الفلبين
الفلبين
استدعت مانيلا دبلوماسياً صينياً كبيراً للاحتجاج على «مضايقات» قوات خفر السواحل الصينية المزعومة، لسفينة أبحاث فلبينية - تايوانية مشتركة، في بحر الصين الجنوبي في أبريل (نيسان) الماضي، في نزاع جديد مع الصين، حيث يستعد الرئيس الفلبيني المنتحب فرديناند ماركوس جونيور لتولي السلطة، بعدما أعلن أنه «لن يتنازل عن سيادة بلاده المقدسة في حقوقها البحرية». وقالت وزارة الشؤون الخارجية الفلبينية إنها تتخذ إجراءات دبلوماسية ضد الحوادث الأخيرة الأخرى لسفن صينية، يُزعم أنها تصطدم بسفن فلبينية في الممر المائي المتنازع عليه. وأصدرت مانيلا البيان بعد أيام من نشر مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (سي إس أي إس) في
كشفت مانيلا اليوم (الثلاثاء) بأنها استدعت الشهر الماضي دبلوماسيا صينيا رفيع المستوى للاحتجاج على ما قالت إنها مضايقة تعرض لها مركب للأبحاث البحرية تابع لها من قبل سفينة لخفر السواحل الصيني في المياه الإقليمية الفلبينية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وذكرت الخارجية الفلبينية أيضاً أنها تنظر في تقارير بشأن «وجود مراكب تابعة لخفر سواحل دولة أجنبية في محيط ريد بنك، حيث غرق مركب صيد فلبيني العام 2019 في حادثة أثارت موجة غضب في الداخل. وجاء ذلك تزامنا مع إعلان مانيلا بأنها احتجت دبلوماسيا أيضاً على ما وصفته بأنه فرض بكين «الأحادي لوقف للصيد مدته ثلاثة أشهر ونصف الشهر» قرب جزر سبراتلي المتنازع عليها
أعلن الرئيس الفلبيني المنتخب، فرديناند ماركوس الابن، أمس الاثنين، تصميمه على تبني مشاريع الطاقة النووية لإنتاج الكهرباء بعدما أجرى محادثات مع السفير الكوري الجنوبي بشأن إحياء محتمل لمحطة أنشئت خلال عهد والده. وظلت محطة باتان للطاقة النووية التي تبلغ قدرتها 620 ميغاواط في حالة إهمال بعد الإطاحة بفرديناند ماركوس الأب عام 1986. وفي الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية في 9 مايو (أيار)، تناول ماركوس الابن أهمية المحطات النووية لمواجهة تكاليف إنتاج الكهرباء الباهظة في البلاد.
كانت الفلبين على موعد أخيراً مع حدث سياسي غريب من نوعه، وذلك مع فوز فرديناند ماركوس «الابن» - الشهير بلقب «بونغبونغ» - (64 سنة) بالانتخابات الرئاسية، واستعادته بالتالي منصب الرئاسة. وبفوزه هذا يخلف ماركوس الرئيس الحالي رودريغو دوتيرتي، الذي تقتصر ولايته وفق نص الدستور على فترة واحدة فقط.
شوهدت لوحة مفقودة للفنان بابلو بيكاسو في منزل السيدة الأولى السابقة إيميلدا ماركوس في الفلبين، في مقطع فيديو تم تصويره وهي تعانق ابنها فرديناند ماركوس جونيور احتفالاً بفوزه لرئاسة البلاد، وفقاً لمسؤول سابق مطلع على العمل الفني. وتم تصوير ماركوس أرملة الرئيس الفلبيني الراحل فرديناند ماركوس، في مقطع فيديو تم بثه هذا الأسبوع مع التحفة الفنية «Reclining Woman VI» والتي فقدت منذ فترة طويلة، معلقة على جدار خلفهما، حسبما أفادت صحيفة «نيويورك بوست». وتم بث الفيديو والذي يظهر فيه اللوحة في الخلفية في مقطع إخباري من قبل القناة التلفزيونية المحلية «TV Patrol» يوم الثلاثاء بعد أن أصبح جونيور الرئيس الحالي
أعلن فرديناند ماركوس الابن، نجل الديكتاتور الفلبيني الراحل الذي يحمل الاسم نفسه، اليوم الأربعاء فوزه في الانتخابات الرئاسية، متعهّدًا بأن يكون رئيسا «لجميع الفلبينيين». وقال المتحدث باسمه فيك رودريغيز في بيان «إلى العالم يقول: احكموا عليّ بناءً على أفعالي، وليس بناء على أجدادي». وأعاد ماركوس الابن بفوزه بالرئاسة، عائلته إلى السلطة بعد 36 عاماً من الثورة الشعبية التي أطاحتها، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وبعد اكتمال الفرز الأولي تقريبًا، حصل ماركوس على أكثر من 56% من الأصوات، أكثر من ضعف النسبة التي حصدتها منافتسه الرئيسية نائبة الرئيس الحالي ليني روبريدو. وأصبح ماركوس الذي يُعرف باسم «
استيقظت الفلبين أمس (الثلاثاء)، على وضع سياسي جديد بعد أن فتح فوز فرديناند ماركوس الابن، الطريق أمام عودة لم تكن متصورة لأكثر الأسر السياسية فساداً إلى أعلى منصب في البلاد. وهزم ماركوس الذي يُعرف باسم «بونغ بونغ» منافسته اللدودة ليني روبريدو، ليصبح أول مرشح في تاريخ البلاد الحديث يفوز بأغلبية مطلقة في الانتخابات الرئاسية، وذلك نصر مذهل لابن الديكتاتور المخلوع الذي يسعى منذ عقود للوصول إلى هذا المنصب. وفرّ ماركوس الابن إلى المنفى في هاواي مع أسرته خلال انتفاضة «سلطة الشعب» التي أنهت حكم والده الاستبدادي الذي استمر 20 عاماً، وهو نائب في البرلمان منذ عودته إلى البلاد بعام 1991.
حقق نجل الديكتاتور الفلبيني الراحل فرديناند ماركوس فوزاً ساحقاً في الانتخابات الرئاسية، وفق نتائج أولية أعلنت صباح الثلاثاء (توقيت محلي)، تمنحه تقدماً كبيراً على أقرب منافسيه. بعد فرز أكثر من 90 في المائة من الأصوات، حصد فرديناند «بونغ بونغ» ماركوس الابن نحو 30 مليون صوت، أي أكثر من ضعف حصيلة المرشحة الليبرالية ليني روبريدو، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. بذلك بات ماركوس الابن أول رئيس في تاريخ الديمقراطية الفلبينية يتم انتخابه بالأغلبية المطلقة منذ الدورة الأولى للانتخابات. وقد أطاحت ثورة شعبية بنظام والده عام 1986، وانتقلت عائلته إلى الولايات المتحدة للعيش في المنفى، قبل أن تعود إلى ا
يتجه نجل الرئيس الأسبق فرديناند ماركوس نحو تحقيق فوز كاسح في الانتخابات الرئاسية في الفلبين، وفقاً لأولى النتائج غير الرسمية التي نُشرت مساء أمس (الاثنين)، وبدا على وشك إعادة عائلته إلى السلطة بعد 36 عاماً على إطاحة حركة احتجاج شعبية بوالده. وفقاً للنتائج التي تغطي ما يقارب نصف مراكز الاقتراع البالغ عددها نحو 70 ألفاً والتي جمعتها وسائل الإعلام المحلية من أرقام قدمتها اللجنة الانتخابية، حصل ماركوس الابن على 15.3 مليون صوت مقابل 7.2 مليون فقط لمنافسته الرئيسية نائبة الرئيس المنتهية ولايته ليني روبريدو. إذا تأكدت هذه النتائج، سيصبح ماركوس الابن أول رئيس في تاريخ الديمقراطية الفلبينية يتم انتخاب
بدأ الفلبينيون التصويت، اليوم الاثنين، لاختيار رئيسهم المقبل في انتخابات تحمل رهاناً كبيراً في وقت تتوقع استطلاعات الرأي انتصاراً كاسحاً لنجل الديكتاتور السابق فرديناند ماركوس. ودعي نحو 67 مليون فلبيني للإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات التي سيختارون خلالها أيضاً نائب الرئيس والنواب ونصف أعضاء مجلس الشيوخ وحكام المقاطعات الـ81 وغيرهم من أعضاء المجالس البلدية، في وقت يتوقع المحللون نسبة مشاركة عالية. وقتل ثلاثة عناصر أمن بعيد بدء الاقتراع في منطقة بولوان في جزيرة مينداناو حيث تنشط مجموعات مسلحة من المتمردين الشيوعيين والناشطين الإسلامويين، حين فتح مسلحون النار في مركز اقتراع بحسب الشرطة.
أودت انزلاقات تربة وفيضانات ناجمة عن العاصفة الاستوائية «ميجي» بحياة 133 شخصاً على الأقل في الفلبين، حسب آخر أرقام رسمية نشرت أمس (الخميس) بعد العثور على مزيد من الجثث في قرى غمرتها الوحول، حسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية. وما زال عشرات في عداد المفقودين، بينما أجبرت العاصفة؛ وهي الأقوى التي تضرب الأرخبيل هذا العام، عشرات الآلاف من الأشخاص على اللجوء إلى مراكز إيواء بعد إجلائهم. في إقليم ليتي (وسط) الأكثر تضرراً؛ دمّرت انزلاقات التربة المناطق الزراعية ومزارع الأسماك، وجرفت منازل، وأحدثت تغييراً في المشهد الطبيعي.
تعهد الجيش الفلبيني، اليوم (الخميس)، بمواصلة جهود البحث والإنقاذ بعد أن اجتاحت العاصفة المدارية «ميجي» مناطق وسط البلاد هذا الأسبوع مما أدى إلى دفن كثيرين تحت الانهيارات الأرضية وأودى بحياة 123 شخصا على الأقل. والإعصار «ميجي» هو أول إعصار هذا العام يضرب الفلبين وهي أرخبيل يضم ما يربو على 7600 جزيرة ويشهد 20 عاصفة مدارية في المتوسط سنويا. وقالت الحكومة المحلية في تقرير إن 86 من الضحايا سقطوا في بايباي، وهي منطقة جبلية معرضة للانهيارات الأرضية، في إقليم ليتي حيث أصيب 236 شخصا. وقالت الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث إن ثلاثة آخرين لقوا حتفهم في أقاليم مختلفة بينما لا يزال ستة في عداد المفقودين.
أعلن الجيش الفلبيني، أول من أمس، مقتل أربعة متمردين مشتبه بهم في اشتباك مع القوات الفلبينية بجنوب البلاد. وقال المتحدث العسكري الإقليمي الميجور أليكس ميندالانو إن الاشتباك وقع في قرية بإقليم بوكيدنون، على بُعد 810 كيلومترات جنوب مانيلا. واندلع اشتباك استمر ساعتين، عندما تم نشر القوات لتأمين المنطقة، عقب أن اشتكى السكان من وجود مسلحين. وصادرت القوات أكثر من 12 بندقية وقاذفات لقنابل يدوية. وقال الليفتانت جنرال جريج الميرول، القائد العسكري الإقليمي، إنه يعتقد أن المتمردين أعضاء بجيش الشعب الجديد، الجناح المسلح للحركة الشيوعية، في منطقة مينداناو.
تسبب بركان صغير لكن نشط جنوبي العاصمة الفلبينية في إطلاق عمود من الدخان بطول 1.5 كيلومتر اليوم (السبت)، مما دفع السلطات إلى رفع مستوى التأهب وإجلاء أكثر من ألف من السكان، وفقاً لوكالة «رويترز». ورفعت السلطات مستوى التأهب لبركان «تال»، على بعد حوالي 70 كيلومترا جنوبي وسط مانيلا، إلى المستوى الثالث من الثاني على مقياس من خمسة مستويات، والذي قالت وكالة علوم الزلازل والبراكين إنه يعني «تسرب صخور منصهرة عند الفوهة الرئيسية فيما قد يؤدي إلى مزيد من الانفجارات اللاحقة». وقال ريناتو سوليدام، رئيس الوكالة لمحطة «دي.زد. إم.
فتحت الفلبين، اليوم الأربعاء، مركزا مؤقتا للتطعيم ضد فيروس كورونا داخل حديقة حيوانات، على أمل أن تتمكن الأفيال والنسور من اجتذاب الشباب والكبار المترددين إزاء فكرة تلقي اللقاح. وتوفر حديقة حيوانات مانيلا اللقاح للشباب من سن 12 إلى 17 عاما وكبار السن، كما تسمح لمن يتلقونه بالاستمتاع بمشاهدة حظائر الأفيال والطواويس وغيرها من الحيوانات. وأعطت الفلبين اللقاح بكامل جرعتيه لنصف سكانها تقريبا حتى الآن، لكن الكثير من المناطق خارج العاصمة متأخرة إلى حد كبير، الأمر الذي يعرقل الجهود المبذولة لمنع موجات تفش جديدة.
قال الرئيس الفلبيني، رودريغو دوتيرتي، إن من لم يتلقوا جرعات اللقاح ضد «كوفيد - 19» يواجهون الاعتقال في حال عصيان أوامر ملازمة المنازل، بعد أن قفزت الإصابات لأعلى مستوى منذ ثلاثة أشهر. وقال دوتيرتي في خطاب بثه التلفزيون إنه يطلب من قادة المجتمعات المحلية البحث عن الأشخاص الذين لم يتم تطعيمهم حتى الآن والتأكد من ملازمتهم المنازل، وفق ما نقلت وكالة رويترز. وقالت وزارة الصحة في الفلبين إن الإصابات اليومية بفيروس كورونا قفزت لأعلى مستوى منذ 26 سبتمبر (أيلول) بتسجيل 172209 إصابات الخميس، بما في ذلك إصابات بالمتحور الجديد «أوميكرون». ورفعت هذه الحصيلة، التي تزيد على ثلاثة أمثال الأعداد المسجلة الثلاث
قال الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي، اليوم (الخميس)، إن من لم يتلقوا جرعات اللقاح ضد «كوفيد - 19» سيتم اعتقالهم، في حالة عصيان أوامر ملازمة المنازل بعد أن قفزت الإصابات لأعلى مستوى منذ 3 أشهر. وقال دوتيرتي، في خطاب بثّه التلفزيون، إنه يطلب من قادة المجتمعات المحلية البحث عن الأشخاص الذين لم يتم تلقيحهم حتى الآن والتأكد من ملازمتهم المنازل. وقالت وزارة الصحة في الفلبين إن الإصابات اليومية بفيروس «كورونا» قفزت لأعلى مستوى منذ 26 سبتمبر (أيلول) بتسجيل 172 ألفاً و209 إصابات، اليوم (الخميس)، بما في ذلك إصابات المتحورة الجديد «أوميكرون»، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ورفعت هذه الحصيلة، التي ت
ارتفع عدد قتلى أقوى إعصار يضرب الفلبين هذا العام إلى 375 اليوم الاثنين، وفق الشرطة الوطنية، فيما يطالب الناجون اليائسون بمدهم على نحو عاجل بمياه الشرب والطعام. وأظهرت أرقام الشرطة أن 500 شخص آخرين أصيبوا بجروح فيما فُقد أثر 56 شخصاً جراء الإعصار راي الذي ضرب الأرخبيل. وهجر أكثر من 300 ألف شخص منازلهم الخميس بعدما ضرب الإعصار اليابسة في وسط البلاد. وقال الصليب الأحمر الفلبيني إن ما حصل في المناطق الساحلية «مجزرة فعلية». وقال فيري اسونسيون وهو بائع جوال في مدينة سوريغاو التي لحقت بها أضرار جسيمة «الوضع يائس كلياً.
لقي 23 شخصاً حتفهم في أقوى إعصار يضرب الفلبين هذا العام، بحسب حصيلة جديدة نشرتها السلطات اليوم السبت، مشيرة إلى أنّ الكارثة خلّفت أضراراً جسيمة في المناطق الأشدّ تضرراً في وسط الأرخبيل وجنوبه. واضطر أكثر من 300 ألف شخص الى ترك منازلهم والمنتجعات السياحية منذ الخميس بسبب الإعصار «راي» الذي أدّى إلى انقطاعات في التيار الكهربائي والاتصالات في الكثير من المناطق بعدما دمّر أبراج اتصالات وأسقط أعمدة كهرباء واقتلع أشجاراً وهدم مساكن. وحين ضرب «راي» جزيرة سيارغاو السياحية الخميس كان إعصاراً فائق القوة إذ بلغت سرعة الرياح المصاحبة له 195 كيلومتراً في الساعة. وتراجعت سرعة هذه الرياح إلى 150 كيلو
فرّ عشرات آلاف الفلبينيين من منازلهم في وسط البلاد وجنوبها تحسباً لوصول الإعصار العنيف «راي» الذي أصبح على مقربة من الأرخبيل مصحوباً برياح عاتية وأمطار طوفانية، بحسب ما أفادت السلطات اليوم (الخميس). وقالت وكالة الأرصاد الجوية في الفلبين إنّ الرياح المصاحبة للإعصار تبلغ سرعتها حالياً 165 كلم/ ساعة، محذّرة من أنّ هذه الرياح قد تشتدّ أكثر لتصل سرعتها إلى 195 كلم/ ساعة عندما يبلغ «راي» اليابسة بعد ظهر اليوم بالقرب من جزيرة سيارغاو السياحية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وحذّرت وكالة الأرصاد من «رياح مدمّرة قد تُلحق بالمباني والمزروعات أضراراً متوسّطة إلى شديدة»، بالإضافة إلى خطر حدوث فيضانات فتّا
قال كارلوس دومينجيز وزير المالية الفلبيني، إن الحكومة تطالب البنك المركزي الفلبيني بإقراضها 300 مليار بيزو (96. 5 مليار دولار) خلال العام المقبل، وهو ما يقل عن حجم اقتراض ميزانية العام الحالي، في توقعات بتعافي الاقتصاد من تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد، حسب وكالة الانباء الالمانية. وأشارت وكالة "بلومبرغ" للأنباء اليوم (الأربعاء) إلى أن الحكومة الفلبينية أبلغت البنك المركزي باعتزامها سداد قروضها المميزة وقيمتها 540 مليار بيزو بحلول 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي قبل الموعد المقرر للسداد يوم 12 يناير (كانون الثاني) المقبل.
ذكرت مفوضية الانتخابات اليوم (السبت) أن ابنة الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي قدمت أوراق ترشحها لمنصب نائب الرئيس، منهية بذلك تكهنات دامت شهورا بشأن خططها المتعلقة بالانتخابات التي تجرى في 2022، وفقاً لوكالة «رويترز». وقالت كريستينا جارسيا فراسكو، المتحدثة باسم سارة دوتيرتي كاربيو (43 عاما) في بيان إن ابنة الرئيس ترشحت لخوض الانتخابات على المنصب كبديل بعد انسحاب المرشحة الأصلية لحزبها. وبعد فترة وجيزة من تقديمها أوراق الترشح عبر مندوب، اعتمد الحزب السياسي الذي ينتمي له فرديناند ماركوس جونيور، ابن الرئيس الفلبيني الراحل الذي يحمل الاسم نفسه وترشح في الانتخابات لمنصب الرئيس، سارة دوتيرتي كمرشحته
كلف الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي القوات المسلحة الفلبينية والشرطة الفلبينية بحشد أصولهما لتوزيع اللقاحات ضد فيروس كورونا في أنحاء البلاد. ونقلت صحيفة مانيلا تايمز عن دوتيرتي القول إن هذا التكليف يهدف لتحقيق هدف توزيع مليون جرعة لقاح يوميا من أجل الانتهاء من تطعيم 55 مليون مواطن على الأقل بصورة كاملة بحلول نهاية العام. وقال دوتيرتي خلال حديث مسجل لبرنامج «توك تو ذا بيبول» أذيع أمس (الأربعاء): «حتى اليوم وصل نحو 109 ملايين جرعة لقاح للفلبين، ووظيفتنا الآن إيصال هذه الجرعات لكل فلبيني»، مضيفاً: «قد رصدنا بعض الأخطاء في الصورة الكاملة لبرنامج التطعيم.
سحبت «نتفليكس» حلقتين من مسلسل تجسسي أسترالي عبر منصتها في الفلبين إثر شكوى تقدمت بها مانيلا تنديداً بمشاهد تظهر خريطة لبحر الصين الجنوبي تسوق للمزاعم الصينية في هذه المنطقة المتنازع عليها. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، تتنازع الصين والفلبين؛ خصوصاً على جزء من بحر الصين الجنوبي، وهو طريق بحرية رئيسية غنية بالموارد. وأعلنت وزارة الخارجية الفلبينية، أمس (الاثنين)، أنها تقدمت بشكوى بشأن خريطة ظهرت لفترة وجيزة في المسلسل تنسب للصين منطقة تطالب بها مانيلا في مسلسل «باين غاب» الدرامي من إنتاج «نتفليكس». وأشارت الوزارة في بيان إلى أن بعض الحلقات ينتهك سيادة الفلبين كما «لا تصلح للعرض العام». وأضاف
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة