القرصنة
القرصنة
نقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، اليوم الأربعاء، عن باحثين مختصين في الأمن السيبراني قولهم إن مجموعة قرصنة اكتُشفت مؤخراً ولها صلات مزعومة بالحكومة الإيرانية، قد شنت حملة استمرت لعام لسرقة معلومات من شركات طيران واتصالات في الشرق الأوسط والولايات المتحدة وأوروبا وروسيا. ونقلت الوكالة عن تقرير أن مجموعة القرصنة، التي أطلق عليها الباحثون اسم «مالكاماك»، أخفت أنشطتها باستخدام خدمة تخزين الملفات «دروبوكس»، ومقرها الولايات المتحدة، كخادم «القيادة والسيطرة»، حيث أدارت من خلاله عمليات القرصنة. وأظهر التقرير الذي نشرته شركة «سايبريزون» المختصة في مجال الحماية من الهجمات الإلكترونية اليوم أن استخدام «دروب
قال وزير الدفاع البريطاني بن والاس، إن الحكومة البريطانية تعتزم إنشاء مركز حرب رقمية جديد قادر على إطلاق الهجمات السيبرانية ضد قوى معادية مثل روسيا. وذكرت وكالة «بي إيه ميديا» البريطانية أنه من المقرر أن يتم إنشاء مقر قيادة القوة السيبرانية الوطنية الجديد الذي تبلغ تكلفته 5 مليارات جنيه إسترليني (6.7 مليار دولار) في سامليسبري بمقاطعة لانكشاير في شمال غربي إنجلترا، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. وقالت صحيفة «صنداي تلغراف» البريطانية إنه من المتوقع أن يذكر رئيس الوزراء بوريس جونسون، ذلك في خطابه الرئيسي أمام مؤتمر حزب المحافظين الذي يبدأ في عطلة نهاية هذا الأسبوع في مانشستر. ومن المتوقع أ
بعد تشكيك ليومين، كشفت مصادر في تل ابيب أن هيئة السايبر العليا بدأت تفحص بجدية ما أعلنه أحد القراصنة (الهاكرز) من أنه سرق بيانات حوالي 7 ملايين مواطن إسرائيلي في عملية اقتحام لموقع المركز القطري للسلطات المحلية. وقالت المصادر إنه في حال كانت هذه الأنباء صحيحة، فإن هذا يكون أخطر عملية اختراق ضد إسرائيل. وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، أمس الأربعاء، إن السلطات الإسرائيلية استخفت في البداية بالنبأ الذي بثه الهاكرز الذي يسمي نفسه سانغ كانسيل (Sangkancil)، ولم تصدقه.
تعرضت البيانات الشخصية لسكان مدينة سويسرية صغيرة مكشوفة لهجمة معلوماتية أساءت البلدية تقدير «خطورتها» في بادئ الأمر، بحسب ما أفادت صحيفة «لو تان». وعلى ضفاف بحيرة ليمان، تعرضت مدينة رول الصغيرة (5400 نسمة)، الأسبوع الماضي، لهجوم معلوماتي ببرنامج فيروس الفدية طال بيانات محفوظة في بعض خواديمها الإدارية. لكن البلدية أكدت في بادئ الأمر أن كمية البيانات المتأثرة محدودة وتسنى استعادتها بفضل نسخات محفوظة لديها، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
تعرضت وزارة الخارجية الأميركية مؤخراً لهجوم إلكتروني وصدرت إخطارات عن «خرق خطير محتمل»، حسبما أفادت شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، أمس (السبت). ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء اليوم (الأحد)، أنه ليس من الواضح متى تم اكتشاف الهجوم الإلكتروني، لكن يُعتقد أنه حدث قبل أسبوعين. ونقلت المراسلة جاكي هاينريش بشبكة «فوكس نيوز»، عبر سلسلة تغريدات بموقع «تويتر» أن القيادة الإلكترونية بوزارة الدفاع هي من أصدرت الإخطارات. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية في بيان: «الوزارة تأخذ مسؤوليتها بجدية لحماية معلوماتها وتتخذ باستمرار خطوات لضمان حماية المعلومات».
تعرضت عشرات المواقع الإلكترونية التابعة لشركات حكومية إسرائيلية وشركات كبرى من القطاع الخاص، إلى هجمات سيبرانية يشتبه في أن منفذيها «هاكرز» من الصين. وأعربت مصادر سياسية عن اعتقادها بأن هذه الهجمات نفذت منذ عام 2019 وتواصلت لعامين متتاليين، واستهدفت قرصنة بيانات وتحصيل معلومات عن الهيئات والشركات.
قال مصدر من شرطة مكافحة الجرائم الإلكترونية في إيطاليا لشبكة «سي إن إن» أمس (الاثنين)، إن قراصنة هاجموا وحظروا نظاما مخصصا لحجز مواعيد التطعيم في إيطاليا، في أسوأ هجوم إلكتروني شهدته الخدمة الصحية في البلاد على الإطلاق. وتم فتح تحقيق في الهجوم «الخطير للغاية» على نظام تكنولوجيا المعلومات التابع لوزارة الصحة في لاتسيو، إحدى أكثر المناطق اكتظاظاً بالسكان في إيطاليا وموطن العاصمة روما، وفقاً لمصدر من شرطة البريد والاتصالات، التي تحقق في الجريمة الإلكترونية. وقال بيان صادر عن وزارة الصحة الإقليمية إن الهجوم الذي نفذه مجهولون بدأ في ساعة مبكرة من صباح الأحد.
لم يكن مستغرباً أن يظهر في النسخة المعدلة لاستراتيجية الأمن القومي الروسي التي أقرّها الرئيس فلاديمير بوتين أخيراً، بند خاص بالتحديات الجديدة في عالم أمن المعلومات.
دعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، أمس، إلى تعزيز القيود الدولية المفروضة على بيع برامج التجسس؛ بعد تقارير عن استخدام حكومات عدد من الدول برنامج «بيغاسوس» الإسرائيلي للتجسس على ناشطين وصحافيين وغيرهم. ولدى سؤالها عن التقارير المرتبطة باستخدام برنامج «بيغاسوس» على نطاق واسع، قالت ميركل إنه «من المهم» ألا تقع «البرامج التي صُممت بهذه الطريقة في الأيدي الخطأ».
أعلنت شركة «ترانسنت» الحكومية لإدارة الموانئ وأعمال الشحن في جنوب أفريقيا توقف أعمالها في موانئ الحاويات التابعة لها أول من أمس (الخميس) بعد تعرضها لهجوم سيبراني. وقالت الشركة في بيان، إن موانئ الحاويات التابعة لها لم تعمل الخميس بسبب عطل في شبكات الكومبيوتر الخاصة بالشركة، رغم أن خطوط السكك الحديدية والأنابيب والوحدات الهندسية التابعة لها تعمل بشكل معتاد. وأضاف البيان الذي أوردته وكالة «بلومبرغ» للأنباء، أن «ترانسنت» تحاول تحديد أسباب المشكلة، التي وصفتها الحكومة بأنها هجوم سيبراني. وذكرت الشركة، أن «سلطات الموانئ تواصل العمل، ويجري تسجيل حركة دخول وخروج السفن من الموانئ بشكل يدوي».
في آخر مشاركة لها كمستشارة لألمانيا للإجابة على أسئلة الصحافيين حضت أنجيلا ميركل أمس الخميس في برلين على تعزيز القيود الدولية المفروضة على بيع برامج التجسس بعد تقارير عن استخدام العديد من الحكومات برنامج «بيغاسوس» الإسرائيلي للتجسس على ناشطين وصحافيين وغيرهم.
كشف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، وغيره من قادة الجيش والمخابرات، عن ألوف الهجمات التي تقوم بها وحدات السايبر على أهداف خارجية. وأكد هؤلاء القادة أن «إسرائيل تتعرض لهجمات متواصلة من دول وأفراد هاكرز، ولا تستطيع الاكتفاء بعمليات دفاع لصدها وهي مضطرة للهجوم أيضاً». جاءت هذه التصريحات في «مؤتمر السايبر» السنوي، الذي افتتح، أمس (الأربعاء)، بمبادرة من معهد أبحاث السايبر في جامعة تل أبيب وجهاز السايبر الحكومي ووزارتي الخارجية والاقتصاد. وأكد القادة العسكريون الإسرائيليون أن الجيش فتح جبهة قتالية جديدة بجانب ساحات البر والبحر والجو، هي جبهة الحرب الإلكترونية (السايبر).
من المحتمل أن يكون الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد وقع ضحية عمليات تجسس سيبراني، وفقا لتقارير إعلامية. وتقول التقارير ربما ورد اسم الرئيس الفرنسي «على قائمة الأهداف المحتملة» لبرنامج استخدم للتجسس على صحافيين وسياسيين. وأفاد مدير منظمة «فوربيدن ستوريز» غير الحكومية لوران ريشار أن أرقام هواتف للرئيس الفرنسي وأعضاء في حكومته هي على قائمة الأهداف المحتملة لبرنامج «بيغاسوس» الذي استخدمته بعض الدول للتجسس على شخصيات، مؤكدا بذلك معلومة أوردتها صحيفة «لوموند».
أفادت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إيرنا)، اليوم (السبت)، بأن الموقع الإلكتروني الخاص بوزارة الطرق والتنمية الحضرية الإيرانية خرج عن الخدمة بسبب «اختلال إلكتروني» في أنظمة أجهزة الكمبيوتر الخاصة بالموظفين. ولم يذكر تقرير الوكالة أي تفاصيل عن الواقعة، لكنه قال إن القضية قيد التحقيق. وأوضحت الوزارة أن الاضطراب وقع قبل ظهر اليوم (07:30 بتوقيت غرينيتش)، وأدى الى تعطّل موقعها الإلكتروني ومواقع أخرى مرتبطة به.
ذكرت تقارير أمنية صادرة عن وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية الأميركية ومؤسسات متخصصة في الأمن الإلكتروني، أن هجوماً سيبرانياً جديداً لطلب الفدية استهدف مع بداية عطلة عيد الاستقلال، أكثر من 200 شركة متخصصة في تزويد شركات وسيطة بخدمات إلكترونية. وأضافت أن الهجوم الجديد مصدره قراصنة يعملون من داخل روسيا. وقالت وكالة «بلومبيرغ» إن تلك الهجمات مكنت المتسللين من الوصول إلى شبكات أجهزة الكمبيوتر الخاصة بعملاء تلك الشركات والتسلل إلى حساباتهم.
أعلن ياروسلاف كاتشينسكي زعيم الحزب القومي البولندي الحاكم، اليوم الجمعة، أن سياسيين بولنديين كبارا استُهدفوا في الفتيرة بهجوم إلكتروني واسع أطلق من روسيا، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقال كاتشينسكي الذي يشغل منصب نائب رئيس الوزراء المكلف الأمن القومي في بيان، إن «تحليلات أجهزتنا والأجهزة الخاصة بحلفائنا تسمح لنا بأن نعلن بلا لبس أن الهجوم الإلكتروني حصل من أراضي الاتحاد الروسي».
تعطلت العديد من المواقع على شبكة الإنترنت، من بينها الموقع الرسمي للحكومة البريطانية، ومواقع وسائل إعلامية كبرى، من ضمنها صحيفتي «الغارديان» البريطانية و«نيويورك تايمز» الأميركية.
كثف مسؤولون أميركيون، اليوم (الأحد)، الضغوط على شركات وخصوم أجانب لمحاربة مرتكبي جرائم الإنترنت، وقالوا إن الرئيس جو بايدن يدرس جميع الخيارات، بما في ذلك الرد العسكري، لمواجهة التهديد المتزايد. وقالت وزيرة التجارة الأميركية جينا رايموندو في مقابلة اليوم إن إدارة بايدن تبحث «جميع الخيارات»، للدفاع عن البلاد في مواجهة منفذي جرائم الإنترنت. ولم تذكر رايموندو بالتفصيل هذه الخيارات، لكنها قالت إن الموضوع سيكون على جدول الأعمال، عندما يجتمع الرئيس مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذا الشهر. ودفع تهديد الهجمات الإلكترونية المتزايد إدارة بايدن إلى اتخاذ موقف أشد في مواجهة روسيا التي يُعتقد أنها تؤوي بع
أعلن رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي جيروم باول، أمس الأحد، أنه يشعر بقلق من خطر وقوع هجوم إلكتروني واسع النطاق، أكثر من قلقه من إمكان حصول أزمة مالية عالمية مماثلة لتلك التي حدثت عام 2008. وقال باول لبرنامج «60 دقيقة» على قناة «سي بي إس نيوز» الأميركية إن مخاطر حدوث أزمة شبيهة بأزمة عام 2008 مع حاجة الحكومات إلى إنقاذ البنوك هي مخاطر «منخفضة جداً جداً». وأضاف: «العالم يتغير... العالم يتطور... وكذلك المخاطر...
تعرضت عشرات آلاف الشركات والبلديات والمؤسسات المحلية في الولايات المتحدة لهجوم إلكتروني قامت به مجموعة قراصنة تدعمهم الدولة الصينية، وفقًا لمتخصص في الأمن السيبراني الذي عرض الجمعة تفاصيل تتعلق باختراق خدمة البريد الإلكتروني لشركة مايكروسوفت. كتب بريان كريبس في مدونته «كريبسون سيكوريتي» أنه «تم اختراق ما لا يقل عن 30 ألف مؤسسة (...) في الأيام الأخيرة من قبل وحدة التجسس السيبراني الصينية بقوة غير اعتيادية، وتركز على سرقة البريد الإلكتروني، بحسب مصادر متعددة». حذرت مايكروسوفت الثلاثاء من مجموعة قراصنة تدعى «هافنيوم» تقوم باستغلال الثغرات الأمنية في خدمات «إكسانج» للمراسلة من أجل سرقة بيانات مستخ
نجح قرصان معلوماتية في الدخول بصورة غير قانونية إلى شبكة أجهزة كومبيوتر تابعة لمصنع مياه في فلوريدا، معطياً تعليمات بزيادة تركيز مادة كيميائية إلى مستوى خطر، على ما أفادت الشرطة المحلية. وكان قد جرى رصد هذه القرصنة سريعاً وصُحح الوضع بما يحول دون تعريض أي مستهلك محلي في المنطقة الواقعة بضواحي مدينة تامبا للخطر، وفق ما أوضح بوب غوالتييري قائد شرطة منطقة بينيلاس.
قالت شركة رائدة في مجال الأمن السيبراني إن إيران تدير عمليتي مراقبة في الفضاء الإلكتروني، تستهدفان أكثر من ألف معارض. وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد أكدت شركة «تشيك بوينت» أن الجهود كانت موجهة ضد أفراد في إيران و12 دولة أخرى، بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة. وأضافت أن مجموعتي المراقبة تستخدمان تقنيات جديدة لتثبيت برامج التجسس في أجهزة الكومبيوتر والهواتف الجوالة الخاصة بالأهداف. كما أشارت الشركة إلى أن إحدى المجموعتين، المعروفة باسم «Domestic Kitten» أو «APT - 50»، متهمة بخداع الأشخاص لتنزيل برامج ضارة على الهواتف الجوالة من خلال مجموعة متنوعة من الوسائل؛ بما في ذلك: - تطبي
ما زال هجوم إلكتروني واسع يستهدف وزارات عدة في الولايات المتحدة متواصلاً بعد اكتشافه في نهاية الأسبوع الماضي، بينما ذكرت وكالات استخبارات أميركية أنها تحاول تقييم حجم الأضرار الناجمة عنه. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، قال مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنى التحتية ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية المرتبط بوزارة الأمن الداخلي، في بيان مشترك إن «الوضع قابل للتطور ونواصل العمل لمعرفة الحجم الكامل لهذه الحملة مع علمنا أن هذا الاختراق أثر على شبكات للحكومة الفيدرالية». وشكلت هذه الوكالات فريقاً موحداً للتنسيق، بينما تُعقد اجتماعات يومية في البيت الأبيض لإعداد استجابة الولايات
قالت مصادر مطلعة بالولايات المتحدة إن مجموعة تسلل إلكتروني عالية المستوى «مدعومة من حكومة أجنبية» سرقت معلومات من وزارة الخزانة ومن وكالة مسؤولة عن تحديد سياسة الإنترنت والاتصالات. وقال جون أوليوت المتحدث باسم مجلس الأمن القومي إن «حكومة الولايات المتحدة على علم بتلك التقارير، ونحن نتخذ كل الخطوات الضرورية لتحديد وعلاج أي مشكلات محتملة مرتبطة بهذا الموقف»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وذكرت ثلاثة مصادر مطلعة أنه يوجد تخوف داخل مجتمع المخابرات الأميركي من أن المتسللين الذين استهدفوا وزارة الخزانة والإدارة الوطنية للاتصالات والمعلومات بوزارة التجارة استخدموا أداة مشابهة لاختراق وكالات حك
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة