تشاد
تشاد
قتل ثلاثة جنود تشاديين وامرأة ليلة أمس الخميس في هجوم نُسب إلى جماعة «بوكو حرام» المتطرفة في جزيرة شوا التشادية في بحيرة تشاد، وفقاً للجيش التشادي. وقال الجنرال طاهر إردا، رئيس أركان الجيوش التشادية، لوكالة الصحافة الفرنسية، إن «عناصر بوكو حرام هاجمت موقعنا في الساعة 2:00 صباحا (01:00 بتوقيت غرينتش) في جزيرة شوا، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من جنودنا وامرأة مدنية. لقد تمكنا من شل حركة 21 من عناصر بوكو حرام». وأضاف أن «قواتنا تمشط المنطقة بحثا عن عناصر بوكو حرام الذين تمكنوا من الفرار».
قُتل ستة أشخاص في هجوم نفّذته انتحاريّة ليلة الثلاثاء - الأربعاء في غرب تشاد، وفق ما أعلن ضابط في الجيش التشادي لوكالة الصحافة الفرنسية، في هجوم نُسب إلى حركة «بوكو حرام» النيجيرية. وقال المصدر طالباً عدم الكشف عن اسمه: «قُتل ستة أشخاص من بينهم جندي» في الهجوم الذي وقع في منطقة كايغا - كيندجيريا. وأكّدت منظمة غير حكومة محلية الحصيلة. كذلك نقلت وكالة «رويترز» عن ثلاثة مصادر بالجيش والحكومة إن انتحارية فجرت نفسها فقتلت خمسة أشخاص بينهم جندي تشادي على ساحل بحيرة تشاد.
أعلنت قوة مشتركة متعددة الجنسيات من دول غرب أفريقيا، في بيان، أنها قتلت 42 من مسلحي تنظيم «داعش» في منطقة بحيرة تشاد، الجمعة الماضي. وأضافت القوة، التي تضم جنوداً من نيجيريا والنيجر وتشاد والكاميرون، في البيان الذي صدر في وقت متأخر من مساء أمس (السبت)، أنها قتلت المسلحين خلال قتال في جزيرة دورون نايرا في بحيرة تشاد. من جهته، أعلن تنظيم «داعش»، في بيان صدر عبر وكالته «أعماق»، أنه قتل 15 جندياً من قوات التحالف الأفريقية، وجرح آخرين، عندما هاجموا عناصر التنظيم المتطرف، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء. وشهدت منطقة الساحل الأفريقي، الشهر الحالي، عدة هجمات مسلحة، قتل فيها أكثر من 60 شخصاً من المدن
- مقتل الرجل الثاني في «داعش» بالصومال بغارة جوية مقديشو - «الشرق الأوسط»: أعلن وزير الأمن في بونتلاند، الإقليم الواقع في شمال شرقي الصومال والذي يتمتع بحكم شبه ذاتي، مقتل الرجل الثاني في «داعش» في الصومال، بغارة جوية أول من أمس. ومن بوصاصو الساحلية، قال الوزير عبد الصمد محمد جالان، إن «الضربة وقعت قرب قرية هيريريو في ناحية إسكوشوبان في منطقة باري، أثناء تنقّل القائد عبد الحكيم دوكوب بواسطة سيارة» كان على متنها شخصان. ولم يعط الوزير أي تفاصيل حول الضربة أو الجهة التي شنّتها. وأكد شهود أن الغارة الجوية أدّت إلى تدمير سيارة بشكل كامل.
تكبدت جماعة «بوكو حرام» الإرهابية خسائر فادحة خلال الأسبوع الجاري، إثر عمليات عسكرية مكثفة شنها تحالف عسكري إقليمي في منطقة بحيرة تشاد، على طرفي الحدود بين النيجر ونيجيريا، وبحسب وزارة الدفاع النيجيرية فإن الخسائر حتى الآن تقدر بأكثر من سبعين إرهابياً تم القضاء عليهم. ويخوض تحالف عسكري إقليمي يضم جيوش نيجيريا وتشاد والنيجر والكاميرون، معارك شرسة ضد مقاتلي «بوكو حرام» منذ الأسبوع الماضي، وقد أسفرت هذه المعارك حسب وزارة دفاع نيجيريا عن مقتل 73 مقاتلاً من الجماعة الإرهابية، وإلقاء القبض على عشرات الإرهابيين الآخرين. وقالت الوزارة في بيان صحافي إن العمليات العسكرية أسفرت أيضاً عن تدمير ست مركبات ك
أعلنت القوة المشتركة المتعددة الجنسية لمكافحة جماعة «بوكو حرام» المتشددة والتي تنشط في محيط بحيرة تشاد، أنها قتلت منذ يوم الجمعة الماضي 40 مقاتلاً من الجماعة الإرهابية، وذلك خلال مواجهتين في النيجر ونيجيريا. وأكدت القوة التي تضم جيوش أربع دول هي نيجيريا والنيجر وتشاد والكاميرون، أن مقاتلين من «بوكو حرام» استهدفوا يوم الجمعة الماضي قواتها المتمركزة في مدينة غيسكيرو، جنوبي النيجر، ولكن القوات الحكومية تمكنت من صد الهجوم وقتلت 27 إرهابياً، وفق البيان الصادر عن قيادة هذه القوات الإقليمية.
أكد وزير الأمن التشادي محمد ابا علي صلاح، يوم أمس (الأحد)، إغلاق تشاد لحدودها مع ليبيا، وذلك بعد شهر من دخول رتل من المتمردين إلى أراضيها من الجنوب الليبي. وقال الوزير خلال زيارته شمال تشاد وفق التلفزيون الوطني: "لقد اتّخذنا قرار إغلاق الحدود بين تشاد وليبيا اعتباراً من الآن وحتى إشعار آخر". وكانت نجامينا أعلنت مطلع العام 2017 إغلاق كامل الحدود مع ليبيا بطول 1400 كيلومتر لتعود وتقرر بعد بضعة أشهر إعادة فتحها جزئياً. وقال صلاح خلال زيارته كوري بوغودي في شمال غرب تشاد في تيبستي التي شهدت في الأشهر الأخيرة مواجهات بين عمال مناجم والجيش، إن "هذه المنطقة أصبحت ملتقى لأفراد العصابات والإرهابيين والم
تعرضت قوات المعارضة التشادية في جنوب ليبيا، أمس، لضغوط على جبهتين، حيث كانت مواقعها هدفاً لغارات جوية منفصلة شنتها طائرات حربية تابعة للجيش الفرنسي وأخرى تابعة للجيش الوطني الليبي الذي يقوده المشير خليفة حفتر. وفيما بدت إشارة إلى تفاهمات سابقة وغير معلنة ربما أبرمها حفتر مع الجانبين الفرنسي والتشادي قبل إطلاق عمليته العسكرية الأخيرة لـ«تحرير» جنوب البلاد، قصفت طائرات حربية فرنسية، أمس، رتلاً لفلول المعارضة التشادية الهاربة من ليبيا بعد ساعات فقط من إعلان الجيش الوطني الليبي أنه قصف أيضاً مواقع مماثلة داخل الأراضي الليبية. ورغم أن البيانات العسكرية التي صدرت أمس من جانب باريس وحفتر لم تشر إلى ت
تؤوي ليبيا كثيراً من الفصائل التشادية المتمردة التي تزعم جميعها أنها لا تمارس الارتزاق ولا تتدخل في الشؤون الداخلية لليبيا، لكنها تتهم الرئيس إدريس ديبي باستخدام حلفائه الليبيين لمهاجمة مواقعها. وقبل نهاية أغسطس (آب) الماضي، عززت تشاد وجودها العسكري قرب الحدود المشتركة مع ليبيا، لتفادي هجمات مسلحة محتملة، كما أمرت جميع عمال مناجم الذهب بمغادرة المنطقة الشمالية عقب الهجوم الذي تبناه «المجلس العسكري لإنقاذ تشاد» على بعد 35 كيلومتراً من الحدود الجنوبية لليبيا، وأسفر عن مقتل بضعة أشخاص من بينهم 3 ضباط. وتقول حركة التمرد الجديدة، التي تطلق على نفسها اسم «مجلس القيادة العسكري لإنقاذ الجمهورية»، إنها
أعلنت إسرائيل وتشاد عودة العلاقات الدبلوماسية المقطوعة بين البلدين منذ عام 1972، خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى نجامينا، أمس. وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحافي عقده مع الرئيس التشادي إدريس ديبي إتنو في ختام محادثاتهما: «أنا هنا لإعادة علاقاتنا الدبلوماسية رسمياً مع تشاد... تشاد دولة مهمة جداً لإسرائيل، لأن مستقبل أفريقيا مرتبط بمستقبل منطقة الساحل... ما يحدث هنا يؤثر على كل ما يحدث في العالم». واعتبر أن زيارته إلى نجامينا «تاريخية»، وهي الأولى لرئيس حكومة إسرائيلية.
قمة ثلاثية في تشاد اليوم لمناقشة التصدي لـ«بوكو حرام» نجامينا ـ «الشرق الأوسط»: أعلنت الرئاسة التشادية لوكالة الصحافة الفرنسية أمس (الأربعاء)، أن رؤساء ثلاثة بلدان أعضاء في لجنة حوض بحيرة تشاد، المكلفة بالتصدي لمتشددي جماعة «بوكو حرام» في المنطقة، سيلتقون اليوم في تشاد. وأضافت الرئاسة أن رئيسي نيجيريا محمد بخاري والنيجر محمد أيسوفو، سيصلان إلى نجامينا للقاء نظيرهما التشادي إدريس ديبي، في قمة مصغرة «مغلقة»، يفترض أن يصدر بيان في ختامها.
- وعود بأكثر من ملياري دولار لمساعدة دول حوض بحيرة تشاد برلين - «الشرق الأوسط»: تعهدت دول ومنظّمات دولية خلال مؤتمر للمانحين في برلين، أول من أمس، تقديم مساعدات بقيمة 2.17 مليار يورو (2.5 مليار دولار) لتنمية دول حوض بحيرة تشاد، حيث تنشط جماعة «بوكو حرام» الإرهابية. وقالت وزارة الخارجية الألمانية التي نظّمت المؤتمر، في بيان، إن هذه الأموال ستكون متاحة للدول المعنية «خلال السنوات المقبلة»، كما نقلت عنها وكالة الصحافة الفرنسية. وبالإضافة إلى مبلغ الـ2.17 مليار يورو، فقد تعهدت بنوك للتنمية بتقديم قروض ميسّرة بقيمة 467 مليون دولار إلى الدول المطلّة على البحيرة، بحسب البيان.
لقي 18 شخصاً مصرعهم على الضفة التشادية من بحيرة تشاد بأيدي مسلحين ينتمون إلى جماعة بوكو حرام المتشددة، وفقاً لما أعلنه أمس مصدر أمني.
بعد أكثر من 10 سنوات على استضافة لاجئين تشاديين في ولاية وسط دارفور السودانية، غادر المئات منهم عائدين إلى بلادهم، وسط توقعات بإغلاق قريب للمعسكر المعروف بـ«مكجر» بعد مغادرة آخر لاجئ فيه وعودته إلى دياره. وبحسب الوكالة الدولية للاجئين، ومعتمدية اللاجئين السودانية، زوّد أكثر من 500 ألف لاجئ تشادي، كانوا يقيمون في معسكر «مكجر»، بحزم مساعدات لتسهيل عودتهم إلى أحد مراكز الاستقبال لهم في شرق تشاد.
تجري الحكومة التشادية تعديلات دستورية للانتقال إلى «نظام رئاسي شامل»، يمكن الرئيس إدريس ديبي من البقاء رئيساً حتى العام 2033، وهو أمر ترفضه المعارضة في البلاد. ونقلت تقارير عن خبير تشادي، أن إجراء التعديلات الدستورية المزمعة سيعود بالبلاد إلى دستور 1962، ووقتها كان يجمع بين منصبي رئيس الدولة ورئيس الحكومة، بما يمكنه من تمثيل حكومته أمام الجمعية الوطنية (البرلمان).
- مقتل 6 أشخاص في احتجاجات ضد الرئيس كابيلا كينشاسا - «الشرق الأوسط»: لقي ستة أشخاص حتفهم وأصيب أكثر من 70 آخرين في احتجاجات ضد الرئيس الكونغولي جوزيف كابيلا في العاصمة كينشاسا، حسبما أفادت بعثة الأمم المتحدة أمس الاثنين. وكان احتجاج الأحد هو الأحدث الذي يدعو إلى استقالة كابيلا، بعد أن بقي في السلطة وتجاوز فترة ولايته التي كانت من المفترض أن تنتهي قبل أكثر من عام. وتولى كابيلا الرئاسة منذ عام 2001، وكانت شرطة الكونغو قد صرحت لوكالة الأنباء الألمانية أول من أمس بأن شخصين لقيا حتفهما وأن عددا من رجال الشرطة قد أصيب في الاحتجاجات.
قادت رابطة العالم الإسلامي، عبر هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية برنامجا لمكافحة العمى في تشاد، لتنفذ 550 عملية جراحية لإزالة المياه البيضاء من العيون، وزراعة عدسات داخل العين، بالإضافة إلى توزيع 500 نظارة طبية وشمسية، على المرضى في المخيم الطبي الذي أقامته في مدينة بنجور في تشاد، وبلغ إجمالي المستفيدين من المخيم الطبي 4500 مريض ومريضة. وتأتي هذه الحملة الطبية والتي استمرت لمدة 5 أيام وانتهت أمس بالتعاون مع مؤسسة البصر الخيرية العالمية، وبمتابعة الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى لتقديم الخدمات الصحية للفقراء والمحتاجين في عدد من الدول الفقيرة، وأشار مدير مكتب
أعلن الرئيس التشادي إدريس ديبي اتنو، أول من أمس، أن تشاد «ستضطر إلى الانسحاب» من العمليات العسكرية في أفريقيا «في حال لم تتخذ خطوات» لمساعدة البلاد مالياً وسط أزمة اقتصادية واجتماعية خطيرة. وقال الرئيس لصحيفة «لو موند»: «لم نتلق دعماً مالياً أو اقتصادياً. في حال لم تتخذ تدابير وإذا استمر الوضع على حاله، فستضطر تشاد إلى الانسحاب» من العمليات الخارجية في القارة الأفريقية. وقال ديبي في مقابلة تلفزيونية: «تشاد بلد صغير ليست لديه موارد مالية وعانى مشكلات ضخمة في تاريخه المعاصر. من واجب الذين يملكون موارد أكبر أن يساعدوه». وقال: «بخلاف العمل المخابراتي من وقت لآخر والتدريب..
أعلن المتحدث باسم هيئة أركان الجيش التشادي في نغامينا اليوم (الاثنين) لوكالة الصحافة الفرنسية مقتل ثمانية من عناصره في نهاية الأسبوع الماضي خلال معارك عنيفة ضد متشددين من حركة بوكو حرام على خمس جزر نيجيرية في بحيرة تشاد. وصرح الكولونيل عازم: «هاجمت قواتنا عناصر من (بوكو حرام) على خمس جزر من الجانب النيجيري يومي 24 و25 يونيو (حزيران) وطردوهم منها»، مضيفاً: «لقد سُجل ثمانية قتلى و18 جريحاً في صفوف قوات الدفاع التشادي»، بينما قتل 162 متشددا نيجيريا في العملية.
ندد مجلس الأمن الدولي بـ«أشد العبارات» بمقتل جنديين تشاديين من قوات حفظ السلام في مالي يوم الثلاثاء. وكان الجنديان في رحلة سير على الأقدام لمسافة 5 كيلومترات، بدأت من اغيلهوك في منطقة كيدال صباح يوم الثلاثاء، عندما تعرضا لهجوم. وأسفر الهجوم عن إصابة جندي ثالث من بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما). وقال محمد صالح النظيف رئيس البعثة الأممية إن «هذا الهجوم يزيد من موجة العنف التي استهدفت خلال الأسابيع القليلة الماضية المدنيين والسكان والقوات المسلحة المالية والقوات الدولية دون تمييز». وتابع أن «العنف يهدف فقط إلى تقويض الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقر
أعلن الأمن الوطني السوداني إطلاق سراح مواطن فرنسي خطفه مسلحون في تشاد في مارس (آذار) ثم نقلوه إلى منطقة دارفور المضطربة في السودان. وأضاف الأمن الوطني أن الفرنسي في طريقه الآن إلى العاصمة السودانية الخرطوم. ولم يكشف عن اسم المواطن الفرنسي. وكان السودان يعمل مع السلطات التشادية والفرنسية منذ أسابيع لتأمين إطلاق سراح الفرنسي الذي خُطف في منطقة أبيشي، وهي منطقة تعدين تقع على بعد نحو 800 كيلومتر إلى الشرق من العاصمة التشادية نغامينا، ونحو 150 كيلومترا من الحدود مع السودان. وأكد مكتب الرئيس الفرنسي اليوم إطلاق سراح المواطن الفرنسي المخطوف، وقال في بيان: «تلقى رئيس الجمهورية ببالغ الرضا نبأ إطلاق سر
أدانت المحكمة الجنائية الخاصة التي شكلها الاتحاد الأفريقي ضمن النظام القضائي السنغالي، ديكتاتور تشاد السابق حسين حبري بارتكاب جرائم حرب وتعذيب وعبودية جنسية أثناء فترة رئاسته للبلاد من 1982 حتى 1990. ويؤكد هذا الحكم حكما أصدرته محكمة البداية في مايو (أيار) 2016 في إطار «المحاكم الأفريقية الاستثنائية» التي أنشئت بموجب اتفاق بين الاتحاد الأفريقي والسنغال التي لجأ إليها حبري بعدما أطاحه في ديسمبر (كانون الأول) 1990 الرئيس التشادي الحالي إدريس ديبي اتنو.
ثبتت المحكمة الأفريقية الخاصة التي حاكمت في دكار الرئيس التشادي الأسبق حسين حبري اليوم (الخميس) في الاستئناف الحكم عليه بالسجن المؤبد الصادر عام 2016 بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب. وقال القاضي المالي، وافي أوغاديي، إن محكمة الاستئناف «ثبتت القرار» المتعلق بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وجرائم تعذيب الصادر في مايو (أيار) 2016، وذلك في غياب المتهم. في المقابل تم تبرئة حبري من تهمة الاغتصاب، وهو ما لا يغير شيئاً في الحكم بحسب القاضي.
أعلن مصدر عسكري فرنسي لعدد من الصحافيين عن تعرض مواطن فرنسي للخطف صباح اليوم (الخميس) قرب أبيشي في شرق تشاد بوسط أفريقيا. وأضاف المصدر أن المخطوف مدني، مضيفاً: «يجري استخدام جميع الوسائل للتوصل إلى الإفراج عنه». وتعذر على الخارجية الفرنسية تأكيد هذه المعلومات على الفور. وتعود آخر عملية خطف استهدفت فرنسيين في تشاد إلى 9 نوفمبر (تشرين الثاني) 2009. وخطف الفرنسي لوران موريس العامل لصالح اللجنة الدولية للصليب الأحمر شرق تشاد في عملية تبنتها مجموعة سودانية من إقليم دارفور (غرب السودان) باسم «صقور تحرير أفريقيا»، وأفرج عنه في 6 فبراير (شباط) 2010 بعد 89 يوماً.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة