الإعصار
الإعصار
وصل «هانا»، أول أعاصير المحيط الأطلسي في عام 2020 أمس (السبت)، إلى ولاية تكساس الأميركية، ترافقه أمطار غزيرة ورياح عاتية وقد يتسبب بفيضانات شديدة الخطورة، في وقتٍ تواجه فيه ولايات الجنوب الأميركي وباء «كوفيد - 19». ووصل «هانا» إلى جزيرة بادري عند الساعة 17:00 بالتوقيت المحلي (20:00 ت غ)، وبدأ باجتياح سواحلها برياح تصل سرعتها إلى 145 كلم/ساعة، حسبما أعلن المركز الوطني للأعاصير. وبعد ساعات أعلن المركز أن هذا الإعصار من الفئة الأولى (على سلّم من خمس درجات تصاعدية)، تراجع إلى عاصفة استوائية نحو الساعة السادسة بتوقيت غرينتش لكن لن ترافقه رياح تبلغ سرعتها 115 كلم في الساعة. ومن المتوقع أن يتوجه مساء
توقع خبراء أرصاد في الولايات المتحدة اليوم (الخميس) أن يتجاوز موسم الأعاصير فوق الأطلسي مستواه الطبيعي هذا العام. وقال مدير الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي نيل جاكوبز إن هناك احتمالاً نسبته 60% أن موسم الأعاصير فوق الأطلسي لعام 2020 «سيتجاوز المستوى الطبيعي»، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأفاد بأن خبراء الأرصاد يتوقعون ما بين ثلاثة إلى ستة أعاصير كبيرة من الدرجة الثالثة أو أكثر خلال موسم الأعاصير الذي يبدأ رسمياً من 1 يونيو (حزيران) ويستمر حتى 30 نوفمبر (تشرين الثاني). وتسبب إعصار «دوريان»، نهاية العام الماضي، بدمار كبير في جزر الباهاماس، مترافقاً مع أمطار غزيرة، ورياح بلغت س
ازدحمت مراكز إيواء في الفلبين، اليوم (الجمعة)، بعشرات الآلاف من الأشخاص الذين لجأوا إليها بعدما ضرب إعصار قوي البلاد. وتسبب الإعصار «فونغفونغ» بهطول أمطار غزيرة ودمّر أسطح منازل منذ أن بدأ في وسط جزيرة سامار أمس (الخميس)، مع وجود مئات الآلاف من الأشخاص في طريقه يعيشون على الساحل أو في منازل ضعيفة البنية. وقال مسؤولو الكوارث إن العاصفة ضربت في الوقت الذي يعزل فيه عشرات الملايين من الفلبينيين أنفسهم في المنزل لمكافحة تفشي فيروس كورونا، فاضطر ما لا يقل عن 141700 شخص إلى الفرار بسبب العاصفة القوية. وقال مسؤول الشرطة المحلية كارليتو ابريز لوكالة الصحافة الفرنسية: «علينا ان نضع أقنعة ونحافظ على المس
يقول باحثون إن الأصوات الغامضة التي تسبق حدوث الأعاصير يمكن أن تستخدم في يوم من الأيام للتنبؤ بموعد ومكان حدوث هذه الكوارث الطبيعية. وعادة ما تنبعث عن العواصف بعض الأصوات قبل أن تتشكل الأعاصير، لكن الإشارات التي تقل عن 20 هرتز تعتبر أقل من الصوت الذي يمكن للبشر سماعه.
لا يزال 2500 شخص يعتبرون مفقودين في الباهاماس بعد أكثر من أسبوع من مرور الإعصار المدمر «دوريان» الذي خلّف 50 قتيلا على الأقل، وفق ما أعلنت أجهزة الطوارئ في الباهاماس، اليوم (الأربعاء). ووفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، قال ممثل وكالة الحالات الطارئة كارل سميث: «حتى الساعة، لا يزال نحو 2500 شخص مدرجين على السجل الحكومي للأشخاص المفقودين»، موضحا أن هذه اللائحة «لم تقارن بعد بسجلات الحكومة حول الأشخاص الذين وضعوا في ملاجئ أو تم إجلاؤهم». ولا يزال شمال الباهاماس غارقا في فوضى كبيرة مع عدم رفع حال الطوارئ، ولا تزال الأولوية لإجلاء المنكوبين من الجزر الأكثر تضررا.
اجتاح الإعصار «دوريان» ساحل كندا المطل على المحيط الأطلسي، أمس (السبت)، حيث أسقط أشجاراً وقطع الكهرباء وأطاح برافعة بناء ضخمة في وسط مدينة هاليفاكس عاصمة إقليم نوفاسكوشيا. وقال وزير السلامة العامة رالف جوديل على «تويتر» إن الحكومة سترسل الجيش للمساعدة في جهود الإغاثة بعد اجتياح العاصفة المنطقة. وحثَّت السلطات أي شخص يعيش قرب شاطئ البحر على مغادرة المكان كإجراء وقائي.
بعد أن اقتلع الإعصار «درويان» الذي ضرب جزر الباهاما بقوة هذا الأسبوع سقف منزله في أباكو، وجد برنت لوي نفسه أمام تحد حقيقي. وقال لوي، وهو فاقد للبصر، إنه اضطر للسير وسط الفيضانات حيث كانت المياه تغمر جسده كله للوصول إلى بر الأمان، بينما كانت العاصفة تندلع من حوله. وكان عليه أن يحمل ابنه البالغ من العمر 24 عاماً، والذي يعاني من الشلل الدماغي ولا يمكنه المشي. وقال لوي لشبكة «سي إن إن»: «لقد شعرت بالرعب. لم أكن أدرك أن كمية المياه كانت كبيرة لهذه الدرجة. كنت أتساءل عما إذا كانت المياه ستصبح أعمق لأن هذا يعني أنه يجب أن أسبح مع ابني.
في مسلسل لا ينتهي، وبعد جدل أثاره الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن مسار الإعصار دوريان وشغل وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، أكدت وكالة الأرصاد الجوية الأميركية أمس (الجمعة) أن الرئيس كان محقاً. وكان ترمب ذكر أن الإعصار الذي أودى بحياة 43 شخصاً في جزر الباهاما، يمكن أن يؤثر على ولاية ألاباما، إلى جانب فلوريدا وكارولاينا الجنوبية وكارولاينا الشمالية وجورجيا، حسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. ونفى المكتب الوطني للأحوال الجوية في برمنغهام بولاية ألاباما على الفور هذه المعلومات الرئاسية. وكتب المكتب الوطني في تغريدة على «تويتر»: «ألاباما لن تتأثر بـ(دوريان).
تحاول جزر البهاما التعافي من الآثار المدمرة التي خلفها إعصار دوريان، الذي يعد أكثر الأعاصير تدميراً في تلك المنطقة، والذي وصفه رئيس وزراء البلاد بأنه «مأساة تاريخية»، حيث إنه ترك هذه الجزر تبدو كما لو كانت قد تعرضت لقصف عنيف. وأظهرت صور ومقاطع فيديو الدمار واسع النطاق الذي لحق بجزر البهاما، خصوصاً جزيرتي بهاما الكبرى وأباكو، حيث أطاح الإعصار بأسقف المنازل، وانقلبت السيارات والقوارب، وتعرض الميناء ومتاجر ومستشفيات ومدارج الطائرات للدمار. ورصدت مجلة «التايم» الأميركية، في تقرير نشرته اليوم (الجمعة)، الآثار التي خلفها الإعصار على جزر الباهاما، وهي كالتالي: عدد القتلى: يقول المسؤولون في جزر البهام
عندما أطلع الرئيس الأميركي دونالد ترمب الرأي العام في بلاده، أمس (الأربعاء)، على تطورات حالة إعصار «دوريان»، استخدم خريطة تبدو لوهلة مماثلة للخريطة التي أصدرها خبراء الأرصاد الجوية، لكن المراقبين رصدوا فرقاً بين الخريطتين. وقال محللون إن المخروط المرسوم على الخريطة ليُظهر المسار المحتمل للعاصفة يبدو أنه تم تعديله بقلم أسود، ليشمل جزءاً من ولاية ألاباما التي لم تكن معنية، حسبما نقلته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وقد أصر ترمب في الأيام الأخيرة على أن ألاباما كانت في خطر، رغم أن خبراء الأرصاد قالوا إن هذا غير صحيح. وفي إحاطة إعلامية من المكتب البيضوي أمس (الأربعاء) أشار ترمب إلى خريطة توقع
ضرب الإعصار دوريان الساحل الشرقي لولاية فلوريدا الأميركية في الساعات الأولى من اليوم (الأربعاء)، حسب ما أعلن المركز الوطني الأميركي للأعاصير. وتراجعت قوة الإعصار دوريان إلى عاصفة قوية من الفئة الثانية أمس الثلاثاء، في الوقت الذي بدأ فيه بالتحرك باتجاه المناطق الساحلية الأميركية. ووجه مركز الأعاصير تحذيراً من امتداد العواصف إلى منطقة ساحلية بطول نحو 880 كيلومتراً، من منتصف شبه جزيرة فلوريدا إلى منتصف ولاية ساوث كارولينا، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء. وفي سياق متصل، أعلن رئيس وزراء الباهاماس هيوبرت مينيس أمس (الثلاثاء) أنّ الحصيلة المؤقتة لضحايا الإعصار دوريان المدمّر ارتفعت من خمسة إلى سبعة قتلى.
أدى الإعصار «دوريان»، اليوم (الاثنين)، إلى دمار كبير في جزر الباهاماس مترافقاً مع أمطار غزيرة ورياح بلغت سرعتها نحو 300 كلم في الساعة، في مستوى غير مسبوق في تاريخ هذا الأرخبيل الكاريبي. ويواصل الإعصار مساره نحو الولايات المتحدة، حيث أمرت السلطات بإجلاء وقائي لمئات آلاف السكان في المناطق الساحلية، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وضرب «دوريان» الذي بلغ الفئة الخامسة ووصفه مركز الأعاصير الوطني الأميركي بـ«الكارثي» منطقة إيلبو كاي في جزر أباكو شمال غربي باهاماس، الأرخبيل المؤلف من نحو 700 جزيرة.
اشتد الإعصار دوريان ليبلغ الفئة الخامسة وفق ما أعلن اليوم (الأحد) مركز الأعاصير الوطني الأميركي، مشيراً إلى أن عاصفة «كارثية» على وشك أن تضرب جزر أباكوس في باهاماس. وكتب المركز على «تويتر»: «تحول دوريان إلى إعصار من الفئة الخامسة مع رياح» سرعتها نحو 260 كلم بالساعة، مضيفاً أن «جدار عين هذا الإعصار الكارثي يقترب من ضرب جزر أباكوس مع رياح مدمرة».
اشتدّت مساء أمس (الجمعة) قوّة الإعصار دوريان ليُصبح «بالغ الخطورة» مواصلاً طريقه نحو باهاماس والساحل الشرقي لولاية فلوريدا الأميركية، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وحض رئيس الوزراء في باهاماس هوبرت مينيس، مواطني الأرخبيل الكائن في المحيط الأطلسي المقيمين في مسار «الإعصار القوي جداً والذي قد يهدد الأرواح» توخي السلامة. وقال المركز الوطني الأميركي للأعاصير ومقره ميامي إن «دوريان»، المتوقع أن يصل باهاماس غداً (الأحد)، وفلوريدا في ساعة متأخرة الاثنين أو الثلاثاء «اشتدت قوته ليصبح إعصاراً بالغ الخطورة من الفئة الرابعة»، على مقياس من خمس فئات. والإعصار تصحبه رياح تبلغ سرعتها نحو 220 كلم بالساعة، وفقا
العاصفة المتوقعة من الدرجة الأولى ولا تسبب أي تأثيرات سلبية توقعت المراصد الفلكية استقبال الأرض بعد غد ولمدة يومين عاصفة من الرياح الشمسية بسبب أحد الثقوب الإكليكية الكبيرة المواجهة للأرض حاليا، والتي تسبب الظاهرة المعروفة باسم «الشفق القطبي». والثقوب الإكليكية هي منطقة مفتوحة في المجال المغناطيسي للشمس، تسمح للرياح الشمسية أن تتدفق نحو الفضاء، وخلال فترة الحد الأدنى من دورة النشاط الشمسي كما هو الآن، تظل هذه الثقوب مفتوحه لفترة طويلة في الغلاف الجوي للشمس. ويقول موقع space.com، المتخصص في أخبار الفضاء، بأن أحد الثقوب الكبيرة التي تم رصدها في صيف 2018 يتوقع أن يتسبب في استقبال الأرض لعاصفة من
أثار ظهور أسماك عملاقة نافقة على شواطئ اليابان موجة من المخاوف من احتمال وقع زلزال أو تسونامي. فقد تم العثور على ثلاث أسماك من فصيلة أسماك المجذاف خلال الأسبوع الماضي في سواحل شمال اليابان، وبذلك يصل عدد الأسماك النافقة التي تم العثور عليها حتى الآن 7 أسماك. وتعتبر أسماك المجذاف العملاقة نذير شؤم في الأساطير اليابانية.
اتسعت العاصفة القطبية التي تجتاح الغرب الأوسط الأميركي، متسببةً في برودة قياسية ووفاة 12 شخصاً على الأقل، باتجاه الشرق، مما أدَّى إلى انخفاض شديد في درجات الحرارة في شمال شرقي الولايات المتحدة. وتوقع خبراء الأرصاد أن يصبح الطقس أكثر دفئاً بحلول مطلع الأسبوع المقبل، بينما يواجه السكان برداً شديداً ورياحاً عاتية وانخفاضاً في درجات الحرارة وصل إلى 34 درجة مئوية تحت الصفر. وحذر خبراء الأرصاد من أن درجات الحرارة في مينيسوتا وشمال ميتشيغان ستنخفض إلى 29 درجة مئوية تحت الصفر، ومن المتوقَّع أن تبلغ درجات الحرارة في أجزاء من نورث داكوتا 34 تحت الصفر. وتحركت الموجة الباردة شرقاً لتواجه ولايات بينها ماسا
ذكرت هيئة الأرصاد الجوية في تايلاند أن العاصفة الاستوائية «بابوك» وصلت إلى اليابسة في جنوب البلاد الساعة الثانية عشرة و45 دقيقة مساء (05:45 بتوقيت غرينتش) الجمعة. ومن المتوقع أن تضعف قوة العاصفة التي تتحرك من الشمال إلى الغرب بسرعة 18 كيلومترا/ساعة مصحوبة برياح بلغت أقصى سرعة لها 75 كيلومترا/ساعة، لتتحول إلى منخفض استوائي، بخلاف ما كانت تتوقعه الإدارة في بادئ الأمر من أنها ستكون أسوأ عاصفة تضرب البلاد منذ عقود. ووصلت «بابوك» إلى إقليم «ناكورن سي ثامارات»، جنوبي البلاد، ومن المتوقع أن تصل قريبا إلى إقليم «سورات ثاني»، الذي يضم جزيرة «كوه ساموي» السياحية المشهورة.
أشارت دراسة ميدانية، أجراها مجموعة من العلماء الإندونيسيين، إلى أن السبب وراء التسونامي الذي ضرب إندونيسيا في سبتمبر (أيلول)، بعد ثلاث دقائق من وقوع زلزال فيها تبلغ قوته 5.7 درجة على مقياس ريختر، قد يعود لهبوط قاع البحر في خليج مدينة بالو الإندونيسية. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن العالم أودريك الحنيف من «وكالة تقييم وتطبيق التكنولوجيا»، أن الدراسة الميدانية التي أجراها مجموعة من العلماء الإندونيسيين أشارت إلى أن أجزاء كبيرة من قاع البحر تقلصت مقارنة بالبيانات التي نشرت في عام 2014. وأضاف الحنيف أن هبوط وحركة القشرة الأرضية للمحيط باتجاه الشمال قد تكون هي السبب في حدوث التسونامي. وقال الحن
التقط سائق لقطات فيديو لإعصار مخروطي هائل يتشكل في السماء فوق منطقة بوسط ولاية لويزيانا الأميركية، وهو أحد عدة أعاصير ضربت المنطقة أمس (الاثنين). والتقط بريان دوبويس الفيديو على طريق ووتر ويل جنوب منطقة نتشتوشس، بحسب وكالة «رويترز». ويظهر الفيديو الغيوم الداكنة وهي تتجمع في السماء لتشكل إعصاراً مخروطياً. وقالت الشرطة إن عدة منازل تضررت في منطقة نتشتوشس جراء العواصف، لكن لم ترد تقارير عن سقوط ضحايا.
بلغت حصيلة الإعصار المدمّر "مايكل" 17 قتيلا على الأقل وسط مخاوف من العثور على مزيد من الضحايا، فيما تواصل فرق الإغاثة عمليات البحث بين أنقاض بلدة مكسيكو بيتش التي تعرضت لأسوأ الأضرار في ولاية فلوريدا. ووصف حاكم الولاية ريك سكوت حالة البلدة التي ضربها الاعصار المصنف من الفئة الرابعة الأربعاء بأنها "منكوبة". وقال خلال تفقده البلدة البالغ عدد سكانها ألف نسمة والمطلة على خليج المكسيك: "كأن قنبلة انفجرت... كأنها ساحة حرب". واستعانت فرق الإغاثة بالكلاب المدربة في مكسيكو بيتش أمس (الجمعة) للبحث عن ضحايا محتملين تحت الأنقاض في المنطقة التي يتناثر فيها الركام.
ذكرت وسائل إعلام محلية، أمس، أن أماً تعرضت لنزيف، وتضررت بشدة، بعد استخدام جسدها لحماية طفلتها وجدتها من عاصفة برد قوية في ولاية كوينزلاند، شمال أستراليا. وأوضحت وكالة الأنباء الألمانية أن فيونا سيبسون (23 عاماً) كانت تقود سيارتها بالقرب من منطقة كينغاروي، على بعد 225 كيلومتراً شمال غربي مدينة بريسبان، عندما سقط وابل من البرد، بحجم كرات الكريكيت، فجأة على سيارتها. وهشم الثلج النافذة الخلفية للسيارة، فوق الصغيرة التي لا يتجاوز عمرها أربعة أشهر. وسرعان ما انتقلت سيبسون إلى المقعد الخلفي، وارتمت بجسدها فوق رضيعتها لتحميها، في حين تواصل هطول البرد. وقالت سيبسون لقناة «إيه بي سي» الأسترالية، «كان ا
تستعد ولاية فلوريدا التي أعلن فيها الرئيس الأميركي دونالد ترمب حالة الطوارئ، لوصول الاعصار "مايكل" الذي يمكن ان يكون العاصفة "الأكثر تدميرا منذ عقود" في هذه الولاية. وانتقل الاعصار الى الفئة الرابعة على مقياس من خمس فئات، كما أعلن المركز الوطني للأعاصير صباح اليوم (الأربعاء) واصفا هذا "الحدث بانه شديد الخطورة وقد يؤدي الى سقوط قتلى في أقسام من شمال شرق ساحل خليج المكسيك"، ومشيرا إلى أن ارتفاع أمواج البحر قد يصل الى أربعة أمتار في بعض المناطق. وأفادت مصلحة الأرصاد الجوية في تالاهاسي عاصمة ولاية فلوريدا بأنها طلبت من السكان الامتثال لأوامر الاجلاء.
يغادر عدد كبير من سكان شمال غرب ولاية فلوريدا الأميركية منازلهم قبل وصول الإعصار "مايكل" الذي يُتوقع أن يبلغ السواحل الأميركية منتصف الأسبوع، كعاصفة من الفئة الثالثة مع احتمال حصول أمطار وفيضانات "مهددة للأرواح". وأصدر مكتب حاكم فلوريدا ريك سكوت أوامر بالإخلاء الإلزامي للمنازل في مقاطعة باي التي تضمّ منتجع بنما البحري، إضافة إلى مناطق قريبة من مقاطعتي غالف وفرانكلن. وقال: "كل عائلة يجب أن تكون مستعدة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة