سريلانكا
سريلانكا
اصطُحب سياسي سريلانكي، حُكم عليه بالإعدام بتهمة القتل العمد، من السجن إلى البرلمان، ليصبح أول مدان يؤدي اليمين نائباً برلمانياً، وسط اعتراضات من المعارضة. وأدين بريمالال جاياسيكارا (45 عاماً)، العضو بالحزب الحاكم في سريلانكا، في أغسطس (آب) الماضي، بقتل ناشط معارض بعد إطلاق النار خلال تجمع انتخابي عام 2015، حسب ما ذكرته صحيفة «الغارديان» البريطانية. ونظراً لأن إدانته والحكم عليه بالإعدام جاء بعد تقديم الترشيحات النيابية في 5 أغسطس، فقد تمكن جاياسيكارا من خوض الانتخابات والفوز بمقعده. وعندما عقد البرلمان الجديد جلسته الأولى في 20 أغسطس، رفضت سلطات السجن السماح له بالخروج لحضور الجلسة.
قال قائد الجيش السريلانكي شافيندرا سيلفا اليوم الخميس إنه تم إنقاذ أغلبية أفراد طاقم ناقلة نفط، تحمل علم بنما، بعد اندلاع حريق بها قبالة ساحل جنوب شرقي سريلانكا. وكانت الناقلة «إم في دايموند» في طريقها من الكويت إلى الهند عندما وقع انفجار واندلع حريق بها، بحسب ما قاله سيلفا. وقامت سفينة كانت مارة بالقرب من الناقلة بإنقاذ 19 شخصاً من أفراد طاقم العمل، في حين تجرى عمليات لإنقاذ قائد السفينة وثلاثة أخرين ما زالوا على متن الناقلة. وأرسلت سريلانكا ثلاث سفن ومروحية للمساعدة في عملية الإنقاذ.
حقق الحزب الحاكم في سريلانكا فوزاً ساحقاً في الانتخابات البرلمانية وضمِن فترة ولاية أخرى مدتها 5 سنوات. وأظهرت النتائج النهائية المعلنة فوز حزب الشعب السريلانكي، بزعامة رئيس الوزراء ماهيندا راجاباكسا، بـ145 مقعداً بعد أن حصل على 59% من الأصوات. وكان قد تم تأجيل الانتخابات مرتين منذ أبريل (نيسان) بسبب جائحة «كورونا»، إلا أن وضع التفشي في البلاد تحت السيطرة حتى الآن، حيث سجلت البلاد أقل من ثلاثة آلاف حالة إصابة و11 حالة وفاة. وانتهى التصويت من دون تسجيل حوادث عنف كبيرة، وبنسبة مشاركة بلغت 71%، حسبما أعلن رئيس المفوضية الانتخابية، ماهيندا ديشابريا.
كولومبو - «الشرق الأوسط»: بدأت سريلانكا التصويت في انتخابات تشريعية يريد من خلالها الأخوان راجاباكسا الحاكمان تعزيز نفوذهما في هذه الجزيرة الواقعة في جنوب آسيا. ودعي أكثر من 16 مليون سريلانكي للإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات التي تنظم بعد أربعة أشهر من موعدها الأساسي بسبب وباء «كوفيد - 19». ويتنافس فيها 7898 مرشحاً على 225 مقعداً.
بعد أن احتجزت الشرطة في سريلانكا الأسبوع الماضي نسراً استخدمه مهربون لتوزيع المخدرات في أحياء كولومبو، تحولت هرة إلى ضحية جديدة للمهربين. ونقلت الوكالات، أمس، أن الهرة التي كانت محتجزة بالسجن الرئيسي في سريلانكا بعد محاولتها تهريب مخدرات وبطاقات هواتف جوالة، قد هربت، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية أمس. وقد رصد الهرة يوم السبت مسؤولو الاستخبارات في سجن ويليكادا الذي يخضع لحراسة مشددة، وفق عنصر من الشرطة. وأضاف المصدر نفسه أن نحو غرامين من الهيرويين وبطاقتي هاتف ورقاقة ذاكرة ضبطت في كيس بلاستيكي صغير مربوط حول عنق القطة. وأوردت صحيفة «ارونا» أن الهرة هربت الأحد من غرفة كانت محتجزة فيها.
هربت هرّة احتجزت في السجن الرئيسي في سريلانكا بعد محاولتها تهريب مخدرات وبطاقات هواتف خلوية، وفق ما أفادت تقارير إعلامية اليوم الاثنين. وقد رصد الهرة يوم السبت مسؤولو الاستخبارات في سجن ويليكادا الذي يخضع لحراسة مشددة، وفق عنصر من الشرطة. وأضاف المصدر نفسه أن نحو غرامين من الهيروين وبطاقتي هاتف ورقاقة ذاكرة ضبطت في كيس بلاستيك صغير مربوط حول عنق القطة. وأوردت صحيفة «أرونا» أن الهرة هربت الأحد من غرفة كانت محتجزة فيها. ولم يصدر تعليق فوري من إدارة السجن. وكان السجن أفاد عن زيادة في حوادث إلقاء الناس المخدرات والهواتف المحمولة وشواحن الهواتف فوق جدرانه في الأسابيع الأخيرة.
كشفت دراسة دولية حديثة عن أن البشر عرفوا استخدام القوس والسهم، وربما صنع الملابس، في المناطق الاستوائية بسريلانكا، قبل 48 ألف عام، وهذا أقدم دليل على مثل هذه الاستخدامات خارج أفريقيا وأوروبا. وتقليديا يتم البحث عن أصول الابتكار البشري في المراعي والسواحل في أفريقيا أو البيئات المعتدلة في أوروبا، وتم تجاهل بيئات مثل الغابات الاستوائية المطيرة في آسيا، رغم تاريخها العميق في الوجود البشري بها، وتعد الدراسة الجديدة التي نشرت أول من أمس في دورية «ساينس أدفانسيس» تصحيحا لهذا الوضع.
دعت الأمانة العامة لـ«منظمة التعاون الإسلامي»، السلطات السريلانكية، إلى ضمان سلامة وأمن وحقوق الجالية المسلمة والالتزام باحترام ممارساتهم وشعائرهم الدينية، وصون كرامتهم، والتصدي بحزم لكل الأطراف التي تقف وراء نشر مشاعر الكراهية و«الإسلاموفوبيا» والعداء تجاه المسلمين في سريلانكا. وأعربت المنظمة الإسلامية، ضمن بيان صدر اليوم (الأربعاء)، عن القلق البالغ إزاء ما تداولته عدة تقارير حول تصاعد خطاب الكراهية والعداء تجاه المسلمين في سريلانكا، ونشر ادعاءات مغرضة ومرفوضة تحمّل أفراد الجالية المسلمة مسؤولية انتشار وباء «كورونا المستجد» (كوفيد – 19) بهذا البلد، وإقدام السلطات على حرق جثث ضحايا هذا الوباء
اقترب عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا في جنوب آسيا من 6000 اليوم (السبت)، رغم تشديد سلطات بعض المدن القيود المفروضة على الحركة وتحذيرها من إمكان تمديد فترة العزل العام في محاولة لكبح انتشار الجائحة. وقال راجيش توب، وزير الصحة في ولاية ماهاراشترا التي تضم مومباي المركز المالي للهند، لرويترز: «إذا لم يلتزم الناس القواعد بجدية واستمر عدد الحالات في الارتفاع، لن يكون هناك خيار سوى تمديد فترة إجراءات العزل العام...
أغلقت المساجد في سريلانكا من اليوم (الجمعة) ولأجل غير مسمى، في الوقت الذي ستفرض فيه سلطات الجزيرة حظرا للتجول على مستوى البلاد خلال عطلة نهاية الأسبوع، في ظل تكثيف دول جنوب آسيا الجهود للحد من انتشار فيروس كورونا، كما أوردت وكالة رويترز. ولم يصَب جنوب آسيا المكتظ بالسكان البالغ عددهم نحو 1.9 مليار نسمة، بضرر بالغ مثل مناطق أخرى من العالم، لكن عدد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس يتزايد في باكستان والهند وسريلانكا، ليتجاوز العدد الإجمالي للمصابين في أنحاء المنطقة حالياً 750 حالة، كما توفي سبعة أشخاص. وتخشى السلطات السريلانكية من احتمال تعرض البلاد للخطر إذا بدأ الفيروس الانتشار محلياً بسبب فقر
باتت مشاريع البنى التحتية الطموحة التي باشرتها الصين في إطار خطة «طرق الحرير الجديدة» متوقفة أو متباطئة في جميع أنحاء آسيا، من مشروع جزر صناعية في سريلانكا إلى إقامة جسر في بنغلاديش، مروراً بمشاريع الطاقة الكهرومائية في إندونيسيا، في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد. ويشلّ وباء الالتهاب الرئوي الاقتصاد الصيني نتيجة عزل عشرات الملايين من السكان، في حين تفرض عشرات الدول قيوداً على الوافدين من الصين.
باتت مشروعات البنى التحتية الطموحة التي باشرتها الصين في إطار خطة «طرق الحرير الجديدة» متوقفة أو متباطئة في جميع أنحاء آسيا، من مشروع جزر صناعية في سريلانكا إلى إقامة جسر في بنغلادش، مرورا بمشروعات الطاقة الكهرومائية في إندونيسيا، في ظل تفشي فيروس كورونا المستجدّ، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويشلّ وباء الالتهاب الرئوي الاقتصاد الصيني نتيجة عزل عشرات الملايين من السكان، في حين تفرض عشرات الدول قيوداً على الوافدين من الصين. وكان لذلك نتائج مباشرة على مشروعات تمولها الصين في آسيا، مع توقف تسليم مواد، وكذلك خصوصاً بسبب النقص الشديد في اليد العاملة الصينية. ولذلك «تواجه مشروعات البنى التحتية» في
كولومبو - «الشرق الأوسط»: أدت حكومة مؤلفة من 15 وزيراً اليمين الدستورية، أمس (الجمعة)، أمام الرئيس السريلانكي الجديد للبلاد جوتابايا راجاباكسا. وتولى رئيس الوزراء ماهيندا راجاباكسا، وهو شقيق الرئيس، حقيبة وزارة المالية والشؤون والاقتصادية في الحكومة الجديدة، وأسندت حقيبة الشؤون الخارجية إلى السياسي البارز دينيش جوناواردينا. ولم تتم تسمية وزير للدفاع في الحكومة الجديدة، لكن من المتوقع تعيين وزير دولة في المنصب. وعادة ما يتولى رئيس البلاد حقيبة وزارة الدفاع، لكن التعديلات الدستورية التي أدخلت على الحكومة السابقة تمنع الرئيس من تولي أي حقيبة وزارية.
أعلن مسؤولون في سريلانكا أن وزير الدفاع السابق غوتابايا راغاباكسا (70 عاماً) أدى اليمين الدستورية اليوم (الاثنين)، رئيساً جديداً للبلاد بعد فوزه القياسي في الانتخابات. وتم أداء اليمين الدستورية أمام كبير القضاة غايانتا غاياسوريا أمام معبد بوذي تاريخي في أنورادابورا، على بعد 180 كيلومتراً شمال شرقي العاصمة كولومبو. وحقق راغاباكسا، مرشح حزب سريلانكا بودويانا (حزب الشعب)، فوزاً مريحاً بأغلبية تزيد على 3.1 مليون صوت في الانتخابات الرئاسية في البلاد، وفقاً لنتائج الانتخابات. وحصل على نحو 52 في المائة من الأصوات، مقابل 42 في المائة لمنافسه الرئيسي مرشح الحزب الحاكم ساغيت بريماداسا. وكان لراغاباكسا
أعلنت مفوضية الانتخابات السريلانكية اليوم (الأحد) فوز غوتابايا راغاباكسا في الانتخابات الرئاسية بعد حصوله على 52.25 في المائة من الأصوات، بفارق كبير عن منافسه ساجيث بريماداسا الذي حصل على 41.99 في المائة من الأصوات. وكان غوتابايا راغاباكسا (70 عاماً) قام بحملة قومية ركز فيها على الأمن بعد الاعتداءات الإرهبابية التي أودت بحياة 269 شخصاً في 21 أبريل (نيسان) في الجزيرة الواقعة في جنوب آسيا. وكان كيهيليا رامبوكويلا المتحدث باسم حزب راغاباكسا الذي قاد الحملة العسكرية الوحشية ضد متمردي «جبهة نمور تحرير إيلام تاميل» قبل عشر سنوات، أعلن قبيل ذلك فوزه.
- مظاهرات واحتفالات في الذكرى السنوية للثورة المخملية في التشيك براغ - «الشرق الأوسط»: من المقرر تنظيم فعاليات رسمية، اليوم الأحد، بما في ذلك مراسم عند المتحف الوطني في براغ، احتفالاً بمرور ثلاثين عاماً على ما يطلق عليها الثورة المخملية. وسوف يحضر رئيس البرلمان الألماني (البوندستاغ) فولفجانج شويبله الاحتفالات.
أعلنت الشرطة السريلانكية أن مسلحين أطلقوا النار، اليوم (السبت) على موكب حافلات تقل ناخبين مسلمين في الجزيرة قبل ساعات من بدء انتخابات رئاسية يمكن أن تسمح بعودة عائلة راجاباكسا التي حكمت البلاد بقبضة من حديد لعقد كامل، إلى السلطة. ودعي نحو 16 مليون ناخب سريلانكي إلى مراكز الاقتراع للتصويت في انتخابات رئاسية يفترض أن تشهد منافسة حادة بين غوتابايا راجاباكسا وساجيث بريماداسا مرشح الحزب الحاكم حاليا. وقبل ساعات من بدء الاقتراع أطلق مسلحون النار على موكب الحافلات لكن لم يسقط قتلى، حسبما ذكرت السلطات. وذكر مسؤول في الشرطة أن المهاجمين أحرقوا إطارات على الطريق وأقاموا حواجز لنصب كمين للموكب الذي يتألف
كولومبو - «الشرق الأوسط»: بعد عقد من إنهاء سريلانكا الحرب التي شنها متمردو التاميل الانفصاليون، تعود قضايا الأمن القومي إلى دائرة الضوء قبل الانتخابات الرئاسية المقررة السبت المقبل. والمرشحان الأوفر حظاً في الانتخابات هما من الشخصيات التي شكلتها الحرب الأهلية. وكان وزير الدفاع السابق جوتابايا راجاباكسا (70 عاماً)، قد شارك في توجيه الحملة العسكرية لهزيمة متمردي التاميل وإنهاء النزاع الذي استمر 26 عاماً في عام 2009. وشقيقه هو الرئيس السابق القوي ماهيندا راجاباكسا الذي مُنع من الترشح لولاية ثالثة. أما ساجيت بريماداسا (52 عاماً)، فهو ابن رئيس سابق تم اغتياله في تفجير لانتحاري من التاميل.
أنهت سريلانكا حالة الطوارئ بعد أربعة أشهر على إعلانها عقب هجمات عيد الفصح الانتحارية التي شنها متطرفون وأوقعت 258 قتيلاً. ودأب الرئيس مايثريبالا سيريسينا على تمديد حالة الطوارئ في الثاني والعشرين من كل شهر، منذ الهجمات التي استهدفت في 21 أبريل (نيسان) ثلاث كنائس وثلاثة فنادق. غير أن مكتبه أكد أنه لم يمددها لفترة جديدة مما سمح بالتالي بإنهاء حالة الطوارئ أمس (الخميس).
انتقدت أميركا والأمم المتحدة خطوة تعيين الرئيس السريلانكي مايثريبالا سيريسينا للضابط شافندرا سيلفا المتهم بانتهاك حقوق الإنسان، قائداً جديداً للجيش، أمس (الاثنين). ويُعزى لسيلفا (55 عاماً) فضل النجاح في قيادة فرقة بالجيش ضد منشقي جبهة «نمور تحرير تاميل إيلام» في المرحلة الأخيرة من الحرب الأهلية التي استمرت 26 عاماً.
أعلنت المفوضية الأوروبية في بروكسل، عن تخصيص مبلغ مالي لدعم جهود سريلانكا لمنع التطرف العنيف، وبناء قدرة المجتمع على الصمود وتعزيز السلام والتسامح، كما ستسهم هذه المبالغ في الجهود الرامية لبناء عملية السلام الجارية، من خلال تمكين المشردين داخلياً واللاجئين، للعودة إلى أراضيهم. وجاء الإعلان عن هذا الدعم الأوروبي في بيان صدر ببروكسل أمس، بعد أيام من اجتماع لمنسقة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني، مع وزيرة خارجية سريلانكا؛ حيث أكدت المسؤولة الأوروبية استعداد التكتل الموحد لدعم سريلانكا، في مواجهة تحديات الإرهاب والتطرف العنيف، وبعد أن أدت هجمات عيد الفصح التي وقعت في سريلانكا إ
أطلقت رابطة العالم الإسلامي في العاصمة السريلانكية كولومبو أعمال قمة «وئام الأديان» بحضور الرئيس السريلانكي مايثريبالا سيريسنا ومشاركة الفاتيكان، وعدد من القيادات الدينية من كافة الديانات الإسلامية والمسيحية واليهودية والبوذية والهندوسية، إضافة إلى عدد من الشخصيات العالمية تجاوز الألفي شخصية من علماء الأديان والسياسيين والمفكرين والإعلاميين. وقال الرئيس السريلانكي: «لم يكن المسيحيون وحدهم من تضرر من العمليات الإرهابية، ويهمنا الآن أن تتوقف لغة الكراهية بين أطياف الشعب، سريلانكا على مر العصور كانت تنعم بأمان وسلام ووئام بين المواطنين الذين ينتمون لأديان مختلفة، والتفجيرات الإرهابية حادث جبان وآ
أعلن الرئيس السريلانكي اليوم (الاثنين) أن عصابات تهريب مخدرات عالمية تقف وراء تفجيرات عيد الفصح الدامية في سريلانكا رغم أن السلطات نسبت سابقا هذه الاعتداءات إلى مسلحين إسلاميين. ويأتي ذلك وسط إجراءات مشددة على مستوى البلاد لمكافحة المخدرات، ومساع من الرئيس ميثريبالا سيريسينا لإعادة العمل بعقوبة الإعدام بحق مرتكبي جرائم مخدرات. وكانت السلطات قد أعلنت أن جماعة محلية هي «جماعة التوحيد الوطنية» مسؤولة عن التفجيرات الانتحارية التي استهدفت كنائس وفنادق وأودت بـ258 شخصا على الأقل في أبريل (نيسان).
أعلن رئيس سريلانكا مايثريبالا سيريسينا، اليوم (السبت)، أنّه لن يسمح لحكومته بإبرام اتفاقية عسكرية مقترحة تسمح للقوات الأميركية باستخدام مرافئ بلاده. وقال إنّه يعارض مشروع اتفاقية حول وضعية القوات (سوفا) التي يتفاوض البلدان بشانها من أجل تعزيز علاقتهما العسكرية. والعلاقات متوترة بين الرئيس سيريسينا ورئيس الوزراء رانيل يكريميسينغي المؤيد للغرب. وأبلغ الأول تجمعا عاما في جنوب البلاد اليوم: «لن أسمح باتفاق يقوض استقلالنا وسيادتنا. العديد من الاتفاقيات التي تجري مناقشتها حاليا تلحق ضررا ببلادنا». وأضاف: «لن أسمح بأي اتفاقية تسعى لخيانة الأمة. بعض القوات الأجنبية تريد أن تجعل سريلانكا إحدى قواعدها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة