التدخين
تحدثت بحوث كثيرة عن التأثيرات السلبية للتدخين على الجسم، ومنها آثاره السلبية على الخلايا التي تقود إلى الشيخوخة المبكرة.
أكدت دراسة جديدة أن التدخين يزيد من خطر الإصابة بالأمراض العقلية مثل الاكتئاب، والاضطراب ثنائي القطب، والفصام بأكثر من الضعف.
يأمل كثير من المدخنين في مصر أن تشهد «أزمة السجائر» انفراجة قريبة، بعد دخول استثمارات عربية تضمنت وعوداً بضخ أموال لشراء مستلزمات التصنيع ومكونات الإنتاج.
دراسة: «المدخّنون الذين يبدأون تدخين السجائر دون سنّ العشرين، يصبحون أكثر إدماناً عليها، ويجدون صعوبة في الإقلاع عنها».
رغم تراجع وتائر تدخين السجائر الفعلية بين المراهقين والشباب بشكل ملحوظ، فإن وتيرة تدخين السجائر الإلكترونية «e-cigarette» أضحت في ازدياد مستمر، حتى بين الفئات.
أظهرت دراسة جديدة أن استخدام السجائر الإلكترونية 30 يوماً فقط، يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بمشكلات تنفسية خطيرة، مثل ضيق التنفس والتهاب الشعب الهوائية.
توصلت دراسة جديدة إلى أن أدمغة المراهقين المدخنين قد تكون مختلفة عن أدمغة أقرانهم الذين لا يدخنون.
تفاقم أزمة السجائر وارتفاع أسعارها بشكل مبالغ فيه قد يؤديان لانفجار اجتماعي... الناس قد تتحمل زيادة أسعار أي سلعة، عدا السجائر.
دخلت حيز التنفيذ في كندا قواعد جديدة تفرض طباعة تحذيرات صحية من مضارّ التبغ مباشرةً، على كل سيجارة إفرادية، في «سابقة عالمية» على صعيد مكافحة التدخين.
ما زال التدخين السبب الرئيسي للوفيات التي يمكن تجنبها، مع تسببه في وفاة 8.7 مليون شخص كل عام، من بينهم 1.3 مليون يموتون بسبب التعرض للدخان السلبي.
يظل تدخين الأرجيلة ملمحاً ثقافياً بالنسبة إلى كثير من الأميركيين ذوي الأصول العربية رغم كل الأخطار الموثقة للتبغ على الصحة.
كشف بيان علمي صادر عن «جمعية القلب الأميركية» نُشر في دورية «سيركيوليشن» الاثنين، عن وجود أدلة جديدة على أضرار السجائر الإلكترونية.
توصلت دراسة جديدة إلى أن مواقد الغاز المنزلية تطلق كميات من مادة البنزين الكيميائية المرتبطة بالسرطان أكبر بكثير من الكميات الناتجة عن التدخين السلبي.
أعلنت الحكومة الكندية، أمس (الأربعاء)، أن كندا ستفرض طباعة تحذيرات صحية من مضار التبغ مباشرةً على كل سيجارة إفرادية.
وجدت دراسة أن الأشخاص الأكثر احتمالية لمحاولة النجاح في الإقلاع عن التدخين هم أفراد أكثر ثراءً وتعليماً.
ما الخمس نقاط الأساسية التي تجب معرفتها في اليوم العالمي للامتناع عن التدخين الذي تحييه منظمة الصحة العالمية غداً (الأربعاء)
أفصح «صندوق الاستثمارات العامة» السعودي، اليوم الخميس، عن تأسيس شركة «بدائل»، لتطوير وتصنيع وتوزيع منتجات مبتكرة، للحد من انتشار التدخين.
وافقت شركة «جول» الأميركية المصنعة للسجائر الإلكترونية الأربعاء، على دفع 462 مليون دولار لستّ ولايات أميركية بالإضافة إلى العاصمة واشنطن، بسبب استهدافها الفئات العمرية الصغيرة، لتواصل بذلك تسوية مجموعة من الدعاوى المرفوعة ضدها. وفُرضت على الشركة أيضاً قيود تتعلّق بتسويق منتجاتها، كإلزامية وضعها خلف صناديق الدفع في المتاجر، حسب بيان مدّعي نيويورك العام الذي وقع التسوية إلى جانب نظرائه في ولايات كاليفورنيا وكولورادو وإيلينوي وماساتشوستس ونيو مكسيكو، وواشنطن.
أكدت دراسة جديدة قادتها جمعية القلب الأميركية أن تدخين السجائر الإلكترونية قد يزيد أعراض الاكتئاب والقلق لدى المراهقين والشباب. ووفقاً لصحيفة «نيويورك بوست»، أجرى فريق الدراسة استطلاعاً على الإنترنت شمل أكثر من 2500 من المراهقين والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و24 عاماً، والذين أجابوا عن أسئلة حول صحتهم العقلية واستخدامهم للسجائر الإلكترونية. وقارن الباحثون بين إجابات مدخني السجائر الإلكترونية التي تحتوي على النيكوتين فقط، ومدخني تلك التي تحتوي على مركب «تي إتش سي» (THC) وهو المركب الرئيسي النشط في القنب، وأولئك الذين لا يدخنون السجائر الإلكترونية من الأساس. وقال فريق الدراسة إن 60 في الما
حددت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة ولاية بنسلفانيا الأميركية، 8 أدوية يمكن أن تكون مفيدة في الإقلاع عن التدخين، وذلك بعد استخدام طريقة جديدة للتعلم الآلي طوّرها الباحثون، لتحديد الجينات التي تساعد على التدخين، وسبب ارتباط تلك الجينات بهذا السلوك. وبينما يمكن تعلم سلوكيات التدخين، تلعب الجينات أيضاً دوراً في خطر انخراط الشخص في هذه السلوكيات.
حذّر تقرير من أن الحكومة البريطانية متخلفة قرابة عقد كامل عن هدفها المعلن بإنجلترا «خالية من التدخين بحلول عام 2030»، وفق صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وتباطأت وتيرة التقدم على صعيد إنجاز هذا الهدف، وأكد التقرير، الصادر عن مؤسسة أبحاث السرطان بالمملكة المتحدة، ضرورة بذل مزيد من الجهود لمعاونة المدخنين على التخلص من هذه العادة الفتاكة. ويُطلَق على دولةٍ ما، أنها خالية من التدخين عندما يشكل عدد المدخنين بها 5 في المائة أو أقل من إجمالي السكان البالغين. وتتوقع المؤسسة، ذات الطابع الخيري، أنه من غير المحتمل أن تحقق البلاد هذا الهدف حتى 2039، وفق التوجهات الراهنة.
ستُمنع الأجيال المقبلة من سكان نيوزيلندا من شراء التبغ في إطار مجموعة قوانين جديدة لمكافحة التدخين أقرها البرلمان اليوم (الثلاثاء)، وهي من بين أشد القوانين صرامة في العالم. وتشمل هذه القوانين حظر بيع التبغ لأي شخص من مواليد يوم 1 يناير (كانون الثاني) 2009 وما بعده، مع فرض عقوبة في شكل غرامة تصل إلى 150 ألف دولار نيوزيلندي (95910 دولارات أميركية).
بيّنت دراستان جديدتان أن التدخين الإلكتروني على المدى الطويل قد يكون ضاراً لقلبك تماماً مثل تدخين السجائر العادية. اكتشف العلماء، أن الاستخدام المستدام للسجائر الإلكترونية يمكن أن يضعف بشكل كبير وظيفة الأوعية الدموية في الجسم؛ مما يجعل الناس أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب، وفقاً لما نقله موقع «ياهو». منذ فترة طويلة تم التعرف على التأثير السلبي للتبغ على القلب، ولكن لم يُعرف الكثير عن تأثير التدخين الإلكتروني – أي «الفيبينغ». الآن تقول دراسة أميركية، إن تأثير السجائر الإلكترونية على وظيفة الأوعية الدموية مشابه لتأثير التدخين العادي. أجرى الباحثون دراستين - واحدة على البشر والأخرى على الفئران.
يعدّ تدخين السجائر الإلكترونية أقل ضرراً من التدخين العادي، وفقاً لمراجعة رئيسية لمنتجات النيكوتين، ولكن هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات لمعالجة الارتفاع الحاد في استخدام السجائر الإلكترونية بين الأطفال. قال باحثون في جامعة كينغز كوليدج لندن، إن المدخنين الذين تحولوا إلى التدخين الإلكتروني سيختبرون «انخفاضاً كبيراً» في تعرضهم للمواد السامة التي تسبب السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية، لكنهم حثوا غير المدخنين بشدة على عدم ممارسة أي من هذه العادات، وفقاً لصحيفة «الغارديان». قالت آن ماكنيل، أستاذة إدمان التبغ في «كينغز كوليدج لندن» والمؤلفة الرئيسية للدراسة، إن التدخين «مميت بشكل فريد»، حيث قتل نص
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة