الجامعة العربية
الجامعة العربية
بدأت في العاصمة العراقية بغداد أمس السبت، أعمال الدورة الرابعة والثلاثين لمؤتمر الاتحاد البرلماني العربي، بمشاركة عربية واسعة من رؤساء وممثلي البرلمانات في الدول العربية. ويأتي انعقاد هذه الدورة في بغداد بعد انقطاع دام نحو 40 عاماً من آخر دورة برلمانية عربية عُقدت في العراق. وفي كلمة له افتتح بها المؤتمر، أكد رئيس البرلمان العراقي ورئيس الدورة الحالية للاتحاد البرلماني العربي، محمد الحلبوسي، أن «هذه القمَّةَ البرلمانية تشكِّل خطوةً مهمةً في سبيل تعزيز العلاقات الوثيقة بين بلداننا الشقيقة، وتحديث أدواتها ووسائلها، وتحويل النظري في جداولها وخططها إلى عمليٍّ في ميدانها». وأضاف الحلبوسي: «نقدِّر ع
توافق المشاركون في مؤتمر «دعم القدس» بالجامعة العربية، الأحد، على إجراءات لتعزيز صمود المقدسيين، من بينها تأسيس آلية تمويل مشتركة لدعم المشروعات الهادفة إلى تعزيز صمود أهل القدس ومواجهة سياسات إسرائيل الهادفة إلى تقويض وجودهم، فضلاً عن تشكيل لجنة استشارية قانونية لدعم محاسبة المسؤولين عن «الجرائم بحق الفلسطينيين». عقد المؤتمر بمقر الجامعة في القاهرة، بحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، والمصري عبد الفتاح السيسي، والعاهل الأردن عبد الله الثاني، فضلاً عن وفود وزارية عربية، والأمناء العامين في منظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي، وممثل رئيس أذربيجان (الرئيس الحالي لحركة عدم الا
توافق المشاركون في مؤتمر «دعم القدس» بالجامعة العربية، الأحد، على إجراءات لتعزيز صمود المقدسيين، من بينها تأسيس آلية تمويل مشتركة لدعم المشاريع الهادفة إلى تعزيز صمود أهل القدس ومواجهة سياسات إسرائيل الهادفة إلى تقويض وجودهم، فضلاً عن تشكيل لجنة استشارية قانونية لدعم محاسبة المسؤولين عن «الجرائم بحق الفلسطينيين». وعقد المؤتمر بمقر الجامعة في القاهرة، بحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، والمصري عبد الفتاح السيسي، وملك الأردن عبد الله الثاني، فضلاً عن وفود وزارية عربية، والأمناء العامين في منظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي، وممثل رئيس أذربيجان (الرئيس الحالي لحركة عدم الانحي
افتتح الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، اليوم (الأحد)، أعمال مؤتمر دعم القدس بمشاركة الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي والفلسطيني محمود عباس، وملك الأردن عبد الله الثاني. وقال أبو الغيط، في كلمته خلال المؤتمر اليوم، إن قضية فلسطين والقدس هي التي جمعت العرب بشكل لم يحدث مع قضية أخرى، مؤكداً أن الهدف من المؤتمر هو دعم صمود المقدسيين. واعتبر أن المدينة المقدسة جزءٌ من التاريخ، مشدداً على أنها «تقع تحت الاحتلال، ولا يستطيع أحد تغيير هذه الحقيقة، في ظل حكومة متطرفة». وأكد أن محاولات التهويد لن تؤدي إلا لمزيد من العنف، مشيراً إلى أن «القدس حاضرة في وجدان العرب، إلا أنها تعاني ليس فقط من و
غابت دول عربية عدة، والأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، عن اجتماع استضافته حكومة «الوحدة» الليبية المؤقتة برئاسة عبد الحميد الدبيبة في طرابلس، أمس، وشاركت 7 دول فقط من بين الأعضاء الـ22 بالجامعة، فيما عُدّ «هزيمةً دبلوماسيةً وسياسية» لحكومة «الوحدة». وكانت مصر والسعودية والإمارات العربية المتحدة من بين الدول التي غابت بشكل كامل عن الاجتماع التمهيدي لاجتماع آخر سيعقده وزراء الخارجية العرب في القاهرة، بينما خفضت 4 دول أخرى مستوى تمثيلها إلى مستوى «وزراء دولة»، مثل قطر. وأخفقت حكومة الدبيبة ووزيرة خارجيته نجلاء المنقوش في توفير النصاب القانوني اللازم لإضفاء الطابع الرسمي على أعمال اجتما
فيما اعتبر «هزيمة دبلوماسية وسياسية» لحكومة «الوحدة» الليبية المؤقتة برئاسة عبد الحميد الدبيبة، شاركت 7 دول عربية فقط من بين الأعضاء الـ22 بالجامعة العربية بالإضافة إلى أمانتها العامة، في الاجتماع الذي عقد أمس في العاصمة طرابلس. وأخفقت حكومة الدبيبة ووزيرة خارجيتها نجلاء المنقوش في توفير النصاب القانوني اللازم لإضفاء الطابع الرسمي على أعمال اجتماع «الوزاري العربي» على المستوى الوزاري للدورة الـ158. وعوضاً عن ذلك، اضطرت حكومة الدبيبة إلى تسمية الاجتماع بـ«التشاوري» بعد غياب لافت لمعظم وزراء الخارجية العرب، حيث اقتصرت المشاركة على وفود من «الجزائر، وتونس، وقطر، وفلسطين، وسلطنة عمان، والسودان، وج
فيما اعتُبر «هزيمة دبلوماسية وسياسية» لحكومة «الوحدة» الليبية المؤقتة برئاسة عبد الحميد الدبيبة، شاركت 7 دول عربية فقط من بين الأعضاء اﻟ22 بالجامعة العربية بالإضافة إلى أمانتها العامة، في الاجتماع الذي عُقد أمس في العاصمة طرابلس. وأخفقت حكومة الدبيبة ووزيرة خارجيتها نجلاء المنقوش في توفير النصاب القانوني اللازم لإضفاء الطابع الرسمي على أعمال اجتماع «الوزاري العربي» على المستوى الوزاري للدورة اﻟ158. وعوضاً عن ذلك، اضطرت حكومة الدبيبة إلى تسمية الاجتماع بـ«التشاوري» بعد غياب لافت لمعظم وزراء الخارجية العرب، حيث اقتصرت المشاركة على وفود من «الجزائر، وتونس، وقطر، وفلسطين، وسلطنة عمان، والسودان،
أطلع محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي الليبي، المندوبين الدائمين لدى جامعة الدول العربية، على مبادرته بشأن دعوة مجلسي النواب و«الدولة» برعاية أممية، والتي تستهدف «معالجة النقاط الخلافية من أجل الوصول إلى توافق على قاعدة دستورية لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية المؤجلة». وقال المنفي خلال اجتماعه اليوم (الثلاثاء)، في القاهرة مع الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، والمندوبين الدائمين للدول العربية، إنه «حرصاً على إنجاز الاستحقاق الانتخابي، الهدف الأسمى من خريطة الطريق، وبعد ما سماه التعثر المستمر من مجلسي النواب و(الدولة) في استكمال القاعدة الدستورية وانتهاء المهلة المحددة لهما بخري
حذّر رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، أمس، من أن لبنان يقف «على مفترق طرق»، «إما النهوض المنتظر أو التدهور القاتم»، مطالباً المسؤولين السياسيين «بالترفّع عن مصالحهم الضيقة»، في إشارة إلى ترابط الأزمتين السياسية والاقتصادية.
طالب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم (الخميس)، ببذل الجهود للخروج بلبنان من الوضع السياسي والاقتصادي الصعب الذي يمر فيه. واستقبل رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، أبو الغيط ظهر اليوم في السراي الحكومي في بيروت، حسب بيان صادر عن الموقع الرسمي لميقاتي. وقال أبو الغيط بعد اللقاء: «تشرفت بلقاء الرئيس ميقاتي في سياق مشاركتي في المؤتمر الاقتصادي الذي عُقد صباح اليوم؛ لاستعادة حيوية الاقتصاد اللبناني.
أدانت جامعة الدول العربية «التصعيد» الإسرائيلي الأخير في فلسطين، وحذر أحمد أبو الغيط، الأمين العام للجامعة العربية، في بيان صحافي (الأربعاء)، من «مغبة استهداف الفلسطينيين وقتلهم بدم بارد»، مطالبا المجتمع الدولي بالتدخل لحماية المدنيين في الأراضي المحتلة، ووقف «آلة القتل» الإسرائيلية. وقال جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية، في إفادة رسمية نشرها الموقع الرسمي للجامعة، إن «معدل العنف في تصاعد منذ مطلع العام الجاري، ما ينذر بانفجار الأوضاع إن لم يتم لجم هذا الانفلات الإسرائيلي»، مشيرا إلى «مقتل خمسة فلسطينيين في حوادث منفصلة على يد قوات الاحتلال (الثلاثاء)». وكان مسؤ
دفع الأمين العام لجامعة الدول العربية الأسبق، عمرو موسى، الاتهامات التي تُوجّه للجامعة منذ 11 عاماً بأنها كانت ضمن المطالبين لـ«حلف الأطلسي» (الناتو) بالتدخل في ليبيا لإسقاط نظام الرئيس الراحل معمر القذافي عام 2011، وقال إن «ما أشيع في هذا الشأن، يجافي الحقيقة»، و«الجامعة لم تطلب ذلك»، لكنه لفت إلى أن «نتائج هذا التدخل العسكري كانت كارثية وسيئة». ومنذ إسقاط نظام الرئيس الراحل معمر القذافي، في عام 2011، تُوجّه قطاعات ليبية عديدة، وخاصة أنصار النظام السابق، اتهامات مباشرة لجامعة الدول العربية، وأمينها العام حينذاك عمرو موسى، بدعوة الـ«ناتو» للمشاركة في إسقاط القذافي.
انطلقت أشغال القمة العربية الـ31 بالجزائر مساء الثلاثاء، وفي جدول أعمالها 20 بنداً، تمثل أهم القضايا السياسية والأمنية، التي تشغل اهتمام غالبية الدول العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والتدخلات الإيرانية والتركية في بعض البلدان الأعضاء بالجامعة العربية. وبينما ركزت الكلمات الافتتاحية على محورية القضية الفلسطينية، وسط تحديات تحقيق «توافقات» حول قضايا خلافية بين الدول الأعضاء. واستهلت الجلسة الافتتاحية بكلمة لرئيس القمة السابقة، الرئيس التونسي قيس سعيد، الذي شدد على أن «دول المنطقة تحتاج بصورة أكيدة لتعزيز التعاون العربي المشترك، وإصلاح عميق لمنظومة عملها، وفق آليات جديدة ومقاربات مبتكرة».
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، يرأس الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، وفد المملكة العربية السعودية المشارك في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورتها الحادية والثلاثين في الجزائر.
بدأت في الجزائر مساء أمس أعمال القمة العربية الـ31، وعلى جدول أعمالها المصادقة على 20 قراراً، بحسب ما أكد مصدر دبلوماسي جزائري لـ«الشرق الأوسط». وهذه أول قمة للدول الأعضاء في جامعة الدول العربية منذ جائحة «كوفيد - 19» قبل ثلاث سنوات، وهي تنعقد في ظل حرص لافت من السلطات الجزائرية على إبعاد أي «تشويش» عن الحدث الذي تستضيفه والمفترض أن يُختتم ببيان ختامي مساء الأربعاء.
في حين لم تعلن السلطات الجزائرية المشرفة على تنظيم القمة العربية الـ31 عن أسماء القادة الحاضرين ولا الغائبين، أفيد أمس بأن الأشغال ستشهد مشاركة 15 زعيماً عربياً في مقدمتهم الرئيسان المصري عبد الفتاح السيسي والتونسي قيس سعيد، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.وتعتبر المشاركة في قمة عربية تجربة أولى بالنسبة لبعض القادة ومن بينهم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، ورئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد ورئيس العراق عبد اللطيف جمال رشيد. وأعلنت الجزائر وصول الرئيس التونسي، قيس سعيد، والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، ورئيس جمهورية جيبوتي، إسماعيل عمر جيلة، إلى العاصمة الجزائرية أمس للمشاركة في الدورة ا
تزينت العاصمة الجزائرية بأعلام الدول العربية وبيافطات ترحب بالقادة المشاركين في أعمال قمة جامعة الدول العربية في دورتها العادية الـ31، التي تتزامن مع إطلاق احتفالات كبيرة في العاصمة ومدن البلاد، بمناسبة مرور 68 سنة على اندلاع حرب التحرير ضد الاستعمار الفرنسي. وأعلن الموقع الرسمي لقمة الجزائر أن وزراء الخارجية العرب ورؤساء وفود مشاركة في القمة العربية حضروا أول من أمس عرض ملحمة تاريخية بعنوان «ألا تشهدوا» بدار أوبرا الجزائر. وأبلغت محافظة الجزائر العاصمة السكان في بيان بأن حركة المرور ستتعطل أمام جميع المركبات، من ساحة الشهداء إلى نهاية شارع حسين عسلة ومن حديقة صوفيا إلى نهاية شارع يوسف زيغوت ب
وسط إصرار أممي على دفع العملية السياسية في ليبيا للوصول إلى الانتخابات العامة المنتظرة، وتفعيل مشروع المصالحة الوطنية لتحقيق السلام والاستقرار، لم تخف بعض الأطراف المحلية، التي تترقب نتائج القمة العربية بالجزائر، مواقفها حيال التباينات الحاصلة في صياغة بنود مسودة البيان الختامي المقترح، بشأن المطالبة بإدانة التدخلات الخارجية في الشأن الليبي. ويأمل كثير من الليبيين في موقف عربي حاسم من القمة، يحول دون التدخلات الأجنبية ببلادهم، ويشدد على «ضرورة الإسراع بإخراج (المرتزقة) والقوات الأجنبية»، سواء من التابعين لتركيا، أو عناصر مجموعة «فاغنر» الروسية. وعلى خلفية الانقسام السياسي في ليبيا، تنتظر كل جب
توجه الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم الثلاثاء، إلى الجزائر للمشاركة في القمة العربية الحادية والثلاثين والتي ستعقد على مدار يومي الأول والثاني من نوفمبر (تشرين الثاني) بالعاصمة الجزائر. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية عبر صفحته الرسمية بفيسبوك بأن مشاركة السيسي بالقمة العربية تأتي «في إطار حرص مصر على تدعيم أواصر علاقات التعاون والأخوة مع جميع الدول العربية الشقيقة واستمراراً لدور مصر المحوري في تعزيز جهود دفع آليات العمل المشترك لصالح الشعوب العربية كافة». وأضاف المتحدث أن «قمة الجزائر ستهدف إلى التشاور والتنسيق بين الدول العربية الشقيقة بشأن مساعي الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة
بدأ القادة والزعماء العرب ووفود الدول العربية بالتوافد إلى الجزائر للمشاركة في القمة العربية، على أن يستكمل وصولهم، اليوم (الثلاثاء) صباحاً، تمهيداً لبدء أعمال القمة في المساء، ووصل أمس رئيس الاتحاد الأفريقي، ماكي سال، رئيس السنغال، بصفته ضيف شرف، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورشاد محمد علي العليمي، رئيس مجلس القيادة لجمهورية اليمن، ونائب رئيس وزراء مملكة البحرين الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، ونائب رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي الممثل الخاص لسلطان سلطنة عمان، أسعد بن طارق آل سعيد، ورئيس مجلس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي. وأشار وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة إلى أن مشاورات
استنكرت الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين المغربية إرغام الوفد الإعلامي الرسمي المغربي (القناة الأولى)، على مغادرة الأراضي الجزائرية، عشية انعقاد قمة جامعة الدول العربية، «بسبب الضغوطات والتحرشات والتحقيقات الأمنية وساعات الانتظار الطويلة في مطار بومدين» بالجزائر. ليعلن وزير خارجية المغرب، ناصر بوريطة، أن ثلثي وفدنا الإعلامي وصل للجزائر وعاد من المطار لسبب غير واضح، معتبراً أن إيضاحات الجزائر بشأن أزمة الخريطة لم تكن مقنعة، وفق ما نقموقع «العربية». وكان الوزير المغربي قد أعلن أنه يتعذر على العاهل المغربي الملك محمد السادس حضور القمة العربية التي تحتضنها الجزائر لاعتبارات إقليمية، وأن القمة الع
يحمل رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي «الهم اللبناني» إلى القمة العربية التي يشارك في أعمالها بالجزائر، والتي صدف أنها عقدت في أول أيام «الفراغ» اللبناني بنهاية ولاية رئيس الجمهورية ميشال عون، وعدم قدرة البرلمان على انتخاب رئيس جديد للبلاد التي تعاني من أسوأ أزمة مالية واقتصادية منذ عام 2019، يضاف إليها حالياً أزمة سياسية حادة تهدد الاستقرار الداخلي الهش. لكن لبنان، سيبدي اعتراضه على بعض فقرات البيان الختامي المتعلقة بالتدخلات الإيرانية في الدول العربية، أي تلك التي تذكر «حزب الله» بالاسم وتصفه بـ«الإرهابي»، وهو تحفظ شاركته فيه الجزائر والعراق. وقد برر لبنان الاعتراض بأن الحزب م
قال الدكتور رياض الخريّف وكيل وزارة المالية السعودية للعلاقات الدولية، إن حكومة بلاده عملت مع المُجتمع الدولي على الأصعدة كافة للتغلب على أزمة الغذاء العالمي. جاء ذلك خلال رئاسته وفد السعودية في اجتماع تحضيري للقمة العربية بالجزائر على المستوى الوزاري، لإعداد الملفين الاقتصادي والاجتماعي، اللذين سيُرفعان لقمة القادة، وذلك بحضور أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، وكبار المسؤولين في الدول الأعضاء. وبيّن الخريّف أن القرارات المتعلقة بالمجالين الاقتصادي والاجتماعي الصادرة عن القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية، التي أطلق عليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز «قم
أكد الأمين العام المساعد للجامعة العربية حسام زكي، أمس، في الجزائر أن دولاً عربية «اقترحت أفكاراً» بشأن قرارات تتعلق بالأزمة الليبية، وذلك خلال اجتماعات المندوبين التي تسبق اجتماعات وزراء الخارجية العرب، اليوم السبت، وغداً الأحد، مبرزاً أنه «جرى التوافق عليها». ولم يوضح زكي، الذي كان يتحدث، أمس، للصحافة بالمركز الدولي للمؤتمرات بالعاصمة، طبيعة هذا «التوافق» حول المشكلة الليبية، مشيراً إلى أنه «عُقدت حوارات مطولة بشأن هذه الأزمة»، ومؤكداً «عدم وجود اختلافات بين القرارات السابقة»، التي اتُّخذ آخِرها خلال اجتماع مجلس الجامعة على مستوى وزراء الخارجية الذي عُقد في سبتمبر (أيلول) الماضي. وقال زكي إ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة