التطبيقات
التطبيقات
أظهرت بيانات جديدة نشرتها صحيفة الـ«إندبندنت» البريطانية ارتفاع استخدام التطبيقات التي تسمح للأشخاص بمراقبة أزواجهن وزوجاتهم والتجسس عليهم، بنسبة 93 في المائة خلال تفشي وباء فيروس «كورونا» المستجد. وقالت شركة «أفاست» المطورة لبرامج الحماية من الفيروسات والبرامج الضارة، إن حالات التجسس على الأزواج باستخدام هذه التطبيقات ارتفعت من 390 حالة في يناير (كانون الثاني) وفبراير (شباط) من العام الماضي، إلى 755 حالة خلال الفترة نفسها من هذا العام. وأشارت الشركة إلى أن هذه التطبيقات يمكن تحميلها بسهولة دون علم الضحية. ويستطيع الشخص من خلالها معرفة موقع وجود الضحية ومشاهدة الصور ومقاطع الفيديو ورسائل البري
أطلقت المفوضة السابقة لشؤون الطفولة في إنجلترا أمس (الثلاثاء) دعوى قضائية ضد منصة «تيك توك» متهمة إياها بجمع بيانات شخصية بشكل غير قانوني لملايين الأطفال في المملكة المتحدة وأوروبا. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد أقامت آن لونغفيلد نيابة عن هؤلاء الأطفال دعوى قضائية على «تيك توك» وشركتها الأم «بايت دانس» الصينية على أمل الحصول على تعويض قد يصل إلى مليارات الجنيهات الإسترلينية، وفقاً لبيان. ويبلغ عدد الأطفال المتأثرين نحو 3.5 مليون في المملكة المتحدة. وهي تقدر أن كل طفل استخدم «تيك توك» منذ مايو (أيار) 2018، أي منذ بدء العمل بالقاعدة العامة لحماية البيانات في الاتحاد الأوروبي، سواء أكان لديهم
قالت شركة «تويتر» في ساعة متأخرة من مساء أمس (الجمعة) إنها تعمل على إصلاح مشكلة في الدخول إلى «تويتر» بعد أن أبلغ آلاف المستخدمين عن مشاكل في المنصة. وقالت الشركة في تغريدة: «قد لا يتم تحميل التغريدات لبعضكم. نحن نعمل على إصلاح مشكلة وستعودون إلى الجدول الزمني قريباً». وذكر موقع «داون ديتيكتور دوت كوم»، لمراقبة عمليات الانقطاع، أن نحو 40 ألف مستخدم أبلغوا عن مشكلات في منصة التواصل الاجتماعي، أمس (الجمعة). وربما يكون الانقطاع قد أثّر على عدد أكبر من المستخدمين.
ذكرت تقارير صحافية أن بيانات نحو 1.3 مليون مستخدم لتطبيق «كلوب هاوس» سُرّبت على شبكة الإنترنت. وأشار موقع «سايبر نيوز» الأميركي، أمس (الأحد)، إلى أن البيانات المسربة تضم هويات المستخدمين وأسماءهم وحسابات «تويتر» و«إنستغرام» الخاصة بهم، وأن هذه التفاصيل نُشرت على أحد المنتديات الرقمية للمقرصنين. وذكر الموقع أن البيانات التي سُربت لم يظهر أنها تحتوي على بيانات «حساسة»، مثل بيانات بطاقات الدفع عبر الإنترنت، إلا إن ما سُرب يمكن استخدامه في محاولات الاحتيال على الأشخاص أصحاب البيانات. وفي ردها على تلك الأنباء، نفت شركة «كلوب هاوس»، أمس (الأحد)، الأنباء التي أشارت إلى تسريب بيانات مستخدمي التطبيق عل
اكتشف باحثون في مجال أمن المعلومات ومكافحة فيروسات الكومبيوتر برنامج تجسس جديداً قوياً يستهدف الأجهزة الذكية التي تعمل بنظام التشغيل «أندرويد»، حيث يتخفى في صورة تحديث لنظام التشغيل «أندرويد» ويمكنه السيطرة على جهاز المستخدم بالكامل وسرقة كل ما عليه من بيانات. وتم العثور على برنامج التجسس مدمجاً في تطبيق كان موجوداً خارج متجر التطبيقات «غوغل بلاي».
«أنشأت حسابي على (تويتر)»...
أعلنت «تويتر»، أمس الجمعة، إطلاق دراسة دولية لمستخدميها بشأن القواعد الواجب تطبيقها مع الزعماء العالميين عبر الشبكة. ولفتت الشبكة إلى أنها ستستشير خبراء في حقوق الإنسان ومنظمات في المجتمع المدني وأساتذة جامعيين للدفع في اتجاه تطوير قواعدها في هذا الشأن، حسب ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وتأتي هذه الإعلانات بعد تعليق «تويتر» مع منصات إلكترونية كبرى أخرى حساب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب المتهم بتحريض أنصاره على اقتحام الكابيتول في واشنطن في يناير (كانون الثاني). وأثار هذا التدبير انتقادات من أنصار ترمب، فيما اعتبر معارضوه أن «تويتر» تأخرت في اتخاذه. وأوضح فريق «تويتر» المكلف شؤون السلا
أكدت شبكة «إنستغرام» أنها تدرس استحداث نسخة مخصصة للأطفال من خدمتها التي تتيح تَشارُك الصور ومقاطع الفيديو، وهو مشروع أثار ردود فعل مشككة، وحتى منددة، لدى بعض مستخدمي الإنترنت. وأكد رئيس الشبكة آدم موسيري هذا المشروع مساء (الخميس)، في تغريدة عقّب فيها على معلومة كشفها موقع «بازفيد». وكتب موسيري: «الأطفال يطلبون بصورة متزايدة من أهلهم ما إذا كان في استطاعتهم الانضمام إلى تطبيقات تساعدهم على البقاء على اتصال مع أصدقائهم». وأضاف: «نحن في صدد البحث في إنشاء نسخة من (إنستغرام) تتيح للأهل الإبقاء على التحكم كما فعلنا مع (ماسنجر كيدز)»، نسخة الأطفال من خدمة المراسلة «ماسنجر»، وفق ما ذكرته «وكالة الصح
يمثل إنتاج وتوزيع المواد الغذائية نحو ثلث إجمالي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في العالم. لكن كمستهلك، من الصعب قياس تأثير ما تأكله على المناخ، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ويمكن لشركة ناشئة مقرها دبلن تسمى «إيفوكو» أن تجعل الأمر أسهل بكثير. وقال الشريك المؤسس للشركة هيو ويلدون لشبكة «سي إن إن بزنس»: «يتيح لك تطبيقنا تتبع وتقليل التأثير السلبي لمشترياتك من الطعام على المناخ». ويقوم المستخدمون ببساطة بتصوير إيصال البقالة الخاص بهم باستخدام تطبيق «إيفوكو»، الذي يحدد المنتجات الغذائية من خلال قراءة النص المطبوع واستخدام التعلم الآلي.
أعلنت هيئة حماية البيانات الشخصية في فرنسا، اليوم (الأربعاء)، فتح تحقيق بشأن طريقة استخدام شبكة «كلوب هاوس» الاجتماعية المعلومات الخاصة لمستخدميها. وأشارت اللجنة الوطنية للمعلوماتية والحريات (كنيل) إلى أن «التحقيق من شأنه التأكد» من سريان القانون الأوروبي لحماية البيانات على «كلوب هاوس»، ومن احترام الشبكة له، موضحة أنها قد تلجأ إلى «صلاحياتها الزجرية» في حال ثبوت عدم التزام الشبكة هذه التشريعات، حسب ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وتحقق خدمة «كلوب هاوس» الأميركية نجاحاً كبيراً في الأشهر الأخيرة، وهي شبكة اجتماعية صوتية تتيح للمستخدمين التجمع في غرف محادثات افتراضية. وقد سجل هذا التطبيق الحد
استُدعيت فتاتان في الخامسة عشرة والسابعة عشرة من العمر للمثول أمام قاضٍ للأحداث في فرنسا إثر مشاركتهما في تحدٍّ عبر «تيك توك» ادّعتا فيه ضلوعهما في جريمة قتل، على ما أفاد مصدر قضائي، اليوم (السبت). وأوضحت المدعية العامة للجمهورية في غراس جنوب شرقي فرنسا فابيان أتزوري، أن الفتاتين المقيمتين في المنطقة ستمْثلان أمام القضاء في أبريل (نيسان)، بتهمة «توجبه بلاغ كاذب للإيحاء بحصول كارثة»، وهي جنحة تصل عقوبتها إلى السجن عامين، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضحت صحيفة «نيس ماتان» التي كشفت المعلومة أن التحدي الذي شاركت فيه الفتاتان يقوم على إرسال رسائل نصية إلى أشخاص مجهولين بهدف إخافة المتلق
بعد طرد مناصري الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب من أتباع «نظريات المؤامرة» و«فرضية تفوق العرق الأبيض»، من المنصات الإلكترونية الكبرى في الولايات المتحدة، انكفأوا إلى شبكات أكثر سرية يصعب ضبطها، فباتوا يستخدمون «غاب» بدل «تويتر»، و«ميوي» بدل «فيسبوك»، وتطبيق «تلغرام» لتبادل الرسائل النصية، وتطبيق «ديسكورد» للدردشة الخاص بمحبي الألعاب. وأوضح نك باكوفيتش، الباحث في شركة «لوجيكلي إيه آي» المختصة في التضليل الإعلامي على الإنترنت، أن «أنصار ترمب الأكثر تطرفاً كان لهم بالأساس حضور راسخ على المنصات البديلة»، مضيفاً أن «(فيسبوك) و(تويتر) كانا بطيئين جداً في التحرك، وهذا ما أتاح للمؤثرين إعادة بناء جم
مع الزيادة الملحوظة في التوجه لتطبيق «كلوب هاوس» خلال الأيام الأخيرة، أثيرت بعض المخاوف التي تتعلق بحماية خصوصية مستخدمي التطبيق. و«كلوب هاوس» هو تطبيق جديد يشبه إلى حدّ كبير البث الصوتي المباشر، بحيث يتيح لمستخدميه مشاركة أفكارهم وقصصهم وبناء صداقات ضمن مجموعات للدردشة حول العالم، كل ذلك يتم باستعمال المقاطع الصوتية بدلاً من المنشورات النصيّة أو المرئية. ولا يزال التطبيق حالياً في مرحلة «الدعوة فقط»، حيث يتعين على الأعضاء الجدد الراغبين في الانضمام له انتظار أن تتم دعوتهم من قبل صديق يستخدم التطبيق بالفعل.
وجه رئيس شركتي «تسلا» لصناعة السيارات الكهربائية و«سبيس أكس» لتكنولوجيا الفضاء إيلون ماسك، الدعوة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من أجل إجراء محادثة على تطبيق «كلوب هاوس»، الذي يعد مفضلاً من قبل ماسك في الفترة الأخيرة.
ذكر تقرير إخباري أمس (الجمعة) أن شركة فيسبوك تطور حاليًا ساعة يد ذكية تتيح للمستخدمين إرسال الرسائل وتضم خصائص تتعلق بالصحة واللياقة البدنية. وقال موقع «ذي إنفورميشن» لأخبار التكنولوجيا نقلا عن مصادر مطلعة إن فيسبوك تخطط للبدء في بيع الساعة الجديدة العام المقبل في خطوة تدخل بها في سوق تهيمن عليها حاليًا شركتا أبل وهواوي. وستتصل ساعة فيسبوك الذكية الجديدة بالشبكات الخلوية وهو ما سيتيح لمستخدميها إمكانية إرسال رسائل والاتصال بخدمات أو أجهزة شركات الصحة واللياقة البدنية. ودخلت فيسبوك قطاع إنتاج الأجهزة في السنوات الأخيرة وطرحت منتجات منها جهاز الواقع الافتراضي أوكيولس وجهاز دردشة الفيديو بورتال.
حجبت الرقابة الصينية شبكة التواصل الاجتماعي الشهيرة «كلوب هاوس» بعد إجراء مناقشات انتقادية لبكين على تطبيق الدردشة الصوتية. ولم يتمكن المستخدمون في الصين من الوصول إلى المنصة، بحسب منظمة «غريت فاير» اليوم (الثلاثاء)، وهي المنظمة التي تتعقب حجب تطبيقات ومواقع الإنترنت الصينية. وتم حظر التطبيق بعد إجراء نقاش حاد على المنصة حول القضايا السياسية التي تعتبرها بكين شائكة، مثل هونغ كونغ وتايوان وأوضاع الأويغور في الصين. ويسمح هذا التطبيق الصوتي الأميركي الذي لا يمكن الانضمام إليه إلا بدعوة، للأعضاء بالاستماع والمشاركة في محادثات مباشرة غير خاضعة للمراقبة تجري في «غرف» رقمية. وفي الأيام الأخيرة، شغل م
يجتذب تطبيق التواصل الصوتي المباشر «كلوب هاوس» أعداداً كبيرة من المستخدمين من البر الرئيسي الصيني، حيث لا يزال هذا التطبيق الأميركي غير خاضع للرقابة من قبل السلطات، رغم ما يشهده من مناقشات مستفيضة حول الحقوق والهوية الوطنية وغيرها من المواضيع ذات الحساسية. وتحظر الصين تطبيقات التواصل الاجتماعي الغربية مثل «تويتر» و«فيسبوك» و«يوتيوب» وتفرض رقابة صارمة على الإنترنت المحلي للتخلص من المحتوى الذي قد يؤثر سلباً على الحزب الشيوعي الحاكم. وشهد تطبيق «كلوب هاوس» الذي أُطلق في أوائل عام 2020 زيادة هائلة في أعداد المستخدمين في وقت سابق هذا الشهر، بعد أن عقد إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا»، وفلاد
أعلنت رئيسة شبكة «يوتيوب»، أمس الثلاثاء، أن مقاطع الفيديو القصيرة على منصة «يوتيوب شورتس» التي يتوقع أن تنافس «تيك توك»، حظيت بنحو 3.5 مليار مشاهدة يومياً في الهند، حيث يتم اختبارها في مرحلة تجريبية. وأوضحت سوزان وجيسكي في رسالة فصّلت فيها أولوياتها لسنة 2021 أن «مقاطع الفيديو القصيرة عبر (يوتيوب شورتس) تحصد يومياً رقماً كبيراً جداً من المشاهدات اليومية يبلغ 3.5 مليارات». وأضافت: «نتطلع إلى إطلاق (شورتس) في المزيد من الأسواق هذا العام»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت «يوتيوب» التابعة لشركة «غوغل» العملاقة لمحركات البحث كشفت في منتصف سبتمبر (أيلول) الفائت الخطوط العريضة لـ«شورتس» وا
أمرت هيئة حماية البيانات الإيطالية، أمس الجمعة، تطبيق «تيك توك» بتعزيز عملية تنفيذ القيود المفروضة على السن الخاصة به بعدما توفيت فتاة صغيرة بسبب مشاركتها في تحد خطير على وسيلة التواصل الاجتماعي. وطالبت هيئة حماية البيانات الإيطالية، وهي هيئة برلمانية، «تيك توك» على الفور بوقف الحسابات التي لم يتأكد من عمر مستخدمها، حسب ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. وذكرت وسائل إعلام أن فتاة صغيرة تدعى أنتونيلا خنقت نفسها بحزام في منزلها في باليرمو، بصقلية، ونقلتها عائلتها إلى المستشفى مساء (الأربعاء) بعد أن اكتشفتها أختها. وأكدت متحدثة باسم مستشفى دي كريستينا (الجمعة) أن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذها وأعل
تصدر تطبيق المراسلة «سيغنال» قائمة التطبيقات الأكثر تحميلاً على متجري «آبل ستور» و«غوغل بلاي» في بلدان عدة منذ إعلان منافسته «واتساب»، يوم (الخميس) الماضي، عزمها على تشارك مزيد من البيانات مع الشبكة الأم (فيسبوك). ومنذ إبداء مستخدمين كثر لـ«واتساب» عبر شبكات التواصل الاجتماعي نيتهم النزوح إلى «سيغنال»، على غرار رئيس «تيسلا» إلون ماسك، يتربع التطبيق المجاني على رأس قائمة التطبيقات الأكثر تحميلاً في الهند وألمانيا وفرنسا، وأيضاً في هونغ كونغ، على ما ذكرت «سيغنال» عبر «تويتر». ولاستقطاب مزيد من المستخدمين الجدد، نشرت «سيغنال» شرحاً مبسطاً لقواعد الاستخدام لمساعدتهم على نقل محادثاتهم بسهولة من تطب
انضمت شركة «أمازون» إلى شبكات التواصل الاجتماعي التي حظرت تطبيق «بارلر» المؤيد للرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترمب، وأعلنت أنها حظرت التطبيق من خدمتها على شبكتها، في خطوة تهدد بتعتيم الموقع إلى أجل غير مسمى، «بسبب تمجيد مستخدميه أعمال الشغب الأخيرة في مبنى الكابيتول». وقالت شركات التكنولوجيا العملاقة إن تطبيق «بارلر» انتهك شروط الخدمة الخاصة بها، ولم يقم بمراقبة وتعديل محتوى ما ينشر على صفحاته، وإن حظره سيسري منتصف ليل (الاثنين) بتوقيت غرب الولايات المتحدة. وشكل حظر حساب ترمب على «تويتر» جزءاً من حملة أوسع شنتها شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى، مثل «غوغل» و«آبل» و«فيسبوك»، لتأديب ال
علقت شركتا «أبل» و«أمازون» منصة «بارلر» من متجر تطبيقات «أبل» وخدمة «أمازون» لاستضافة المواقع، حيث قالت الشركتان إن منصة التواصل الاجتماعي، التي تشتهر بإقبال الكثير ممن يميلون إلى اليمين، على استخدامها، لم تتخذ التدابير الكافية لمنع انتشار المنشورات المحرضة على العنف. ويأتي قرار «أبل» و«أمازون» في أعقاب خطوة مماثلة اتخذتها «غوغل» المملوكة لـ«ألفابت»، أول من أمس (الجمعة).
مع تفشي حالات الإصابة بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم، والولايات المتحدة على وجه الخصوص، يلجأ مسؤولو الصحة إلى الهواتف الجوالة للمساعدة في إبطاء انتشار العدوى ومحاربة الفيروس، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وبفضل التكنولوجيا المتاحة على هواتف «آبل» و«غوغل»، يمكنك الآن الحصول على إشعارات منبثقة في بعض الولايات الأميركية إذا كنت قريبًا من شخص ثبتت إصابته بفيروس «كوفيد - 19».
ركض رجل كفيف مسافة خمسة كيلومترات في سنترال بارك بنيويورك دون الاعتماد على كلب أو مساعدة بشرية، وذلك بالاستعانة فقط بالذكاء الصناعي عبر سماعات متصلة بهاتف ذكي. وقال توماس بانيك (50 عاماً) الذي فقد بصره في مطلع العشرينات من عمره بسبب حالة وراثية ويدير حالياً مدرسة للكلاب المستخدمة لمساعدة المكفوفين: «أكثر شيء أماناً لرجل كفيف هو أن يظل في مكانه لكنني لا أظل في مكاني». وسئم الرجل الشغوف بسباقات الماراثون من الاستعانة بكلاب بطيئة لهدايته الطريق، وقرر منذ نحو عام إيجاد وسيلة للركض بمفرده، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وتحول بانيك الذي يؤمن بأن الإنسان «وُلِد ليركض» إلى «غوغل» لإيجاد وسيلة ل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة