طاجيكستان
طاجيكستان
بعد انتظار طويل ومطاردة مرهقة للحافلة الصفراء من مطار العاصمة الطاجيكية دوشانبي إلى الفندق، صُدم آلاف الشبان والأطفال من غياب نجمهم المحبوب كريستيانو رونالدو.
أعلنت الأجهزة الأمنية في طاجيكستان، الأربعاء، أنها قتلت «ثلاثة إرهابيين» أتوا من أفغانستان المجاورة في ثاني عملية من هذا النوع في غضون أشهر في البلد الجبلي…
ارتفعت حصيلة ضحايا الأمطار الغزيرة في وسط طاجيكستان إلى 21 شخصاً في أحدث كارثة طبيعية تضرب هذه الجمهورية الجبلية الواقعة في آسيا الوسطى.
قالت حكومة طاجيكستان إن انهيارات طينية ناجمة عن أمطار غزيرة أودت بحياة 13 شخصاً، أمس الأحد.
أعلن مسؤولون أميركيون وآخرون من حركة «طالبان» الأفغانية أن اجتماعاً سيعقد في العاصمة القطرية هذا الأسبوع لمناقشة «المصالح الحيوية» في أفغانستان.
كشف دبلوماسي طاجيكي رفيع المستوى، عن قبول خطة عمل مشتركة كخريطة طريق بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى للأعوام «2023-2027»
اعتبارات واقعية واستراتيجية تستوجب علاقات قوية وشراكات استراتيجية بين المملكة خاصة ودول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية عامة، مع جمهوريات آسيا الوسطى
سعى قادة الصين والهند وروسيا وباكستان، الثلاثاء، إلى تعزيز العلاقات داخل منظمة شنغهاي للتعاون، وذلك في إطار مساعي توسيع نطاق المنظمة السياسية والأمنية.
أعلن رئيس وزراء مولدوفا أنّ رجلاً من طاجيكستان استولى الجمعة على سلاح شرطي في مطار العاصمة كيشيناو وقتل عنصرَي أمن.
أعيدت نحو مائة امرأة وطفل إلى طاجيكستان من سوريا، بعد أن انضم مئات من الطاجيك إلى تنظيمات جهادية أبرزها تنظيم «داعش»
قتل شخصان، الأربعاء، في طاجيكستان خلال «عمليات لمكافحة الإرهاب» في منطقة حدودية مع أفغانستان تشهد اشتباكات بشكل منتظم، وفقاً لما أعلنته الأجهزة الأمنية في هذا البلد الجبلي الواقع في آسيا الوسطى. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية «خوفار» عن لجنة الدولة للأمن القومي قولها، إنه «في صباح 26 أبريل (نيسان)، عبَر عضوان في منظمات إرهابية دولية بشكل غير قانوني الحدود إلى طاجيكستان من أفغانستان؛ لتنفيذ عمل إرهابي على الأراضي الطاجيكستانية». وأضاف المصدر ذاته «عقب عملية لمكافحة الإرهاب، تم تحييد الإرهابيَين»، موضحاً أنّه تمّ ضبط أسلحة ومتفجّرات. ووقعت هذه العملية في قرية تقع على بعد نحو 10 كيلومترات من الحدود
ضرب زلزال بقوة 6.8 درجات شرق طاجيكستان، صباح اليوم (الخميس)، بحسب ما أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، مشيرة إلى أنّ مركزه يقع على عمق 20.5 كيلومتراً. وأضافت الهيئة الأميركية أنّ تقديراتها تشير إلى أنّ "عدداً ضئيلاً إلى معدوم من السكّان" معرّضون لانهيارات أرضية من جرّاء هذا الزلزال. وحدّدت الهيئة مركز الزلزال في غورنو-باداخشان وهي منطقة تتمتّع بحكم شبه ذاتي وتقع في شرق طاجيكستان على الحدود مع كلّ من أفغانستان والصين. وبعد نحو 20 دقيقة على الزلزال، وقعت هزّة ارتدادية بلغت قوّتها 5.0 درجات، بحسب المصدر نفسه. ومنطقة غورنو-باداخشان يقطنها عدد قليل من السكان وتحيط بها جبال بامير الشاهقة.
استقبل الرئيس الطاجيكي إمام علي رحمن في القصر الرئاسي بالعاصمة دوشنبيه، الاثنين، الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، حيث استعرض الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين، إلى جانب بحث آخر تطورات الأوضاع على الساحة الدولية.
تبادلت قرغيزستان وطاجيكستان التهم السبت، بانتهاكات جديدة لوقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في الليلة الماضية، عقب مواجهات مسلحة دامية في نقاط عديدة على الحدود بين البلدين الواقعين في آسيا الوسطى. وأكد حرس الحدود القرغيزيون في بيان، أن جيش طاجيكستان فتح النار 4 مرات صباحاً، لا سيما بقذائف الهاون على مواقع عسكرية حدودية في قرغيزستان. وحصلت المواجهات في منطقتي أوش وباتكين بجنوب قرغيزستان. من جهته، أكد حرس الحدود الطاجيكي عبر وكالة الأنباء الوطنية «خوفار»، أن الوضع على الحدود «مستقر نسبياً».
أعلنت قرغيزستان اليوم (الجمعة)، وقف إطلاق النار مع طاجيكستان، على أثر تصعيد في المواجهات الحدودية بين البلدين الواقعين في آسيا الوسطى أوقع أكثر من 30 جريحاً. وأعلن جهاز حرس الحدود في قرغيزستان، في بيان، أن «رئيسي لجنتي الأمن القومي في قرغيزستان وطاجيكستان كامتشي بيك تاشييف وسايمومين ياتيموف توصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار» اعتباراً من الساعة 16:00 بالتوقيت المحلي (10:00 ت غ). وكانت قرغيزستان قد اتّهمت اليوم (الجمعة)، طاجيكستان بقصف مدينة حدودية بالأسلحة الثقيلة، في تصعيد أوقع أكثر من 30 جريحاً، في حين دعت روسيا إلى «تدابير عاجلة» لوضع حد للتأزم. وعادةً ما تشهد الحدود بين طاجيكستان وقرغيزستان
تعد مقاطعة غورنو باداخشان الجبلية في طاجيكستان التي تعرف بالمناظر الطبيعية الخلابة و«طريق بامير السريع» الشهير، جنة للسياح المغامرين، لكن المنطقة تملك جانباً مظلماً... ففي الأسابيع الأخيرة، أطلقت الحكومة حملة صارمة على هذه المنطقة المتاخمة للصين وأفغانستان، التي حاولت الانفصال عن دوشانبي عام 1992. في هذه الحملة التي تسميها السلطات «عملية لمكافحة الإرهاب»، قتل 17 شخصاً على الأقل وأوقف أكثر من مائتين، فيما يحد قطع الاتصالات من المعلومات الواردة من المنطقة.لكن بالنسبة إلى البعض، الهدف الحقيقي من تلك الحملة هو التخلص من القادة المحليين الذين قاوموا سلطة الرئيس إمام علي رحمن.
أعلنت الأجهزة الأمنية في طاجيكستان الأحد مقتل قياديَين في "جماعة إجرامية" شرق الدولة الواقعة في آسيا الوسطى". وقالت وكالة أنباء خوفار الرسمية إن خورساند مزوروف وزهير رجبوف "أظهرا مقاومة مسلحة" باستخدام قنابل يدوية وبنادق لكن تمت "تصفيتهما". وتشهد منطقة غورنو باداخشان المتمتعة بالحكم الذاتي اشتباكات دورية منذ نهاية الحرب الأهلية في طاجيكستان في التسعينيات". وتنفذ السلطات عملية "لمكافحة الإرهاب" منذ منتصف مايو أيار في هذه المنطقة الشاسعة في سلسلة جبال بامير المتاخمة للصين وأفغانستان والتي تمثل نحو نصف مساحة طاجيكستان ولكنها موطن لنحو 200 ألف فقط من بين تسعة ملايين ساكن".
ذكرت السلطات أن خمسة أشخاص قتلوا أمس الثلاثاء في عملية لـ«مكافحة الإرهاب» نفذت في شرق طاجيكستان، وهي منطقة على الحدود مع أفغانستان والصين تشهد اشتباكات مسلحة. ونقلت وكالة أنباء خوفار الرسمية عن وزارة الداخلية أنه «تم تحييد خمسة أعضاء في منظمة إجرامية وإرهابية» بعد أن أظهروا «مقاومة مسلحة» لقوات الأمن. وعثرت السلطات في المكان على بنادق هجومية ومتفجرات، بحسب المصدر نفسه.
قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، خلال مباحثات رسمية مع نظيره الطاجيكي إمام علي رحمن، إن طهران «قلقة» من «عدم الاستقرار في أفغانستان». ووقع الطرفان اتفاقات تعاون في المجالات المختلفة، بعد أقل من أسبوعين على تدشين مصنع إيراني للطائرات المسيّرة العسكرية في طاجيكستان. وقال رئيسي إن طهران «قلقة من عدم الاستقرار في أفغانستان»، معتبراً «مكافحة التشدد والإرهاب والجريمة المنظمة من الهواجس المشتركة بين إيران وطاجيكستان». وأضاف أن «البلدين يتفقان على أن حضور الأجانب لن يضمن الأمان».
أفادت شرطة طاجيكستان أول من أمس، بأن قيادياً مناوئاً للحكومة لقي حتفه في شرق هذه الجمهورية السوفياتية السابقة، وذلك عقب احتجاجات تسببت في اشتباكات دامية بين القوات الحكومية والسكان المحليين في المنطقة الحدودية مع أفغانستان والصين. وقالت وزارة الداخلية الطاجيكية في بيان نشرته وكالة «خوفار» الرسمية، إن مامادبوكيروف الذي وصفته بأنه «زعيم جماعة إرهابية» قُتل «نتيجة اشتباكات داخلية لجماعات إجرامية» في منطقة غورنو باداخشان التي تتمتع بالحكم الذاتي. وكان مامادبوكيروف هدفاً رئيسياً للحكومة في «عملية مكافحة الإرهاب» رداً على احتجاجات شملت مطالب بتنحي حاكم المنطقة. وفي حين اعتبرت السلطات أن الصراعات بين
أعلنت شرطة طاجيكستان، أول من أمس، اعتقال أكثر من 100 شخص في عملية «مكافحة إرهاب» في شرق الدولة الواقعة في آسيا الوسطى، التي تشهد اشتباكات مسلحة باستمرار. وقُتل تسعة أشخاص بينهم عسكري وثمانية أعضاء في «جماعة مسلحة غير شرعية» في العملية التي شُنت في منطقة غورنو باداخشان المتمتعة بالحكم الذاتي والواقعة قرب الحدود مع أفغانستان. وحسب بيان أصدرته وزارة الداخلية الطاجيكية، أول من أمس، تم اعتقال 114 شخصاً من «أعضاء جماعة إرهابية» لم تذكر اسمها. وكانت حصيلة أولية أصدرتها الوزارة أفادت باعتقال أكثر من 70 شخصاً.
قُتل تسعة أشخاص، أمس (الأربعاء)، وأُصيب 24 بجروح خلال عملية «مكافحة إرهاب» في شرق طاجيكستان، حسبما أعلنت وزارة داخلية البلد الواقع في آسيا الوسطى، الذي غالباً ما يشهد مواجهات مسلحة. وقتل عسكري وجُرح 13 آخرون عندما ألقيت قنبلة حارقة على موكب للجنة الوطنية للأمن في طاجيكستان، بحسب بيان الوزارة. فيما قُتل ثمانية عناصر من «جماعة مسلحة غير قانونية» وجُرح 11 آخرون. وأوضحت الوزارة أن أكثر من 70 عنصراً من «هذه المجموعة الإرهابية» أوقفوا.
تبادل جنود حرس الحدود في قرغيزستان وطاجيكستان إطلاق النار عند الحدود المتنازع عليها بين البلدين، على ما أعلنت قوات حرس الحدود في قرغيزستان، أمس (الخميس)، مشيرة إلى أن البلدين عقدا محادثات لتخفيف التوتر. وتتواجه مجموعات سكانية حدودية في البلدين السوفياتيين السابقين الفقيرين في آسيا الوسطى باستمرار بخصوص الأراضي وموارد المياه، ما يدفع قوات حرس الحدود للتدخل. ونشبت هذه المواجهة بعدما تقدمت قوات حرس الحدود الطاجيكية في منطقة متنازع عليها بين إقليم باتكين في طاجيكستان وإقليم سوغد في قرغيزستان، على ما ذكرت قوات حرس الحدود القرغيزية في بيان.
أعلنت بشكيك أنّ حرس الحدود الطاجيكية قصفوا، مساء اليوم (الخميس)، بقذائف الهاون والقنابل، نظراءهم القرغيزيين الذين ردّوا عليهم، في تجدّد للاشتباكات على الحدود المتنازع عليها بين الجارتين المتنافستين في آسيا الوسطى والتي خلّفت العام الماضي عشرات القتلى. وقالت لجنة الأمن القومي في قرغيزستان في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية إنّ «أبرز تبادل لإطلاق النار يجري بين وحدات من حرس الحدود القرغيزية وأخرى من حرس الحدود الطاجيكية في قريتي تورت - كوتشو وتشير - دوبرو... الجانب الطاجيكي يستخدم قذائف الهاون وقاذفات قنابل يدوية» في قصفه للقوات القرغيزية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة