بوليفيا
بوليفيا
ألقت السلطات البوليفية، يوم أمس (الأربعاء)، القبض على وزير الصحة مارسيلو نافاس، بعد إقالته من منصبه، لمحاكمته عن اتهامات بالفساد تتعلق بعملية شراء مزعومة لأجهزة تنفس صناعي لمكافحة كوفيد- 19 بأسعار مرتفعة. ونقلت وكالة الأنباء البوليفية "ايه بي آي" ووسائل إعلام محلية عن المتحدثة باسم الحكومة إيزابيل فرنانديز، قولها إن نافاس تم عزله من منصبه لمنعه من التدخل فى تحقيق بشأن شراء 170 جهاز تنفس صناعي إسباني. وحل إيدي روكا نائب نافاس محله. وقال رئيس الشرطة إيفان روخاس، إنه تم اعتقال نافاس إلى جانب شخصين آخرين، مشيراً إلى أن المحققين سيفتشون مكتبه. وبحسب وسائل الإعلام المحلية، كانت أسعار أجهزة التنفس
انضم مكان جديد من بوليفيا إلى قائمة صغيرة بالأماكن التي بدأت فيها زراعة المحاصيل لأول مرة في العالم القديم.
تتزايد إجراءات العزل في أميركا اللاتينية حيث أغلقت كل الحدود البرية تقريبا وعلقت استحقاقات انتخابية، على أمل احتواء انتشار فيروس كورونا المستجد. ويفيد تعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية استنادا إلى أرقام رسمية أن عدد الإصابات في أميركا اللاتينية بلغ حتى صباح الأحد 3760 شخصا وعدد الوفيات 45.
- «بريكست» يسبب أزمة لدول التكتل تخص نصيب كل منها من الميزانية بروكسل - «الشرق الأوسط»: أدى خروج المملكة المتحدة من الاتحاد يوم 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، إلى مزيد من التعقيد، حيث يتعين على الاتحاد الآن توفير ما بين 60 و70 مليار يورو (81 - 65 مليار دولار) عبر مزيد من الخفض في أوجه الدعم والمساعدات، أو زيادة مساهمات الدول الأعضاء الأخرى. وتشبث زعماء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي كلٌ بموقفه فيما يتعلق بالموازنة خلال الجولة الأولى من المحادثات وما زالوا منقسمين بقوة في هذا الشأن.
أبدى الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس الذي يعيش في الأرجنتين رغبته في العودة إلى وطنه، رغم أن هناك تحقيقات بحقه بتهم عدة، منها التحريض والإرهاب. وهرب موراليس من البلاد ولجأ إلى المكسيك بعد أن تخلى الجيش عنه وسط احتجاجات عنيفة حول إعادة انتخابه لولاية رئاسية رابعة.
قالت مؤسسة التصنيف الائتماني الدولية «فيتش ريتنجس» إن بوليفيا استنفدت احتياطياتها النقدية إلى الدرجة التي لم يعد فيها الاحتياطي كافيا للدفاع عن سعر العملة المحلية.
- جيش ميانمار يقصف قرية تقطنها الروهينغا يانغون - «الشرق الأوسط»: قال عضو بالبرلمان وشاهدة إن امرأتين من أقلية الروهينغا المسلمة في ميانمار، إحداهما حامل، لقيتا حتفهما، وأصيب 7 أشخاص آخرون، أمس (السبت)، في قصف لإحدى قرى الروهينغا نفذته قوات الجيش بعد يومين من صدور حكم من محكمة العدل الدولية يلزم الحكومة بحماية الأقلية المسلمة. وقال عضو في برلمان ميانمار عن بلدة في شمال ولاية راخين إن قذائف أُطلقت من كتيبة مجاورة ليلاً أصابت قرية كين تونغ.
- الجيش الأميركي «نجح» في قرصنة جهود «داعش» الدعائية الإلكترونية واشنطن ـ «الشرق الأوسط»: قال الجيش الأميركي إنه «نجح» في تعطيل جهود دعائية إلكترونية لتنظيم «داعش» في عملية قرصنة تعود إلى عام 2016 على الأقل، بحسب وثائق أمن قومي تم نزع السرية عنها ونشرت الثلاثاء. وكشفت الوثائق أن القيادة الأميركية «اخترقت بنجاح نطاق المعلومات لتنظيم (داعش)»، وحدت من جهوده الإلكترونية لإقناع أفراد بالتطرف وتجنيدهم. وتقدم الوثائق التي نشرها أرشيف الأمن القومي في جامعة جورج واشنطن، نظرة مفصلة على «عملية السيمفونية المتوهجة»، أول عملية قرصنة هجومية تعترف بها وزارة الدفاع.
- تنظيم احتجاج على خطة بوتين «للحكم للأبد» موسكو - «الشرق الأوسط»: قالت المعارضة الروسية المناهضة للكرملين أمس (الاثنين)، إنها تعتزم تنظيم احتجاج كبير الشهر المقبل، لإبداء الاعتراض على التعديلات الدستورية التي يقترحها الرئيس فلاديمير بوتين، بينما تعتبرها المعارضة حيلة من الرئيس ليحكم مدى الحياة. وفي خطوة مفاجئة، كشف بوتين النقاب الأسبوع الماضي، عن تعديل شامل للنظام السياسي قاد إلى استقالة ديمتري ميدفيديف من رئاسة الوزراء هو وحكومته.
أعلن الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس، اللاجئ في الأرجنتين، أمس (الأحد)، أنه سيشكل ميليشيا شعبية مسلحة مثل تلك الموجودة في فنزويلا إذا عاد إلى بوليفيا. وفي تصريح لإذاعة «كاوساشوم كوكا» البوليفية التابعة لنقابة مزارعي الكوكا التي ينتمي إليها موراليس، أكد الرئيس الاشتراكي الذي استقال في 10 نوفمبر (تشرين الثاني)، من جديد، على اعتقاده أنه كان ضحية «انقلاب». وأعلن أن عدم امتلاك حكومته «خطة بديلة» بمواجهة المعارضة اليمينية كان خطأ «مميتاً».
بدأت الحكومة الانتقالية في بوليفيا تحقيقات بالفساد تطال نحو 600 مسؤول من الإدارة السابقة، بينهم الرئيس الأسبق إيفو موراليس، الذي صدرت مذكرة توقيف بحقه، من خلال منظمة الشرطة الدولية (الإنتربول). وقال كبير المحققين المكلفين قضايا الفساد في وزارة العدل، ماتياس كوتش، في مؤتمر صحافي: «تم اتخاذ قرار ببدء تحقيقات تستهدف 592 من المسؤولين السابقين». وسيشمل التحقيق موراليس ونائبه إلفارو غارسيا، ووزراء، ونائبي وزراء، ورؤساء حكومات، ومسؤولين من الإدارة العامة، وفق كوتش.
- محاكمة الرئيس الإكوادوري السابق رافايل كوريا غيابياً بتهمة الفساد كيتو - «الشرق الأوسط»: قررت قاضية إكوادورية محاكمة الرئيس السابق رافايل كوريا، الذي يعيش حالياً في بلجيكا، غيابياً، بتهمة تمويل حملته الانتخابية في 2013 برشاوى. وكوريا متهم بالفساد لأنه تلقى، حسب النيابة، نحو 8 ملايين دولار من شركات، بينها مجموعة البناء البرازيلية «أدويبريشت»، مقابل الحصول على صفقات حكومية. وسيحاكم 20 شخصاً آخر، بينهم متعهدون وموظفون كبار سابقون والنائب السابق للرئيس خورخي غلاس، في القضية نفسها.
أعلنت رئيسة بوليفيا بالوكالة جانين آنييز، أمس، طرد سفيرة المكسيك ودبلوماسيين إسبانيين، في تصعيد لخلاف دبلوماسي، بسبب محاولة مفترضة لتهريب مسؤول حكومي سابق. وقالت الرئيسة: «قررت الحكومة الدستورية التي أترأسها اعتبار سفيرة المكسيك لدى بوليفيا، ماريا تيريزا ميركادو والقائمة بالأعمال الإسبانية كريستينا بوريغويرو، والقنصل الإسباني ألفارو فيرنانديز، أشخاصاً غير مرغوب فيهم». ويأتي القرار بعدما اتهمت بوليفيا، موظفي السفارة الإسبانية، بمحاولة الدخول خلسة، وبشكل سري، إلى الممثلية الدبلوماسية المكسيكية في لاباز مع مجموعة من الرجال الملثمين، لإخراج مساعد سابق للرئيس السابق إيفو موراليس مطلوب لدى السلطات،
تصاعد الخلاف بين الحكومتين المكسيكية والبوليفية، في الأيام الأخيرة، بعد أن اشتكت المكسيك من أن سفارتها في لاباز تتعرّض للمضايقة والتهديد باقتحامها من قِبل عناصر غير منضبطة، وأعلنت أنها سوف تتقدّم بشكوى أمام محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة، لتطلب ضمان أمن السفارة وسلامة العاملين والموجودين فيها. ويقول موظّفون في السفارة المكسيكية، إنهم يواجهون تهديدات مستمرّة منذ أن قرّرت حكومة مانويل لوبيز أوبرادور، منح اللجوء السياسي للرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس، وأن الضغوط التي يتعرّضون لها قد ازدادت بشكل يدعو إلى القلق بعد أن وافقت المكسيك على السماح لـ9 مسؤولين سابقين موالين له باللجوء إلى
دفع قرار القضاء البوليفي إصدار مذكّرة توقيف بحق الرئيس السابق إيفو موراليس بالأزمة السياسية إلى مستوى أعلى في المواجهة بين القاعدة الشعبية الواسعة لموراليس، التي تقوم بشكل أساسي على السكّان الأصليين الذين يشكّلون 62 في المائة من مجموع السكّان، والحكومة الجديدة ذات الاتجاه اليميني المتطرف، التي تحظى بدعم القوات المسلّحة والإدارة الأميركية. وكانت النيابة العامة البوليفية في مدينة كوتشابامبا، المعقل السياسي للرئيس السابق، قد أصدرت مذكرة جلب وتوقيف بحق موراليس، بعد شهر من الشكوى التي تقدمت بها الحكومة الحالية المؤقتة وتتهمه فيها بالعصيان والإرهاب.
أصدرت نيابة بوليفيا مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق إيفو موراليس الموجود حاليا في الأرجنتين في إطار تحقيق بتهمتي التحريض والإرهاب. ووقع مدعيّا لاباز، جيمي ألمانزا وريشار فيلاكا، المذكرة التي تأمر قوات الأمن «بتوقيف خوان إيفو موراليس إيما واقتياده إلى مقر وزارة العدل». ونشرت على حساب وزير الداخلية أرتورو موريلو على موقع تويتر. ومن بوينس آيريس، أكد موراليس الثلاثاء «ثقته» بان حزبه، الحركة نحو الاشتراكية، سيفوز في الانتخابات المقبلة في بوليفيا رغم أنه ليس مرشحا. وبعد استقالة موراليس ومغادرته البلاد، أقر البرلمان البوليفي نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) قانونا يدعو إلى انتخابات رئاسية وتشريعية، معلنا أن
أعلنت الرئيسة الانتقالية لبوليفيا جانين أنييز أمس (السبت)، أن السلطات على وشك أن تصدر مذكرة توقيف ضد الرئيس السابق إيفو موراليس اللاجئ في الأرجنتين وتستهدفه تحقيقات بتهم التمرد والإرهاب. وقالت أنييز عضو مجلس الشيوخ اليمينية بعد مراسم عسكرية: «في الأيام المقبلة، ستصدر مذكرة توقيف (ضد الرئيس الاشتراكي) لأننا قمنا بالخطوات المناسبة»، حسبما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وأضافت أن موراليس «لم يحترم شيئاً يوماً ولا حتى الدستور»، موضحة أنه نتيجة لذلك «يدرك أنه سيكون عليه تقديم إجابات إلى البلاد لأنه يجب أن يحاسب أمام القضاء» إذا عاد إلى البلاد. واضطر موراليس للاستقالة بعدما تخلى عنه الجيش والشرطة في
رئيس بوليفيا السابق، إيفو موراليس، الذي لجأ إلى المكسيك بعد أن أعلن استقالته في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، في أعقاب احتجاجات شهدتها مختلف أنحاء البلاد ضد ما يزعم من عمليات تزوير في الانتخابات التي جرت في 20 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، قرر التوجه إلى كوبا مؤقتاً، قبل أن يستقر في الأرجنتين في نهاية المطاف. وقالت وزيرة الصحة السابقة، جابرييلا مونتانو لوكالة الأنباء الألمانية أول من أمس (الجمعة)، إنه يتلقى علاجاً طبياً في الجزيرة الواقعة في منطقة الكاريبي.
- فوز رئيس ناميبيا بالانتخابات الرئاسية ويندهوك - «الشرق الأوسط»: أعلن رئيس ناميبيا هيج جينجوب أمس السبت فوزه بالانتخابات الرئاسية التي جرت الأربعاء الماضي، ليقود الدولة التي تقع جنوب غربي أفريقيا، لولاية ثانية مدتها خمس سنوات. ويأتي ذلك في حين تراجع حزب «منظمة شعب جنوب غربي أفريقيا» (سوابو)، الذي ينتمي إليه جينجوب، في الانتخابات العامة التي جرت في اليوم نفسه. وبعد فرز نحو 97 في المائة من إجمالي الأصوات في الانتخابات الرئاسية، نال جينجوب 8.56 في المائة، بحسب لجنة الانتخابات في ناميبيا.
رحب وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بقرار بوليفيا استئناف العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل التي قُطعت في 14 يناير (كانون الثاني) 2009 في أعقاب معركة الفرقان، أو ما يعرف بعملية «الرصاص المصبوب» ضد قطاع غزة، وقال إن هذا القرار تم بجهد خاص منه ومن وزارته. وكانت وزيرة الخارجية في الحكومة الانتقالية في بوليفيا، كارين لونغاريك، قد أعلنت عن القرار خلال اجتماع مع المراسلين الأجانب، من دون أن تحدد موعداً رسمياً لاستئناف العلاقات أو تفاصيل أخرى. ولكن وزير الخارجية، كاتس، سارع إلى القول إنه ومسؤولي وزارته، أجروا مؤخراً اتصالات دبلوماسية مكثفة مع بوليفيا لإقناع قيادتها بتجديد العلاقات.
لاباز - «الشرق الأوسط»: أصدرت الرئيسة المؤقتة لبوليفيا جانين أنييز، أمس، قانون الدعوة لانتخابات رئاسية وتشريعية من دون مشاركة الرئيس السابق ايفو موراليس، ويهدف الاقتراعان لاستعادة السلم في هذا البلد الأميركي الجنوبي الذي شهد عنفاً خلف 32 قتيلاً خلال شهر. وقالت أنييز بعد توقيع مشروع القانون في قصر الحكومة في لاباز في حفل نقله التلفزيون البوليفي: «تلقينا تفويضاً لتنظيم انتخابات نظيفة وعادلة وشفافة. نحن نضمن لكم أننا سنحقق ذلك»، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
وافق البرلمان البوليفي أمس (السبت) على مشروع قانون لإجراء انتخابات رئاسيّة وتشريعيّة جديدة من دون مشاركة الرئيس السابق إيفو موراليس، وهما استحقاقان يُتوقّع أن يضعا حداً لعدم الاستقرار الذي تشهده البلاد منذ نحو شهر. وصوّت البرلمان بغرفتَيه لصالح المشروع الذي سيتمّ إرساله إلى الرئيسة الانتقاليّة للبلاد جانين أنييز كي توقّعه ليُصبح بالتالي قانوناً. كانت أنييز أعلنت أمس أنّها سترفض مشروع قانون تقدّم به أعضاء في مجلس الشيوخ يهدف إلى العفو عن موراليس. وقالت أنييس في خطاب بثّه التلفزيون: «نقول بوضوح إنّ أي شخص ارتكب جرائم، ويسخر من القانون، وارتكب انتهاكات، لن يتمّ العفو عنه». واتّهمت الحكومة الانتقا
تراجعت حظوظ الوساطة الثلاثية التي تبذلها منذ أيام الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والكنيسة الكاثوليكية لجمع أطراف النزاع في بوليفيا حول طاولة الحوار من أجل تنفيس الاحتقان المتصاعد الذي بات يهدد بمواجهة أهلية مفتوحة، بعد الصدامات الأخيرة بين أنصار الرئيس السابق إيفو موراليس وقوات الأمن التي أوقعت ما يزيد على 30 قتيلاً في الأيام الأخيرة. فقد أعلنت النيابة العامة البوليفية فتح تحقيق ضد الرئيس السابق إيفو موراليس بتهمة «التحريض على الفتنة والإرهاب»، بعد أن كشفت الرئيسة الجديدة جانين آنييز عن تسجيل لمكالمة هاتفية لموراليس، يدعو فيها أنصاره إلى «قطع الطرقات، ومنع وصول الأغذية إلى المدن».
أعلن وزير في الحكومة المؤقتة في بوليفيا أن حواراً بين هذه الحكومة ومختلف التيارات المعارضة لها سيبدأ اليوم (السبت) لإنهاء أزمة سياسية واجتماعية أسفرت عن سقوط 32 قتيلاً حتى الآن. وقال وزير الأشغال العامة يركو نونييز في تصريح مساء أمس (الجمعة) بصفته الناطق باسم الحكومة المؤقتة بعد استقالة الرئيس إيفو موراليس: «عند الساعة 16.00 (20.00 بتوقيت غرينيتش) سنبدأ الحوار لإحلال السلم في البلاد».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
