ولي العهد السعودي يلتقي رئيس المجلس العسكري الانتقالي التشادي

ولي العهد السعودي يلتقي رئيس المجلس العسكري الانتقالي التشادي
TT

ولي العهد السعودي يلتقي رئيس المجلس العسكري الانتقالي التشادي

ولي العهد السعودي يلتقي رئيس المجلس العسكري الانتقالي التشادي

التقى الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، اليوم، رئيس المجلس العسكري الانتقالي التشادي محمد إدريس ديبي.
وجرى خلال اللقاء، استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين وآفاق التعاون في مختلف المجالات، إضافة إلى بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

حضر اللقاء، الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد العيبان، ووزير السياحة أحمد الخطيب، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان، والمستشار بالديوان الملكي أحمد قطان (الوزير المرافق)، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى تشاد عامر الشهري.
https://twitter.com/spagov/status/1519093633659584516
فيما حضر من جانب تشاد وزير الدولة المستشار الخاص للرئيس أبكر مناني، وعضو المجلس العسكري الانتقالي اللواء بشارة جاد الله، ومدير المكتب المدني للرئيس عبدالكريم ديبي، وسفير تشاد لدى المملكة زكريا كتر، والسكرتير الخاص للرئيس إدريس بوي.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».