فنلندا
فنلندا
صوت البرلمان الفنلندي اليوم (الثلاثاء) لمصلحة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) بغالبية كبرى بلغت أكثر من 95 في المائة ما يتيح إرسال الترشيح الرسمي لهذا البلد إلى مقر الحلف. في ختام جلسة برلمانية استمرت يومين، اعتمد مشروع انضمام البلاد إلى الحلف الأطلسي بغالبية 188 صوتاً مقابل 8 ومن دون امتناع أي عضو عن التصويت، بحسب نتيجة الاقتراع التي نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية. وكان ترشيحا فنلندا والسويد، وهما نتيجة مباشرة للهجوم الروسي على أوكرانيا، قد اتخذا طابعاً رسمياً الأحد والاثنين على التوالي. وكان التصويت بغالبية ساحقة في البرلمان الفنلندي منتظراً لكن النتيجة النهائية فاقت التوقعات.
أفادت دراسة جديدة بأن الكلاب البوليسية المدربة يمكنها تحديد المسافرين المصابين بفيروس «كورونا» بدقة من بين الركاب في المطارات، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ويقول العلماء إن طريقة الكشف هذه من المرجح أن تكون ذات قيمة خاصة، ليس فقط في المراحل المبكرة من جائحة ما عندما لا تكون الموارد الأخرى متاحة بعد، ولكن أيضاً للمساعدة في احتواء جائحة مستمرة، حسب وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). وأوضحوا أن النتائج التي توصلوا إليها تسلط الضوء على أهمية إعادة التدريب المستمر مع ظهور متحورات جديدة لـ«كورونا». وأشارت البيانات الأولية إلى أنه يمكن تدريب الكلاب في غضون أسابيع على اكتشاف عينات من المرضى ا
اعتبر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن سعي السويد وفنلندا للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي رداً على الهجوم الروسي على أوكرانيا يشكل «خطأ فادحاً». ونقلت وكالة إنترفاكس الروسية عن ريباكوف قوله «إنه خطأ جسيم إضافي ستكون لعواقبه أبعاد هائلة». وأشار ريابكوف، في تصريحات نقلتها وكالة سبوتنيك الروسية اليوم، إلى أن انضمام فنلندا والسويد إلى حلف شمال الأطلسي سيكون خطأ له عواقب بعيدة المدى. وقال نائب وزير خارجية روسيا إنه لا ينبغي لأحد أن تكون لديه أي أوهام بأن روسيا ستتقبل ذلك ببساطة، مشيراً إلى أن رد فعل موسكو سيعتمد على الخطوات المستقبلية الملموسة لستوكهولم وهلسنكي. وأضاف، إن الوضع العام في الع
متخطياً تحذير روسيا من التوسّع على حدودها، أعلن حلف شمال الأطلسي ترحيبه باتخاذ قرار تاريخي بضم فنلندا والسويد إليه متعهداً بأن تكون العملية سريعة وغير بيروقراطية، وذلك بعد تقدم فنلندا بطلب رسمي للانضمام أمس ومواقفة الحزب الحاكم في السويد على ترشح بلاده لعضوية الحلف.
قررت فنلندا التقدّم بطلب للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وفق ما أعلن رئيسها ورئيسة الوزراء، اليوم (الأحد)، في خطوة تعد نتيجة مباشرة للغزو الروسي لأوكرانيا. وقال الرئيس ساولي نينيستو: «اليوم وافق رئيس الجمهورية ولجنة السياسة الخارجية الحكومية بشكل مشترك على أن تتقدّم فنلندا بطلب للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، بعد التشاور مع البرلمان...
تعلن فنلندا رسمياً اليوم (الأحد)، ترشيحها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، قبل اجتماع حاسم للحزب الحاكم في السويد، للبحث في القيام بالخطوة نفسها، بهدف تقديم طلب مشترك محتمل للبلدين. وقالت رئيسة الوزراء الفنلندية سانا مارين، أمس (السبت): «نأمل في أن نتمكن من إرسال طلباتنا هذا الأسبوع مع السويد.
توقفت إمدادات الكهرباء من روسيا إلى فنلندا ليل الجمعة/السبت عقب إعلان بهذا الصدد من شركة التزويد الروسية، على ما قال مسؤول في شبكة الكهرباء الفنلندية لوكالة فرانس برس السبت. وكانت شركة راو نورديك الروسية التي توصل الكهرباء إلى فنلندا أعلنت الجمعة أنها ستوقف تزويد الكهرباء منتصف الليل، مشيرة إلى تأخير في المدفوعات، في وقت تستعد فنلندا لتقديم ترشيحها للانضمام إلى الحلف الأطلسي. وأعلن تيمو كوكونين مسؤول العمليات في شركة فينغريد المشغلة لشبكة الكهرباء الفنلندية، لوكالة فرانس برس إن الصادرات الروسية إلى فنلندا «عند الصفر حاليا، وهذا قائم منذ منتصف الليل (21.00 ت.غ) مثلما أُعلن سابقا». وإمدادات الكه
اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السبت، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الفنلندي سولي نينيستو، أن إنهاء الحياد العسكري لفنلندا سيكون «خطأ». وجاء في بيان صادر عن الكرملين «شدد فلاديمير بوتين على أن إنهاء السياسة التقليدية للحياد العسكري سيكون خطأ، حيث لا يوجد تهديد لأمن فنلندا». ويتوقع الأحد الإعلان عن ترشيح هلسنكي لعضوية الناتو، الأمر الذي يثير استياء موسكو. من جانبه، قال نينيستو إن «المحادثة كانت صريحة ومباشرة ولم تشهد توتراً. أعتبر تجنب التوتر أمراً مهماً.
ستعلّق روسيا تزويد فنلندا بالكهرباء نهاية الأسبوع الحالي، على ما أعلنت شركة إمداد، اليوم (الجمعة)، فيما يتصاعد التوتر إزاء مسعى هلسنكي للانضمام إلى الحلف الأطلسي على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا. ولم تتسلم «راو نورديك» المتفرعة من شركة الطاقة الحكومية الروسية القابضة «إنتر راو» ومقرها هلسنكي، أي مدفوعات لقاء الكهرباء التي تزود فنلندا بها منذ السادس من مايو (أيار)، على ما قالت المجموعة في بيان، مشيرة إلى عدم وجود طريقة لتسديد فواتير الكهرباء التي مصدرها روسيا. وقالت إن «هذا الوضع استثنائي ويحدث لأول مرة منذ أكثر من 20 عاماً»، مضيفة: «إننا مجبرون على تعليق إمدادات الكهرباء بدءاً من 14 مايو».
ارتفع منسوب الترقب المحيط بالقرار الذي من المفترض أن تتخذه فنلندا والسويد قريباً حول طلب الانضمام إلى الحلف الأطلسي، بعد أن تجاهلت هلسنكي أمس الخميس التحذيرات الروسية، فيما رحب أمين عام الحلف ينس ستولتنبرغ بالخطوة، مشيرا إلى أن العملية ستكون «سلسة وسريعة». وفي بيان مشترك صدر عن رئيسة الوزراء سانا مارين ورئيس الجمهورية سولي نينستو يؤكد «أنه ينبغي على فنلندا تقديم طلب الانضمام إلى الحلف في أسرع وقت ممكن»، ومن المنتظر أن تبدأ مناقشة هذا الموضوع اعتباراً من الاثنين المقبل في البرلمان الفنلندي، حيث أعلنت غالبية الكتل السياسية تأييدها لهذه الخطوة.
أعلن رئيس فنلندا ورئيسة وزرائها، اليوم الخميس أنهما يؤيّدان الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) وأن قراراً رسمياً سيتّخذ نهاية الأسبوع، بعدما أحدثت حرب روسيا على أوكرانيا تحوّلاً سريعاً في الرأي العام في البلد. وقال الرئيس ساولي نينيستو ورئيسة الوزراء سانا مارين في بيان مشترك إن «على فنلندا التقدّم بطلب للانضمام إلى الناتو من دون تأخير». ولطالما لعب نينيستو دور الوسيط بين روسيا والغرب. وجاء في البيان أن «عضوية الناتو ستعزز أمن فنلندا.
تتأهب السويد وفنلندا لتقديم طلب للانضمام قريباً لحلف شمال الأطلسي (الناتو) قريباً، بحيث يرتفع عدد أعضائه إلى 32 عضواً. وتكاثرت في الأيام الأخيرة المؤشرات التي تدفع إلى هذا الاعتقاد، وآخرها تصريحات وزيرة الخارجية السويدية آن ليندي أول من أمس، التي أكدت فيها أن الحكومة السويدية سوف تقدم طلب الانضمام «بكل تأكيد». وأشارت ليندي إلى أن فنلندا تتحضر للذهاب في الاتجاه نفسه؛ إذ أكدت، في الحديث عينه إلى التلفزيون الحكومي السويدي، أن الفنلنديين «سوف يتقدمون أيضاً بطلب الانضمام» مضيفة أن أمراً كهذا «مؤكد».
شكرت فنلندا، اليوم (الخميس)، للأمين العام لحلف شمال الأطلسي «دعمه القوي» بعد الوعد بـ«ترتيبات» لحماية هذا البلد، في حال بدء عملية انضمامه إلى الحلف، التي تستغرق أشهراً عدة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأجرى الأمين العام للأطلسي ينس ستولتنبرغ، والرئيس الفنلندي سولي نينيستو، محادثات هاتفية الخميس، تناولت ترشيح فنلندا، الذي يبدو أكثر ترجيحاً، في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا. وقال نينيستو، في بيان، إثر المكالمة: «أعطى ستولتنبرغ مجدداً دعماً قوياً للقرار الفنلندي». من جانبها، أعلنت رئيسة الوزراء الفنلندية، سانا مارين، التي تزور أثينا، أن بلادها ستتخذ قرارها «قريباً جداً». وقالت، في مؤتمر صحافي مشت
وصلت ثلاث سفن حربية تابعة لحلف شمال الأطلسي إلى ميناء توركو في جنوب غرب فنلندا، اليوم الاثنين، للتدريب مع البحرية الفنلندية حيث تدرس هلسنكي إمكانية الانضمام إلى التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة وسط تصاعد التوتر مع روسيا بشأن أوكرانيا. وقالت قوات الدفاع الفنلندية في بيان إن التدريبات التي تستغرق يومين، والمقرر أن تبدأ في 28 أبريل (نيسان) وتشمل سفنا حربية من لاتفيا وإستونيا وهولندا، ستعد السفن الفنلندية للمشاركة في قوات الرد التابعة لحلف شمال الأطلسي في عام 2022 والتركيز على «مكافحة الألغام والعمل في إطار متعدد الجنسيات». وأشارت رئيسة الوزراء الفنلندية سانا مارين في 13 أبريل (نيسان) إلى أن بل
يبدأ البرلمان الفنلندي، اليوم الأربعاء، مناقشة فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) للاستفادة من حماية أوسع في حال تعرضّ البلاد لهجوم روسي، في ظلّ تزايد التأييد لهذا المقترح، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وعلى الرغم من التحذيرات الأخيرة لموسكو حول تعزيزات نووية في منطقة بحر البلطيق إذا انضمّت فنلندا أو جارتها السويد إلى التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة، تعتزم هلسنكي بتّ هذه المسألة على وجه السرعة. وقالت رئيسة الوزراء الفنلندية سانا مارين الأسبوع الماضي «أظنّ أن القرار سيتّخذ على وجه السرعة، في غضون بضعة أسابيع». ولطالما كانت الآراء متباينة حول هذه المسألة في برلمان الدولة ا
أعلنت وزيرة الشؤون الأوروبية الفنلندية تيتي توبوراينين، اليوم الجمعة، أن «من المرجح جداً» أن تتقدم فنلندا بطلب للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا. وقالت الوزيرة عبر قناة «سكاي نيوز» التلفزيونية البريطانية إن «ذلك من المرجح جدا لكن القرار لم يتخذ بعد»، بحسب ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وكانت وزارة الخارجية الروسية قد حذرت، الجمعة، من أن انضمام السويد وفنلندا إلى الناتو ستكون له عواقب على هاتين الدولتين وعلى الأمن الأوروبي. وقالت الناطقة باسم الوزارة ماريا زاخاروفا في بيان إن هاتين الدولتين «يجب أن تدركا عواقب مثل هذه الخطوة على علاقاتنا الثنائية وعلى البنية ال
كل المؤشرات تشي بأن الرئيس الروسي سيحقق على الأقل أحد أهداف الحرب التي أطلقها ضد أوكرانيا في 24 فبراير (شباط) الفائت، وهو فرض حالة الحياد عليها ومنعها من الانضمام إلى الحلف الأطلسي الذي يضم حالياً ثلاثين دولة. إلا أنه من الواضح أن الثمن الذي سيدفعه سيكون مرتفعاً للغاية، ليس فقط على صعيد الخسائر البشرية والعزلة الدبلوماسية والسياسية والعقوبات الاقتصادية وإنهاك روسيا في جميع المجالات، بل أيضاً في رؤية دول أخرى تنضم سريعاً إلى الحلف المذكور. وما سيكون فلاديمير بوتين قد كسبه من ناحية سيكون قد خسره من ناحية أخرى.
ذكرت صحيفة «تايمز» نقلاً عن مسؤولين أن روسيا ارتكبت «خطأ استراتيجياً فادحاً» جعل فنلندا والسويد تتأهبان للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) بحلول الصيف. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم إن مسألة انضمام الدولتين الاسكندنافيتين كانت «محل نقاش وجلسات متعددة» خلال محادثات بين وزراء خارجية الدول الأعضاء في الحلف الأسبوع الماضي حضرها ممثلون عن السويد وفنلندا. وتستعد فنلندا لاتخاذ قرار تاريخي «قبل منتصف الصيف» بشأن طلب انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي كقوّة رادعة في مواجهة هجوم روسي محتمل.
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الجمعة، أمام البرلمان الفنلندي إن بلاده لا يمكنها انتظار مزيد من الأسلحة الغربية الجديدة وتحتاج إلى عقوبات «قوية» ضد روسيا شبيهة بـ«زجاجات المولوتوف» التي استخدمتها المقاومة الفنلندية في 1939-1940. وانتقد الرئيس الأوكراني «أولئك الذين يجعلوننا ننتظر. ننتظر الأشياء التي نحتاج اليها بشدة، ننتظر الوسائل للدفاع عن أرواحنا»، فيما تطالب كييف بمزيد من الأسلحة القوية وبفرض عقوبات اقتصادية أشد من الغرب.
ألغت فنلندا أمس (الثلاثاء) آخر القيود المفروضة لاحتواء فيروس «كورونا»، ولم تعد هناك قيود على المطاعم من حيث الخدمة وساعات العمل وعدد الزبائن والجلوس. مع ذلك ما زالت السلطات الفنلندية توصي بارتداء الكمامات في وسائل النقل العامة، على سبيل المثال، ولكن الأمر ليس إلزامياً، وفق وكالة الأنباء الألمانية. وهذا يعني أن جميع دول الشمال، ما زالت تطبق التوصيات بشأن التعامل مع جائحة «كورونا» بصورة محلية. وقد ألغت الدنمارك بالفعل جميع قيود مكافحة فيروس «كورونا» ابتداءً من فبراير (شباط) الماضي.
ابتكر عدد من العلماء بخاخاً للأنف قد يكون قادراً على منح الأشخاص مناعة ضد عدوى فيروس «كورونا» لمدة 8 ساعات. ووفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن البخاخ، الذي طوره علماء بجامعة هلسنكي في فنلندا، يعمل عن طريق منع الفيروس من التكاثر في الأنف. ويستخدم البخاخ نوعاً من الأجسام المضادة المصنوعة في المختبر، على غرار الأجسام المضادة أحادية النسيلة (وهي عبارة عن بروتينات مصنوعة في المختبر تحاكي قدرة الجهاز المناعي على محاربة الفيروسات). ولكن على عكس الأجسام المضادة أحادية النسيلة، فإن جزيئات الجهاز المناعي المستخدمة في العلاج الجديد أصغر وأكثر تنوعاً. وقال كالي ساكسيلا، عالم الفيروسات بجامعة هلسنكي
طور علماء بياض بيض نباتي وصديق للبيئة باستخدام الفطريات، في ابتكار يمكن أن يوفر بديلاً لتربية الدجاج المكثفة. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد قام بهذا الابتكار علماء في جامعة هلسنكي بالتعاون مع مركز البحوث التقنية VTT الفنلندي، حيث نجحوا في تطوير «الأوفالبومين ovalbumin»، وهو البروتين الأساسي في بياض البيض، من فطريات تريكوديرما ريزي Trichoderma reesei، وهي نوع من الفطريات مرتبطة بتلف الملابس. ولتطوير بياض البيض، بدأ الباحثون بتحديد الجين المسؤول عن إنتاج الأوفالبومين، ثم قاموا بحقن هذا الجين بواسطة أدوات التكنولوجيا الحيوية الحديثة في الفطر، لإنتاج وإفراز نفس البروتين الذي ينتجه الدجاج.
صرح نيشات باترا، مسؤول التكنولوجيا في شركة نوكيا الفنلندية للاتصالات، بأن العالم الافتراضي «ميتافيرس» الذي أعلن مارك زوكربيرغ رئيس شركة فيسبوك مؤخراً أنه يعتزم إقامته، سوف يتطلب من شركات الاتصالات تحديث معداتها لمواكبة سرعات الاتصال الفائقة المطلوبة لإنجاح هذا المشروع، موضحا أن هذا التوقيت مفيد بالنسبة لشركته المتخصصة في صناعة معدات الاتصالات. ويدرك باترا أن نوكيا أضاعت في السابق فرص الاستفادة من الطفرات التكنولوجية المختلفة، كما فقدت ريادتها في مجال صناعة الهواتف المحمولة عندما ظهرت الهواتف الذكية، كما أنها تأخرت في تطوير رقائق إلكترونية للاستفادة من الجيل الخامس من تقنيات الاتصالات، على حد و
طوّر علماء فنلنديون تقنية جديدة لصنع القهوة، أحد أكثر المشروبات استهلاكاً في العالم، بطريقة يأملون أن تكون أكثر استدامة من المزارع الاستوائية. وقال الباحث هيكو ريشر لوكالة الصحافة الفرنسية «إنها حقاً قهوة؛ إذ لا يوجد شيء في المنتج سوى مادة القهوة». ويحظى المشروع بأهمية خاصة في فنلندا المصنّفة بحسب خبراء «ستاتيستا» الإحصائيين من بين أكبر الدول المستهلكة للقهوة في العالم؛ إذ يستهلك الفرد الفنلندي في المتوسط عشرة كيلوغرامات في السنة. ويذكر، أن هذا الذهب الأسود الجديد ليس مطحوناً، لكنه ناتج من مجموعة خلايا من نبات البن، مع التحكم بدرجة الحرارة وظروف الضوء والأكسجين بواسطة مفاعل حيوي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة