الاخوان المسلمون
الاخوان المسلمون
قضت محكمة مصرية، أمس، بمعاقبة 3 من أعضاء جماعة الإخوان «المحظورة» بالإعدام شنقاً، والسجن المؤبد (25 عاماً) لـ20 آخرين، والسجن 9 سنوات لآخر، لإدانتهم في 18 قضية بينها، محاولة اغتيال رئيس محكمة جنايات الفيوم السابق، واغتيال أمناء وأفراد شرطة. تعود وقائع القضية إلى عام 2014. حيث وجهت النيابة اتهامات في 18 واقعة «إرهابية»، حدثت ما بين نهاية عام 2014 والشهور الأولى من عام 2015».
قضت الدائرة الأولى (إرهاب) بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا طوارئ، في مصر، أمس، بأحكام متفاوتة بالسجن تراوحت بين السجن 5 سنوات والمؤبد (25 سنة)، على 17 متهماً في القضية المعروفة إعلامياً بـ«اللجان النوعية بحلوان»، فيما برأت المحكمة 5 أشخاص. ونسبت تحقيقات النيابة لـ22 متهماً في القضية تشكيل لجان تنفذ عمليات «إرهابية» في غضون عام 2015، وذلك على خلفية «فض اعتصامي رابعة والنهضة» اللذين نظمهما أنصار تنظيم «الإخوان» (تصنفه السلطات المصرية إرهابياً). وحسب لائحة الاتهامات الموجهة للمتهمين، فإنهم شاركوا في تحركات «مسلحة، ومخطط دموي لإسقاط الدولة آنذاك، ونتج عن جرائمهم المتعددة قتل مواطن، وخطف واحتجاز آخ
قضت محكمة الجنايات في العاصمة المصرية القاهرة، بمعاقبة عبد المنعم أبو الفتوح المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، ومحمود عزت القائم بأعمال المرشد العام لجماعة «الإخوان المسلمين» المُصنفة «إرهابية»، و6 آخرين، بالسجن المشدد لمدة 15 عاماً، كما عاقبت المحكمة 15 آخرين بالسجن المؤبد، وعاقبت متهمين بالسجن المشدد لمدة 10 سنوات في اتهامهم بـ«نشر أخبار كاذبة». وحسب وسائل إعلام مصرية، فإن النيابة العامة اتهمت محمود عزت وعبد المنعم أبو الفتوح عضو مكتب إرشاد الجماعة السابق، وغيرهم، بتولي قيادة «جماعة إرهابية» تهدف إلى «استخدام القوة والعنف والتهديد والترويع في الداخل بغرض الإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة الم
تتحرك مصر لتوقيف إعلاميين موالين لتنظيم «الإخوان» الذي تصنفه السلطات المصرية «إرهابياً» في خارج البلاد، عقب مطالبة محكمة مصرية للنيابة العامة في البلاد بـ«إخطار (الإنتربول) الدولي وإدراجهم على (النشرة الحمراء) وتتبعهم، بعدما أسندت إليهم «نشر أخبار كاذبة». وطالبت «الدائرة الرابعة إرهاب» في مصر مساء (الخميس) بتوقيف الإعلامي حمزة زوبع وآخرين موالين لـ«الإخوان» لأنهم بحسب أمر الإحالة «تولوا خلال الفترة من 2019 حتى أكتوبر (تشرين الأول) 2021 داخل مصر وخارجها قيادة (جماعة إرهابية) تهدف إلى استخدام القوة والعنف والتهديد والترويع في الداخل بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه ل
فيما عده مراقبون «مشهداً جديداً في صراعات قيادات تنظيم (الإخوان) في الخارج»، جددت «رسالة منسوبة» إلى مرشد التنظيم محمد بديع، الانقسامات من جديد بين جبهتي «لندن» بقيادة إبراهيم منير القائم بأعمال مرشد «الإخوان»، و«إسطنبول» بقيادة محمود حسين الأمين العام السابق للتنظيم، بعد أشهُر من الهدوء بين الجبهتين.
بعد يومين من زيارة لافتة أجراها مفتي مصر، الدكتور شوقي علام، إلى «مجلس العموم البريطاني» تحدث خلالها عن «تطرف تنظيم الإخوان (تصنفه السلطات المصرية إرهابياً)»، أظهر مسؤولون بدار الإفتاء توقعات بفرض لندن إجراءات «قانونية نحو التضييق وحظر التنظيم في وقت قريب». واعتبر مستشار مفتي مصر، الدكتور إبراهيم نجم، في بيان مساء أول من أمس، أن التقرير الذي تم «توزيعه (أثناء زيارة المفتي) على أعضاء مجلسَي العموم واللوردات (البريطانيين) سيكشف للجميع عن الطبيعة الدموية للجماعة الإرهابية»، وقال «نتوقع أن يتم اتخاذ إجراءات قانونية نحو التضييق وحظر التنظيم في وقت قريب». واتهم نجم «تنظيم الإخوان (الإرهابي) بالسعي ل
أصدرت محكمة مصرية أمس «أحكاماً بحق 26 متهماً في إعادة محاكمتهم، في القضية المعروفة إعلامياً بـ(فض اعتصام رابعة)». وقضت «الدائرة الثانية إرهاب» بمحكمة جنايات القاهرة، أمس، بمعاقبة 25 متهماً بالسجن المشدد لمدة 15 سنة، لـ«إدانتهم بالاشتراك في تدبير تجمهر واعتصام (رابعة) بضاحية مدينة نصر عام 2013»، كما عاقبت المحكمة متهماً «حدث» بالسجن لمدة 5 سنوات، في القضية ذاتها، وبرأت 12 متهماً مما نسب إليهم.
رفض الأمن المصري «ادعاءات» بشأن «ترويع أحد المواطنين المصريين»، متهماً تنظيم «الإخوان» بـ«ترويج هذه الإشاعات والأكاذيب».
اتهم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تنظيم «الإخوان» الذي تصنفه السلطات «إرهابياً»، بالتهديد باستهداف أمن البلاد 3 مرات، من بينها واحدة «كانت له شخصياً» من قبل النائب الأول لمرشد التنظيم، خيرت الشاطر. وتحدث السيسي خلال مشاركته، أمس، في فعاليات الاحتفال مع أسر وأبناء الشهداء بعيد الفطر، عن تفاصيل تلك «التهديدات»، وقال إن «المرة الأولى كانت مع المشير حسين طنطاوي (وزير الدفاع الراحل الأسبق) حول نتائج الانتخابات الرئاسية، وأنه في حال إذا لم تأتِ النتائج في صالح الرئيس مرسي (محمد مرسي الرئيس الراحل المنتمي للإخوان)، فسنحرق البلد».
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن تنظيم الإخوان الذي تصنفه السلطات «إرهابياً» هدد الجيش باستهداف أمن البلاد 3 مرات، من بينها واحدة «كانت له شخصياً» من قبل النائب الأول لمرشد التنظيم، خيرت الشاطر. وتحدث السيسي خلال مشاركته، أمس، في فعاليات الاحتفال مع أسر وأبناء الشهداء بعيد الفطر، عن تفاصيل تلك «التهديدات»، وقال إن «المرة الأولى كانت مع المشير حسين طنطاوي (وزير الدفاع الراحل الأسبق) حول نتائج الانتخابات الرئاسية، وأنه في حال إذا لم تأتِ النتائج في صالح الرئيس مرسي (محمد مرسي الرئيس الراحل المنتمي للإخوان)، سنحرق البلد»، والثانية عندما قال خيرت الشاطر إنهم حرقوا مقرات الأمن الوطني من قبل و
كشف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم الاثنين، أسراراً جديدة بشأن فترة حكم جماعة «الإخوان» في مصر، مشيراً إلى أن الجماعة المصنفة «إرهابية» في مصر وجهت تهديدات للجيش المصري ثلاث مرات قبل عزل الرئيس الأسبق الراحل محمد مرسي في 3 يوليو (تموز) 2013. وخلال حضور الرئيس المصري احتفالية أسر الشهداء والمصابين وذوي الهمم بمناسبة عيد الفطر المبارك في قاعة المنارة بالقاهرة، صعد على المسرح عدد من أبطال مسلسلي «الاختيار 3»، و«العائدون» اللذين تم عرضهما خلال الموسم الرمضاني. وقال السيسي موجهاً حديثه لأبطال المسلسلين: «فرصة إن إحنا في يوم العيد... أولاً نقول كل سنة وأنتم طيبين ونشكركم على مجهودكم...
كشف تسريب جديد تم بثه ضمن حلقات المسلسل المصري «الاختيار3»، عن لقاء جمع بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الأسبق المنتمي لتنظيم «الإخوان» محمد مرسي، والنائب الأول لمرشد التنظيم خيرت الشاطر، وجه خلاله السيسي الذي ظهر فقط بصوته، دعوة لقيادات التنظيم بضرورة المبادرة واستخدام قواعدهم التنظيمية في تخفيف الاحتقان وتجنب تفجر الأوضاع في البلاد. ويقدم مسلسل «الاختيار3» الذي تنقل شارة مقدمته أنه أنتج بالتعاون مع إدارة الشؤون المعنوية لوزارة الدفاع المصرية، بشكل يومي مقاطع تتضمن تسريبات لقيادات من «الإخوان» وتتعلق أغلبها بالفترة التي أعقبت «ثورة 25 يناير (كانون الثاني) 2011» في مصر. ولم يُشِر ص
أظهر مقطع وثائقي مصور أذيع ضمن حلقات المسلسل المصري «الاختيار 3»، انتقادات لاذعة من خيرت الشاطر، النائب الأول لمرشد «الإخوان»، لعصام سلطان، نائب رئيس حزب «الوسط» (وهو حزب ذات مرجعية دينية). كما لوّح الرئيس الأسبق محمد مرسي خلال المقطع بعلاقة سلطان مع إيران.
قضت محكمة النقض المصرية، أمس، بالسجن المؤبد (25 عاماً) بحق مرشد جماعة الإخوان المسلمين «المحظورة» محمد بديع، والقياديين محمد البلتاجي، وصفوت حجازي في القضية المعروفة إعلامياً بـ«أحداث قسم شرطة برج العرب» في بورسعيد. وعاقبت المحكمة بالسجن المشدد لمدة 15 عاماً 6 أشخاص آخرين، والسجن 3 سنوات لآخر في القضية نفسها، والقضاء ببراءة 59 آخرين. وجاءت الأحكام بحق المدانين لـ«تورطهم» في أحداث العنف والقتل التي وقعت في محافظة بورسعيد في أغسطس (آب ) 2013، احتجاجاً على عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي. وكانت محكمة جنايات بورسعيد أصدرت في أغسطس عام 2015 أحكاماً بإدانة المتهمين في القضية، فتقدموا بطعن أمام محكمة ال
أيّدت محكمة النقض المصرية اليوم (الأربعاء)، الحكم بالسجن المؤبد بحق مرشد جماعة «الإخوان المسلمين» محمد بديع، والقياديين محمد البلتاجي وصفوت حجازي في القضية المعروفة إعلامياً بـ«أحداث قسم شرطة برج العرب». وعاقبت المحكمة بالسجن المشدد لمدة 15 عاما ستة أشخاص آخرين، والسجن ثلاث سنوات لمتهم في نفس القضية، والقضاء ببراءة 59 متهماً آخرين.
قضت محكمة مصرية، أمس، بالحبس 3 سنوات لمدان أعيدت محاكمته في القضية المعروفة إعلامياً بـ«مقتل الصحافية ميادة أشرف». وقتلت الصحافية المصرية، في مارس (آذار) 2014 في منطقة عين شمس (شرق القاهرة)، ضمن أعمال العنف التي شهدتها البلاد خلال احتجاجات أنصار الرئيس الأسبق محمد مرسي، على عزله عام 2013. كانت محكمة الجنايات قضت في فبراير (شباط) 2018 بأحكام ما بين السجن المؤبد والبراءة، بعد أن أشارت التحقيقات لـ«تورط قيادات من جماعة الإخوان (المحظورة) وقيادات التحالف الداعم لـ(الإخوان)، والمسمى بـ(تحالف دعم الشرعية)، في تأسيس لجان عمليات نوعية تضم مسلحين كجناح عسكري، بغرض استهداف الإعلاميين ومنعهم من كشف جرائم
أعادت مشاهد وثائقية بثّها صناع المسلسل المصري «الاختيار3» لقيادات من جماعة الإخوان التي تصنفها السلطات «إرهابية» إلى الواجهة قضية «تناقضات الإسلاميين» التي طالما أشار إليها باحثون متخصصون، خاصة بعدما تضمنت المقاطع إفادات على لسان النائب الأول لمرشد الجماعة، خيرت الشاطر، تحدث خلالها عن «تجسسه» على عناصر «الحركة السلفية» التي كان يرتبط معها بتحالف قبل وأثناء سيطرة التنظيم على البرلمان والرئاسة. وبحسب ما أظهرت المشاهد التي بُثت في الحلقة الثالثة لمسلسل «الاختيار3» الذي يحظى بمتابعة كبيرة في مصر، فإن الشاطر قال مخاطباً غيره: «أنا مش بتاع مخابرات لكن بزرع ناس وسطهم (السلفيين)، وأتابع كل تفاصيلهم وأ
رفضت وزارة الداخلية المصرية، أمس، «ادعاءات تسبب فيها فيديو متداول» بشأن «أوضاع أمنية» في البلاد، متهمة تنظيم «الإخوان» بـ«ترويج هذه الادعاءات والإشاعات». وقال بيان رسمي لوزارة الداخلية المصرية، نقلاً عن مصدر أمني، إنه «لا صحة لما تردده عناصر تنظيم (الإخوان) على مواقع التواصل الاجتماعي بوجود (أعمال تخل بالأمن) في عدد من المحافظات المصرية».
طردت تركيا ياسر العمدة، أحد أبرز عناصر التحريض على مؤسسات الدولة عبر التظاهر وزعزعة الاستقرار والمؤيد لجماعة الإخوان المسلمين، من أراضيها، بسبب مخالفته تعليماتها بالتوقف عن التحريض على الدولة المصرية ومؤسساتها عبر منصات التواصل الاجتماعي، وذلك على الرغم من منحه جنسيتها في وقت سابق، وذلك في خطوة غير مسبوقة عدّها مراقبون دليلاً على رغبتها في إنجاح مساعي تطبيع العلاقات مع مصر.
رفض الأمن المصري «ادعاءات» بشأن سجناء في أحد مراكز الاحتجاز بمصر، متهماً تنظيم «الإخوان» بـ«ترويج هذه الادعاءات والأكاذيب». ونفى بيان رسمي لوزارة الداخلية المصرية، نقلاً عن مصدر أمني، صحة «مقطع فيديو تم تداوله على أحد الحسابات الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) بشأن الادعاء بمرض أحد المحتجزين، في أحد مراكز الشرطة بمحافظة سوهاج بـ(صعيد مصر)». وأكد بيان «الداخلية المصرية» على صفحتها الرسمية بـ«فيسبوك»، أمس، أن «مقطع الفيديو قديم وسبق تداوله منذ أكثر من عام ونصف العام، حيث تم في حينه اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة».
أبعدت تركيا مؤيداً لجماعة «الإخوان المسلمين» مدرجاً في مصر على قوائم الإرهاب يدعى ياسر العمدة، بسبب مخالفته تعليمات التوقف عن التحريض على الدولة المصرية ومؤسساتها عبر منصات التواصل الاجتماعي. ويحمل العمدة الجنسية التركية التي حصل عليها في وقت سابق، بعد صدور حكم بإدانته في مصر في قضية تنظيم «طلائع الحسم» الإرهابي.
يتصف تاريخ جماعة الإخوان المسلمين بسلسلة من مناسبات العنف التي تورطت فيها، ابتداء من تكوين البنية الفكرية لنشوء التطرف، وانتهاء بالانخراط العملي في عدد من العمليات التي شهدتها المنطقة، وشهدت فيها على الدور السلبي لفكر وكوادر الجماعة. وفي مقابلة مع مجلة «أتلانتيك» الأميركية، الخميس، اعتبر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، «الإخوان المسلمين» من أهم مهددات أمن واستقرار المنطقة، وأن لها تاريخاً وإرثاً فكرياً أسود، ولها الدور الكبير في خلق التطرف. وأكد ولي العهد أن السعودية تواصل جهودها، وتقوم بمسؤولياتها التاريخية في الدفاع عن الإسلام والمسلمين، من خلال التصدي لكل من يحاول اختطاف الإسلام من
بنحو 22 لقاءً إعلامياً، حشد «إخوان الخارج» قواهم لحسم الصراع على قيادة التنظيم. وكثّفت قيادات جبهة لندن بقيادة إبراهيم منير، القائم بأعمال مرشد التنظيم، وجبهة إسطنبول بقيادة محمود حسين، الأمين العام السابق للتنظيم، الظهور عبر قنوات فضائية ومنصات إلكترونية لكسب «مزيد من التأييد» لموقفها في الصراع. وأكد متخصصون في الشأن الأصولي أن «لجوء قيادات الخارج إلى (التحشيد الإعلامي) والمنصات البديلة هدفه معالجة الآثار السلبية الناجمة عن الانقسام الشديد من ناحية، والدفاع عن وجهة نظر كل جبهة من ناحية أخرى».
فاقم منصب القائم بأعمال مرشد «الإخوان» الخلافات، مجدداً، بين جبهتي لندن بقيادة إبراهيم منير القائم بأعمال مرشد التنظيم، وإسطنبول بقيادة محمود حسين الأمين العام السابق للتنظيم. وهاجم مصطفى طُلبة، القائم بأعمال المرشد، المعين من قبل «جبهة إسطنبول» لأول مرة إبراهيم منير القائم بأعمال مرشد التنظيم «قائد جبهة لندن». ووفق الباحث المتخصص في الشؤون الأصولية بمصر، عمرو عبد المنعم، فإن «حديث طُلبة عن منير يشير إلى فشل جميع محاولات (إنهاء الخلافات والانقسام) داخل التنظيم». وأضاف عبد المنعم لـ«الشرق الأوسط» أن «التنظيم يشهد الآن حالة من التخبط، وحرب البيانات، والتصدع الداخلي».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة