إيطاليا أخبار
إيطاليا أخبار
كشفت وزارة الداخلية في حكومة «الإنقاذ السورية»، وهي الذراع المدنية لـ«هيئة تحرير الشام»، في إدلب بشمال غربي سوريا، عن إلقاء القبض على «متزعم أخطر مافيا إيطالية» في أثناء محاولته العبور إلى مناطق النظام السوري قادماً من تركيا، وذلك بعد أشهر عدّة من اعتقاله والتحقيق معه، قبل معاودة تسليمه إلى روما. وقال محمد عبد الرحمن، وزير الداخلية في حكومة «الإنقاذ» التي تُمسك بالجانب الإداري في إدلب، في تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط»، إنه «ألقي القبض على برونو كاربوني (45 عاماً) في شهر مارس (آذار) الماضي، من قبل حرس الحدود، خلال محاولته دخول الأراضي المحررة شمال غربي سوريا، بعد تمكنه من الهروب عدة مرات، والتنقل
بعد أيام من التراشق بالتصريحات السياسية القاسية والمناوشات الدبلوماسية المبطنة بالتهديدات بين باريس وروما، والتي توجها «الإنذار» الذي صدر مساء الأحد عن الناطق بلسان الحكومة الفرنسية أوليفييه فيران عندما قال: «نريد تذكير إيطاليا بالتزاماتها، وفي حال رفضت التقيد بها، علينا أن نفكر بأي تدابير مفيدة»، وقبل ساعات قليلة من انعقاد المجلس الأوروبي لوزراء الخارجية في بروكسل، أجرى رئيس الجمهورية الإيطالية سرجيو ماتاريلا اتصالاً هاتفياً مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون تناول الأزمة الناشبة بين البلدين حول موضوع المهاجرين، والتي تهدد بتدهور العلاقات الثنائية إلى مستوى يخشى أن يؤدي إلى عزل إيطاليا عن محيطه
تتحدث الصحافة الإيطالية عن «صفعة» وجهتها فرنسا إلى حكومة جيورجيا ميلوني، فيما خرجت التصريحات الرسمية الفرنسية عن المألوف في العلاقات بين الشركاء الأوروبيين لتصف الموقف الإيطالي الرافض لاستقبال المهاجرين العالقين في البحر بأنه «دون مستوى الواجب الإنساني».
تصاعد التوتر بين فرنسا وإيطاليا اليوم (الأربعاء)، بشأن استقبال السفينة «أوشن فايكينغ» وهي إحدى السفن الإنسانية العالقة في البحر المتوسط وعلى متنها مئات المهاجرين، ما دفع باريس إلى إدانة رفض روما الذي وصفته بأنه «غير مقبول» لرسوّ السفينة. وبينما كانت السفينة التابعة للمنظمة غير الحكومية «إس أو إس متوسط» وعلى متنها 234 مهاجراً، متوجهة إلى فرنسا بعد استنكارها «صمت إيطاليا الذي يصم الآذان»، يدور خلاف دبلوماسي بين البلدين. وأوضح مكتب رئيسة الوزراء الإيطالية الجديدة اليمينية المتطرفة جورجيا ميلوني، أنها شكرت فرنسا التي وافقت -على حد قولها- على استقبال السفينة في أحد موانئها. لكنها واجهت نفياً من الس
ضرب زلزال بقوة 5.7 درجة إقليم ماركي وسط إيطاليا، صباح اليوم الأربعاء، حسبما ذكر «المعهد الوطني للجيوفيزياء والبراكين»، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وقال المعهد إنه سجل عدداً من التوابع عقب الزلزال القوي قبالة سواحل منطقة ماركي، بلغ أشَدُّها 4 درجات على مقياس ريختر. وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية «أنسا» أنه وفقاً للمعلومات الأولية، لم تقع أضرار واضحة في المباني، لكن شُوهدت شقوق في عدة مبان ومنازل. وعلّق عدد من مدن الإقليم الدراسة في المدارس والجامعات كإجراء احترازي. كما جرى تعليق حركة السكك الحديدية بالقرب من أنكونا عاصمة الإقليم، الذى يطل على البحر الأدرياتيكي، كإجراء احترازي بسبب الاشتبا
اعتادت رئيسة الوزراء الإيطالية الجديدة جيورجيا ميلوني أن تردّد بين المقرّبين منها، أن مثالها الأعلى في السياسة هي مارغريت ثاتشر. لكن على الرغم من المزايا التي تؤهلها لهذا الدور، ما زالت أقرب إلى زعيمة اليمين الفرنسي المتطرف السابقة مارين لوبان منها إلى رئيسة الحكومة البريطانية السابقة. تملك ميلوني سلاحين سياسيين قاطعين أشهرتهما ببراعة في خطابها الأول منذ أسبوعين أمام البرلمان يوم تسلّمت مهامها. سلاحان اكتسبتهما بشكل طبيعي ويتوقف على براعتها في استخدامهما مستقبلها السياسي كأول امرأة في تاريخ إيطاليا تترأس الحكومة.
سيطرت قضية أمن الطاقة على المحادثات الثنائية التي جمعت بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وجورجيا ميلوني، رئيسة وزراء إيطاليا، على هامش مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة بشأن المناخ «كوب 27»، في مدينة شرم الشيخ المصرية. وقال السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية، في بيان صحافي (الإثنين)، إن المناقشات بين السيسي وميلوني «تناولت التعاون المشترك في ملف أمن الطاقة، الذي يعد من أهم مسارات الشراكة بين الجانبين خلال السنوات الماضية، في ضوء الشراكة مع شركة (إيني) في مجال الغاز الطبيعي»، مشيراً إلى أن الجانبين «بحثا إمكانية تنفيذ الربط الكهربائي مع إيطاليا، للاستفادة من الإمكانات ا
قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، إن الحكومة الإيطالية الجديدة سوف تنفق 30 مليار يورو أخرى (29.9 مليار دولار) على دعم الأسر والشركات في ضوء تكاليف الطاقة المرتفعة، وذلك في معرض إعلان وزارة الطاقة عن خطط لاستخراج المزيد من الغاز الطبيعي. وأضافت ميلوني التي تنتمي لحزب إخوان إيطاليا اليميني المتطرف، أنه سوف يتم تخصيص ما إجماليه 9.5 مليار يورو العام الجاري لمواجهة أسعار الطاقة والغاز المتزايدة، بينما ستكون 21 مليار يورو جزءا من ميزانية 2023. ولتمويل تلك التدابير، قال وزير المالية جيانكارلو جورجيتي إن حكومة ميلوني تخطط للاستدانة بشكل أكبر في 2023 وبالتالي تتوقع عجزا يصل إلى 4.5 في المائة
ألقت ناشطات مناخيات أمس (الجمعة) في روما حساء على لوحة لفنسنت فان غوخ محمية بالزجاج، في محاولة للفت الانتباه إلى التغير المناخي، فيما سارع وزير الثقافة الإيطالي إلى إدانة هذا التحرك الاحتجاجي معتبرا أنه «حقير»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. واستهدفت الناشطات لوحة «الزارع» التي رسمها فان غوخ عام 1888 ويبدو فيها فلاح ينثر البذور في حقله مع شمس ضخمة في الخلفية، إلا أن القطعة المحمية بالزجاج والموجودة ضمن معرض مخصص للرسام الهولندي في «بالاتزو بونابرت» في بياتزا فينيسيا بوسط روما، لم تصب بأي أضرار. واعتبر وزير الثقافة الإيطالي جينارو سانجوليانو في بيان إن «الهجوم على الفن عمل حقير يجب إدانته بشدة»
قتل شخص وأصيب أربعة آخرون بينهم لاعب كرة القدم الإسباني بابلو ماري في هجوم بسكين، الخميس، في مركز تجاري قرب ميلانو، وفق ما نقلت وسائل الاعلام، لافتة إلى فعل معزول ارتكبه شخص غير متزن. وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (انسا) أن إيطالياً (46 عاما) يعاني مشاكل نفسية تم اعتقاله بعد لحظات من الهجوم الذي وقع عصرا في أساغو على أطراف ميلانو. وأضافت الوكالة أن القتيل موظف في متجر كارفور الواقع داخل المركز التجاري حيث حصل الهجوم، مشيرة إلى أن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح بالغة. وأظهرت العناصر الأولى للتحقيق أن المهاجم الذي كان يخضع لعلاج نفسي استولى على سكين قبل أن يهاجم أشخاصاً كانوا إلى جواره. وبين المصابين
تعهّدت رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني، أمس الثلاثاء، بوقف الهجرة غير الشرعية من إفريقيا ووضع حدّ للاتجار بالبشر في البحر الأبيض المتوسط، في وقت نبّهت منظمة تدير خطاً ساخناً للانقاذ إلى أن أكثر من 1300 شخص عالقون في «المتوسط» حالياً. وفيما يتعلق بالهجرة غير الشرعية، أكدت ميلوني، أمس، رغبة حكومتها في «وقف الهجرة غير الشرعية (من إفريقيا)، ووضع حد للاتجار بالبشر» في البحر الأبيض المتوسط، لا سيما من خلال تجنيب الهجرة غير الشرعية من ليبيا. وشدّدت على أن الوقت حان لمنع المهرّبين من أن يكونوا «هم من يقرر من يدخل» إيطاليا، في حين قال وزير داخلية حكومتها إنه قد يمنع السفن الإنسانية من جلب المهاجر
تعهدت جورجيا ميلوني، أول امرأة تتولى رئاسة الوزراء في إيطاليا، أمس الثلاثاء، بأن تقود البلاد للخروج من واحدة من أصعب الفترات منذ الحرب العالمية الثانية، قائلة إن الوضع «لا يسمح بإضاعة الوقت».
نفت رئيسة الوزراء الإيطالية الجديدة جورجيا ميلوني، اليوم الثلاثاء، زعيمة حزب «فراتيلي ديتاليا» (إخوة إيطاليا) اليميني المتطرف نفياً قاطعاً أي «تعاطف» أو «تقارب» مع الفاشية. وقالت في خطاب حول سياستها العامة أمام مجلس النواب: «لم يكن لدي أبداً أي تعاطف أو تقارب مع أنظمة مناهضة للديمقراطية. مع أي نظام، بما يشمل الفاشية». وجسدت ميلوني (45 عاماً)، مخاوف المراقبين من صعود العنصرية في أوروبا، إذ تمثل أول امرأة، يُتوقع توليها رئاسة الوزراء في هذا البلد، حركة تندرج في سياق الفاشية الجديدة التي تمكنت من تحسين صورتها للوصول إلى السلطة.
فتحت إيطاليا، أمس الأحد، صفحة جديدة في تاريخها السياسي، مع تسلم جورجيا ميلوني مهامّها رئيسة للحكومة، غداة تأديتها اليمين الدستورية رئيسة الوزراء الأكثر يمينية في إيطاليا منذ 1946. وقالت ميلوني، في ختام أول اجتماع لمجلس الوزراء استمر حوالى 30 دقيقة: «علينا أن نكون موحدين. هناك أوضاع طارئة تواجهها البلاد. علينا أن نعمل معاً». وجاء تصريحها على خلفية توتر مع سيلفيو برلوسكوني وماتيو سالفيني اللذين انضمّا إلى ائتلافها. وصباحاً، سلّم ماريو دراغي، الذي ترأّس حكومة إيطاليا، في فبراير (شباط) 2021، السلطة لزعيمة حزب «فراتيلي ديتاليا (إخوة إيطاليا)» اليميني المتطرف في قصر كيجي مقر الحكومة.
في العاشرة من صباح السبت، أصبحت جيورجيا ميلوني، البالغة من العمر 45 عاماً، أول امرأة تتولّى رئاسة الحكومة الإيطالية، بعد أن فاز الحزب اليميني المتطرف «إخوان إيطاليا» الذي تقوده منذ تأسيسه في عام 2012، في الانتخابات التشريعية أواخر الشهر الماضي، ضمن تحالف الأحزاب اليمينية مع حزب «الرابطة» الذي يتزعمه ماتّيو سالفيني، وحزب «فورزا إيطاليا» بقيادة رئيس الوزراء الأسبق سيلفيو برلوسكوني. وتضمّ الحكومة الإيطالية الجديدة -وهي الحادية والستون في العقود السبعة الأخيرة- 6 نساء فقط من أصل 24 وزيراً، يبرز بينهم الأمين العام لحزب «فورزا إيطاليا» والرئيس الأسبق للبرلمان الأوروبي، أنطونيو تاجاني، وزيراً للخارجي
عكست قائمة الوزراء الإيطاليين الذين عيّنتهم جورجيا ميلوني رغبتها في طمأنة شركاء بلادها الأوروبيين، القلقين من تولي رئيسة وزراء يمينية متطرفة السلطة. وفيما يلي نبذة عن أبرز أعضاء الحكومة الجديدة: جيانكرلو جورجيتي، وزير الاقتصاد: يمثّل التيّار المعتدل داخل حزب «الرابطة» اليميني المتطرف، والأقرب إلى المراكز الصناعية والمالية في الشمال. سبق له أن تولّى حقيبة التنمية الاقتصادية في حكومة ماريو دراغي، التي لعب زعيم حزب الرابطة ماتيو سالفيني دوراً أساسياً في إسقاطها.
في أول تعاون من نوعه، استعانت دار الأزياء الفرنسية الراقية «بالمان» بالعلامة المصرية للحقائب «أختين» لترافق تصاميمها عرض تشكيلة ربيع وصيف 2023، وتعتلي منصة أسبوع باريس للموضة. قدمت المديرة الإبداعية برفقة مؤسسة العلامة، الشقيقتان آية ومناز عبد الرؤوف تشكيلة «محدودة» لتتلاءم مع تصاميم «بالمان»، وتكوّن لوحة فنية على منصة العرض، وتقول الشقيقتان إن الشراكة تعني لهما الكثير، وأضافتا، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: «كان علينا تقديم شيء مميز يخطف الأنظار، لذلك وقع اختيارنا على تصاميم مستوحاة من حجر المرمر المصري الشهير، وجاءت المجموعة بالكامل متأثرة بجمال عصر النهضة، وتسلط الضوء على كيفية توظيف الروائع
أدت السياسية الإيطالية اليمينية المتطرفة جيورجيا ميلوني زعيمة حزب «إخوة إيطاليا» اليوم (السبت) اليمين الدستورية أمام الرئيس سيرجيو ما تاريلا كرئيسة لوزراء البلاد، لتصبح أول امرأة تشغل هذا المنصب في تاريخ إيطاليا وأدى وزراء حكومتها الجديدة اليمين أيضاً في «قصر كويرينال» في روما. وفي أعقاب الانتخابات التي جرت الشهر الماضي، يبدو أن البلاد على وشك أن يحكمها تحالف يضم حزب «الرابطة» اليميني المتطرف وحزب «فورزا إيطاليا» (إيطاليا إلى الأمام) المنتمي ليمين الوسط، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ومن المقرر أن يسلم رئيس الوزراء المؤقت الحالي، ماريو دراغي مهامه إلى ميلوني في قصر تشيجي، المقر الرسمي لرؤساء
عُيّنت جورجيا ميلوني، التي حققت مع حزبها «إخوة إيطاليا» انتصاراً تاريخياً في الانتخابات التشريعية، رسمياً أمس، رئيسة للحكومة لتصبح أول امرأة تشغل هذا المنصب في تاريخ البلاد. ونجحت ابنة روما، البالغة من العمر 45 عاماً، في «وضع حد لشيطنة» حزبها للوصول إلى السلطة، بعد قرن تماماً من موسوليني، مع شركائها في الائتلاف؛ الزعيم الشعبوي لـ«الرابطة المناهضة للمهاجرين» ماتيو سالفيني، وزعيم «فورتسا إيطاليا» سيلفيو برلوسكوني. وفازت بالغالبية المطلقة في كل من مجلسي النواب والشيوخ. وقدمت ميلوني، إثر تعيينها، تشكيلة حكومتها التي ستؤدي اليمين، صباح اليوم، أمام رئيس الجمهورية سيرجو ماتاريلا.
أثار رئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلوسكوني، أمس الأربعاء، الجدل بعد نشر تسجيل صوتي مسرب له يكشف فيه عن علاقة تربطه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين وتبادلهما هدايا الفودكا والنبيذ، كما يعرب أيضا عن خشيته من تسليح أوكرانيا. وأكد مساعدون لبرلوسكوني أنه قد أسيء فهمه، لكن هذا الجدل يهدد بإحراج حلفاء رئيس الوزراء الأسبق في ائتلاف بقيادة اليمينية المتطرفة جورجيا ميلوني وهم يتحضرون لتشكيل حكومة جديدة في أعقاب انتخابات الشهر الماضي. وذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية» أن ميلوني تدعم بشدة أوكرانيا وعقوبات الاتحاد الأوروبي ضد روسيا، لكن كلا من برلوسكوني وحليفها الآخر رئيس الرابطة ماتيو سالفيني يحتفظان ب
أزيلت صورة الديكتاتور الفاشي بينيتو موسوليني من مقر وزارة الصناعة الإيطالية، أمس الثلاثاء، بعدما كانت معروضة في مكانها، في ظل جميع أسلاف وزير الصناعة في الحكومة المنتهية ولايتها جيانكارلو جيورجيتي، بمناسبة مرور 90 عاماً على إنشاء مبنى الوزارة، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وذكرت «وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا)» أن وزارة الصناعة كانت قد قالت إن الصورة ستُرفع «لتجنب الجدل واستغلالها». وأشار جيورجيتي، في وقت سابق، إلى وجود صورة للديكتاتور في مكتب رئيس الوزراء أيضاً. وقال جيورجيتي، الذي يُتوقع أن يتولى حقيبة الاقتصاد الرئيسية في الحكومة الجديدة التي يُحتمل أن ترأسها جورجيا ميلوني: «لم يلاحظ أ
ظهرت خلافات داخل ائتلاف جورجيا ميلوني، الفائز في الانتخابات التشريعية الإيطالية، في أولى جلسات البرلمان، أمس (الخميس). وانتُخب إيناسيو لا روسا، وزير الدفاع السابق والمؤسس المشارك لحزب «فراتيلي ديتاليا» (إخوة إيطاليا) مع ميلوني، أمس، رئيساً لمجلس الشيوخ، لكنه لم يحصل على كامل أصوات ائتلاف اليمين واليمين المتطرف بسبب رفض عدد من سيناتورات حزب «فورتسا إيطاليا» التصويت له.
اشتهرت بعض القرى الإيطالية ببيع منازلها بأسعار متدنية جداً، كما أن هناك أماكن تدفع لك مقابل الانتقال إليها - والآن ظهرت منطقة في البلاد ستدفع لك مقابل زيارتها فقط، وفقاً لشبكة «سي إن إن». فريولي فينيتسيا جوليا، في أقصى شمال شرقي البلاد، سوف تدفع تذاكر الزوار بعد سفرهم إليها بالقطار من أي مكان في إيطاليا. إذا لم يكن ذلك كافياً لجعلك متحمساً للزيارة، فستمنحك المنطقة أيضاً بطاقة تمنحك دخولاً مجانياً إلى المتاحف، ووسائل النقل العام، والخصومات في أماكن أخرى. الشرط الوحيد؟ يجب عليك البقاء لمدة ليلتين على الأقل.
فقط عندما كنا نعتقد أن الموسم الذي يتضمن سياحاً يتصرفون بشكل مؤذٍ قد انتهى، خصوصاً في إيطاليا، أقدم شخص آخر على تدمير قطع أثرية لا تقدر بثمن. هذه المرة جاء دور السائح الذي حطم ما لا يقل عن تمثالين رومانيين قديمين في الفاتيكان، أمس (الأربعاء)، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقعت الحادثة في متحف تشيارامونتي، وهو جزء من متاحف الفاتيكان، في وقت الغداء تقريباً.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة