العلاقات الأميركية الصينية
العلاقات الأميركية الصينية
كثَّف تطبيق «تيك توك» مساعيه لطمأنة المشرِّعين في الكونغرس الأميركي، في ظلّ ازدياد الدعوات الغربية لحظره، وآخِرها منع البرلمان البريطاني استخدامه على أجهزته. ووسط تجاذب أميركي - صيني، قدَّم الرئيس التنفيذي لـ«تيك توك» شو تشيو، أمام لجنة بمجلس النواب، إفادتَه في ظل مساعي التطبيق الصيني لإقناع الأميركيين ومشرِّعيهم بأنَّ التطبيق ينشئ قيمة اقتصادية ويدعم حرية التعبير. ويتعرَّض التطبيق، الذي تملكه شركة «بايت دانس» الصينية، لضغوطٍ هائلة من دول غربية عدة؛ على خلفية مخاوفَ من استخدام بكين التطبيق لأغراض التجسس أو الترويج لدعاية. وفي مقابل هذه المخاوف، قدَّم تشو وعوداً واسعة النطاق بحماية بيانات المست
أجرى الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس، محادثات حول الاقتصاد والهجرة وتصاعد النفوذ الصيني مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، خلال أول زيارة رئاسية يقوم بها إلى كندا. وكان جدول الأعمال مثقلاً للرئيس الديمقراطي الذي لم يتمكن من زيارة البلد المجاور والحليف بعد تنصيبه مباشرة كما درجت العادة، وذلك بسبب وباء «كوفيد - 19». وتؤشر هذه الزيارة إلى عودة المودة بين البلدين، بعد ولاية دونالد ترمب الرئاسية الذي كانت علاقته بترودو صعبة، بيد أن قوة العلاقات الثنائية لا تلغي المشكلات الموجودة بين البلدين، وفي مقدمتها موضوع الهجرة غير الشرعية.
أوقفت السلطات 5 موظفين صينيين يعملون في مكاتب المؤسسة الأميركية «مينتز غروب» المتخصصة في التحقيق في مزاعم احتيال وفساد وسوء سلوك في العمل، في بكين، على ما أعلنت المؤسسة، اليوم (الجمعة). وقال بيان للشركة أرسل بالبريد الإلكتروني إن «السلطات الصينية أوقفت الموظفين الخمسة في مكتب (مجموعة مينتز) في بكين، وجميعهم مواطنون صينيون، وأغلقت عملياتنا هناك»، مضيفاً أن الشركة «استعانت بمستشار قانوني للتعامل مع السلطات ودعم موظفينا وعائلاتهم».
قالت وزارة الدفاع الصينية، اليوم (الجمعة)، إنها اضطرت مجدداً لمراقبة وإبعاد المدمرة الأميركية «ميليوس» التي دخلت مياهها الإقليمية في بحر الصين الجنوبي قرب جزر باراسيل. وذكر متحدث في بيان من وزارة الدفاع الوطني: «نطالب بحزم الولايات المتحدة بالكف على الفور عن مثل تلك الأفعال الاستفزازية، وإلا فإنها تتحمل التداعيات الخطيرة لهذه الحوادث غير المتوقعة». وقالت البحرية الأميركية إن المدمرة التي تحمل صواريخ موجهة تؤكد على حقوقها وحرياتها الملاحية. وأضاف الأسطول السابع بالبحرية الأميركية، في بيان مرسل بالبريد الإلكتروني: «المزاعم البحرية غير القانونية واسعة النطاق في بحر الصين الجنوبي تشكل تهديداً خطير
أكدت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أن توقف الرئيسة التايوانية تساي إنغ وين في الولايات المتحدة تتسق مع زياراتها السابقة، ولا ينبغي للصين أن تستخدمها كذريعة لتكثيف نشاطها العدواني في مضيق تايوان.
في موسكو، يقود الرئيس الصيني شي جينبينغ الآن هجوماً دبلوماسياً مضاداً متصاعداً مع واشنطن، بعد تفاقم التوتر بين الجانبين بسبب قضية منطاد «التجسس» الصيني، الذي أسقطته القوات الجوية الأميركية في فبراير (شباط). جاء شي بجرأة إلى موسكو لدعم «صديقه القديم» فلاديمير بوتين، المحظور من المحكمة الجنائية الدولية، في مواجهة خصمهما المشترك، الولايات المتحدة، زعيمة الديمقراطيات الغربية، التي يُعتقد (الديمقراطيات) أنها في «حالة تراجع»، وفق تقرير نشرته أمس صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية. اعتبر التقرير أن شي يلعب على الموازنة، ويسعى إلى دعم الكرملين، بينما يلاطف الاتحاد الأوروبي، الشريك التجاري والمستثمر الأساسي لدع
أعلن البيت الأبيض، أمس الاثنين، أنّه «يتباحث حالياً بشكل حثيث» مع بكين بشأن إمكانية قيام وزيرتين أميركيتين بزيارة إلى الصين لإجراء حوار اقتصادي مع العملاق الآسيوي. وقال المتحدّث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي للصحافيين إنّ وزيرتي المالية جانيت يلين والتجارة جينا ريموندو تريدان زيارة الصين «لمناقشة مسائل اقتصادية»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن ألغى في فبراير (شباط)، في اللحظات الأخيرة، رحلة كانت مقرّرة إلى الصين بعدما رصدت الولايات المتّحدة فوق أراضيها منطاداً صينياً قالت إنّ مهامّه تجسّسية في حين قالت بكين إنّه منطاد أبحاث ضلّ طريقه. وأكّد كي
كشف مسؤول أميركي دفاعي كبير أن روسيا تقوم بتزويد الصين باليورانيوم عالي التخصيب، الضروري لتصنيع الأسلحة النووية. وقال مساعد وزير الدفاع لسياسة الفضاء، جون بلامب، خلال جلسة استماع أمام اللجنة الفرعية للقوات المسلحة في مجلس النواب، إن شركة «روساتوم»، وهي شركة روسية حكومية متخصصة في الطاقة النووية، قدمت اليورانيوم عالي التخصيب لمفاعلات التوليد السريع الصينية. أضاف: «من المقلق للغاية رؤية روسيا والصين تتعاونان في هذا الشأن... قد تكون لديهما نقاط أخرى للحديث حول هذا الموضوع، ولكن لا يمكن الالتفاف حول حقيقة أن المفاعلات المولدة هي البلوتونيوم، والبلوتونيوم مخصص للأسلحة.
ندّد الرئيس الصيني شي جينبينغ خلال جلسة برلمانية في بكين بحملة غربية تقودها الولايات المتّحدة لـ«تطويق» بلاده و«احتوائها وقمعها»، بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام حكومية، مساء أمس (الاثنين). وقال شي بحسب ما نقلت عنه وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا» الرسمية إنّ «دولاً غربية، بقيادة الولايات المتّحدة، نفّذت سياسة احتواء وتطويق وقمع ضدّ الصين». وأكد الرئيس الصيني أن هذا الأمر أدّى إلى «تحدّيات غير مسبوقة» لتنمية بلاده، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.
ذكرت وثيقة صادرة عن لجنة بالكونغرس الأميركي أن إدارة الرئيس جو بايدن وافقت على 192 ترخيصا تزيد قيمتها على 23 مليار دولار لشحن سلع وتكنولوجيا أميركية إلى شركات صينية مدرجة في قائمة تجارية أميركية سوداء في الربع الأول من العام الماضي. وأظهر رسم بياني أنه تم منح 192 ترخيصا من بين 242 طلب ترخيص تم الفصل فيها بين يناير (كانون الثاني) ومارس (آذار) 2022، وأن 115 من التراخيص التي تمت الموافقة عليها احتوت على تكنولوجيا خاضعة للرقابة. وأصدر النائب الجمهوري مايكل ماكول رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي هذه الأرقام يوم الجمعة. ووصف ماكول في بيان هذه الموافقات بأنها غير مقبولة.
ذكرت وثيقة صادرة عن لجنة بالكونغرس الأميركي أمس (الجمعة) أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وافقت على 192 ترخيصاً تزيد قيمتها عن 23 مليار دولار لشحن سلع وتكنولوجيا أميركية إلى شركات صينية مدرجة في قائمة تجارية أميركية سوداء في الربع الأول من العام الماضي. وأظهر رسم بياني أنه تم منح 192 ترخيصاً من بين 242 طلب ترخيص تم الفصل فيها بين يناير (كانون الثاني) ومارس (آذار) 2022 وأن 115 من التراخيص التي تمت الموافقة عليها احتوت على تكنولوجيا خاضعة للرقابة. وأصدر النائب الجمهوري مايكل ماكول رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي هذه الأرقام أمس. ووصف ماكول في بيان هذه الموافقات بأنها غير مقبولة.
أفادت وسائل إعلام الخميس بأنّ شركة صينية كبرى في مجال صناعة الرقائق الإلكترونية ستتلقّى من الحكومة دعماً بقيمة 1.9 مليار دولار، في وقت تهدّد فيه القيود الأميركية على صادرات أشباه الموصلات طموحات بكين في مجال التكنولوجيا. وذكرت وكالة «بلومبرغ»، الخميس، نقلا عن بيانات حكومية أن صندوق الاستثمار العام في صناعة الدوائر المتكاملة سيدفع 12.9 مليار يوان لشركة «يانغتسي ميموري تكنولوجيز». ويأتي هذا الدعم بعدما أضافت وزارة التجارة الأميركية في ديسمبر (كانون الأول) هذه الشركة، إلى جانب 35 شركة أخرى، إلى قائمتها السوداء للشركات التي يجب أن تحصل على ترخيص من أجل الاستفادة من التكنولوجيا الأميركية. وبرّرت ال
ضاعفت تأكيدات مدير مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي)، كريستوفر راي، بأن انتشار فيروس «كورونا» كان «على الأرجح» جراء تسرب مختبري في الصين، من مطالبات المشرعين الجمهوريين في واشنطن، للحصول على معلومات إضافية لتوسيع تحقيقاتهم بشأن الفيروس، ومحاسبة المسؤول الأميركي الصحي السابق أنتوني فاوتشي، بتهمة تمويل وكالته أبحاث الفيروسات في الصين. وكرر راي في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز» الأميركية، مساء الثلاثاء، تقييماً سابقاً أجرته وكالة الاستخبارات الداخلية الأميركية، يشير إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي، «يقيم لبعض الوقت الآن أن أصول الجائحة هي على الأرجح حادث مختبري محتمل في ووهان»، حيث ظهر الفيروس لأول
اعتبرت بكين الأربعاء أن واشنطن «تضر بمصداقيتها» بعد أن قال مدير مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (إف بي آي) إن وكالته تعتقد أن تفشي كوفيد ناجم «على الأرجح» عن حادث في مختبر بمدينة ووهان في الصين. وكان مدير «إف بي آي» كريستوفر راي صرح لتلفزيون «فوكس نيوز» الثلاثاء، أن مكتبه يقدر أن انتشار الفيروس جاء «على الأرجح نتيجة حادث مختبر محتمل في ووهان»... نفى مسؤولون صينيون هذه التصريحات ووصفوها بأنها «حملة تشهير ضد بكين».
قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن اليوم (الثلاثاء)، إن واشنطن لن تتردد في استهداف الشركات والأفراد الصينيين بالعقوبات إذا انتهكت بكين العقوبات الأميركية المفروضة على روسيا، بسبب حربها في أوكرانيا، وفقاً لوكالة «رويترز». وأوضح بلينكن لصحافيين خلال رحلة إلى كازاخستان وأوزبكستان، أنه إذا أقدمت الصين على إمداد موسكو بعتاد فتاك لاستخدامه في الصراع، فإن هذا سيضع بكين في مشكلة خطيرة في علاقتها مع دول بشتى أنحاء العالم. كما نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» اليوم، عن مصادر مطلعة، قولها إن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تدرس إلغاء تراخيص التصدير الممنوحة للموردين الأميركيين لشركة الاتصالات الصينية «
أثار تقرير جديد لوزارة الطاقة الأميركية حول أصول فيروس «كورونا» جدلاً واسعاً حول القضية في الولايات المتحدة وحول العالم.
كشفت أزمة المناطيد التي أسقطتها المقاتلات الأميركية، في الأسابيع الأخيرة، أن الرهان على احتمال حصول انفراجة سريعة وعميقة في العلاقات الأميركية - الصينية، لا يزال مستبعداً، ما لم يكن قد تعقَّد أكثر؛ فإلغاء وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن رحلته إلى الصين شكّل خطوة إلى الوراء في العلاقات التي تزداد توتراً بين البلدين.
مع تمدد الصراع بين الصين والولايات المتحدة؛ من مصانع رقائق الكومبيوتر إلى مناطيد التجسس، حسم الجدل بأنه يدور حول التفوق التكنولوجي والاقتصادي. ومع سعي الصين لتطوير تقنياتها من خلال الإنفاق الضخم على الأبحاث، ردَّت الولايات المتحدة عليه بالمثل. ومن جهتها، سنّت بكين قوانين تسمح لها بالاستحواذ على التكنولوجيا التي تستخدمها الشركات الأجنبية، ومصادرتها على أراضيها. ويتهم المسؤولون في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، حالياً، الصين باستخدام محاكمها ولجان براءات الاختراع لتقويض حقوق الملكية الفكرية الأجنبية ومساعدة الشركات الصينية.
تزايدت التحذيرات الأميركية للصين، من مغبة قيامها بتقديم مساعدات عسكرية لدعم الحرب الروسية في أوكرانيا، والتهديد بفرض عقوبات اقتصادية قاسية عليها. وأصدرت واشنطن بالفعل عدة تحذيرات لبكين لردعها عن اتخاذ هذا المسار. وحذرت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ووزيرة الخزانة جانيت يلين، ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، وسفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، من العواقب إذا زودت الصين روسيا بالأسلحة، من دون إيضاح الإجراءات الانتقامية. ونظراً إلى دور الصين في الاقتصاد العالمي، فإن العقوبات هي البداية المحتملة.
كشف مسؤولون أميركيون، عن أن إدارة الرئيس جو بايدن، تدرس نشر معلومات استخبارية، تُظهر أن الصين تدرس ما إذا كانت ستزود روسيا بالأسلحة لدعم حربها المتعثرة في أوكرانيا. وتأتي المناقشات بشأن الكشف العلني عن هذه المعلومات، قبل اجتماع مجلس الأمن اليوم (الجمعة)؛ بمناسبة مرور عام على الحرب الروسية.
استدعى كبير الدبلوماسيين الصينيين في هونغ كونغ مؤخراً القنصل العام الأميركي؛ بسبب تصريحات اعتبرها «غير لائقة»، وحذّره من تعريض الأمن القومي الصيني للخطر، وفق ما أفاد متحدث وكالة الصحافة الفرنسية اليوم (الخميس). والتقى مفوض وزارة الخارجية الصينية في هونغ كونغ ليو غوانغيوان القنصل العام الأميركي غريغوري ماي «قبل أيام قليلة»، من أجل «تقديم احتجاجات رسمية والتعبير عن الرفض الشديد له ولقنصليته، بسبب تصريحاتهم وأفعالهم غير اللائقة التي تدخلت في شؤون هونغ كونغ»، وفق متحدث باسم مكتب ليو. ولم يذكر المتحدث موعد الاجتماع بالضبط. خلال فعالية عبر الإنترنت، الشهر الماضي، قال الدبلوماسي الأميركي الذي تولى من
التقى وزير الخارجية التايواني جوزيف وو مسؤولين أميركيين رفيعي المستوى في واشنطن، أمس الثلاثاء، مما أثار غضب بكين، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وأفادت «وكالة الأنباء المركزية التايوانية» الرسمية، اليوم الأربعاء، بأن مسؤولين رفيعي المستوى من تايوان والولايات المتحدة أجروا حواراً أمنياً، أمس، في مقر «المعهد الأميركي في تايوان» بواشنطن. وأضافت الوكالة أن وزير الخارجية التايواني، وأمين عام مجلس الأمن القومي ويلنغتون كوو، تبادلا وجهات النظر مع نائبة وزير الخارجية الأميركي ويندي شيرمان، والنائب الأول لمستشار الأمن القومي جون فينر، خلال الاجتماع الذي استمر 7 ساعات. يُشار إلى أن المعهد الأميركي ف
اتهمت الحكومة الصينية، اليوم (الأربعاء) الرئيس الأميركي جو بايدن «بقول شيء والقيام بخلافه» بشأن إسقاط طائرة مطاردة أميركية منطادا صينيا فوق الولايات المتحدة. وقد تفاقم التوتر في العلاقات الثنائية جراء هذا الحادث الذي وقع في الرابع من فبراير (شباط). وتفيد واشنطن أن المنطاد مخصص لأغراض التجسس خصوصاً على قواعد عسكرية أميركية.
حذرت الصين، اليوم (الأحد)، الولايات المتحدة، من أنها «ستكون مسؤولة عن كل العواقب» إذا صعّدت الخلاف بشأن منطاد صيني أسقطه الجيش الأميركي هذا الشهر. وقالت وزارة الخارجية الصينية، في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، إن بكين ستقوم «بالمتابعة حتى النهاية»، حال «إصرار الولايات المتحدة على استغلال الأمر». وأسقطت طائرة عسكرية أميركية في 4 فبراير (شباط)، ما قالت واشنطن إنه منطاد تجسس صيني بعد أن عبر فوق أميركا الشمالية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة