الكونغو
الكونغو
أعرب الرئيس الكنغولي فليكس تشيسكيدي، الذي يرأس الاتحاد الأفريقي، عن أمله في نجاح محادثات «سد النهضة»، عبر عرض الحلول التقنية والقضائية، لحين التوصل إلى حل نهائي للقضية. وانطلقت في كنشاسا أمس اجتماعات أطراف ملف سد النهضة الثلاثة على مستوى وزراء الخارجية والمياه لمصر وإثيوبيا والسودان. وأضاف تشيسكيدي خلال مؤتمر صحافي، أمس، أن «الاختلافات بشأن سد النهضة الإثيوبي لا ينبغي النظر إليها بأنها أمر مميت، وإنما فرصة لتقارب أكبر بين الشعوب وفتح فرص جديدة للتعاون بين حدود الإقليم».
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في رسالة إلى نظيره الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، أن مصر لديها نية سياسية صادقة للتوصل للاتفاق المنشود حول سد النهضة الإثيوبي، «في أقرب فرصة ممكنة وقبل موسم الفيضان المقبل» وأنها ستدعم جهود الرئيس تشيسيكيدي في هذا الصدد.
تستضيف العاصمة الكونغولية كينشاسا، اليوم (السبت)، ولمدة 3 أيام، جولة مفاوضات جديدة بمشاركة مصر والسودان وإثيوبيا، برعاية الكونغو الديمقراطية، رئيسة الدورة الحالية للاتحاد الأفريقي، وذلك لتجاوز أزمة «سد النهضة» الإثيوبي. وتطالب مصر والسودان بإبرام اتفاق «قانوني مُلزم» مع إثيوبيا، قبل الشروع في تنفيذ المرحلة الثانية لملء السد في يوليو (تموز) المقبل، واقترحا وساطة من الأمم المتحدة والاتحادين الأوروبي والأفريقي والولايات المتحدة لتذليل عقبات المفاوضات؛ لكن المقترح قوبل برفض إثيوبي.
يجتمع وزراء الخارجية والري في كل من مصر والسودان وإثيوبيا اليوم (السبت) في العاصمة الكونغولية كينشاسا، لعقد محادثات بشأن «سد النهضة»، الذي تشيّده أديس أبابا على الرافد الرئيسي لنهر النيل منذ عام 2011، ضمن جولة مفاوضات جديدة لحلحلة «أزمة السد الإثيوبي»، برعاية الكونغو الديمقراطية، رئيسة الدورة الحالية للاتحاد الأفريقي. في حين أكدت وزارة «الري المصرية» أمس، أنها «تواصل تنفيذ المشروعات القومية الكبرى الهادفة لترشيد استخدام المياه وتعظيم العائد من وحدة المياه». وتوجّه وزير الخارجية المصري، سامح شكري، أمس، إلى كينشاسا، للمشاركة في المفاوضات.
قُتل 23 شخصاً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية في مذبحة جديدة نفذها مسلحون يُعتقد أنهم ينتمون إلى «القوات الديمقراطية المتحالفة»، بحسب ما أفاد مسؤول حكومي محلي، اليوم الأربعاء. وقال كارلي نزانزو حاكم ولاية شمال كيفو لوكالة الصحافة الفرنسية إن مسلحين هاجموا قرية بيو مانياما موليسو في إقليم بيني مساء (الثلاثاء)، مشيراً إلى أن الجيش قتل اثنين من المهاجمين. وقبل نحو أسبوع، قُتل 17 شخصاً على الأقل في شرق الكونغو الديمقراطية في هجمات شنها مسلحون يُعتقد أنهم ينتمون إلى «القوات الديمقراطية المتحالفة» أيضاً. وقال دونات كيبوانا، حاكم إقليم بيني في ولاية شمال كيفو (شرق) إن قرى سامبوكو وتشاني - تشاني وك
توفي مرشح المعارضة في انتخابات الكونغو الديمقراطية غي بريس بارفيه كوليلاس جرّاء إصابته بـ«كوفيد - 19» أثناء نقله إلى فرنسا لتلقي العلاج، بعد ساعات على انتهاء الاقتراع. وصرّح مدير حملته كريستيان كير رودريغ ماياندا لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، اليوم (الاثنين)، بأن مرشّح المعارضة الأبرز «توفي على متن الطائرة الطبية التي قدمت لنقله من برازافيل الأحد»، يوم الانتخابات الرئاسية. وتابع «سنواصل فرز الأصوات...
قتل السفير الإيطالي لدى جمهورية الكونغو الديمقراطية، لوكا أتاناسيو، جراء هجوم مسلح استهدف قافلة للأمم المتحدة خلال زيارة لمنطقة مضطربة بشرق البلاد، قرب غوما شرق البلاد أمس الاثنين، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي. وأكدت وزارة الخارجية الإيطالية في بيان مقتل سفيرها وقالت: «بحزن عميق تؤكد وزارة الخارجية مقتل لوكا أتاناسيو وأحد أفراد الشرطة العسكرية الذي كان يرافقه، أمس في غوما». وقال كارلي نزانزو كاسيفيتا، حاكم إقليم كيفو الشمالي، لوكالة الأنباء الألمانية، إن السفير لوكا أتاناسيو لقي حتفه متأثراً بجروح أصيب بها في كمين استهدف القافلة في منطقة «حديقة فيرونغا الوطنية» بالقرب من مدينة غوما بالإقليم.
قُتل سفير إيطاليا لدى كينشاسا، اليوم الاثنين، بالرصاص خلال هجوم مسلّح استهدف موكب برنامج الأغذية العالمي أثناء زيارة قرب غوما في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي. وقال مصدر دبلوماسي رفيع المستوى في كينشاسا لوكالة الصحافة الفرنسية إن السفير لوكا أتانازيو «توفي متأثراً بجراحه».
قال شاهد عيان وجماعة حقوقية محلية إن رجالاً مسلحين بأسلحة بيضاء ومعاول قتلوا 10 أشخاص في هجوم الليلة قبل الماضية على قرية بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، واتهموا مسلحين متطرفين بالوقوف وراء الهجوم. وتقول الأمم المتحدة إن عدد قتلى الهجمات التي تشنها جماعات مسلحة ارتفع إلى أكثر من مثليه خلال العام الماضي. وبدأ جيش الكونغو في أواخر 2019 حملة للقضاء على «جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة»، وهي ميليشيا أوغندية تنشط في شرق الكونغو منذ التسعينات. وردت الجماعة بهجمات انتقامية ارتكبت خلالها مذابح ضد المدنيين.
أعلنت جمهورية الكونغو الديمقراطية أمس (الأحد) ظهور فيروس إيبولا مجدداً في شرق البلاد إثر وفاة امرأة جراء هذا المرض بعد ثلاثة أشهر على إعلان انتهاء الموجة السابقة من الوباء. وقال وزير الصحة أتيني لونغوندو للتلفزيون الرسمي «أر تي أن سي»: «ظهر فيروس إيبولا مجدداً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية». وأوضح أن «الموجة الجديدة من فيروس إيبولا» حددت في منطقة بيينا في إقليم شمال كيفو (شرق). وأشار إلى أن الضحية «مزارعة، زوجة أحد الناجين من إيبولا وقد ظهرت عليها في الأول من فبراير (شباط) الأعراض المرافقة لهذا المرض المعدي جداً». وتوفيت المرأة في الثالث من فبراير وأظهر تحليل عينة من دمها قبل وفاتها إصابت
انتابت حالة من القلق علماء وباحثون في بلدة إنغيندي، وهي بلدة نائية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد قيامهم بإجراء اختبار فيروس إيبولا لسيدة كانت تعاني من أعراض تشبه الأعراض المبكرة للفيروس، لتأتي النتائج سلبية ما يعني أنها قد تعاني من فيروس آخر جديد. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد تم إرسال عيناتها إلى معهد الكونغو الوطني للبحوث الطبية الحيوية في كينشاسا، بحثًا عن أمراض أخرى ذات أعراض مماثلة، إلا أن العينات عادت جميعها سلبية، ولا يزال المرض الذي أصابها لغزا. ووفقًا للبروفسور جان جاك مويمبي تامفوم، الذي ساعد في اكتشاف فيروس إيبولا في عام 1976 وكان في طليعة البحث عن مسببات الأمراض الجديد
صوتت الجمعية الوطنية (البرلمان) في جمهورية الكونغو الديمقراطية لصالح عزل رئيسة البرلمان جانين مابوندا، في خطوة تمثل انتصاراً لرئيس البلاد فيليكس تشيسيكيدي، في صراعه على السلطة مع الرئيس السابق جوزيف كابيلا، حسبما أفادت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، أمس الجمعة. وقد وافق غالبية أعضاء الجمعية الوطنية على عريضة تتهم جانين مابوندا، الحليف القديم للرئيس السابق كابيلا، بالإدارة المالية المبهمة وانتهاك الدستور وقواعد الجمعية. وفي خطاب لها استغرق 15 دقيقة، حثت مابوندا زملاءها في الجمعية على رفض العريضة. وقد نفت مابوندا هذه الاتهامات الواردة في العريضة، وقدمت اعتذاراً عن سوء فهم الإجراءات البرلمانية.
دخلت الشرطة الكونغولية صباح أمس الثلاثاء مقر برلمان جمهورية الكونغو الديمقراطية وتمركزت فيه، بعد مزيد من أعمال العنف داخل المبنى، وفق ما أفاد مراسل لوكالة الصحافة الفرنسية. وأصيب شخص واحد على الأقل في مواجهات جرت باستخدام مقذوفات داخل «قصر الشعب» بين أنصار الرئيس فيليكس تشيسكيدي وأنصار الغالبية البرلمانية الموالية لسلفه جوزيف كابيلا، وفق المصدر نفسه. في اليوم السابق، قام نواب مؤيدون لتشيسكيدي بتكسير مكاتب في قاعة الجلسات للحيلولة دون عقد جلسة برلمانية.
قال رئيس بلدية بيني في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، إن مسلحين حرروا أكثر من 1300 نزيل في سجن بالبلدة في هجوم منسق، اليوم الثلاثاء، موجهاً أصابع الاتهام إلى جماعة دينية متشددة تنشط في المنطقة. وقال رئيس البلدية موديستي باكواناماها، إنه لم يتبق سوى 110 سجناء من بين أكثر من 1456 سجيناً من بينهم عدد من مقاتلي الميليشيات، بعد الهجوم المتزامن الذي وقع في وقت مبكر من الصباح على سجن «كانجباي» المركزي في بلدة بيني وعلى معسكر الجيش الذي يحميه. وأضاف في تصريحات بالهاتف لوكالة «رويترز» للأنباء: «تمكن المهاجمون الذين جاءوا بأعداد كبيرة من تحطيم البوابة بمعدات كهربائية...
لقي ما لا يقل عن 50 عاملاً حتفهم في انهيار منجم ذهب ببلدة كاميتوغا في شرق الكونغو الديمقراطية، وفقاً لما ذكره نغاندو كاموندالا نائب عمدة البلدة، اليوم السبت. وأضاف أن منجم الذهب في إقليم «شمال كيفو» انهار، أمس الجمعة. وتابع أن «جثثهم (العمال) مدفونة تحت الأنقاض»، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وقال إنه بعد أمطار غزيرة تساقطت أمس وأول من أمس، فاضت مياه نهر «نجالي» القريب على ضفافه، مما أدى إلى تجمع الماء والطين في المنجم، مشيراً إلى أن معظم الضحايا من الشباب. وصرح جون نوندو وهو من سكان المنطقة لوكالة الصحافة الفرنسية: «حسب الشهود هناك أكثر من خمسين قتيلاً».
قتل 19 مدنياً وأصيب اثنان آخران في هجمات متزامنة استهدفت ثلاث قرى في إيتوري بشمال شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث يواجه الجيش صعوبات في التصدي لميليشيا منذ نهاية 2017، وفق ما أفاد مسؤول محلي. وقال اينوسان مادوكادالا مسؤول منطقة بانيالي كيلو في مقاطعة إيتوري لوكالة الصحافة الفرنسية، إن مقاتلي ما يسمى جمعية تنمية الكونغو «هاجموا ثلاث قرى ضمن قطر مساحته ثلاثة كيلومترات وقتلوا 19 شخصاً» أول من أمس، مضيفاً: «بعضهم قتل بسواطير وآخرون بأسلحة نارية».
يلاحق القضاء الأميركي نجل رئيس جمهورية الكونغو، للاشتباه باختلاسه ملايين الدولارات من خزائن شركة النفط الوطنية في بلده التي تملكها الدولة بالكامل، وفقاً لمنظمة «غلوبال ويتنس» غير الحكومية. وأكّدت هذه المنظمة أن مدّعين فيدراليين في ميامي «اتخذوا الإجراءات لوضع اليد» على عقار فاخر يملكه دينيس كريستيل ساسو نغيسو.
قال المجلس النرويجي للاجئين اليوم (الأربعاء)، إن أفريقيا موطن لتسع من بين أكثر 10 أزمات نزوح مهملة على مستوى العالم، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأضاف المجلس في تقرير جديد أن الكاميرون وجمهورية الكونغو الديمقراطية وبوركينافاسو تتصدر تلك القائمة، وتم تصنيف الكاميرون على أنها صاحبة أسوأ أزمة للعام الثاني على التوالي. وتواجه الكاميرون ثلاث حالات طوارئ منفصلة هي: هجمات جماعة «بوكو حرام» في الشمال ونزاع عنيف في الغرب الناطق باللغة الإنجليزية، وأزمة لاجئين على حدودها الشرقية مع جمهورية أفريقيا الوسطى. كما أن بوروندي ومالي وجنوب السودان ونيجيريا وجمهورية أفريقيا الوسطى والنيجر من بين أبرز 10 دول
أعلن وزير الصحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، إيتيني لونغوندو «تفشياً جديداً لوباء (إيبولا)» في شمال غربي البلاد. وقال الوزير في مؤتمر صحافي: «توفي أربعة أشخاص». وسُجلت الوفيات الأربع في حي في مبانداكا، مركز مقاطعة إكواتور على بعد حوالى 600 كيلومتر شمال العاصمة كينشاسا.
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم (الأحد) إن جمهورية الكونغو الديمقراطية سجلت حالة وفاة ثانية بفيروس الإيبولا في غضون أيام بعد أكثر من ستة أسابيع دون تسجيل حالة جديدة. وكان من المقرر أن تعلن الكونغو اليوم انتهاء تفشي الإيبولا الذي أودى بحياة أكثر من 2200 شخص منذ أغسطس (آب) 2018 في منطقة من البلاد تعاني من عنف الميليشيات مما عرقل جهود احتواء المرض، وفقاً لما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
قال رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي إن قائد المخابرات العسكرية الجنرال دلفين كاهيمبي الذي توفي الشهر الماضي «مات مشنوقاً»، ولكنه لم يوضح ما إذا كان قد شنق نفسه. وجاءت وفاة كاهيمبي في 28 فبراير (شباط) بعد تقارير إخبارية قالت إنه يجري التحقيق معه بسبب ما قيل عن محاولته لزعزعة استقرار البلاد.
قال جيش الكونغو الديمقراطية إنه خسر 30 عسكرياً خلال الأسبوع الحالي في مواجهات جرت مؤخراً مع المجموعة المسلحة «القوات الديمقراطية المتحالفة» التي تنشر الرعب في شرق البلاد منذ سنوات. وقال الناطق باسم الجيش في المنطقة، الميجور هازوكاي، لصحافيين، السبت، إن الجيش سجل أيضاً سقوط «70 جريحاً، إصابات بعضهم خطيرة»، كما نقلت عنه وكالة الصحافة الفرنسية. وأكّد الجيش أنه مُني بهذه الخسائر عند سيطرته على مقر قيادة «القوات الديمقراطية المتحالفة» في «مدينا» في منطقة بيني بإقليم شمال كيفو.
- تركيا لن تنشئ مدارس في ألمانيا إلا بخضوعها للقانون الألماني برلين - «الشرق الأوسط»: ذكر وزير الخارجية الألماني هايكو ماس أن تركيا لن يكون بإمكانها إنشاء ثلاث مدارس في ألمانيا، كما هو مخطط، إلا بخضوع تلك المدارس للقانون الألماني. وقال ماس في تصريحات لمحطة «آر تي إل - إن تي في» الألمانية، أمس (الجمعة)، إنه يتعين على المدارس الالتزام بقوانين التعليم التي تسنها الولايات وأن تخضع للرقابة المدرسية، وأضاف: «لن يكون هناك مطلقاً أي مساحة لتدريس أشياء تتعارض مع قيمنا»، موضحاً أن الحوار مع تركيا في هذا الشأن سيصبح بنّاء عند الاتفاق على تطبيق الرقابة على المدارس التركية المزمع إنشاؤها.
عُثر على 23 جثة، أمس (الأحد)، بعد ساعات من تحطم طائرة صغيرة لدى إقلاعها في منطقة ذات كثافة سكانية بمدينة غوما في الكونغو. ويعتقد أن حصيلة القتلى الحالية تتضمن كل من كانوا على متن الطائرة بالإضافة لأشخاص كانوا في موقع تحطمها، وتظهر صور من موقع التحطم أعمدة دخان أسود وألسنة لهب على الأرجح من الطائرة المنكوبة. وأرسلت بعثة الأمم المتحدة في الكونغو سيارتي إطفاء لمساعدة فرق الإنقاذ. واستبعد المسؤول في مطار غوما، ريتشارد مانغولوبا، في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية، وجود أي ناجين ممن كانوا على متن الطائرة. وكانت الطائرة من طراز «دورنييه 228» التابعة لشركة «بزي بي» متوجهة إلى بيني الواقعة على بعد 350
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة