الإعصار
الإعصار
أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني في سلطنة عُمان أمس أن العاصفة المدارية «لبان» تواصل تحركها باتجاه الغرب نحو الشواطئ العُمانية، متوقعة أن تتأثر بها محافظتا ظفار والوسطى اعتبارا من يوم غد الأربعاء. وتوقعت الهيئة أن يصاحب العاصفة هطول أمطار متفرقة وارتفاع لأمواج البحر يقدر بين 2 إلى 3 أمتار.
تم تعليق الرحلات البحرية، ودعي السكان إلى التزام الحذر، إثر هبوب إعصار متوسطي على اليونان. وأطلقت وسائل الإعلام تسمية «زوربا» على هذا الإعصار، الذي وصل بعيد ظهر السبت إلى جنوب غربي اليونان، خصوصاً إلى جزيرة سيتيري وبلدة كالاماتا في شبه جزيرة البيلوبونيز. وواصل الإعصار طريقه باتجاه الشرق خلال النهار، ليصل إلى أثينا ومنطقتها وأرخبيل السيكلاد. وشهدت العديد من المناطق انقطاعاً في التيار الكهربائي، كما خفت الحركة على الطرقات في المناطق التي مسها الإعصار، في حين أوقعت الرياح أضراراً في منشآت الشواطئ والمباني القريبة من البحر. لكن الإعصار لم يوقع أضراراً كبيرة بعيد الظهر.
بالغ مراسل قناة الطقس الأميركية، مايك سايدل، في إظهار نفسه وهو يصارع الرياح القوية بسبب إعصار فلورنس، إلا أن خدعته كشفها شخصان كانا يسيران خلفه بأريحية. وبدا المراسل أثناء تغطية الأحول الجوية في نورث كارولينا التي ضربها الإعصار، وكأنه يواجه رياحا قوية جدا تدفعه إلى الخلف وهو يصارعها، إلا أن شخصين ظهرا فجأة خلفه وهما يسيران بهدوء، في مشهد كشف مبالغته، وزيف المشهد. ونال سايدل التعليقات الساخرة منه عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمبالغته، واعتبر متابعون أن المشهد يكشف ما يمكن تسميته بالكذب والأخبار الزائفة. وحصد الفيديو قرابة 25 مليون مشاهدة على «تويتر». جدير بالذكر أن العاصفة فلورنس أسفرت عن سقوط 1
حذّرت السلطات الأميركيّة السكّان الذين أخلوا منازلهم بسبب العاصفة «فلورنس» من أنّ خطرها لم ينته بعد، فهي أدّت إلى «تساقط كمّيات قياسية من الأمطار» في جنوب شرقي الولايات المتحدة ما تسبب بفيضانات كارثية. وأكّد حاكم ولاية كارولاينا الشماليّة روي كوبر رسمياً مصرع خمسة أشخاص في الولاية، مشيراً إلى أنّ حصيلة الوفيات ليست نهائية. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» أن العاصفة المدارية تسببت في وفاة ما لا يقل عن 12 شخصا حتى الآن، نقلا عن وسائل إعلام أميركية. وضرب إعصار «فلورنس» الجمعة الساحل الشرقي للولايات المتحدة، لكنّه ما لبث أن تحوّل من إعصار من الفئة الأولى إلى عاصفة مدارية عاثت خراباً في ول
بينما يقترب الإعصار «فلورنس» من الساحل الشرقي للولايات المتحدة، حيث من المتوقع أن يتسبب بارتفاع خطير في منسوب المياه وأمطار غزيرة، قد يتساءل البعض عن السر وراء هذه التسمية، وتسميات الأعاصير العنيفة الأخرى التي تضرب أنحاء متفرقة من العالم. وتُصنَّف الجبهة الهوائية بالمحيطات عاصفةً إذا بلغت سرعتها 39 ميلاً في الساعة، بينما يتم تصنيفها رسمياً إعصاراً إذا وصلت إلى 74 ميلاً في الساعة. وتنقسم الأعاصير من حيث القوة إلى 5 فئات حسب سرعتها، على ما تفيد صحيفة الـ«إندبندنت» البريطانية؛ فالفئة الأولى سرعتها بين 74 و95 ميلاً في الساعة، وتسبب أضراراً متوسطة، بينما الفئة الخامسة أشد عنفاً، حيث تتحرك بسرعة 157
قال المركز الوطني الأميركي للأعاصير أمس (الأربعاء) إن شدة الإعصار «فلورنس» تراجعت إلى إعصار من الدرجة الثانية مع تقدمه صوب الساحل الشرقي للولايات المتحدة، لكن لا يزال من المتوقع حدوث ارتفاع خطير في منسوب المياه على السواحل وأمطار غزيرة. وقال المركز إنه تم رصد الإعصار على بعد قرابة 520 كيلومترا إلى الجنوب الشرقي من شاطئ ميرتل في ساوث كارولاينا مصحوبا برياح سرعتها 175 كيلومترا في الساعة. وذكر المركز أن العاصفة تتحرك صوب الشمال الغربي بسرعة 28 كيلومترا في الساعة. وأضاف أن مركز العاصفة سوف يقترب من سواحل نورث وساوث كارولاينا اليوم (الخميس)، ثم يمر بالقرب من أو فوق ساحل جنوب نورث كارولاينا وشرق ساو
تستعد مناطق الساحل الشرقي للولايات المتحدة لوصول الإعصار العنيف فلورنس خلال أيام، فقد صدرت أوامر لنحو مليون شخص بإخلاء مناطقهم وأغلقت عشرات المدارس والمحلات التجارية. وكتب الرئيس الأميركي دونالد ترمب في تغريدة مساء أول من أمس: «أبلغني فريقي للتو بأنها واحدة من أسوأ العواصف التي تضرب الساحل منذ سنوات».
صدرت أوامر بإجلاء جماعي على امتداد ساحل الأطلسي الأميركي مع اقتراب الإعصار «فلورنس» من المنطقة، اليوم (الثلاثاء). والإعصار من الدرجة الرابعة، وهو الأشد الذي يضرب المنطقة منذ 3 عقود. وأصدر رالف نورثام، حاكم ولاية فرجينيا أمراً بإجلاء نحو 245 ألفاً من سكان الولاية الساحلية، في حين أمر هنري ماكماستر، حاكم ساوث كارولينا (كارولينا الجنوبية)، بإجلاء أكثر من مليون شخص يسكنون على امتداد الشريط الساحلي للولاية. وأفاد نورثام في مؤتمر صحافي: «هذه عاصفة خطيرة وستوثر في الولاية كلها...
<span style="display: inline !important; float: none; background-color: transparent; color: rgb(101, 99, 100); cursor: text; font-family: "Droid Arabic Naskh",serif; font-size: 16px; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: 400; letter-spacing: normal; line-height: 26px; orphans: 2; text-align: right; text-decoration: none; text-indent: 0px; text-transform: none; -webkit-text-stroke-width: 0px; white-space: normal; word-spacing: 0px;">قتل ستة أشخاص وأصيب عشرات آخرون اليوم (الثلاثاء) في أقوى إعصار يضرب اليابان منذ ربع قرن، وأدت الرياح العاتية والامطار الغزيرة التي صاحبته إلى اضطرابات كبيرة في حركة النقل وعمل الشركات والمؤسسات.</span>
نجت هاواي من التعرض المباشر لإعصار قوي مع تراجع قوة الإعصار «لين» سريعا إلى عاصفة مدارية، حتى مع تسببه في سيول جارفة على جزيرة بيغ آيلاند وتهديده جزيرتي أواهو وماوي بأمطار غزيرة. وأفادت التوقعات الجوية بأن لين، الذي تراجعت أقصى سرعة لرياحه إلى 110 كيلومترات في الساعة تقريبا، سيكون أقرب إلى البر إلى الغرب من سلسلة الجزر خلال مطلع الأسبوع، وبدأت ظروف جوية قوية تصاحب العواصف المدارية تجتاح جزيرة ماوي وجزيرة أواهو، ذات أكبر كثافة سكانية في هاواي، مساء الجمعة. وباتجاه الشمال، صدر تحذير من عاصفة مدارية لجزيرة كوايي.
مع وجود وسيلة أفضل للتنبؤ بقوة أو كثافة الإعصار، ستكون لدى الناس قدرة أفضل على الاستعداد لدى معرفتهم ما إذا كان الإعصار القادم إليهم سيتسبب في فيضانات مدمرة ورياح عاتية ربما تقتلع الأشجار من جذورها، مثلما كان الأمر مع الإعصار «ماريا» الذي ضرب بورتوريكو العام الماضي، أم أن رياحه ستكتفي بهز أفرع الأشجار والصفير لدى عبورها النوافذ، حسب «رويترز».
أعلنت سلطنة عُمان، أمس، حالة الاستنفار، وبدأت على الفور تفعيل خطط الطوارئ لمواجهة التأثيرات المحتملة للعاصفة المدارية «مكونو» التي تهدّد بضرب السواحل العمانية بدءاً من اليوم (الجمعة)، لتبلغ ذروتها غداً. ومن المتوقع أن يضرب الإعصار مباشرة محافظة ظفار في جنوب السلطنة التي تبعد نحو ألف كيلومتر عن العاصمة مسقط وأجزاء من محافظة الوسطى المتاخمة لها.
ضرب الإعصار «نايت» مرة ثانية فجر اليوم (الأحد) السواحل الأميركية على خليج المكسيك، بعدما خلف قتلى ودماراً في أميركا الوسطى، أسفر عن مقتل 29 شخصاً على الأقل. وأعلن المركز الوطني الأميركي للأعاصير قرابة الساعة 01:30 فجراً (05:30 توقيت غرينيتش) أن الإعصار ضرب على بعد نحو ثمانية كيلومترات غرب بيلوكسي في ميسيسيبي، حيث تسبب بارتفاع منسوب المياه بشكل كبير. والإعصار «نايت» مصحوب برياح عاتية تصل سرعتها إلى 136 كيلومترا في الساعة، ويتجه شمالاً بسرعة 32 كيلومترا في الساعة.
اجتاح الإعصار ماريا بقعة هادئة في جزيرة بورتوريكو وكساها بالطمي، لكنه لم يستطع التفريق بين ساندرا هاراسيموفيتش وحيواناتها الأليفة المحببة إليها. وذكرت ساندرا وزوجها جاري روزاريو أنهما تشبثا بمنزل لساعات الأسبوع الماضي لإنقاذ كلابهما السبعة من الإعصار الذي حول منطقة سكنهما في بورتوريكو إلى حفرة من الطمي. وقالت ساندرا، وهي من بولندا وتبلغ من العمر 43 عاماً، إن المياه وصلت إلى الأعناق في منزلها ببلدة ياوكو في جنوب غربي بورتوريكو بعد أن اجتاحه الإعصار ماريا يوم الأربعاء فهرعت هي وجاري والكلاب السبعة إلى سطح منزل أحد الجيران للفرار. وكست العاصفة التي أودت بحياة 10 أشخاص على الأقل في الجزيرة الأميرك
يتأهب جنوب غربي اليابان اليوم (السبت) إلى المزيد من الأمطار الغزيرة والرياح العاتية مع اقتراب الإعصار تاليم من الجزر الرئيسية للبلاد بعدما دفع السلطات الصينية على إجلاء أكثر من 200 ألف شخص الأسبوع الماضي. وأصدرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية أشد التحذيرات من الأمطار الغزيرة في أجزاء من جزيرة كيوشو الرئيسية بأقصى جنوب البلاد بعدما تعرضت الجزيرة إلى أمطار غزيرة في يوليو (تموز) مما تسبب في سيول. وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية أن بعض السلطات المحلية على الجزيرة أمرت السكان بترك منازلهم كما ألغيت رحلات جوية. وربما يصل الإعصار تاليم إلى اليابسة في كيوشو في ساعة مبكرة من صباح يوم غد (الأحد)
أفاد وزير الخزانة الأميركي ستيف منوتشين أمس (الثلاثاء) أن الأضرار الناجمة عن إعصار إيرما كانت شديدة بما فيه الكفاية وستوثر على الاقتصاد الأميركي على المدى القصير.
قال ناجون من إعصار "إيرما" الذي عصف بمنطقة البحر الكاريبي وجنوب الولايات المتحدة الأميركية، إن اللحظات التي مرت عليهم خلال مرور الظاهرة الجوية تشبه "أشياء تراها فقط في أفلام الرعب". ومر الإعصار بجزر البحر الكاريبي في أميركا الوسطى مدمرا مناطق في كوبا وعدة جزر قبل أن يتجه إلى ولاية فلوريدا الأميركية. من جانبها، قالت ناكيتار ند عضو مجلس محلي في جزيرة باربودا "كان الناس يركضون من بيت إلى بيت، والسيارات تتطاير فوق رؤوسنا، وشاهدنا خزانات عملاقة تطير في كل الاتجاهات، واضطر البعض لربط أنفسهم بالحبال حتى لا تنتزعهم الرياح من منازلهم". مضيفة "ما حدث لنا يشبه أفلام الرعب، إنه أمر لا تشاهده سوى في التلفز
«هارفي»: - أقوى إعصار يضرب تكساس منذ إعصار «كارلا» في عام 1961 - أول إعصار من موسم أعاصير الأطلسي لعام 2017 - تكون في 25 أغسطس (آب) - سرعة الرياح القصوى: 215 كيلومتر في الساعة - 20 تريليون غالون من الأمطار هطلت على هيوستون - 13 مليون شخص تأثروا بالإعصار - تسبب في نزوح أكثر من مليون شخص - تم نقل 32 ألف مواطن إلى ملاجئ مؤقتة - دمر 203 آلاف منزل - سبب أضراراً تقدر بما يصل إلى 180 مليار دولار - تكلفة الإعصار على قطاع التأمين تراوحت بين 25 و30 مليار دولار - أوقع 60 قتيلا «إيرما»: - أقوى إعصار يضرب المحيط الأطلسي منذ نحو 100 عام - أقوى إعصار تشهده كوبا منذ عام 1932 - تكون الإعصار يوم 30 أغسطس - س
وصل الإعصار إيرما اليوم (الأحد) إلى جزيرة كي ويست في ولاية فلوريدا التي هرب سكانها ليلاً من الرياح العتيدة والبحر الهائج بعد إعلان حالة الإنذار القصوى. وضرب الإعصار جزيرة كي ويست جنوب أقصى ولاية فلوريدا مع رياح سرعتها 215 كلم في ساعة، وفق المركز الأميركي للأعاصير. الإعصار إيرما الذي أسفر عن مقتل 25 شخصا على الأقل خلال مروره في منطقة الكاريبي منذ الأربعاء، إلى كوبا السبت وتسبب بفيضانات وصلت إلى العاصمة هافانا بالإضافة إلى دمار هائل في وسط وشرق البلاد، لكن دون تسجيل أي حالة وفاة رسمية حتى الساعة. وأعلن المركز الأميركي للأعاصير أن قوة الإعصار إيرما ارتفعت إلى الدرجة الرابعة قبل وصوله إلى كي ويست،
تضافرت جهود خمسة رؤساء أميركيين سابقين، لجمع الأموال لضحايا الإعصار «هارفي»، بهدف المساعدة في إعادة بناء بعض من آلاف المنازل والمكاتب والمحال التي دمرها الإعصار، من ولاية تكساس إلى ولاية لويزيانا. وقال الرؤساء السابقون الخمسة، إنهم مستعدون لتوسيع نطاق جهدهم ليشمل أيضا الإعصار «إرما»، الذي يتقدم نحو فلوريدا الآن، بعدما اجتاح سلسلة من جزر الكاريبي. وأكد الرؤساء السابقون الخمسة، وهم باراك أوباما، وجورج بوش الابن، وبيل كلينتون، وجورج بوش الأب، وجيمي كارتر، في بيان أمس (الخميس)، إنهم سيطلقون حملة «نداء أميركا الواحدة» لبدء جمع الأموال من خلال بث تلفزيوني خيري، خلال مباراة افتتاح دوري كرة القدم الأم
اجتاح الإعصار «إرما» جزر تيركس آند كايكوس، بعد أن أشاع الدمار في سلسلة من جزر الكاريبي، كأحد أعنف عواصف المحيط الأطلسي منذ 100 عام، وأودى بحياة 14 شخصا، في طريقه صوب ولاية فلوريدا الأميركية. وبرياح بلغت سرعتها نحو 290 كيلومترا في الساعة، دمر الإعصار جزرا صغيرة في شمال شرقي البحر الكاريبي، بينها باربودا وسان مارتان، والجزر العذراء الأميركية، حيث أسقط أشجارا وسوى منازل ومستشفيات بالأرض. وتراجعت سرعة الرياح أمس (الخميس) إلى نحو 260 كيلومترا في الساعة، بينما غمر الإعصار السواحل الشمالية لجمهورية الدومنيكان وهايتي بالأمطار، وحمل رياحا قوية لجزر تيركس آند كايكوس.
قرر طاقم شركة طيران مدنية المغامرة ودخول نطاق إعصار «إرما» الذي دمر عدة جزر بمنطقة بحر الكاريبي في أميركا الوسطى، واستطاع توصيل الركاب إلى وجهتهم في سان خوان عاصمة بورتريكو بسلام. وكانت الطائرة التابعة لشركة «دلتا» للطيران أقلعت مباشرة من نيويورك إلى سان خوان، ثم استدارت بسرعة وعادت، لإنجاز مهمتها الثانية، وهي رحلة في الاتجاه العكسي من سان خوان إلى نيويورك. واستطاع طاقم الطائرة إخراج جميع ركاب الرحلة الأولى، واستقبال ركاب الرحلة الثانية، والإقلاع ومن ثم الهبوط في 51 دقيقة فقط. وتظهر الصور المسار الصعب الذي اضطرت الطائرة إلى اتخاذه لتجنب هول العاصفة. وسجّل الإعصار الدرجة الخامسة والقصوى بسرعة 2
تسبب إعصار إرما، وهو أقوى عاصفة يتم تسجيلها على الإطلاق في المحيط الأطلسي، في مقتل 10 أشخاص على الأقل، وفي أضرار مدمرة، في الوقت الذي يتجه فيه سريعا تجاه جمهورية الدومينيكان وهايتي. وأعلن وزير الداخلية الفرنسي، جيرارد كولومب، في وقت سابق اليوم (الخميس)، عن مقتل ثمانية أشخاص في منطقتي سانت - بارتليمي وسانت مارتان، الفرنسيتين الواقعتين في البحر الكاريبي. وقال كولومب لمحطة «فرانس إنفو» الإذاعية، إن هناك 23 شخصا آخرين أصيبوا، حيث ظهرت صورة توضح الدمار على طريق الإعصار المصنف من الفئة الخامسة. وبعد مرور إعصار إرما على باربودا، تُركت الجزيرة غير صالحة للعيش إلى حد كبير، حيث أفادت تقارير بتضرر 95 في
ضرب الإعصار إيرما جزيرة باربودا في وقت مبكر اليوم (الأربعاء) وشق طريقة بينما يمضي عبر منطقة الكاريبي مصحوبا برياح عاتية تبلغ سرعتها 295 كلم في الساعة بحسب المركز الأميركي لمراقبة الأعاصير وعواصف ساحلية شديدة. ويتجه الإعصار إلى الجزر العذراء البريطانية ومن المتوقع أن يبلغ مساء الأربعاء بورتوريكو الأميركية التي تضم 3.5 مليون نسمة. وحذّرت مصلحة الأرصاد الجوية الفرنسية من «الإعصار الشديد غير المسبوق الذي يضرب الأطلسي» والذي يهدد الأربعاء جزر الأنتيل الفرنسية حيث بلغ التأهب المستوى البنفسجي، بالإضافة إلى بورتوريكو والجزر العذراء وفلوريدا التي أعلنت فيها حالة الطوارئ. وأشارت الأرصاد الجوية الفرنسية
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة