أوسكار
أوسكار
حاز مطعم البيتزا الذي ظهر في فيلم «باراسايت» أو «طفيلي» الكوري الجنوبي – الذي نال جائزتي أحسن فيلم وأحسن مخرج من بين جوائز أخرى – على شعبية مفاجئة لدرجة نفاد العجائن من المطعم في اليوم التالي. وفي حين تحتفل كوريا الجنوبية بالمخرج بونغ جون هو، وجوائز الأوسكار الأربع التي حصل عليها الفيلم – جائزة أحسن فيلم، وأحسن سيناريو، وأحسن فيلم روائي عالمي، وأحسن مخرج – ازدهرت الأعمال التجارية لمطعم البيتزا، وأحد المتاجر في سيول، وصناع المعكرونة السريعة. وقالت إيوم هانغ لي، صاحبة مطعم سكاي بيتزا لشبكة «إيه بي سي الإخبارية»، إنّ «المبيعات زادت بمقدار يزيد على الضعف، ولم يكن مطعمي الصغير مشهوراً أو معروفاً لل
انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشدة، أمس (الخميس)، منح الفيلم الكوري الجنوبي «باراسيت» جائزة أوسكار أفضل فيلم لعام 2020، متسائلاً كيف يمكن لفيلم أجنبي أن يفوز بهذه الجائزة العريقة؟ وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد تساءل ترمب أمام تجمع انتخابي حاشد في كولورادو سبرينغز بولاية كولورادو «كم كانت جوائز الأوسكار سيئة هذا العام؟». وأضاف: «لدينا ما يكفي من المشاكل مع كوريا الجنوبية، حول التجارة.
قال المخرج بونغ جون – هو، اليوم (الأربعاء) قبل إطلاق نسخة بالأبيض والأسود لفيلمه الناجح «باراسايت» الأسبوع المقبل، إن مشاهدة العمل بهذه الطريقة ستمنح المشاهدين تجربة «مختلفة» و«غريبة». ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن جون - هو قوله للصحافيين في سيول بعد عودته الغانمة من الولايات المتحدة حيث نال الفيلم عدة جوائز أوسكار: «عندما تختفي الألوان، يمكنكم التركيز أكثر على تعابير وجوه الممثلين وعيونهم». وفاز هذا الفيلم غير الناطق بالإنجليزية بأربع جوائز أوسكار (أفضل فيلم وأفضل سيناريو أصلي وأفضل مخرج وأفضل فيلم دولي)، وأثار حماسة هائلة في كوريا الجنوبية. لكن جون - هو قال إنه يأمل في أن يتم تذكر «باراساي
نشر المخرج الأسطوري مارتن سكورسيزي، اليوم (الثلاثاء)، صورة له وهو يحمل جائزة حصل عليها هذا العام عن فيلم «الآيرلندي»، في أول رد فعل له بعد خروج فيلمه الذي أنتجته شبكة «نتفليكس» خاوي الوفاض من جوائز الأوسكار التي أعلنت أول من أمس. وحضر سكورسيزي حفل توزيع الجوائز الذي أقامته أكاديمية فنون وعلوم السينما الأميركية بمسرح دولبي في لوس أنجليس بصحبه ابنته فرانشيسكا. وعبر حسابه الرسمي على «إنستغرام»، نشر سكورسيزي صورة له ظهر فيها ممسكاً بجائزة مهرجان «بالم سبرينغز السينمائي الدولي»، الذي أُقيم في كاليفورنيا في يناير (كانون الثاني) الماضي، حيث حصل سكورسيزي على جائزة أفضل مخرج عن «الآيرلندي». كما ظهر المخ
باستثناء فوز «طفيلي» (Parasite) بأفضل فيلم وجائزة أفضل فيلم دولي في الدورة الثانية والتسعين من جوائز الأوسكار التي أقيمت يوم أول من أمس، تحققت معظم التوقعات الأخرى وخرج بالجوائز الكبيرة كل فيلم وكل سينمائي تنبأ المتابعون بفوزه. رينيه زلويغر أنجزت الأوسكار عن دورها في فيلم «جودي» وهذا كان متوقعاً بشدة، واكين فينكس وصل إلى السدّة وهذا بدوره كان مفروغاً من أمره بسبب دوره في «جوكر» لورا ديرن حظت بأوسكار أفضل ممثلة مساندة (أول أوسكار لها من 25 سنة) عن «حكاية زواج»، وبراد بت شق طريقه مجدداً ليفوز بأوسكار أفضل ممثل عن دوره في «ذات مرّة في هوليوود». بالتالي من لم يفز كان شريكاً في هذه التوقعات: ليونا
اختارت الممثلة والمخرجة الأميركية ناتالي بورتمان إيصال رسالة دعم للمخرجات اللاتي تم إقصاؤهن من ترشيحات جوائز الأوسكار لهذا العام، والذي أقامته أكاديمية فنون وعلوم السينما الأميركية في مسرح دولبي بلوس أنجليس، مساء أمس (الأحد). وارتدت بورتمان فستاناً من تصميم بيت الأزياء «ديور»، عليه أسماء المخرجات اللاتي تم إقصاؤهن من الترشيحات. وقالت بورتمان لصحيفة «لوس أنجليس تايمز»: «أردت التعريف، بطريقة ذكية، بالنساء اللاتي لم يتم الاعتراف بعملهن الرائع». ومن أبرز المخرجات التي وضعت بورتمان أسماءهن على فستانها: غريتا غيرويغ (فيلم «نساء صغيرات»)، ولولو وانغ (فيلم «الوداع»)، ولوريان سكافاريا (فيلم «محتالون»).
بعد أربعة ترشيحات سابقة لم يكتب لها النجاح، توجت جائزة «أوسكار» أفضل ممثل، المسيرة الفنية الصعبة للنجم خواكين فينيكس عن دوره في فيلم «الجوكر». ورُشّح فينيكس لنيل الأوسكار لأول مرة عن دور الإمبراطور الروماني الشرير كومودوس، الذي أمر بتعذيب راسل كرو في فيلم «غلادييتر» (المصارع) (2000)، وثاني ترشيح كان عن دور جوني كاش في فيلم «ووك ذي لاين» في عام 2005، والترشيح الثالث كان عن فيلم «ذي ماستر» الذي أدى فيه فينيكس دور محارب سابق مدمن كحول، يصبح أحد أتباع مجموعة دينية يطلق عليها «ذي كوز» بدأت في أوائل الخمسينات. وتوج فيلم «الجوكر» مسيرة فينيكس الفنية الصعبة والمتفاوتة في عالم هوليوود، فقد حاز بسبب دور
هنأ الرئيس السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل صناع فيلم «مصنع أميركي» أو (أميركان فاكتوري)، بعد أن حصل على جائزة الأوسكار كأفضل فيلم وثائقي طويل في حفل توزيع الجوائز الذي أقامته أكاديمية فنون وعلوم السينما الأميركية بمسرح دولبي في لوس أنجليس مساء أمس (الأحد). ويتناول الفيلم ما حدث لمجموعة من عمال السيارات بولاية أوهايو الذين تم تسريحهم خلال ركود عام 2008.
فاجأ الممثل الأميركي توم هانكس الحضور خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار بالقيام بتمرين ضغط مع أحد ضباط الجيش الأميركي المكلفين حماية الحفل. وبحسب مجلة «بيبول» الأميركية، ففور وصول هانكس (63 عاماً) إلى الحفل الذي أقامته أكاديمية فنون وعلوم السينما الأميركية في مسرح دولبي بلوس أنجليس مساء أمس (الأحد)، حيا الضباط الموجودين بالمكان، قبل أن يدعو أحدهم للقيام بتمرين ضغط معه. وأظهر مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، هانكس والضابط وهما يؤديان التمرين وسط هتافات الحضور والضباط وتشجيعهم له. وبعد ذلك، صافح هانكس الضابط، وسارع عدد من الضباط لالتقاط صور «سيلفي» معه. ويتمتع هانكس بعلاقة خاصة مع ا
أعطت شركة «سامسونغ إلكترونك» التي تعد أكبر شركات صناعة الهواتف المحمولة في العالم لمحة عن هاتف جديد مربع الشكل قابل للطي خلال إعلان تلفزيوني مفاجئ تم بثه خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار مساء أمس (الأحد). وعلى الرغم من عرض لقطات كثيرة لهذا الهاتف الذي ظهر بلونين على الأقل، هما الأرجواني والأسود، لم تتوافر تفاصيل أخرى تذكر، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء. لكن من المتوقع أن يكون هذا الهاتف أقل سعراً من الهاتف «غالاكسي فولد» الذي يبلغ 1980 دولاراً والذي يفتح ككتاب، وتم طرحه في سبتمبر (أيلول) بعد تأخره أشهراً عدة بعد ظهور مشكلات في شاشته. وقال توم كانغ، المحلل في شركة «كاونتربوينت» للأبحاث، إن «ال
مهرج مرعب في «الجوكر» أم رجال عصابات مسن في «الآيرلندي»؟ الحنين لسابق عهد مدينة الأضواء هوليوود مع براد بيت وليوناردو دي كابريو؟ أم الخنادق المليئة بالطين خلال حرب مر عليها قرن من الزمان في فيلم «1917»؟
قالت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة إن قوائم الطعام المقدمة خلال فعاليات توزيع جوائز الأوسكار هذا العام ستكون نباتية بالكامل تقريبا بما يتماشى مع ما قُدم على موائد عشاء المشاهير خلال موسم جوائز 2020. وأضافت الأكاديمية أن قوائم الغداء الرسمي السنوي للمرشحين لنيل الجوائز إضافة للوجبات الخفيفة التي تقدم قبل مراسم الحفل في هوليوود في التاسع من فبراير (شباط) ستكون معتمدة على مصادر نباتية مائة المائة، حسب ما ذكر تقرير لوكالة «رويترز» للأنباء. أما قائمة الطعام في حفل الحكام، الذي يقام مباشرة بعد مراسم توزيع الجوائز، فسيعتمد بنسبة 70 في المائة على مصادر نباتية بينما ستتضمن النسبة الباقية أسماكا ول
بإعلان الترشيحات الرسمية لجوائز الأوسكار يبدأ العد التنازلي للجائزة التي ما زالت، رغم كل ما أحيطت به من مصاعب، الحدث الذي يتخطى كل الأحداث السينمائية ولو مرّة في العام. من بين تلك المصاعب بالطبع أن أكثر من عشر مؤسسات أخرى تعلن جوائزها في الفترة ذاتها.
لم يتوقع معظم المتابعين من النقاد والصحافيين وحتى بعض السينمائيين أن يفوز فيلم «1917» بجائزة أفضل فيلم درامي في حفل «جمعية صحافة هوليوود الأجنبية» الذي أقيم ليلة يوم الأحد وبثته محطة NBC لنحو ثلاث ساعات. نقاد «النيويورك تايمز» و«فاراياتي» و«ذا هوليوود ريبورتر» و«لوس أنجيليس تايمز» شاركوا «الشرق الأوسط» في أن تتجه الجائزة صوب «الآيرلندي»، وإن لم تفعل فستكون من نصيب «حكاية زواج». لكن ما لم يكن متوقعاً حدث بالفعل.
لطالما ظل حلم الفوز بجائزة «الأوسكار» في فئة أفضل فيلم أجنبي حلماً يداعب مخرجي السينما العربية التي لم تحظَ بذلك رغم مشاركاتها المتعددة ووصول بعضها إلى مستويات متقدمة من المنافسة مثل فيلم «ذيب» الأردني في نسخة المهرجان لعام 2016، و«كفر ناحوم» اللبناني في 2019. وتعود المخرجة السعودية هيفاء المنصور، للمشاركة في سباق «الأوسكار»، بعد خمسة أعوام من مشاركتها بفيلم «وجدة» عام 2014، لكن الأمر هذه المرة مختلف تماماً في أجواء تشهد عودة السينما إلى السعودية بعد غياب بفيلم «المرشحة المثالية» الذي تم تصويره في الرياض، وحظي بدعم «المجلس السعودي للأفلام»، الذي تم إطلاقه في مارس (آذار) 2018، بهدف دعم الإنتاج
اقتنص النجم السينمائي الشاب من أصول مصرية، رامي مالك، جائزة الأوسكار كأفضل ممثل عن دوره في فيلم «الملحمة البوهيمية»، وفجَّر فرحة عربية بدخوله التاريخ كأول ممثل من أصول عربية ينال الجائزة. وقال مالك (37 عاماً) بعد تسلمه الجائزة: «أنا ابن مهاجرين من مصر»، مضيفاً: «أنا أميركي من الجيل الأول، وتتم كتابة جزء من قصتي الآن». وقد تفوق مالك، الذي يؤدي دور الراحل فريدي ميركوري، المغني في فرقة «كوين»، على الممثل الأميركي برادلي كوبر (44 عاماً)، الذي رُشح أيضاً لنيل الجائزة عن دوره في فيلم «مولد نجم».
أعرب المصريون عن فرحتهم بعد فوز الشاب ذي الأصول المصرية، رامي مالك، بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل، عن دوره في فيلم «بوهيميان رابسودي»، «الملحمة البوهيمية» الذي جسد فيه شخصية فريدي ميركوري، المغني الرئيسي في فرقة الروك البريطانية (كوين). وقال مالك وهو أول ممثل من أصول مصرية يفوز بالأوسكار، في أثناء فعاليات النسخة الحادية والتسعين من حفل توزيع جوائز أكاديمية فنون وعلوم السينما، والذي أقيم بمدينة لوس أنجليس الأميركية: «أنا ابن مهاجرين من مصر».
خيبة اللبنانيين بعدم فوز نادين لبكي عن فيلمها «كفرناحوم» بجائزة الأوسكار، لم يشكّل الخبر الوحيد المحزن الذي حمله لهم 24 فبراير (شباط) الفائت؛ فهم عاشوا في التاريخ نفسه خيبة أخرى تتعلق بمجال الرياضة عندما خسر المنتخب اللبناني لكرة السلة فرصة المشاركة في بطولة العالم. فرغبتهم القوية بأن يحقّق فيلم كفرناحوم الفوز كي يستطيعوا تجاوز القطوع الأول باءت بالفشل إثر إعلان النتيجة صباح أمس بفوز الفيلم المكسيكي «روما» عليه. إلّا أنّ اللبنانيين وفي مقدمهم وزير الثقافة محمد داود اعتبروا أن نادين لبكي وضعت لبنان مرة جديدة على خارطة العالم.
عادت الألوان الزاهية إلى السجادة الحمراء في حفل توزيع جوائز الأوسكار في دورته الـ91، في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأميركية، التي تعتبر مناسبة للتباري بين الفنانات والفنانين المشاركين، على لفت انتباه الجمهور الواسع باستعراض الأزياء الراقية التي يرتدونها، والمصممة عادة من كبريات دور الأزياء العالمية.
أثبت حفل جوائز الأوسكار السنوي رقم 91 الذي شاهده الملايين مساء الأحد أنه ليست بحاجة إلى مقدم أساسي ليقوم بربط فقرات الحفل، وإلقاء بعض الأفكار السياسية التي تثير الجدل والتعليقات كما حدث في السنوات السابقة. وشهدت أحداث الحفل التزاماً من الممثلين الذين يلقون أسماء الفائزين بالجوائز بنوع من التنظيم والالتزام بالنص المكتوب وعدم الخروج عنه. إلا أن الحفل لم يخلُ من التعليقات السياسية وتعليقات الفنانين الفائزين على قضايا سياسية جدلية تتعلق بالكراهية وقضية المهاجرين والعنصرية وبناء الجدار وغيرها.
خطفت المغنية الأميركية الشهيرة ليدي غاغا، الأنظار خلال حفل توزيع جوائز أكاديمية العلوم والفنون السينمائية الأميركية «الأوسكار» في دورته الـ91 بماسة «أسطورية». وكشفت دار «تيفاني أند كو» المالكة للماسة، والأميركية المنشأ، تفاصيل عنها من خلال منشور عبر حسابها الرسمي على «إنستغرام»، وذكرت أنها تُعد من أكبر الماسات الصفراء الفاخرة في العالم، وتُسمى «الماسة تيفاني». وتم إخراج هذه الماسة التي يصل وزنها إلى 128.54 قيراط من خزينة «تيفاني أند كو» خصيصاً من أجل ليدي غاغا. وتعود الماسة لأكثر من 142 عاماً، إذ تم اكتشافها عام 1877، وقد اشترتها دار «تيفاني» من مناجم كيمبرلي في جنوب أفريقيا بعد عام على هذا ال
لمح الممثل رامي مالك إلى كونه ابن مهاجرين من أصول مصرية من الجيل الأول القادم إلى الولايات المتحدة، وذلك عقب تتويجه بجائزة أفضل ممثل في دور رئيسي لهذا العام في حفل جوائز الأوسكار فجر اليوم (الاثنين). وتابع مالك في خطاب فوزه أنه يتوجه بالشكر لعائلته ولشركة الإنتاج التي ساندته، وكذلك لزملائه في الفيلم الفائز عنه، وهو «بوهيميان رابسودي» أو «الملحمة البوهيمية»، وفقاً لخطابه في الحفل. وكان مالك قد بدأ كلمته بتوجيه الشكر إلى والدته التي كانت حاضرة الحفل. ويعد مالك شبيهاً بالبطل الذي أدى دوره في «الملحمة البوهيمية»، إذ أدى دور فريدي ميركوري، المغني الرئيسي في فرقة الروك البريطانية (كوين)، وهو مولود ل
اختتم فجر اليوم (الاثنين) في لوس أنجليس، حفل توزيع جوائز «أوسكار» في نسخته الـ91، و فيما يلي القائمة الكاملة للفائزين بجوائز الأكاديمية الأميركية للعلوم والفنون (أوسكار): - جائزة أفضل فيلم: "جرين بوك". - جائزة أفضل ممثلة: أوليفيا كولمان عن دورها في فيلم "ذا فيفوريت". - جائزة أفضل ممثل: رامي مالك عن دوره في فيلم "بوهيميان رابسودي". - جائزة أفضل مخرج: ألفونسو كوارون عن فيلم "روما". - جائزة أفضل ممثل مساعد: ماهرشالا علي عن دوره في فيلم "جرين بوك". - جائزة أفضل ممثله مساعدة: ريجينا كينج عن دورها في فيلم "إف بيلي استريت كود توك". - جائزة أفضل فيلم أجنبي: الفيلم المكسيكي "روما". - جائزة أفضل سيناريو
ترقب سنوي يعيشه ملايين المشاهدين في أميركا وحول العالم لمتابعة حفل توزيع جوائز الأوسكار. العرض يستمر، مبدئياً، لثلاث ساعات ونصف تتخلله استعراضات وتصريحات وإعلان أسماء وصعود الفائزين على المسرح وشكرهم. هذا هو التقليد وهو المنتظر من حفل الأوسكار لكنه أيضاً ما بات يبعث على الرعب. في الماضيين، القريب والمتوسط، كان حفل الأوسكار هو المرتبة الأولى لرغبة هوليوود الاحتفاء بمن فيها وبمن شارك في دعم أفلامها أو في البذل في السينما في شتى جوانبها وحقولها. المرتبة الثانية (أياً كانت) قبعت على بعد فراسخ بحرية بعيداً عنها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة