البرازيل
البرازيل
أكد تياغو سيلفا، قائد منتخب البرازيل لكرة القدم، أنه يتعين على فريقه الاستفادة من الحالة البدنية والفنية الجيدة لنيمار، الذي يمر بـ«أفضل مستوى له» في نهائيات كأس العالم، المقامة حالياً في قطر. ويخوض نيمار النسخة الحالية من المونديال وهو في أفضل حالاته، بعدما ساهم بشكل مباشر في 26 هدفاً لفريقه باريس سان جيرمان الفرنسي، حيث سجل 15 هدفاً، بالإضافة لقيامة بـ11 تمريرة حاسمة لزملائه، خلال الموسم الحالي. ويتقاسم نيمار صدارة أكثر لاعبي الدوريات الخمس الأوروبية الكبرى مساهمة في تسجيل الأهداف، مع كل من النرويجي إيرلينغ هالاند (23 هدفاً و3 تمريرات حاسمة مع مانشستر سيتي الإنجليزي) والأرجنتيني ليونيل ميسي،
نفّذ الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو التهديدات، التي كان أطلقها خلال الحملة الانتخابية الأخيرة، بأنه في حال هزيمته لن يتخلّى عن الرئاسة بالسهولة التي يتوقعها خصومه، وقرّر أمس تقديم طعن بالانتخابات أمام المحكمة العليا للانتخابات، طالباً إلغاء نتائج الاقتراع بواسطة الصناديق الإلكترونية، المستخدمة منذ 25 عاماً في الانتخابات البرازيلية.
نفى دراجان ستويكوفيتش مدرب صربيا شائعات ترددت عن استخدام البرازيل طائرة مسيرة للتجسس على تدريبات الفريق، إذ قال إن تصوير الحصة التدريبية لن يعود بأي نفع على المنتخب القادم من أميركا الجنوبية قبل المواجهة التي تجمع بينهما في كأس العالم لكرة القدم. ويتدرب الفريقان في المنشآت التدريبية لنادي العربي في الدوحة ويفصل بين معسكري الفريقين شارع. وقال ستويكوفيتش قبل المواجهة التي تجمع بينهما غداً الخميس في مستهل منافسات المجموعة السابعة: «لا أعتقد أنهم يتجسسون علينا، من نكون مقارنة به حتى يتجسسوا علينا؟ إنهم قوة عظمى في عالم كرة القدم». وأضاف مازحاً: «أعتقد أنها معلومات مضللة.
أجريت للرئيس البرازيلي المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا جراحة في الحنجرة بعد عودته من مصر والبرتغال، وفق مستشفى في ساو باولو، الاثنين، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وخرج لولا (77 عاماً) من المستشفى صباح الاثنين، بعد خضوعه لعملية في الحنجرة الأحد. وكتب على «تلغرام» بعد ساعات من خروجه من المستشفى السوري اللبناني «مرحباً، أنا في المنزل بعد العملية البسيطة أمس.
منذ خسارته في الانتخابات الرئاسية، اختفى الرئيس البرازيلي المنتهية ولايته جايير بولسونارو عن الأنظار، مختبئاً في مقر إقامته الرسمي في برازيليا، تاركاً البلاد في حالة اضطراب ناجم عن فراغ السلطة. بعد نحو ثلاثة أسابيع من خسارته أمام منافسه اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، ما زال الرئيس اليميني المتطرف الذي سيبقى في منصبه حتى الأول من يناير (كانون الثاني)، صامتاً متجنباً الأحداث الرسمية وحتى النشر عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي. وبعد التكهنات المتعددة بشأن الأسباب وراء صمت بولسونارو، قدّم نائب الرئيس هاملتون موراو تفسيراً، الأربعاء، قائلاً إن رئيسه مصاب بعدوى جلدية تعرف باسم الحُمرَة ف
غداة عودته إلى برازيليا وقبل نحو شهرين من توليه مهامه الرئاسية لولاية جديدة، عقد الرئيس البرازيلي المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا سلسلة من المحادثات السياسية في برازيليا، دعا في أعقابها إلى عودة «الحوار» و«الحياة الطبيعية» إلى البرازيل المنقسمة. وكان لولا (77 عاماً) انتخب في 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي بعد فوزه بفارق طفيف على خصمه زعيم اليمين المتطرف جايير بولسونارو. وهو استأنف الاثنين الماضي نشاطه بعدما أمضى بضعة أيام للاستراحة في باهيا (شمالي شرق) في ختام حملة انتخابية مرهقة. وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن رمز اليسار التقى للمرة الأولى رئيس مجلس النواب آرتور ليرا الحليف السابق للرئيس
بعد 12 سنة على نهاية ولايته الرئاسية الثانية، يعود لويس إيناسيو «لولا» دا سيلفا، مطلع العام المقبل إلى قصر الفورادا، مقر رئيس جمهورية البرازيل، وذلك إثر فوزه في الجولة الثانية من الانتخابات الأخيرة التي نال فيها نحو 51% من الأصوات مقابل نحو 49% لمنافسه الرئيس الحالي اليميني المتطرف جاير بولسونارو. ولقد حصل حزب العمّال الذي يتزعمه «لولا» على 13.3 مليون صوت، أكثر مما جمعه في الانتخابات الرئاسية الأخيرة في عام 2018، في حين لم يجمع بولسونارو أكثر من 400 ألف صوت، أكثر من الانتخابات السابقة.
بعد الفوز الذي حققه غابرييل بوريتش بانتخابات الرئاسة في تشيلي، وانتصار غوستافو بيترو في كولومبيا، وقبلهما بيدرو كاستييو في البيرو، تشكّل عودة «لولا» لتسلم ولاية ثالثة في رئاسة البرازيل تمدداً تاريخياً غير مسبوق لليسار في أميركا اللاتينية، إذ غدت الدول الست الكبرى (من حيث عدد السكان) وهي بالترتيب: البرازيل والمكسيك وكولومبيا والأرجنتين والبيرو وتشيلي، في قبضة القوى والأحزاب التقدمية...
في أغسطس (آب) 2021، قبل أكثر من عام من هزيمته أمام منافسه لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بالانتخابات الرئاسية، الأحد، قال الرئيس اليميني جايير بولسونارو «أمامي 3 احتمالات للمستقبل: أن أُسجن أو أموت أو أنتصر». وأعلن بولسونارو، خلال لقاء مع الإنجيليين: «كونوا متأكدين من أن الخيار الأول (السجن) غير وارد». ومع ذلك قال محللون، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن التهديد بالسجن حقيقي جداً، وإن استغرقت الإجراءات سنوات. منذ بداية ولايته، واجه بولسونارو عدة تحقيقات، وخاصة فيما يتعلق بالمعلومات المضللة، وأكثر من 150 طلباً بحجب الثقة يتعلق معظمها بإدارته أزمة «كوفيد-19» التي أودت بحياة 685 ألف شخص على الأقل في ال
انتُخب الرئيس اليساري الأسبق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا (2003-2010)، يوم الأحد، رئيساً للبرازيل بفوزه بفارق ضئيل على منافسه الرئيس اليميني المتطرف المنتهية ولايته جايير بولسونارو، بنسبة 50.83 في المائة مقابل 49.17 في المائة، وفقاً للنتائج الرسمية شبه النهائية. وكان لولا، أيقونة اليسار البالغ من العمر 77 عاماً، قد نفّذ عقوبة بالسجن بتهمة الفساد (2018-2019) قبل أن يأمر القضاء بإخلاء سبيله.
يصوّت ملايين البرازيليين اليوم في الدورة الثانية للانتخابات الرئاسية لانتخاب رئيسهم الجديد، فيما احتدم السباق بين لويس إيناسيو لولا دي سيلفا وجايير بولسونارو، وشهدت آخر مناظرة تلفزيونية بينهما تبادلا للاتهامات والشتائم. وخلال أكثر من ساعتين الجمعة، تقاذف المرشحان الشتائم واتهامات بالكذب على قناة «تي في غلوبو» الأكثر مشاهدة في البلاد، بدلا من عرض مشاريعهما الملموسة للسنوات الأربع المقبلة. وقال الرئيس اليميني المتطرف جايير بولسونارو، البالغ من العمر 67 عاما: «لولا، كف عن الكذب، اذهب إلى بيتك!»، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
اتسع الفارق بين المرشح اليساري لويس إيناسيو دا سيلفا والرئيس اليميني المتطرف المنتهية ولايته جايير بولسونارو، قبل ثلاثة أيام على الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المثيرة للاستقطاب في البرازيل، وفق ما أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه الخميس. وحصل لولا على 53 في المائة من دعم الناخبين مقابل 47 في المائة لبولسونارو، بحسب الاستطلاع الذي أجراه معهد «داتافوليا»، مقارنة بـ52 في المائة و48 في المائة على التوالي في الأسبوع السابق، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وتستثني الأرقام الناخبين الذي يعتزمون التصويت بورقة بيضاء أو غير صالحة، والذين يمثلون خمسة في المائة من المستطلعين، حسب تقديرات «داتا
احتدم السباق الرئاسي البرازيلي قبل يومين من جولة الإعادة المرتقبة الأحد. وتوقع استطلاع «كواست» للناخبين المحتملين حصول الرئيس اليساري السابق لويس إناسيو لولا دا سيلفا على 52.1 في المائة من الأصوات الصحيحة التي تستبعد البطاقات الملغاة والفارغة مقارنة بـ52.8 في المائة الأسبوع الماضي، بينما حصل بولسونارو على 47.9 في المائة مقارنة بـ47.2 في المائة.
عبّر أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه عن سعادته باحتفاله أمس (الأحد) ببلوغه سن الـ82 عاماً بـ«صحة جيدة»، رغم معاناته في السنوات الأخيرة من مشاكل صحيّة. قال الفائز الوحيد بكأس العالم 3 مرات (1958 و1962 و1970) والمولود في 23 أكتوبر (تشرين الأول) 1940 في شريط مصور نشره عبر حسابه على «إنستغرام» بدا فيه جالساً وشعره أسود: «أصدقائي في البرازيل وفي العالم بأسره، أنا سعيد، سعيد جداً أن أكون معكم وأن يكون الله قد منحني الصحة حتّى أشكركم جميعاً على ما حصلت عليه». وأضاف المهاجم الدولي السابق صاحب 77 هدفاً في 92 مباراة مع منتخب «سيليساو»: «82 عاماً هبة من الله.
مع أنها لم تظهر قبل 2018، تشترك «البولسونارية» التي باتت راسخة بعمق في البرازيل، بكثير من الصفات مع تيارات اليمين القومي الحاكمة في أوروبا (المجر، وبولندا، وإيطاليا)؛ لكنها أقرب إلى اليمين «الترمبي» و«اليمين البديل في الولايات المتحدة»، حسبما نشرت وكالة «الصحافة الفرنسية» في تقرير لها، السبت. ويرى محللون أنه سواء انتُخب جايير بولسونارو، لولاية ثانية أم لم يُنتخب في الدورة الثانية من الاقتراع الرئاسي في 30 أكتوبر (تشرين الأول)، فإن وصول اليمين المتطرف إلى السلطة في برازيليا أتى في إطار تغيرات عميقة في المجتمع. ويوضح كريستوف فينتورا، مدير الأبحاث في مركز «إيريس»: «تستمد كل هذه التيارات المتطرفة
مع أنها لم تظهر قبل 2018، تشترك «البولسونارية» التي باتت راسخة بعمق في البرازيل، بكثير من الصفات مع تيارات اليمين القومي الحاكمة في أوروبا (المجر، وبولندا، وإيطاليا)؛ لكنها أقرب إلى اليمين «الترمبي» و«اليمين البديل في الولايات المتحدة»، حسبما نشرت وكالة «الصحافة الفرنسية» في تقرير لها اليوم (السبت). ويرى محللون أنه سواء انتُخب لولاية ثانية أم لم يُنتخب في الدورة الثانية من الاقتراع الرئاسي في 30 أكتوبر (تشرين الأول)، فإن وصول اليمين المتطرف إلى السلطة في برازيليا أتى في إطار تغيرات عميقة في المجتمع. ويوضح كريستوف فينتورا، مدير الأبحاث في مركز «إيريس»: «تستمد كل هذه التيارات المتطرفة جذورها من
وافقت المحكمة الانتخابية العليا في البرازيل أمس (الخميس) على قرار يسمح بإزالة أي محتوى كاذب أو تشهيري بشكل أسرع، في إطار سلسلة من الإجراءات التي تهدف إلى مكافحة المعلومات المضللة في المرحلة الأخيرة من الانتخابات الرئاسية. وتضاعفت المعلومات المضللة في الأسابيع الأخيرة قبل الدورة الثانية من التصويت التي ستجرى في 30 أكتوبر (تشرين الأول) ويتنافس فيها الرئيس المنتهية ولايته جايير بولسونارو والرئيس الأسبق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت المحكمة الانتخابية العليا إنها يمكن أن تطلب من شبكات التواصل الاجتماعي إزالة أي محتوى ترى أنه مخالف للنظام خلال ساعتين، على أ
لم تخرج الانتخابات الرئاسية البرازيلية بنتائج حاسمة على العكس من معظم التوقعات واستطلاعات الرأي، بعد أن حصل لويس إيناسيو لولا دا سيلفا أبرز شخصيات اليسار، والرئيس السابق، على نسبة 48 في المائة من الأصوات متقدما على الرئيس المنتهية ولايته، اليميني المتطرف جايير بولسونارو الذي نال 43 في المائة، أي بفارق حوالي ستة ملايين صوت وفق النتائج الرسمية شبه النهائية. وبدأت على الفور، مرحلة جديدة في الحملة الرئاسية تستمر أربعة أسابيع، ويتوقع أن تكون محمومة وزاخرة بعدم اليقين بالنسبة إلى نتائجها، خصوصا بعد أن تبين، أن استطلاعات الرأي أخطأت كثيرا، إذ كانت تتوقع تقدم لولا بـ14 نقطة (50 في المائة في مقابل 36 ف
لعب المرشّحان في الانتخابات الرئاسية البرازيلية، لولا دا سيلفا وجايير بولسونارو، ورقتهما الأخيرة بالحملة الانتخابية في ساو باولو، عشية الاقتراع في ظلّ التوتر. والتقى الرئيس اليساري السابق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي يتصدّر استطلاعات الرأي، مناصريه في الصباح في «مسيرة» بشارع باوليستا الرمزي الذي شهد تظاهرات ضخمة في هذه المدينة التي تعدّ الأكبر بالبلاد.
يلعب المرشّحان في الانتخابات الرئاسية البرازيلية، لولا داسيلفا وجايير بولسونارو، ورقتهما الأخيرة في الحملة الانتخابية، اليوم (السبت)، في ساو باولو، عشية الاقتراع، في ظلّ التوتر. يلتقي الرئيس اليساري السابق لويس إيناسيو لولا داسيلفا (2003 - 2010)، الذي يتصدّر استطلاعات الرأي، مناصريه في الصباح، في «مسيرة» بشارع باوليستا الرمزي الذي شهد مظاهرات ضخمة في هذه المدينة التي تُعدّ الأكبر في البلاد. في الوقت ذاته تقريباً، على بُعد نحو خمسة كيلومترات، سيقود بولسونارو موكباً للدراجات النارية يوصله إلى حديقة إيبيرابويرا، التي تُعد الرئة الخضراء في ساو باولو. جاب الرئيس اليميني المتطرّف مدناً عدة على الدرا
يواجه زوجان برازيليان الكثير من الانتقادات بعد أن قاما بصبغ شلال محلي باللون الأزرق القوي يوم الأحد للإعلان عن جنس مولودهما المنتظر، وهو صبي، خلال حفلة مخصصة لذلك. يتم الآن التحقيق مع الوالدين من قبل الحكومة المحلية ويمكن اتهامهما بارتكاب جريمة بيئية، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست». نشر الزوجان، اللذان لم تحددهما وسائل الإعلام المحلية، عدة صور لشلال نهر كييما - بي جنباً إلى جنب مع طائر اللقلق المصنوع من البالونات - قبل حذفها بعد موجات من ردود الفعل العنيفة. لطالما كان شلال نهر كييما - بي، الواقع بالقرب من بلدية تانغارا دا سيرا، وجهة سياحية بيئية. وفقاً للسكان، فإن نهر كييما - بي هو المصدر الرئيسي
سحق المنتخب البرازيلي، الثلاثاء، نظيره التونسي 5 - 1 في مباراة ودية أقيمت بفرنسا، ليتلقى المنتخب القادم من شمال أفريقيا درساً قاسياً قبل خوض نهائيات كأس العالم لكرة القدم في قطر خلال نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ودفع منتخب تونس ثمناً لبدايته السيئة وضعف خط دفاعه عندما اهتزت شباكه مبكراً بعد 11 دقيقة من بداية المباراة عبر رافينيا جناح برشلونة الإسباني، والذي مرر كاسيميرو كرة نحوه ليرفعها برأسه من فوق حارس مرمى تونس أيمن دحمان، وينهي سجل منتخب تونس في نظافة الشباك خلال سبع مباريات متتالية. وأدرك المدافع منتصر الطالبي التعادل لتونس عندما حول كرة أرسلها أنيس بن سليمان داخل المنطقة من ركلة حرة جان
يعاني النباتيون من نوبات اكتئاب أكثر بمرتين من آكلي اللحوم، وفقاً لدراسة جديدة أجراها باحثون برازيليون، ونُشرت في مجلة «الاضطرابات العاطفية». وجاء في الدراسة أن هناك «ارتباطاً إيجابياً بين انتشار نوبات الاكتئاب والنظام الغذائي الخالي من اللحوم»، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست». شرع العلماء في التحقيق في العلاقة المحتملة بين النظام الغذائي الخالي من اللحوم والاكتئاب بين البالغين، واستطلعوا 14 ألفاً و216 مشاركاً تتراوح أعمارهم بين 35 و74 عاماً على مدى ستة أشهر. تم تقييمهم باستخدام أداة مراجعة جدول المقابلة السريرية، وهي أداة تُستخدم لتشخيص اضطرابات الصحة العقلية الشائعة.
كرر الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو أنه سيفوز بالانتخابات الرئاسية في الجولة الأولى في 2 أكتوبر (تشرين الأول)، على الرغم من استطلاعات الرأي التي أظهرت ديناميكية لصالح منافسه الرئيسي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن بولسونارو قوله، خلال تجمع انتخابي في ديفينوبوليس بولاية ميناس جيرايس (جنوب شرق): «نحن أغلبية، سننتصر في الجولة الأولى». وأظهر استطلاع نُشر مساء الخميس، أن فرص الرئيس البرازيلي اليساري السابق لولا دا سيلفا بالفوز في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية تزداد، وذلك عبر تقليصه الهوة مع بولسونارو. ووفقاً لاستطلاع الرأي هذا لمعهد داتافولها، حصل لولا (رئيس البرا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة