غينيا
أبرمت السعودية وغينيا اتفاقية تعاون أمني بعد مباحثات أجراها الأمير عبد العزيز بن سعود وزير الداخلية السعودي والفريق بشير جالو وزير الأمن والحماية المدنية الغيني
أصبح تنظيم «القاعدة» قريباً جداً من تحقيق هدفه بالوصول إلى خليج غينيا الحيوي، بعد أن أقام معسكرات في غابات على الحدود بين نيجيريا وبنين.
بعد هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001، سارعت الولايات المتحدة إلى إرسال قوات ومساعدات إلى منطقة بغرب أفريقيا لمساعدة القوات الفرنسية هناك على وقف انتشار الإرهاب.
استمر منتخب غينيا في إيمانه بقائده نابي كيتا وزميله المخضرم إيسياغا سيلا إلى جانب منح المهاجم الواعد فاسينيت كونتي أول استدعاء في قائمة تضم 25 لاعباً.
قال ضابط كبير في شرطة غينيا إن ثمانية أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب 84 بسبب انفجار وقع بمنشأة نفطية بالعاصمة كوناكري في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاثنين.
قُتل تسعة أشخاص على الأقل، في عملية نفّذتها مجموعة مسلَّحة أدت لإخراج الرئيس الغيني السابق موسى داديس كمارا، وثلاثة من زملائه، مؤقتاً من سجن كوناكري.
استعرض وزير الدفاع السعودي مع نظيره الغيني، مجالات التعاون العسكري والدفاعي بين البلدين، بالإضافة إلى مناقشة مستجدات الأحداث الإقليمية والدولية.
قال مامادي دومبويا القائد العسكري لغينيا أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إن النموذج الغربي للديمقراطية لا يصلح لأفريقيا.
استبق البابا فرنسيس زيارته مدينة مرسيليا الفرنسية، (الجمعة والسبت) المقبلين، بتركيز خطبته الرعوية يوم الأحد، على ملف اللاجئين المتدفقين على الشواطئ الإيطالية.
ووعدت مصادر في «إيكواس» صباح الاثنين بإصدار بيان تحدد فيه الخطوات اللاحقة لإرغام الانقلابيين على التراجع.
الأحد المقبل، تنتهي مهلة الإنذار الذي وجهه قادة المجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا (إيكواس) لقادة الانقلاب في النيجر، للتراجع عن خلع الرئيس محمد بازوم.
جددت جمهورية غينيا كوناكري، الاثنين، تأكيد دعمها «الثابت والمستمر» للوحدة الترابية للمملكة المغربية ودعمها مبادرة مخطط الحكم الذاتي التي قدمتها المملكة.
نجا عشرات المهاجرين غير النظاميين من الموت، قبالة ساحل شرق ليبيا، في واحدة من عمليات التهريب المتكررة بغية الوصول إلى شواطئ أوروبا.
أثيرت تساؤلات بشأن مصير المواجهة بين السلطة العسكرية والمعارضة في غينيا، في وقت فيه تُصعّد السلطة العسكرية الحاكمة في غينيا المواجهة ضد المعارضة.
يتزايد التوتر السياسي في غينيا، حيث تتصاعد المواجهة بين السلطة العسكرية الحاكمة والمعارضة التي أعلنت فشل الحوار مع السلطة.
صعد قراصنة على متن سفينة مملوكة لشركة دنماركية وترفع العلم الليبيري، مساء السبت الماضي، قبالة الكونغو في خليج غينيا، وفق ما أعلنت الشركة المالكة اليوم (الثلاثاء)، مشيرة إلى أن الاتصال بالطاقم مقطوع منذ 3 أيام، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». خلال هذا الهجوم الذي وقع مساء السبت على بعد 140 ميلاً بحرياً غرب ميناء بوانت نوار، تمكّن قراصنة، وفق شركة «مونجاسا»، من الصعود على متن سفينة «مونجاسا ريفورمر»، والطاقم بكامله المؤلف من 16 شخصاً «لجأ إلى قاع السفينة للاحتماء». لكن مذاك، فالاتصال مع البحّارة مقطوع، فيما تعمل الشركة مع «السلطات المحلية لإقامة اتصال وفهم الوضع على متن السفينة».
أعربت الولايات المتّحدة، أمس (الثلاثاء)، عن «شكوك جدّية» بشأن مدى شرعية إعادة انتخاب رئيس غينيا الاستوائية تيودورو أوبيانغ نغويما مباسوغو، الذي يحكم البلاد منذ العام 1979، وهو أطول قادة العالم بقاءً في الحكم. وأوبيانغ الذي يحكم البلاد بقبضة من حديد مهمّشاً أي معارضة فعليّة، فاز (السبت) بولاية جديدة بعدما حصل على نحو 95 في المائة من الأصوات، حسب اللجنة الانتخابية الوطنية. وقال المتحدّث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس، في تغريدة على «تويتر»، إنّه «بالنظر إلى حجم المخالفات التي لوحظت والنتائج المعلنة التي أعطت 94.9 في المائة من الأصوات للحزب الديمقراطي لغينيا الاستوائية (حزب الرئيس)، لدين
يمثل تجفيف منابع التمويل للجماعات المتطرفة في أفريقيا تحدياً كبيراً، في ظل استغلال الجماعات المتطرفة علاقاتها بعصابات التهريب وغسل الأموال، في الوصول إلى المال اللازم للتوسع والنفوذ.
يسعى تيودورو أوبيانغ نغويما مباسوغو، رئيس غينيا الاستوائية، وصاحب «الرقم القياسي» العالمي لأطول رئيس في دولة يحكمها نظام جمهوري، إلى تكريس حكمه، الذي امتد 43 سنة، بولاية رئاسية سادسة، من خلال الانتخابات الرئاسية والتشريعية، التي تنطلق غداً (الأحد). ويحكم أوبيانغ غينيا الاستوائية منذ أكثر من 43 عاماً، ويعتبر البلد، القابع في غرب القارة الأفريقية، من أكثر دول العالم انغلاقاً وفقراً، رغم ثروتها النفطية، في ظل اتهامات بتفشي الفساد وتزايد الانتهاكات الحقوقية. وكان من المقرر أن تجري الانتخابات في الربع الأول من عام 2023 لكن جرى تعجيلها ودمجها، لـ«دواعٍ اقتصادية». ويتنافس أوبيانغ، البالغ من العمر 80
لقي 24 شخصاً على الأقل، معظمهم طلاب جامعات أو مدارس، حتفهم في غرب غينيا عندما اصطدمت حافلة بشاحنة، يوم الأحد، وفقاً لحصيلة جديدة. وكانت حصيلة سابقة أشارت إلى مقتل 21 شخصاً في هذا الحادث. والحافلة كانت متوجّهة من العاصمة كوناكري إلى فاراناه في جنوب غرب البلاد.
فارقت «فانا»، أكبر شمبانزي سناً في غينيا وأحد آخر القردة من نوع مهدد، الحياة وحيدة عن عمر ناهز 71 عاماً، على ما أعلنت وزارة البيئة المحلية. وُلدت «فانا» بحدود عام 1951 في أدغال بوسو، أحد أول الأماكن التي أثبت فيها العلماء استخدام الشمبانزي لأدوات، بينها أحجار تستعين بها هذه القردة لكسر حبات نخيل الزيت. ومع رحيل «فانا»، بات عدد قردة الشمبانزي في بوسو يقتصر على 6 أو 7، نصفها من الإناث بينها اثنتان لم تعودا قادرتين على التكاثر.
أكد رئيس المجلس العسكري الحاكم في غينيا منذ عام الكولونيل مامادي دومبويا، يوم السبت، تعيين الوزير برنار غومو الذي كان يتولى رئاسة الوزراء بالإنابة، رئيساً للحكومة خلفاً لمحمد بيافوغي. ولم يكن غومو معروفاً على الساحة السياسية قبل تعيينه وزيراً للتجارة والصناعة والشركات الصغيرة والمتوسطة في العام 2021. وجاء في بيان أورده التلفزيون المحلي أن غومو عُيّن رئيساً للحكومة بدلاً من بيافوغي المتواجد خارج البلاد «لدواع صحية»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكان غومو يتولى المنصب بالإنابة منذ أن غادر بيافوغي إلى أوروبا لتلقي العلاج في يوليو (تموز). ويقود مجلس عسكري برئاسة دومبويا البلاد منذ انقلاب أ
يوماً بعد يوم، تتزايد الضغوط الشعبية على «المجلس العسكري» الحاكم في غينيا (غرب أفريقيا)، بهدف تقصير الفترة الانتقالية، وتسليم السلطة إلى مدنيين منتخبين، رافضين مهلة الثلاث سنوات. ونظمت «الجبهة الوطنية للدفاع عن الدستور»، وهو تحالف أحزاب ونقابات ومنظمات من المجتمع المدني حلّته المجموعة العسكرية الحاكمة في غينيا، يوماً احتجاجياً الأربعاء في العاصمة كوناكري، سبقتها مظاهرات في بلجيكا الأحد الماضي. ووفق مصادر ووسائل إعلام محلية، سقط قتيلان على الأقلّ بالرصاص خلال احتجاجات الأربعاء. واتّهمت «الجبهة» «حرّاس رئيس المجلس العسكري الحاكم الكولونيل مامادي دومبويا بإطلاق النار على المتظاهرين».
أعلنت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، أنها سترسل قوة لإرساء الاستقرار في غينيا بيساو، التي نجا رئيسها عمر سيسوكو إمبالو هذا الأسبوع من محاولة انقلاب أسفرت عن 11 قتيلاً. ولا يحدد بيان «إيكواس» الذي نُشر مساء أمس (الخميس)، بعد قمة لقادة المجموعة في العاصمة الغانية أكرا، موعد نشر القوة ولا يتضمن معلومات عن عناصرها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة