكن أن تكون جميعها علامات على الاضطراب. والتجمد أيضا عند اقتراب كلب هو رد فعل نموذجي لرهاب الكلاب. عادة لا تدرك الكلاب نفسها هذا النوع من الخوف الشديد.
أكدت دراسة حديثة أن الكلاب يكون لديها استعداد للتفاعل مع الإنسان فور ولادتها، مشيرة إلى أن هذا الأمر طبيعي وليس مكتسبا. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد تم إجراء الدراسة من قبل إميلي براي، باحثة ما بعد الدكتوراه في مركز أريزونا كانين للإدراك بجامعة أريزونا، بالتعاون مع منظمة «كانين كومبانيون»، وهي منظمة غير ربحية توفر الكلاب مجانًا للبالغين والأطفال والمحاربين القدامى الذين يعانون من إعاقات جسدية أو معرفية. وأجرت براي وفريقها دراستهم على 375 جروًا كان عمرها حوالي 8 أسابيع، حيث تمت ملاحظة كيفية تواصلها وتفاعلها مع الإنسان في مواقف معينة، ومقارنة ذلك مع ردود أفعال 60 كلبا بالغا مع المواقف ذا
أظهرت دراسة جديدة أن الكلاب الصغيرة أكثر عدوانية تجاه البشر من الكلاب الكبيرة، وفقاً لصحيفة «الغارديان». ووجدت الدراسة من جامعة هلسنكي، استخدمت أكثر من 9 آلاف حيوان أليف فنلندي، أن الكلاب الأصغر لديها احتمالات أعلى في التصرف بقوة وعنف من الكلاب الكبيرة ومتوسطة الحجم. ويُفترض أن ذلك يعتمد على ما نعنيه بالسلوك العدواني، أي النباح والعض. وتعود هذه الميزات إلى أنواع الكلاب أيضاً. تعد سلالة «ميني بوش» من الأكثر عدوانية.
بعد أشهر من التكهنات، أكد الرئيس الأميركي جو بايدن والسيدة الأولى جيل أنهما سيضيفان قريباً قطة إلى عائلاتهما، لتنضم إلى الحيوانات الأليفة الأخرى في البيت الأبيض، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وكشف الزوجان أمس (الجمعة)، عن قرارهما خلال مقابلة إعلامية، حيث أوضحا أن القطة ستنضم إلى كلبين من نوع «الراعي الألماني» أو «جيرمان شيبرد»، واسمهما «ميجور» و«شامب». واعترفت جيل بـ«الشائعات» التي دارت حول أن الأسرة كانت تفكر في تبني قطة، وقالت: «نعم...
أوقفت كلبة مخلصة في كندا حركة المرور لإنقاذ صاحبتها بعد أن تعرضت لنوبة صرع في الشارع، حسبما تظهر لقطات فيديو مؤثرة، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست». وكانت هيلي مور، من أوتاوا، تتجول برفقة كلبتها «كلوفر» البالغة من العمر عاماً واحداً، حول الحي الذي تعيش فيه صباح يوم الثلاثاء عندما سقطت فجأة بالقرب من الرصيف وفقدت الوعي، وفقاً لما أظهرته إحدى كاميرات المراقبة. وقال شهود إن الكلبة كانت سريعة التفكير، فقامت بفحص صاحبتها ثم انطلقت إلى الشارع في محاولة واضحة لإيقاف السيارات المارة. وأوضح درايدن أوتواي، وهو سائق توقف لمساعدة مور: «كان الأمر مثيراً للإعجاب حقاً، لقد منعتني الكلبة من المرور بالفعل...
قالت رئيسة مشروع تجريبي في تايلند، إن كلاباً بوليسية مدربة على كشف الإصابة بـ«كوفيد - 19» من خلال شم عَرق الإنسان أظهرت دقة تقترب من 95 في المائة، ويمكن استخدامها في الكشف عن المصابين بفيروس كورونا في محطات النقل المزدحمة خلال ثوانٍ، وفقاً لوكالة «رويترز». وشمل المشروع، الذي امتد ستة أشهر، ستة كلاب من نوع «لابرادور ريتريفر» بإطلاقها لفحص عَرق المصاب بالفيروس من بين ست معلبات على عجلات دوارة. وقالت الأستاذة الجامعية كايوالي شاتدارونغ، التي قادت المشروع بكلية الطب البيطري في جامعة شولالونكورن في تايلند لـ«رويترز»، «استغرقت الكلاب من ثانية واحدة إلى ثانيتين لرصد الفيروس». وأضافت «ستتمكن من فحص 60
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
