فنزويلا
فنزويلا
وقعت السلطة والمعارضة في فنزويلا، اليوم السبت، في مكسيكو «اتفاقا جزئيا ثانيا على صعيد الحماية الاجتماعية» في ختام مفاوضات ترصدها كل من الولايات المتحدة وفرنسا والنرويج والمكسيك وكولومبيا من كثب. وقال وزير الخارجية المكسيكي مارسيلو ايبرارد إن ممثلي الرئيس نيكولاس مادورو والمعارضة وقعوا هذا الاتفاق إثر مفاوضات تشكّل «أملا لاميركا اللاتينية برمتها» و«انتصارا للسياسة»، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
يشهد غرب فنزويلا غزواً من حلازين أفريقية عملاقة يمكن أن تنقل التهاب السحايا وطاعون المحاصيل، ويُحتمل أن يكون انتشارها عائداً إلى الأمطار الغزيرة التي هطلت أخيراً في المنطقة، على ما أفادت، الجمعة، السلطات المحلية ومنظمة «فونداثيون أثول إمبييتاليستا (Fundacion Azul Ambientalista)» غير الحكومية. واكتُشفت أولى «مستعمرات» هذا النوع من الحلزون الجنوب صحراوي المسمى «أشاتينا فوليكا» في نوفمبر (تشرين الثاني) على شواطئ بحيرة ماراكايبو في المدينة التي تحمل الاسم نفسه، وهي عاصمة ولاية زوليا، ثم ظهرت بؤر انتشار إضافية في مناطق أخرى من هذه الولاية الواقعة في غرب فنزويلا، وكذلك في ولاية تاتشيرا المجاورة. وأو
دعا الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، «الدول القوية» إلى تمويل الدفاع عن غابات الأمازون المطيرة، وذلك خلال رحلة خارجية نادرة للمشاركة في مؤتمر المناخ الذي تقوده الأمم المتحدة ويعقد في مصر. وقال مادورو اليوم السبت، إنه اقترح عقد قمة في أميركا الجنوبية بشأن حماية غابات الأمازون مع الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو والرئيس البرازيلي المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، حسبما أفادت وكالة «بلومبرغ» للأنباء اليوم السبت. وأضاف الرئيس الفنزويلي في تصريحات للصحافيين: «نحن بحاجة إلى استئناف الدفاع عن الأمازون، واستعادة الأمازون، وعكس عملية تدمير الأمازون إلى النقيض بشكل لا لبس فيه وبحزم»، مضيفاً أن فنزويلا س
ترك إعلان وزارة الأمن الداخلي الأميركية منذ أيام معدودة، أن الفنزويليين الذين يعبرون الحدود الأميركية بشكل غير قانوني سيتم ترحيلهم تلقائياً إلى المكسيك، انعكاسات فورية على آلاف الحالمين بالدخول إلى الولايات المتحدة هرباً من نظام نيكولاس مادورو. في المقابل وعدت واشنطن بوضع برنامج إنساني للهجرة القانونية المباشرة من فنزويلا، مستوحى من الإجراءات المطبقة على الأوكرانيين الفارين من الغزو الروسي، ويفترض أن يشمل 24 ألف فنزويلي. وتأمل إدارة الرئيس جو بايدن بذلك، في إبطاء وتيرة وصول القادمين، علماً بأنه ومنذ أكتوبر (تشرين الأول) 2021 دخل 155 ألف فنزويلي إلى الولايات المتحدة عبر الحدود المكسيكية، وهو عد
أعلن مكتب الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، أمس (الجمعة)، في رسالة نشرها على «تويتر»، أن الرئيس لا يستبعد تقديم موعد الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في عام 2024.
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم (الأحد)، في بيان، أن فنزويلا أفرجت عن سبعة سجناء أميركيين لديها «بعد أعوام من الاعتقال غير المبرر»، فيما أكدت كراكاس الإفراج عن فنزويليَّين من السجون الأميركية. ولم يُشِر بايدن إلى الفنزويليَّين، كما لم يتحدّث صراحة عن صفقة تبادل سجناء، على الرغم من أن الإعلانين صدرا بشكل شبه متزامن. وقال بايدن: «اليوم، بعد أعوام من الاعتقال غير المبرر في فنزويلا، نعيد إلى الوطن خورخي توليدو وتوموي فاديل واليريو زامبرانو وخوسيه لويس زامبرانو وخوسيه بيريرا وماثيو هيث وعثمان خان». وأكد الرئيس الأميركي التزامه الراسخ على صعيد الإفراج عن أي أميركي أسير أو معتقل من دون وجه حق في
أعلنت السلطات الفنزويلية، يوم أمس (الجمعة)، أنها انتشلت ثماني جثث بعد تعرض البلاد على مدى أيام لأمطار غزيرة أدت إلى ارتفاع منسوب مياه الأنهار وإلى فيضانات تسببت في فقد ما لا يقل عن ثلاثة آخرين. وقال مسؤولو هيئة الحماية المدنية بولاية تاتشيرا الغربية على "إنستغرام"، إن أربعة من الضحايا قاصرون. وتضررت مناطق مختلفة في غرب فنزويلا ووسطها من الأمطار الغزيرة على مدى أسبوع على الأقل. وأظهر مقطع مصور الطرق وقد تحولت إلى أنهار في مدينة باركيسيميتو الشمالية الغربية.
أعلن خبراء في الأمم المتحدة، أمس الثلاثاء، أن أجهزة الاستخبارات الفنزويلية ترتكب جرائم ضد الإنسانية في إطار خطة دبرها الرئيس ومسؤولون آخرون رفيعو المستوى لقمع المعارضة. وأكد فريق مكلف التحقيق في انتهاكات مفترضة في فنزويلا أنه توصل إلى معرفة كيف ينفذ عناصر في أجهزة الاستخبارات أوامر الرئيس نيكولاس مادورو وآخرين في مخطط لخنق المعارضة. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن رئيسة البعثة الدولية المستقلة لتقصي الحقائق في فنزويلا مارتا فاليناس قولها: «بذلك، تُرتكب جرائم خطرة وانتهاكات لحقوق الإنسان بما في ذلك أعمال تعذيب وعنف جنسي». وكانت البعثة التي أنشأها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في 2019،
عثر ليل الخميس/ الجمعة على 16 شخصاً اعتبروا في عداد المفقودين، بعدما اختاروا الانقطاع عن العالم خلال خلوة روحية في منطقة جبلية في غرب فنزويلا، وسط تكهنات انتشرت في وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي حول مصيرهم. وكانت المجموعة المؤلفة من عائلتين من المؤمنين الكاثوليك انطلقت في 22 أغسطس (آب) من مدينة لاغريتا في ولاية تاشيرا عند الحدود مع كولومبيا، وهي معروفة بأنها موقع حج للمسيحيين. وقال خوان إسكالانتي رئيس بلدية خاوريغي، المنطقة التي تضم لا غريتا، متوجها إلى الصحافيين ومن حوله عناصر من فريق البحث عن المفقودين «كانوا في خلوة عائلية... إنهم أشخاص متدينون في العمق...
يقفز هنري لا كروس من على دراجته النارية ويمسك بشاب قبل أن يلقي بنفسه من فوق جسر لإنهاء حياته...
لم تؤكد واشنطن وجود وفد أميركي لمواصلة الحوار مع السلطات الرسمية والمعارضة في كراكاس كما لم تنفه. لكن قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن مبعوث شؤون الرهائن الأميركي روجر كارستينس والسفير الأميركي جيمس ستوري سافرا إلى كراكاس يوم الاثنين لإجراء محادثات مع المسؤولين الفنزويليين بشأن مواطنين أميركيين محتجزين هناك. وكشف الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو عن زيارة الوفد يوم الاثنين، قائلا إن المسؤولين الأميركيين التقوا رئيس الكونغرس الذي تسيطر عليه الحكومة، خورخي رودريجيز، لمواصلة المحادثات التي بدأت في مارس (آذار). لكنه لم يذكر تفاصيل.
وقعت إيران وفنزويلا، أمس، اتفاق تعاون استراتيجياً لمدة 20 عاماً بين البلدين المنتجين للنفط والخاضعين لعقوبات أميركية. وتم التوقيع خلال زيارة رئيس فنزويلا، نيكولاس مادورو، إلى طهران، وهي المحطة الثالثة له في جولة إقليمية شملت تركيا والجزائر. وقال الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الفنزويلي، إن «توقيع اتفاق تعاون لمدة 20 عاماً بين البلدين يظهر تصميم المسؤولين الكبار في الدولتين على تنمية العلاقات في مختلف المجالات».
وقعت إيران وفنزويلا اتفاق تعاون استراتيجي لمدة 20 عاماً بين البلدين المنتجين للنفط والخاضعين لعقوبات أميركية. وتم توقيع الاتفاق، أمس، خلال زيارة رئيس فنزويلا، نيكولاس مادورو، إلى طهران، وهي المحطة الثالثة لمادورو في جولة إقليمية شملت تركيا والجزائر. وتوطدت العلاقات بين إيران وفنزويلا بعد وصول الزعيم الاشتراكي هوغو تشافيز إلى سدة الحكم في عام 1999، وتعززت في عهد خلفه مادورو الذي يحظى أيضاً بدعم روسيا والصين، لا سيما في ظل العقوبات التي فرضتها واشنطن على صادرات النفط من إيران وفنزويلا وعلى مسؤولين في البلدين.
وقعت إيران وفنزويلا اليوم السبت اتفاق تعاون مدته 20 عاما، بحسب ما جاء في بث حي للتلفزيون الرسمي الإيراني. ويتضمن الاتفاق التعاون في مجالات النفط والبتروكيماويات والسياحة والثقافة. وأقيمت مراسم التوقيع في قصر سعد آباد في شمال طهران بحضور الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو ونظيره الإيراني إبراهيم رئيسي.
وصل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إلى إيران أمس الجمعة للقاء نظيره إبراهيم رئيسي، بينما تخضع هاتان الدولتان المنتجتان للنفط للعقوبات الأميركية. وقالت وكالة «إرنا» الإيرانية الرسمية إن مادورو سيلتقي اليوم (السبت) على رأس وفد سياسي واقتصادي رفيع الرئيس الإيراني، وستعقد وفود رفيعة المستوى من البلدين اجتماعاً مشتركاً. في مايو (أيار)، أجرى وزير النفط الإيراني جواد أوجي زيارة رسمية لفنزويلا، التي تمتلك أكبر احتياطيات مثبتة من النفط الخام في العالم، والتقى الرئيس مادورو.
أكد الرئيس الأميركي جو بايدن أمس (الأربعاء) دعمه لخوان غوايدو زعيم المعارضة الفنزويلية الذي تعترف به واشنطن «رئيساً بالوكالة»، من دون دعوته إلى قمة الأميركيتين التي استبعدت منها السلطة الفنزويلية أيضاً. وقال البيت الأبيض في بيان إن بايدن «تحدث اليوم مع الرئيس الفنزويلي بالوكالة خوان غوايدو للتأكيد على اعتراف الولايات المتحدة ودعمها للجمعية الوطنية المنتخبة ديمقراطياً في 2015 ولغوايدو كرئيس مؤقت لفنزويلا»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب صرح في 2019 أنه لن يعترف بإعادة انتخاب الرئيس نيكولاس مادورو بعد انتخابات شابها عدد كبير من المخالفات. وأكدت واشنطن الاث
قال بريان نيكولز، مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون نصف الكرة الغربي، أمس (الثلاثاء)، إن زعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو سيتحدث إلى الرئيس الأميركي جو بايدن عبر الهاتف خلال قمة الأميركتين هذا الأسبوع. وقال نيكولز في مقابلة أجرتها معه صحيفة «ميلينيو» المكسيكية، إن غوايدو، الذي يعترف البيت الأبيض به كرئيس مؤقت لفنزويلا، لن يحضر القمة شخصياً. ووصل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أمس، إلى تركيا في زيارة رسمية بينما كان زعماء دول أميركا اللاتينية يحضرون قمة الأميركيتين في الولايات المتحدة التي استبعدت فنزويلا من قائمة المدعوين، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وعرضت قناة «في تي في» الفنزويلية ا
يحتفل الفنزويلي خوان فيسينتي بيريز مورا، الذي منحته موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية الأسبوع الماضي لقب أكبر معمر في العالم، بعيد ميلاده رقم 113 يوم غدٍ (الجمعة). ولدى بيريز مورا الذي يتمتع بصحة جيدة، 41 حفيداً و18 من أبناء الأحفاد و12 من أبناء أبناء الأحفاد، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال إنريكي جوزمان الطبيب بمصحة سان خوزيه دي بوليفار بولاية تاتشيرا الفنزويلية إنه باستثناء ارتفاع بسيط في ضغط الدم ومشاكل في السمع بسبب التقدم في العمر، فإن مورا يتمتع بصحة جيدة ولا يتعاطى أي أدوية. وأضاف جوزمان: «يبدو لي بصحة جيدة بوجه عام». وأصبح بيريز مورا أكبر معمر في العالم بعد وفاة ساتورنينو دي لا فوينتي جارسي
أصبح مزارع فنزويلي يبلغ من العمر 112 عاما رسمياً أكبر رجل على قيد الحياة، بعدما توفي حامل اللقب السابق، على ما أعلنت موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الموسوعة في بيان نشرته عبر موقعها الالكتروني إنّها تثبتت رسميا في فبراير (شباط) من أن خوان فيسينته بيريز هو أكبر رجل على قيد الحياة. وأوضحت الموسوعة أنّ بيريز «يتمتع بصحة وذاكرة ممتازتين، إذ يتذكّر طفولته وزواجه وأسماء أشقائه وأطفاله وأحفاده»، مضيفةً أنّه «يحبّ أن يكون محاطاً بعائلته وأصدقائه الذين يخبرونه قصصاً ويجرون محادثات ممتعة معه». وولد بيريز في 27 مايو (أيار) 1909 في ولاية تاتشيرا الغربية، وكان في سن الخا
أعلنت الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، تخفيفًا محدودًا لبعض العقوبات على فنزويلا مؤكدة أنها تريد بذلك تشجيع معاودة الحوار السياسي بين الرئيس نيكولاس مادورو والمعارضة المدعومة من واشنطن بقيادة خوان غوايدو. وقال مسؤول أميركي رفيع المستوى لصحافيين إن القرار «مرتبط باتفاق المعسكرين على معاودة المفاوضات» في مكسيكو لإيجاد مخرج للأزمة السياسية الفنزويلية «سيعلنان عنه قريبا»، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وتعاني فنزويلا أزمة سياسية حادة، في موازاة ضائقة اقتصادية سببتها عقوبات فرضتها واشنطن.
أعربت نائبة الرئيس الفنزويلي ديلسي رودريغيز، اليوم (الجمعة)، عن أملها في أن «يتطور» الحوار مع الولايات المتحدة بعد الزيارة المفاجئة لوفد أميركي رفيع المستوى إلى كاراكاس التقى خلالها الرئيس نيكولاس مادورو. وقالت رودريغيز خلال منتدى أنطاليا الدبلوماسي في تركيا الذي بثّه تلفزيون «في تي آر» الحكومي الفنزويلي: «هذا تقارب أولي ونأمل أن يتطور في إطار الدبلوماسية والحوار البنّاء». وأضافت رودريغيز: «لقد كان تقاربا بدون التزام، نتفهم أن التقاربات الأولية لا يمكن أن تكون مشروطة وأن هذا التقارب تم في حدود إطار العلاقات الثنائية». وكانت فنزويلا قد قطعت العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة عام 2019.
أطلقت فنزويلا سراح أميركيين اثنين محتجزين لديها أمس (الثلاثاء)، في بادرة لإظهار النية الحسنة للولايات المتحدة بعد أول محادثات دبلوماسية بين البلدين منذ ما لا يقل عن ثلاث سنوات، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونقلت صحيفة «ميامي هيرالد» عن مصادر في فنزويلا القول إن أحد الأميركيين كان ضمن مجموعة من ستة مسؤولين نفطيين من شركة «سيتجو» الأميركية لتكرير النفط، وهي شركة مملوكة لشركة النفط الحكومية الفنزويلية، وتم القبض عليهم خلال رحلة عمل إلى كاراكاس في عام 2017. وجاء البيان في اليوم نفسه الذي قال فيه الرئيس الأميركي جو بايدن إن الولايات المتحدة لن تستورد النفط من روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا.
«دار الاجتماع في أجواء من الاحترام والمودة والدبلوماسية، وكان جميلاً مشهد الرايتين، الأميركية والفنزويلية، الواحدة بجانب الأخرى».
التقى وفد أميركي مسؤولين في الحكومة الفنزويلية في كراكاس، نهاية الأسبوع، لإجراء محادثات شملت مناقشة إمدادات الطاقة، على ما أعلن البيت الأبيض، أمس الاثنين، فيما تبحث واشنطن عن سبل لخفض وارداتها من النفط الروسي. وقالت المعارضة الفنزويلية أيضاً، إنها التقت وفداً أميركياً رفيع المستوى جاءت زيارته لكراكاس فيما تسعى واشنطن إلى عزل روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة