بوتسوانا
بوتسوانا
اكتسح منتخب مصر مضيفه منتخب بتسوانا 4 - 0، الثلاثاء، في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة من التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا 2025 بالمغرب.
تم اكتشاف ثاني أكبر ماسة على الإطلاق - حجر خام يبلغ وزنه ألفين و249 قيراطاً - في بوتسوانا في منجم مملوك لشركة «لوكارا» الكندية.
أعلن موكجويتسي ماسيسي رئيس بوتسوانا أن ساعات بعد ظهر اليوم الجمعة عطلة رسمية في البلاد للاحتفال بإحراز العداء ليتسيلي تيبوغو أول ميدالية ذهبية أولمبية للبلاد.
هدد رئيس بوتسوانا موكجويتسي ماسيسي بإرسال 20 ألف فيل إلى ألمانيا على خلفية نزاع بين البلدين حول الحفاظ على الفيلة.
أنعش الوداد المغربي آماله في بلوغ أدوار خروج المغلوب بدوري أبطال أفريقيا لكرة القدم بفوزه 1-صفر على مضيفه جوانينغ غالاكسي البوتسواني السبت.
«في حالة وُجد من دون شوائب، فمن المحتمل أن يكون اصطناعياً»، حسب قول جيريمي موريس من دار «ديفيد موريس»، فجماله يكمن في شوائبه وتداخل ألوانها.
باتت ماسة خام ضخمة ذات انعكاسات فضية، ثالث أكبر أحجار الماس في العالم، اكتُشفت أخيراً في بُتسوانا، حسبما ذكرت شركة «لوكارا» الكندية. ويعود اكتشاف الحجر الكريم الذي يبلغ وزنه 1174 قيراطاً إلى 12 يونيو (حزيران) الماضي، متقدماً على ماسة أخرى عثرت عليها في الأول من يونيو في البلد شركة تعدين أخرى، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. ووصفت المديرة العامة لشركة «لوكارا» نسيم لاهري، هذا الحجر بأنه «اكتشاف تاريخي للشركة ولبُتسوانا أيضاً». وقالت باعتزاز لوكالة الصحافة الفرنسية خلال عرضها الماسة أمام الحكومة في غابوروني إن «هذه الماسة تحتل المركز الثالث في ترتيب الأحجار الكبيرة».
في أحد مناجم دولة بوتسوانا الحبيسة، تم اكتشاف واحدة من أكبر قطع الألماس على مستوى العالم. ويعادل حجم الألماسة حجم بيضة دجاجة ويبلغ وزنها 1098 قيراطاً وهي فائقة النقاء، بحسب ما ذكرته شركة ديبسوانا المشغلة للمنجم أمس (الخميس). وأشارت الشركة إلى أنه تم العثور على الألماسة في منجم جوانينج في وقت سابق من الشهر الحالي، حسب وكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ). يذكر أن المنجم مملوك لشركة ديبسوانا وتتقاسم ملكية أسهمها شركتا دي بيرز وحكومة بوتسوانا.
قالت حكومة بوتسوانا، إن عدد الفيلة التي عُثر عليها نافقة في منطقة أوكافانغو بانهادل ارتفع من 154 قبل أسبوعين إلى 275.
أكد عدد من الباحثين الأستراليين في دراسة علمية حديثة أن منطقة جنوب حوض نهر زامبيزي، شمال بتسوانا هي مهد البشرية التي تحدر منها جميع البشر المعاصرين، مشيرين إلى أنهم توصلوا إلى هذه النتائج بعد فحص سجلات الحمض النووي وأنماط الهجرة وجيولوجيا المنطقة. ووفقاً للدراسة، التي نشرتها شبكة «سي إن إن» الأميركية، فإن أسلاف الإنسان العاقل عاشوا في هذه المنطقة منذ 200 ألف عام، قبل أن يؤدي بهم التغير المناخي إلى الانتشار في جميع أنحاء العالم. وفي السابق، أشارت بعض الأدلة الأحفورية إلى أن الإنسان الحديث نشأ في شرق أفريقيا.
تنحى رئيس بوتسوانا إيان خاما، وهو جنرال عسكري متقاعد، عن منصبه، أمس (السبت)، بعد عشر سنوات في الحكم لتنتقل السلطة في البلد الأفريقي الغني بالألماس إلى نائبه موجويتزي ماسيسي. وسيصبح ماسيسي ثالث زعيم للدولة الواقعة في جنوب قارة أفريقيا، من خارج عائلة خاما السياسية التي هيمنت على السياسة في بوتسوانا منذ استقلال البلاد عن بريطانيا عام 1966. ويرث ماسيسي (55 عاماً) الحكم في بلد يعتبر منذ عقود منارة للديمقراطية في أفريقيا، ويحظى بإدارة اقتصادية قوية، لكنه يواجه مهمة ثقيلة تتمثل في تقليل اعتماد اقتصاد البلاد على صادرات الألماس.
اشترت شركة «جراف» البريطانية للماس أمس الثلاثاء ماسة من بوتسوانا، يعتقد أنها أكبر ماسة غير مصقولة عثر عليها خلال قرن، مقابل 53 مليون دولار. وكان قد تم العثور على الماسة، التي في مثل حجم كرة التنس في منجم تابع لشركة «لوكارا كاروي» في شمال وسط بوتسوانا عام 2015، وتزن 1109 قراريط. وقالت شركة «جراف» في بيان: «فريقنا المؤلف من أمهر الحرفيين سوف يستغل خبرته التي اكتسبها على مدار أعوام في صقل أهم الماسات، ويعمل ليلاً ونهاراً لضمان التعامل بصورة جيدة مع هذه الهدية الاستثنائية من الطبيعة الأم». ويشار إلى أن قطاع الماس في بوتسوانا يمثل 80 في المائة من عائدات التصدير بالبلاد.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة