بيرو
بيرو
- صعود طريق إنكا حتى ماتشو بيتشو > تظهر ماتشو بيتشو دائماً على رأس الأماكن التي يحلم الكثيرون بزيارتها. تقع هذه المدينة القديمة والفريدة على رأس جبال الأنديز في بيرو، وثمة طريق جبلي يؤدي إليها يعتبر السير عليه مغامرة في حد ذاتها. السبب أن الوصول إلى المدينة عبره يتطلب صعود الجبل على مدار أربعة أيام إلى ارتفاعات تصل إلى 4200 متر. بالنسبة للراغبين في خوض هذه التجربة هذا العام، فعليهم الشروع في التخطيط لهذا الأمر من الآن للحصول على التصاريح اللازمة، التي تفرضها حكومة بيرو على كل من يريد تسلق طريق إنكا الشهير والسفر برفقة مرشد سياحي معتمد رسمياً.
قبيل ثلاثة أيام من توليه مهامه في ولاية ثانية، فرضت البيرو حظراً على دخول الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو وأعضاء حكومته إلى أراضيها مما يزيد الضغوط على الزعيم اليساري. وكان قد تم إعلان احتفاظ مادورو بمنصبه في انتخابات مثيرة للجدل في مايو (أيار) 2018، ومن المقرر أن يؤدي القسم لولايته الثانية يوم الخميس. وتحدثت عدة دول ومنظمات دولية والمعارضة الفنزويلية عن عملية انتخابية غير ديمقراطية ولم تعترف بالنتيجة. وأُعيد انتخاب مادورو في 20 مايو في اقتراع قاطعه معظم أحزاب المعارضة الرئيسية وندد به المجتمع الدولي إلى حد كبير.
- بيرو تدعو دول الإقليم إلى قطع العلاقات مع فنزويلا ليما - «الشرق الأوسط»: أعلنت بيرو، الجمعة، أنها ستحض دول «مجموعة ليما» على قطع العلاقات الدبلوماسية مع فنزويلا وإصدار حظر سفر على كبار مسؤولي حكومة الرئيس نيكولاس مادورو. وترفض المجموعة الإقليمية المؤلفة من 14 دولة الاعتراف بالانتخابات الفنزويلية التي جرت في مايو (أيار)، وفاز فيها مادورو بولاية رئاسية جديدة لمدة 6 سنوات، بسبب ما اعتراها من مخالفات. وقال وزير الخارجية البيروفي نيستور بوبوليزيو: «النتيجة الطبيعية هي أن نقترح قطع العلاقات الدبلوماسية مع فنزويلا كواحد من الإجراءات التي سنتخذها».
في محاولة للتوصل إلى وسائل علاج أفضل للأمراض المرتبطة بانخفاض مستويات الأكسجين في الهواء يعتزم فريق من العلماء وخبراء الطب في أوروبا وبيرو السفر إلى أعلى بلدة مأهولة بصفة دائمة في العالم في وقت مبكر من العام المقبل؛ لدراسة آثار انخفاض مستويات الأكسجين على الصحة حسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية أمس. وتقع بلدة لا رينكونادا في بيرو على ارتفاع 5300 متر فوق مستوى سطح البحر على قمة جبال الأنديز في بيرو بالقرب من الحدود مع بوليفيا، ويبلغ عدد سكانها 50 ألف نسمة تقريبا، ويعتمد اقتصادها بشكل كبير على تعدين الذهب. وابتداء من فبراير (شباط) 2019 يقوم الباحثون المشاركون في المهمة التي يطلق عليه اسم «إكس
طالب الرئيس السابق لبيرو آلان غارسيا، حق اللجوء السياسي لدى أوروغواي، حيث أعلنت وزارة الخارجية في بيرو، اليوم (الأحد)، أن غارسيا زار سفير أوروغواي لدى بيرو وطلب اللجوء إلى أوروغواي. وكانت محكمة قضت في وقت سابق بمنع غارسيا من مغادرة البلاد لمدة 18 شهرا ًبسبب تحقيقات راهنة في قضية غسل أموال. وقال غارسيا، الذي قضى جزءً كبيراً من حياته في في إسبانيا:" بالنسبة لي فإن هذا ليس عقوبة ولا عارا أن أظل في بلادي بشكل دائم". وتدور التحقيقات حول احتمال قيام شركة (أوديبرشت) للبناء بدفع 100 ألف دولار بشكل غير مشروع إلى غارسيا. وحكم غارسيا (69 عاماً) بيرو لفترتين، الأولى بين 1985 حتى 1990 والثانية بين 2006 حتى
- تعيين أول سيدة على رأس المحكمة العليا الإثيوبية أديس أبابا - «الشرق الأوسط»: أدت أول امرأة ترأس المحكمة العليا في إثيوبيا اليمين أمس الخميس أمام البرلمان، في خطوة جديدة ضمن جهود رئيس الوزراء الإصلاحي أبيي أحمد التي تهدف لتحقيق المساواة بين الجنسين في الحكومة. يأتي تعيين مأزا أشنافي بعد أسبوعين من تعيين أبي عشر وزيرات، لتصبح إثيوبيا ثالث بلد أفريقي، بعد رواندا وسيشل، يقسم مجلس الوزراء مناصفة بين الرجال والنساء. وعملت مأزا، وهي ناشطة بارزة في الدفاع عن الحقوق، في الآونة الأخيرة مستشارا لحقوق المرأة في اللجنة الاقتصادية لأفريقيا التابعة للأمم المتحدة ومقرها في أديس أبابا.
- الوادي المركزي ـ كوستاريكا > يفد المغتربون على الوادي المركزي بكوستاريكا منذ عقود، وليس من الصعب معرفة السبب، فمناخ المنطقة الربيعي، وموقعها المتوسط، ووجود مجتمع كبير للمغتربين فيها، يُشجع المزيد من الناس على اعتبارها موطناً لهم. ونتيجة لذلك، تكونت المجتمعات الداعمة التي توفر المدارس والنوادي والألعاب الرياضية، إلى جانب مجموعة من الأنشطة الثقافية. ومن الصعب أن ينافس مكان آخر هذا الوادي في ما يتمتع به من جمال وروح ودودة، فضلاً عن انخفاض تكلفة المعيشة نسبياً.
قاد تطبيق خرائط غوغل رجلا في ليما إلى اكتشاف خيانة زوجته له وذلك بعد أن شاهد صورتها بالتطبيق وهي تجلس مع أحد الأشخاص وتداعب شعر رأسه بالشارع. وبحسب صحيفة «مترو» البريطانية، فقد كان الزوج يخطط طريقه في شوارع ليما مستخدما تطبيق خرائط غوغل، ليفاجأ بثلاث صور لامرأة تشبه زوجته وترتدي ملابس تشبه ملابسها، تجلس على أحد المقاعد الموجودة بالشارع وتداعب شعر أحد الأشخاص. ويرجع تاريخ هذه الصور إلى عام 2013. واعترفت الزوجة بأنها صاحبة الصور بعد أن واجهها زوجها بها، واتفقا على الطلاق، وهو ما حدث بالفعل لاحقا. والتقطت الصور بالقرب من جسر يطلق عليه اسم «جسر الآهات» في ليما.
يأمل هتلر في العودة إلى السلطة في بلدة صغيرة في منطقة جبال الأنديز في بيرو رغم تهديد خصمه الذي يدعى لينين. وظهرت شعارات انتخابية مثل «عودة هتلر» و«هتلر مع الشعب» في أرجاء بلدة يانجار الجبلية، حيث يسعى السياسي المحلي هتلر ألبا لولاية جديدة رئيساً للبلدية. وقال ألبا لإذاعة «آر بي بي» المحلية «أنا هتلر الطيب». وأكد ألبا أنه يرفض مبادئ الديكتاتور النازي أدولف هتلر، وقال إنه يريد قيادة حكومة نزيهة وتتسم بالشفافية في يانجار، وهي بلدة زراعية في وسط الأنديز في بيرو. لكن حملة ألبا الانتخابية هذا العام تواجه هجوماً من لينين فلاديمير رودريجيز فالفيردي، الذي يسكن منطقة مجاورة وحاول منع ترشيح ألبا. ورفضت ا
اكتشف علماء آثار في بيرو موقعا شاسعا للدفن، يرجع لحضارة الإنكا، داخل هرم طيني في وادٍ صحراوي ساحلي بعيد عن منطقة جبال الأنديز التي كانت قلب الإمبراطورية القديمة. وقال خوسيه مانويل إيسكوديرو، مدير الفريق في موقع توكومي الأثري، الخميس، إنهم اكتشفوا أكثر من 20 مقبرة تشبه الكهوف، تضم رفاتا بشرية وأواني خزفية تنتمي لحضارة الإنكا. وأوضحت وكالة «رويترز» للأنباء، أن هذا الكشف يعيد للأذهان السهل المترامي الأطراف من ساحل المحيط الهادي حتى جبال الأنديز، الذي كانت إمبراطورية الإنكا تسيطر عليه، باستخدام شبكة طرق ونظام ضريبي، قبل الغزو الإسباني في القرن السادس عشر. ويعتقد أن شعب لامباييكه الساحلي استوطن توك
استقالت مجموعة من جماهير بيرو من أعمالها وناموا في الشوارع من أجل الوصول إلى روسيا وزاد أحدهم وزنه 24 كيلوجراما للحصول على تذكرة مباراة. وصلت جماهير بيرو إلى آفاق جديدة لمشاهدة بلادهم في كأس العالم للمرة الأولى في 36 عاما من بيع سياراتهم إلى الاستقالة من العمل والسفر 64 ساعة في البلد الأكبر على الكوكب لكن هناك قصة خاصة هي التي ستلفت الأنظار فيما يتعلق بغزوها لروسيا. وقال جويرمو اسبينوزا مدرس لغة إنجليزية من ليما "كان هناك أحد الأشخاص الذي شعر بالقلق من عدم حصوله على تذكرة مباراة لبيرو لذا قال إنه سيحاول أن يزيد وزنه 24 كيلوجراما ليحصل على واحد من المقاعد الاستثنائية (سهل الوصول إليها وأكبر حجم
خسر المنتخب السعودي الأول لكرة القدم ثاني تجاربه الودية في معسكره الحالي المقام في سويسرا والتي جمعته مع نظيره منتخب البيرو بثلاثة أهداف دون مقابل في إطار استعداداته لخوض نهائيات كأس العالم 2018. ودخل الأرجنتيني بيتزي مدرب الأخضر السعودي بتشكيل مغاير عن مواجهة إيطاليا الماضية والتي خسرها بهدفين مقابل هدف، وسيواجه المنتخب السعودي منتخب ألمانيا يوم الجمعة القادم في ختام المرحلة الخامسة من مرحلة إعداده لنهائيات كأس العالم قبل أن يواجه منتخب روسيا في المباراة الافتتاحية للمونديال.
نجح في إعادة البيرو إلى كأس العالم لكرة القدم بعد 36 عاما على مشاركتها الأخيرة فيها، لكن يبدو أن المدرب الأرجنتيني ريكاردو غاريكا لن يتوقف عند هذا الحد، ويبحث عن تألق في المونديال الروسي.
عثر باحثون أثريون على هياكل عظمية لأطفال في شمال بيرو، والتي تشير إلى ما يعتقد أنه أكبر عملية تضحية بالأطفال في التاريخ، قتل فيها ما لا يقل عن 140 طفلاً. واكتشف الباحثون الآثار قرب مدينة تروخيلو الحالية، التي تمتد في قلب حضارة تشيمو القديمة. وبجانب الأطفال، عثر على بقايا 200 من حيوان اللاما قتلت كلها في الطقوس نفسها، وفقاً لما نشرته مجلة «ناشيونال جيوغرافيك». جدير بالذكر أنه قد تم العثور من قبل على هياكل عظيمة لنحو 40 طفلا خلال عملية بحث في العام 2011. وعن السبب وراء هذه التضحية الجماعية بالأطفال، قال خبير الآثار هاغن كلاوس بحسب «بي بي سي» إن «هذه القبائل لجأت إلى تقديم قرابين من الأطفال، بعدم
أعلن رئيس البيرو، بيدرو بابلو كوتشينسكي، الأربعاء، استقالته في خطاب موجه إلى الأمة، وذلك قبل يوم من مواجهته تصويتا مقررا في الكونغرس لعزله من منصبه، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وواجه المصرفي السابق في «وول ستريت»، البالغ 79 عاما، ضغوطا كبيرة بسبب صلاته بشركة «أوديبرشت» البرازيلية العملاقة للإنشاءات. ورغم نفيه تلقي رشاً من هذه الشركة، اعتبر أن استقالته «أفضل شيء من أجل البلاد». وكوتشينسكي هو أول رئيس يخسر منصبه بسبب فضيحة «أوديبرشت».
أعلن بابلو كوتشينسكى استقال رئيس بيرو يوم أمس (الأربعاء)، استقالته من منصبه قبل يوم واحد من تصويت في البرلمان بعزله، والذى كان من المتوقع أن يخسره. وقال كوتشينسكى البالغ من العمر 79 عاماً في خطاب متلفز، إنه استقال لأسباب متعلقة بـ«القدرة على الحكم»، وأضاف: «من الافضل أن أستقيل لأنني لا أريد أن أكون عقبة». وتزايد الضغط على كوتشينسكى حيث طلب منه أربعة من نواب حزبه في البرلمان البالغ عددهم 14 نائباً، التنحي. وأكد رئيس بيرو الذي سيبقى في منصبه لحين قبول الكونغرس استقالته: «لا أقبل الادعاءات بأن حكومتي قدمت وظائف حكومية مقابل الأصوات». ونقلت قناة «كانال إن» التلفزيونية عن كارلوس تابيا المحلل السياس
استجوبت لجنة نيابية مساء أول من أمس، رئيس البيرو بيدرو بابلو كوتشينسكي، المهدد بإجراءات إقالة حول صلاته بمجموعة «أوديبريشت» البرازيلية العملاقة للأشغال العامة، المتورطة في فضيحة فساد كبيرة. وقال رئيس البيرو اليميني على حسابه في «تويتر» أمس بعد الاستجواب، الذي استمر سبع ساعات، «أجبت على كل الأسئلة التي طرحتها اللجنة بانفتاح ديمقراطي وشفافية». وأعلنت روزا بارترا، رئيسة لجنة التحقيق النيابية، لوكالة الصحافة الفرنسية، أن «الأمر البالغ الأهمية اليوم هو أن الرئيس يتعاون.
أكدت حكومة بيرو أمس (الثلاثاء)، أن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو غير مرحب به في قمة الأميركتين المقررة في أبريل (نيسان)، بسبب «التدهور الخطير» الذي تواجهه المؤسسات الديمقراطية لبلاده. جاء الإعلان عن ذلك من جانب وزيرة الخارجية كايتانا ألخوفين لـ«مجموعة ليما» التي تتكون من 14 دولة في الأميركتين والتي تنتقد مادورو وتراقب الوضع في فنزويلا. وأفادت ألخوفين في بيان مشترك للمجموعة بأن «انتهاك» النظام الدستوري والديمقراطي في فنزويلا «يمثل عقبة أمام مشاركة فنزويلا في القمة». وتنظر مجموعة ليما للخطوة التي اتخذها مادورو بتقديم موعد الانتخابات بعين القلق على نحو خاص. وتتكون المجموعة من الأرجنتين والبرازي
تعرض بابا الفاتيكان فرنسيس خلال زيارته السادسة لأميركا اللاتينية والتي شملت تشيلي ولأول مرة دولة بيرو، إلى مواقف عدة بين الطرفة والغرابة، وذلك خلال برنامج طغى عليه الطابع السياسي. وتوجه البابا في عظته إلى سكان هذه المنطقة التي عانت كثيرا من التغيرات المناخية، وقال لهم: «لقد عانيتم كثيرا من ظاهرة النينيو الرهيبة والتي لا تزال تداعياتها المؤلمة تطول كثيرا من العائلات، وخصوصا تلك التي لم تتمكن حتى الآن من إعادة بناء منازلها.
قال طبيب رئيس بيرو السابق ألبرتو فوجيموري، الذي أفرج عنه بعفو إنساني بعدما كان يقضي عقوبة السجن لمدة 25 عاما عشية عيد الميلاد، إنه نُقل إلى المستشفى يوم أمس (الأحد)، بسبب مشاكل في القلب. وأوضحت الصور التي بثتها محطة (كانال إن) التلفزيونية فوجيموري (79 عاماً)، وهو يلوح بيده من داخل سيارة لدى وصوله إلى مستشفى سنتناريو في ليما مع إبنه كينخي. ونقل فوجيموري في آواخر ديسمبر (كانون الأول) إلى المستشفى وظل به حتى الخامس من يناير (كانون الثاني) بسبب مشاكل في القلب، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم وعدم انتظام ضربات القلب. وقال طبيبه اليخاندرو أجويناجا لصحيفة (إيل كوميرسيو): «سيخضع لبعض الفحوصات..
قال قائد بعثة أثرية إن علماء البعثة اكتشفوا غرفتين كان يجري استخدامهما في المناسبات الرسمية في منطقة الساحل الصحراوي لبيرو قبل أكثر من 1500 عام، ولم يشاهدهما أحد من قبل إلا في رسوم حضارة شعب الموشي القديمة. وقال قائد البعثة وولتر ألفا إن هذا الكشف، الذي عثروا عليه في مجمع ليمون الأثري في منطقة لامبايكيه، سيتيح أدلة مهمة لفهم الحياة السياسية لشعب الموشي قبل الانهيار المفاجئ لهذا المجتمع الصحراوي. وأضاف ألفا أن إحدى الغرفتين تضم عرشين، حيث يمكن للزعيم وضيفه الاستمتاع بولائم ضخمة، بينما تضم الغرفة الأخرى منصة دائرية ربما كانت تستخدم لإعلان البيانات على أفراد الشعب. وقال إن المناسبات التي كانت تقا
يدرس أهالي ضحايا نظام حكومة ألبرتو فوجيموري التدابير التي يتعين القيام بها لتقديم استئناف، بعد خروج فوجيموري المحكوم عليه بالسجن 25 عاما بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، حرا طليقا من المستشفى الذي نقل إليه في 23 ديسمبر (كانون الأول)، وحصوله في اليوم التالي على عفو «إنساني» من الرئيس الحالي بيدرو بابلو كوزينسكي. وقالت غلاديس روبينا: «لدي شعور بأنهم قتلوا شقيقتي مرة ثانية». وعلى غرار أقرباء آخرين لضحايا حكومة فوجيموري، عمدت غلاديس أول من أمس (الجمعة) إلى تفجير غضبها بعد خروج الرئيس البيروفي السابق المعفو عنه من المستشفى.
ميانمار تتأهب لإعادة لاجئي الروهينغا رغم المخاوف يانجون - «الشرق الأوسط» : أكدت ميانمار أن عودة لاجئي الروهينغا ستبدأ كما هو مقرر في الثاني والعشرين من يناير (كانون الثاني) الجاري، وسط مخاوف من جانب الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية. وكان متحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين حذر أمس من البدء في إعادة اللاجئين قبل تهيئة الظروف، وأشار إلى أنه لا تزال هناك حاجة «لمزيد من التدابير» لضمان سلامتهم في ميانمار. وفر نحو 655 ألف شخص من أبناء أقلية الروهينغا من ولاية راخين شمالي ميانمار إلى بنغلاديش بعد حملة عسكرية، وصفتها الأمم المتحدة بالتطهير العرقي، في أغسطس (آب) الماضي.
اندفع أماديو غارسيا إلى أعلى النهر بزورق تجديف صغير، متسللاً إلى معسكر خفي مفخخ. هناك مات شقيقه جوان لاي وهناك دفنه، بعد إصابته برعشة شديدة جراء ارتفاع درجة حرارته بسبب إصابته بالملاريا. عندما وقف أماديو أمام قبر شقيقه، تمتم الرجل المريض بعبارات لم يفهمها غيره على وجه الأرض: «جي أنتافا»، قالها ذلك اليوم من عام 1999، وكان الطقس حينها شديد الحرارة. شكلت كلماته لغزاً للّغويين ولعلماء دراسة الأجناس على حد سواء، فقد اندثرت تلك اللغة مع اندثار قبيلة في غابات حوض الأمازون ببيرو منذ أجيال مضت.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة