أخبار عمان
أخبار عمان
أعلنت وزارة الصحة العمانية تسجيل 18 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا لمواطنين؛ منها 11 حالة مرتبطة بالمخالطة لمرضى سابقين، و5 حالات مرتبطة بالسفر إلى بريطانيا والإمارات، وتخضع حالتان للتقصي الوبائي، وبذلك يصبح العدد الكلي للحالات المسجلة في السلطنة 84 حالة. وأكدت الوزارة في بيان لها أن 17 حالة قد تماثلت للشفاء، ودعت الجميع للتقيد التام بإجراءات الحجر الصحي في غرفة منفصلة ودورة مياه منفصلة، حسب الإرشادات. كما دعت جميع المواطنين والمقيمين إلى المداومة على تنظيف اليدين بالماء والصابون وتجنب لمس الوجه والأنف والفم والعينين واتباع العادات الصحية عند العطس والسعال والتقيد التام بتعليمات التباعد الاجتم
أكد يوسف بن علوي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية بسلطنة عُمان «أهمية إعادة النظر في ملف الجوار العربي». وقال إن «الجوار العربي مُهم جداً، بدءاً من أفريقيا إلى شمال أوروبا»، لافتاً إلى أن «الاستقرار يبدأ من علاقات طبيعية مع هذه الدول...
سجّلت وزارة الصحة العمانية اليوم (الأربعاء)، ثلاث إصابات جديدة بـ«كورونا» الجديد، لأشخاص كانوا في إيران، بينما شُفي عمانيان، وأول مصاب بحريني من الفيروس. وأضافت الوزارة أن حالتين من الإصابات الجديدة لإيرانيين، وحالة واحدة لمواطن عُماني، مبينة أنهم يخضعون للحجر الصحي. وذكرت أن العدد الكلّي للحالات المسجلة في السلطنة بلغ خمس عشرة حالة، مشيرة إلى «شفاء حالتين تماماً، بينما حالة البقية مستقرّة». وأهابت الوزارة بالجميع التقيد بإجراءات الحجر الصحي حسب الإرشادات، وعدم ارتياد الأماكن العامة. من جانب آخر، أعلنت وزارة الصحة البحرينية تعافي أول مصاب بحريني بالفيروس عائد من إيران الشهر الماضي، حيث جرى إخر
استقبل السلطان هيثم بن طارق بن تيمور سلطان عُمان في مسقط اليوم (الأربعاء)، الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير الدفاع السعودي، في إطار زيارته الرسمية لمسقط. ونقل الأمير خالد بن سلمان خلال الاستقبال تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، لسُلطان عُمان. وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية والتاريخية التي تجمع البلدين، وبحث العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية والدولية، والقضايا ذات الاهتمام المشترك. من جانب آخر، أقام الفريق الأول سلطان بن محمد النعماني وزير المكتب السلطاني
استقبل السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، أمس، في قصر العلم، نايف الحجرف الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك للسلام عليه بمناسبة تسلمه منصبه؛ حيث أعرب السلطان عن أمنياته «لمسيرة مجلس التعاون الخليجي بكل التوفيق والنجاح لتحقيق مزيد من آمال شعوب دول المجلس وتطلعاتهم». وقالت كالة الأنباء العمانية إن الأمين العام لدول مجلس التعاون أعرب عن شكره للسلطان على دعم بلاده المستمر لمسيرة المجلس بما يعود بالنفع والخير على شعوب دول الخليج. كما التقى الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية العُماني، يوسف بن علوي بن عبد الله، أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية نايف الحجرف، «وتم خلال اللقاء ب
في ثاني خطاب متلفز له منذ توليه الحكم في يناير (كانون الثاني) خلفا للسلطان الراحل قابوس، أعلن السلطان هيثم بن طارق آل سعيد، سلطان عمان، أمس، أن بلاده ستعمل على نشر السلام في المنطقة، متعهداً العمل على تقليص الدين العام وإعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة وتطوير آليات صنع القرار. وقال السلطان هيثم: «نقف على أعتاب مرحلة جديدة في تاريخ عمان... وماضون على طريق البناء والتنمية كما رسمه السلطان قابوس».
أعلن السلطان هيثم بن طارق آل سعيد، سلطان عمان، أمس (الأحد)، أن بلاده ستعمل على نشرّ السلام في المنطقة، متعهداً بالعمل على تقليص الدين العام، وإعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة، وتطوير آليات صنع القرار. وشدد السلطان هيثم بن طارق على المضي على خطى سلفه السلطان قابوس بن سعيد الذي توفي في يناير (كانون الثاني) الماضي. وفي كلمة متلفزة، هي الثانية منذ توليه الحكم، جاءت بعد انقضاء فترة الحداد التي أعلنت في البلاد، ركز الخطاب على البعد الاقتصادي، وأكد أن السلطنة تدرك التحديات التي تمليها الظروف الدولية الراهنة، وتأثيرها على البلاد. وقال إن سلطنة عُمان فقدت في العاشر من يناير (كانون الثاني) الماضي «باعث
أكد سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد، اليوم (الأحد)، أن رسالة سلطنة عمان هي نشر السلام في العالم، وأن الشباب هم ثروة الأمم وحاضر الأمة ومستقبلها، مشيراً إلى أن السلطنة ستحرص على الاستماع لهم وتلمس تطلعاتهم. وكشف السلطان هيثم بن طارق، خلال خطاب موجه إلى الشعب العماني، اليوم عن إعادة هيكلة الجهاز الإداري للسلطنة، وقال بأنهم عازمون على اتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة هيكلة الجهاز للسلطنة وتحديث أنظمة التشريعات وآليات العمل، وتبني أحدث الأساليب وتبسيط الإجراءات وحوكمة الإجراءات والمحاسبة لضمان الانسجام التام مع متطلبات رؤيتنا وأهدافنا. وأضاف سلطان عمان في كلمته «نعمل على مراجعة نظم التوظيف في القطاع
أجرى السلطان هيثم بن طارق آل سعيد، سلطان عُمان أمس في قصر العلم بالعاصمة العمانية مسقط، مباحثات مع وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو والوفد المرافق الذي يقوم بزيارة رسمية للسلطنة. وقالت وكالة الأنباء العُمانية إنه «تم خلال المقابلة استعراض أوجه التعاون الثنائي القائم بين السلطنة والولايات المتحدة، في إطار العلاقات الوطيدة التي تربطهما والأمور ذات الاهتمام المتبادل بين الجانبين». ونقل عن بومبيو قوله إن حملة الضغوط القصوى على طهران سوف تتواصل، لكنه أعرب مجددا عن استعداد بلاده لإجراء مباحثات مع إيران. وخلال الشهرين الماضيين كثفت الدبلوماسية العمانية نشاطها على خط الأزمة المتصاعدة بين واشنطن
حذر الوزير العماني المسؤول عن الشؤون الخارجية يوسف بن علوي من أن خطر اندلاع مواجهة عسكرية في مضيق هرمز أكبر مقارنة بأي مكان آخر بمنطقة الخليج، وهو ما يرجع جزئياً إلى العدد المتزايد من السفن الحربية الآتية من دول مختلفة التي تؤمنه. وقال بن علوي، خلال جلسة حوارية لبحث التوتر في المنطقة، على هامش أعمال مؤتمر ميونيخ للأمن، إن بلاده تعمل على خفض حدة التوتر في منطقة الخليج، مستبعداً حدوث «أي مواجهة عسكرية في الوقت الحالي في المنطقة». وصرح بن علوي: «نتواصل مع الولايات المتحدة وإيران في إطار علاقاتنا مع البلدين، ولدينا شعور بأن هناك إمكانية للحوار بينهما، ونعمل على تخفيض حدة التوتر في المنطقة، ولا نت
أظهرت إحصائيات حديثة في سوق العقارات العماني أن إجمالي التعاملات العقارية خلال العام الماضي وصل إلى أكثر من 2.772 مليار ريال عماني (7.1 مليار دولار) مقارنة بإجمالي التعامل العقاري خلال عام 2018.
أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني بسلطنة عُمان اليوم (الأحد) تعليق جميع رحلات الطيران المدني بين السلطنة والصين اعتبارا من اليوم وحتى إشعار آخر. وأوضحت الهيئة، عبر حسابها على موقع تويتر، أن هذا جاء «في إطار متابعة الهيئة العامة للطيران المدني للتطورات الأخيرة للوضع الوبائي لفيروس كورونا المستجد (في الصين)، وبعد التنسيق مع وزارة الصحة». وأعلنت السلطات الصينية في وقت سابق ارتفاع عدد الوفيات من جراء الفيروس بالصين إلى 304 أشخاص، إلى جانب إصابة 14 ألفا و380.
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن السلطان قابوس الذي توفي قبل ثلاثة أسابيع حوّل عمان إلى «دولة رائعة»، مبقياً السلطنة «محصنة إلى حد كبير من التوترات والمتاعب في المنطقة»، جاعلاً إياها عضواً فاعلاً في الأسرة الدولية. وأقامت الأمم المتحدة في مقرها الرئيسي بنيويورك أمس حفل تأبين للسلطان قابوس شارك فيه رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة السفير تيجاني محمد باندي ونائبة الأمين العام أمينة محمد ورؤساء المجموعات الإقليمية والمندوب السعودي الدائم لدى المنظمة الدولية عبد الله بن يحيى المعلمي. استهل الاجتماع بالوقوف دقيقة صمت حدادا على رحيل السلطان قابوس، ثم ألقيت كلمات بهذه المناسبة من رئ
أقامت الأمم المتحدة في مقرها الرئيسي بنيويورك أمس حفل تأبين للسلطان قابوس شارك فيه رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة السفير تيجاني باندي، ونائبة الأمين العام أمينة محمد، ورؤساء المجموعات الإقليمية، والمندوب السعودي الدائم لدى المنظمة الدولية عبد الله المعلمي. وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن السلطان قابوس الذي توفي قبل ثلاثة أسابيع حوّل عُمان إلى «دولة رائعة»، مبقياً السلطنة «محصنة إلى حد كبير من التوترات والمتاعب في المنطقة»، جاعلاً إياها عضواً فاعلاً في الأسرة الدولية. بدأ الاجتماع بالوقوف دقيقة صمت حدادا على رحيل السلطان قابوس، ثم ألقيت كلمات بهذه المناسبة من رئيس الجمعي
أدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أمس، واجب العزاء والمواساة في وفاة السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عمان الراحل، حيث وصل في وقت سابق أمس، إلى العاصمة العمانية مسقط في زيارة قصيرة. وفور وصوله، توجه الملك سلمان إلى مقر العزاء بقصر العلم، حيث كان في استقباله عند باب القصر السلطان هيثم بن طارق بن تيمور، سلطان عُمان، كما كان في استقباله فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء، وأسعد بن طارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء للعلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص للسلطان، وأفراد الأسرة الحاكمة والوزراء وكبار المسؤولين. وأعرب خادم الحرمين الشريفين عن خالص عزائه للسلطان هيثم
أدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز يوم أمس، واجب العزاء والمواساة في وفاة السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان الراحل، حيث وصل في وقت سابق من أمس، إلى العاصمة العمانية مسقط في زيارة قصيرة. وفور وصوله، توجه الملك سلمان إلى مقر العزاء في قصر العلم، حيث كان في استقباله عند باب القصر، السلطان هيثم بن طارق بن تيمور سلطان عُمان.
توافد عدد من القادة والمسؤولين العرب والغربيين أمس إلى العاصمة العمانية مسقط لتقديم التعازي للعائلة الحاكمة، بعد وفاة السلطان قابوس الجمعة عن عمر 79 عاماً. وترأس ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وفداً إماراتياً توجه إلى مسقط لتقديم التعازي. وتوجه ملك الأردن عبد الله الثاني، يرافقه ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد إلى سلطنة عُمان، على رأس وفد رفيع المستوى لتقديم العزاء.
وصل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، إلى العاصمة العُمانية مسقط، على رأس وفد من الحركة للتعزية بالسلطان قابوس بن سعيد الذي توفي الجمعة، في وقت وصل فيه الرئيس الفلسطيني محمود عباس كذلك. وقال بيان مقتضب لمكتب هنية إنه وصل على رأس وفد قيادي من الحركة لتقديم واجب العزاء، مؤكداً أنه سيلتقي بالسلطان الجديد هيثم بن طارق آل سعيد. ويضم وفد «حماس»، إضافة إلى هنية، رئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية عزت الرشق، ورئيس مكتب العلاقات الوطنية حسام بدران، وعضو المكتب السياسي نزار عوض الله. وكان هنية قد أرسل معزياً بوفاة السلطان قابوس، وهاتف وزير الخارجية يوسف بن علوي.
قدّم قادة الكويت والبحرين والإمارات ومصر التعازي إلى سلطان عمان السلطان هيثم بن طارق بن تيمور والأسرة المالكة والشعب العماني في وفاة السلطان قابوس بن سعيد. وزار أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمس، سلطنة عمان. وعزّى السلطان هيثم بن طارق بن تيمور، ونائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء فهد بن محمود آل سعيد، وشهاب بن طارق آل سعيد، والأسرة المالكة، في قصر العلم بالعاصمة مسقط. كما عبّر الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين، أمس، عن خالص تعازيه وصادق مواساته لسلطان عمان، في وفاة السلطان قابوس، خلال زيارة إلى مسقط.
بعدما شيع العمانيون، أمس، زعيمهم السلطان قابوس بن سعيد إلى مثواه الأخير في مسقط رأسه بصلالة في محافظة ظفار (جنوب)، تعهد خليفته ابن عمه السلطان هيثم بن طارق آل سعيد بمواصلة نهجه الإصلاحي، وذلك في خطاب عقب تنصيبه سلطاناً. وأكد السلطان هيثم بن طارق، سلطان عمان الجديد، في خطاب أذاعه التلفزيون أمس، الثوابت التي اختطها السلطان قابوس في التعايش السلمي بين الأمم وحسن الجوار، والتزام سلطنة عمان بمواصلة السياسة الخارجية التي قال إنها تقوم على التعايش السلمي، والحفاظ على العلاقات الودية مع كل الدول، مع استمرار جهود التنمية في السلطنة. وكانت إنجازات السلطان قابوس محل إشادة عربية ودولية في رسائل وبيانات نع
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ببرقية عزاء ومواساة للسلطان هيثم بن طارق بن تيمور، سلطان عُمان الجديد، معزياً في وفاة السلطان قابوس، ومباركاً له توليه مقاليد الحكم في بلاده. وقال الملك سلمان في البرقية: «تلقينا بأسى بالغ نبأ وفاة المغفور له - بإذن الله - جلالة السلطان قابوس بن سعيد - رحمه الله - وندعو الله العلي القدير أن يتغمد أخانا بواسع رحمته ورضوانه ويسكنه فسيح جناته وأن يلهمكم الصبر والسلوان». وأضاف الملك سلمان: «نبارك لجلالتكم توليكم مقاليد الحكم في سلطنة عُمان الشقيقة، ونسأل الله أن يمدكم بعونه وتوفيقه، وأن يسدد خطاكم لمواصلة المسيرة التي بدأها المغفور له - بإذن الل
نعت الدول العربية، أمس، سلطان عمان الراحل قابوس بن سعيد الذي توفي أول من أمس (الجمعة)، مشددين على «حكمته» في معالجة القضايا الإقليمية والإسلامية وقيادته «تحديث» بلاده خلال عهده الذي استمر نحو 50 عاماً. وقال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، في بيان، إنّ «الأمة العربية فقدت حاكماً من طرازٍ نادر، دأب على تبني خطٍّ مستقل لبلاده جنّبها الكثير من الأزمات والصراعات التي اعتصرت المنطقة».
ارتبط اسم سلطنة عُمان الحديثة باسم السلطان قابوس بن سعيد الذي حقق نقلة جبارة في بلاده خلال حكمه الذي استمر 49 عاماً، حوّل خلالها السلطنة من دولة شديدة الفقر يمزقها الانشقاق إلى دولة مزدهرة ووسيط موثوق به دولياً في بعض القضايا الشائكة في المنطقة. وتولى السلطان قابوس زمام الحكم في يوليو (تموز) عام 1970 وشرع فوراً في إنهاء عزلة البلاد واستخدام عوائدها النفطية في التحديث والتنمية. ولم يعلن السلطان قابوس عن خليفة له ولياً للعهد، لكنه سجل اختياره سراً ووضع الاسم في خطاب مغلق يُفتح بعد وفاته.
شيّع العمانيون، أمس، زعيمهم السلطان قابوس بن سعيد إلى مثواه الأخير بمسقط رأسه في صلالة بمحافظة ظفار (جنوب)، فيما تعهد خليفته ابن عمه السلطان هيثم بن طارق آل سعيد بمواصلة نهجه الإصلاحي، وذلك في خطاب عقب تنصيبه سلطاناً إثر انتقال سلس للسلطة. وافتقدت المنطقة برحيل السلطان قابوس قائداً مخضرماً يحظى بالثقة، نجح في الحفاظ على علاقات خارجية متوازنة. وبث التلفزيون العماني الرسمي صوراً لموكب الجنازة في شارع السلطان قابوس الذي يحده النخيل، وسط وجود أمني مكثف. ونُقل النعش ملفوفاً بالعلم العماني إلى جامع السلطان قابوس الكبير بالعاصمة مسقط حيث أقيمت صلاة الجنازة بمشاركة المئات.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة