القرصنة
القرصنة
حذر تقرير صادر عن الهيئة الكندية المختصة بالأمن الإلكتروني أمس (الأربعاء) من أن برامج ترعاها الحكومات في الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية تشكل أكبر تهديدات في مجال التكنولوجيا المتطورة لكندا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأفاد المركز الكندي للأمن الإلكتروني أن «عدد الجهات التي تمثل تهديداً إلكترونياً يرتفع ويزداد تطورها». وتوصل المركز إلى أن الدول الأربع تحاول على الأرجح بناء قدرات تمكنها من تعطيل بنى تحتية كندية رئيسية على غرار إمدادات الكهرباء لتحقيق أهدافها. وتوقع التقرير بأن تستهدف هذه الدول الملكية الفكرية المرتبطة بالمعركة ضد «كوفيد - 19» لتحسين قدراتها في احتواء الوباء. كما تشمل ال
ذكرت أربعة مصادر مطلعة أن محللين في الإدارة الأميركية وآخرين بالقطاع الخاص نجحوا سريعا في كشف مسؤولية متسللين إيرانيين عن موجة من آلاف الرسائل الإلكترونية التي تنطوي على تهديدات موجهة لناخبين أميركيين، وذلك بفضل رصد أخطاء في تسجيل مصور مرفق مع بعض الرسائل. ومنحت هذه الإخفاقات الحكومة الأميركية فرصة نادرة لرصد عملية تسلل إلكتروني ضارة والكشف عن هوية المسؤول عنها في غضون أيام فحسب، وهو أمر يحتاج عادة لشهور من التحليل الفني والدعم المخابراتي. وقال مسؤول كبير في الحكومة الأميركية لوكالة «رويترز» للأنباء، وطلب عدم ذكر اسمه، «إما أنهم ارتكبوا خطأ ساذجا أو كانوا يريدون أن يتم ضبطهم».
علمت أجهزة المخابرات الغربية أن «حركة حماس» أقامت مقراً سرياً في تركيا لتنفيذ عمليات الحرب السيبرانية والاستخبارات المضادة، وفقاً لصحيفة «التايمز» البريطانية. وتم إنشاء المقر الرئيسي في مدينة إسطنبول قبل نحو عامين وهو منفصل عن المكاتب الرسمية لـ«حركة حماس» في المدينة والتي تتعامل بشكل أساسي مع التنسيق والتمويل، وفقاً لمصادر استخبارات غربية.
كشفت وزارة العدل الأميركية، اليوم الإثنين، أن الولايات المتحدة وجهت اتهاما الى ستة عناصر في الاستخبارات العسكرية الروسية بشن هجمات إلكترونية في العالم، استهدفت خصوصا شبكة الكهرباء في اوكرانيا والانتخابات في فرنسا العام 2017 والالعاب الاولمبية العام 2018. وقال جون ديمرز مسؤول الأمن القومي في وزارة العدل في مؤتمر صحافي إن العناصر الستة «متهمون بشن سلسلة هجمات معلوماتية هي الأكثر تدميرا وتسببا باضطرابات (بين هجمات) تنسب الى مجموعة واحدة». ويُتهم هؤلاء القراصنة بأنهم نفذوا عملياتهم بين 2015 و2019.
في أعقاب انتشار أنباء تقول إن مواقع إيرانية؛ بينها ميناء بندر عباس، تعرضت لهجمات سيبرانية، أول من أمس الأربعاء، أكد مسؤول إسرائيلي أن «حرباً إلكترونية مشتعلة طول الوقت بين إسرائيل وإيران؛ كل منهما تشن هجمات (سايبر) على الأخرى، يوماً بيوم». وقال المسؤول الإسرائيلي إن إيران «حسنت هجماتها على المرافق الإسرائيلية، ولكنها بعيدة عن الخبرات الإسرائيلية، ولذلك؛ فإن وسائل الحماية المتطورة تصد معظم الهجمات، إلا إن الهجمات الإسرائيلية تصيب أكثر». وأضاف المسؤول أن «إسرائيل وإيران في ذروة مواجهة مباشرة في مجال (السايبر)، وتصاعدت في الفترة الأخيرة».
تتصدى وزارة التعليم السعودية، إلى ما تسميه «احتيالاً» تم رصده عبر منصات التواصل الاجتماعي، يتيح للطلبة الحضور الاسمي بمقابل مالي. وكشفت وفاء الشويب، مديرة حوكمة وصمود الأمن السيبراني في وزارة التعليم، أن الوزارة لاحظت خلال الفترة الماضية وجود عمليات ترويجية تستهدف الطلاب، بطلب تحويل مبالغ نظير حضور الدروس عن بُعد، بدلاً من الطالب. وأفادت الشويب بأن شبكة «تويتر» هي المنصة الأكثر استخداماً للاحتيال، وذلك خلال حديثها مساء أول من أمس، في لقاء افتراضي نظمته الوزارة تحت عنوان «التعليم عن بعد بأمان». وأكدت الشويب أن الوزارة مع بداية إطلاق منصة «مدرستي» بيَّنت في كل الوسائل الرسمية كيفية عمل المنصة وا
وفق تقييمات مخابراتية، تسعى كل من روسيا والصين وإيران للتأثير على الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة التي ستجرى في نوفمبر (تشرين الثاني)، بين الرئيس الحالي دونالد ترمب (جمهوري)، ومنافسه الديمقراطي جو بايدن. وتتنوع التهديدات الروسية بين تسريب رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بحملة رئاسية وخلط رسائل مزيفة وسط الرسائل الحقيقية، ونشر الأكاذيب، والتشكيك في نزاهة التصويت، وغيرها. ويوضح الإنفوغراف التالي أمثلة لأبرز التهديدات الروسية التي تواجهها الانتخابات الأميركية وآلية تنفيذها:
أعلن المركز الوطني للأمن الإلكتروني في بريطانيا أمس (الخميس) أن متسللين تدعمهم الحكومة الروسية حاولوا سرقة أبحاث تتعلق باللقاح المضاد لمرض «كوفيد - 19» من مؤسسات أكاديمية وشركات أدوية في أنحاء العالم. ونسب بيان منسق من بريطانيا والولايات المتحدة وكندا، نقلته «رويترز»، الهجمات إلى جماعة «إيه بي تي 29» المعروفة أيضا باسم «كوزي بير»، وقالت الدول الثلاث إنها «على يقين شبه تام من أن الجماعة تتبع جهاز المخابرات الروسي». في غضون ذلك، أثار استمرار تفشي فيروس «كورونا المستجد} في العالم موجة جديدة من عمليات إعادة فرض تدابير عزل في دول عدة بمعظم القارات.
تسبب اختراق أمني لمنصة التواصل الاجتماعي «تويتر»، في إحداث ارتباك عالمي أدى إلى تهاوي أسهم الشركة أول من أمس، وطال الاختراق حسابات الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، ونائبه جو بايدن مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة، وغيرهما من المشاهير، مثل كانيي ويست مغني الراب وزوجته كيم كارديشيان، ورجال الأعمال جيف بيزوس، ومايكل بلومبرغ، وبيل غيتس، وايلون ماسك. الاختراق الذي يعد الأكبر في تاريخ المنصة، دام نحو 3 ساعات، وحقق أرباحاً في مبيعات العملة الإلكترونية «بيتكوين»، تصل إلى 118 ألف دولار نتيجة لنحو 300 عملية مالية إلكترونية، قد يؤدي إلى قلق عالمي حول انتخابات الرئاسة الأميركية المقررة في نوفمب
رغم الحذر الذي يبديه الناس اليوم من عمليات التصيّد والقرصنة الرقمية، تبقى الرسائل الإلكترونية المصيدة الأولى والأكثر استخداماً في هذه الاعتداءات. - اختراق وانهيار يرى سام سمول، رئيس قسم الأمن الإلكتروني في «زيرو فوكس» المتخصصة في مساعدة الشركات في مجال الحماية الأمنية أنّ «الرسائل الإلكترونية الخاصة بالأعمال، هي أوّل حيل الاختراق التي يستخدمها القراصنة وأكثرها فعالية... مثلا، تتلقون رسالة إلكترونية تبدو لكم صحيحة وموثوقة، ومن شخص تثقون به يطلب منكم فيها القيام بشيء ما. ثمّ تجدون فجأة أنّكم وقعتم في الفخّ وأنّ الشركة بكاملها أصبحت في خطر». في عام 2016.
كشف تقرير لوكالة «رويترز»، اليوم الأربعاء، عن أن متسللين مرتبطين بالحكومة الإيرانية أرسلوا رسائل إلكترونية خلال محاولات قرصنة وانتحلوا خلالها صفة صحافيين. ووفقاً للتقرير، فقد تلقى الأكاديمي الألماني المولود في إيران عرفان كسرايي رسالة بالبريد الإلكتروني من صحيفة «وول ستريت جورنال» تطلب فيها إجراء مقابلة معه، وحينها شعر بأن هناك شيئاً غير طبيعي. وكان المصدر المزعوم للرسالة التي وصلت يوم 12 نوفمبر (تشرين الثاني) هو الصحافية المخضرمة الإيرانية الأميركية فرناز فاسيحي التي تغطي منطقة الشرق الأوسط.
قال ثلاثة مسؤولين أمنيين كبار في الغرب إن من المعتقد أن هجمات واسعة عبر الإنترنت استهدفت حكومات ومؤسسات أخرى في أوروبا والشرق الأوسط من تنفيذ متسللين يعملون لصالح الحكومة التركية. ووفقا لمراجعة أجرتها وكالة «رويترز» لسجلات الإنترنت العامة فقد اخترق متسللون 30 مؤسسة على الأقل منها وزارات وسفارات وأجهزة أمنية إضافة لشركات ومنظمات أخرى. وأظهرت السجلات أن من بين ضحايا تلك الهجمات خدمات البريد الإلكتروني لقبرص والحكومة اليونانية ومستشار الأمن القومي للحكومة العراقية. وتضمنت الهجمات اعتراض تدفقات البيانات على مواقع الجهات المستهدفة مما مكن المتسللين على الأرجح من الدخول بشكل غير مشروع لشبكات جهات حك
دعت شركة البرمجيات الأميركية موزيلا مستخدمي متصفح الإنترنت فايرفوكس الذي تطوره الشركة، إلى تحديث المتصفح بأحدث إصداراته، بعد اكتشاف ثغرة أمنية خطيرة فيه تتيح لمحترفي اختراق شبكات المعلومات باختراق أجهزة المستخدمين. وأشار موقع «تك كرانش» المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن خبراء شركة أمن البيانات الأميركية «شيهو 360» اكتشفوا الثغرة الأمنية في ملف التحويل المتزامن في شفرة البرنامج، والذي يسرع أداء ملفات «جافا سكريبت» لتسريع تحميل مواقع الإنترنت عند الدخول إليها.
قال باحثون في مجال أمن الإنترنت ومسؤولون حكوميون أميركيون إن محاولات المتسللين الإيرانيين لاختراق شبكات الكومبيوتر العالمية تضاعفت 3 مرات تقريباً بعد مقتل قائد «فيلق القدس» قاسم سليماني بضربة أميركية يوم الجمعة الماضي، لكن هذه الهجمات حققت نجاحاً محدوداً. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد ذكرت شركة «CloudFare» لأمن الشبكات، أنه بعد وقت قصير من وقوع الضربة الأميركية التي أودت بحياة سليماني، زادت المحاولات التي تتخذ من إيران مقراً لها لاختراق المواقع الحكومية الفيدرالية والحكومية والمحلية بنسبة 50 في المائة، ثم واصلت تسارعها بعد ذلك. وأضافت الشركة أنه على مدار الـ48 ساعة التالية لمقتل قائد «ف
حذر أمين مجلس الأمن الروسي نيقولاي باتروشيف من أن الاستخبارات الأجنبية تتحيّن الفرص لشن هجمات إلكترونية ضخمة على البنى التحتية للمعلومات في بلاده. ووفقاً لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية، قال باتروشيف في اجتماع بمدينة أومسك بسيبيريا اليوم (الجمعة): «تعمل وكالات الاستخبارات الأجنبية على تحديد نقاط الضعف في البنية التحتية للمعلومات الروسية من أجل شنّ هجمات إلكترونية ضخمة عليها».
استُهدفت «إيرباص» في الأشهر الأخيرة بسلسلة هجمات إلكترونية أطلقت عبر المرور بشركات متعاقدة مع مجموعة الصناعات الجوية، وفق ما علمت الصحافة الفرنسية من مصادر أمنية متعددة تشتبه بأن الصين تدير هذه العمليات التجسسية الصناعية. واستهدفت أربع هجمات كبيرة مزودين للشركة خلال الأشهر الـ12 الماضية، بحسب ما أوضح مصدران أمنيان.
حذّر تقرير بريطاني من أن وقوع هجوم إلكتروني عالمي منسّق، عبر بريد إلكتروني خبيث، قد يؤدي إلى خسائر اقتصادية يتراوح حجمها بين 85 ملياراً و193 مليار دولار. وذكر التقرير الذي أعدته سوق "لويدز أوف لندن" للتأمين وشركة "إيه. أو. إن"، أن مطالبات التأمين بعد هجوم من هذا القبيل، ستتراوح بين تعطيل الأعمال والابتزاز الإلكتروني وصولا إلى تكاليف الاستجابة للحوادث.
استطاعت عملية قرصنة واسعة أن تطال بيانات حفظتها مجموعة فنادق ماريوت العالمية كما أعلنت أمس. وأضافت أن العملية قد تكون طالت معلومات عن نحو 500 مليون شخص من نزلائها، موضحة أن تحقيقا داخليا كشف عن عملية «دخول غير مصرّح بها» للأنظمة منذ عام 2014. وأوضحت المجموعة في بيان أنها تلقت إشارة في 8 سبتمبر (أيلول) 2018 تتعلق بمحاولة الدخول إلى نظام الحجوزات في الولايات المتحدة «شبكة ستاروود». وكشف التحقيق عن أن «طرفا غير مصرّح له، قام بتشفير معلومات ونسخها وحاول سحبها». ونقل البيان عن رئيس مجموعة ماريوت آرني سورنسون قوله: «نحن نأسف بشدة على الحادثة.
اتهم القضاء العسكري اللبناني أمس، ثلاثة أشخاص بقرصنة مواقع إلكترونية تابعة للأجهزة الأمنية، وسرقة معلومات سريّة، حيث طلب قاضي التحقيق العسكري الأول رياض أبو غيدا عقوبة الأشغال الشاقة حتى 15 عاماً للمتهمين خليل صحناوي ورامي صقر وإيهاب شمص، بجرم قرصنة مواقع عائدة لقوى الأمن الداخلي، والأمن العام وأمن الدولة، والحصول على معلومات سريّة تتعلّق بالمدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، وأسماء وهواتف كبار ضباط الأجهزة الأمنية ومواقعهم وهواتفهم الخاصة، وأحالهم على المحكمة العسكرية لمحاكمتهم، فيما منع قاضي التحقيق المحاكمة عن المدعى عليه كريستوفر درجاني لعدم توفر أركان الجرم بحقه. وكشفت وقائع القر
اعتبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم (الاثنين) أن طرد أربعة رجال روس اتهمتهم هولندا بالتجسس في أبريل (نيسان) نجم عن "سوء فهم" قائلا إنهم كانوا في "زيارة روتينية".<br /> وقال لافروف خلال مؤتمر صحافي في موسكو مع نظيره الإيطالي إنزو ماوفيرو ميلانيزي: "لا يوجد ما هو سري في زيارة اختصاصيينا لهولندا. كانت زيارة روتينية". وأضاف: "لم يختبئوا حين أقاموا في الفندق، ولا عندما كانوا في المطار ولا عندما ذهبوا إلى السفارة. وقد أوقفوا من دون تفسيرات. ويبدو أن في الأمر سوء فهم".
تكثّف التراشق السياسي العسكري الاستخباري اليوم (الخميس) بين قوى غربية وروسيا، وتبادل الجانبان اتهامات خطيرة بالقيام بأعمال عدائية أحدهما تجاه الآخر.
تصدر عملاق الإنترنت «غوغل» الأخبار للمرة الثانية خلال أيام، فبعد أن أدان الرئيس الأميركي دونالد ترمب «انحيازه»، اتهمته و«فيسبوك» كبرى وكالات الأنباء الأوروبية بـ«سرقة» الأخبار واستخدامها دون دفع مقابل. وفي مقال مشترك وقّعه مديرو نحو عشرين وكالة أنباء، بينها وكالة الصحافة الفرنسية و«برس أسوسييشن» البريطانية ووكالة الأنباء الألمانية، حضّ هؤلاء، البرلمان الأوروبي، على تعديل قانون حقوق المؤلف في الاتحاد الأوروبي للمساعدة في معالجة «الاختلال». وجاء في المقالة، وفق «الوكالة الفرنسية»، أن «سرقة عمالقة الإنترنت محتوى وسائل الإعلام الإخباري وإيرادات الإعلانات الخاصة بها، يشكل تهديداً لكل من المستهلكين
ارتفع متوسط التكاليف التي تتكبدها الشركات الهندية بسبب اختراق البيانات التجارية بما يقرب من 8 في المائة على أساس سنوي وصولا إلى 1.7 مليون دولار، وذلك وفق دراسة أجرتها شركة آي بي إم سيكيوريتي ومعهد بونيمون الأميركي للأبحاث، مما يجعل الهند أكثر الدول استهدافا لعمليات خرق البيانات في العالم. وشهدت الشركات الهندية أكبر عدد من حالات خرق البيانات (بمتوسط 33167 حالة) خلال العام الحالي، وهو ما يمثل ضعف الرقم المسجل في أستراليا.
عقد الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة برئاسة رئيس مجلس الإدارة سعود القحطاني، اجتماع مجلس الإدارة الأول بحضور الشريك الاستراتيجي مسك الخيرية ويمثلها بدر العساكر والدكتور علي الزبارة وكبير المستشارين الإعلاميين للاتحاد عبدالرحمن الراشد. تم خلال الاجتماع استعراض العديد من مذكرات التفاهم التي تم التوصل إليها مع عدد من الجهات العالمية المتخصصة، يجانب استعراض إيجاز متكامل عن إنشاء منظومة تعليمية متكاملة في هذا المجال تغطي مسارات احترافية معتمدة دولياً تنتهي بمؤهلات أكاديمية، وقد أصدر مجلس الإدارة عدد من القرارات ومنها إنشاء لجنة تنفيذية ولجنة المراجعة الداخلية وتقييم المخاطر، إضافة إلى تشكيل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة