الأطباق
الأطباق
أظهرت دراسة جديدة أن الحصول على البروتين من مصادر نباتية مثل الفول والمكسرات بدلاً من البروتينات الحيوانية مثل اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان مرتبط بعدد أقل من الوفيات المتعلقة بالخرف وأمراض القلب، وفقاً لشبكة «إيه بي سي نيوز». وتابعت الدراسة، التي نُشرت يوم الأربعاء في مجلة جمعية القلب الأميركية (جاها)، أكثر من 100 ألف امرأة في مرحلة ما بعد سن اليأس لمدة 20 عاماً تقريباً. والنساء في الدراسة اللواتي تناولن المزيد من البروتين من المصادر النباتية كان لديهن خطر أقل للوفاة المرتبطة بأمراض القلب والخرف وانخفاض خطر الوفاة من جميع الأسباب، مقارنة بالنساء اللائي تناولن المزيد اللحوم الحمراء ومنتجات ال
كشفت إحدى الشركات الغذائية النقاب عن أول شريحة لحم «ستيك» مصنوعة من خلايا بقرة حقيقية ومطبوعة بالتقنية ثلاثية الأبعاد، مؤكدة أنها تحاكي ملمس وطعم اللحوم التي تُشترى من الجزار. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أشارت شركة «Aleph Farms» الإسرائيلية إلى أن هذه الشريحة تعتمد على أخذ مسحات من خلايا البقر دون الحاجة إلى القسوة والذبح. وأخذ باحثو الشركة مسحات من بقرتين، واستنسخوها وزرعوها في المختبر، وباستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد نجحوا في تشكيل شريحة لحم مماثلة في شكلها وطعمها وملمسها للحم «الستيك» الذي يُشترى من محال الجزارة. وقالت الشركة في بيان: «جمع الخلايا من البقرة إجراء غير مؤلم
يطرح الرئيس الأميركي جو بايدن اليوم (الجمعة) سبل معالجة أحد أبرز تجليات الأزمة الاقتصادية الناجمة عن وباء «كوفيد- 19» وهي الأزمة الغذائية، عبر التعهد بمساعدات فورية لملايين الأميركيين العاطلين عن العمل وغير القادرين على تأمين لقمة العيش، والذين تكتظ بهم بنوك الطعام. وبانتظار تصويت الكونغرس على خطة المساعدة الهائلة الطارئة البالغة قيمتها 1900 مليار دولار، والتي كشف عنها الأسبوع الماضي، سيصدر الرئيس الديمقراطي مرسومين: الأول يهدف إلى زيادة المساعدة الغذائية في البلاد لمواجهة إحدى أسوأ الأزمات في تاريخها الحديث، والثاني يستهدف تعزيز الحقوق الاجتماعية للعاملين في وكالات فدرالية، وفقاً لما ذكرته وك
ذهبت الميدالية الذهبية لأفضل نظام غذائي لعام 2021 إلى حمية البحر الأبيض المتوسط للعام الرابع على التوالي، وفقاً للتصنيفات التي أُعلنت يوم الاثنين من شركة «يو إس نيوز آنذ وورلد ريبورت». وحصل على الميدالية الفضية كل من نظام «داش» الغذائي، والذي يرمز إلى الأساليب الغذائية لوقف ارتفاع ضغط الدم، والنظام الغذائي المرن، الذي يشجع على أن تكون نباتياً في معظم الأوقات، ولكنه مرن بما يكفي للسماح بالبرغر بين الحين والآخر، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ما الذي تشترك فيه كل هذه الحميات؟
حاول خمسة أطفال أعجبوا بمطعم في ولاية مينيسوتا الأميركية المساعدة بعد أن سرقت سيدتان مئات الدولارات من إكراميات الموظفين خلال عطلة نهاية الأسبوع، وفقاً لشبكة «فوكس نيوز». ونشر مطعم «فيكتورياس ريستورانت» في مدينة روتشستر بولاية مينيسوتا منشوراً عن السرقة واللفتة اللطيفة على موقع «فيسبوك» ليلة الأحد. وفقاً للمنشور، دخلت سيدتان شابتان إلى المطعم لطلب الطعام يوم السبت، ولكن عندما لم يكن أحد إلى جانبهما، سرقتا ظرفاً يحتوي على «بقشيش» للموظفين.
من المنتظر أن تقر الصين قريباً مشروع قانون يوصي بفرض غرامات كبيرة على المطاعم والشركات الغذائية التي تشجع على الإفراط في شراء وتناول الطعام. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فإن مشروع القانون الذي قدم إلى اللجنة الدائمة لـ«المجلس الوطني لنواب الشعب»، أمس (الثلاثاء)، يأتي في إطار حملة لمكافحة «إهدار الطعام»، حيث تريد السلطات الصينية أن تقلل منافذ الطعام عدد الأطباق التي يمكن لكل شخص طلبها، كما تستهدف حظر مقاطع فيديو الأكل الأدائي، التي انتشرت في الفترة الأخيرة، وتظهر أشخاصاً يقومون بالإفراط في تناول طعام معين، ويستخدمها بعض شركات الأغذية دعاية لمنتجاتها. وبموجب التشريع، تواجه المطاعم والشركا
عانت امرأة أميركية من الهلوسة والأرق وسلس البول لأشهر بعد تناولها قطع «سوشي» بعد 5 أيام من شرائها. وبحسب صحيفة «ميرور» البريطانية، فقد بدأت الواقعة قبل تسعة أشهر، حين عادت السيدة التي تدعى جيه سي (34 عاماً) إلى منزلها في وقت متأخر بعد يوم مرهق بالعمل ولم تكن قد تناولت أي طعام طوال اليوم فوجدت بالثلاجة بعض قطع السوشي التي كانت قد اشترتها قبلها بخمسة أيام فقامت بأكلها. وبعد ذلك، أمضت جيه سي شهوراً تعاني من وجع شديد في معدتها وسوء تغذية، وسلس البول، والأرق، والقلق، والهلوسة، حيث كانت تتخيل رؤيتها لحشرات تزحف على الجدران وتحت جلدها. وأجرت جيه سي اختبارات دم وفحوصات وتم نقلها إلى المستشفى مرتين قبل
أعطت سنغافورة شركة «إيت جاست» الأميركية الجديدة الضوء الأخضر لبيع لحوم الدجاج المنتجة في المعامل، فيما تقول الشركة إنها أول موافقة تنظيمية رسمية في العالم، على ما يطلق عليه اللحوم النظيفة التي لا تأتي من ذبح الحيوانات والدواجن، حسبما ذكرت «رويترز». ويتنامى الطلب على بدائل اللحوم بسبب مخاوف المستهلكين المتعلقة بالصحة والحيوان والبيئة.
منحت سنغافورة الموافقة التنظيمية لأول «لحوم نظيفة» في العالم لا تأتي من الحيوانات المذبوحة، بل تتم «زراعتها» في المعامل. وحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد أعلنت وكالة الغذاء السنغافورية أن «مجموعة عمل من الخبراء استعرضت البيانات المتعلقة بالتحكم في التصنيع واختبار سلامة الدجاج المستزرع في معامل شركة (إيت جاست)، وتبين أنها آمنة للاستهلاك ومن ثم سُمح ببيعها في سنغافورة». وستبدأ شركة «إيت جاست» في البداية بإنتاج قطع الناغتس إلا أنها لم تذكر موعد توفرها بالأسواق. وارتفع الطلب على بدائل اللحوم العادية بسبب مخاوف المستهلكين المتعلقة بالصحة ورعاية الحيوان والبيئة. ووفقاً لبنك «باركليز»، قد تصل قيم
أكدت دراسة علمية حديثة أن النباتيين أكثر عرضة للإصابة بكسور العظام، مقارنة بالأشخاص الذين يأكلون اللحوم. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد قالت الدراسة التي نُشرت أمس (الأحد) في مجلة «بي إم سي ميديسين» الطبية، إن عوامل مثل انخفاض مؤشر كتلة الجسم، وانخفاض النشاط البدني، وعدم كفاية تناول الكالسيوم والبروتين، يمكن أن تجعل العظام أكثر عرضة للكسر. وأجرى الدراسة باحثون بجامعة «أكسفورد»؛ حيث تمت متابعة ما يقرب من 55 ألف شخص من البالغين الأصحاء نسبياً بالمملكة المتحدة منذ عام 1993، وإجراء استطلاع رأي لهم حول النظام الغذائي الخاص بهم، والخصائص الاجتماعية والديموغرافية ونمط الحياة والتاريخ الطبي. وبع
مع زيادة احتمالات إصابة الجسم بنزلات البرد والفيروسات وكثير من الأمراض المُعدية في فصل الشتاء، تزداد أهمية معرفة الأشخاص بالأطعمة التي قد تساهم في زيادة مناعتهم طوال أشهر هذا الفصل. وفي هذا السياق، نقلت شبكة «سي إن إن» الأميركية عن الدكتورة سيمين ميداني، أستاذة علم المناعة الغذائية في جامعة تافتس، قولها إن الأطعمة التي تحتوي على فيتاميني «ج» و«د» ومركب فيتامين «ب» والزنك والسيلينيوم تساعد على تقوية الاستجابة المناعية بالجسم بشكل كبير.
أثمرت محاولات تحقيق التوازن والجمع بين الالتزام بالإجراءات الوقائية في المطاعم والمقاهي المصرية والرغبة في الاستمتاع بأصناف الطعام والمشروبات المختلفة مجموعة كبيرة من العادات الجديدة بعضها قررته المطاعم، فيما لجأ كثير من الزبائن إلى إجراءات خاصة بهم تحولت مع الوقت إلى عادات انتشرت بين رواد آخرين، مما دشن سلوكيات غذائية يتوقع كثيرون استمرار بعضها عقب انتهاء الجائحة. ومن أبرز الزائرين الجدد للمائدة البلاستيك الذي بات سيداً مسيطراً بـ«الشوك والملاعق والسكاكين» المعدة للاستخدام لمرة واحدة فقط، وأدى الانتشار الواسع لاستخدام تلك الأدوات حتى في المطاعم الشعبية إلى تغيير كبير في ثقافة استخدامها، إذ إن
في خطوة مفاجئة وغير مسبوقة، دعت سلسلة مطاعم الوجبات السريعة «برغر كينغ» زباءنها لطلب الشطائر والأطعمة من «ماكدونالدز» والعديد من المطاعم المنافسة الأخرى. وحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد نشرت سلسلة المطاعم بياناً على حسابها الرسمي بموقع «تويتر» حمل عنوان «اطلب من ماكدونالدز» وتوقيع «فريق برغر كينغ ببريطانيا»، وجاء فيه: «لم نتخيل أبداً أننا كنا سنطلب منكم القيام بذلك. لكن المطاعم التي توظّف الآلاف من الموظفين تحتاج حقاً إلى دعمكم في الوقت الحالي.
يمكن للمستهلكين الذين يتسوقون اللحوم البديلة أن يروا «أقراصاً» نباتية و«أنابيب نباتية» على أرفف المتاجر الأوروبية بموجب اقتراح يمنع منتجي الأغذية النباتية من استخدام كلمات تقليدية على العبوات. من المقرر أن يصوت البرلمان الأوروبي الأسبوع الحالي على تعديل من شأنه أن يقصر استخدام كلمات مثل «هامبرغر» أو «نقانق» حصرياً على ملصقات اللحوم الحقيقية، فيما يدعو اقتراح آخر إلى فرض مزيد من القيود على استخدام مصطلحات مثل «دسم» أو «زبادي» على العناصر الخالية من منتجات الألبان، حسب موقع بلومبرغ. يسلط التصويت الضوء على تضارب في صناعة المواد الغذائية مع تنامي شعبية بدائل اللحوم والألبان.
وجد الباحثون في جامعة «تافتس» الأميركية، أن الروائح غير التقليدية المميزة للجبن هي «إحدى الطرق التي تتواصل بها الفطريات مع البكتيريا، وما تقوله خلال هذا التواصل له علاقة كبيرة بالتنوع اللذيذ من نكهات الجبن المختلفة». ووجد فريق البحث خلال الدراسة التي نشرت في العدد الأخير من مجلة «الأحياء الدقيقة البيئية»، أن البكتيريا الشائعة الضرورية لنضج الجبن، يمكن أن تستشعر وتستجيب للمركبات التي تنتجها الفطريات الموجود في قشرة الجبن، والتي تُطلق في الهواء، مما يعزز فرص نمو بعض أنواع البكتيريا عن أنواع أخرى. ويقول بنجامين وولف، أستاذ علم الأحياء في كلية الآداب والعلوم بجامعة «تافتس» في تقرير نشره أول من أمس
قضت المحكمة العليا التي تنظر في قضية تتعلق بالضرائب بأن الخبز المستخدم في صناعة السندوتشات لدى سلسلة مطاعم صب - واي الأميركية لا يتفق مع معايير الخبز أو المواد الغذائية الأساسية. وكانت المحكمة العليا في آيرلندا قد حكمت بأن الخبز الذي يجري بيعه للعملاء في سلسلة مطاعم صب - واي الأميركية التي تملك أكثر من 100 فرع في مختلف أنحاء العالم، لا يمكن تعريفه على أنه خبز بالمعنى المعروف، حسب صحيفة «الغارديان» البريطانية. وبموجب قانون ضريبة القيمة المضافة المعمول به في آيرلندا منذ عام 1972، لا يتسنى مجرد تعريف ذلك النوع من الخبز على أنه من ضمن المواد الغذائية الأساسية وفقا إلى صحيفة «أيريش إندبندنت» وذلك ن
حين فرضت الحكومات على الناس البقاء في المنازل للحد من تفشي فيروس «كورونا» المستجد، خلال شهر مارس (آذار) الماضي، وبسبب العزلة والملل؛ بدأ كثير من الأميركيين التحول خبّازين يعدّون العجينة الحامضة وقوالب الحلوى. وحين هلّ شهر يونيو (حزيران) الماضي، اكتسبت صناعة أرغفة الخبز، والبسكويت، والكعك، أهمية جديدة، حيث تعاون المحترفون معاً من أجل جمع الأموال والتبرعات لمنظمات تقدم الدعم لذوي الأصول الأفريقية وتدافع عن حياتهم. وفي هذه الأثناء كان كثير من الفنانين والخبازين الهواة، يصنعون أصنافاً من الحلوى في المنزل، وليس ذلك لأسباب عملية أو في إطار حملة ما، بل فقط من أجل الفن.
يتسبب النظام الغذائي غير الصحي في العديد من المشاكل الصحية للأشخاص من بينها زيادة شعورهم بالإرهاق وعدم حصولهم على نوم كاف، الأمر الذي يؤثر على مزاجهم وقد يصيبهم بالاكتئاب. وفي هذا السياق، نقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، عن مايكل موسلي، الطبيب البريطاني وخبير التغذية العالمي قوله إن هناك بعض الوصفات الغذائية التي قد تساعد في تحسين المزاج وتعزيز الطاقة. وهذه الوصفات هي: - الزبادي بالتفاح والكمثرى والبندق: قم بإضافة 10 غرام من البندق وثمرة كمثرى وتفاحة، بعد تقطيعهما لقطع صغيرة جدا، إلى كوب من الزبادي كامل الدسم. ويقول موسلي إن هذه الوجبة غنية بالطاقة وتحتوي على 287 سعرا حراريا. - البيض بالخ
وجدت دراسة علمية حديثة، أن مسحوق الكركم الأصفر قد يكون مسكناً فعالاً لالتهاب المفاصل، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وخلصت تجربة سريرية عشوائية إلى أن مستخلص الكركم كان أكثر فاعلية من العلاج «الوهمي» في تقليل آلام الركبة. ويستخدم الكركم على نطاق واسع كنكهة في الطبخ في جنوب آسيا، وقد استخدم كدواء شرقي تقليدي لقرون عدة. ولكن في السنوات الأخيرة فقط بدأ العلم الحديث يأخذ التوابل على محمل الجد كدواء. وتم اختبار الكركم، الذي يتم طحنه من الجذر المجفف لنبات يسمى «كوركوما لونغا»، في السنوات الأخيرة كعلاج لأمراض الرئة ومرض الزهايمر وأمراض القلب والاكتئاب. وتشير الدلائل المتزايدة إلى أن له أيضاً تأث
رغم دراستها للفنون الجميلة، فإن المصرية شيرمين مؤنس حوّلت وجهتها إلى عالم الطهي، واختارت قبل 7 سنوات أن تحمل لقب «شيف» وتتخصص في الطعام الصحي، وتحديداً السّلطات، التي غيرتها من كونها طبقاً فرعياً إلى وجبة كاملة العناصر الغذائية، وفي الوقت نفسه خفيفة وشهية ومليئة بالألوان والنكهات. ورغم هذه السنوات القليلة في عالم الطهي، فإن شيرمين أصبحت من أشهر مدربات فنون الطهي في مصر، من خلال تأسيسها مشروعاً لخدمات الأغذية بعنوان «Twisted Beyond Salads»، تقدم من خلاله ورشات للطهي للكبار والصغار، للمصريين والأجانب في مصر، إلى جانب تقديم خدمات «الكاترينغ»، لتزويد المواد الغذائية وتنسيق وتخطيط قوائم الطعام للمن
أظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتناولون الكثير من الوجبات السريعة والأطعمة المعالجة صناعياً هم أكثر عرضة لتغيرات في خلاياهم وكروموسوماتهم مرتبطة بالشيخوخة المبكرة. وبحسب موقع «ساينس أليرت» العلمي، فقد أشارت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة نافارا في إسبانيا، إلى أن تناول 3 حصص يومية من الوجبات السريعة أو الأطعمة المعالجة صناعياً تضاعف من احتمالات انكماش خيوط الحمض النووي والبروتينات المسماة «التيلوميرات»، الموجودة في أطراف الكروموسومات. ويعد طول «التيلوميرات» مؤشراً على سن الخلايا بيولوجياً (وليس من ناحية عمرها الحقيقي بالسنوات)، حيث ينكمش طولها مع التقدم في السن، لأن الخلايا تخسر أجزا
عبرت الفنانة التونسية يسرا المسعودي، عن حبها للملوخية بالطريقة المصرية، لـ«تميز طريقة تحضيرها عن باقي البلدان الأخرى»، وقالت إنها تفضل المطبخ الإيطالي، لأنها تحب المعكرونة، لافتة إلى اهتمامها عموماً بالأكل الصحي، وخاصة الخضراوات المشوية. وتحدثت يسرا المسعودي إلى «الشرق الأوسط» عن علاقتها «المزاجية» بدخول المطبخ لإعداد الطعام، وقالت «إذا قررت دخول المطبخ لطهي صنف ما أهتم جداً بالتفاصيل»، مستدركة: «وإذا كان مزاجي سيئاً أخرج فوراً ولا أكمل ما بدأت، لأني أحب التفنن في صنع الطعام، ولكن بطريقة عشوائية ومزاج رائق، وفي النهاية يخرج من تحت يدي أطباق رائعة»...
قال تقرير صحافي، إن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون أمر مالكي الكلاب الأليفة في البلاد بتسليمها للحكومة، مدعياً أنها رمز لـ«الانحطاط الرأسمالي»، في حين أكد مصدر أنه يعتزم إرسالها إلى المطاعم لذبحها، واستخدامها حلاً لمشكلة نقص الغذاء في البلاد. وقال مصدر لصحيفة «تشوسون إلبو» الكورية الجنوبية «حددت السلطات الأسر التي لديها كلاب أليفة وتجبرهم على التخلي عنها أو مصادرتها بالقوة»، وذلك بعد أن كان كيم قد أعلن في يوليو (تموز) أن «امتلاك حيوان أليف يعد الآن مخالفاً للقانون»، وندد بوجود كلب في المنزل باعتباره «رمزاً للآيديولوجية الرأسمالية (الملوثة)». وأضاف المصدر «يتم إرسال بعض من هذه الكلاب إلى حدائ
رصدت شبكة «بي بي سي» البريطانية الوجبة الأخيرة التي طلبها بعض السجناء المحكوم عليهم بالإعدام في الولايات المتحدة. وقام المصور الأميركي جاكي بلاك بتصوير هذه الوجبات، كما جمع أيضاً بعض المعلومات الأساسية عن السجناء، بما في ذلك مهنتهم، وآخر كلمات تفوهوا بها، ويوم تنفيذ الحكم عليهم. - «برغر» وبطاطا مقلية: طلب السجين ديفيد واين ستوكر الذي كان يعمل نجاراً قبل إدانته في جريمة قتل، شطيرتي «برغر» وبطاطا مقلية مع حساء الدجاج، قبل تنفيذ حكم الإعدام فيه يوم 16 يونيو (حزيران) 1997. قبل تنفيذ الحكم، وجه ستوكر كلامه لعائلة القتيل قائلاً: «أنا آسف حقاً لوفاة فقيدكم...
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة