أخبار أفغانستان
أخبار أفغانستان
قالت الشرطة الأفغانية إن انفجاراً وقع خارج مسجد في مدينة هرات بغرب أفغانستان أدى إلى مقتل رجل دين معروف مؤيد لطالبان، وفقا لوكالة «رويترز» للأنباء. وذكر محمود رسولي المتحدث باسم شرطة هرات أن «مجيب الرحمن أنصاري وبعض حراسه ومدنيين قتلوا وهم في طريقهم إلى المسجد»، ولم يحدد رسولي عدد الضحايا. وتقول طالبان إنها عززت الأمن في البلاد منذ توليها السلطة قبل نحو عام، لكن وقعت عدة انفجارات في الأشهر القليلة الماضية استهدف بعضها مساجد مزدحمة أثناء الصلاة.
بعد عام على انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان، لا تزال واشنطن تعول فقط على طائراتها المسيّرة لمنع تصاعد خطر تنظيمي «القاعدة» و«داعش» من جديد، فيما يرى بعض الخبراء أن هذا غير كاف.
أضاءت الألعاب النارية سماء كابل مساء أمس (الثلاثاء)، في الذكرى الأولى لانسحاب القوات الأميركية من أفغانستان فيما تصفه حركة «طالبان» بأنه «يوم الحرية»، وفقاً لوكالة «رويترز». جاء الانسحاب، الذي اكتمل قبل دقيقة واحدة من منتصف الليل بالتوقيت المحلي في 30 أغسطس (آب) 2021، في الوقت الذي سقطت فيه الدولة التي مزّقتها الحرب في قبضة حركة «طالبان». وقبل ذلك شنت «طالبان» تمرداً لمدة 20 عاماً على القوات التي تقودها الولايات المتحدة والتي غزت أفغانستان في أكتوبر (تشرين الأول) 2001 في أعقاب هجمات الحادي عشر من سبتمبر (أيلول). وقال ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم «طالبان»، في وقت سابق أمس: «ستنطلق ألعاب نارية
حذر مسؤول أممي بارز من أن ستة ملايين أفغاني يواجهون خطر المجاعة، في الوقت الذي تستمر فيه البلاد في مواجهة الصعوبات والغموض تحت قيادة «طالبان». وأدلى وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتين غريفيث بهذه التصريحات في وقت متأخر الاثنين خلال اجتماع لمجلس الأمن بشأن الوضع الإنساني في أفغانستان. ومع عودة حكم «طالبان» للسلطة في أغسطس (آب) 2021 تدهور الوضع في أفغانستان بصورة أكبر. وأجبرت البطالة والفقر المدقع عشرات الآلاف من الأفغان على الفرار من بلادهم.
أكد الرئيس الأفغاني السابق أشرف غني، أنه لم يغادر أفغانستان ومعه «أي شيء» سوى ملابسه، مشيراً إلى أن أصوله الشخصية نُهبت. وأعلن غني، في مقابلة مع قناة «بي بي إس» الإذاعية الأميركية، أنه غادر كابل قبل سنة من الآن، لأن بقاءه فيها كان مستحيلاً بعد وصول قوات حركة «طالبان» إليها. وأوضح: «الحرس الرئاسي انهار. كنت مستعداً للذهاب إلى وزارة الدفاع. الوزارة كانت خالية كلياً.
قال الملا محمد يعقوب القائم بأعمال وزير الدفاع في الحكومة الأفغانية، اليوم (الأحد)، إن باكستان سمحت لطائرات أميركية مسيّرة باستخدام مجالها الجوي للوصول إلى أفغانستان، وهي تهمة نفتها إسلام آباد في الآونة الأخيرة في أعقاب غارة جوية أميركية في كابل. وأضاف يعقوب في مؤتمر صحافي في كابل، أن طائرات أميركية مسيرّة تدخل أفغانستان عبر باكستان، حسبما أوردت وكالة «رويترز» للأنباء. وقال، «وفقاً لمعلوماتنا، فإن الطائرات المسيّرة تدخل عبر باكستان إلى أفغانستان، وتستخدم المجال الجوي الباكستاني.
أكد الرئيس الأفغاني السابق، أشرف غني، أنه لم يغادر أفغانستان ومعه «أي شيء»، مشيراً إلى أن أصوله الشخصية نُهبت. وأعلن غني، في مقابلة مع قناة «بي بي إس» الإذاعية الأميركية، أنه غادر كابل قبل سنة من الآن، لأن بقاءه فيها كان مستحيلاً بعد وصول قوات حركة «طالبان» إليها. وأوضح: «الحرس الرئاسي انهار. كنت مستعداً للذهاب إلى وزارة الدفاع. الوزارة كانت خالية كلياً.
أوصت قاضية أميركية، يوم الجمعة، بعدم السماح لضحايا هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 بالاستيلاء على أصول بمليارات الدولارات مملوكة للبنك المركزي الأفغاني للوفاء بأحكام قضائية حصلوا عليها ضد حركة «طالبان». وقالت القاضية الأميركية سارة نتبرن في مانهاتن إن البنك محصن من الاختصاص القضائي، وإن السماح بالاستيلاء على الأصول سيعد اعترافاً فعلياً بالجماعة المتشددة باعتبارها الحكومة الأفغانية، وهو أمر لا يستطيع فعله سوى رئيس الولايات المتحدة. وكتبت نتبرن تقول «لقد كافح ضحايا طالبان لسنوات من أجل العدالة والمساءلة والتعويض... ويجب ألا يحصلوا على أقل من ذلك...
قال مسؤول في إدارة الكوارث اليوم (الاثنين) إن 20 على الأقل لقوا حتفهم في سيول بوسط أفغانستان خلال الثماني والأربعين ساعة الماضية، إذ دمرت أمطار غزيرة آلاف المنازل وألحقت أضراراً بالأراضي الزراعية. وتعاني البلاد من كوارث طبيعية هذا العام بينها الجفاف وزلزال هائل أودى بحياة أكثر من ألف شخص في يونيو (حزيران).
قالت ثلاثة مصادر مطلعة إن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن ستمضي قدماً في محادثات الإفراج عن مليارات الدولارات التي يملكها أجانب في البنك المركزي الأفغاني رغم وجود زعيم تنظيم «القاعدة» الراحل في كابل وتباطؤ حركة «طالبان» والبنك المركزي الأفغاني. ويؤكد قرار متابعة هذه المبادرة للمساعدة في استقرار الاقتصاد الأفغاني المنهار تزايد القلق في واشنطن بشأن أزمة إنسانية بعد تحذير الأمم المتحدة من أن ما يقرب من نصف سكان البلاد البالغ عددهم 40 مليون نسمة يواجهون «جوعاً حاداً» مع اقتراب الشتاء.
ذكرت وسائل إعلام أفغانية، أول من أمس، بمقتل 21 شخصاً على الأقل وجرح 40 آخرين في تفجير استهدف مسجدا خلال صلاة العشاء أول من أمس في العاصمة كابل. والهجوم الدموي الجديد يضاف إلى سلسلة الهجمات التي تشهدها البلاد منذ سيطرة طالبان على السلطة قبل عام، ويأتي بعد أسبوع على مقتل رجل دين وشقيقه ينتميان للحركة إثر هجوم انتحاري تبناه تنظيم «داعش». وأعلنت الشرطة الأفغانية أمس (الخميس) أن 21 شخصاً قتلوا وجرح أكثر من عشرين آخرين في انفجار استهدف مسجداً مكتظاً بالمصلين في العاصمة الأفغانية». وقال المتحدث باسم الشرطة خالد زادران في بيان «وقع انفجار أول من أمس في مسجد أثناء صلاة العشاء.
تسبب انفجار ضخم بمجزرة في صفوف المصلين في أحد مساجد كابول خلال صلاة العشاء مساء أمس .وقال شهود عيان والشرطة إن العشرات سقطوا بين قتيل وجريح ، والمحصلة الاولية تحدثت عن خمسة وعشرين قتيلا والكثير من الجرحى. وقال مسؤول في مخابرات حركة «طالبان» إن الانفجاروقع في مسجد في منطقة خير خانه بشمال كابول، ودمر نوافذ مبان مجاورة. وهرعت سيارات الاسعاف الى المكان،وأوضح المتحدث باسم شرطة كابول خالد زادران أن إمام المسجد مولوي أمير محمد كابولي من بين القتلى .
أصدر الجمهوريون في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي تقريراً أمس (الاثنين)، ألقى بالمسؤولية على عاتق الرئيس جو بايدن في الانسحاب الأميركي الفوضوي من أفغانستان في أغسطس (آب) من العام الماضي، وتوعد الجمهوريون بمحاسبة إدارة بايدن على إخفاقات الإدارة في عمليات الإجلاء. وقال التقرير إن بايدن ضلل الرأي العام الأميركي بشأن أفغانستان، حينما قال إن سقوط كابل كان مفاجأة، ولم يكن هناك بديل آخر غير الاعتماد على «طالبان» لتحقيق الأمن في العاصمة الأفغانية بعد الإجلاء المتعجل للقوات الأميركية.
أحيت حركة «طالبان» أمس (الاثنين) ذكرى مرور عام على وجودها على رأس السلطة، باحتفالات صغيرة من قبل مقاتلي الجماعة، في وقت تواجه فيه أفغانستان ازدياد الفقر والجفاف وسوء التغذية، وضياع الأمل بين النساء في أن يكون لهن دور حاسم في مستقبل البلاد. وأطلق بعض الناس أعيرة نارية احتفالية في الهواء في كابل؛ حيث تجمع مقاتلو «طالبان» ملوحين بعلم الجماعة ذي اللونين الأسود والأبيض للاحتفال بمرور عام على دخولهم العاصمة، بعد سلسلة مذهلة من الانتصارات في ساحة المعركة.
انتقدت متحدثة باسم الاتحاد الأوروبي أمس الأحد انتهاكات «حركة طالبان» لحقوق النساء والفتيات الأفغانيات، وذلك قبيل الذكرى الأولى لسيطرة الحركة على حكم أفغانستان. وقالت المتحدثة باسم الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي نبيلة مصرالي، في بيان، إن «(طالبان) فشلت في إرساء نظام سياسي شامل، وبذلك سلبت طموحات الشعب الأفغاني». وتحل اليوم (الاثنين) الذكرى الأولى لسيطرة «حركة طالبان» على السلطة في البلاد، في أغسطس (آب) من العام الماضي. وقد شهدت هذه الفترة قمعا للحقوق الأساسية للنساء، وتقييد حرية الإعلام، إلى جانب سقوط مناطق واسعة من البلاد في براثن الفقر. ولم تعترف أي دولة بحكم «طالبان» لأفغانستان.
أقامت قيادة حركة طالبان في أفغانستان «مديرية للمناهج الأكاديمية»، داخل وزارة التعليم العالي الأفغانية، وسط ضغوط من قبل قادة العالم، بما في ذلك المجتمع الدولي، على حركة طالبان لاستئناف تعليم الفتيات. وفي السابق وبتوجيه من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، كان مسؤولو الجامعات الأفغانية يراجعون مناهج المؤسسات المحلية، حسب وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء أمس الجمعة. وقال أحمد تقي، أحد المتحدثين باسم وزارة التعليم العالي إن المديرية تهدف إلى مراجعة وتطوير المناهج الأكاديمية لجميع الجامعات بمختلف أنحاء أفغانستان، في ضوء «الشريعة».
مع مرور عام على عودة «طالبان» إلى السلطة في أفغانستان، بدأت انقسامات تظهر داخل الحركة المتشددة، خصوصا حول الهامش المتاح أمام قادتها لادخال إصلاحات. وأدى انتصار الحركة على الحكومة السابقة التي كانت مدعومة من الخارج، إلى إنهاء القتال، ما جلب ارتياحا للأفغان على نطاق واسع، خصوصا سكان المناطق الريفية التي تحملت وطأة نزاع عنيف استمر لعقدين . لكن الأزمات المالية والاقتصادية والإنسانية التي تواجهها أفغانستان تفاقمت. فازداد عدد الأفغان الذين يعيشون تحت خط الفقر بالملايين وغرق عدد آخر في الديون للمرة الأولى، فيما اضطرت عائلات تمر في ظروف خانقة إلى الاختيار بين بيع رضيعات أو بيع أعضاء جسدية.
منذ أن استحوذت طالبان على السلطة في أفغانستان في 15 أغسطس (آب) 2021، بعد انسحاب القوات الأجنبية بقيادة الولايات المتحدة، تعاظمت الأزمة الإنسانية في البلاد بسرعة، رغم أنّ أعمال العنف التي تلت الانسحاب انخفضت بشكل ملحوظ، فوصل الفقر الذي يبدو أكثر حدة في جنوب البلاد، إلى مستويات بائسة تفاقمت بسبب الجفاف وارتفاع الأسعار منذ الغزو الروسي لأوكرانيا، وفق ما أفادت وكالة الصحافة الفرنسيّة. قالت امرأة تجلس على سرير في مستشفى في لشكركاه عاصمة إقليم هلمند، بجوار حفيدها الذي يبلغ من العمر ستة أعوام ويعاني من سوء التغذية: «منذ وصلت الإمارة (طالبان) إلى السلطة، لا يمكننا الحصول حتّى على الزّيت». وأضافت المرأ
أعلن مشرعون ديمقراطيون وجمهوريون في مجلسي الكونغرس الأميركي أمس (الثلاثاء) عن تقديم مشروع قانون لإيجاد طريق لمنح الجنسية الأميركية لآلاف الأفغان الذين جرى إجلاؤهم إلى الولايات المتحدة بوضع هجرة مؤقت، وفقاً لوكالة «رويترز». ومن شأن مشروع القانون أيضاً أن يوسع نطاق أهلية الحصول على تأشيرات الهجرة الخاصة التي تُمنح للأفغان الذين عملوا لصالح الحكومة الأميركية لتشمل أولئك الذين قاتلوا إلى جانب القوات الأميركية كأفراد في القوات الخاصة والقوات الجوية، والنساء اللاتي خدمن في فرق خاصة لمكافحة الإرهاب. وقُدمت نسخ متطابقة من مشروع القانون قبل أيام من حلول الذكرى السنوية الأولى للانسحاب النهائي للقوات الأ
في حين كشف مسؤول أفغاني في الحكومة السابقة، عن أن «طالبان» دفنت جثمان زعيم تنظيم «القاعدة»، أيمن الظواهري، سراً في ولاية قندهار الواقعة جنوب أفغانستان، أثارت حركة «طالبان» مزيداً من الجدل بإعلانها، أنه لم يتم العثور على جثمان زعيم التنظيم الظواهري، بعد إصابته بصاروخ من طراز «هيلفاير» من طائرة «درون» الأسبوع الماضي. وقال أمر الله صالح،- النائب الأول للرئيس الأفغاني السابق أشرف غني، في تدوينة له عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، إن «(طالبان) دفنت جثة الظواهري ورفاقه سراً في منطقة بانجواي في ولاية قندهار جنوب أفغانستان».
بعد يوم من مقتل ثمانية أشخاص في تفجير بالعاصمة الأفغانية، انفجرت قنبلة ثانية في كابل، السبت، تسبب في إصابة كثيرين. ووقع الانفجار في شارع تجاري مزدحم، غرب المدينة، حيث يجتمع عادة أفراد الطائفة المسلمة في البلاد. وأظهرت لقطات فيديو نُشرت على الإنترنت سيارات إسعاف تهرع إلى مكان الحادث القريب أيضاً من محطات للحافلات. ولم تعلن أي جماعة مسلحة مسؤوليتها عن الهجوم حتى وقت كتابة هذا التقرير.
مع تزايد التكهنات بشأن الضربة الأميركية بطائرة مسيرة «درون» التي قتلت زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري والقواعد المحتملة لإطلاق طائرة من دون طيار، أعرب الخبراء والمسؤولون في إسلام آباد عن رأي إجماعي تقريباً، بأن غارة الطائرات من دون طيار كانت مخططة مسبقاً ونُفّذت من داخل الأراضي الأفغانية”. وبحسب خبير باكستاني، لم يعد الأميركيون يملكون قواعد عملياتية في المناطق المجاورة لأفغانستان منذ فترة طويلة، حيث أغلقوا القواعد العسكرية في آسيا الوسطى في عام 2005، حيث طُلب منهم إخلاء القواعد العسكرية في باكستان في عام 2018، «ومنذ ذلك الحين لم يعد لديهم قاعدة عسكرية في أي مكان قريب من أفغانستان». وأشارت ض
قالت الشرطة الأفغانية، إن انفجاراً وقع في منطقة سكنية يقطنها الشيعة في العاصمة الأفغانية كابل، أمس (الجمعة)، أسفر عن مقتل شخصين على الأقل وإصابة ثلاثة. وقال المتحدث باسم شرطة المدينة خالد زدران «الانفجار وقع في مكان مزدحم». وأظهر مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي يُعتقد أنه موقع الانفجار رجالاً يهرعون لمساعدة الجرحى بعد الحادث. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الانفجار.
قتل مسلحون مجهولون شيخ قبيلة، في وقت كان يؤدي فيه صلاة الفجر، في مسجد بمنطقة «تشابارهار» بولاية «ننكارهار» شرق أفغانستان، أمس (الجمعة). وقتل الشيخ، الذي يدعى مولاي محمد قيوم، بينما كان يؤدي صلاة الفجر، في قرية مانو، طبقاً لما ذكره المسؤول الإداري بمنطقة «تشابارهار»، قاري بدر الدين شابارهاري. وأضاف، أنه تم إرسال قوات أمن إلى القرية للتحقيق في جريمة القتل، حسب وكالة «باجوك» الأفغانية للأنباء، أمس. وذكر محمد جان، أحد سكان المنطقة، أن مولاي عبد القيوم، قتل، بينما كان يؤدي صلاة الفجر بالمسجد. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن عملية الاغتيال».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة