أخبار الصين
أخبار الصين
شدد الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، اليوم (الجمعة)، على ضرورة تشارك دول المنطقة في بناء ازدهارها واستقرارها. وقال وزير الخارجية السعودي على «تويتر»، إن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع إيران يأتي انطلاقاً من رؤية بلاده القائمة على تفضيل الحلول السياسية والحوار، مؤكداً حرصها على تكريس ذلك في المنطقة. وأشار إلى أن دول المنطقة يجمعها مصير واحد، وقواسم مشتركة «تجعل من الضرورة أن نتشارك معاً لبناء أنموذجٍ للازدهار والاستقرار لتنعم به شعوبنا».
في عالم يعيش على وقع تدهور العلاقات بين الدول الكبرى بفعل الحرب الروسية - الأوكرانية والخلاف المتصاعد بشأن مستقبل تايوان، فاجأت الصين العالم بصدور بيان مشترك مع السعودية وإيران يشكل بارقة أمل بالنسبة إلى استقرار الشرق الأوسط. وإذا كان البيان يعد بفتح صفحة جديدة في العلاقات بين الرياض وطهران، فإنه يشكّل بالتأكيد وعداً بفتح صفحة جديدة على مستوى الشرق الأوسط. وكان من البديهي أن يستوقف البيان الثلاثي المراقبين. لم تعتد الصين على وضع ثقلها في مبادرة علنية لحل أزمة إقليمية.
أكد الدكتور مساعد العيبان، مستشار الأمن الوطني السعودي، اليوم (الجمعة)، أن الاتفاق الذي توصلت إليه بلاده مع إيران يأتي تتويجاً لمباحثات متعمقة راجعت مسببات الخلافات وسبل معالجتها، مشيراً إلى فتح صفحة جديدة قائمة على الالتزام بالمواثيق الدولية. وقال الدكتور العيبان، خلال الجلسة الختامية للمباحثات التي سبقت التوقيع على الاتفاق: إن ترحيب القيادة السعودية بمبادرة الرئيس الصيني شي جينبينغ لتطوير العلاقات بين الرياض وطهران، يأتي انطلاقاً من نهج المملكة الثابت والمستمر منذ تأسيسها في التمسك بمبادئ حسن الجوار، والأخذ بكل ما من شأنه تعزيز أمن واستقرار المنطقة والعالم، وانتهاج مبدأ الحوار والدبلوماسية ل
عندما تولى شي جينبينغ السلطة في 2012، توقع المراقبون أن يكون زعيم الحزب الشيوعي الأكثر تقدمية في تاريخ الصين، بسبب تكتمه وتاريخه العائلي. بعد عشر سنوات، سقطت هذه التوقعات بالكامل؛ ما يظهر إلى أي مدى كان هذا الرجل البالغ من العمر 69 عاماً والذي فاز الجمعة بولاية ثالثة غير مسبوقة، غير معروف آنذاك. عمل أقوى رئيس للصين منذ حكم مؤسس النظام ماو تسي تونغ، بصبر على ترسيخ سلطته وعمل على تكميم كل صوت قد يختلف معه ورغبة في السيطرة هيمنت على جميع مفاصل الحياة في الصين الحديثة تقريباً وباتت تشمل مواضيع اجتماعية - اقتصادية. يشيد التأريخ الرسمي للحزب الشيوعي الصيني باستمرار بمسيرته من العمل القسري في الريف و
اتهم رئيس ميكرونيزيا المنتهية ولايته، دافيد بانويلو، الصين باعتماد الرشاوى والمضايقات والتهديد و«العدوانية السياسية»، في رسالة حادة النبرة موجهة إلى البرلمان، الجمعة. وكتب بانويلو محذراً أعضاء البرلمان: «ببساطة، إننا نشهد عدوانية سياسية في بلادنا»، متهماً الصين بالتجسس وممارسة الضغط على مسؤولين في الحكومة، وتوجيه «تهديدات مباشرة» إلى سلامته الشخصية. وسبق أن أعرب بانويلو عن مخاوف حيال تنامي نفوذ بكين في جنوب المحيط الهادئ، وهو يعارض اتفاقاً أمنياً يمكن أن يسمح بنشر قوات صينية في المنطقة. غير أنه مضى أبعد في رسالته، محذراً الحكومة المقبلة من موجة تهديدات قد تحوّل الأرخبيل، على حد قوله، إلى دولة
ذكر تقرير جديد لـ«معهد السياسة الاستراتيجية الأسترالي» أن الصين تحقق فوزاً في السباق التكنولوجي مع الغرب، وأنها في طريقها لتصبح القوة العظمى الرئيسية في العالم. وتقول المحامية والمحللة السياسية، جوديث بيرجمان، أحد الزملاء البارزين في «معهد جيتستون الأميركي»، إنه عندما تتبع «معهد السياسة الاستراتيجية الأسترالي» 44 من التكنولوجيات المهمة، اكتشف أن الصين «متقدمة للغاية في مجالات أكثر مما تم إدراكه».
أعيد انتخاب شي جينبينغ، اليوم (الجمعة)، رئيساً للصين لولاية ثالثة غير مسبوقة مدّتها خمس سنوات، إثر تصويت النوّاب بالإجماع لصالح الزعيم البالغ التاسعة والستّين. وكان شي حصل في أكتوبر (تشرين الأوّل)، على تمديدٍ لمدّة خمس سنوات على رأس الحزب الشيوعي الصيني واللجنة العسكريّة، وهما المنصبَين الأهمّ في سلّم السلطة في البلاد.
أفاد بيان لوزارة الخارجية الجزائرية، أمس، بأن أمينها العام عمار بلاني، بحث، أول من أمس، مع سفير الصين لدى الجزائر لي جيان، الزيارة التي ستقود الرئيس عبد المجيد تبون إلى بكين قبل نهاية العام.
أفاد بيان لوزارة الخارجية الجزائرية، اليوم الخميس، بأن أمينها العام عمار بلاني، بحث، أمس، مع سفير الصين لدى الجزائر لي جيان، في الزيارة التي ستقود الرئيس عبد المجيد تبون إلى بكين قبل نهاية العام.
أعلنت الصين، أمس (الأربعاء)، أنها «تشعر بقلق بالغ» إزاء خطط رئيسة تايوان، تساي إينغ وين، للتوقف (ترانزيت) أثناء رحلة خارجية، وطلبت من واشنطن توضيحاً في ظل تقارير تتحدث عن لقاء سيجمعها برئيس مجلس النواب الأميركي كيفين مكارثي في الولايات المتحدة. وقال مصدران لـ«رويترز» يوم الاثنين: إن مكارثي يخطط للقاء تساي في الولايات المتحدة خلال الأسابيع المقبلة. وقد يكون ذلك بديلاً عن زيارة ذات حساسية بالغة كان يتوقع أن يقوم بها رئيس مجلس النواب الجمهوري إلى الجزيرة التي تتمتع بنظام حكم ديمقراطي وتطالب الصين بالسيادة عليها.
ستقوم الصين بتجديد شامل لقدرات وزارة العلوم والتكنولوجيا لديها وستضخّ مزيداً من الموارد في مجالَي التصنيع والأبحاث سعياً لتحقيق استقلاليتها فيهما، في مواجهة محاولات أجنبية «لاحتوائها وقمعها». تنصّ وثيقة إعادة الهيكلة الواسعة التي أعلنتها الحكومة الصينية الثلاثاء ويُنتظر أن يوافق عليها البرلمان الصيني هذا الأسبوع، على تركيز موارد وزارة العلوم والتكنولوجيا على تنسيق الإنجازات العلمية والتكنولوجية. وجاء في الوثيقة أن بكين «ستعمل على تحسين إدارتها لسلسلة كاملة من ابتكارات العلوم والتكنولوجيا»، بالإضافة إلى إنشاء إدارة بيانات وطنية مسؤولة عن الإشراف على الاقتصاد الرقمي. وقال العضو في مجلس الدولة ال
ندد الرئيس الصيني شي جينبينغ خلال جلسة برلمانية في بكين، بحملة غربية تقودها الولايات المتحدة بهدف «تطويق» بلاده و«احتوائها وقمعها»، داعياً القطاع الخاص إلى المزيد من الابتكار لجعل بلاده أقل اعتماداً على الدول الأجنبية.
ندّد الرئيس الصيني شي جينبينغ خلال جلسة برلمانية في بكين بحملة غربية تقودها الولايات المتّحدة لـ«تطويق» بلاده و«احتوائها وقمعها»، بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام حكومية، مساء أمس (الاثنين). وقال شي بحسب ما نقلت عنه وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا» الرسمية إنّ «دولاً غربية، بقيادة الولايات المتّحدة، نفّذت سياسة احتواء وتطويق وقمع ضدّ الصين». وأكد الرئيس الصيني أن هذا الأمر أدّى إلى «تحدّيات غير مسبوقة» لتنمية بلاده، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.
كشفت الصين، أمس، عن زيادة إنفاقها الدفاعي وسط دعوات لـ«تكثيف» تدريب الجيش و«الاستعداد للقتال»، وذلك في افتتاح الدورة البرلمانية السنوية التي ستسمح للرئيس الصيني شي جينبينغ بالبقاء في الرئاسة 5 سنوات أخرى. وسترفع بكين ميزانية الدفاع، الثانية في العالم بعد الولايات المتحدة، بنسبة 7.2 في المائة هذا العام، لتبلغ 225 مليار دولار، في أكبر زيادة لها منذ 2019. وأمام نحو 3 آلاف نائب من المؤتمر الوطني لنواب الشعب مجتمعين في قصر الشعب في بكين، أكد رئيس الوزراء المنتهية ولايته، لي كه تشيانغ، أن «محاولات الاحتواء القادمة من الخارج تتكثف بلا توقف».
اعتبر الرئيس الصيني شي جينبينغ، أنه يتعين على بلاده تعزيز قدراتها الإنتاجية، وأن تعتمد بذلك على نفسها، في وقت تواجه بكين ضغوطاً شديدة من الولايات المتحدة وحلفائها. وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، في إشارة إلى الأمن الغذائي، أكد شي جينبينغ خلال الدورة السنوية للبرلمان أن «هناك أمرين يجب تأمينهما، الأول هو وعاء الطعام في الصين».
كشفت الصين، أمس، عن هدف حذر للنمو في 2023 وزيادة في الإنفاق الدفاعي، وذلك في افتتاح الدورة البرلمانية السنوية التي ستسمح لشي جينبينغ بالبقاء في الرئاسة خمس سنوات أخرى. وسترتفع ميزانية الدفاع، الثانية في العالم بعد الولايات المتحدة، بنسبة 7.2 في المائة هذا العام لتبلغ 1553.7 مليار يوان (225 مليار دولار)، في أكبر زيادة لها منذ 2019. وأمام نحو ثلاثة آلاف نائب من المؤتمر الوطني لنواب الشعب مجتمعين في قصر الشعب في بكين، أكد رئيس الوزراء المنتهية ولايته لي كه تشيانغ أن «محاولات الاحتواء القادمة من الخارج تتكثف بلا توقف».
سيزيد الجيش الصيني، الأكبر في العالم من حيث العدد والثاني من حيث الميزانية، مخصصاته بنسبة 7.2 في المائة في 2023. على ما أعلنت الحكومة الصينية أمس، ما سيسمح له بمواصلة تحديثه.
ستستهدف الصين في عام 2023، تحقيق نمو اقتصادي قدره «نحو 5 في المائة»، وفقاً لتقرير عمل حكومي صدر اليوم (الأحد)، لدى افتتاح الدورة السنوية للبرلمان الصيني. ويعقد البرلمان الصيني جلسته السنوية بدءاً من اليوم (الأحد)، لتسعة أيام، وهو اجتماع يُرتقب أن يشهد منح شي جينبينغ ولاية رئاسية ثالثة. وبعد 3 ثلاث سنوات من التباطؤ بسبب قيود مكافحة كوفيد، «يشهد الاقتصاد الصيني انتعاشاً قوياً»، وفق ما جاء في تقرير لرئيس الوزراء المنتهية ولايته لي كه تشيانغ قدّمه أمام نحو 3 آلاف نائب. غير أن هدف النمو المحدد عند نحو 5 في المائة هو أحد أكثر الأهداف تواضعاً منذ عقود.
أعلنت الصين، اليوم الأحد، أن ميزانيتها العسكرية، الثانية في العالم بعد الولايات المتحدة، سترتفع بنسبة 7.2 في المائة عام 2023، في تسارع طفيف مقارنة بالعام…
ذكرت وثيقة صادرة عن لجنة بالكونغرس الأميركي أمس (الجمعة) أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وافقت على 192 ترخيصاً تزيد قيمتها عن 23 مليار دولار لشحن سلع وتكنولوجيا أميركية إلى شركات صينية مدرجة في قائمة تجارية أميركية سوداء في الربع الأول من العام الماضي. وأظهر رسم بياني أنه تم منح 192 ترخيصاً من بين 242 طلب ترخيص تم الفصل فيها بين يناير (كانون الثاني) ومارس (آذار) 2022 وأن 115 من التراخيص التي تمت الموافقة عليها احتوت على تكنولوجيا خاضعة للرقابة. وأصدر النائب الجمهوري مايكل ماكول رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي هذه الأرقام أمس. ووصف ماكول في بيان هذه الموافقات بأنها غير مقبولة.
قال وانغ تشاو، المتحدث باسم الدورة الأولى للمجلس الوطني الـ14 لنواب الشعب الصيني، اليوم (السبت)، إن الصين ليست أكبر دولة دائنة لأفريقيا، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وأشار المتحدث في مؤتمر صحافي إلى أن بيانات البنك الدولي تظهر أن نحو ثلاثة أرباع الديون الخارجية لأفريقيا تأتي من مؤسسات مالية متعددة الأطراف ودائنين تجاريين، بحسب ما أوردته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا). وأضاف وانغ أن الصين لطالما التزمت «بمساعدة الدول الأفريقية على تخفيف أعباء ديونها»، رافضاً الادعاء بأن الصين تخلق ما يسمى «فخاخ الديون» في أفريقيا. يشار إلى أن منتقدي سياسة الصين لمنح القروض يصفونها بـ«فخ الديون» بزعم أن
تنطلق الأحد جلسة البرلمان الصيني السنوية، التي يتوقع أن تكرس شي جينبينغ رئيسا لولاية ثالثة. وتأتي الجلسة بعد أشهر قليلة من تمديد مؤتمر الحزب الشيوعي، في أكتوبر (تشرين الأول)، ولاية شي على رأس الحزب والجيش لفترة خمس سنوات، ليصبح بذلك أقوى زعيم منذ عقود. ويرأس شي (69 عاماً) الصين منذ العام 2012. وكما في كل عام، سيقوم حوالي 3 آلاف نائب في الجمعية الوطنية الشعبية بالتصديق على قرارات الحزب الشيوعي الصيني الحاكم، خصوصاً على تعيين رئيس حكومة جديد في قصر الشعب الضخم في بكين. وتستمر الجلسة عشرة أيام ويتمّ في نهايتها التصويت على ولاية رئاسية جديدة.
قالت وزارة التجارة الأميركية، اليوم، ان الولايات المتحدة أضافت 37 كياناً إلى قائمتها السوداء للتجارة بسبب أنشطة تشمل تقديم مساهمات للجيش الروسي ودعم الجيش الصيني وتسهيل انتهاكات حقوق الإنسان في ميانمار والصين أو الانخراط فيها. وقالت ثيا كيندلر مساعدة وزيرة الخارجية في بيان: «عندما نحدد الكيانات التي تمثل مصدر قلق للولايات المتحدة يتعلق بالأمن القومي أو السياسة الخارجية، فإننا نضيفها إلى قائمة الكيانات لضمان تمكننا من التدقيق في معاملاتها».
وصل الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشنكو، إلى الصين، في مستهل زيارة تستغرق ثلاثة أيام تشمل محادثات مع الرئيس الصيني شي جينبينغ، بحسب ما أوردته وسائل إعلام حكومية بيلاروسية اليوم (الثلاثاء). ووفق وكالة الصحافة الفرنسية، ذكرت وكالة «بيلتا» البيلاروسية الرسمية للأنباء: «وصل الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشنكو في زيارة دولة إلى الصين». وتأتي زيارة لوكاشنكو بعدما نشرت بكين، الجمعة، وثيقة تتضمن الموقف الصيني من النزاع في أوكرانيا، وتدعو خصوصاً إلى احترام سيادة الدول وإجراء مفاوضات سلام. وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ، الاثنين، إن «الصين وبيلاروسيا شريكان استراتيجيان شاملان ودائمان.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة