كولومبيا
كولومبيا
أعلنت دول منطقة الأمازون بأميركا اللاتينية أمس (الجمعة) عن إجراءات للحفاظ عليها، وذلك في أعقاب الحرائق المدمرة وتزايد المخاوف بشأن تدمير أكبر غابات مطيرة في العالم، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال الرئيس الكولومبي إيفان دوكي إن الدول السبع التي التقت في كولومبيا سوف تزيد التعاون لمكافحة أسباب إزالة الغابات، مثل التعدين غير القانوني والتطهير غير القانوني للغابات من أجل الزراعة وتهريب المخدرات. ويشمل الاتفاق الذي تم التوصل إليه خلال القمة إنشاء شبكة معلومات لمنع الكوارث، وزيادة مراقبة إزالة الغابات بالأقمار الصناعية، وتعزيز الأبحاث والتعليم وزيادة مشاركة السكان الأصليين لصالح الاستخدام المس
أعلن وزير الخارجية الكولومبي كارلوس هولمز تروخيو، أمس، أن بلاده «مستعدّة» للدفاع عن سيادتها في مواجهة «تهديدات» الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الذي اتّهم بوغوتا بإجراء مناورات لإشعال فتيل صراع عسكري مع بلاده.
استيقظ الكولومبيّون، أول من أمس، على أبشع الكوابيس التي ظنّوا أنهم دفنوها منذ ثلاث سنوات عندما وقّعت حكومة الرئيس السابق خوان مانويل سانتوس اتفاق سلام مع قيادات الحركات الثورية، لتنهي بذلك أقدم صراع أهلي مسلح في أميركا اللاتينية. فقد ظهر إيفان ماركيز، الذي كان كبير المفاوضين عن القوات الثورية في محادثات السلام، التي رعتها كوبا، وباركها البابا فرنسيس، إلى جانب أربعة من القياديين السابقين في الحركات الثورية ليعلن في شريط فيديو «بداية مرحلة جديدة من الكفاح المسلح»، مرسّخاً بذلك الشكوك التي تحوم منذ فترة حول هشاشة اتفاقات السلام وصعوبة تنفيذها. وقال ماركيز في الشريط المصور الذي يظهر فيه محاطاً بعش
قتل مسلحون مخرجاً سينمائياً كولومبياً، أمس (الخميس)، بينما كان يصور فيلماً وثائقياً قصيراً حول ضحايا العنف في شمال شرقي البلاد، حسبما أعلنت السلطات المحلية. وقال حاكم منطقة أراوكا، ريكاردو أريفالو، للصحافيين، إن المخرج ماوريسيو ليزاما كان يجمع شهادات أشخاص تعرضوا لأعمال عنف خلال الحرب الأهلية، عندما قُتل بالرصاص في مدينة أراوكيتا. وأشار الحاكم إلى أن مجموعة منشقة عن متمردي «القوات المسلحة الثورية الكولومبية» (فارك) رفضت توقيع اتفاق السلام الذي أبرمته حركة التمرد السابقة مع الحكومة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2016، قد تكون وراء مقتل المخرج. وكان مشروع هذا الفيلم الوثائقي الذي يحمل عنوان «مايو» مخص
بدأت فكتوريا يوجينيا هيناو، المعروفة حالياً باسم «ماريا إيزابيل سانتوس كاباليرو»، الاعتراف في مذكراتها بالآلام التي عانى منها آلاف ضحايا جرائم القتل، والخطف، والسيارات المفخخة التي تسبب فيها زوجها الراحل بابلو إسكوبار غافيريا. وكان الرجل يعتبر أثرى أثرياء تجارة المخدرات وأخطر مجرم عرفه العالم، وذلك بفضل إمبراطورية تجارة المخدرات التي أنشأها في كولومبيا في الفترة بين ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي.
خرج كولومبيون من مختلف أنحاء البلاد إلى الشوارع يوم الخميس للمشاركة في احتجاجات مناهضة للحكومة تحولت إلى العنف في العاصمة بوغوتا. وخرج آلاف الأشخاص إلى الشوارع للاحتجاج على سياسات الرئيس إيفان دوكي، حيث يقولون إن سياساته تؤدي إلى تآكل حقوق العمال وستأثر سلبا على النظام التعليمي. وقام متظاهرون ملثمون بتمزيق شبكات تحمي كاتدرائية العاصمة التي تحيط بساحة بوليفار في وسط المدينة، ورسموا شعارات على جدرانها. وألقى المتظاهرون الحجارة وأجسام أخرى على شرطة مكافحة الشغب، التي ردت بإطلاق الغاز المسيل للدموع.
- رئيس كوريا الجنوبية يجتمع مع نظيره الأميركي سيول - «الشرق الأوسط»: يعتزم الرئيس الكوري الجنوبي، مون جيه - إن، زيارة الولايات المتحدة هذا الأسبوع، لإجراء محادثات مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، حسبما قال مسؤولون من المكتب الرئاسي في سيول، أمس (الثلاثاء). وأفادت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب)، بأن مون سيتوجه إلى واشنطن، اليوم (الأربعاء)، في زيارة تستغرق يومين، سيجتمع خلالها مع ترمب، غداً (الخميس)، حيث من المنتظر أن تركز المحادثات بينهما على سبل استئناف مفاوضات نزع السلاح النووي مع كوريا الشمالية.
أعلنت السلطات الكولومبية أنّ ثلاثة جنود قتلوا يوم أمس (السبت)، أثناء تدميرهم محاصيل من مخدر "الكوكايين"، إثر انفجار عبوّة ناسفة زرعها متمرّدون منشقّون عن حركة "فارك" في توماكو (جنوب غرب) قرب الحدود مع الإكوادور. وقال وزير الدفاع الكولومبي غييرمو بوتيرو، إنّ الجنود الثلاثة لقوا مصرعهم في انفجار قنبلة بينما يدمّرون نبتات الكوكا، المادة الخام لإنتاج الكوكايين، مشيراً إلى أنّ الانفجار وقع في حقل في منطقة توماكو التي تضمّ أكبر مزارع للكوكا في العالم. من جهته حمّل قائد الجيش الجنرال نيكاسيو مارتينيز "جبهة أوليفر سينيسترا" (مجموعة متمرّدة مسلّحة انشقّت عن فارك) المسؤولية عن مقتل العسكريين.
- ميركل تطالب بحل أوروبي في التعامل مع «هواوي» برلين - «الشرق الأوسط»: دعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل لاتباع إجراء أوروبي موحد في التعامل مع شركة الاتصالات الصينية هواوي. وقالت ميركل أمس الثلاثاء خلال مؤتمر بالعاصمة الألمانية برلين إنها تعتبر مثل هذا النهج أمرا «مرغوبا فيه»، ولكنها أشارت إلى أنه ليست هناك ضرورة لاستبعاد مزود خدمات «في حد ذاته» من إنشاء شبكة الجيل الخامس (5جي)؛ لأنه قادم من بلد معين.
منذ نيف وخمسين عاماً والشركات العالمية الكبرى للإنتاج السينمائي تحاول الحصول على حقوق نقل رائعة غارسيا ماركيز «مائة عام من العزلة» إلى الشاشة، وتفشل في إقناع الروائي الكولومبي أولاً، من ثم ورثته لاحقاً، على الرغم من شغف «غابو» المعروف بالسينما، وإشرافه على تأسيس المعهد الكوبي المرموق للفنون السينمائية، وكون ابنه رودريغو منتجاً ومخرجاً شارك في نقل عدد من روايات والده إلى السينما. ولكن هل تنجح منصة «نتفليكس» حيث فشلت كل دور الإنتاج في السابق، وتوقع عقداً مع ورثة ماركيز لتصوير مسلسل سينمائي استناداً إلى هذه الرواية التي تُعتبر من أبرز الأعمال الأدبية في القرن العشرين، والبوابة التي عبر منها ماركي
أعلنت أجهزة الهجرة الكولومبية أمس (الإثنين) أن أحد عشر عسكريا فنزويليا آخرين عبروا الحدود من بلدهم إلى كولومبيا، ما يرفع إلى 167 عدد المنشقين عن الجيش الفنزويلي الذين انتقلوا إلى البلد المجاور. وذكر صحافيون في مدينة كوكوتا الحدودية، أن خمسة جنود على الأقل يرتدي أحدهم لباسا مدنيا، عبروا جسر سيمون بوليفار الحدودي الذي يربط بين فنزويلا وكولومبيا. ويرافق اثنين منهم كلباهما المدربان على كشف المخدرات. وأوضح أحدهم وصل برفقة عسكريين كولومبيين: «نرفض الامتثال لحكومتنا». ودخل 157 من هؤلاء العسكريين الـ167.
فجّرت السلطات في كولومبيا منزلاً كان زعيم عصابات المخدرات الراحل، وذائع الصيت، بابلو إسكوبار، يعيش فيه لمدة 25 عاماً، بمدينة ميديلين الكولومبية. واختفى المنزل الذي كان يُطلق عليه «موناكو» خلال ثوانٍ معدودة من صورة المدينة بعد تفجيره، أمس (الجمعة). وكانت السلطات نقلت 1500 من السكان من حي سانتا ماريا دي لوس أنجليس إلى مكان آمن بالمدينة الكولومبية الكبيرة قبل تفجير المنزل. وقررت السلطات إقامة متنزه مكان بيت إسكوبار تخليداً لذكرى كثير من الضحايا الذين سقطوا على يد عصابة ميديلين. وقال رئيس المدينة فيدريكو جوتيريز في خطبة له قبل تفجير المنزل: «سيكون المكان موضعاً ليتعلم الناس ويفهموا أن ما حدث لنا ل
أعلن زعيم المعارضة الفنزويلي خوان غوايدو يوم أمس (الجمعة)، أن الجيش "شارك" في مساعدته على تحدي حظر السفر الذي فرضته عليه الحكومة من أجل مغادرة البلاد لحضور حفل موسيقي خيري في كولومبيا. وقال غوايدو الذي أعلن نفسه رئيساً واعترفت به 50 دولة: "نحنا هنا تماماً لأن القوات المسلحة شاركت في هذه العملية". وعبر غوايدو الحدود من أجل تنظيم إدخال مساعدات إنسانية إلى فنزويلا، بعدما أمر الرئيس نيكولاس مادورو الجيش بعدم السماح لهذه المساعدات بدخول البلاد. من جهته حض الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السلطات الفنزويلية على عدم استخدام القوة "المميتة" ضد المتظاهرين، وذلك بعد أن أطلقت الشرطة النار على ش
- موعد الخروج من الاتحاد الأوروبي قد يتأجل أسبوعين لندن - «الشرق الأوسط»: قالت أندريا ليدسوم وزيرة شؤون الدولة إن الموعد الرسمي لخروج بلادها من الاتحاد الأوروبي قد يتأجل أسبوعين لمنح مزيد من الوقت لتصديق النواب على التشريع المتعلق به. وليدسوم هي أكبر مسؤولة تشير إلى مثل هذا الاحتمال. ومن المقرر أن تنسحب بريطانيا، خامس أكبر اقتصاد في العالم، من التكتل في 29 مارس (آذار)، لكن النواب رفضوا اتفاق الخروج الذي توصلت إليه رئيسة الوزراء تيريزا ماي مع الاتحاد مما ترك الباب مفتوحا أمام عدة احتمالات من بينها الانسحاب بشكل فوضوي دون اتفاق. ومن المفترض أن يصوت البرلمان على سلسلة من التعديلات يوم الثلاثاء.
دخلت العلاقات المتوترة منذ أشهر بين كولومبيا وكوبا مرحلة من التصعيد بعد التفجير الانتحاري الذي أودى بحياة 21 شخصاً وإصابة أكثر من 70 بجراح أمام أكاديمية الشرطة في العاصمة الكولومبية بوغوتا، والمطالبة العلنيّة التي وجهها الرئيس الكولومبي إيفان دوكي إلى كوبا باعتقال وتسليم قادة منظمة «جيش التحرير الوطني» الموجودين في العاصمة الكوبية، وذلك بعد أن أثبتت التحقيقات الأوليّة مسؤولية هذه المنظمة عن العملية التي تهدد بانهيار اتفاق السلام الذي وقّعه الرئيس السابق مع حركات التحرير الكولومبية بعد سنوات من المفاوضات برعاية النظام الكوبي. وقال دوكي في مؤتمر صحافي: «لقد وجهت تعليماتي إلى مكتب المدّعي العام ب
دانت السعودية، اليوم (السبت)، الهجوم الانتحاري الذي وقع في جنوب العاصمة الكولومبية بوغوتا. وعبّر مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية عن الإدانة والاستنكار الشديدين للهجوم الانتحاري بسيارة مفخخة داخل فناء مدرسة شرطة سانتاندر العامة الواقعة في جنوب العاصمة الكولومبية بوغوتا، وأسفر عن مقتل وإصابة العشرات. ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) عن المصدر، تأكيد وقوف وتضامن السعودية مع جمهورية كولومبيا في مواجهة العنف والتطرف والإرهاب، مقدماً العزاء والمواساة لذوي الضحايا، وللحكومة والشعب الكولومبي الصديق، متمنياً للجرحى الشفاء العاجل.
أمر الرئيس الكولومبي إيفان دوكيه، بإرسال تعزيزات إلى الحدود الكولومبية المشتركة مع فنزويلا والطرق المؤيدة إلى مدن، عقب مقتل 21 شخصاً على الأقل وإصابة 68 في تفجير سيارة مفخخة في أكاديمية لتدريب الشرطة في بوغوتا، في حادث هو الأسوأ من نوعه في العاصمة منذ 16 عاماً. وقال الرئيس دوكيه إنه «طلب أيضاً إعطاء الأولوية لجميع التحقيقات لتحديد مخططي هذا الهجوم الإرهابي والمتواطئين معهم». وقال في تغريدة: «جميع الكولومبيين يرفضون الإرهاب ونحن متحدون في محاربته».
قتل 21 شخصاً على الأقل وأصيب 68 آخرون، في تفجير سيارة مفخخة استهدف أكاديمية لتدريب الشرطة بالعاصمة الكولومبية بوغوتا، في حادثة هي الأسوأ من نوعها في العاصمة منذ 16 عاماً. وقالت وزارة الدفاع إن «عملاً إرهابياً» نُفذ باستخدام سيارة زرع فيها 80 كيلوغراماً من المتفجرات. وأعلنت الشرطة، في بيان: «مع الأسف، الحصيلة الأولية هي 21 قتيلاً، بينهم منفذ الحادثة، و68 جريحاً»، مضيفة أن 58 من الجرحى غادروا المستشفى.
اتفق وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو والرئيس الكولومبي إيفان دوكيه خلال اجتماع في كارتاخينا بشمال كولومبيا، على فرض عزلة دبلوماسية على فنزويلا بهدف إعادة النظام الديمقراطي إلى هذا البلد. وأفاد بومبيو في بيان مشترك مع دوكيه أن «التقاليد الديمقراطية المتجذرة في كولومبيا تجعل منها زعيماً طبيعياً للجهود الإقليمية الرامية لدعم الديمقراطية ودولة القانون في فنزويلا». وأكد الوزير الأميركي أنه بحث مع الرئيس الكولومبي خلال زيارته القصيرة إلى المدينة المطلة على ساحل البحر الكاريبي «سبل التعاون مع الحلفاء الإقليميين والدوليين لمساعدة الفنزويليين على استعادة إرثهم الديمقراطي، ومساعدة أولئك الذين يفرون م
كشف وزير الخارجية الكولومبي كارلوس هولمز تروخيلو خطة لاغتيال رئيس الجمهورية إيفان دوك، مؤكداً اعتقال ثلاثة فنزويليين بحوزتهم «أسلحة حربية» على صلة بالقضية. وأوضح الوزير الفنزويلي: «لأشهر عدة، وردت معلومات استخباراتية عن هجمات محتملة ضد الرئيس»، وذلك في فيديو نشر عبر حسابات الوزارة على مواقع التواصل الاجتماعي. وأشار إلى اعتقال ثلاثة فنزويليين على صلة بهذا المخطط بحوزتهم «أسلحة حربية»، من دون أن يضيف مزيداً من التفاصيل. وفي تصريح آخر، قال تروخيلو إن التهديدات مصدرها «الداخل والخارج». ويأتي إعلان ذلك بالتزامن مع توترات بين بوغوتا وكراكاس، بعد الطرد المتبادل لمسؤولين في البلدين، وبعد نشر روسيا لقا
كان بابلو إسكوبار يمثّل رمزاً للصورة النّمطية التي تُميِز مهربي المخدرات الكولومبيين، وكان «قطب الكوكايين» يمتلك قصوراً فخمة وحديقة حيوانات تضمّ أنواعاً غريبة، وطائرة خاصة. يشار إلى أنّ إسكوبار، الذي اشتهر بترؤسه لمنظمة «كارتل ميديلين»، بنى سجناً لنفسه، يضم صالة ديسكو وملعب كرة قدم، كما نفّذ تفجيرات واسعة من أجل تخويف الحكومة. وعلى الرّغم من مرور خمسة وعشرين سنة على مقتل إسكوبار على أيدي قوات الأمن، في الثاني من ديسمبر (كانون الأول) من عام 1993، ما زال البعض يبدي إعجابه بما كان يتمتع به تاجر المخدرات الشهير من نفوذ وثروة، بالإضافة إلى إعجابهم بما كان يمنحه إسكوبار من منازل للفقراء.
تعاني كولومبيا من أزمة النفايات، خصوصاً البلاستيكية التي لا تتحلل بسهولة، حيث أشارت دراسات أخيرة إلى أن بوغوتا العاصمة يخرج منها أكثر من 600 طن من النفايات بشكل يومي، وهو ما دفع بالمهندس أوسكار مينديز، مدير شركة «كونسيبتوس بلاستيكوس»، إلى التفكير في حل يساعد البيئة في التخلص من هذه الأزمة، وفي الوقت ذاته يساعد في حل أزمة الإسكان التي تعاني منها كولومبيا. توصلت الشركة إلى فكرة بناء البيوت من المنتجات البلاستيكية التي أعيد تدويرها مرة أخرى، وذلك بالشراكة مع جمعيات مهتمة بإعادة التدوير تعمل مع الشركة، حسب موقع «Latam.tech» المعني بتحسين البيئة. وتقوم الشركة، التي تأسست عام 2011، باستخدام المواد ا
أعلن وزير الخارجية الفنزويلي خورخي أريازا يوم أمس (الأحد)، أن الحكومة الكولومبية أوقفت الاتصالات الدبلوماسية الثنائية على أعلى مستوى. وقال أريازا، إن "كولومبيا قررت وقف الاتصالات الدبلوماسية مع الحكومة الشرعية لجمهورية فنزويلا البوليفارية". واضاف: "لست على اتصال مع وزير الخارجية كارلوس هولمز تروجيلو.
فاق عدد الفنزويليين الذين نزحوا إلى كولومبيا في الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي المليون، هاربين من بلدهم الغارق في أزمة اقتصادية حادة، في حين توجّه 676 ألفا إلى دول أخرى، كما أعلنت سلطات الهجرة الكولومبية. وأفادت هيئة "ميغراثيون كولومبيا" أمس (الأربعاء) بأنه "بين يناير (كانون الثاني) وسبتمبر (أيلول) 2018، دخل أكثر من مليون فنزويلي إلى الأراضي الكولومبية، فيما توجّه أكثر بقليل من 676 ألفا إلى دول أخرى، أهمها الإكوادور والبيرو وتشيلي والولايات المتحدة والمكسيك". وهناك أكثر من 1.032 مليون فنزويلي في كولومبيا بينهم 573 ألفا تمت تسوية أوضاعهم و217 ألفا في وضع غير قانوني و240 ألفا قيد التسوية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة