الشيشان
الشيشان
يولي قطاع الأعمال اهتماماً متزايداً باحتياجات النساء، وتوفير كامل شروط الراحة لهن بشكل عام، دون تجاهل الخصوصيات المتصلة بالبيئة الاجتماعية والعادات والتقاليد في كل مجتمع. ومثال على ذلك مشروع «تاكسي نسائي» الذي يجري التحضير لإطلاقه في العاصمة الشيشانية غروزني نهاية العام الحالي، بهدف توفير سيارات نقل «تاكسي» تقودها امرأة لخدمة المواطنات. المشروع الذي يحمل اسم «ميخكاريي»، أي «الفتيات» باللغة الشيشانية، سيحصل على تمويل من صندوق الشيخ زايد.
قال الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف، إن السلطات لم تسجل حالات سفر مواطنين شيشانيين خارج البلاد، بهدف الانضمام للتنظيمات الإرهابية. وخلال لقاء مع مسؤولين محليين في الشيشان، أمس، استعرض قاديروف الوضع الآمن في الجمهورية، وأشار إلى تحسن الوضع في مجال مكافحة الجريمة، وأشاد بدور قوى الأمن الداخلي والأجهزة الأمنية، وقال إنهم يضبطون الأمن في البلاد على أفضل وجه.
فجرت امرأة مجهولة نفسها بالقرب من نقطة تفتيش تابعة للشرطة الروسية في العاصمة الشيشانية غروزني، دون أن يسفر التفجير الانتحاري عن وقوع ضحايا، بفضل يقظة عناصر الأمن في موقع الحدث. وقالت وكالة «ريا نوفوستي» نقلاً عن أبتي علاء الدينوف، القائم بأعمال وزير الداخلية الشيشاني، إن فتاة مجهولة الهوية اقتربت الساعة الرابعة أمس، من حاجز للشرطة في منطقة ستاروبروميسلوفسك في مدينة غروزني. وبعد أن لاحظ عناصر الأمن على الحاجز سلوكها المثير للريبة، طلبوا منها أن تتوقف وتعرض وثائقها الشخصية.
أهدى الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف، النجم المصري محمد صلاح، حق المواطنة الشيشانية ليصبح مواطنا عاديا في الدولة تقديرا لما يقدمه في أوروبا وكونه خير سفير للعالم العربي والإسلامي في الدوري الإنجليزي الممتاز. وكانت بعثة المنتخب المصري الأول لكرة القدم لبت مساء أمس (الجمعة) دعوة الرئيس رمضان قاديروف على تناول العشاء في القصر الرئاسي. وجاءت تلبية الدعوة من جانب البعثة قبل نهاية إقامتها بمدينة غروزني عاصمة الشيشان، كمقر إقامة وتدريب لها خلال مشاركتها في بطولة كأس العالم. ومن المنتظر أن تغادر البعثة المصرية مباشرة غدا (السبت) في طريقها إلى مدينة فولغوغراد الروسية لمواجهة المنتخب السعودي الاثنين المقب
غاب النجم المصري المصاب محمد صلاح، أمس (الأحد)، عن تمرين بلاده الأول، بعد وصوله إلى غروزني للمشاركة في مونديال روسيا 2018 في كرة القدم، لكن الرئيس الشيشاني رمضان قديروف أحضره إلى الملعب لإلقاء التحية على الجماهير المتلهفة لمشاهدته. ويتعافى نجم ليفربول الإنجليزي، أفضل لاعب في أفريقيا وإنجلترا، من إصابة قوية بكتفه، تعرض لها في نهائي دوري أبطال أوروبا ضد المتوج، ريال مدريد الإسباني، في 26 مايو (أيار) الماضي، بعد احتكاك عنيف من قبل الدفاع سيرخيو راموس. وبعد وصول المنتخب المصري ظهراً من القاهرة على متن طائرة خاصة بالمنتخب، خضع لاعبو المدرب الأرجنتيني هكتور كوبر لمرانهم الأول على ملعب «أحمد أرينا» ف
قالت إيمان ميزيفه، شيشانية كانت زوجة داعشي شيشاني قتل مع سقوط «داعش» والآن عادت إلى الشيشان، إن زوجها خدعها، وخدع أهلها، ونقلها إلى سوريا، حيث حارب مع «داعش»، ثم انتقل إلى «تلعفر» في العراق، ووعدها بالانتقال إلى بغداد عند سقوطها وأضافت ميزيفه (25 عاما)، في مقابلة مع صحيفة «رودز أند كينغدمز» الأميركية، في منزل والدتها في غرزوني، أنها عاشت مع زوجها في الرقة في سوريا، ثم في منطقة «تلعفر» في العراق. وعندما اقتربت القوات العراقية من السيطرة على «تلعفر»، هربت، مع آخرين، إلى منطقة الأكراد في شمال العراق، وهناك قابلوا دبلوماسيين من السفارة الروسية في بغداد، والذين رتبوا لهم العودة إلى روسيا.
- مقتل 4 مسلحين وشرطي في هجوم على كنيسة في الشيشان موسكو - «الشرق الأوسط»: قتل أربعة مسلحين وشرطي واحد أمس في جمهورية الشيشان بالقوقاز الروسي، خلال هجوم على كنيسة أرثوذوكسية في هذه المنطقة التي يشكل المسلمون أكثرية سكانها، كما أعلن الرئيس الشيشاني رمضان قديروف لوكالات الأنباء الروسية. فقد تسلل الأربعة إلى كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل في وسط غروزني، عاصمة الشيشان، «لأخذ رهائن»، كما أكد قديروف لوكالة تاس الرسمية. وأضاف أن «الأربعة قُتلوا جميعا خلال عملية خاصة». وأكد قديروف من جهة أخرى، أن المسلحين كانوا يتحركون، كما تفيد المعلومات الأولية، بناء «على أوامر بلد غربي».
رئيس الشيشان رمضان قاديروف أعلن الحرب على الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا.
صرح متحدث باسم خدمات الطوارئ في جمهورية الشيشان بأن مروحية روسية من طراز ميل إم آى 8 - متعددة الأغراض تحطمت اليوم (الأربعاء). ونقلت وكالة «تاس» الروسية عن المتحدث القول: «وتشير المعلومات الأولية إلى أن ما يصل إلى 8 أشخاص قد لقوا حتفهم»، موضحاً أنه يجري التحقق من أعداد الضحايا. وأشار إلى أن الطائرة تعود على الأرجح إلى دائرة حرس الحدود.
وصل إلى العاصمة الشيشانية غروزني 14 طفلاً و7 سيدات، عائدين من سوريا، حيث كانوا مع عائلاتهم في المناطق الساخنة، حسب التصريحات الرسمية، التي تجنبت التوضيح بدقة ما إذا كان العائدون من المواطنين الروس الذين التحقوا بصفوف تنظيم داعش الإرهابي، كلهم أو بعضهم، والكثير من التفاصيل الأخرى. وقالت وكالة «ريا نوفوستي» إن طائرة روسية حطت في مطار العاصمة الشيشانية غروزني وعلى متنها 14 طفلاً أعمارهم من 3 أشهر حتى 10 سنوات، يرافقهم السيناتور زياد سبسبي، المبعوث الخاص للرئيس قاديروف إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
هبطت في مطار مدينة غروزني، عاصمة جمهورية الشيشان الروسية، السبت، طائرة تقل على متنها سبع نساء و14 طفلاً روسياً تم العثور عليهم في النقاط الساخنة في سوريا. وأفادت وكالة «تاس» الروسية بأن 11 من الأطفال الـ14 الذين تمت استعادتهم هم تحت سن عشر سنوات. وأعلن مبعوث الرئيس الشيشاني إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وعضو مجلس الاتحاد الروسي زياد سبسبي، وهو المكلف بالإشراف على عملية استعادة المواطنين الروس العالقين في مناطق القتال في سوريا والعراق، أن هذه المجموعة هي الأولى التي تتم استعادتها من سوريا، والأكبر منذ شروع موسكو في بذل جهود بهذا السبيل. وقال سبسبي إن «أكثر من 150 عسكرياً روسياً، بينهم عناصر من
تحت شعار «لا لإبادة المسلمين في ميانمار»، شارك أكثر من مليون مواطن في مظاهرة كبيرة في العاصمة الشيشانية غروزني أمس، تنديداً بجرائم الإبادة التي يتعرض لها مسلمو الروهينغا، وذلك بعد مظاهرة احتجاجية مماثلة أمام سفارة ميانمار في موسكو شارك فيها أكثر من 1500 مسلم روسي.
قتل نائب في المجلس التشريعي لجمهورية الشيشان في القوقاز الروسي، اليوم (الجمعة)، إثر تعرض سيارته لاطلاق نار من قبل مجهولين، كما ذكرت لجنة التحقيق الروسية في بيان. وأضافت اللجنة التي تعنى بأبرز القضايا في روسيا، أن مجهولين أطلقوا النار مرارا على السيارة التي كان يقودها النائب الذي لم تكشف هويته، بعيد مغادرته منزله في حوالى الساعة 5:00 ت غ. واوضحت اللجنة ان "السيارة تعرضت لحادث تسبب بمقتل النائب" بعد الهجوم. وقالت اللجنة ان تحقيقا في جريمة "قتل" و"تهريب بأسلحة" قد بدأ. وتراجعت كثيرا الحوادث المسلحة والهجومات التي تستهدف السلطات وقوى الامن في الشيشان، لكنها ما زالت تتكرر الى حد ما في جمهورية داغست
كشفت السلطات الروسية مؤخراً عن هويّة الانتحاري المشتبه به الذي فجر نفسه في مترو سان بطرسبرغ وهو مواطن قيرغيزي ولد في روسيا. وجاءت هذه الهجمات عقب هجوم إسطنبول الذي استهدف ملهى رينا في ديسمبر (كانون الأول) الماضي وكان الفاعل إيغوري من الصين توجّه جواً إلى تركيا من قيرغيزستان. وتلقي الهجمات الضوء على الديناميات المعقدة المرتبطة بتجنيد المتطرفين في قيرغيزستان وكذلك في بلدان أخرى في آسيا الوسطى، بالإضافة إلى الوسائل التي تستخدمها روسيا للتخفيف من التهديد من خلال تسهيل ذهاب «الجهاديين» المحليين للقتال في سوريا.
حمل الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف الاستخبارات الغربية وقادة التنظيمات الإرهابية في سوريا المسؤولية عن الهجوم الذي تعرضت له مدينة عسكرية في الشيشان، وأدى إلى مقتل ستة عسكريين روس.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة